صباح الخير يا مصر..


مكتوب: من لا يحمل صليبه ويأتي ورائي فلا يقدر أن يكون لي تلميذاً.. أين صليبي يا رب؟ أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف؟ أمرض أم حروب أم ضغوط الحياة؟ كل واحد منا لديه صليب أو أكثر من تلك ويحمله فوق ظهره.. لكن كيف أمشي بهذا الصليب وراءك يا ربي؟ وماذا أفعل لأكون في الطريق الصحيح؟ ومن أين القوة التي استمدها لتحمل كل هذا؟ سلمت نفسي إليك يا إلهي افعل بي ما تشاء.. أحمل صليبي وأتقبل إياه، أنا ضعيف لكن بقوة روحك استطيع.. أنت وحدك القادر أن توجهني لأنك الراعي الصالح الذي يرشد أولاده.. أعن ضعف إيماني وفتح عينيا لأراك واتبعك، وأذني لأسمع صوتك

تاريخ الخبر: 2022-09-24 09:21:40
المصدر: وطنى - مصر
التصنيف: غير مصنف
مستوى الصحة: 60%
الأهمية: 64%

آخر الأخبار حول العالم

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية