كشف ممثل «تراثنا» للمسؤولية الاجتماعية سلطان القحطاني، توفير دعم فني وتقني لأكثر من 300 مستفيد ودعم 150 مشروعًا حول المملكة، وتدريب أكثر من 1400 رائد أعمال على إعداد دراسة الجدوى الاقتصادية، والتعاون مع أكثر من 100 منشأة، وتوقيع 13 مذكرة تفاهم، وخلق 470 فرصة وظيفية للسعوديين.
الأجيال المقبلة
أبان القحطاني، أن «تراثنا»، تؤكد على المساهمة في الحفاظ على التراث الوطني السعودي من خلال إنشاء مشاريع محلية مستدامة في المجالات الثقافية والصناعات التقليدية لضمان استدامتها للأجيال المقبلة، ومن أعمالها: تحويل الحرفيين إلى رواد أعمال، والمساهمة في تحقيق رؤية 2030 فيما يخص قطاع التراث، والتعاون مع خبراء عالميين لتقديم استشارات حرفية، والتدريب والعمل والتطوير والتمويل ومتابعة المشاريع لضمان نجاحها واستمراريتها.
الطقوس
أضاف القحطاني أن تراثنا تدعم التراث الثقافي والحرف اليدوية، يشمل التقاليد والخبرات الحية الموروثة من الأجيال السابقة، كالتقاليد الشفوية، وفنون الأداء، والممارسات الاجتماعية، والطقوس، والأحداث الاحتفالية، ومهارات إنتاج الحرف التقليدية، و44 حرفة، وذلك بدعم إنشاء مراكز التدريب، وورش عمل لدعم الأعمال الحرفية «حاضنات أعمال»، وتدريب على الفنون والتراث الشعبي، والصيد، ومعاهد الطبخ الشعبي، ومصانع تجهيز المواد الأولية للبيوت الطينية.
التراث الرقمي
أشار القحطاني، إلى دعم التراث الرقمي، وذلك باستخدام الوسائط الرقمية في خدمة الحفاظ على التراث الثقافي أو الطبيعي، وإنتاج أفلام رقمية متعددة الوسائط في تاريخ المملكة، وبناء تطبيقات في الأجهزة المحمولة في مجال التراث للأسواق والوثائق، والتصوير الفوتوغرافي للمواقع، وإنتاج مصدر لمحتوى، ودعم الأنظمة التفاعلية كالواقع الافتراضي. وقال: إن تراثنا تدعم السياحة التراثية، وتعتبرها من أكثر القطاعات ربحية، وتدعم المتاحف السعودية، والمرشدين السياحيين للمواقع التاريخية، والمنتجعات والمزارع التقليدية، ودعم شركات المقاولات المتخصصة في المباني التراثية.
340 موقعًا أثريًا
إلى ذلك، أكد ممثل إدارة دعم التمويل في هيئة التراث، سعد العثمان، حصر 340 موقعًا مسجلا في سجل الآثار الوطني في الأحساء، و105 مباني تراث عمراني، و44 مسجدًا تاريخيًا، و96 حرفيًا مسجلًا بالسجل الوطني للحرفيين في الأحساء، وتشغيل بيتين للحرفيين. مؤكدًا أن رؤية ورسالة الهيئة، تؤكد على الاحتفاء بتراثنا كثروة ثقافية، وحماية وإدارة وتمكين الابتكار والتطوير المستدام لمكونات التراث الثقافي.
آلية التمويل في تراثنا
01 - استقطاب المستفيدين.
02 - التقييم والمقابلة، ومراجعة مكثفة لتقييم المشاريع.
03 - دورة إعداد دراسة الجدوى الاقتصادية، والتركيز على الجوانب المالية، والتقنية، والتسويقية، وتقييم المخاطر.
04 - تمويل مالي قرض بدون فوائد.
05 - مراقبة المشروع للتأكد من جاهزية المشاريع وتعمل وفقًا لدراسات الجدوى.
06 - دعم فني، وذلك بالتعاون مع الخبراء الوطنيين والدوليين لتحسين جودة المنتج.
مشروعات «تراثنا» حول المملكة
المنطقة الوسطى 53.
المنطقة الغربية 32.
المنطقة الشرقية 26.
المنطقة الشمالية 20.
المنطقة الجنوبية 19.
الأجيال المقبلة
أبان القحطاني، أن «تراثنا»، تؤكد على المساهمة في الحفاظ على التراث الوطني السعودي من خلال إنشاء مشاريع محلية مستدامة في المجالات الثقافية والصناعات التقليدية لضمان استدامتها للأجيال المقبلة، ومن أعمالها: تحويل الحرفيين إلى رواد أعمال، والمساهمة في تحقيق رؤية 2030 فيما يخص قطاع التراث، والتعاون مع خبراء عالميين لتقديم استشارات حرفية، والتدريب والعمل والتطوير والتمويل ومتابعة المشاريع لضمان نجاحها واستمراريتها.
الطقوس
أضاف القحطاني أن تراثنا تدعم التراث الثقافي والحرف اليدوية، يشمل التقاليد والخبرات الحية الموروثة من الأجيال السابقة، كالتقاليد الشفوية، وفنون الأداء، والممارسات الاجتماعية، والطقوس، والأحداث الاحتفالية، ومهارات إنتاج الحرف التقليدية، و44 حرفة، وذلك بدعم إنشاء مراكز التدريب، وورش عمل لدعم الأعمال الحرفية «حاضنات أعمال»، وتدريب على الفنون والتراث الشعبي، والصيد، ومعاهد الطبخ الشعبي، ومصانع تجهيز المواد الأولية للبيوت الطينية.
التراث الرقمي
أشار القحطاني، إلى دعم التراث الرقمي، وذلك باستخدام الوسائط الرقمية في خدمة الحفاظ على التراث الثقافي أو الطبيعي، وإنتاج أفلام رقمية متعددة الوسائط في تاريخ المملكة، وبناء تطبيقات في الأجهزة المحمولة في مجال التراث للأسواق والوثائق، والتصوير الفوتوغرافي للمواقع، وإنتاج مصدر لمحتوى، ودعم الأنظمة التفاعلية كالواقع الافتراضي. وقال: إن تراثنا تدعم السياحة التراثية، وتعتبرها من أكثر القطاعات ربحية، وتدعم المتاحف السعودية، والمرشدين السياحيين للمواقع التاريخية، والمنتجعات والمزارع التقليدية، ودعم شركات المقاولات المتخصصة في المباني التراثية.
340 موقعًا أثريًا
إلى ذلك، أكد ممثل إدارة دعم التمويل في هيئة التراث، سعد العثمان، حصر 340 موقعًا مسجلا في سجل الآثار الوطني في الأحساء، و105 مباني تراث عمراني، و44 مسجدًا تاريخيًا، و96 حرفيًا مسجلًا بالسجل الوطني للحرفيين في الأحساء، وتشغيل بيتين للحرفيين. مؤكدًا أن رؤية ورسالة الهيئة، تؤكد على الاحتفاء بتراثنا كثروة ثقافية، وحماية وإدارة وتمكين الابتكار والتطوير المستدام لمكونات التراث الثقافي.
آلية التمويل في تراثنا
01 - استقطاب المستفيدين.
02 - التقييم والمقابلة، ومراجعة مكثفة لتقييم المشاريع.
03 - دورة إعداد دراسة الجدوى الاقتصادية، والتركيز على الجوانب المالية، والتقنية، والتسويقية، وتقييم المخاطر.
04 - تمويل مالي قرض بدون فوائد.
05 - مراقبة المشروع للتأكد من جاهزية المشاريع وتعمل وفقًا لدراسات الجدوى.
06 - دعم فني، وذلك بالتعاون مع الخبراء الوطنيين والدوليين لتحسين جودة المنتج.
مشروعات «تراثنا» حول المملكة
المنطقة الوسطى 53.
المنطقة الغربية 32.
المنطقة الشرقية 26.
المنطقة الشمالية 20.
المنطقة الجنوبية 19.
