قالت منصة "غلوبال إنتربرنورشيب مونيتور" الاقتصادية، إن " المغرب قد تقدم في مؤشرات ريادة الأعمال بين سنتي 2021و 2022، ليحتل المرتبة 35 عالميا".
وأشارت المنصة في تقريرها الجديد الذي جاء بعنوان " التكيف مع الوضع الطبيعي الجديد"، أن " المغرب شهد تحسينات في العديد من المجالات منذ سنة الجائحة 2020، إذ انتقل من نقطة 3,8، إلى مؤشر 4,3 سنة 2022 الماضية".
وأورد التقرير ذاته أن " النمو في المغرب قد تأثر مع عوامل الجفاف، وارتفاع كلفة، واردات الطاقة، ليصل إلى 0,3 بالمائة سنة 2022".
التقرير الذي اعتمد على لغة اقتصادية "صعبة" أوضحت المؤشرات التي وضعها، "سيرورة التحسن" الذي حققه المغرب في مؤشر ريادة الأعمال، في ظل عجز دول عديدة على تجاوز مرحلة الجائحة.
المصدر أيضا كشف عن " وجود عوائق لدى النساء في المغرب من أجل بدء مشاريعهم، إذ يبقى الذكور الأكثر هيمنة على ريادة الأعمال، كما في دول عديد من الدول الصاعدة كبولندا واليونان".