شكل الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب والبرتغال فرصة لإحياء مشروع الربط البحري بين البلدين، وهو المشروع الذي واجه التجميد منذ سنوات.
ويشكل مشروع الربط البحري، حسب ما جاء في الإعلان المشترك بين البلدين، " رافعة تنموية اقتصادية بين الطرفين، ستساهم في تعزيز الروابط الاجتماعية والاقتصادية التجارية".
وتباحث الطرفان إمكانية إنشاء المشروع الثوري خلال العام القادم، فيما لم يتم تقديم اي تصور حول نسب التمويل الذي سيحتاجه.
ويستعد البلدان لتوسيع شراكتهما لتصل إلى مستويات اقتصادية مهمة، مع إعلان البلدان على نقل الشراكة بينهما إلى مستويات استراتيجة.