شكل الاجتماع الأخير لحركة البناء الجزائرية، فرصة لنظام البوليساريو لنشر أكاذيب حول لقاءه بالأحزاب العربية والإفريقية، والذي عرف إعادة انتخاب بن قرينة أمينا عاما للحركة.
ونقلت وسائل إعلام تابعة للجبهة، أن " الوفد الخاص بها المشارك بالاجتماع التقى بأحزاب عربية وافريقة".
يأتي هذا بعد توريط الجزائر ليبيا ومصر في اجتماع عسكري إفريقي أخير، شمل البوليساريو.