العريش تسترد أمنها كاملًا.. نواب ومشايخ شمال سيناء: فتح شوارع المدينة تأكيد للانتصار على الإرهاب

- بعد جهود رجال الجيش والشرطة وتوجيهات القيادة السياسية لتوفير الحياة الكريمة 

- إزالة الحواجز دليل على عودة الأمن بشكل كامل للمحافظة

- احتفالات المواطنين برفع الحواجز دليل على أن الأمن تحقق فعلًا منذ فترة طويلة

أشاد عدد من أعضاء مجلس النواب عن محافظة شمال سيناء ومشايخ قبائل سيناء بقرارات رفع كل الحواجز الأمنية والمتاريس من شوارع العريش، مؤكدين أن هذه الخطوة تعكس الأمن والأمان الذى تحقق على يد أبطال القوات المسلحة، والأجهزة الأمنية، بعد الانتصار فى الحرب على الإرهاب. 

وأوضح النواب ومشايخ القبائل أن رفع الحواجز الأمنية والقرارات المماثلة يؤكدان دخول سيناء إلى مرحلة جديدة، قوامها البناء والتنمية والتعمير، بعد تطهير الأرض من الإرهاب الدخيل، وتحقيق الاستقرار، وتوجيهات القيادة السياسية برعاية المواطنين من أبناء سيناء وتلبية كل احتياجاتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم. 

وأكدوا أن عودة مظاهر الحياة الطبيعية لشبه الجزيرة تمثل نتيجة طبيعية لتحقق الأمن بشكل كامل فى كل ربوع سيناء، بعد التضحيات الكبيرة لأبناء القوات المسلحة والشرطة وأبناء سيناء، ونجاح العملية العسكرية فى القضاء على براثن الإرهاب. وأشاروا إلى أن هناك رغبة جادة من القيادة السياسية فى تحقيق التنمية الشاملة والمستمرة فى سيناء، حيث أطلقت الدولة سلسلة من المشروعات الضخمة فى أرض الفيروز، مثل ميناء العريش، وإنشاء شبكة الطرق، وإنشاء المشروعات الخدمية كالمدارس والوحدات الصحية والترع، لتوفير المياه لكل مناطق سيناء ولاستصلاح مساحات شاسعة من الأرض.

رحمى بكير: المحافظة دخلت عهدًا جديدًا من البناء والتعمير

قال النائب رحمى بكير، عضو مجلس النواب عن شمال سيناء، إن قرار رفع كل الحواجز الأمنية والمتاريس من شوارع عاصمة محافظة شمال سيناء خطوة مهمة تعكس مدى الأمن والأمان الذى تحقق فى المحافظة على يد القوات المسلحة، وتؤكد عودة الحرية لسيناء مرة أخرى، دون أى قيود فرضتها عليها الحرب ضد الإرهاب.

وأضاف «بكير»، لـ«الدستور»: شمال سيناء دخلت مرحلة جديدة وعهدًا جديدًا، قوامه البناء والتنمية والتعمير والتطهير، بعد معاناة طالت لسنوات فى مواجهة الإرهاب والمتطرفين، وبعد جهود القوات المسلحة الجبارة والنجاحات المتتالية فى مجابهة كل صور الإرهاب، مع حماية الأهالى حماية كاملة، ومراعاة كل الجوانب الإنسانية لكل مواطن سيناوى».

وتابع: «سيناء الآن أصبحت تتمتع بالتنمية فى مختلف المجالات، والمشروعات القومية بها أصبحت حاليًا واقعًا ملموسًا وليست مجرد مخططات على الورق، وكل أبناء سيناء يتمتعون الآن بالأمن والاستقرار والرعاية والحماية، بفضل توجيهات القيادة السياسية وجهود القوات المسلحة المتواصلة من أجل توفير كل احتياجات الأهالى وتلبية متطلباتهم».

عايدة السواركة: المشروعات والخدمات المتكاملة شهادة نجاح للدولة 

قالت النائبة عايدة السواركة، عضو مجلس النواب عن شمال سيناء، إن المحافظة أصبحت، اليوم، على خريطة التنمية والبناء بعد سنوات طويلة من الغياب، كما أصبحت محاطة بالمشروعات القومية والخدمات المتكاملة، فضلًا عن توفير حرية الحركة لأى مواطن دون قيود أو حواجز.

وأوضحت، لـ«الدستور»، أن كل ذلك يمثل شهادة نجاح لجهود القوات المسلحة وكل الأجهزة الأمنية فى سبيل تطهير أراضى سيناء من كل البؤر الإرهابية، كما أن الإنجازات التى تحققت فى فترة زمنية قياسية هى نتاج جهود مشتركة بين القوات المسلحة ونواب البرلمان وأبناء القبائل وجميع المواطنين، وكلها ظهرت فى التنمية والبناء والتعمير والتصدى ومجابهة الإرهاب بكل صوره.

وتابعت: «القوات المسلحة نجحت فى توفير الأمن والأمان والاستقرار على أرض سيناء، وأصبح كل مواطن سيناوى يشعر بالسعادة والحرية فى أرضه ووطنه، وينعم بحياة هادئة، بفضل كل الجهود المبذولة، وبفضل توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية».

عيسى الخرافين: نتيجة للاستقرار الأمنى ونجاح العملية العسكرية

رحب الشيخ عيسى الخرافين، شيخ مشايخ قبائل سيناء، بقرار الحكومة بإزالة الحواجز فى شوارع العريش، قائلًا: «هذا نتيجة طبيعية للاستقرار الأمنى الذى تحقق فى سيناء، ونجاح العملية العسكرية فى القضاء على الإرهاب، وهو بمثابة تهيئة المنطقة لعودة أهالى سيناء لمنازلهم بشكل كامل وسلس ودون أى عوائق، ما سيحقق دفعة كبيرة للتنمية، لأن الأهالى سيزرعون الأرض وسيسهمون بذلك فى زيادة الناتج القومى، وهو ما سيتكامل مع جهود الدولة الرامية نحو تنمية سيناء».

ولفت إلى قرار محافظ العريش بإنشاء سوق جملة للخضر والفاكهة بالعريش، وكذلك فى المراكز مثل الشيخ زويد ورفح، وذلك لتسهيل البيع والشراء على المزارعين، خاصة أن الزراعة هى الحرفة الأساسية لأبناء سيناء، كما أن ذلك دليل أكيد على الاستقرار الأمنى.

وأشار إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسى وعد أبناء سيناء بتحقيق التنمية، وبالفعل أوفى بوعده، إذ أنشأ ترعة تضخ المياه لسيناء من جنوب الإسماعيلية، إضافة لترعة الشيخ جابر، والتى ستوفر المياه لاستصلاح ٤٠٠ ألف فدان.

وتابع: «القيادة السياسية حريصة على تحقيق طفرة تنموية فى سيناء، خاصة أنها لا تزال أرضًا بكرًا لم تستفد الدولة من خيراتها الطبيعية، فمثلًا الرمل الزجاجى متوافر بكثرة فى سيناء، ويُصدر دون تصنيع، وسعر المتر دولاران، ويصنع ويعاد استيراده بأسعار باهظة، وبالتالى يجب أن تنشأ مصانع تستفيد من هذه الخامات.

أمين الشعراوى: إنجاز كبير تحقق بعد تضحيات القوات المسلحة

قال الشيخ أمين الشعراوى، شيخ قبيلة بلى، إن إزالة الحواجز والمتاريس فى العريش تمثل إنجازًا كبيرًا حققته الدولة بعد القضاء على الإرهاب، مؤكدًا: «عادت الأوضاع للاستقرار واستتب الأمن، بعدما دفع أبناء القبائل وأبناء القوات المسلحة من دمائهم ثمن هذا الأمن والاستقرار الذى تشهده حاليًا أرض سيناء». وأكد شيخ قبيلة بلى أن اتحاد قبائل سيناء وأبناء سيناء يدعمون وبقوة جهود الدولة فى تطهير سيناء من الإرهاب، وجهودها فى أعمال التنمية، مشيرًا إلى أن الأوضاع فى سيناء تبشر بالخير، خاصة أن الحكومة أطلعت اتحاد قبائل سيناء على المشروعات التنموية التى ستطلقها بسيناء. وتابع: «خطة التنمية ستكون مستمرة، وأتوقع حدوث طفرة تنموية غير مسبوقة خاصة بشمال سيناء، فميناء العريش على وشك الانتهاء، ومشروعات البنية التحتية مستمرة، وغيرها من مشروعات عملاقة لم تحدث من قبل، وكل هذه الإنجازات بفضل توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى»، مؤكدًا توافر كل المنتجات والبضائع وسهولة السير فى طرق سيناء بعد إزالة الحواجز.

عبدالله جهامة: سيطرة كاملة على الأوضاع الأمنية بالمحافظة

من ناحيته، قال الشيخ عبدالله جهامة، رئيس جمعية مجاهدى سيناء، الحاصل على نوط الامتياز من الطبقة الأولى من رئيس الجمهورية، إن قرار إزالة الحواجز والمتاريس فى شوارع العريش يؤكد السيطرة الكاملة لقوات الشرطة والجيش على الأوضاع فى شمال سيناء ويعكس استقرار الأوضاع الأمنية. وأضاف الشيخ عبدالله أن ذلك انعكس على حركة المرور ونقل البضائع، وبالتالى سينعكس على الأوضاع الاقتصادية لأهالى سيناء، مشيدًا بالمساعدات التى تقدمها الدولة للسيناويين. ونوه بأن الدولة ضخت ٨٠٠ مليار جنيه لتنمية سيناء، بناء على توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، وهو ما يعكس الإرادة السياسية الجادة فى تنمية سيناء تنمية شاملة، خاصة بعد سلسلة المشروعات التى أطلقتها الدولة، مثل شق طرق جديدة وتحسين الأوضاع الحالية وإنشاء المدارس والوحدات الصحية ومشروعات الإسكان الاجتماعى وغيرها من المشروعات. وثمّن رئيس جمعية مجاهدى سيناء دور هيئة الاستخبارات العسكرية فى القضاء على الإرهاب، مؤكدًا: «كان لها دور كبير فى تقديم المساعدات للأهالى، وكذلك قوات الشرطة التى سيطرت بشكل كامل على الأوضاع فى كل ربوع سيناء.. وأبناء سيناء يدعمون جهود الدولة الكبيرة فى تنمية بلادهم.

الأهالى: عصر التكفيريين انتهى.. لم نعد نسمع صوت الرصاص.. ونعيش فى سيناء جديدة

فتح مركز ومدينة العريش جميع الشوارع التى تم إغلاقها قبل سنوات، بسبب الظروف التى كانت تمرّ بها محافظة شمال سيناء، فى حدث يعكس حجم الاستقرار الأمنى الذى تشهده المحافظة، ويشعر أهاليها بالراحة والاطمئنان على أرواحهم وممتلكاتهم. 

وأكد أسامة عفش، رئيس مركز ومدينة العريش، أنه تم مسح الشوارع ورفع تراكمات وأكوام الردش وتنظيف وتسوية الطرقات، لتيسير الحياة وإعادتها لحالتها الطبيعية. 

وعبر عواد عيسى، يقطن فى مدينة العريش، عن فرحته بفتح الشوارع، قائلًا: «إحنا فى العريش بنشوف أى حدث زى كده بيحصل إنه دليل على زوال الإرهاب، ونتمنى إخلاء سيناء منه وتصبح خالية من أى عناصر تخريبية».

وأضاف: «ما يحدث فى العريش الآن، يدل على أن سيناء بيتم تطويرها كى تصبح مدينة بلا إرهاب، وإجراء فتح الطرق فى المدينة، يدل على أن الإرهاب لم يعد له مكان بيننا بعد استقرار الأوضاع فى الوقت الحالى».

وقال: «اليوم تم رفع الكمائن الموجودة فى مدينة العريش كلها، التى كانت تؤرق سكان المدينة بشكل كبير بسبب الانتظار بالساعات على حدود الأكمنة، خاصة فى حالة حدوث عمل إرهابى، مثلما كان يحدث فى وقت سابق».

وتابع: «فى تلك التوقيتات، كان يتم غلق المحلات بالكامل التى تحيط بالمكان أو الشارع أو التى تقع فى حيز الكمين، ما كان يضطر المواطن لبذل مزيد من الجهد وإضاعة الوقت فى الالتفاف حول الكمين أو الطريق للوصول لأى مكان يريده أو حتى المكان الذى يقطن فيه».

وأضاف: «فرحانين بأن الكمائن تم إلغاؤها، والكمائن كانت مفيدة للأمن والأمان وقت الأحداث الإرهابية التى كانت تقع، من أجل تضييق الخناق على العناصر التخريبية، ولكن الآن سيناء أصبحت مدينة هادئة».

وأكمل: «الآن ومع الهدوء التى تشهده سيناء، لم يعد هناك عبء على المواطن، ولم يعد هناك داع لوجود أكمنة مع استقرار الحالة الأمنية».

وتحدث عن الوضع الأمنى حاليًا، قائلًا: «هناك حالة من الهدوء، والاستقرار عادت إلى شوارع العريش من جديد بعد فتح الطرق، هناك حالة هدوء فى شارع ٢٣ يوليو بوسط المدينة، وتم فتح الطرق وإعادة سير المارة من الطريق الرئيسى بشكل عادى».

وأضاف: «تم رفع الحواجز الخرسانية بمحيط سنترال العريش ومجلس المدينة وكنتاكى وقسم ثالث وكلية التربية، وفتح الطريق أمام مرور السيارات، وهناك حديث يدور الآن بأنه سيتم فتح العديد من الطرق وإزالة الأكمنة»، متابعًا: «كل الأهالى يشعرون بالفرحة والسعادة بعد سنوات الإغلاق».

وقال أمير عادل، أحد مواطنى العريش، إن الأهالى كانوا يعانون منذ ٨ سنوات من غلق الطرق والكمائن، وكان الذهاب لأى منطقة أو مكان يمثل عبئًا وسفًرا لساعات طويلة.

وأضاف: «إحنا كنا بنسافر ١٥٠ كيلو فى قطار، خلال مدة قد تمتد من ٤ ساعات إلى أن يشاء الله»، متابعًا: «إحنا حاليًا نقدر نقول حمد الله على السلامة للعريش، لأنها رجعت تانى لينا بدون تقفيل للطرق والكمائن، ودا شىء مهم جدًا فى مدينة ضخمة وعاصمة زى العريش، ونشكر المسئولين على الاستجابة، وفى انتظار فتح باقى الطرق».

وبين أنه من أهم الطرق التى تم افتتاحها، الطريق الغربى «سبيكة» حتى جنوب المطار فى الاتجاه الشرقى لمنطقة «الريسة»، لأنه يخدم المسافرين إلى قطاع غزة، ويجنبهم الدخول داخل المدينة ويخفف الضغط على الشوارع الداخلية. 

وقالت ليلى مرتجى، عضو هيئة مكتب «مستقبل وطن» بمحافظة شمال سيناء، إن أهالى المحافظة احتفلوا فى الشوارع وعلى مواقع التواصل بقرار إزالة الحواجز الأمنية من الشوارع، خاصة أنهم كانوا ينتظرون صدور هذا القرار منذ سنوات.

وقالت: «هذا القرار مؤشر على أن الناس فى شمال سيناء تنتظرهم حياة أفضل وأكثر أمنًا، فالجميع سعداء لأن إزالة الحواجز الأمنية تدل على أن الأمن عاد إلى المحافظة وربما بأكثر مما كان من قبل».

فيما قال محمد عبدالمجيد الحلو، مسئول النظم والمعلومات بالأكاديمية المهنية للمعلمين بشمال سيناء، إن أهالى المحافظة كانوا ينتظرون صدور ذلك القرار منذ قترة طويلة، خاصة أن الحواجز الأمنية كانت تضطر كثيرين لتغيير مساراتهم وتجنب الشوارع المغلقة.

وقال: «كنا نلف وندور فى الشوارع حتى نصل إلى المنطقة التى نريدها، وبعد تطوير الطرق وإزالة الحواجز الأمنية أصبحنا نشعر بأننا فى سيناء جديدة، وأن حلمنا تحقق بالوصول لحياة مستقرة وسعيدة وآمنة، وأننا نجنى ثمار ما عانيناه منذ سنوات، ونتحرك كما نريد دون خوف».

أما محمد عبدالسيد، من أهالى مدينة العريش، فقال: «فتح الشوارع هو قرار انتظرناه منذ سنوات عديدة، لأنه يساعد فى حركة السيارات دون صعوبات، ويسمح لنا بالتنقل بحرية كما كنا نفعل من قبل».

وأضاف: «المواطنون عندما رأوا اللوادر وآلات إزالة الخرسانات من الطرق شعروا بسعادة حقيقية، لأننا منذ فترة طويلة نتساءل عن موعد إزالة الحواجز بعدما شعرنا منذ سنوات بأن الأمن قد تحقق وأننا فى أمان تام». 

وتابع: «عودة الأمور لطبيعتها توصل رسالة للجميع بأن الدولة سيطرت تمامًا على الأمور، وأن الحياة فى العريش أصبحت تسير نحو الأفضل».

من جانبه، قال محمد ممدوح، الطالب فى الصف الثانى الثانوى، بمدرسة عمرو شمرى الثانوية العسكرية بالعريش، إن إزالة الحواجز الأمنية من الشوارع قوبلت بفرحة كبيرة من المواطنين، خاصة أن بعضها مستمر فى عدد من الشوارع المهمة منذ أكثر من ٥ سنوات. 

وأضاف: «أصبحنا الآن قادرين على التحرك بسهولة، ونشعر جميعًا بالراحة لذلك، خاصة أن الأمان تحقق بحمد الله منذ فترة طويلة، ولم نعد نسمع أصوات الرصاص منذ سنوات، ونشكر الدولة والرئيس السيسى والقوات المسلحة على ما حققوه لنا من أمن وأمان».

تاريخ الخبر: 2022-12-26 00:21:21
المصدر: موقع الدستور - مصر
التصنيف: سياسة
مستوى الصحة: 50%
الأهمية: 56%

آخر الأخبار حول العالم

سانشيز يتراجع عن قرار الاستقالة ويقرر البقاء في منصبه

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-29 15:26:31
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

رئيس ريال مدريد يهاتف مبابي عقب التتويج بالدوري الفرنسي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-29 15:26:13
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

سانشيز يتراجع عن قرار الاستقالة ويقرر البقاء في منصبه

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-29 15:26:37
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

الشعباني: "سنواجه فريقا متمرسا في نهائي الكونفدرالية"

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-29 15:27:21
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

الشعباني: "سنواجه فريقا متمرسا في نهائي الكونفدرالية"

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-29 15:27:20
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 57%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية