ذي ناشيونال تسلط الضوء على "باتمان حلوان"
ذي ناشيونال تسلط الضوء على "باتمان حلوان"
ألقي القبض على أربعة من الشباب هذا الأسبوع، للاشتباه في قيامهم بتنظيم قتال في الشوارع خطط المشاركون فيه لارتداء زي باتمان، واتسعت الخلافات بين مجموعة من الشباب المتنافسين على لقب "باتمان الحقيقي".
وقالت صحيفة ذي ناشيونال، إنه قد تم قبول عشرات الآلاف من الدعوات لحضور حدث عبر الإنترنت قبل القتال، وذكر العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إنهم سيذهبون ببساطة لمشاهدة القتال وعدم المشاركة فيه، وكان من المقرر أن تقام المنافسة في حلوان، جنوب القاهرة ووفقًا لمنشورات على فيسبوك تم تداولها على صفحة المجموعة، كانت الخطة هي الاجتماع خارج محطة مترو حلوان جنوب القاهرة، والتنافس على اللقب.
وأدت المباراة، المخطط إقامتها في 13 أغسطس، إلى مشاركة آلاف المصريين في هاشتاج باتمان حلوان، وباتمان الحقيقي، كما شارك عدد كبير من الشباب من المحافظات خارج القاهرة في الحدث، حيث ورد أنهم استضافوا جولات تصفيات في مسقط رأسهم، والتي سيصعد الفائزون فيها إلى المعركة الرئيسية في حلوان.
وقالت وزارة الداخلية إن الشباب الأربعة الذين تم القبض عليهم هم الذين دبروا الحدث، وذكرت الوزارة أن المجموعة نظمت الحدث وبذلت جهودًا كبيرة لنشره عبر الإنترنت لكسب المال من الدعاية كما اتهمتم الوزارة بالتخطيط للتربح من الإعلانات من قتال الشوارع.
بدأت القصة عندما نشر شاب فيديو كوميديًا على وسائل التواصل الاجتماعي وكان يرتدي زي باتمان الرديء وتفاخر بأنه باتمان "الحقيقي" وبدأ أصدقاؤه في الرد بمقاطع فيديو مماثلة يدعي كل منهم فيها أنه هو باتمان، وانتشر التريند عبر قنوات التواصل الاجتماعي المصرية، مع نشر مشاهير عنه أيضًا واقترح أحد المعلقين بعد ذلك معركة لتثبت أي منهم هو باتمان الحقيقي، واتفق الشباب على 13 أغسطس كموعد للمعركة قبل إلقاء القبض عليهم.
وأدى الحادث أيضًا إلى مقاطع فيديو بتقنية الواقع المعزز تظهر عمليات الترحيل السري لباتمان وهو يمشي في بعض مناطق مصر، والتي تمت مشاركتها على نطاق واسع، وذكرت الصحيفة أن باتمان شخصية ذات شعبية في مصر، ومن المألوف رؤية ملصقات البطل الخارق على السيارات العابرة.
وقالت صحيفة ذي ناشيونال، إنه قد تم قبول عشرات الآلاف من الدعوات لحضور حدث عبر الإنترنت قبل القتال، وذكر العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إنهم سيذهبون ببساطة لمشاهدة القتال وعدم المشاركة فيه، وكان من المقرر أن تقام المنافسة في حلوان، جنوب القاهرة ووفقًا لمنشورات على فيسبوك تم تداولها على صفحة المجموعة، كانت الخطة هي الاجتماع خارج محطة مترو حلوان جنوب القاهرة، والتنافس على اللقب.
وأدت المباراة، المخطط إقامتها في 13 أغسطس، إلى مشاركة آلاف المصريين في هاشتاج باتمان حلوان، وباتمان الحقيقي، كما شارك عدد كبير من الشباب من المحافظات خارج القاهرة في الحدث، حيث ورد أنهم استضافوا جولات تصفيات في مسقط رأسهم، والتي سيصعد الفائزون فيها إلى المعركة الرئيسية في حلوان.
وقالت وزارة الداخلية إن الشباب الأربعة الذين تم القبض عليهم هم الذين دبروا الحدث، وذكرت الوزارة أن المجموعة نظمت الحدث وبذلت جهودًا كبيرة لنشره عبر الإنترنت لكسب المال من الدعاية كما اتهمتم الوزارة بالتخطيط للتربح من الإعلانات من قتال الشوارع.
بدأت القصة عندما نشر شاب فيديو كوميديًا على وسائل التواصل الاجتماعي وكان يرتدي زي باتمان الرديء وتفاخر بأنه باتمان "الحقيقي" وبدأ أصدقاؤه في الرد بمقاطع فيديو مماثلة يدعي كل منهم فيها أنه هو باتمان، وانتشر التريند عبر قنوات التواصل الاجتماعي المصرية، مع نشر مشاهير عنه أيضًا واقترح أحد المعلقين بعد ذلك معركة لتثبت أي منهم هو باتمان الحقيقي، واتفق الشباب على 13 أغسطس كموعد للمعركة قبل إلقاء القبض عليهم.
وأدى الحادث أيضًا إلى مقاطع فيديو بتقنية الواقع المعزز تظهر عمليات الترحيل السري لباتمان وهو يمشي في بعض مناطق مصر، والتي تمت مشاركتها على نطاق واسع، وذكرت الصحيفة أن باتمان شخصية ذات شعبية في مصر، ومن المألوف رؤية ملصقات البطل الخارق على السيارات العابرة.
