يمر الهلال بحالة من عدم التوازن الفني خلال الفترة الأخيرة، تحتاج إلى تدخل سريع من قبل إدارة النادي برئاسة فهد بن نافل، لاسيما وأن الزعيم مقبل على مشاركة عالمية ثالثة، قد يجد نفسه خلالها صيدا سهلا للمنافسين، في حال لم تتم معالجة الأخطاء الفنية والتراجع العام في مستوى بطل آسيا، الذي يحتاج لصدمة قوية، ربما يكون ضحيتها المدرب الأرجنتيني رامون دياز، الذي بات تواجده عبئا واضحا على الزعيم، لاسيما في ظل النتائج السيئة للأزرق مؤخرا باستثناء التفوق على الاتحاد في الكلاسيكو، وعدم امتلاكه للحلول الفنية التي تمنح فريقه التفوق.
رحيل دياز
طالب الهلاليون إدارة النادي بسرعة التدخل قبل المشاركة المونديالية، وفقدان النقاط في دوري روشن السعودي، واتساع الفارق بينه وبين متصدر الدوري، وطالبوا بإقالة المدرب الأرجنتيني رامون دياز ، الذي بات بلا حلول فنية، واختياراته الفنية في بداية اللقاء غريبة عجيبة، وتبديلاته تقود الفريق لفقدان النقاط، والتوقيع مع مدرب آخر يستطيع التعامل بشكل جيد مع الأسماء المتواجدة في القائمة الزرقاء.
محاسبة النجوم
كما طالب الهلاليون بمحاسبة اللاعبين، الذين شهدت الفترة الأخيرة تدنيا عجيبا في مستوياتهم الفنية، كسالم الدوسري، ومحمد كنو وسعود عبدالحميد، إضافة إلى اللاعبين الأجانب الذين لم يصنعوا الفارق إطلاقا في قائمة الفريق، رغم أنهم كانوا في راحة تامة خلال فترة التوقف التي شهدها الدوري خلال منافسات مونديال 2022، ومحاسبتهم بالخصم من مرتباتهم، وكذلك ركنهم على دكة البدلاء حتى يعودوا إلى مستوياتهم السابقة التي كان يشار إليها بالبنان.
مشاكل الهلال
- أخطاء في التشكيل الأساسي
- مدرب بلا حلول ولا قراءة للمنافس
- لاعبون محليون بلا روح ومستويات متدنية
- لاعبون أجانب لا يصنعون الفارق
رحيل دياز
طالب الهلاليون إدارة النادي بسرعة التدخل قبل المشاركة المونديالية، وفقدان النقاط في دوري روشن السعودي، واتساع الفارق بينه وبين متصدر الدوري، وطالبوا بإقالة المدرب الأرجنتيني رامون دياز ، الذي بات بلا حلول فنية، واختياراته الفنية في بداية اللقاء غريبة عجيبة، وتبديلاته تقود الفريق لفقدان النقاط، والتوقيع مع مدرب آخر يستطيع التعامل بشكل جيد مع الأسماء المتواجدة في القائمة الزرقاء.
محاسبة النجوم
كما طالب الهلاليون بمحاسبة اللاعبين، الذين شهدت الفترة الأخيرة تدنيا عجيبا في مستوياتهم الفنية، كسالم الدوسري، ومحمد كنو وسعود عبدالحميد، إضافة إلى اللاعبين الأجانب الذين لم يصنعوا الفارق إطلاقا في قائمة الفريق، رغم أنهم كانوا في راحة تامة خلال فترة التوقف التي شهدها الدوري خلال منافسات مونديال 2022، ومحاسبتهم بالخصم من مرتباتهم، وكذلك ركنهم على دكة البدلاء حتى يعودوا إلى مستوياتهم السابقة التي كان يشار إليها بالبنان.
مشاكل الهلال
- أخطاء في التشكيل الأساسي
- مدرب بلا حلول ولا قراءة للمنافس
- لاعبون محليون بلا روح ومستويات متدنية
- لاعبون أجانب لا يصنعون الفارق
