تحدث الفنان مجدى بدر فى لقائه ببرنامج "خيمة اليوم السابع" الذى يقدمه الزميل عادل عبد الله، وقال إن دوره في فيلم عمرو وسلمى 2 جاء بالصدفة البحتة، حينما تقابل مع الفنان تامر حسنى أثناء مناسك العمرة، وصارت بينهما صداقة وطيدة، اكتشف من خلالها شخصية تامر الإنسانية وإحساسه الكبير، وأدت تلك الصداقة إلى أن رشحه تامر لأداء دور فادى البواب في فيلم عمرو وسلمى 2، لافتا إلى أن تامر هو الذى اكتشف الفنان الكوميدى الذى بداخله، وأشار إلى أن كل إفيهات الشخصية من تأليف تامر حسنى.
وشهدت أحداث الحلقة 21 من مسلسل جعفر العمدة مقابلة بلال شامة مع إيمان العاصي "دلال"، زوجة "جعفر العمدة"، وبدأت المقابلة على مساومة بينهما وإخبارها بأن ابن جعفر عايش ولم يمت، وطلب منها 15 مليون جنيه لقتله والتخلص منه.
وطلب الفنان محمد رمضان في الحلقة 21 من مسلسل جعفر العمدة الصلح مع عائلة فتح الله، وذهب إلى حمادة فتح الله، وقرر حمادة ان يتواصل هاتفيا مع ابنه شوقي للنزول من المنزل ومقابلة "جعفر العمدة"، ولكنه رفض وطلب منه أن يصعد له، وطلب رمضان من شوقى معرفة مكان ابنه المخطوف من 19 سنة، ورد عليه: "أنا أضمن منين إنك متعملش حركة غدر بعديها".
وشهدت الحلقة 21 من مسلسل جعفر العمدة خروج محمد رمضان من الحبس بعد اتهامه بحيازة أكياس هيروين خلال عودته من لبنان إلى مصر.
واحتفلت عائلة جعفر وأهل منطقة السيدة زينب بخروجه، بالإضافة إلى حالة الرعب التي أصابت عائلة فتح الله، وطلبت منه والدته أن يأخذ حقق شقيقه ولكن لم يفعل شيئا وطلب منهم أن يتركوه لينام بسبب التعب داخل الحبس.
مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
وتدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.
