أحمد سعد ومصطفى حجاج يحيان ليالى أضواء السويس فى عيدها القومى
أحمد سعد ومصطفى حجاج يحيان ليالى أضواء السويس فى عيدها القومى
نظمت محافظة السويس حفل ليالي أضواء السويس على شاطئ الخليج احتفالا بالعيد القومي للمدينة الباسلة.
وأحيى الحفل الذي أقيم احتفالا بذكرى انتصار المقاومة الشعبية على الجيش الإسرائيلي، المطرب أحمد سعد والمطرب مصطفى حجاج وكورال الشباب والرياضة وسط حضور جماهيري كبير.
وشهد اللواء عبدالمجيد صقر محافظ السويس، مساء الأربعاء، الحفل الفني الذي اقيم بشاطئ السوايسة، بحضور الدكتور السيد الشرقاوي رئيس جامعة السويس، والدكتور عبد الله رمضان نائب المحافظ، وخالد سعداوي السكرتير العام للمحافظة، والعميد إيهاب سراج الدين السكرتير العام المساعد للمحافظة، والنائب أحمد خشانة، والنائب سيد عبده، والنائب حافظ شوشة، أعضاء مجلس الشيوخ، والنائب جمال عبيد والنائب سيد الكرماوي والنائبة عفاف زهران، أعضاء مجلس النواب ونواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات والقنصلية السعودية ومديري المديريات ورؤساء الأحياء والجمعيات الأهلية والمجتمع المدني وممثلي الشركات وشباب جامعة السويس والآلاف من أبناء السويس الباسلة بمناسبة إحتفالات السويس بذكرى انتصارات 24 أكتوبر 1973.
وأشعل الفنان أحمد سعد ومصطفى حجاج حماس السواسية، في احتفالية ليالي أضواء السويس النسخة الثانية، والتي أقيمت بمناسبة عيد المدينة الباسلة الـ ٤٩، والتي بدأت الاحتفالية بفرقة كورال الشباب والرياضة بقيادة الفنان غريب غندور والتي قدمت عدد الأغاني الوطنية والتي استمتع بالحضور.
وقال اللواء عبدالمجيد صقر، انه لم يكن مبالغا عندما اكد ان السويس أصبحت من المحافظات الأجمل على مستوى ٢٧ محافظة نظرا للتطوير التى شهدته خلال الفترة الماضية ، مؤكدا ان السويس أجمل مدينة و أهلها شعب بطولة و نضال وتضحية و كفاح، دافع عن السويس وعن مصر كلها فى ملحمة معركة الاربعين ٢٤ أكتوبر ١٩٧٣ .
وأعرب محافظ السويس عن سعادته بوجوده وسط عشرات آلالاف من أبناء المدينة الباسلة فى تلك الاحتفالية بحضور نخبة طيبة من فناني مصر .
وقدم أحمد سعد، خلال الحفلة، أشهر أغانيه منها: «سكوت سكوت، صدقيني لو بأيدي، لو جبنا سيرة الجدعنة، عليكي عيون، سألت نفسي كتير، وبصلي وأنت بتتكلم».
بينما اختتمت الاحتفالية بفقرة غنائية أداها الفنان مصطفى حجاج والذي تفاعل معه الجمهور على العديد من أغانيه الذي قدمها منها منها :"يامنعنع، خطوة، وأبويا قال لي".
