أعلن وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، طرح 24 ألف فرصة استثمارية في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، عبر منصة «فرص»، بينها 1500 فرصة استثمارية في الأحساء، كاشفاً عن قرب موعد إطلاق شركة أمانة الأحساء، التي تهدف إلى تقليل المخاطر الأولية التي يتعرض لها المستثمر، وتشجيع المستثمرين على الاستثمار بمبالغ كبيرة، والمشاركة في المخاطر، والعمل على توازن ودعم أكبر للجهات الاستثمارية، موضحاً أن الوزارة تسعى لتخصيص 70 % من القطاع البلدي إلى القطاع الخاص، ويكون دور الوزارة تنظيميا والتأكد من الامتثال، مشيداً بالقطاع الخاص في إدارة الأعمال بحكم التخصص وطبيعة العمل.
أرامكو السعودية تقليص الإجراءات
أشار الحقيل، الذي كان يتحدث أمس، أمام أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، في جلسة حوارية: «الأحساء مستقبل الاستثمار»، بتنظيم من أمانة الأحساء في فندق الأحساء إنتركونتيننتال، إلى أن لائحة التصرف بالعقارات البلدية، ساعدت في تسهيل نوعية المشاركة بتمكين القطاع الخاص في الاستثمار، موضحاً أن منصة «فرص»، هي مقياس الشفافية، وأن جميع الفرص، تطرح في منصة واحدة، يستطيع المستثمرون التعرف على جميع الفرص من خلالها، لافتاً إلى مشاركة جهات حكومية أخرى في طرح فرصها الاستثمارية عبر المنصة، كما تعمل المنصة على التسهيل على المستثمرين في البحث عن الأراضي، إذ إن الفرص تتركز في مدى وجود الأراضي، وكذلك التأكد من توفر جميع الخدمات في جميع المدن من احتياجات كالفنادق والمستشفيات وغيرها، مبيناً أن المنصة، تسهم في تقليص الإجراءات بشكل كبير، علاوة على إتاحة كافة المعلومات للمستثمرين، مستعرضاً نحو: 10 مزايا نسبية في الأحساء، وهي: الكثافة سكانية بـ1.5 مليون نسمة، فيها أسر تجارية عريقة، الموقع الجغرافي، فيها مطار وقطار وطرق مميزة، التراث يمتد إلى آلاف السنوات، مجاورة للخليج العربي، موارد طبيعية، الجافورة، العمل الوقفي في الأحساء، مجالس الأسر في الأحساء.
التركيز على النقل
بدوره، أكد محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال، خلال الجلسة الحوارية، أن الأحساء، تمتاز بقوة في الموارد البشرية، وأن من مستهدفات هيئة تطوير الأحساء، العمل على تطوير التنمية السياحية وجلب الاستثمارات لجودة الحياة، وأن دور الهيئة يتمثل في التخطيط الاستراتيجي للأحساء كاملة لمدة 15 عاماً، والتركيز على منظومة النقل والبلديات والسياحة والثقافة، والبنية التحتية، وذلك بالتعاون والتوأمة مع الجهات ذات العلاقة لتعظيم الفائدة، والوصول إلى مخرجات أفضل في النمو وتصب في الاستراتيجية الأساسية للرؤية في جودة الحياة. استغلال الأصول أبان أمين الأحساء المهندس عصام الملا، خلال الجلسة الحوارية، أن المشاريع الاستثمارية، تعزز منهجية التطوير المستدام في جوانب التنمية الخدمية والاقتصادية والاجتماعية والسياحية، وأن الأحساء وجهة مميزة للاستثمار في وقت وجيز، وتدعيم العوائد الاستثمارية للقطاع البلدي وجذب المستثمرين للاستثمار في مشاريع وأنشطة الأمانة، والتنوع الاستثماري، وبخاصة في مجالات التنمية الخدمية والمجتمعية وتحقيق برنامج جودة الحياة، إضافة إلى تعزيز الشراكة التكاملية مع القطاع الخاص والقطاعات الحكومية الأخرى في المسار الاستثماري، وتبادل الأفكار مع الهيئات والمنظمات الحكومية والخاصة، وعرض فرص الاستثمار البلدي المتاحة في الأحساء وتسليط الضوء على الخريطة الاستثمارية للأحساء لبناء استثمارات واعدة في الحاضرة وتعزيز تنمية إيرادات القطاع البلدي بطرح المزيد من الفرص الاستثمارية والإسهام في تشجيع رجال وسيدات الأعمال على الاستثمار في المواقع البلدية التنموية. وأضاف أن أمانة الأحساء في حراك دؤوب لإبراز الوجهة الاستثمارية للأحساء لما تمتلكه من إمكانات ومقومات تتواكب مع القفزات التنموية الكبرى التي تشهدها المملكة، ومن أبرز الفرص الاستثمارية في الأحساء حالياً: الفنادق، والمدارس الأهلية، والسياحة والنزل الريفية، مشدداً على أن الأمانة تعمل على زيادة تنمية الإيرادات، وجلب الاستثمارات، وتمكين المستثمرين، وأن الأمانة تمتلك كثيرا من الأصول، ولم تكن هذه الأصول مستغلة في السابق، وحالياً يتم استغلالها كذراع استثمارية.
جودة الحياة
بدوره، أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، أن المشاريع الاستثمارية البلدية تُعزّز منهجية التطوير المستدامة في جوانب التنمية الخدمية والاقتصادية والاجتماعية والسياحية في مناطق ومدن المملكة، وأن المساعي الهادفة إلى دعم العوائد الاستثمارية للقطاع البلدي وجذب المستثمرين لمشاريع وأنشطة الأمانات، تأتي حرصاً على التنوع الاستثماري، ورفع مستوى الخدمات البلدية، خصوصاً ما يتعلق بمجالات التنمية الخدمية والمجتمعية وتحقيق أهداف برنامج جودة الحياة المنطلقة والاهتمام برفاهية كل من يعيش في هذا الوطن، وهذا يحملنا مسؤولية كبيرة لتحقيق هذه التطلعات والتخطيط بشكل إستراتيجي بالتعاون بين جميع الجهات الخدمية التي تجعلنا قادرين على تحقيق الأهداف بجودة وإتقان.
الفرص الاستثمارية
24 ألف فرصةالفرص الاستثمارية في الأحساء
1500 فرصة
مذكرات شراكات مجتمعية لأمانة الأحساء مع كل من غرفة الأحساء
أرامكو السعودية تقليص الإجراءات
أشار الحقيل، الذي كان يتحدث أمس، أمام أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، في جلسة حوارية: «الأحساء مستقبل الاستثمار»، بتنظيم من أمانة الأحساء في فندق الأحساء إنتركونتيننتال، إلى أن لائحة التصرف بالعقارات البلدية، ساعدت في تسهيل نوعية المشاركة بتمكين القطاع الخاص في الاستثمار، موضحاً أن منصة «فرص»، هي مقياس الشفافية، وأن جميع الفرص، تطرح في منصة واحدة، يستطيع المستثمرون التعرف على جميع الفرص من خلالها، لافتاً إلى مشاركة جهات حكومية أخرى في طرح فرصها الاستثمارية عبر المنصة، كما تعمل المنصة على التسهيل على المستثمرين في البحث عن الأراضي، إذ إن الفرص تتركز في مدى وجود الأراضي، وكذلك التأكد من توفر جميع الخدمات في جميع المدن من احتياجات كالفنادق والمستشفيات وغيرها، مبيناً أن المنصة، تسهم في تقليص الإجراءات بشكل كبير، علاوة على إتاحة كافة المعلومات للمستثمرين، مستعرضاً نحو: 10 مزايا نسبية في الأحساء، وهي: الكثافة سكانية بـ1.5 مليون نسمة، فيها أسر تجارية عريقة، الموقع الجغرافي، فيها مطار وقطار وطرق مميزة، التراث يمتد إلى آلاف السنوات، مجاورة للخليج العربي، موارد طبيعية، الجافورة، العمل الوقفي في الأحساء، مجالس الأسر في الأحساء.
التركيز على النقل
بدوره، أكد محافظ الأحساء الأمير سعود بن طلال، خلال الجلسة الحوارية، أن الأحساء، تمتاز بقوة في الموارد البشرية، وأن من مستهدفات هيئة تطوير الأحساء، العمل على تطوير التنمية السياحية وجلب الاستثمارات لجودة الحياة، وأن دور الهيئة يتمثل في التخطيط الاستراتيجي للأحساء كاملة لمدة 15 عاماً، والتركيز على منظومة النقل والبلديات والسياحة والثقافة، والبنية التحتية، وذلك بالتعاون والتوأمة مع الجهات ذات العلاقة لتعظيم الفائدة، والوصول إلى مخرجات أفضل في النمو وتصب في الاستراتيجية الأساسية للرؤية في جودة الحياة. استغلال الأصول أبان أمين الأحساء المهندس عصام الملا، خلال الجلسة الحوارية، أن المشاريع الاستثمارية، تعزز منهجية التطوير المستدام في جوانب التنمية الخدمية والاقتصادية والاجتماعية والسياحية، وأن الأحساء وجهة مميزة للاستثمار في وقت وجيز، وتدعيم العوائد الاستثمارية للقطاع البلدي وجذب المستثمرين للاستثمار في مشاريع وأنشطة الأمانة، والتنوع الاستثماري، وبخاصة في مجالات التنمية الخدمية والمجتمعية وتحقيق برنامج جودة الحياة، إضافة إلى تعزيز الشراكة التكاملية مع القطاع الخاص والقطاعات الحكومية الأخرى في المسار الاستثماري، وتبادل الأفكار مع الهيئات والمنظمات الحكومية والخاصة، وعرض فرص الاستثمار البلدي المتاحة في الأحساء وتسليط الضوء على الخريطة الاستثمارية للأحساء لبناء استثمارات واعدة في الحاضرة وتعزيز تنمية إيرادات القطاع البلدي بطرح المزيد من الفرص الاستثمارية والإسهام في تشجيع رجال وسيدات الأعمال على الاستثمار في المواقع البلدية التنموية. وأضاف أن أمانة الأحساء في حراك دؤوب لإبراز الوجهة الاستثمارية للأحساء لما تمتلكه من إمكانات ومقومات تتواكب مع القفزات التنموية الكبرى التي تشهدها المملكة، ومن أبرز الفرص الاستثمارية في الأحساء حالياً: الفنادق، والمدارس الأهلية، والسياحة والنزل الريفية، مشدداً على أن الأمانة تعمل على زيادة تنمية الإيرادات، وجلب الاستثمارات، وتمكين المستثمرين، وأن الأمانة تمتلك كثيرا من الأصول، ولم تكن هذه الأصول مستغلة في السابق، وحالياً يتم استغلالها كذراع استثمارية.
جودة الحياة
بدوره، أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، أن المشاريع الاستثمارية البلدية تُعزّز منهجية التطوير المستدامة في جوانب التنمية الخدمية والاقتصادية والاجتماعية والسياحية في مناطق ومدن المملكة، وأن المساعي الهادفة إلى دعم العوائد الاستثمارية للقطاع البلدي وجذب المستثمرين لمشاريع وأنشطة الأمانات، تأتي حرصاً على التنوع الاستثماري، ورفع مستوى الخدمات البلدية، خصوصاً ما يتعلق بمجالات التنمية الخدمية والمجتمعية وتحقيق أهداف برنامج جودة الحياة المنطلقة والاهتمام برفاهية كل من يعيش في هذا الوطن، وهذا يحملنا مسؤولية كبيرة لتحقيق هذه التطلعات والتخطيط بشكل إستراتيجي بالتعاون بين جميع الجهات الخدمية التي تجعلنا قادرين على تحقيق الأهداف بجودة وإتقان.
الفرص الاستثمارية
24 ألف فرصةالفرص الاستثمارية في الأحساء
1500 فرصة
مذكرات شراكات مجتمعية لأمانة الأحساء مع كل من غرفة الأحساء
