كشفت ورشة عمل بعنوان: «دور القطاع الخاص في تطوير مهنة الطب البيطري في السعودية، وخدمات الرعاية الطبية البيطرية للحيوانات الأليفة»، بتنظيم من الجمعية الطبية البيطرية السعودية، نحو 7 تحديات، تواجه سوق البيطرة ورعاية الحيوانات الأليفة في المملكة، وهي:
1 - زيادة معدل الاحتياج إلى الأطباء البيطريين لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الإنتاج الحيواني.
2 - قلة المخرجات التعليمية في مجال الطب البيطري.
3 - قلة البرامج التخصصية.
4 - تزايد الطلب على المنتجات الغذائية بسبب زيادة أعداد السكان وزيادة السياح.
5 - تفاقم أزمة الغذاء العالمية.
6 - عدم وجود ضمانات لتوفير المنتجات البيطرية بشكل مستقر.
7 - عدم وجود ضمانات لاستقرار أسعار المنتجات البيطرية.
زيادة الاستثمارات
أوضحت الجمعية الطبية البيطرية السعودية لـ«الوطن» أمس، أن الورشة خلصت بـ6 توصيات، وهي:
1 - التغلب على التحديات التي تواجه الأطباء البيطريين في سوق العمل.
2 - زيادة عدد الخريجين من الكوادر البشرية المتخصصة في العلوم البيطرية المختلفة.
3 - توفير فرص للتدريب والتعليم المستمر لرفع الكفاءات وتعزيز القدرة على المنافسة في سوق العمل.
4 - مواكبة التغيرات التكنولوجية المستحدثة في المجالات البيطرية بشكل مستمر.
5 - نشر وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية دور الطبيب البيطري في الرعاية والعناية بالحيوانات، وما يقوم به من دور في الحفاظ على الأمن الغذائي والاستدامة البيئية والوقاية من الأمراض المنتقلة من الحيوان إلى الأنسان.
6 - تشجيع وزيادة حجم الاستثمارات المخصصة للرعاية الصحية الحيوانية بشكل عام والحيوانات الأليفة بشكل خاص لمواكبة التطورات في الأسواق العالمية الخاصة بالطب البيطري والرعاية الصحية البيطرية.
تعاون مشترك
أبانت الجمعية، أن الورشة، ركزت على أهمية وجود تعاون مشترك بين القطاعات المجتمعية الشريكة مثل القطاع الحكومي والعسكري: «وزارة البيئة والمياه والزراعة، وزارة الدفاع، وزارة الداخلية، الدفاع المدني، الأمانات، الجمارك السعودية، هيئة الغذاء والدواء، المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (المحميات الملكية)»، والقطاع الخاص: (مزارع الدواجن، اللاحم والبياض، مزارع الأغنام والأبقار، مصانع الألبان واللحوم، مراكز تدريب الحيوانات، مراكز الطيور، نوادي الفروسية والإسطبلات، نوادي الإبل، العيادات البيطرية، المختبرات البيطرية)، والقطاع التعليمي (الجامعات والمعاهد التدريبية، مراكز الأبحاث، الجمعيات) لتطوير مهنة الطب البيطري في السعودية لضمان الحصول على خدمات الرعاية الطبية البيطرية المميزة للحيوانات الأليفة.
سلاسل الإمداد
شددت الورشة، على التدريب والتعليم المستمر للخريجين، لرفع مهارات الطبيب البيطري وزيادة حماسه على العمل، لتجديد مهارات الطبيب البيطري ومعلوماته، وتعزيز قدرته على منافسة الأخرين، والقدرة على مواكبة التغيرات التي تحصل في التكنولوجيا والتخصص بشكل دائم، ولتحسين قدرته على الترقي في الوظيفة وزيادة الأجر، والدعم المستمر والتشجيع على التعلم واستخدام مهاراته في العمل، علاوة على التأكيد بتوفير الخدمات المساندة وسلاسل الإمداد من المنتجات البيطرية، وزيادة الوعي المجتمعي للعناية بالحيوانات الأليفة، والتعرف على البروتوكولات العلاجية والوقائية والأمراض المنتقلة منها، من خلال المتخصصين من البيطريين.
1 - زيادة معدل الاحتياج إلى الأطباء البيطريين لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الإنتاج الحيواني.
2 - قلة المخرجات التعليمية في مجال الطب البيطري.
3 - قلة البرامج التخصصية.
4 - تزايد الطلب على المنتجات الغذائية بسبب زيادة أعداد السكان وزيادة السياح.
5 - تفاقم أزمة الغذاء العالمية.
6 - عدم وجود ضمانات لتوفير المنتجات البيطرية بشكل مستقر.
7 - عدم وجود ضمانات لاستقرار أسعار المنتجات البيطرية.
زيادة الاستثمارات
أوضحت الجمعية الطبية البيطرية السعودية لـ«الوطن» أمس، أن الورشة خلصت بـ6 توصيات، وهي:
1 - التغلب على التحديات التي تواجه الأطباء البيطريين في سوق العمل.
2 - زيادة عدد الخريجين من الكوادر البشرية المتخصصة في العلوم البيطرية المختلفة.
3 - توفير فرص للتدريب والتعليم المستمر لرفع الكفاءات وتعزيز القدرة على المنافسة في سوق العمل.
4 - مواكبة التغيرات التكنولوجية المستحدثة في المجالات البيطرية بشكل مستمر.
5 - نشر وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية دور الطبيب البيطري في الرعاية والعناية بالحيوانات، وما يقوم به من دور في الحفاظ على الأمن الغذائي والاستدامة البيئية والوقاية من الأمراض المنتقلة من الحيوان إلى الأنسان.
6 - تشجيع وزيادة حجم الاستثمارات المخصصة للرعاية الصحية الحيوانية بشكل عام والحيوانات الأليفة بشكل خاص لمواكبة التطورات في الأسواق العالمية الخاصة بالطب البيطري والرعاية الصحية البيطرية.
تعاون مشترك
أبانت الجمعية، أن الورشة، ركزت على أهمية وجود تعاون مشترك بين القطاعات المجتمعية الشريكة مثل القطاع الحكومي والعسكري: «وزارة البيئة والمياه والزراعة، وزارة الدفاع، وزارة الداخلية، الدفاع المدني، الأمانات، الجمارك السعودية، هيئة الغذاء والدواء، المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (المحميات الملكية)»، والقطاع الخاص: (مزارع الدواجن، اللاحم والبياض، مزارع الأغنام والأبقار، مصانع الألبان واللحوم، مراكز تدريب الحيوانات، مراكز الطيور، نوادي الفروسية والإسطبلات، نوادي الإبل، العيادات البيطرية، المختبرات البيطرية)، والقطاع التعليمي (الجامعات والمعاهد التدريبية، مراكز الأبحاث، الجمعيات) لتطوير مهنة الطب البيطري في السعودية لضمان الحصول على خدمات الرعاية الطبية البيطرية المميزة للحيوانات الأليفة.
سلاسل الإمداد
شددت الورشة، على التدريب والتعليم المستمر للخريجين، لرفع مهارات الطبيب البيطري وزيادة حماسه على العمل، لتجديد مهارات الطبيب البيطري ومعلوماته، وتعزيز قدرته على منافسة الأخرين، والقدرة على مواكبة التغيرات التي تحصل في التكنولوجيا والتخصص بشكل دائم، ولتحسين قدرته على الترقي في الوظيفة وزيادة الأجر، والدعم المستمر والتشجيع على التعلم واستخدام مهاراته في العمل، علاوة على التأكيد بتوفير الخدمات المساندة وسلاسل الإمداد من المنتجات البيطرية، وزيادة الوعي المجتمعي للعناية بالحيوانات الأليفة، والتعرف على البروتوكولات العلاجية والوقائية والأمراض المنتقلة منها، من خلال المتخصصين من البيطريين.
