أنعش يوم التأسيس الفن التشكيلي والرسم على الجدران، حيث قام الكثير من المدارس بالدرب التابعة لإدارة تعليم صبيا باستقطاب الرسامين لنثر إبداعاتهم في هذه المناسبة الوطنية.
وأوضح الرسام التشكيلي حسين عبدالله فلقي أن يوم التأسيس يوم من الأيام العظيمة لدى كافة أبناء الشعب السعودي، وكما أنه يوفر لنا فرصة نثر الإبداع من خلال رسم الجداريات الخاصة بهذه المناسبة على جدران المدارس بصفة خاصة، وكذلك في عدد من المواقع المختلفة، وكل هذه الجداريات والأعمال تشعرنا بانتماء للوطن بكل شغف وإبداع فني، مشيرا إلى أنه يمتلك بصمة وطنية بكافة المحافل والمناسبات، ودائما يكون للحراك التشكيلي في محافظة الدرب بصمة مميزة ودور فاعل في مختلف المحافل والمناسبات؛ ليكون الأسلوب الجمالي والفكر الإبداعي الذي يميز الفنانين التشكيليين في احتفائهم بالوطن ومناسباته العظيمة ويوم التأسيس أحدها. يضيف الفلقي أن لديه لوحة جدارية على مدرسة ثانوية الشقيق ابتكرها بطريقته الخاصة ومن أفكاره، حيث رسم فيها صورة الملك المؤسس عبدالعزيز وهو يمتطي الخيل وإلى جانبه قصر المصمك، ورسم المناطق بلون القط العسيري ترمز إليها بدل أسمائها بدايةً من الجنوبية ثم الغربية والوسطى، الشمالية والشرقية، تأصيلا للانتماء لوطننا الغالي، وبين بأننا نستفيد من هذه المناسبات لانعاش الأعمال الفنية وفتح باب الكسب والرزق اليومي في مجالنا هذا، من خلال رسم الجداريات واللوحات، وهذا أيضا داعم قوي للفن التشكيلي والرسم.
وأوضح الرسام التشكيلي حسين عبدالله فلقي أن يوم التأسيس يوم من الأيام العظيمة لدى كافة أبناء الشعب السعودي، وكما أنه يوفر لنا فرصة نثر الإبداع من خلال رسم الجداريات الخاصة بهذه المناسبة على جدران المدارس بصفة خاصة، وكذلك في عدد من المواقع المختلفة، وكل هذه الجداريات والأعمال تشعرنا بانتماء للوطن بكل شغف وإبداع فني، مشيرا إلى أنه يمتلك بصمة وطنية بكافة المحافل والمناسبات، ودائما يكون للحراك التشكيلي في محافظة الدرب بصمة مميزة ودور فاعل في مختلف المحافل والمناسبات؛ ليكون الأسلوب الجمالي والفكر الإبداعي الذي يميز الفنانين التشكيليين في احتفائهم بالوطن ومناسباته العظيمة ويوم التأسيس أحدها. يضيف الفلقي أن لديه لوحة جدارية على مدرسة ثانوية الشقيق ابتكرها بطريقته الخاصة ومن أفكاره، حيث رسم فيها صورة الملك المؤسس عبدالعزيز وهو يمتطي الخيل وإلى جانبه قصر المصمك، ورسم المناطق بلون القط العسيري ترمز إليها بدل أسمائها بدايةً من الجنوبية ثم الغربية والوسطى، الشمالية والشرقية، تأصيلا للانتماء لوطننا الغالي، وبين بأننا نستفيد من هذه المناسبات لانعاش الأعمال الفنية وفتح باب الكسب والرزق اليومي في مجالنا هذا، من خلال رسم الجداريات واللوحات، وهذا أيضا داعم قوي للفن التشكيلي والرسم.
