هل قمت معاه؟
هل قمت معاه؟
هل قمت معاه؟ ولَّا مُت ونسيت إنه الإله؟
هل لسة مش فرحان، واقف تعبان، عند قبره تنداه!
وفكرك مش سامعك، ده طلع شايفك، مستنيك تلقاه.
زى المجدلية، نالت العطية: تكون كارزة بقيامته ورؤياه.
الموضوع: إتكال، ومن القلب سؤال، لملكه على الفكر: بغناه.
للإستمتاع، وتكون له من الأتباع، زى تلاميذه ورسله الرعاة.
وتشهد بقيامته، بإيمان ظاهر عمله، فى تواضع معناه:
إن فرحك ده بيه، لما تشكره وتعليه، وفى عملك تخليه: الإتجاه،
والهدف والمَصدَر، والراحة الأكتر؛ ده القلق ملغى فى سكناه:
زى فى العلية، والفرحة الغالية؛ بعد إنغلاق على الذات، كان نداه.
لتلاميذه: بالقيامة، بروحه؛ ولتوما: نده بالإيمان، بالتأمل فى وصاياه،
ووعوده وتنفيذها، ونفهمها ونعيشها، لما نقوم معاه.
زى بطرس والحبيب، إللى تبعه للصليب، وتلميذىْ عمواس، لزيارتهم ألزماه.
وإفتكر الألحان، وإحساسها بالإيمان؛ رددها وإفهمها: عظة للحياة.
وتخيل العدرا، وأطلب شفاعتها: تملاك من فرحتها، وهى شايفاه.
والملاك ميخائيل، المبوق الجليل، للقيامة بتهليل، يشفع لك فى العلا.
تسيب الشر، وتمشى فى البر؛ بالقيامة تكون ظاهر إنك لله