وأوضحوا أن الطاقة المتولدة من الأجهزة المطوّرة بهذه الطريقة ستصبح مصادر لطاقة مستقلة في الهواتف والساعات والسماعات وغيرها من الأجهزة.
واعتمد مبتكرو الفكرة الجديدة على الأنابيب النانوية مع إضافة النيتروجين؛ إذ حوَّلوا تشوهات واهتزازات الضوضاء الحضرية، وحركات الناس ومحادثاتهم إلى طاقة كهربائية، وتسمى هذه العملية «الظاهرة الكهروضغطية».
وقالت الأستاذة المساعدة مارينا إيلينا: «تم وضع فكرة تطوير المولدات النانوية القائمة على تحويل الطاقة الميكانيكية للبيئة إلى طاقة كهربائية باستخدام ظاهرة التأثير الكهروضغطي في الهياكل النانوية عام 2006».