عام / الصحف السعودية



الرياض 14 رجب 1444 هـ الموافق 05 فبراير 2023 م واس
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تهنئ رئيس سريلانكا باليوم الوطني
وزير الخارجية يصل إلى الكويت
«الحوار الوطني» يستعرض جهود المملكة في تعزيز الأخوة الإنسانية
انطلاق المؤتمر الدولي للطحالب والأعشاب البحرية الأسبوع المقبل
المملكة وفرنسا.. نمذجة الشراكة الآمنة
بقوة النظام.. الشورى يتصدى لهدر الطعام
تخريج 109 أطباء من الدراسات العليا في «قوى الأمن»
الحملات المشتركة: ضبط (16288) مخالفاً خلال أسبوع
مركز الملك سلمان يدشن المعرض التسويقي لمعيلات الأسر في اليمن
«الزبيدي» يشعل الحركة الشرائية في عرعر
13 مصاباً و15 معتقلاً بعملية عسكرية للاحتلال في أريحا
إلهان.. من مخيمات اللجوء إلى دهاليز الاستجداء
إخفاقات مالية وسياسة وأخلاقية وترسيخ لصورة سلبية عن مسلمي أميركا
وأكدت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( تكاتف تنموي ): الخارطة الاقتصادية والتنموية في العالم، تشهد بطبيعتها تبايناً في مستويات القوة والاستقرار، وأيضاً في القدرة على تعظيم واستثمار الموارد وتحقيق معدلات النمو، وفي هذا التباين تبدو أزمات العديد من الدول محدودة الدخل، بحاجة إلى جهد دولي لدعم تنميتها، ولتكون ضمن حركة الاقتصاد العالمي وتوفير فرص الحياة والعمل لمئات الملايين من البشر.
وتابعت : في ظل هذا الواقع، وبتوجيهات من القيادة الرشيدة، حفظها الله، تضطلع المملكة بدور تنموي رئيسي ومهم، من خلال الصندوق السعودي للتنمية الذي يعد أحد أكبر الكيانات الفاعلة في تقديم المساعدات التنموية، بالمشاريع الهادفة إلى تحقيق الاستقرار والازدهار للعديد من البلدان النامية ومحدودة الدخل، وتتحدث أرقام ذلك عن منظومة دعم وعطاء رائدة تجاه أكثر من 84 دولة نامية.
وقالت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( الرياح المعاكسة والتحدي الثلاثي ): تواجه الشركات الدولية، مثل: أمازون وجوجل وشركات التقنية الأخرى والتواصل الاجتماعي، تحديات غير مسبوقة، وذلك بعد الأحداث المتتالية التي واجهت الاقتصاد العالمي منذ الأزمة الصحية، وما تبعها من إغلاقات اقتصادية ومشكلات في سلاسل الإمداد، ثم تلت ذلك الحرب الروسية-الأوكرانية، التي فاقمت أزمة سلاسل الإمداد وزادت من أمدها، كما تبعتها الآن مشكلة التضخم وارتفاع أسعار الفائدة.
وأضافت : هذه المشكلات غير المسبوقة، التي أتت في سلسلة من الأزمات ولدت قضايا وتحديات متشابكة، فقد كان لارتفاع سعر صرف الدولار نتائج ساحقة في قطاع أمازون الدولي على مدار 2022، فلم تعد الولايات المتحدة من تواجه وحدها مخاطر التضخم والركود الاقتصادي هذه الأيام، بل يعاني كثيرون وضعا أسوأ من ذلك مع ارتفاع سعر الدولار، وهذا نتج عنه انخفاض في المبيعات الدولية لشركة أمازون 8 في المائة في الربع الرابع على أساس سنوي، ونتيجة لذلك، سجلت أمازون خسارة صافية قدرها 2.7 مليار دولار، مقارنة بصافي ربح قدره 33.4 مليار دولار في 2021، ليتراجع سعر السهم بنحو 6 في المائة، هذه النتائج المخيبة للآمال لم تكن حصرا على أمازون، بل إن شركات مثل ألفابت، الشركة الأم لـ"جوجل"، أعلنت الخميس نتائج أعمالها في الربع الرابع، مسجلة انخفاضا في الأرباح مع بلوغها 13.62 مليار دولار خلال الربع الرابع من 2022، مقارنة بـ20.64 مليار دولار في 2021، وهي الحال نفسها في شركة كوالكوم الأمريكية لنظم المعلومات، التي تواجه تباطؤ الطلب على الهواتف الذكية، ووجود فائض بالمخزونات لدى الشركات المصنعة خلال النصف الأول من هذا العام على الأقل.
من خلال قراءة تقرير "الاقتصادية"، الذي نشرته عن نتائج شركات التكنولوجيا الدولية، فإن هناك ثلاث قضايا رئيسة تسبب الحالة التي قادت إلى قرارات استراتيجية في عالم هذه الصناعة، وتمتد إلى صناعات أخرى، يظل التضخم وارتفاع سعر صرف الدولار من أهم القضايا التي تواجه الأسواق العالمية اليوم، لكن تختلف حساسية السلع في الاستجابة لهذه التطورات، فكثير من الدول حول العالم تعاني ارتفاع أسعار السلع المقومة بالدولار، ما أثر في الطلب العالمي بوضوح، وظهر ذلك جليا في انخفاض مبيعات أمازون، وكذلك شركة كوالكوم الأمريكية، وقد يتسبب في خسارة سوقية عالمية لهذه الشركات أمام منافسة قوية من مثيلاتها في الهند والصين، لكن مع ذلك يمضي "الفيدرالي الأمريكي" قدما في رفع أسعار الفائدة حتى لو تسبب ذلك في ركود طويل لمثل هذا النوع من الشركات الأمريكية، لكن هذه ليست هي المشكلة الوحيدة التي تسببت في النتائج المخيبة لشركات التكنولوجيا، بل جزء يتمثل في ارتفاع المصاريف التشغيلية، مثلا، أعلنت ألفابت، الشركة الأم لجوجل، انخفاضا في الأرباح وارتفاعا في الإيرادات في الوقت نفسه، ما يشير إلى مشكلة في النفقات التشغيلية، التي تقتص جزءا كبيرا من الأرباح، وأكد إعلان شركة أمازون أن التكاليف المرتفعة، بما في ذلك تكاليف التسريح، تسببت في تقليص الدخل التشغيلي، وقال الرئيس التنفيذي لشركة كوالكوم، بمشاركة مع محللي "وول ستريت"، إن الشركة نوهت إلى أنها "ستدير نفقات التشغيل بفاعلية" للتغلب على التباطؤ الحالي.
وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( المشهد الرياضي ): لم ينل قطاع الرياضة السعودي دعماً واهتماماً في تاريخه كالذي يناله في سنوات رؤية «2030» التي راهنت عليه في أن يكون أحد القطاعات التي تبرز «القوة الناعمة» للمملكة، من خلال قدرته على تحقيق إنجازات رياضية ترفع اسم المملكة عالياً في المحافل الإقليمية والدولية، وتلفت الأنظار إليها كدولة لها إرث ثقافي وحضاري يستحق كل الاهتمام. ومنذ أن أعلن ولي العهد عن الرؤية في صيف 2016 وإلى اليوم والقطاع الرياضي يحقق مكاسب وقفزات هائلة، تجعل منه واحداً من المجالات المستهدفة لتحقيق التميز محلياً وعالمياً، وهو ما يشير إلى أن المملكة قادمة إلى صدارة المشهد الرياضي العالمي، من خلال أفكار وخطط نوعية، تستثمر القطاع بشكل شامل، ليس في مسار الرياضة فحسب، وإنما في مسارات تجسدها مشروعات استثمارية عملاقة، تتركز في الترفيه والسياحة وغيرهما.
وأردفت : وتهدف الرؤية إلى جعل النمط الصحّي والمتوازن من أهم مقوّمات جودة الحياة، وأقرت تلك الرؤية في وقت مبكر أن الفرص المتاحة لممارسة النشاط الرياضي بانتظام لا ترتقي إلى التطلعات، ووعدت بإنشاء مزيد من المرافق والمنشآت الرياضية، بالشراكة مع القطاع الخاص، حتى يكون بمقدور الجميع ممارسة رياضاتهم المفضلة في بيئة مثالية. وخلال السنوات الماضية شهد القطاع تحولات جذرية، كان أبرزها إنشاء وزارة مستقلة تعنى بالرياضة، بعد أن كانت هيئة عامة للرياضة، وتوسيع قاعدة الممارسين للرياضة، في سبيل مجتمع صحي، وتعزيز القطاع وتنظيمه؛ للنهوض بمقوماته، وأعقب ذلك إطلاق استراتيجية دعم الأندية التي ساهمت في تعزيز درجة الحوكمة بالأندية، وزيادة عدد الألعاب المختلفة، فضلاً عن توفير آلاف الوظائف الشاغرة لأبناء الوطن.
وأفادت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( رؤية المستقبل.. مقومات الحاضر وموروث التاريخ ): تحرص المملكة العربية السعودية، عبر برامج جودة الحياة والمشروعات المستحدثة في قطاع الـسياحة والـترفيه، على استثمار المقومات الجغرافية والقدرات الاقتصادية بصورة تلبي المفاهيم الحديثة لهذه المنظومة، بحيث تسهم في تنويع مصادر الـدخل، وتوفير المزيد من الـفرص الوظيفية والاستثمارية، والمسارات التي تعزز هـذه المفاهيم وما ينبثق عنها من نتائج تنسجم مع متطلبات الحاضر، وترسم إستراتيجية وملامح المستقبل، بما يلتقي مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 . بنظرة فاحصة لما تم قبل أيام، حين دشن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، منطقة فيا رياض، والتي تعتبر إحدى أبرز المناطق الترفيهية بالعاصمة الـرياض، التي تضم مجموعة من أفضل المطاعم، والعلامات التجارية العالمية، إضافة إلى فندق عالمي وسينما، في طابع عمراني فريد.
وواصلت : وما تتميز به المنطقة الـتي ستفتتح أبوابها رسمياً في منتصف فبراير الحالي، بتشكيلة متنوعة من العروض الحية، وأماكن وأنماط الحياة الـفاخرة، إضافة إلـى توفيرها أعلى خدمات الضيافة والإقامة والرفاهية الاستثنائية؛ لمنح الزوار تجارب مميزة ومثالية، وكيف تم بناؤها على الطراز «السلماني» المميز، بدمج متطلبات الحياة الحديثة باستحضار الـتراث المعماري الأصيل، في مبانٍ ومرافق لسكان العاصمة وزوارها من داخل المملكة وخارجها.. هذه التفاصيل الآنفة الذكر، وما ستوفره «فيا رياض» لعشاق الترفيه من إقامة مميزة ومليئة بعناصر الفخامة والتجارب المميزة، إضافة إلـى مجموعة من قوائم الطعام القادمة من مطابخ حوض المتوسط، ومتاجر عالمية متعددة في المنطقة الواقعة بالقرب من الحي الدبلوماسي بالعاصمة الرياض، على مساحات مصممة للراحة والاسترخاء، والاستمتاع بالمناظر والمناطق المحيطة بها؛ مما يجعلها وجهةً مثالـية لقضاء أوقات ترفيهية استثنائية ومميزة.. جميعها دلائل أخرى على حجم الدعم اللا محدود الذي توليه حكومة المملكة العربية السعودية بقطاع السياحة والترفيه، لتعزيز قدراته في تحقيق مستهدفات الرؤية، لتنويع مصادر الدخل بصورة تنسجم مع المكانة العالمية والمؤثرة للاقتصاد الوطني.
// انتهى //
05:01ت م
0007

www.spa.gov.sa/w1849583
تاريخ الخبر: 2023-02-05 03:27:28
المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية
التصنيف: سياسة
مستوى الصحة: 55%
الأهمية: 52%

آخر الأخبار حول العالم

رسميا.. نزار بركة أمينا عاما لحزب الاستقلال لولاية ثانية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-28 03:25:39
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 62%

رسميا.. نزار بركة أمينا عاما لحزب الاستقلال لولاية ثانية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-28 03:25:32
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 53%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية