ولم يتضح سبب ركض الرجل على القضبان، غير أن شركة السكك الحديدية أكدت أنه كان حادثًا، ومازالت الواقعة قيد التحقيق.
وتحدث رئيس شركة السكك الحديدية، فاوتر كولميس، عن «كابوس» للأقارب والزملاء، وأضاف «لابد أن هذا يعد أمرًا فظيعًا بالنسبة لهم»، ولم يتحرك القطار لفترة طويلة بعد الحادث، وجرى نقل الركاب بالحافلات إلى أقرب محطة.