إدراك اللهجة

عودة للموسوعة

اللهجات هي الاختلافات المُميزة في طريقة نطق اللغة. من الممكن للهجات حتى تكون أصلية أوأجنبية، محلية أووطنية، ويمكن لها حتى تعطي معلومات عن المسقط الجغرافي للشخص، وحالته الاجتماعية والاقتصادية، وعرقه. يعتبر إدراك اللهجة أمراً طبيعياً في أي مجموعة من مستخدمي اللغة، ويضم الإدراك تصنيف المتحدثين في مجموعات اجتماعية معينة، وإطلاق أحكام معينة على صاحب اللهجة بما في ذلك مكانته، وشخصيته. يمكن للهجة حتى تغير بشكل كبير من طريقة النظر إلى فردٍ ما، أوحتى إلى مجموعة بأكملها، الأمر الذي يعتبر حقيقة مهمة نظراً إلى تزايد وتيرة لقاءة الناس لأشخاص يتحدثون بلهجات مختلفة عن تلك التي يستعملونها بأنفسهم، ويرجع ذلك -بشكلٍ جزئي- إلى السفر الدولي الرخيص، ووسائل التواصل الاجتماعي. بالإضافة إلى تأثير اللهجة على إطلاق الأحكام، فإنها تؤثر أيضاً على العمليات المعهدية الرئيسية -كالذاكرة- التي تمتلك دوراً مهماً في قيام الفرد بعددٍ لا يحصى من الأنشطة اليومية.

يبدأ الفرد بإدراك اللهجة منذ عمر الطفولة. ونتيجة لذلك، فإن اللهجة تؤثر منذ نعومة أظفارنا على طريقة نظرتنا للآخرين، وعلى القرارات التي نتخذها حول متى وكيف نتفاعل مع الآخرين، وتؤثر بنفس الوقت على الكيفية التي ينظر فيها الآخرون إلينا. قد تؤدي زيادة فهمنا للدور الذي تلعبه اللهجات في تقييمنا (غير الدقيق في الكثير من الأحيان) للأفراد والجماعات إلى قبول أشخاص مختلفين عنا، وبالتالي تقليل المواقف والسلوكيات التمييزية.

نظرية الهوية الاجتماعية للهجات

نظرية الهوية الاجتماعية هي نظرية تصف السلوك بين الجماعات على أساس الانتماء إلى الجماعة، من الممكن حتى تكون علامات انتماء الفرد إلى جماعة ما اعتباطيةً، كارتداء سترات ملونة، أومن خلال رمي بترة نقود معدنية، إلخ.. أوغير اعتباطية، فيمكن حتى تُحدد الجماعات من خلال الجنس أواللغة أوالعرق أوإلخ... تعتبر اللكنة علامة غير اعتباطية لعضوية الجماعات، ومن الممكن لها حتى تكون إشارةً أكثر من أغلب العلامات غير الاعتباطية الأخرى كالعرق والمؤشرات البصرية بشكلٍ عام.

ينص أحد بنود نظرية الهوية الاجتماعية على قيام الفرد في مجموعةٍ ما بالتعامل والحكم على أفراد آخرين ضمن مجموعته (أعضاء من الجماعة) بكيفية تفضيلية مقارنةً بأولئك الذين لا ينتمون إلى مجموعته (أعضاء خارج الجماعة)، تسمى هذه الظاهرة بـ "التحيز للمجموعة"، أما عندما يتعلق هذا التفضيل باللهجة فيطلق على الظاهرة اسم "التحيز إلى اللهجة الشخصية". هناك الكثير من الأمثلة على التمييز الذي تمارسه المجموعات الخارجية اعتماداً على اللغة، منها: منع التحدث باللغة الألمانية في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الحرب العالمية الأولى، وحملة الأنفال، هناك أيضاً الكثير من الأمثلة على التمييز القائم على اللهجة، ويرجع تاريخ بعضها إلى عدة آلاف من السنين، فيصور الكتاب المقدس في 12:5-6 من سفر القضاة القتل الجماعي للأفراد بناءً على لهجتهم:

" فَأَخَذَ الْجِلْعَادِيونَ مَخَاوِضَ الأُرْدُن لأَفْرَايِمَ. وَكَانَ إِذْ قَالَ مُنْفَلِتُوأَفْرَايِمَ: «دَعُونِي أَعْبُرْ». كَانَ رِجَالُ جِلْعَادَ يَقُولُونَ لَهُ: «أَأَنْتَ أَفْرَايِمِي؟» فَإِنْ قَالَ: «لاَ» كَانُوا يَقُولُونَ لَهُ: «قُلْ إِذًا: شِبولَتْ» فَيَقُولُ: «سِبولَتْ» وَلَمْ يَتَحَفظْ لِلفْظِ بِحَق. فَكَانُوا يَأْخُذُونَهُ وَيَذْبَحُونَهُ عَلَى مَخَاوِضِ الأُرْدُن. فَسَقَطَ فِي ذلِكَ الْوَقْتِ مِنْ أَفْرَايِمَ اثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا."

ويُعد أحد مقاطع مسرحية بيجماليون لجورج برنارد شو(التي اشتهرت بتنويع اللهجات فيها، حتى في السياق الأصلي) مثالاً آخر أكثر حداثة على التمييز اعتماداً على اللهجة، فيقول:  "من المحال حتى يفتح رجل إنكليزي فمه دون حتى يجعل رجلاً إنكليزياً آخر يكرهه أويزدريه".

الأسس التطورية للتحيز إلى اللهجة الشخصية

تعمل اللهجات كواحدة من العلامات على الانتماء للمجموعة الاجتماعية، فتنشر معلومات عن مكانة الفرد داخل المجموعة وخارجها. ومع ذلك، وعلى عكس العلامات غير الاعتباطية التي تبدوأنها أكثر وضوحاً (كالعرق على سبيل المثال)، فإن لهجة الفرد لا تكون واضحة بالنسبة للمراقب العادي، إلا طالما كان داخل نطاق السمع للمراقب. وهوما يطرح السؤال التالي، كيف من الممكن أن أصبحت هذه الخاصية التي يمكن إخفاؤها بسهولة علامةً على عضوية المجموعة في المقام الأول،يا ترى؟ تقترح إحدى التقديرات السائدة جواباً عن هذا السؤال يكمن في التاريخ التطوري. ففي المجتمعات الحديثة، يعيش الأشخاص معاً رغم انتمائهم لجماعات عرقية مختلفة، الأمر الذي يوفر للإنسان الحديث فرصة لاختبار مجموعة كبيرة من الأعراق والخصائص العرقية (مثل لون البشرة). لم تتمكن المجتمعات البدائية من السفر لمسافات طويلة إلا عن طريق المشي، لذلك فمن المرجح حتىقد يكونوا متشابهين. وعليه، فمن المحتمل حتى يفضل ضغط الانتقاء الطبيعي الاهتمام المجتمعي باللكنات، الأمر الذي كان بمثابة إشارة للأفراد لتحديد ما إذا كان الفرد أحد أعضاء المجموعة (إشارة لمدى مصداقية الفرد)، أوعضواً في مجموعة خارجية يحمل تهديداً محتملاً لهم. بالمقارنة، كان ضغط الانتقاء الطبيعي على الإقبال على العرق بشكلٍ مجتمعي أقل أهمية.

نظريات التحيز إلى اللكنة الشخصية

التحيز إلى اللكنة الشخصية هوالميل (وإطلاق أحكامٍ أكثر إيجابية) نحوالأفراد الذين يستخدمون في حديثهم نفس اللكنة التي تستخدمها بنفسك بالمقارنة مع الأشخاص الذين يتحدثون بلهجات مختلفة. هناك نوعان من النظريات الرئيسية التي تحاول تفسير هذا التحيز، وهما: المعالجة العاطفية، وتمثيل النموذج الأولي.

المعالجة العاطفية

يقترح منهج المعالجة العاطفية حتى التحيز الإيجابي الذي يظهره الفرد نحوالأشخاص الذين يستخدمون نفس لكنته في كلامهم ناتج عن رد عمل عاطفي (من المحتمل حتىقد يكون غير واعٍ). ببساطة، يميل الأفراد إلى الأشخاص الآخرين الذين ينطقون اللغة بلكنة مماثلة للكنتهم لسبب واضح ومحدد، وهوأنهم يحبون ذلك. تطورت هذه النظرية ودُعمت من خلال الأبحاث الفهمية في البيولوجيا العصبية التي تبحث في اللغة العاطفية (المكون الرئيسي الذي تقوم عليه اللهجة)، والمشاعر الصوتية، التي وجدت حتى تحفيز مناطق الدماغ الهامة (في الغالب في نصف الكرة الأيمن) مرتبط بعملية معالجة العواطف. تضم هذه المناطق:

  • التلفيف الصدغي الأوسط، والعلوي
  • الفص الجزيري
  • التلفيف الجبهي السفلي
  • العقد القاعدية
  • اللوزة الدماغية

تلعب اللوزة الدماغية (بالإضافة إلى قيامها بمهام متعلقة بمعالجة الذاكرة والعاطفة) أدواراً مهمة كـ "جهاز الكشف عن مدى الصلاحية" للمعلومات الاجتماعية ذات الصلة. لذلك فإن مناطق الدماغ التي تتعامل مع الأهمية الاجتماعية والعاطفة الصوتية هي المرشح الأكثر احتمالاً لشبكة عصبية تتعلق بعضوية الأفراد في الجماعات القائمة على اللهجة والتي من شأنها حتى تقود المعالجة العاطفية للهجات.

تمثيل النموذج الأولي

ينبع منهج تمثيل النموذج الأولي من النظريات التي طُورت في مجالي اللغويات، وفهم النفس المعهدي. يقترح هذا المنهج حتى هناك "نماذج أولية" (أي تمثيلات داخلية) مخزنة في الدماغ، تتم مقارنة المعلومات الواردة من الحواس معها بهدف تسهيل عملية التصنيف. لذلك، فإن التحيز نحواللهجة الشخصية يرجع إلى حقيقة حتى اللهجات الخاصة تشبه اللهجة النموذجية المخزنة في الدماغ وبالتالي فإن عملية معالجتها وتصنيفها تتم بسهولة أكبر مقارنة مع اللهجات الأخرى الغريبة. تُدعم هذه الفكرة من خلال الأبحاث التي تُظهر أنه حدثا ابتعد الصوت عن متوسط اللهجة (الذي يُفترض أنه تمثيل جيد للنموذج الأولي للهجة) زاد احتمال تصنيفه على أنه أقل جاذبية وأكثر غرابة، وبالتالي أصبحت هناك حاجة إلى مزيد من النشاط الدماغي في المناطق الصوتية الصدغية (مناطق الدماغ المسؤولة عن إدراك الصوت واللكنات) للتمكن من فهمه.

المراجع

  1. ^ Labov, W. (2006). The social stratification of English in New York City (الطبعة 2nd). Cambridge [UK]: Cambridge University Press. ISBN .
  2. ^ Ross, A. (1954). "Linguistic class-indicators in present-day English". Neuphilologische Mitteilungen. 16: 171–185.
  3. ^ Dailey, R. M.; Giles, Howard; Jansma, Laura L. (2005). "Language attitudes in an Anglo-Hispanic context: the role of the linguistic landscape". Language & Communication. 25 (1): 27–38. doi:10.1016/j.langcom.2004.04.004.
  4. ^ Lindzey, D. T.; Gilbert, S. T.; Fiske, G. (1998). The handbook of social psychology (الطبعة 4th). Boston, Massachusetts: McGraw-Hill. صفحات 357–411. ISBN .
  5. ^ Tajfel, H.; Billig, M. G.; Bundy, R. P.; Flament, C. (1971). "Social categorization and intergroup behaviour". European Journal of Social Psychology. 1 (2): 149–178. doi:10.1002/ejsp.2420010202.
  6. ^ Billig, M.; Tajfel, H. (1973). "Social categorization and similarity in intergroup behaviour". European Journal of Social Psychology. 3 (1): 27–52. doi:10.1002/ejsp.2420030103.
  7. ^ Shaw, B. (2008). Pygmalion : a romance in five acts : definitive text. London: Methuen Drama. ISBN .
  8. ^ Baker, M. C. (2001). The atoms of language. New York, USA: Basic Books. ISBN .
  9. ^ Henrich, N.; Henrich, J. (2007). Why humans cooperate a cultural and evolutionary explanation. Oxford: Oxford University Press. ISBN .
  10. Messick, D. M.; Mackie, D. M. (1989). "Intergroup relations". Annual Review of Psychology. 40 (1): 45–81. doi:10.1146/annurev.ps.40.020189.000401. PMID 2648982.
  11. ^ Kinzler, K. D.; Shutts, K.; DeJesus, J.; Spelke, E. S. (2009). "Accent trumps race in guiding children's social preferences". Social Cognition. 27 (4): 623–634. doi:10.1521/soco.2009.27.4.623. PMC 3096936. PMID 21603154.
  12. ^ Mitchell, R. L. C.; Elliott, R.; Barry, M.; Cruttenden, A.; Woodruff, P. W. R. (2003). "The neural response to emotional prosody, as revealed by functional magnetic resonance imaging". Neuropsychologia. 41 (10): 1410–1421. doi:10.1016/S0028-3932(03)00017-4. PMID 12757912.
  13. ^ Frühholz, S.; Grandjean, D. (2012). "Towards a fronto-temporal neural network for the decoding of angry vocal expressions". NeuroImage. 62 (3): 1658–1666. doi:10.1016/j.neuroimage.2012.06.015. PMID 22721630.
  14. Pell, M. D.; Leonard, C. L. (2003). "Processing emotional tone from speech in Parkinson's disease: A role for the basal ganglia". Cognitive, Affective, & Behavioral Neuroscience. 3 (4): 275–288. doi:10.3758/cabn.3.4.275.
  15. ^ Frühholz, S.; Grandjean, D. (2013). "Amygdala subregions differentially respond and rapidly adapt to threatening voices". Cortex. 49 (5): 1394–1403. doi:10.1016/j.cortex.2012.08.003. PMID 22938844.
  16. ^ Bestelmeyer, P. E. G.; Belin, P.; Grosbras, M-H. (2011). "Right temporal TMS impairs voice detection". Current Biology. 21 (20): R838–R839. doi:10.1016/j.cub.2011.08.046. PMID 22032183.
  17. ^ Belin, P.; Zatorre, R. J. (2000). "'What', 'where' and 'how' in auditory cortex [letter to the editor]". Nature Neuroscience. 3 (10): 965–966. doi:10.1038/79890. PMID 11017161.
  18. ^ Bestelmeyer, P. E. G.; Latinus, M.; Bruckert, L.; Rouger, J.; Crabbe, F.; Belin, P. (2011). "Implicitly perceived vocal attractiveness modulates prefrontal cortex activity". Cerebral Cortex. 22 (6): 1263–1270. doi:10.1093/cercor/bhr204. PMID 21828348.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:11:43
التصنيفات: التحيز والتمييز, تواصل شخصي, تواصل شفهي, حالات اجتماعية, علم اللغة النفسي, علم النفس التنموي, مقالات يتيمة منذ أكتوبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة لسانيات/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حادثة سير مروعة تخطف أرواح ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة ضواحي الناظور(صور)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:24
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 83%

مسلسل الكبير أوى الحلقة 24.. الكبير يضع خطة حتى يكسب حزلقوم المسابقة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:36
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 39%

إعلام عبري: الجبهة الداخلية ستطلق حملة لتهيئة المواطنين لتصع

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:00
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 63%

مسؤول أمريكي: واشنطن لا ترغب في وضع خطوط حقيقية لإسرائيل وهذ

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:44
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

بعد النصيري...تصرف غاضب من زياش بسبب تغييره!(صورة)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:26
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 84%

سيناتور أمريكي: دعوة جانتس لانتخابات يؤيدها 70% من الإسرائيل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:39
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

بيدرو سانشيز: رد نتنياهو "غير مقبول"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:22
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 78%

الحكومة الكاميرونية تعين مدربا جديدا للمنتخب.. واتحاد الكرة في دار غفلون!

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:15
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 85%

عقب تهديدات إيرانية.. الاحتلال يستدعي قوات الاحتياط في سلاح

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:50
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 51%

أنباء عن تعطل بعض منصات "ميتا" بعدة مناطق حول العالم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:37
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 41%

إبراهيم سعيد: رضا عبدالعال فاضى وقدامه سنين عشان يوصلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:30
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 43%

سابقة .. حكمتان مغربيتان ضمن قائمة الفيفا في أولمبياد باريس

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:20
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 80%

عطل فنى يضرب تطبيق واتساب يمنع المستخدمين من إرسال واستقبال الرسائل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:19
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 41%

أمير المصرى ينشر صورا من كواليس تصوير مسلسل مليحة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:25
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 48%

مسلسل صدفة الحلقة 24.. إبراهيم طلبة يطلب من خالد الصاوى عمل DNA

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:29
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 43%

الخارجية الأمريكية: أوضحنا للإيرانيين عدم معرفتنا بالغارة عل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:55
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 65%

البث العبرية: نتنياهو رفض بشكل قاطع طلب جانتس بإجراء انتخابا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:12
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

5 صفات هتخليك أب عظيم زي مروان في مسلسل بدون سابق إنذار

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:22:27
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 48%

البيت الأبيض: يجب إجراء تحقيق شفاف بحادثة استهداف عمال الإغا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-03 21:23:06
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

تحميل تطبيق المنصة العربية