من جديد من قبل الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الارهاب بثكنة الحرس الوطني بالعوينة، وذلك في اطار مابات يعرف بملف التسريبات الصوتية المنسوبة اليه.
وللاشارة فان الونيسي كان قد قرر خلال الجلسة الفارطة التزام الصمت.
من جديد من قبل الوحدة الوطنية للأبحاث في جرائم الارهاب بثكنة الحرس الوطني بالعوينة، وذلك في اطار مابات يعرف بملف التسريبات الصوتية المنسوبة اليه.
وللاشارة فان الونيسي كان قد قرر خلال الجلسة الفارطة التزام الصمت.