وادي مارينر

عودة للموسوعة

فالس مارينيرز (باللاتينية: Valles Marineris، وتعني: وادي مارينر) هومجموعة من الوديان والاخاديد العملاقة على سطح كوكب المريخ، شرق منطقة ثارسيس، طوله يتجاوز 4000 كيلومتر (2500 ميل) وعرضه حوالي 200 كيلومتر (120 ميل) بينما عمقه يصل إلىسبعة كيلومتر (2300 قدم)، ويعتبر من أكبر التضاريس حجماً في المجموعة الشمسية.

يقع فالس-مارينيرز على طول خط استواء الكوكب تقريباً شرق نتوء ثارسيس ، ويمتد ليغطي تقريباً ما يقارب ربع محيط كوكب المريخ، يبدأ الوادي من منطقة نوكتيس لابيرينثس غرباً ثم بإتجاه الشرق تجويفا (تيثونيوم وإيوس ) ثم تجاويف (ميلاس ، كاندور وأوفر ) بعدها تجويف (كوبراتس ) يليه تجويفا (غانغيس ، ويوس ) بينهما منطقة كابري ، ثم قناة تدفق تفتح على منطقة (الفوضى ) ذات التضاريس الوعرة والتي تنتهي بسهل (كريس ).

أقترح مؤخراً بأن فالس-مارينيرز تعبير عن صدع تكتوني عملاق في قشرة المريخ، ويتفق أغلب الباحثين بأن الصدع تكون كقشرة سميكة في منطقة ثارسيس ثم إتسع بعمل عوامل التعرية، اما بالقسم الشرقي من الصدع تظهر هناك قنوات من المحتمل أنها تكونت بسبب ماء جاري أوثنائي اوكسيد الكربون مسال، بينما رأي اخر يقول بأن فالس-مارينيرز هوتعبير عن قناة كبيرة تكونت بسبب التعرية في القشرة الناتجة من الحمم المتدفقة من بركان بافيونيس.

سمي هذا الوادي بالنسبة إلى مهمة "مارينر 9" المدارية التي إكتشفته بين عامي 1971 و1972.

صورة لفالس مارينيرز من برنامج فايكينغ المداري.
صورة لفالس مارينيرز بواسطة برنامج التصوير بالانبعاث الحراري .

التكوين

هناك الكثير من النظريات حول تكوين فالس-مارينيرز وتتغير مع الزمن، في سبعينات القرن الماضي اقترح بأنه تكون نتيجة التعرية بسبب الماء أوالتضريس الحراري بعمل ذوبان التربة المحتوية على كميات كبيرة من الجليد، الرأي القائل بالتكون نتيجة التضريس الحراري أكثر مقبولية لكون ان فكرة احتواء المريخ على مياه سائلة تشكل مشكلة، فالظروف الطبيعية الحالية على المريخ من ضغط الجوي يقارب 1% من الضغط على الأرض ودرجات الحرارة تتراوح بين 148 كلفن (125 مئوية تحت الصفر) و310 كلفن (37 مئوية) لاتسمح بتواجد مياه سائلة، لكن الكثير من الفهماء موقنين بأنه هناك مياه سائلة جرت على سطح الكوكب في الماضي سببت بتوسع الوادي، فرضية اخرى طرحت من قبل مكاولي عام 1972 بأنه تكون بسبب انسياب صهارة سائلة تحت سطح القشرة، اما في عام 1989 اقترح جميع من تاناكا وغولومبيك نظرية التكسر بالشد، اكثير تفسير متفق عليه اليوم هوان فالس-مارينيرز تشكل من صدع مشابه لصدع شرق افريقيا على الأرض ولاحقاً توسع بسبب التعرية وانهيار جدرانه.

كما يعتقد بأن تكوين فالس-مارينيرز مرتبط ارتباط وثيق بنتوء ثارسيس والذي تكون بين الحقبتين الجيولوجيتين نوشيان إلى وقت متأخر من هيسبريان على المريخ، وعلى ثلاث مراحل، الفترة الاولى تألفت من مزيج بين البراكين والانتفاخ الايزوستاتيكي، مع ذلك سرعان ما أضافت البراكين مواد إلى القشرة جعلتها غير قادرة على دعم الوزن الإضافي مما أدى إلى تكوين صدوع اخدودية بشكل واسع في المناطق المرتفعة من ثارسيس، بينما الفترة الثانية تألفت باحتوائها على براكين أكثر وفقدان الاتزان الايزوستاتيكي، المصادر البركانية لم تعد تحت منطقة ثارسيس فخلق هذا حمل كبير جداً وبالنهاية عدم قدرة القشرة على حمل ثارسيس ومما انتج تصنادىت شعاعية من ضمنها فالس-مارينيرز، الفترة الثالثة تألفت بشكل اساسي من المزيد من البراكين وتصادمات النيازك، بعد ان وصلت القشرة إلى نقطة الفشل بدأت تتكون براكين اصغر، بينما براكين ثارسيس بدأت تلقي صهارة منخفضة اللزوجة، مكونة بركان درعي كاللذي موجود في جزر هاواي لكن أدى نشاط الصفائح التكتونية للمريخ الضعيف أوالمنعدم إلى تاريخ طويل من الانفجارات البركانية المتكررة في نفس الأماكن وخلق أحد أكبر البراكين في النظام الشمسي وهواوليمبوس.

أزالت الإنهيارات الأرضية لجوانب الصدع الكثير من الترسبات على ارضية فالس-مارينيرز كما ساهمت بتوسيع الوادي، والاسباب المحتملة للانهيارات هي الزلازل الناتجة عن النشاط التكتوني أوالناتجة عن سقوط النيازك، كلاً من الحدثين يطلقات موجات زلزالية تنتشر عبر قشرة الكوكب كله وباطنه، لكن المريخ ذونشاط تكتوني ضعيف لهذا من غير المرجح ان تكون زلازل المريخ قد احدثت موجات زلزالية كبيرة قوية بما يكفي لاحداث هذه الانهيارات.

الكثير من الحفر النيزكية الكبيرة في تاريخ المريخ حصلت خلال فترة القصف الشديد المتأخر بين 4.1 و3.8 مليار سنة (فترة نوشيان)، أي انها أقدم بكثير من الرواسب الموجودة في ارضية فالس-مارينيرز، ومع ذلك تم تحديد ثلاث حفر (بضمنها حفرة اوديمانس ) من الممكن حتى تكون قد ساهمت في بعض الانهيارات التي حصلت في الوادي حسب قربها وفترتها الزمنية.

أجزاء فالس-مارينيرز

صورة تبين اغلب اجزاء وادي فالس-مارينيرز.

نوكتس لابيرينثس

يشكل نوكتس لابيرينثس الحافة الغربية من منظومة صدع فالس-مارينيرز، يقع شمال الهضبة السورية وشرق بركان بافونيس، وهي منطقة ذات مرتفعات متكسرة وتحتوي على أخاديد عشوائية تحيط الكتل الكبيرة من التضاريس القديمة، تتألف أغلب الاجزاء العليا من المرتفعات والكتل من مواد حديثة التكوين يعتقد انها بركانية الاصل وعلى صلة بانتفاخ ثارسيس، بينما الاسطح الاخرى تتكون من مواد أقدم عمراً ويرجح بأنها من اصل بركاني أيضاً لكنها تختلف عن المواد الاحدث بأنها ذات صلابة أكبر وفيها فوهات صدمية أكثر بينما جوانب هذه الكتل تتشكل مادة متصلة واحدة بحيث يعتقد حتى أسس هذه الكتل يتكون من صخور كبيرة، المساحات بين الكتل تتكون من مواد سطحية خشنة و/أوناعمة، تميل المواد الخشنة إلى التواجد شرق منطقة نوكتس لابيرينثس ويعتقد بأنها حطام متكسر من جدران الصدوع أومن الممكن هي بالاصل بروزات تغطي سطح المساحات أوالحواف المنهارة، أما المناطق الملساء فأغلب التسقطات تشير إلى انها تكونت من ترسب من العمليات النهرية أومواد بازلتية فوق المواد الخشنة.

بالعادة تتواجد التضاريس المشابهة لنوكتس لابيرينثس في رؤوس القنوات التي تحتوي على سوائل متدفقة، وإحداها تلك التي استكشفتها بعثة باثفايندر وسوجورنر، والتي تم تفسيرها على أنها نتاج سلسلة فيضانات عنيفة لسائل يمكن انقد يكون من ثلج أوغاز ثنائي اوكسيد الكربون، ماء أوحمم بركانية، الفرضية التي تقترح انسياب حمم بركانية تتوافق مع حالة نوكتس لابيرينثس حيث ان هذه التضاريس ترتبط مباشرة بأنابيب الحمم على سفح بركان بافونس.

تجويفا إيوس وتيثونيوم

صورة تظهر تجويف إيوس بواسطة برنامج التصوير بالانبعاث الحراري .

إلى الشرق من اوديمانس يقع التجويفان المتوازيان إيوس وتيثونيوم، التجويف الشمالي هوتيثونيوم والجنوبي إيوس هوالاوسع ويقود إلى تجويف ميلاس، في وسط تجويف إيوس توجد سلسلة من النتوئات الجبلية تسمى غيريون مونتيس والمكونة من صخرة القاعدة غير المقسمة، تتكون ارضية تجويف إيوس من مواد أصلية من القشرة لا يوثر فيها التآكل والتعرية كثيراً، يحتوي الجدار الجنوبي من التجويف وبمقدار اقل من الشمالي على الكثير من الوديان القصيرة الممتدة عمودياً تقريباً على مسار التجويف، تتميز هذه الوديان أنها مغلقة احد الاطراف وحافات غليظة تشبه التي توجد في هضبة كولورادوبالقرب من الغراند كانيون على الأرض والتي تظهر بسبب اختلال المياه الجوفية وتتوسع بعمل انهيارات الجدران.

تجويف تيثونيوم يشبه إيوس بدرجة كبيرة، الا انه يفقد خواص التجويف في جانبه الجنوبي ويحتوي على جزء من المواد التي تشبه خواص الأرضية الملساء باستثناء انه بعض التراكيب التي يظهر انها نتجت من تآكل الجدران بعمل الرياح.

السطح مابين التجويفين يتألف من مواد حديثة التكوين ومسارات الحمم البركانية بالإضافة إلى الصدوع الأرضية بسبب نتوء ثارسيس .

تجويفات ميلاس وكوندور واوفير

إلى الشرق من التجويفات السابقة توجد ثلاث تجويفات اخرى وهي من الجنوب إلى الشمال تجويف (ميلاس، كوندور واوفير)، ميلاس يقع إلى شرق تجويف إيوس، كوندور يقع شرق من تيثونيوم بينما تجويف اوفير يظهر بشكل اهليجي داخل تجويف كوندور، هذه التجاويف الثلاثة متصلة مع بعضها.

70% من أرضية التجويف ميلاس تتكون من مواد كبيرة يعتقد بأن أصلها رماد بركاني تم نشرها وترسيبها بواسطة الرياح ويحتوي على مواد خشنة ناتجة من تآكل جدران الوادي، كما يوجد في وسط هذه التجاويف ارض أعلى من مستوى متوسط ارضية التجاويف نتجت على الارجح بسبب تراكم المواد الأرضية الاخرى، بالقرب من حواف تجويف ميلاس توجد الكثير من المواد المنزلقة كالتي ظهرت في تجويفات إيوس وتيثونيوم، كما انه يحتوي أخفض نقطة في نظام فالس-مارينيرز بعمق يصل (11 كيلومتر) عن السطح المحيط فيها، قنوات الدفق في هذه المنطقة ترتفع بما يقارب 0.03 درجة باتجاه السهول الشمالية وهذا يعني لوان وضع ماء في التجويف فإنه سيشكل بحيرة بعمق 1000 متر قبل ان يتدفق الماء إلى السهول الشمالية.

المواد التي تغطي الأرضية بين تجويفي كوندور وميلاس تشكل أخاديد، وعادة ما تفسر هذه التكوينات بأنها ناتجة عن الطمي و/أومواد انجرفت بعمل إذابة الجليد أوالماء السائل، توجد أيضاً أجزاء من مواد أرضية كبيرة وأحدث تكويناً ذات اصل بركاني فتاتي يظهر تباين زمني بين هجريباتها وهناك مواد أخرى منحوتة من مواد حديثة وقديمة تظهر عليها علامات التآكل بعمل الرياح بالإضافة إلى وجود عدة نتوئات من مادة غير مقسمة تتكون من نفس مادة جدران الوادي.

تجويف كوبراتس

صورة لمنطقة التقاء تجويف كوبراتس مع تجويف ميلاس وتظهر فيها أثر للمواد المنهارة من جانبي التجويف.

التجويفات اعلاه تتصل مع تجويف كوبراتس من جهة الشرق، يتشابه في هجريبه كثيراً مع تجويفي إيوس وتيثونيوم يختلف عن إيوس في انه يملك موادر رسوبية كالطمي ورسوبيات بعمل الرياح، لكنه يتشابه مع إيوس بامتلاكه لرسوبيات طبقية تكون أكثر تحديداً من إيوس، هذه الرواسب تكونت قبل تكون الوادي فالس-مارينيرز وتم نحتها في وقت لاحق بعد تكوين الوادي، البيانات الحديثة الواردة من مهمة "MGS" المدارية تقترح بأن هذه هذه الطبقات تكونت من مجرد سلسلة إنهيارات في مواد بركانية الاصل فوق بعضها البعض أوانها كانت قاع لمحيط مائي متجمد أوسائل ويقترح بأن الاودية الطرفية لنظام فالس-مارينيرز كانت مرةً بحيرات معزولة تكونت بعمل الانهيارات، هناك مصدر آخر يمكن ان يشكل هذه الرواسب وهونقل المواد بعمل الرياح لكن اختلاف طبقات هذه المادة يظهر ان هذا المصدر لايمكن انقد يكون الوحيد لان الطبقة السطحية فقط رقيقة اما الطبقات التي اسفلها كبيرة جداً، مما يشير على ان الطبقات السفلية متكونة من كتل صخرة مضغوطة والطبقات العليا تكونت من تأثيرات أخرى، من الممكن بعض هذه الطبقات وصلت بعمل الانهيارات خاصة التي تبدوفيها الطبقات منتظمة، التعيقدات في تضاريس الطبقات المشوهة والتي تحتوي الكثير من الطيات واختلاف بالسماكة من الممكن نتجت من رواسب من قاع بحيرة مريخية قديمة، تبدوهذه التضاريس معقدة فقط لأن ما لدينا هي صور جوية ولاتوجد بيانات كافية لاعطاء تأكيدات عليها.

كما تم تفسير حقل مكون من أكثر من 100 مخروط في ارضية التجويف على انها مخاريط بركانية مع اثار لتدفق حمم يقدر ان اعمار هذه المخاريط تعود للعصر الامزوني المتأخر اي بين 200 إلى 400 مليون سنة.

تجويفي يوس وغانغيس

إلى الشرق يقع تجويفا يوس وغانغيس، الطرف الغربي من تجويف يوس يتكون بشكل اساسي من كتل ضخمة من مادة منحوتة تكونت بعمل البراكين أورواسب رياح المريخ، الطرف الشرقي من يوس يحتوي على منطقة كبيرة تحتوي على تراكيب ومسارات شريطية وتفسر على انها مواد تم نقلها وترسيبها بعمل سائل متدفق، بينما تجويف غانغيس يمثل تفرع من تجويف يوس بالاتجاهين شرق وغرب وارضيته تتكون بالغالب من مواد جدارية منهارة.

سهل كريس

إلى الشرق من يوس وغانغيس يفتح وادي فالس-مارينيرز على منطقة كريس في السهول الشمالية للمريخ والتي ترتفع بحوالي كيلومتر واحد فقط عن أخفض نقطة في وادي فالس-مارينيرز والتي تقع في تجويف ميلاس، تملك هذه المنطقة تضاريس مماثلة للتي تم رصدها في مسقط هبوط مركبة "باثفايندر" ما يناظر هذه المنطقة على كوكب الأرض هي منطقة سكابلاندس شرق واشنطن، تكونت سكابلاندس نتيجة الفياضانات المائية المتكررة التي حصلت بعد اغلاق بحيرة ميسولا بعمل سد جليدي في عصر البليستوسين المتأخر، وبقي محصور لفترة ثم بعد تحطم السد وطفوبتر الجليد على سطح الماء المتدفق أدى إلى تعرية مساحات كبيرة من التربة والنباتات تاركاً جزر بشكل "القطرة"، الاخاديد الطولية والحواف البارزة. وهذه التضاريس تشاهد على المريخ ايضا لكن على مدى واسع.

تفتح قناة تدفق الوادي على عدد من التضاريس الوعرة (تسمى فوضى) قبل وصوله إلى منطقة كريس وهي فوضى اوروراي وفوضى هايدراوتيس واخيراً وادي سيمود ووادي تيو داخل كريس .

صورة تبين مسقط سهل كريس واتصاله مع فالس-مارينيرز.

المراجع

  1. ^ وصلة : http://planetarynames.wr.usgs.gov/Feature/6288 — الناشر: الاتحاد الفلكي الدولي
  2. ^ "Valles Marineris". Gazetteer of Planetary Nomenclature. USGS Astrogeology Science Center. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2015.
  3. ^ "Vallis Marineris". Goddard Space Flight Center. NASA. 2002. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو2007. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2018.
  4. ^ "Valles Marineris". Welcome to the Planets. NASA. 2005. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2018.
  5. ^ Wolpert, Stuart (2012-08-09). "UCLA scientist discovers plate tectonics on Mars". UCLA. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2012.
  6. ^ Lin, An (2012-06-04). "Structural analysis of the Valles Marineris fault zone: Possible evidence for large-scale strike-slip faulting on Mars". Lithosphere. 4 (4): 286–330. Bibcode:2012Lsphe...4..286Y. doi:10.1130/L192.1. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2012.
  7. Leone, Giovanni (2014-05-01). "A network of lava tubes as the origin of Labyrinthus Noctis and Valles Marineris on Mars". Journal of Volcanology and Geothermal Research. 277: 1–8. Bibcode:2014JVGR..277....1L. doi:10.1016/j.jvolgeores.2014.01.011.
  8. ^ Cabrol, N. and E. Grin (eds.). 2010. Lakes on Mars. Elsevier. NY
  9. ^ Cattermole, Peter; Mars: The Mystery Unfolds; Terra Publishing; 2001. p. 103-104
  10. ^ Akers, C.; Schedl, A. D.; Mundy, L. (2012). "What Caused the Landslides in Valles Marineris, Mars?" (PDF). 43rd Lunar and Planetary Science Conference. صفحة 1932. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 يونيو2016. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2013.
  11. Witbeck, Tanaka and Scott, Geologic Map of the Valles Marineris Region, Mars; USGS I-2010; 1991.
  12. Rodriguez, J. Alexis P.; Kargel, Jeffrey S.; Baker, Victor R.; Gulick, Virginia C.; et al. (8 September 2015). "Martian outflow channels: How did their source aquifers form, and why did they drain so rapidly?". Scientific Reports. 5: 13404. Bibcode:2015NatSR...513404R. doi:10.1038/srep13404. PMC 4562069. PMID 26346067.
  13. ^ Howard, Kochel and Holt; Sapping Features of the Colorado Plateau: A Comparative Planetary Geology Field Guide; NASA; 1988.
  14. ^ Cattermole, 105
  15. ^ Cattermole 113-114
  16. ^ "Recent volcanic activity and hydrothermal minerals on Mars". الأكاديمية التشيكية للعلوم. 2017-07-19. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو2017.
  17. ^ Brož, P.; Hauber, E.; Wray, J. J.; Michael, G. (2017). "Amazonian volcanism inside Valles Marineris on Mars". Earth and Planetary Science Letters. 473: 122–130. Bibcode:2017E&PSL.473..122B. doi:10.1016/j.epsl.2017.06.003. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2018.
  18. ^ Cattermole, 126
  19. ^ United States Geological Survey Mars topographic map with feature names نسخة محفوظةثمانية يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:10:05
التصنيفات: أودية وأخاديد على المريخ, جيولوجيا المريخ, وديان, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, Pages using deprecated image syntax, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P625, صفحات تستخدم خاصية P2044, خريطة موقع من ويكي بيانات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة المجموعة الشمسية/مقالات متعلقة, بوابة الفضاء/مقالات متعلقة, بوابة المريخ/مقالات متعلقة, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«مصر للطيران» تفتح باب حجز تذاكر الحج حتى 26 مايو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:21:03
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

ألباريس يطمئن جزر الكناري حول "مفاوضات يونيو" لترسيم الحدود البحرية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:18:40
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 67%

بعد الاحتجاج.. منيب "تنتزع" حق ولوج البرلمان بدون جواز التلقيح

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:18:38
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

بايتاس: المخزون الوطني للقمح يكفي أربعة أشهر ونستورد من أسواق متعددة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:18:37
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

قرار من إشبيلية يُتوج بونو بجائزة أفضل حارس مرمى في الدوري الإسباني

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:18:41
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

41.4 مليون سائح زاروا مصر خلال 5 سنوات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:21:03
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 65%

خريطة الطقس في أسبوع.. انخفاض مفاجئ في الحرارة بدءًا من الغد

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:20:52
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

حكمان مغربيان بغرفة "VAR" نهائيات كأس العالم قطر 2022

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:18:38
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 50%

المركزى: الذهب تراجع بنسبة 3.82%.. وحقق أكبر تراجع أسبوعى منذ يونيو 2018

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-19 15:21:04
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية