ماركوس توليوس سيسرو (باللاتينية: Marcus Tullius Cicero) - شيشرون Cicero -، المحرر الروماني وخطيب روما المميز، ولد سنة 106 ق.م، صاحب إنتاج ضخم يعتبر نموذجا مرجعيا للتعبير اللاتيني الكلاسيكي وصلنا لحسن الحظ جانب كبير منه، لقد أثارت شخصية شيشرون الكثير من الجدل والتقويمات المتضاربة وخاصة في الجانب السياسي من حياته، فهوتارة مثقف مضيع في وسط سيء، وتارة أخرى ثري إيطالي صاعد في روما، وثالثة انتهازي متقلب و"أداة طيعة في يد الملكية" و"متملق لبومبي ثم سيزار" بحسب ثيودور مومسين وجيروم كاركوبينو، ولكنه أيضا بحسب بيير كريمال الجسر الذي عبره وصلنا جانب من الفلسفة اليونانية.

في عام 63 قبل الميلاد، أصبح شيشرون أول رجل جديد لأكثر من ثلاثين عام.

حياته

حياته المبكرة

كان شيشرون طالباً شديد النباهة طبقاً لبلوتارش، وقد جذب تعليمه انتباه روما كلها وقد سنحت له الفرصة لدراسة القانون الروماني تحت يد كوينتس موسياس سكافولا. بعد عدة أعوام، وبنفس الطريقة، قام شيشرون بتعليم الشاب ماركوس سالياس روفوس والكثير من المحامون الشبان الآخرين؛ وكان يعتبر هذا الاتحاد إتحادا مشرفاً بالنسبة للمدرس والتلميذ. حصل شيشرون على دعم رعاة العائلة، ماركوس إيميلوس سكاروس ولوسياس ليسينياس كراسس. كان الأخير نموذجاً للخطيب ورجل الدولة بالنسبة لشيشرون.

معارضة مارك أنتوني ووفاته

.وعلى الرغم من أنه كان خطيباً بارعاً ومحامياً ناجحاً أعتقد شيشرون حتى حياته السياسية كانت أبرز انجاز له. خلال فترة خدمته كقنصل حاولت مؤامرة كاتلاين Catiline الإطاحة الحكومة من خلال هجوم على المدينة بمساعدات من بعض القوى خارجية ولكن شيشرون قام بقمع التمرد بإعدام خمسة من المتآمرين بدون محاكمة عادلة. تميز النصف الأخير من القرن الأول الميلادي بالفوضي والحروب الأهلية وديكتاتورية جايوس يوليوس قيصر Gaius Julius Caesar ولكن شيشرون حارب ضده وقام بمناصرة الحكم الجمهوري التقليدي. وبعد وفاة يوليوس قيصر شيشرون أصبح عدواً لماركوس أنتونيوس Marcus Antonius في الصراع على السلطة الذي أعقب ذلك فقام شيشرون بالهجوم عليه بسلسلة من الخطب. وخلال حكم تريومفيراتوس الثاني أوالثلاثية الثانية Second Triumvirate -وهوالتحالف السياسي الرسمي من إثر اغتيال يوليوس قيصر- أصبح شيشرون عدواً للدولة وتم أغتياله فيسبعة ديسمبر 43 ق.م.

أعماله

الخط

كتاب هورتا نسيون الذي درس في الحقيقة والسعادة اللتين هما الفلسفة كتاب الجمهورية والقوانين

الخطب القانونية

إن أعظم ما أسهم به شيشرون في الفكر السياسي هوشرحه وتحليله لنظرية الرواقيين في القانون الطبيعي وعنه انتقلت هذه الأفكار إلى الغرب التي كانت مرجعه الأساسي حتى القرن التاسع عشر ميلادي. وقد انتقلت منه أول الأمر على رجال القانون الرومان ثم إلى آباء الكنيسة فكان شرحه هذا يستشهد به خلال القرون الوسطى دائما. يقول شيشرون يوجد قانون طبيعي عام ينبثق من واقع حكم العناية الإلهية للعالم كله، كما ينبثق من الطبيعة العقلية والاجتماعية للبشر وهذا البشر هوأدنى ماقد يكون إلى الله، هذه نظرته لفكرة دستور دولة العالم، أي دستور واحد صالح لكل زمان ومكان لا يتغير ولا يتبدل، وهوملزم لجميع الناس والأمم، وأي تشريع مخالف لأحكام الدستور هذا لا يستحق حتى يسمى قانونا، لأنه من غير الممكن جعل الصواب خطأ، ويرى شيشرون كذلك حتى القانون الطبيعي لا يجوز تعطيل أحكامه بتشريعات من خلق البشر، كما لا يجوز الحد من نطاق أحكامه أوإلغاء نفاذ أحكامه، بل حتى المؤسسات السياسية مثل مجلس الشيوخ والنواب والشعب يحملون على التنحي عن واجبنا في إطاعة هذا القانون الذي هومن عند الله الحاكم والسيد المشروع لهذا القانون وراعيه وبالتالي فالناس سواسية في ضوء هذا القانون وحتى إذا سلمنا بأن الناس ليسوا سواء في الفهم والفهم لا يطلب من الدولة حتى تسوي بين الناس في الملكية، ومع ذلك فهي مطالبة بالتسوية بينهم في الملكات والملكات العقلية وفي مقومات شخصياتهم النفسية، ويرى من جهة أخرى حتى الناس جميعا مهما كان جنسهم لهم نفس القدرة على اكتساب الخيرات التي يكتسبها غيرهم وأنهم جميعا متساوون في القدرة على التمييز بين ما صواب وما هوخطأ.

الخطب السياسية

يرى شيشرون حتى الدولة إذا أرادت البقاء باستمرار فيجب عليها بل يلزمها الاعتراف بالحقوق التي تربط مواطنيها بعضهم ببعض وبينهم وبين هذه الدولة، والدولة بذلك هي جماعة معنوية من الأشخاص يملكون الدولة ويسميه مصلحة الناس المشهجرة، وهذا التعريف يعادل في معناه التعريف الإنجليزي القديم لحدثة كومنولث، وهنا تظهر أفكار شيشرون معارضة للأبيقوريين حيث هاجمهم بشدة كما هاجم الشكاكين - أنصار المدرسة الشكية - في دعواهم بأن العدالة هي الخير الذاتي، فالدولة إذا لم تكن قوامها الروابط المعنوية التي تجمع بين الناس بعضهم ببعض فلم تكن إلاكما نطق أوغسطين عصابة مسلحة من قطاع الطرق تسلب الناس أموالهم على أكبر نطاق ممكن، وإذا خرجت الدولة على قواعد الأخلاق فتكون بذلك مستبدة وتحكم رعاياها بالقوة، فتفقد بذلك طابعها الحقيقي كدولة.

  1. الدولة وقانونها ملك الناس مجتمعين فإن سلطتها تنبثق من قوة الأفراد مجتمعين.
  2. استخدام القوة سياسيا أي الاستخدام السليم القانوني هوفي الحقيقة استخدام لقوة الناس مجتمعين، والموظف العام الذي يمارس استخدامها إنما يعتمد في ذلك على ما لديه من السلطة بحكم وظيفته المسنده في ذلك القانون لأنه من طبيعة هذا القانون.
  3. الدولة تخضع دائما لقانون الله أوالقانون الأخلاقي أوالقانون الطبيعي، ذلك القانون الأعلى الذي يسموويعلوعلى التصرفات البشرية والمنظمات الدنيوية.

ومن جهة أخرى فقد تجسدت أفكار شيشرون عندما وضع خطة توفيقية وهي ترتدي ثلاثة أشكال وهي الملكية الفردية والأرستقراطية والديمقراطية وتتميز هذه الأشكال بحسنات مختلفة منها

  • الملكية الفردية الإخلاص والوفاء لشخصية نافذة جدا.
  • الأرستقراطية تستفيد من موهبة توفيقية أي النخبة
  • الديمقراطية تضمن جدية جميع فرد

إلى غير ذلك نادى شيشرون بالدستور المختلط الذي يدمج محاسن الدساتير الثلاثة السابقة وهوفي الواقع الدستور الروماني.

فلسفته

شيشرون والقانون الطبيعي

بحق يعتبر شيشرون أب الفلسفة السياسية في روما والمحرر السياسي الأول فيها، روما هذه المدينة التي تحركها النزعة الالمية وطموحات العظمة والنفوذ، فقد خط شيشرون كتابين مستوحين من أفلاطون في الجمهورية وفي القوانين كما هجر لنا بحثا في الواجبات، يكمن دوره أساسا في جعل بعض الأفكار اليونانية تتلائم مع نمط التفكير الروماني كما يرى الكثيرون حتى عبر شيشرون تم نقل النزعة الإنسانية الأخلاقية والسياسة إلى أوروبا الغربية. طور شيشرون في منتصف القرن الأول قبل الميلاد موضوع القانون الطبيعي والذي يجد أصوله عند الرواقيين، يقول عنه شيشرون إنه القانون الحقيقي لأنه مطابق للطبيعة، إنه قانون واحد أبدي هوذاته في أثينا وفي روما، اليوم وغدا، إذا القانون الأسمى هوذلك المنقوش في طبيعتنا، هذا القانون الطبيعي هوالذي يربط الإنسان بالألوهية، والبشر فيما بينهم، لا القوانين المكتوبة والدساتير، القانون الطبيعي يجلهم ينتمون للمدينة ذاتها، وهذه المدينة ما هي إلا الكون الذي يديره المبدأ الإلهي. يبرز هذا التعارض بين القانون الطبيعي الأبدي الثابت، المندمج مع العقل الإلهي وبين القانون المتغير، الأدنى مرتبة، الذي يطلق عليه الإنسان العادي اسم قانون فجميع الناس متساويين حسب قوانين الطبيعة، جميعهم يمتلكون القدرة العقلية التي يمكن تغذيتها، وهذا ما يسمح للجميع بالتوصل إلى الأفضلية والفهم، والعدل أيضا هوشعور غرسته الطبيعة في جميع إنسان، وهذا يعني حتى ألإنسان إذا لم يبتعد عن طبيعته فإن العدل والمساواة يفترض أن يسودان في الكون أجمع دون حاجة لسلطة أوعنف، لكن الفساد الذي يتألف من العادات السيئة يفترض أن يطغى للأسف على تلك الشعلة الجميلة التي أشعلتها الطبية فينا، وهذا مأزق لم يستطع شيشرون ولا الطبيعيون الإفلات منه. وهوحتى الطبيعة إذا كانت جيدة ومساوية وإنسانية أساسا، فمن أين أتى ذلك الفساد وتلك العادات الفاسدة، وعندما تكون الطبيعة قابلة للفساد فإن الفساد يصبح جزءا لا يتجزأ من الطبيعة وتفقد هذه الأخيرة سيادتها. أما الموضوع الأخر الذي طوره شيشرون هوموضوع الشيء العام، فالشئ العام هوشيء الشعب، وبالشعب يجب حتى نعني فئة كثيرة العدد من أناس يشهجرون بانتمائهم للقانون نفسه وتشاركهم في وحدة المصالح. يشدد شيشرون على المصدر القانوني لتنظيم العلاقات في المجتمع السياسي، ويمكن القول انه جمع إلى الشكل القانوني العميق للفكر الروماني افكارا فلسفية ذات مصدر يوناني، مع فكر شيشرون حل الشعب المتلاحم محل الناس المتحدين سياسيا فقط – عند اليونان – وهذا الشعب يتم تلاحمه عبر صلة حقوقية فهي التي تجعل منه جسما واحدا.له سلطة قانونية سيدة أما عند اليونان فقد كان اتحاد الناس ذا طابع سياسي فقط ويحمل أهدافا مشهجرة ومثلا عليا مشهجرة، وعند شيشرون سيادة الشعب هذه نجدها في جميع أشكال الحكم، هي التي يجب حتى تسود في الملكية الأرستقراطية والأوليغاشية والديمقراطية. هكذا فقط انتقلت السيادة إلى فكرة الحق وأصبح ينظر إلى الحاكم انطلاقا من هذه الرؤية حصريا، يجب حتى يفهم الحاكم أي الحاكم، وأيا كان النظام السياسي، انه ممثل للشعب أوللدولة أوالمدينة ولنقد يكون حكمه شرعيا إلا إذا احترم جميع الالتزامات التي القيت على عاتقه، لكن احترام القوانين من قبل الحاكم لا يكفي بحد ذاته بل يتعين حتى يضع الحاكم القوانين موضع التطبيق، لأنه هوالحاكم الناطق، أما القانون وحده فهوحاكم أبكم. في هده الأفكار توجد غالبية أسس المفهوم القانوني لسيادة الدولة المعاصرة

رسائله

ينتمي الي أسرة من طبقه الفرسان وتاثر باراء افلاطون وأرسطووحاول اتباع افلاطون في تخيله للمدينة الفاضلة يسود بها نظام الملكية الجمعية العامة ولكن لم يضع تصميم لهذه المدينة وكان يميل نحوآراءأرسطوالقائل ان المجتمع يرجع الي غريزه الإنسان الاجتماعية أكثر من ميله للرأي الذي نطق ان قيام المجتمعات يقوم بسبب شعور الإنسان بالضعف إذا عاش في عزله عن اقرانه من البشر وقد عهد المجتمع بانه جمع من الناس اتحدت مصالحهم ووافقوان يعيشوسويا تحت قانون اجتماعي واحد واعتنق أيضا فكرة حتى حرفة الزراعة اسمي الحرف واكثرها ربحا حقيقيا وإنتاجا ويتمتع القائم بها بلذه حرية لا نظير لها في اي حرفه اخرى وادان نظام الربا ووصفه بانه نظام ظالم.

مراجع

  1. ^ المؤلف: Tadeusz Stefan Zieliński — العنوان : Цицерон, Марк Туллий — المجلد: XXXVIII — نشر في: Brockhaus and Efron Encyclopedic Dictionary. Volume XXXVIII, 1903
  2. معهد ملف استنادي متكامل: https://d-nb.info/gnd/118520814 — تاريخ الاطلاع: 14 أغسطس 2015 — الرخصة: CC0
  3. ^ العنوان : Tullii — نشر في: القاموس الحقيقي للآثار الكلاسيكية للوبكر
  4. ^ المؤلف: توماس روبرت شانون بروفتون — العنوان : The Magistrates of the Roman Republic — الناشر: Society for Classical Studies — ISBN 0-89130-812-1
  5. ^ الصفحة: 217 — نشر في: Dictionnaire des philosophes antiques
  6. الناشر: SISMEL – Edizioni del Galluzzo
  7. ^ Cicero, De lege agraria, describes the interval as perlongo intervallo and his consulship "almost the first in living memory".
  8. ^ Plutarch, Cicero 2.2
  9. ^ Plutarch, Cicero 3.2
  • شيشرون، ماركوس توليوس - الموسوعة العربية الميسرة، 1965
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:01:53
التصنيفات: شيشرون, أشخاص أعدمتهم الجمهورية الرومانية, إعدامات القرن 1 ق م, إنسانية كلاسيكية, بريتور من الجمهورية الرومانية, بلغاء رومان, حقوقيون رومان قدماء, دارسون رومان قدماء من الدين, رومان في القرن 1 ق م, رومان في القرن 2 ق م, علماء الترجمة, فلاسفة العصر الروماني, فلاسفة في القرن 1 ق م, فلاسفة قتلوا, فلاسفة معدمون, فلاسفة من إيطاليا الرومانية, قناصل روما, كتاب القرن 1 ق م, كتاب كلاسيكيون باللغة اللاتينية, كتاب مقتولون, كتاب ومؤلفون معدمون, مترجمون, مترجمون من نصوص يونانية قديمة, منظرو المجاز, منظرون سياسيون, منظرون سياسيون رومان قدماء, مواليد 106 ق م, وفيات 43 ق م, وفيات بالأسلحة البيضاء, رومان قدماء معدمون, صفحات ويكي بيانات بحاجة لتسمية عربية, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, مقالات تحتوي نصا باللاتينية, صفحات تستخدم خاصية P1559, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P19, صفحات تستخدم خاصية P20, صفحات تستخدم خاصية P509, صفحات تستخدم خاصية P27, صفحات تستخدم خاصية P39, صفحات تستخدم خاصية P582, صفحات تستخدم خاصية P580, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P642, صفحات تستخدم خاصية P1066, صفحات تستخدم خاصية P106, صفحات تستخدم خاصية P1412, صفحات تستخدم خاصية P101, صفحات تستخدم خاصية P800, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P1309, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P213, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P906, صفحات تستخدم خاصية P268, صفحات تستخدم خاصية P1015, صفحات تستخدم خاصية P245, مقالات فيها معرفات MusicBrainz, صفحات تستخدم خاصية P409, صفحات تستخدم خاصية P396, صفحات تستخدم خاصية P2963, صفحات تستخدم خاصية P3417, بوابة أعلام/مقالات متعلقة, بوابة أدب/مقالات متعلقة, بوابة القانون/مقالات متعلقة, بوابة روما القديمة/مقالات متعلقة, بوابة أخلاقيات/مقالات متعلقة, بوابة السياسة/مقالات متعلقة, بوابة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب أضنة التركية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:22:03
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 49%

سعر الذهب الآن.. المعدن الأصفر فى بداية تعاملات الأربعاء 26 أبريل 2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:20:50
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 54%

من سخرك ميلا …

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:38
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 54%

كلمة الرئيس السيسى بمناسبة ذكرى تحرير سيناء تتصدر اهتمامات الصحف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:20:47
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

تقرير: العالم يشهد حالة من الاضطراب في أسعار النفط

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:16
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 65%

صباح الخير يا مصر..

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:38
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

سعر الدولار فى مصر اليوم الأربعاء 26-4-2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:20:49
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

الحكومة: مواصلة تفعيل برنامج الإصلاح الشامل للمناهج التعليمية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:22:01
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 36%

أدعية دفع البخل والكسل.. دعاء الصباح اليوم الأربعاء 26 أبريل 2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:20:48
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 63%

المصرية للاتصالات تحدد مهلة سداد فاتورة التليفون الأرضى دون غرامة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:20:52
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

طقس اليوم: مؤشرات الاستقرار والحرارة متواصلة على نفس الوتيرة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:41
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 51%

وعود‏ ‏سخية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:36
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 54%

تقرير: توقعات بتدهور الاقتصاد الأمريكي بشكل كبير في الفترة المقبلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:17
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 66%

حالة الطقس اليوم الأربعاء 26 /4 /2023 فى مصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:20:49
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 67%

«فتحي السايح».. الأب المثالي للهيئة العامة للاستعلامات للعام الحالي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:19:53
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

حظك اليوم الأربعاء 26 أبريل 2023 لجميع مواليد الأبراج الفلكية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:24
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 62%

فحص 10 حمامات سباحة و12 محطة مياه شرب فى حملات مكبرة بدمياط

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:04
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 60%

ريال بيتيس × سوسيداد .. تعادل سلبي و تقاسم النقاط بالليجا

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:37
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 52%

علماء يطورون نظامًا جديدًا للإنذار للتنبوء بالأعاصير المدمرة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 09:21:15
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 62%

تحميل تطبيق المنصة العربية