البَـظْر (بالإنجليزية: Clitoris)‏ عضوجنسي في إناث الثدييات والنعام وعدد محدود من الحيوانات الأخرى. في البشر، الجزء المرئي الشبيه بالزر للبظر موجود بالقرب من التقاطع الأمامي للشفرين الصغيرين (الشفرين الداخليين)، فوق فوّهة الإحليل. وخلافًا للقضيب، النديد الذكري للبظر، لا يحتوي البظر عادة على القسم القاصي (أوفتحة) الإحليل ولذلك لا يُستخدم للتبوّل. بينما تبوّل بعض الحيوانات عن طريق البظر، الضبعة المرقّطة، والتي لديها بظر متطوّر بشكل خاص، تبوّل، تتزاوج وتلد عن طريق البظر. لدى إناث بعض الحيوانات آكلات اللحوم الأخرى، أوالثدييات على وجه الخصوص، مثل الليمور والسعدان العنكبوتي، بظر متطوّر كذلك.

البظر هوالمنطقة المثيرة للشهوة الجنسية الأكثر حساسية عند المرأة وعمومًا المصدر التشريحي الأساسي للمتعة الجنسية للمرأة. في البشر والثدييات الأخرى، يتطوّر البظر من انتبات في الجنين يُسمّى الحديبة التناسلية. في البداية تكون الحديبة غير متمايزة ولاحقًا تتطوّر إما إلى القضيب أوالبظر، وهذا يتعلّق بوجود أوعدم وحود البروتين العامل المُحدّد للخصية tdf، المُرمّز بواسطة جين واحد في كروموسوم Y. البظر هوبنية معقّدة، حيث قد يختلف حجمه وحساسيته. حجم حشفة (رأس) البظر البشري هوتقريبًا كحجم وشكل حبة البازلاء، ويُقدَّر حتى يحتوي على أكثر من 8000 نهاية عصبية حسيّة.

هجرزّت نقاشات نفسية واجتماعية وطبية واسعة النطاق على البظر، في المقام الأول بشأن الدقة التشريحية، وعوامل هزّة الجماع وتفسيرهم الفيزيولوجي لبقعة جي (جي سبوت)، وعمّا إذا كان البظر هوعضوأثاري، أوتكيّفي، أوعضوله وظيفة في التكاثر. تتراوح المفاهيم الاجتماعية من أهمية دوره في المتعة الجنسية للإناث، افتراضات حول حجمه وعمقه الحقيقي، ومعتقدات متفاوتة بشأن تعديل البظر مثل توسيع البظر، وثقب البظر، واستئصال البظر؛ قد يحدث تعديل البظر لأسباب جمالية أوطبية أوحضارية.

البَظْر دوره الأساسي هوالاستمتاع الجنسي، وهوالعضوالوحيد في فسيولوجيا الإنسان الذي له الدور المنفرد لتوصيل المتعة.

اشتقاق الاسم

يقول قاموس إكسفورد للغة الإنجليزيّة حتى لحدثة Clitoris على الأرجح أصل من اللغة الإغريقية القديمة من حدثة (بالإغريقية: κλειτορίς) والمشتقة من العمل (بالإغريقية: κλείειν) والذي يعني "إغلاق".Clitoris أيضاً اللقاء الإغريقيّ لحدثة مفتاح، حيث "تشير إلى حتى فهماء التشريح القدامى اعتبروها مفتاح" الجنسانية عند الأنثى. وبالإضافة إلى مفتاح، يقترح قاموس فهم اشتقاق الألفاظ على الإنترنت إلى حتى هناك حدثات إغريقية أخرى مُرشَّحة لتكون الأصل الاشتقاقي لهذا اللفظ وتتضمن ما يعني "مزلاج" أو"خُطَّاف" بالإضافة إلى احتمال كونه عمل يعني "تلمس أوتدغدغ بفسق" أو"أن تدغدغ، to tickle" (هناك مرادف ألماني وحيد لحدثة البظر في اللغة الألمانية وهوder Kitzler وهويعني "المدغدغ")، على الرغم من حتى هذا العمل على الأرجح مُشتقّ من "Clitoris" بالإضافة إلى أصل محتمل من حدثة تعني "بجانب التلّة" من الجذر ذاته وهو"Climax". يقول قاموس أوكسفورد للغة الإنجليزيّة أيضاً حتى الشكل المختصر "Clit" الذي لُوحظ ظهوره للمرة الأولى في الولايات المتحدة قد اِستُخدم بدءاً من عام 1958، وأن الاختصار الأشيع كان "Clitty".
تُجمع الحدثة على clitorises في اللغة الإنجليزيّة وclitorides في اللاتينيّة. في اللغة اللاتينيّة يُشار إلى البظر كمضاف إليه بالحدثة clitoridis كما في تعبير "حشفة البظر glans clitoridis". يُشار إلى البظر في الأدبيات الطبيّة والجنسيّة باعتباره "القضيب الأنثوي" أوالقضيب الكاذب، ويُستخدم المصطلح Clitoris بشكل رائج للإشارة إلى الحشفات وحدها، وبسبب هذا جزئياً، كان هناك مصطلحات متنوعة لهذا العضو، الأمر الذي أدى إلى ارتباك تشريحه تاريخياً (انظر أدناه)

البنية

التطور

مراحل تطور البظر

في الثدييات، تحدَّد النطفة التمايز الجنسيّ (ذكر أوأنثى)، حيث تحمل هذه النطفة الصبغي X (أنثى) أوالصبغي Y (ذكر). يحتوي الصبغي Y على جين تحديد الجنس SRY والذي يُشفِّر عامل انتساخ البروتين tdf (testis determining factor عامل تحديد الخصى) ويؤدي إلى تخليق التستوستيرون والهرمون المضاد لمولريان الضروريّان لتطور المضغة إلى ذكر. يبدأ هذا التمايز حوالي الأسابيع الثامن أوالتاسع بعد الحمل. تقول بعض المصادر حتى التطور يستمر حتى الأسبوع الثاني عشر، بينما تقول مصادر أخرى أنه يتضح في الأسبوع الثالث عشر، وأن الأعضاء الجنسيّة تتطور بشكل تام بحلول الأسبوع السادس عشر.
يتطور البظر من تنامي قضيبيّ للجنين يدعى بالحديبة التناسليّة. بدءاً تكون الحديبة غير متمايزة، حيث تتطور هذه الحديبة إلى بظر أوقضيب خلال تطور الجهاز التناسليّ وذلك اعتماداً على التعرُّض إلى الأندروجينات (هرمونات الذكورة الرئيسية). يتشكَّل البظر من الأنسجة ذاتها التي تُعطي حشفة القضيب الذكريّ والجزء العلويّ من جسم القضيب، وهذا الأصل الجنينيّ المشهجر يجعل هذين العضوين متناددين (إصداران مختلفات من البنية ذاتها).
إذا تعرَّضت الحديبة التناسليّة لهرمون التستوستيرون، تتطاول الحديبة التناسليّة لتشكِّل القضيب. وعبر التحام الطيات البوليّة التناسليّة، وهي بنى متطاولة ذات شكل مغزليّ تساهم في تشكيل التلم الإحليليّ على الوجه البطنيّ للحديبة التناسليّة، عبر هذا الالتحام ينغلق الجيب البوليّ التناسليّ بشكل تام ويُشكِّل الإحليل الإسفنجيّ ومن ثُمَّ تتحد التورُّمات الشفريّة الصفنيّة لتُشكِّل كيس الصفن. أما طالما غياب التستوستيرون، تسمح الحديبة التناسليّة بتشكيل البظر، حيث يتباطئ التنامي البدئي المتسارع للقضيب بشكل تدريجيّ ومن ثُمَّ يتشكَّل البظر. يستمر الجيب البوليّ التناسليّ كدهليز المهبل، فيما تُشكِّل الطيتان البوليتان التناسليّتان الشفرين الصغيرين، وتتضخَّم التورُّمات الشفريّة الصفنيّة لتُشكِّل الشفرين الكبيرين، وبهذا تكتمل الأعضاء التناسليّة الأنثويّة. هناك حالة نادرة يمكن حتى يتطور فيها بظر متضخم بسبب التعرُّض للأندروجينات أعلى من المتوسط.

البنية العامة والتقييم النسيجي

البظر، تشريح عميق

للبظر بنية معقَّدة، فهويحتوي على مكوِّنات خارجية وداخليّة. يتألف البظر من حشفة (تتضمن لجام البظر، الذيقد يكون لجام على السطح السفليّ للحشفة، ويشكِّل الجزئين الأُنسيَّين من الشفرين الصغيرين) وجسم البظر (الذي يتألف من جسمين انتصابيين يُعهدان باسم الجسمين الكهفيين) وساقين بظريتين اثنتين وغطاء البظر (المتشكل من الشفرين الصغيرين) والبصلات البظريّة أوالدهليزيّة. يُشار إلى الجسم البظريّ بالجسم (أوالجسم الداخليّ) بشكل شائع، بينما قد يُشار أيضاً إلى المسافة من البظر بين الحشفة والجسم بالجسم (أوالجسم الخارجيّ) لأنه وكالأجسام عموماً، يدعم الحشفة، ويمكن حتى يُشاهد شكلها ويُشعر بها من خلال غطاء البظر.
تشير الأبحاث إلى حتى الأنسجة البظرية تمتد إلى جدار المهبل الأماميّ. حيث تقول أحد الأبحاث حتى التقييم النسيجي للبظر، "ولاسيّما الجسمين الكهفيين غير مكتمل، لأنه ولعدة أعوام اِعتُبر البظر عضوبدائي وغير وظيفيّ." أضاف الباحثون حتى باسكين وزملائه اختبروا عضليّة البظر بعد إجراء تسليخ (تشريح لجثة) واستخدام برمجيات تصوير بعد الصبغ بصبغة ماسون كروم ووضع سلسلة عينات مُسلَّخة متتالية معاً، بيَّن هذا الأمر حتى أعصاب البظر تحيط بالجسم البظريّ بأكمله.
تشهجر بنى البظر والبصلتان الدهليزيّتان والشفرين الصغيرين والإحليل بنمطين منفصلين نسيجياً من الأنسجة الوعائية (الأنسجة المرتبطة بالأوعية الدموية)، الأول نسيج مليء بالترابيق وانتصابيّ. يظهر النسيج الترابيقيّ بمظهر إسفنجي بالإضافة إلى وجود الدم الذي يملأ المسافات الوعائية المتوسّعة الكبيرة للبظر والبصلات. ويوجد تحت ظهارة المناطق الوعائية عضلات ملساء. وكما نطق الباحث يانغ وآخرون، يمكن حتى تكون لمعة الإحليل (الفتحة الداخليّة أوالجوف الموجود داخل الإحليل) المحاطة بنسيج إسفنجيّ، يمكن حتى تمتلك هذه اللمعة نسيج "منفصل بشكل واضح عن النسيج الوعائي للبظر والبصلات، وعلى الملاحظة العيانيةقد يكون أكثر شحوباً من النسيج الداكن" للبظر والبصلات.
النوع الثاني من الأنسجة الوعائية هي غير الانتصابيّة. على الرغم من حتى الجسم البظريّ يحتقن بالدم عند الإثارة الجنسيّة، مما يؤدي لانتصاب حشفة البظر، تصف بعض المصادر الحشفة البظريّة والشفرين الصغيرين كمركَّب من نسيج غير انتصابيّ، وهذا هوالحال بشكل خاص للحشفة. ويذكرون حتى لحشفة البظر والشفرين الصغيرين أوعية دموية مشتتة داخل مطرس ليفيّ وأن لهاتين البنيتين الحد الأدنى من العضلات الملساء، أوحتى الحشفة البظريّة "بنية ناصفة مُعصَّبة بكثافة وغير انتصابيّة". تتحدث مصادر أخرى عن حتى الحشفة مكونة من نسيج انتصابيّ وأن هذا النسيج الانتصابيّ حاضر داخل الشفرين الصغيرين، جديرٌ بالذكر حتى النسيج الشحميّ يغيب عن الشفرين الصغيرين، ولكن يمكن حتى يوصفا بأنهما مؤلفين (الشفرين الصغيرين) من نسيج ضام كثيف ونسيج انتصابيّ وألياف مرنة.
يانغ وآخرون من بين الباحثين الذين يتحدون فكرة حتى حشفة البظر لا تتكوَّن من نسيج انتصابيّ، يقولون حتى تسليخات (عملية التشريح) الحشفة تظهر بوضوح المسافات الوعائية الحشفيّة، وإن لم تكن بارزة كتلك الموجودة في الجسم البظريّ. وقد خلصوا إلى حتى "النسيج الانتصابيّ للحشفة يختلف قليلاً عن ذاك الذي للجسم والساقين. تنفصل المسافات الوعائية أكثر بالعضلات الملساء من الجسم والساقين". وقد نطقوا حتى هناك طبقة سميكة من النسيج تدعم النسيج بين الظهارة والمسافات الوعائية وأن "هناك توزُّع كثيف للأعصاب والمستقبلات الحسيّة" في الظهارة والنسيج الداعم.

الحشفة والجسم

حشفة بظر

توجد الحشفة عالية التعصيب عند طرف الجسم البظريّ كبارزة ليفيّة وعائيّة، وتكون عادة بحجم وشكل حبة البازلاء، على الرغم من أنها في بعض الأحيان أكبر أوأصغر. يُعتبر كون الحشفة متكونة من نسيج انتصابيّ أوغير انتصابيّ موضوع للنقاش (انظر أعلاه)، تُعتبر الحشفة أوالبظر بأكمله حاوٍ على 8.000 أوأكثر من النهايات العصبيّة الحسيّة.

بنى الفرج، بما في ذلك الأجزاء الخارجيّة والداخليّة للبظر

يُشكِّل الجسم البظريّ بنية ذات شكل ترقويّ تحتوي على الجسمين الكهفيين، وهما زوج من المناطق شبه الإسفنجيّة من الأنسجة الانتصابيّة التي تحتوي معظم الدم في البظر. ويحيط بالجسمين اللذين يُشكلان الجسم البظريّ، يحيط بهما غلالة بيضاء ليفيّة مرنة سميكة، وهي من النسيج الضام. ينفصل هذا الجسمان بشكل غير تام عن بعضهما البعض على الخط الناصف بواسطة حاجز ممشِطِيّ ليفي، وهي عُصابة شبيهة بالمشط من النسيج الضام تمتد بين الجسمين الكهفيين.
يمتد الجسم البظريّ إلى عدة سنتيمترات قبل حتى ينعكس اتجاهه وتفرُّعه، مما يؤدي إلى شكل حرف V مقلوب، والذي يمتد كزوج ساقين. تُمثِّل الساقان الأجزاء الدانية (القريبة) من أذرع عظم Wishbone. منتهية في حشفة البظر، ينحني طرف الجسم أمامياً بعيداً عن العانة. تتعلَّق جميع ساق بالفرع الإسكي الموافق، حيث تمتدان من الجسمين تحت الفرعين العانيين النازلين. تنتهي الساق بارتباطها بمنتصف القوس العانيّة أوأسفل تماماً منها، مختفية وراء الشفرين الصغيرين.
لا يوجد علاقة محددة بين حجم الحشفة البظريّة أوالبظر ككل وعمر المرأة أوطولها أووزنها أواستخدامها لوسائل منع الحمل الهرمونيّة أوكونها منبترة عن الطمث، على الرغم من كون النساء اللواتي وضعن مواليداً قد يمتلكن قياسات بظريّة أكبر. لحشفة البظر عند البالغات عرض يقيس حوالي أقل من 1 سم وطول متوسط حوالي 1.5 إلى 2 سم. وقد أظهرت دراسة عام 1992 حتى حشفة البظر تقيس عرضاً حوالي 2.5 إلى 4.5 مم (0.098 إلى 0.177 إنش) وبقياس وسطيّ أصغر من ممحاة طرف قلم الرصاص. وقد خلصت الدراسة إلى حتى الطول الكلّي للبظر، بما في ذلك الحشفة والجسم، 16.0 ± 4.3 مم (0.63 ± 0.17 إنش).
وفيما يتعلَّق بدراسات أخرى، فقد قام باحثون من إليزابيث جاريت أندرسون ومستشفى التوليد في لندن بقياس الشفرين والبنى التناسليّة الأخرى في 50 امرأة بأعمار بين 18 و50، بمتوسط عمر 35.6 منذ عام 2003 حتى 2004، وقد أعطت النتائج قياساً للحشفة البظريّة 3-10 مم للحد و5.5 للمتوسط. نطق باحثون آخرون حتى الجسم البظريّ قد يقيسخمسة إلىسبعة سم (2.0-2.8 إنش) طولاً، بينما يقيس الجسم البظريّ والساقان معاًعشرة سم (3.9 إنش) أوأكثر.

غطاء البظر (الداخون أوالمِقنعة أوالقلنسوة) والبصلتان

يتدلى غطاء البظر أوالداخون البظريّ (القلنسوة أوالمقنعة) من مقدمة الملتقى الشفريّ، حيث تلتقي حواف الشفرين الكبيرين (الشفاه الخارجيّة) بقاعدة الهضبة العانيّة، حيث يشكل جزءاً من الطيات الخارجية للشفرين الصغيرين (الشفاه الداخلية) وتغطي الحشفة والجدل الخارجيّ (الجسم الخارجيّ). هناك تنوُّع ملحوظ في كم من الحشفة يبرز من الغطاء وكم منها مُغطىً به، حيث تتراوح بين مُغطَّاة بالكامل إلى مكشوفة بالكامل، ويُطوِّق نسيج الشفرين الصغيرين قاعدة الحشفة.
ترتبط البصلتان الدهليزيّة بشكل أوثق بالبظر من ارتباطها بالدهليز وذلك بسبب تشابه الأنسجة الترابيقية والانتصابيّة بين البظر والبصلات وغياب النسيج الترابيقي في الأعضاء التناسليّة الأخرى، مع الطبيعة الترابيقية للنسيج الانتصابي التي تسمح بالاحتقان والتوسُّع خلال الإثارة الجنسيّة. تُوصف البصلتان الدهليزيّتان عادةً بأنهما ممتدتان بالقرب من الساقين إلى جميع جانب من الفتحة المهبليّة، أما داخلياً فالبصلتان تحت الشفرين الكبيرين. عندما تحتقن البصلتان الدهليزيَّتان بالدم، فإنهما تقومان بفك الفتحة المهبليّة وتسببان توسع المهبل خارجياً. على الرغم من حتى عدداً من النصوص تقول حتى البصلتان تحيطان بالفتحة المهبليّة، إلا حتى جينجر وآخرون نطقوا أنه لا يظهر الحال هكذا وأن الغلالة البيضاء لا تغلف النسيج الانتصابيّ للبصلات. وقد خلص الباحثون في تقييم يانغ وآخرون لتشريح البصلتان الدهليزيتان إلى حتى البصلتان "تتقوسان فوق الإحليل القاصي، محددتان ما يمكن تسميته بشكل مناسب 'الإحليل البصليّ' عند النساء".

التشابه والاختلاف بين البظر والقضيب

يُمثِّل القضيب والبظر بنيتان تشريحيتان متماثلتان، على الرغم من غياب الجزء القاصي (أوفتحة) للإحليل في البظر عند البشر ومعظم الحيوانات الأخرى. اِقتُرحت فكرة امتلاك الذكر لأبظر (جمع بظر) عام 1987 من قِبل الباحثة جوزفين لوندس سيفيلي، التي أسَّست لنظرية كون الجسمين الكهفيّين عند الذكر (زوج من المناطق شبه الإسفنجيّة من الأنسجة الانتصابيّة التي تحتوي على معظم دم القضيب خلال انتصابه) هي المناظر الحقيقيّ للبظر. وقد نطقت حتى "البظر الذكريّ" يقع مباشرة تحت حافة حشفة القضيب، حيث يقع لجام قلفة القضيب (طيّة من القلفة)، وقد اقترحت اسماً لهذه المنطقة وهو"تاج لوند". وعلى الرغم من الاعتراف بنظريتها واقتراحها في الأدبيات التشريحيّة، إلا أنها لم تُمثَّل مادياً في الخط التشريحيّة. تظهر النصوص التشريحيّة الحديثة حتى البظر يبدي داخوناً (مقنعة أوقلنسوة) تُماثل دور جلد القضيب الذي يغطي الحشفة. كما حتى للبظر جدلاً (جسماً) مرتبط بالحشفة. كما يُنادد الجسم الكهفي الذكريّ الجسم الكهفيّ البظريّ (أي يُمثِّل مناظراً تشريحيَّاً له)، أما الجسم الإسفنجيّ فمنادد للبصلتان الدهليزيّتان الموجودتان تحت الشفرين الصغيرين، كما ينادد كيس الصفن عند الذكور الشفرين الصغيرين والكبيرين عند الإناث.
بناءاً على دراسة تشريحيّة، يُمكن وصف القضيب كبظر سُحب في الغالب من جسمه ورُقِّعَ على قمة بترة صغيرة بشكل واضح من الإسفنج الذي يحتوي على الإحليل. وبالنظر إلى النهايات العصبيّة، فإن البظر البشريّ الذي يحتوي على 8.000 أوأكثر من النهايات العصبيّة (في الحشفة والجسم البظريّ ككل)، يحتوي ما يُنطق أنه ضعفي (مرتين) النهايات العصبيّة الموجودة في القضيب البشريّ (في حشفته وجسم القضيب ككل)، وأكثر من أي جزء آخر في الجسم البشريّ. تختلف هذه التقاير في نتائجها أحياناً مع مصادر أخرى تتعلَّق بتشريح البظر أومصادر تُركِّز على النهايات العصبيّة في القضيب البشريّ. على سبيل المثال، تقول بعض المصادر حتى القضيب البشريّ يحتوي على 4.000 نهاية عصبيّة، بينما تقول مصادر أخرى حتى بنية حشفة القضيب أوالقضيب ككل تحتوي على الكميّة ذاتها من النهايات العصبيّة الموجودة في حشفة البظر،، أوتناقش هذه المصادر فيما إذا كان القضيب غير المختون (غير الخاضع لعملية الختان) يحتوي على نهايات عصبيّة أكثر بآلاف مما هوعليه في القضيب المختون أوإذا كان أكثر حساسيّةً عموماً.
تقول بعض المصادر أنه وعلى عكس حشفة القضيب، تفتقد حشفة البظر إلى العضلات الملساء في الداخون (المقنعة أوالقلنسوة) الليفيّ الوعائيّ وبهذاقد يكون متمايزاً عن الأنسجة الانتصابيّة للبظر والبصلات، بالإضافة إلى حتى قياس البصلات يختلف وقد يحدث معتمداً على العمر والإستروجين. على الرغم من حتى اعتبار البصلات مُعادلة للجسم الإسفنجيّ الذكريّ، فإنها (أي البصلات) لا تحيط بشكل تام بالإحليل.
يمتد الجسم الإسفنجيّ الرقيق للقضيب على طول الجانب السفليّ من جدل (جسم) القضيب، مُغلَّفةً الإحليل، ويتوسَّع الجسم الإسفنجيّ في النهاية مُشكِّلاً الحشفة. يساهم الجسم الإسفنجيّ بشكل جزئيّ بالانتصاب، الذي يحدث بشكل رئيسيّ بواسطة الجسمين الكهفيين اللذان يُشكِّلان الجزء الأكبر من كتلة جدل (جسم) القضيب. وكالجسمين الكهفيّين الأنثويّين، يمتلأ الجسمان الكهفيّان الذكريّان بالدم ويُصبحان منتصبين عند الاستثارة الجنسيّة. يستدق الجسمان الكهفيّان الذكريَّان داخلياً عند الوصول إلى الرأس الإسفنجيّ. وبالنظر إلى شكل الكهف الذي يُشابه شكل الحرف Y، حيث يتألف من تاج وجسم وساقين، يُمثِّل الجسم معظم البنية عند الرجال وتكون الساقان أقصر وأثخن، وعادةًقد يكون الكهف أطول وأثخن عند الذكور منه عند الإناث.

الإثارة الجنسيّة والموجودات والنقاشات

الإثارة العامة والممارسات والتهيُّج

تجعل وفرة النهايات العصبيّة في البظر، ومعظمها للمتعة الجنسيّة على وجه الخصوص، تجعل البظر منطقة الإثارة الجنسيّة الأكثر حساسيَّة عند الإناث وعموماً المصدر التشريحيّ الأول للمتعة الجنسيّة عند الإناث. يمكن حتى تؤدي الإثارة الجنسيّة للبظر لتهيُّج جنسيّ ورعشة جنسيّة ويمكن حتى تتحقق بالاستمناء أوبوجود شريك جنسيّ. تحدث الاستثارة الجنسيّة الأكثر فعاليّة لهذا العضو(البظر) بالاستثارة اليدويّة (باليد) أوالفمويّة (اللعق)، ويُشار إليها عادةً بالإثارة البظريّة المباشرة، وفي الحالات التي تتضمن إيلاجاً جنسيَّاً يُشار إلى هذه الممارسات بالإثارة البظريّة الإضافيّة أوالمساعدة.
تتضمن الإثارة البظريّة المباشرة الإثارة الفيزيائية لأجزاء البظر التشريحيّة الخارجيّة والتي تشتمل على الحشفة والداخون والجدل (الجسم) الخارجيّ. قد يحدث لإثارة الشفرين الصغيرين (الشفاه الداخليّة) تبعاً لاتصالها مع الحشفة والداخون تأثير مماثل للإثارة البظريّة المباشرة. على الرغم من حتى هذه المناطق قد تتلقى أيضاً إثارةً فيزيائية غير مباشرة خلال النشاط الجنسيّ، كما هوالحال في الاحتكاك بالشفرين الكبيرين (الشفاه الخارجيّة)، جديرٌ بالذكر حتى الإثارة البظريّة غير المباشرة تُعزى بشكل أكبر لإيلاج القضيب في المهبل. قد يثير أيضاً إيلاج القضيب في الشرج البظر بشكل غير مباشر، إما عبر الأعصاب الحسيّة المشهجرة (خصوصاً العصب الفرجيّ الذي يعطي الأعصاب الشرجيّة السفليّة وينقسم إلى فرعين انتهائيين هما العصب العجاني والعصب الظهري للبظر) أوبواسطة الساقين.
بسبب حساسيّة الحشفة العالية، فإن الإثارة المباشرة للحشفة ليست دائماً مُرضِية، وبدلاً من ذلك فإن الإثارة المباشرة للداخون أوالمناطق قرب الحشفة غالباً أكثر إرضاءاً، جديرٌ بالذكر حتى معظم الإناث تُفضلن استخدام الداخون لإثارة الحشفة أودحرجة الحشفة بين شفتي الشفرين لتلمسهما بشكل غير مباشر. ومن الشائع لدى النساء حتى "يستمتعن بملاطفة جدل (جسم) البظر بشكل خفيف" بالإضافة إلى التدوير لحشفة البظر (استخدام الإصبع لتحريك حشفة البظر بشكل دائريّ)، مع أوبدون إيلاج لليد في المهبل، بينما تستمتع نساءٌ أخريات بتدوير تام منطقة المهبل. وبدلاً من استخدام الأصابع الجافة، فإن الإثارة باستخدام أصابع مشحمة جيداً، إما باستخدام المزلقات الدهنية أوالترطيب المهبليّ، أكثر إرضاءاً للأجزاء التشريحيّة الخارجيّة من البظر.
لا يسمح المسقط الخارجيّ للبظر بإثارته مباشرة بالإيلاج الجنسيّ، لذا فإن أي إثارة بظريّة خارجيّة في الوضعية التبشيريّة تنتج عادةً من منطقة عظم العانة، وتحديداً عن حركة الأربيّة عند الاقتران. وعلى هذا النحو، فإن بعض الأزواج قد يمارسون وضعية "المرأة للأعلى" أوتقنية "محاذاة الجماع"، وهي تقنية تجمع بين الوضعية التبشيريّة "الركوب للأعلى" تحديداً وحركات الضغط-الضغط المضاد التي ينفذها أحد الشريكين بإيقاع الإيلاج الجنسيّ، ذلك بغية زيادة الإثارة البظريّة لأعلى حد. قد تمارس الشريكات مثليات الجنس الترايب لزيادة الإثارة البظريّة أوللإثارة البظريّة المتبادلة خلال الاتصال بين الجسمين بشكل كامل. يمكن القيام بضغط القضيب أوالقضيب الاصطناعي في حركة انزلاقية أودائرية عكس البظر (الجماع بين الساقين)) أوإثارته بالحركة عكس جزء آخر من الجسم خلال أي عدد من الأوضاع الجنسيّة. كما قد يُستخدم الهزاز وعلى نحوخاص هزاز البظر أوأي دمية جنسيّة أثناء أوفي غياب وجود أي من الممارسات سابقة الذكر. تقوم بعض النساء بإثارة البظر باستخدام وسادة أوأدوات جامدة أخرى، أوبدفق ماء من حنفية في البانيوأوالدش أوعبر إغلاقي ساقيهن والاهتزاز.
يحتقن البظر وتام الأعضاء التناسليّة خلال التهيُّج الجنسيّ ويتغير لونها بامتلاء الأنسجة الانتصابيّة بالدم وتختبر عندها الأنثى التقلُّصات المهبليّة. تتقلَّص العضلتان الإسكيّة الكهفيّة والبصليّة الإسفنجيّة اللتان تنغرزان بالجسمين الكهفيين، حيث يؤدي تقلُّص هاتان العضلتان إلى انضغاط الوريد الظهريّ للبظر (الوريد الوحيد الذي ينزح الدم من الأحياز الموجودة في الجسمين الكهفيين) ويستمر الدم الشرياني بالتدفق وبسبب عدم وجود طريق لنزح هذا الدم، تمتلأ عندها المسافات الوريديّة حتى تتورَّم وتحتقن بالدم. وهذا ما يؤدي إلى الانتصاب البظريّ.
يتضاعف قطر حشفة البظر عند التهيُّج وحتى عند الاستمرار بالتحفيز، حيث تصبح أقل مرئيَّةً وذلك بسبب تغطِّيها بتورُّم أنسجة الداخون البظريّ. يحمي هذا التورُّم الحشفة من الاتصال المباشر، حيث حتى الاتصال المباشر في هذه الفترة قد يحدث مزعجاً أكثر من كونه مُرضياً. يُطلق الاحتقان الوعائيّ (احتقان الدم في الأنسجة الانتصابيّة) أخيراً منعكس عضليّ يطرد الدم المُحتبَس في الأنسجة المحيطة مُسبِّباً رعشة جنسيّة. وبعد توقُّف الإثارة بفترة قصيرة خصوصاً فيما لوتم تحقيق الرعشة الجنسيّة تُصبح الحشفة مرئية مجدداً وتعود إلى وضعها الطبيعيّ، خلال ثوانٍ (عادةً 5-10) لتعود إلى حالتها الطبيعيّة و5-10 دقائق لتعود إلى حجمها الطبيعيّ. إذا لم تتحقق الرعشة الجنسيّة، فإن البظر سيظل محتقناً لعدة ساعات، وهذا ما تجده النساء غير مريح. وقد وثَّق ماستر وجون حلقة الاستجابة الجنسيّة ذات المراحل الأربع.

عوامل الرعشة البظرية والمهبلية

الإثارة الجنسيّة الفيزيائية للبظر هي الطريقة الأكثر شيوعاً عند النساء لتحقيق الرعشة الجنسيّة (لاحظ حتى "الإثارة الجنسيّة" قد تعني أوتتضمن إثارة غير فيزيائية، جديرٌ بالذكر حتى معظم الناس يقومون بإثاة جنسيّة فيزيائية للأعضاء التناسليّة لتحقيق الرعشة الجنسيّة، وإذا "الإثارة الجنسيّة الفيزيائية" مصطلح أكثر تحديداً من "الإثارة الجنسيّة")، تشير إحصاءات إلى حتى 70-80 بالمئة من النساء يطلبن إثارةً بظريّة مباشرة (يدويّة مستمرة أوفمويّة أوأي احتكاك مركّز آخر للأجزاء الخارجيّة للبظر) للوصول للرعشة الجنسيّة، على الرغم من حتى الإثارة البظريّة غير المباشرة (على سبيل المثال عبر الإيلاج المهبليّ) قد تكون كافيةً للرعشة الجنسيّة الأنثويّة. تحتوي المنطقة قرب مدخل المهبل (الثلث السفليّ) على ما يُقارب 90 بالمئة من النهايات العصبية المهبلية، وهناك مناطق في الجدار المهبليّ الأمامي وبين قمة الوصل بين الشفرين الصغيرين والإحليل تكون حساسة خصوصاً، ولكن الحصول على المتعة الجنسيّة الشديد بما في ذلك الرعشة الجنسيّة عبر الإثارة المهبليّة فقط حدثٌ عارض أوقد لا يحدث حتى لأن المهبل وبشكل واضح يحتوي على نهايات عصبيّة أقل من تلك الموجودة في البظر.
هناك جدال بارز حول كميّة النهايات العصبيّة المهبليّة، بدأ هذا الجدال بألفريد كينسي، على الرغم من حتى نظريّة سيجموند فرويد حول حتى الرعشات الجنسيّة البظريّة هي ظاهرة سابقة للبلوغ أوخاصة بالمراهقة وحتى الرعشات الجنسيّة المهبليّة (أوالناجمة عن بقعة جي) شيء تختبره الإناث البالغات فقط، اِنتُقدت من قبل بعض الباحثين قبل كينسي، إلا حتى كينسي يُعتبر أول من انتقدها بهذه الشدة. على الرغم من حتى ملاحظاته عن الاستمناء الأنثويّ ولقاءاته مع آلاف النساء، إلا حتى كينسي عثر حتى معظم النساء اللاتي لاحظهن وفحصهن لم يتمكَّن من الحصول على رعشات جنسيّة مهبليّة، وهوما دعمه معهدته بتشريح أعضاء الجنس. وقد نطق الأكاديمي جانيس إم. إرفين أنه (كينسي) "انتقد فرويد والنظريين الآخرين لإسقاط البُنى الجنسانية الذكريّة على النساء" ولأنه "عرض البظر كالمركز الرئيسي للاستجابة الجنسيّة". وأنه اعتبر حتى المهبل "غير مهم نسبياً" للمتعة الجنسيّة، معتمداً على حتى "القليل من النساء أدخلن أصابعهن أوأشيا إلى داخل مهابلهن عند الاستمناء". معتقداً حتى الرعشات الجنسيّة المهبليّة "استحالة فيزيولوجيّة" لأن المهبل لا يحتوي على نهايات عصبيّة بارزة للمتعة الجنسيّة أوالرعشة، و"خلص إلى حتى المتعة من الإيلاج القضيبيّ بشكل أساسيّ نفسيّ أوقد يحدث نتيجةً للحس المنتشر".
وقد دعمت أبحاث ماسترز وجونسون كما هوالحال بالنسبة لبحث شيري هيتي، دعمت هذه الأبحاث عموماً موجودات كينسي حول الرعشة الجنسيّة الأنثويّة. وكان ماسترز وجونسون أول الباحثين الذين يحددون البنى البظريّة المحيطة والممتدة على طول وداخل الأشفار. لاحظا حتى كلا الرعشات الجنسيّة البظريّة والمهبليّة لهما نفس المراحل من الاستجابة الجسديّة، وقد وجدا حتى معظم الحالات قد استطاعت تحقيق رعشات جنسيّة بظريّة، بينما هناك أقليّة حقَّقت رعشات جنسيّة مهبليّة. على هذا الأساس، جادل الباحثان في حتى الإثارة البظريّة هي مصدر كلا نوعي الرعشات الجنسيّة، وذلك لأن البض يُثار خلال الإيلاج عبر الاحتكاك بعكس داخونه (القنسوة أوالمقنعة). اتى هذا البحث في الموجة الثانية من النسويّة، وهذا ما ألهم النسويِّين والنسويَّات لرفض الفصل ما بين الرعشات الجنسيّة البظريّة والمهبليّة. وقد جادلت النسويّة آن كوديت في أنه بسبب حصول الرجال على رعشة جنسيّة بشكل أساسي عبر الاحتكاك بالمهبل" وليس المنطقة البظريّة، هذا هوالسبب في عدم تحليل بيولوجيّة النساء كما ينبغي. نطقت في منطقتها عام 1970 أسطورة الرعشة الجنسيّة المهبليّة "اليوم، مع الفهم الواسعة بفهم التشريح، وبوجود سي. لومبارد كيلي وكينسي وماسترز وجونسون من المصادر على سبيل المثال لا الحصر، ليس هناك جهل في موضوع "الرعشة الجنسيّة". وأضافت "هناك على أي حال مسببات اجتماعيّة لم تنتشر هذه الفهم. نحن نعيش في مجتمع ذكوريّ لم يسع إلى تغيير دور المرأة".
هناك دراسة نُشرت عام 2005 تُدعى "دعم علاقة تشريحيّة بين البظر والمهبل"، وقد حققت هذه الدراسة في حجم المهبل، حيث لاحظت طبيبة المسالك البوليّة الأستراليّة هيلين أوكونيل التي وُصفت بأول من بدأ بخطاب إعادة الهجريز وإعادة تعريف البظر بين أوساط الأطباء، لاحظت علاقة مباشرة بين ساقي أوجذري البظر والنسيج الانتصابيّ للبصلات البظريّة والأجسام بالإضافة إلى الإحليل القاصي والمهبل وذلك باستخدام تقنية التصوير بالرنين المنغناطيسيّ. بينما قامت بعض الدراسات باستخدام الأمواج فوق الصوتيّة ووجدت هذه الدراسات مرشد فيزيولوجيّ على البقعة جي في النساء اللواتي أبلغْنَ عن حدوث رعشات جنسيّة خلال الإيلاج المهبليّ، جادلت أوكونيل في حتى هذه العلاقة المترابطة تفسير فيزيولوجيّ لتخمين وجود البقعة جي واختبار الرعشات الجنسيّة المهبليّة، مع الأخذ بعين الاعتبار إثارة الأجزاء الداخليّة للبظر خلال الإيلاج المهبليّ. حيث نطقت حتى "الجدار المهبليّ في الواقع هوالبظر"، "إذا حملت الجلد عن المهبل على الجدران الجانبيّة، ستظهر بصلات البظر، وهي كتل مثلثيّة أوهلاليّة من النسيج الانتصابيّ". قامت أوكونيل وآخرون بتطبيق تسليخات (عمليات تشريح) على أعضاء تناسليّة أنثويّة لجثث واستخدموا التصوير الفوتوجرافي لوضع خريطة لبنية الأعصاب في البظر، وهذا ما أكَّد عام 1998 حتى هناك نسيج انتصابيّ مرتبط بالبظر أكثر مما هوموصوف في خط التشريح، وبالتالي أدكوا (الباحثين) حتى البظر أكثر من مجرد حشفة. وقد خلصوا إلى حتى بعض الإناث لديهن أنسجة بظريّة وأعصاب أكثر من أُخريات، خصوصاً أنهم (الباحثين) قد لاحظوا هذا في جثث تعود لشابات بالمقارنة مع جثث تعود لنساء أكبر عمراً، وبالتالي في حين حتى أغلبية الإناث قد يُحقِّقن رعشة جنسيّة بالإثارة المباشرة للأجزاء الخارجيّة للبظر، قد تكون إثارة الأنسجة الأكثر عموميَّةً للبظر عبر الإيلاج المهبليّ كافية.
وقد أبلغ الباحثان الفرنسيَّان أوديل بويسون وبيير فولديه عن موجودات مماثلة لتلك التي تحدثت عنها أوكونيل. نشر هذان الباحثان عام 2008 أول تصوير تام ثلاثي الأبعاد للبظر المُثار، وأعادا نشره عام 2009 في درس جديد، مظهرين طرق احتقان النسيج الانتصابيّ في البظر وإحاطته بالمهبل. وعلى أساس موجوداتهما، جادل الباحثان حتى الناء قد يكنَّ قادرات على تحقيق الرعشة الجنسيّة المهبليّة عبر إثارة البقعة جي، لأن البظر عالي التعصيب ينسحب قريباً من الجدار الأمامي للمهبل عندما تكون المرأة هائجة جنسياً وخلال الإيلاج المهبليّ. وقد أكَّد الباحثان أنه نظراً لأن الجدار الأمامي للمهبل مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالأجزاء الداخليّة للبظر، فإن إثارة المهبل دون تفعيل البظر قد يحدث محالاً. وفي دراستهما التي نشراها عام 2009، "أظهرت المستويات الإكليليّة خلال انكماش العجان وإدخال اليد علاقة وثيقة بين جذر البظر والجدار الأمامي للمهبل". وقد اقترح الباحثان بويسون وفولدييه "أن الحساسيّة الخاصة للجدار المهبليّ الأماميّ السفليّ يمكن شرحها بضغط وحركة جذر البظر خلال الإيلاج المهبليّ والانكماش العجانيّ اللاحق".
وافق الباحث فينسيزوبوبُّوعلى أنه ليس هناك مرشد تشريحيّ على الرعشة الجنسيّة المهبليّة، إلا أنه جادل في الوصف المصطلحي والتشريحيّ للبظر لأوكونيل وباحثين آخرين (كالإشارة إلى البصلات الدهليزيّة كـ"بصلات البظر") ونطق حتى "البظر الداخليّ" غير موجود لأن القضيب لا يمكن حتى يتصل مع تجمّع لعدة أعصاب وأوردة التي تقع حتى زاوية البظر، والتي تم تفصيلها من قبل جورج لودفيج كوبلت، أومع جذور البظر التي لا تمتلك مستقبلات حسيّة أوحساسيّة احتقانيّة خلال الجماع المهبليّ. تعارض اعتقاد بوبُّومع الاعتقاد العام بين الباحثين بأن الرعشات الجنسيّة المهبليّة نتيجة للإثاة البظريّة، وقد أكَّد الباحثون مرَّة أخرى حتى الأنسجة البظريّة تمتد أوتُثار على الأقل بواسطة بصلاتها، حتى في المنطقة التي أُبلغ عن كونها البقعة جي.
تم النظر إلى كون البقعة جي مناددة (لقاء تشريحيّ) لقاعدة القضيب الذكريّ، بعاطفة من قبل الباحث أميكاي كليشيفيسكي أنه وبسبب كون التطوُّر الجنينيّ الأنثويّ هوالحالة "المفترضة" في غياب التعرُّض الكبير للهرمونات الذكريّة وبالتالي فإن القضيب حتماً بظر تضخَّم بواسطة هذه الهرمونات، لا يوجد أي مرشد تطوُّريّ لمقد يكون للأنثى بنية أخرى تنتج رعشة جنسيّة بالإضافة إلى البظر. تُمثِّل الصعوبة في تحقيق الرعشة الجنسيّة مهبليَّاً مأزقاً ناجماً عن طبيعة تسهيل عملية وضع الطفل (الولادة) عن طريق الحد بشكل كبير من عدد النهايات العصبيّة المهبليّة، وإذا صعوبة تحقيق الرعشة الجنسيّة مهبلياً تتحدى الحجج القائلة حتى الرعشات الجنسيّة المهبليّة تساعد على تشجيع الجماع الجنسيّ لتسهيل التكاثر. ومع ذلك، فإن هناك دراسة نُشرت عام 2011 من قِبل جامعة روتجرز، تحت اسم "دعم بقعة جي منفصلة"، كانت هذه الدراسة الأولى في وضع خارطة للأعضاء التناسليّة الأنثويّة على القسم الحسيّ من الدماغ، وأشارت المسوحات التي تم إجراؤها إلى حتى الدماغ قد سجَّل مشاعر منفصلة بين إثارة البظر وعنق الرحم والجدار المهبليّ-حيث يُنطق حتى البقعة جي موجودة- عند قيام عدة نساء بإثارة أنفسهن بوجود جهاز تصوير رنين مغناطيسي وظيفي. وقد نطق رئيس الباحثين باري كومساروك أنه شعر بأن "معظم الأدلة تظهر حتى البقعة جي ليست شيئاً محدداً" وأنها "منطقة، إنها تلاقي لعدة بنى مختلفة".

الأهمية السريرية

التعديل

بظر متضخم

هناك تعديلات عديدة متعمَّدة وأخرى غير مقصودة تطرأ على البظر، وتشتمل هذه التعديلات ختان الإناث (تشويه الأعضاء التناسليّة لدى الإناث) وجراحة إعادة تعيين الجنس بالإضافة إلى ضخامة البظر وثقب الأعضاء التناسليّة. على سبيل المثال، قد يؤدي استخدام لاعبات بناء الأجسام والرياضيات الآخريات الستيروئيد الابتنائي (منشطات) إلى ضخامة واضحة في البظر بالتزامن مع تأثيرات زيادة العضليّة على أجسامهن. قد تُعزى ضخامة البظر أيضاً إلى شذوذات خلقيّة في الأعضاء التناسليّة.
يمكن إزالة البظر في جراحات استئصال البظر كجزء من استئصال الفرج الجذريّ لعلاج السرطان كالورم داخل الظهاري الفرجيّ، على أي حال فإن العلاجات الحديثة فضل انتهاج نهج أكثر تحفُّظاً، حيث حتى جراحات الغزوقد تؤدي إلى نتائج نفسيّة جنسيّة. كما وتتضمن جراحة استئصال البظر غالباً إزالة أجزاء من البظر قد تُزال بشكل جزئي أوتام خلال ختان الإناث، والتي من الممكن حتى تُعهد أيضاً تشويه الأعضاء التناسليّة الأنثويّة أوبتر الأعضاء التناسليّة الأنثويّة. جديرٌ بالذكر حتى إزالة حشفة البظر لا تعني خسارة تام البنية، وقد توصل الباحثون إلى هذا بعد حتى تعمَّقوا في دراسة الأعضاء التناسليّة.
في رأب البظر التخفيضيّ وهي عملية مشهجرة بين الجنسين، يتم الحفاظ على حشفة البظر بينما يتم استئصال أجزاء من الأجسام الانتصابيّة. تتضمن مشاكل هذه التقنية خسارة الحساسيّة والوظيفة الجنسيّة وانسلاخ الحشفة. هناك طريقة واحدة للحفاظ على البظر مع تعصيبه ووظيفته وهي مراكبة ودفن حشفة البظر، على أي حال فقد نطق سينسالي وآخرون حتى "الألم خلال الإثارة بسبب الأنسجة المحاصرة تحت الندبة روتينيّ.في طريقة أخرى يُزال 50% من البظر البطنيّ خلال مستوى قاعدة جدل (جسم) البظر، وقد أُبلغ أنه قد لُوحظ إحساسٌ جيِّد ووظيفة بظريّة جيِّدة في ما تلاها"، بالإضافة إلى أنه قد "أُبلغ عن مضاعفات هي نفسها من تلك الناتجة عن الإجراءات القديمة لهذه الطريقة".
إن ما يُشار إليه غالباً باسم بـ"ثقب البظر" هوفي الواقع الأكثر شيوعاً (والأقل مضاعفاتاً بشكل واضح) ثقب داخون البظر (أوالمقنعة أوالقلنسوة). ولأن ثقب البظر عملية صعبة ومؤلمة جداً، وإذا ثقب داخون البظر أكثر شيوعاً من ثقب جدل (جسم) البظر وذلك بسبب النسبة الضئيلة من الناس المناسبين تشريحيَّاً لهذه العمليّة. عادةً يتَّجِهُ ثقوب داخون البظر بشكل الثقب العموديّ وبدرجة أقل الثقب الأفقيّ. الثقب المثلثيّ هوثقب أفقيّ عميق جداً ويُجرى خلف البظر بدلاً من إجراءه أمامه. أنماطٌ كإيزابيلا تتم عبر تمرير عبر جدل (جسم) البظر ولكنه يتوضَّع (الثقب) عميقاً من القاعدة، يُقدِّمُ هذا النمط إثارة فريدة وما يزال هذا النمط يتطلَّب أعضاء تناسليِّة مناسبة لإجرائه، يبدأ نمط إيزابيلا بين حشفة البظر والإحليل ويخرج عند قمة الداخون البظريّ، جديرٌ بالذكر حتى هذا الثقب خطير جداً بالنظر إلى الأذية التي قد تحدث الأعصاب المتقاطعة الموجودة.

الاضطرابات الجنسيّة

تؤدي اضطرابات التهيُّج التناسليِّة الدائمة إلى تهيُّج جنسيّ عفويّ مستمر وغير قابل للضبط، مع أوبدون رعشة جنسيّة، غير مرتبط بأي مشاعر جنسيّة أورغبة جنسيّة. أيضاً حالة قُساح البظر تُعهد أيضاً بالبظريّة وهي حالة نادرة، ومن الممكن تُوصف بأنها مؤلمة وتُوصف أحياناً كأحد أوجه اضطرابات التهيُّج التناسليِّة الدائمة، حيث لا يعود النسيج الانتصابيّ لحالة الراحة لفترة ممتدة من الوقت بشكل غير اعتياديّ (تتراوح من دقائق وحتى أيام)، على الرغم من غياب الإثارة البدنيّة والنفسيّة، يمكن حتى تترافق اضطرابات التهيُّج التناسليّة المستمرة مع تعديلات شكليّة (مورفولوجيّة) مرتبطة بالأبعاد والتوعية الدمويّة للبظر.
قد تُسبِّب الأدوية قُساحاً بظريَّاً أوتؤثر عليه. ومن المهروف حتى الترازودون يُسبِّب قُساح ذكريّ كتأثير جانبيّ، ولكن هناك تقرير موثَّق واحد فقط يشير إلى أنه قد يُسبِّب قُساح بظريّ، وفي هذه الحالة قد يحدث إيقاف الدواء علاجاً. بالإضافة إلى النيفازودون قد وُثِّق أنه يسبب ضخامة بظر كشيء منفصل القساح البظريّ في حالة واحدة، وقد يبدأ أحياناً القساح البظريّ كنتيجة أوبعد إيقاف أدوية مضادات الذهان أومثبطات قبط السيروتونين الانتقائية.
ولأن اضطرابات التهيُّج التناسليّة الدائمة نادرة نسبياً وتسبُّبها بالقُساح البظريّ، أُجريت بحوث حولها بدءاً من عام 2001، هناك درس صغير حول ما قد يخفِّف أويعالج الاضطراب. في بعض الحالات الموثَّقة، حدثت هذه الاضطرابات أوأدَّت لتشوُّه شرياني وريدي حوضي مع فروع شريانيّة للبظر، وكان العلاج الجراحيّ فعَّالاً في هذه الحالات.

المجتمع والثقافة

اليونان القديمة وحتى القرن السادس عشر، الفهم والعوام

بالنظر للخصائص التاريخيّة والحديثة للبظر والمترافقة مع الإثارة الجنسيّة البظريّة، لأكثر من 2.500 عام كانت هناك مدارس اعتبرت البظر والقضيب متعادلين في جميع الأوجه باستثناء هجريبهما. على أي حال، كان البظر موضوعاً "للاستكشاف" و"إعادة الاستكشاف" خلال الوثائق التجريبيّة من قبل باحثين ذكور، وذلك لكونه متروكاً بشكل متكرر أومُعاد ذكره في النصوص التشريحيّة التاريخيّة والمعاصرة. كان الإغريق القدماء والرومان القدماء وأجيال الإغريق والرومان خلال وحتى النهضة، كانوا مدركين حتى الأعضاء الجنسيّة الذكريّة والأنثويّة متشابهة تشريحياً، ولكن فهماء التشريح البارزين وبشكل ملحوظ جالينوس وفيزاليوس نظروا إلى المهبل باعتباره البنية المعادلة للقضيب، باستثناء كونه مُنقلباً، فقد جادل فيزاليوس ونطق بعدم وجود البظر في النساء الطبيعيّات، وقد وصف نموذجه التشريحيّ كيف من الممكن أن يُلاءم القضيب المهبل دون أي دور للبظر.
حددت الجنسانيّة الرومانيّة والإغريقيّة بالإضافة إلى ذلك الإيلاج (Penetration) على أنها سلوك جنسانيّ "مُعرَّف ذكورياً". وقد اِستُخدم مصطلح tribas أوtribade مرتبطاً بالمثلية الجنسيّة للإناث للإشارة إلى المرأة أوالفرد مختلط الجنس الذي يقوم بالإيلاج في إنسان ما (ذكراً أوأنثى) باستخدام البظر أوقضيب اصطناعيّ.وككل نشاط جنسيّ اِعتُقد أنه يتطلَّب من أحد الشريكين حتىقد يكون بقضيب وبالتالي فإن النشاط الجنسيّ بين امرأتين كان محالاً دون هذه الميزة، وبالتالي فإن جميع الأساطير الشائعة التي ترافقت بقصص لمثليَّات الجنس كانت إما مرافقة لأبظر متضخمة أوبنساء غير قادرات على التمتُّع الجنسيّ بدون استخدام قضيب.

De re anatomica

عام 1545 كان تشارلز استيان أول محرر يُعرِّفُ البظر في أحد أعماله القائمة على تسليخ الجثث، ولكنه خلص إلى حتى للبظر وظيفة بوليّة. تبع هذه الدراسة ريلدوكولومبو(عُرف أيضاً باسم ماثيورينالدوكولومبو) وهومحاضر في الجراحة في جامعة بادوفا في إيطاليا، حيث نشر كتاباً دُعي باسم De re anatomica عام 1559 وصف فيه "مقعد فرحة المرأة". وقد خلص كولومبوبدوره كباحث إلى أنه "لأن أحداً لم يميز هذه الإسقاطات ودورها، وإذا كان مسموحاً لإعطاء أسماءٍ للأشياء التي اكتشفتها، ينبغي حتى تُدعى حب أوحلاوة فينوس" في إشارة إلى فينوس (الزهرة) في الميثيولوجيا وهي إلهة الحب الجنسيّ. وقد اعترض غابرييلي فالوبيو(مكتشف أنبوب فالوب) خليفة كولومبوفي جامعة بادوفا على انادىء كولومبو، حيث نطق فالوبيوأنه كان أ، ل من اكتشف البظر. في عام 1561 نطق فالوبيو"أهمل فهماء التشريح الحديثون البظر بالكامل ... ولم يقولوا حدثةً عنه ... وإذا تحدَّث أحدٌ ما عنه، افهم أنه قد أخذه مني أومن أحد طلابي". وقد سبَّب هذا اضطراباً في المجتمع الطبيّ الأوروبيّ وفي قراءة وصف كولومبووفالبيوالتفصيليّ للبظر، فقد نطق فيزاليوس "من غير المعقول حتى نلوم الآخرين لعدم الكفاءة على أساس بعض ما لاحظته في بعض النساء وعزوهذا الجزء الجديد وغير المفيد كما لوأنه عضوعند النساء السليمات". وقد خلص فيزاليوس إلى الآتي "أعتقد حتى هذه البنية تظهر في المخنثات اللواتي تشكلت لديهن الأعضاء التناسليّة بشكل جيّد كما وصف بولس الأجنيطي، ولكنني لم أرَ إطلاقاً عند أي امرأة قضيباً (الذي سماه الإغريق بالشفر الصغير المتضخم وصنَّفوه كسقم) أوحتى أي أساسيّات لقضيب صغير".
وبالنسبة لفهماء التشريح المتوسطين عانوا من صعوبة في تحدِّي أبحاث جالينوس وفيزاليوس، حيث كان جالينوس أشهر طبيب في العصر الإغريقي كما اعتبرت أعماله معيار الفهم الطبيّ حتى عصر النهضة وخلاله، وقد البدء باستخدام الكثير من المصطلحات لوصف البظر بدت كما لوأنها تخلط في بنية البظر. فقد سمَّى كولومبوبحلاوة فينوس فيما استخدم أبقراط مصطلح columella ("العمود الصغير") فيما سمَّاه الطبيب العربي الزهراوي "الوتر". أشارت هذه الأسماء إلى حتى جميع وصف للبنى كان عن جسم وحشفة البظر، ولكن عادةً الحشفة. كما كان البظر معروفاً للرومان أيضاً وقد أطلقوا عليه اسم landica (بالعامية المبتذلة). على أي حال، فقد شعر ألبيرتوس ماغنوس أحد أكثر كتاب القرون الوسطى غزارةً في الكتابة بأنه من الضروري الإضاءة على "المتناددات بين البنى والوظائف الذكريّة والأنثويّة" عبر إضافة " سيكولوجيا التهيُّج الجنسيّ" التي لم يستخدمها أرسطوللحديث بشيء من التفصيل عن البظر. بينما أشار قسطنطين الإفريقي في منطقة له بعنوان libre de coitu، فقد منح ماغنوس اهتمام متساوٍ للأعضاء الذكريّة والأنثويّة.
وكما هوالحال بالنسبة لابن سينا فقد استخدم ماغنوس مصطلح virga للإشارة إلى البظر، ولكنه وظَّفها للأعضاء التناسليّة الذكريّة والأنثويّة، وعلى الرغم من جهوده لإعطاء أرضية مُعادلة للبظر، فقد استمرت حلقة إخماد وإعادة اكتشاف البظر، ويظهر التبرير السائد في القرن السادس عشر لاستئصال البظر كما لوأنه يخلط بين المخنثات وعدم الدقة الناجمة عن حدثة nymphae الحوريات التي كانت تشير إلى الشفرين الصغيرين والتي كانت مقام حدثة Clitoris البظر. تشير حدثة Nymphotomia إلى عملية طبيّة لاستئصال البظر الكبير، ولكن ما كان يُعتبر "كبيراً بشكل غير طبيعيّ" كان غالباً قائماً على التصوُّر. كان هذا الإجراء يُنفَّذ روتينياً على النساء المصريات، بسبب أطباء كـجاك داليشامبس الذي افترض حتى هذا الشكل من البظر كان "ميِّزةً غير اعتياديّة تحدث في جميع النساء المصريات [و] بعض نسائنا، لذا عندما وجدن أنفسهن مع النساء الأخريات، أوبسبب احتكاك ملابسهن به أثناء مشيهن أوعند رغبة أزقابلن بالاقتراب منهن، فإنها تنتصب كالقضيب الذكريّ وحتَّى أنهن استخدموه ليلعبن مع نساء أخريات كما يعمل أزقابلن ... لذا فقد قُطعت هذه الأجزاء".

القرن السابع عشر وحتى الآن، الفهم والعوام

رفض عالم التشريح الدانمركيّ كاسبر بارثولين في القرن السابع عشر انادىءات كولومبووفالبيوأنهم اكتشفوا البظر، وجادل في حتى البظر قد عُرف على نطاق واسع في العلوم الطبيّة قبل القرن الثاني. على الرغم من حتى القابلات في القرن السابع عشر أوصين الرجال والنساء بأن على المرأة تحقيق الرعشات الجنسيّة لمساعدتهن على حمل سليم من ناحية الصحة العامة والرفاهيّة والإبقاء على العلاقات صحيّة، وقد استمر الجدال حول أهمية البظر، وبشكل ملحوظ في عمل رينيه دوجراف في القرن السابع عشر وجورج لودفيج كوبلت في القرن التاسع عشر
وقد انتقد دوجراف كفالبيووبارثولين انادىء كولومبوبأنه قد اكتشف البظر، ويظهر حتى عمله قدَّم أول فهم دقيق لتشريح البظر. " نطق دوجراف "نحن مندهشون بشدَّة حتى بعض فهماء التشريح لا يذكرون هذا الجزء أكثر مما لوكان غير موجود على الإطلاق في عالم الطبيعة". وأضاف "في جميع جثة قمنا بتسليخها (تشريحها) وجدناه (البظر) ممكن الرؤية واللمس". شدد دوجراف على الحاجة للتمييز بين الشفر الصغير nympha والبظر clitoris، حيث اختار "أن يمنح دائماً [البظر] الاسم Clitoris" لتجنب الارتباك، أدَّى هذا إلى الاستخدام المتكرر للاسم السليم لعضوبين أوساط فهماء التشريح، ولكن بالنظر إلى مصطلح nympha فقد تنوَّع استخدامه وأخيراً استقر على الشفر الصغير، ولكن تلا ذلك المزيد من الارتباك. وقد بدأ النقاش فيما إذا كان البظر مهمَّاً للمرأة أم لا في العصر الفيكتوري، وقد أثَّرت نظرية فرويد عام 1905 حول كون الرعشات الجنسيّة البظريّة غير ناضجة (انظر أعلاه) بشكل سلبي على جنسانية النساء خلال معظم القرن العشرين. خلال الفترة بين القرن الثامن عشر والقرن العشرين ولاسيَّما في القرن العشرين حُذفت تفاصيل البظر من الأشكال التي تظهر الأعضاء التناسليّة المتنوعة الواردة في القرون السابقة من النصوص اللاحقة.

شكل ترسيمي لتشريح البظر من عمل جورج لودفيج كوبلت

لمَّح ماسترز وجونسون عام 1966 إلى المدى الكامل للبظر، ولكن بسبب هذه الطريقة المشوشة أضحت أهمية وصفهما للبظر غامضة، وفي عام 1981 واصل الاتحاد الفيدالي النسويّ لعيادات صحة النساء (الإنجليزيّة: the Federation of Feminist Women's Health Clinics، اختصاراً FFWHC) هذه العملية مع إيراد أشكال تشريحيّة دقيقة تُظهر 18 بنية من البظر. وعلى الرغم من ظهور رسومات الاتحاد الفيدرالي النسويّ لعيادات صحة النساء وصفت جوزفين لوندس سيفيلي عام 1987 المهبل بأكثر من كونه نظير القضيب.
وفيما يتعلَّق بالمعتقدات الأخرى حيال البظر، عثر هايت (1976 و1981) أنه خلال العلاقة الحميميّة الجنسيّة مع شريك فإن الإثارة البظريّة كانت تُوصف من قبل النساء بأنها مداعبة أكثر من وصفها كطريقة أوليّة للنشاط الجنسيّ بما فيه الرعشة. أبعد من ذلك، على الرغم من حتى عمل الاتحاد الفيدراليّ النسويّ لعيادات صحة النساء خلق "أرضيّة خصبة للإصلاح النسويّ للنصوص التشريحيّة" و"ثورة في الأوصاف الموجودة وتقديمات البظر"، إلا أنه لم يكن له تأثير عام على النصوص التشريحيّة، حيث استغرق الأمر حتى آواخر تسعينيات القرن العشرين للبدء بتغيير كيفية تعريف البظر تشريحياً بفضل أبحاث هيلين أوكونيل. تصف أوكونيل أوصاف المراجع التشريحيّة النموذجيّة للبظر بأنها تفتقد للتفصيل وتتضمن عدم دقة، فالوصف التشريحيّ القديم والحديث لتشريح الجهاز التناسليّ والبوليّ لدى الأنثى البشريّة ارتكز على عمليات تسليخ (تشريح) أُجريت على جثث قديمة انكمشت أنسجتها الانتصابيّة (البظريّة). وقد اعتفت بعمل جورج لودفيج كوبلت كأكثر وصف مفهوم ودقيق لتشريح البظر. تكمل مقاييس التصوير بالرنين المغناطيسي، التي تقدِّم طريقة حيّة ومتعددة المستويات للفحص، تكمل هذه المقاييس جهود أبحاث الاتحاد الفيدرالي النسويّ لعيادات صحة النساء وأبحاث أوكونيل التي هجرِّز على البظر، حيث تظهر هذه المقاييس حتى حجم النسيج الانتصابيّ للبظر أكبر بعشرة مرات مما هومعروض في ممحرر الأطباء ومراجع التشريح.
وفي دراسة لبروس باجميهل على السجل الحيوانيّ (1978-1997)، احتوت على أكثر من مليون وثيقة من أكثر من 6.000 مجلة فهميّة، تم العثور على 539 منطقة هجرِّز على القضيب، بينما وُجدسبعة هجرِّز على البظر. عام 2000 خلص الباحثان شيرلي أوجليتري وهارفي جينسبرج حتى هناك تجاهلاً عاماً لحدثة clitoris (البظر) في العاميّة الشائعة، فقد نظر الباحثان إلى المصطلحات المستخدمة لوصف الأعضاء التناسليّة في قاعدة بيانات PsycINFO منذ 1887 حتى 2000 ووجدوا حتى حدثة penis (قضيب) اِستُخدمت في 1.482 مصدراً بينما حدثة vagina (المهبل) في 409 مصدر بينما حدثة clitoris (البظر) في 83 مصدراً فقط. كما قاما بتحليل 57 كتاباً مدونة في قاعدة بيانات على الحاسوب لتعليم الجنس. في معظم الخط، كان القضيب أكثر جزء من الجسم يُناقش، وذكر أكثر من البظر والمهبل والرحم. ومن ثم تفهم الباحثان أخيراً المصطلحات المستخدمة من قبل طلاب الجامعات الأوروبيين الأمريكيين (76%) والإسبانيين (14-18%) والأمريكيين الأفريقيين (4-7%)، مع الأخذ بعين الاعتبار معتقدات الطالب حول الجنسانيّة والفهم في هذا الموضوع. كان أغلبية الطلاب الساحقة متفهمين حتى يعتقدوا بأن المهبل اللقاء الأنثوي للقضيب. عثر الكتاب حتى اعتقاد الطلاب بأن الجزء الداخليّ أكثر جزء حسَّاس جنسيَّاً من جسم الأنثى مرتبط بمواقف سلبيّة تجاه الاستمناء وبدعم قويّ للأساطير الجنسيّة.
أبلغت دراسة أُجريت عام 2005 أنه في عين من الطلاب غير المتخرِّجين، فإن مصادر الفهم المتعلِّقة بالبظر الأكثر تكرارا كانت الأهل والأصدقاء، وحتى هذا كان مرتبطاً مع أقل كميّة من الفهم المُختبرة. كانت الفهم القائمة على التجربة الذاتيّة الأقل من بين المصادر المذكورة، ولكن " أجاب المستجيبون بشكل سليم، في المتوسط، ثلاث من أصل خمس إجراءات متعلِّقة بفهم البظر". نطق الكتاب حتى "الفهم مرتبطة بشكل واضح مع تواتر الرعشة الجنسيّة في الاستمناء ولكن ليس في ممارسة الجنس مع شريك" وحتى "نتائجـ(ـهم) مُناقَشة في ضوء عدم المساواة بين الجنسين والبناء الاجتماعي للجنسانيّة والتي أقرَّها الرجال والنساء تعطي الأفضليّة للرضا الجنسيّ للرجل على المتعة الجنسية للمرأة، ولذا فإن الرعشة الجنسيّة للمرأة مُرضية ولكنها في نهاية المطاف عارضة". خلص الكتاب إلى حتى جزءاً من الحل لعلاج "هذه المشكلة" يتطلَّب حتى يتم تعليم الذكور والإناث أكثر حول البظر أكثر مما يتم الآن.
في عام 2012 بدأت فنانة نيويورك صوفيا والاس العمل على مشروع ملتيميديا لتحدِّ المفاهيم الخاطئة حول البظر. بناءاً على درس أوكونيل عام 1998 أكَّد عمل والاس المدى الحقيقي للبظر البشريّ وقياسه. نطقت والاس حتى الجهل بهذا الأمر لا يزال منتشراً في المجتمع الحديث، وأضافت "إنها معضلة غريبة حتى تلاحظ التناقض الذي من ناحية حتى الجسم الأنثويّ يُمثِّل الاستعارة الأوليّة للجنسانيّة واستخدامه (الجسم الأنثويّ) يُشبع الإعلان والفن والخيال الجنسيّ السائد". كما نطقت "ومع ذلك، فإن البظر وهوالعضوالجنسيّ الأنثويّ الحقيقيّ غير مرئيّ تقريباً". دُعي المشروع Cliteracy وتضمَّن Clit rodeo وهونموذج تفاعليّ للتسلُّق على بظر مضىيّ عملاق، يتضمَّن النموذج الأجزاء الداخليّة للبظر، وقد أُنتج بمساعدة النحّات كينيث توماس. ونطقت والاس "لقد كان عرضاً مثيراً للإعجاب أينما عُرض. الناس متشوِّقون ليتحدثوا عن هذا الأمر". وأضافت "أحب رؤية الرجال واقفين فوق البظر [...] إذا عدم الوصول إلى المتعة التي هي من حقك عملٌ سياسيّ عميق".
في مايو/أيّار 2013 أطلقت مجموعة Clitoraid الإنسانيّة أول وقع سنويّ وهوأسبوع وعي بالبظر عالميّ، بدءاً منستة مايو/أيار حتى 12 مايو/أيار. نطقت المتحدثة باسم المجموعة نادين جاري حتى مهمة المجموعة حمل مستوى الوعي العام حول البظر لأنه "تم تجاهله وذمُّه وجعله محرماً واعتباره خطيئة وعاراً لقرون".

الأسباب التقليدية والتجميلية لتعديل البظر

تختلف دوافع تعديل البظر والختان. يختبر من يأخذون الهرمونات كجزء من التحوُّل الجنسيّ من إناث إلى ذكور عادةً نمواً بظرياً دراماتيكياً، حيث تؤدي رغبات الفرد وصعوبات عملية رأب القضيب (بناء القضيب) غالباً إلى الإبقاء على الأعضاء التناسليّة الأصليّة مع البظر المتضخّم كمنادد للقضيب (جراحة إعادة تعيين الجنس من أنثى إلى ذكر). على أي حال، لا يمكن حتى يصل البظر إلى حجم القضيب حتى في وجود الهرمونات. قد تُجرى عملية جراحية لإضافة وظيفة للبظر، وهي بديل لعملية رأب القضيب (بناء القضيب) يسمح هذا الإجراء بالاحتفاظ بالإحساس الجنسيّ للبظر.
هناك جدلٌ كبير يحيط بعملية تشويه الأعضاء التناسليّة الأنثويّة، وقد أقامت منظمة الصحة العالمية عدة حملات ضد هذه الإجراءات دفاعاً عن حقوق الإنسان، حيث نطقت المنظمة حتى "ليس لتشويه الأعضاء التناسليّة الأنثويّة أي فوائد صحيّة" و"تُمثِّل انتهاكاً لحقوق الإنسان بالنسبة للفتيات والنساء" كما أنها "تعكس وجود عدم مساواة عميقة بين الجنسين". جديرٌ بالذكر حتى هذه الممارسة كانت موجودة في فترة ما أوأخرى في جميع الحضارات البشريّة، وأشيع الغايات هي السيطرة على السلوك الجنسيّ بما في ذلك الاستمناء بالنسبة للفتيات والنساء، بالإضافة إلى تغيير شكل البظر. تُمثِّلُ العادات والتنطقيد السبب الأكثر شيوعاً لإجراء التشويه، حيث تعتقد بعض الثقافات حتى عدم إجراء التشويه سيخلّ بتماسك أنظمتهم السياسيّة والاجتماعيّة حيث تُجرى عملية التشويه لدى هذه الثقافات مترافقةً مع بلوغ الفتاة. وفي كثير من الأحيان، لا تُعتبر الفتاة بالغةً في المجتمعات التي تمارس التشويه حتى تُجرى عملية التشويه على الفتاة، كما حتى "يُعتقد حتى إزالة البظر والشفرين-التي يمظر إليها البعض باعتبارها أجزاء ذكوريّة في جسد المرأة- تُعزِّز أنوثة الفتاة، وترادف غالباً الانقياد والطاعة".
تُجرى عملية تشويه الأعضاء التناسليّة في عدة بلدان، ولا سيَّما في أفريقيا، حيث تتضمن 85% من عمليات تشويه الأعضاء التناسليّة الأنثويّة استئصال البظر أوالختان، وبدرجة أقل في أجزاء أخرى من الشرق الأوسط وجنوب غرب أفريقيا، على الفتيات بدءاً من عمر عدة أيام وحتى منتصف المراهقة، وغالباً بغية خفض الرغبة الجنسيّة في محاولة للحفاظ على العذريّة المهبليّة. تُمارس هذه العملية بعض الأحيان في الولايات المتحدة على فتيات ولدن ببظر أضخم من المعتاد. يقول كومفورت موموه المتخصص في موضوع تشويه الأعضاء التناسليّة أنه من المحتمل حتى عملية التشويه "قد مُورست في مصر القديمة كإشارة كدليل للتمييز بين الأرستقراطيّة"، هناك تقارير تفيد بوجود آثار لهذه العمليات على المومياوات المصريّة. جديرٌ بالذكر حتى تشويه الأعضاء التناسليّة لا يزال يُمارس في بعض أجزاء مصر بشكل روتيني. وقد ورد في تقرير لجرينبيرج وآخرين حتى "دراسة وجدت حتى 97% من النساء المتزوجات في مصر قد سقط لهن شكل من أشكال تشويه الأعضاء التناسليّة". وقد نطقت منظمة العفوالدولية عام 1997 حتى أكثر من مليوني عملية تشويه للأعضاء التناسليّة الأنثوية تُجرى جميع عام.
بالنظر للإناث اللواتي يعانين من حالة تضخُّم غدة كظريّة خلقيّ، تتطلَّب المجموعة الأكبر من الحالات عمليات تسليم جنسيّ، حيث يقول أتيلا سينالي "إن التوقُّعات الرئيسية لهذه الفهميات جعل الأنثى طبيعيّة تشريحياً، مع أقل مضاعفات وتحسين في نوعية الحياة"". ويضيف سينالي حتى "التجميل والسلامة البنيوية والقدرة على الجماع عبر المهبل وغياب الألم خلال النشاط الجنسيّ هي المفهمات التي يحكم عليها الجراح". كما يقول أنه على الرغم من أنه "يمكن تحديد التوقُّعات بهذه المفهمات القليلة، فإن التقنيات العملياتيّة لم تصبح متجانسة بعد. وقد فضَّل المحققون عمليات مختلفة باختلاف أعمار السقمى".
تُمثِّل عملية التقييم الجنساني والعلاجات الجراحيّة الخطوتين الرئيسيتين في عمليات التحويل الجنسيّ. يقول أتيلا حتى "العلاجات الأولى لضخامة البزر كانت ببساطة استئصال البظر. لاحقاً أضحى من المفهوم حتى حشفة البظر والمُدخل الحسيّ مهم لتسهيل الرعشة الجنسيّة". كما أضاف حتى لظهارة حشفة البظر "حساسية جلديّة عالية، وهوأمر هام في الاستجابات الجنسيّة" ولهذا السبب فإن "استئصال رأب البظر وُضع لاحقاً كعلاج بديل، ولكن تخفيض رأب البظر هي الطريقة المتبعة حالياً".

وجهات النظر الأثارية والتكيفية والتكاثرية

تمت مناقشة ظهور البظر وفق ثلاث وجهات نظر: كونه عضواً أثارياً أوأنه يُمثِّلُ تكيُّفاً أويخدم بوظيفة تكاثريّة. يقول جيفري ميلر حتى هيلين فيشر وميريديث سمول وساره بلافر هردي "اعتبروا الرعشة الجنسيّة البظريّة تكيُّفاً مشروعاً في حد ذاته، مع انعكاسات كبيرة على السوك الجنسيّ الأنثويّ والتطوُّر الجنسيّ". ويعتقد ميلر كما هوالحال بالنسبة لين مارجوليوس ونتالي أنجير حتى "البظر البشريّ لا يظهر أي علامات واضحة لتطوُّر مباشر من اختيار بين جنسيّ ذكريّ (القضيب).فهو(البظر) ليس كبيراً بشكل خاص، ذولون زاهي، ويتحدد شكله بشكل خاص أويظهر بشكل انتقائي خلال الملاطفة". ويتناقض هذا مع أنواع الإناث الأخرى كالسعدان العنكبوتي والضبع الرقطاء التي تمتلك أبظر طويلة كلقاءاتها الذكريّة (القضيب الذكريّ). يقترح مولر حتى البظر البشريّ "يمكن حتىقد يكون قد تطوَّر ليكون أكثر وضوحاً إذا فضَّل الذكور شريكات جنسيّات بأبظر أكبر وأزهى" وحتى "تصميمها غير واضح بالإضافة إلى حساسيّة رائعة وهذان الأمران يشيران إلى حتى البظر عضوهام ليس كموضوع للاختيار بين الجنسيّ الذكريّ بل كآلية اختيار أنثويّ".
وبينما يقول مولر حتى الفهماء الذكور كستيفن جاي جولد ودونالد سيمونز "عرضوا الرعشة الجنسيّة البظريّة الأنثويّة كتأثير جانبيّ تطوريّ لقدرة الذكور على تحقيق الرعشة الجنسيّة القضيبيّة" وأنهم "اقترحوا حتى الرعشة الجنسيّة البظريّة لا يمكن حتى تكون تلاؤماً لأنه من الصعب تحقيقها"، فقد اعترف جولد حتى "معظم الرعشات الجنسيّة الأنثويّة تنبع من البظر، بدلاً من المسقط المهبليّ (أومواقع أخرى)" وحتى اعتقاده بعدم كونه تكيُّفاً "أُسيء فهمه على نحوواسع على أنه إنكار إما للقيمة التكيُّفية (التلاؤميّة) للرعشة الجنسيّة الأنثويّة عموماً أوحتى كانادىء بأن الرعشات الجنسيّة الأنثويّة تفتقد للأهميّة بمعنى أوسع". شرح جولد بأنه على الرغم من أنه يقبل حتى "الرعشة الجنسيّة البظريّة تلعب دوراً مُرضياً ومركزياً في الجنسانيّة الأنثويّة وأفراحها"، "تظهر جميع هذه الصفات المرغوبة بشكل واضح وسهولة تامة، سواءً نشأ المسقط البظريّ للرعشة الجنسيّة كبديل أوكتكيُّف". يقول جولد أيضاً حتى "فهماء الأحياء الذكور الذين يأسفون على [أسئلة التكيُّف] قد افترضوا ببساطة حتى مسقطاً مهبلياً عميقاً أقرب إلى منطقة الإخصاب سيوفر فائدة انتقائية أكبر" بسبب دارونيتهم (معتقداتهم الداروينية)، حول تعزيز النجاح التكاثريّ.
وعلى غرار معتقدات جولد حول آراء التكيُّف وأن "الإناث ينمولهنّ حلمات كتكيُّف للرضاعة، وحتى الذكور ينمولهم حلمات صغيرة غير مستخدمة كبديل على أساس قيمة قنوات التطور الفردي"، تقترح كذلك إليزابيث لويد حتى هناك مرشد صغيراً يدعم الاعتبار التكيُّفي للرعشة الجنسيّة الأنثويّة. تقول ميرديث إل. تشيفرز عن لويد "تعتبر لويد حتى الرعشات الجنسيّة الأنثويّة بقايا خلقيّة، تمتلك النساء رعشات جنسيّة لأن الفيزيولوجيّة العصبيّة البوليّة التناسليّة للرعشات الجنسيّة محدَّدة بقوّة عند الذكور، وحتى هذا المخطط التطوُّريّ يُعتبَّر عنه عند الإناث دون التأثير على اللياقة" وهذا مشابه لـ"امتلاك الذكور للحلمات التي لا تقدّم أي وظيفة مرتبطة باللياقة".
وفي مؤتمر للجمعية الكنديّة للمرأة في الفسلفة في عام 2002، أكَّدت الدكتورة نانسي توانا حتى البظر غير مهم في التكاثر، وتقول أنه تم تجاهله بسبب "الخوف من المتعة. ومن دواعي سروري فصلها عن التكاثر. هذا هوالخوف". واعتبرت حتى هذا الخوف يُسبِّب التجاهل، الأمر الذي يحجب الجنسانيّة الأنثويّة. تقول أوكونيل "إنه يتلخَّص في التنافس بين الجنسين: فكرة حتى أحد الجنسين جنسيّ والآخر تكاثريّ". تعود لتأكِّد حتى البصلتان الدهليزيتان تبدوان كجزء من البظر وأن الإحليل القاصي والمهبل هياكل متصلة بصلة وثيقة، على الرغم من أنها ليست ذات طابع انتصابيّ، مشكِّلةً كتلية نسيجيّة مع البظر يظهر أنها مسقط الوظيفة الجنسيّة الأنثويّة والنشوة.

حيوانات أخرى

عموماً

على الرغم من وجود البظر في جميع أنواع الثدييات، إلا حتى عدداً قليلاً من الدراسات المفصلة حول تشريح البظر في ما سوى الإنسان قد أُجريت. تطور البظر خصوصاً في حيوانات الفوسا والقرود والليمور وكالقضيب، يحتوي البظر لديها على عظم صغير. يتواجد البظر لدى السلاحف والنعام والتماسيح وفي أنواع الطيور التي تمتلك ذكورها قضباناً. ينتصب البظر في القرود العنكبوتية خلال عروض السيطة الأمر الذي يؤثر بشكل غير مباشر على نجاح عملية التكاثر لدى القرود العنكبوتيّة. في أنثى الجلاجو(أطفال الأدغال)قد يكون البظر طويلاً ومتدلٍّ مع الإحليل ممتداً عبر الطرف للتبول. تتزاوج بعض إناث الدببة المخنثات وتلد من خلال طرف البظر، تضم هذه الأنواع الدببة الرمادية والدببة البنية والدببة السوداء الأمريكيّة والدببة القطبيّة. على الرغم من وصف الدببة بأنها تمتلك "قنوات ولادة تمر عبر البظر بدلاً من وجود مهبل منفصل" (وهي ميزة يُقدَّر أنها تشكِّل حتىعشرة إلى 20 من مجموع الدببة)، فإن الفهماء يقولون حتى إناث الضباع الرقطاء هي الحيوانات الثديية غير المخنثة الوحيدة الخالية من فتحة خارجيّة للمهبل، وحتى تشريحها الجنسيّ منفصل عن حالات الخناثة المعتادة. بالإضافة إلى وجود الكثير من أ، واع الخلد ببظر ذوشكل قضيبيّ.

السعادين العنكبوتية والبونوبو

يكون البظر لدى السعادين العنكبوتية متطوراً بشكل خاص، وقد يكون له ممر داخلي أوإحليل يجعل من البظر مطابقاً تقريباً للقضيب، فهويحتفظ وينشر قطرات البول بحركة القردة العنكبوتيّة الأنثى. يقول الباحث آلان إف. ديكسون حتى هذا البول "يُفرَّغ عند قواعد البظر، متدفقاً أسفل الأخدود الضحل على سطح العجان، وتحمله طيات الجلد على جانبي هذا الأخدود". ولأن السعادين العنكبوتيّة في جنوب أمريكا تمتلك أبظر متدلية وانتصابيّة وطويلة بما فيه الكفاية حتى تُقارب القضيب طولاً، جديرٌ بالذكر حتى الباحثين والمراقبين لهذه الأنواع يبحثون عن كيس الصفن لتحديد جنس الحيوان، بالإضافة إلى وجود طريقة مُشابهة وهي غدد التحديد العطريّة التي قد تكون موجودة على البظر.
يكون البظر عند البونوبوأكبر وأكثر خارجيّة (متوضع خارج الجسم) من باقي الثدييات، نطقت نتالي أنجير حتى "إناث البونوبو(المراهقات الشباب) قد تزن نصف وزن الإنسان، ولكن أبظرها أكبر بثلاثة مرات من بظر الإنسان، وقد يكون البظر عندها مرئيَّاً بما فيه الكفاية حتى يظهر مهتزاً بشكل لا يقبل الخطأ أثناء مشيهن". غالباً ما تقوم إناث البونوبوفي ممارسة فرك الأعضاء التناسليّة ببعضها وهوشكل غير إنسانيّ من الترايب الذي تُمارسه بعض إناث البشر مع بعضهن. يقول عالم سلوك الحيوان جوناثان بالكومب حتى إناث البونوبوتفرك أبظرها ببعضها بشكل سريع لعشر إلى عشرين ثانية، وهذا السلوك "الذي قد يتكرر بسرعة مرات ومرات، يتصاحب مع الطحن والصراخ والاحتقان البظريّ"، ثم يضيف، أنه في المتوسط، يقمن بهذه الممارسة "حوالي مرة جميع ساعتين"، وقد تتلاقى البونوبوأحياناً وجهاً لوجه، "يقترح عالم الأحياء التطوريّ حتى وضعية البظر لدى البونوبوورئيسيات أخرى قد تطوَّرت لزيادة الإثارة إلى حدها الأعظميّ خلال الجماع".

الضباع الرقطاء

إناث الضباع المرقطة هي الثدييات الوحيدة التي لا تمتلك فتحة مهبل خارجيّة، وتتبوَّل وتتزاوج وتلد بواسطة بظر متضخم وانتصابيّ.

يُشار عادةً إلى الضباع الرقطاء بأنه كائنات مخنّثة أوثنائية الجنس، وافترض فهماء العصور القديمة والعصور التاريخّية اللاحقة بأنها كائنات مخنَّثة. إلا حتى الفهماء الحديثين لا يشيرون إليها هكذا على الإطلاق. عادةً ماقد يكون هذا التخصيص مقتصراً على الكائنات التي تظهر في الوقت نفسه سمات من كلا الجنسين، إلا حتى الهجريب الجيني لإناث الضباع الرقطاء "مختلف بشكل واضح" عن الهجريب الجينيّ للذكور.
تمتلك إناث الضباع الرقطاء بطول يُقارب 90% من طول القضيب لدى الذكور وبقطر يماثل قطر القضيب لديها (171 ميلليمتر طولاً و22 ميلليمتر قطراً)، ويظهر حتى هجريب هذا القضيب الكاذب مستقل عن الأندروجين لأنه يظهر في أجنة الإناث قبل تمايز المبيض الجنينيّ وغدة الكظر. وللضباع الرقطاء بظر شديد الانتصاب، يتكامل مع كيس الصفن الكاذب، حيث يقول المحرر جون سي. وينجفايلد حتى هذا "تشابه الأعضاء التناسليّة للإناث إلى هذا الحد الكبير مع الأعضاء التناسليّة للذكور، يجعل تحديد الجنس بثقة مرتبطاً بجس كيس الصفن". يمكن أيضاً تمييز القضيب الكاذب بثخانة الأعضاء التناسليّة الذكريّة الهائلة وبالحشفة المدورة. لا تمتلك الأنثى مهبلاً خارجياً وتلتحم الأشفار لتُشكِّل كيس صفن كاذب. يتألف كيس الصفن (الكاذب) لدى الإناث من نسيج شحميّ رقيق. كما تمتلك إناث الضباع الرقطاء كما هوالحال بالنسبة للذكور بالنظر إلى قضبانهم، تمتلك الإناث أيضاً أشواك قضيبيّة صغيرة على رأس الأبظر، والتي نطقت بشأنها الباحثة كاثرين بلاكليدج أنها "تجعل ملمس طرف القضيب كورق الصنفرة". وأضافت حتى البظر "يمتد بعيداً عن الجسم بشكل قوس نحيل وأنيق، ويقيس بالمتوسط 17 سم من الجذر إلى الرأس. تماماً كالقضيب، ينتصب البظر ويرتفع رأسه في مراسم التحيّة لدى الضباع أوالعروض الاجتماعيّة أوالألعاب الخشنة أوعند التعثُّر أوعند استنشاق رائحة الأقران".

أجهزة التكاثر الذكريّة والأنثويّ’ للضباع الرقطاء من كتاب Schmotzer & Zimmerman, Anatomischer Anzeiger (1922). Abb. 1 (الشكل. 1.) تشريح جهاز التكاثر الذكريّ. Abb. 2 (الشكل. 2.) تشريح جهاز التكاثر الأنثويّ. الاختصارات الرئيسة (من فون إيجلنج): T, الخصى; Vd, الأسهر; BU, البصلة الإحليليّة; Ur, الإحليل; R, المستقيم; P, القضيب; S, كيس الصفن; O, المبيض; FT, قناة فالوب; RL, الرباط الرحميّ; Ut, الرحم; CC, الجسم الكهفيّ للبظر. الاختصارات المتبقيّة وفق الترتيب الألفبائي هي: AG, parotid analis; B, الأحشاء البوليّة; CG, parotid Cowperi; CP, الجسم الكهفيّ للقضيب; CS, الجسم الإسفنجيّ; GC, الحشفة; GP, حشفة القضيب; LA, العضلة رافعة الشرج; Pr, القلفة; RC, العضلة المُبَعِّدة clitoris; RP, العضلة المُبَعِّدة للقضيب; UCG, القناة البوليّة التناسليّة.

وبسبب مستويات التعرُّض العالية للأندروجين فإن إناث الضباع الرقطاء أكثر عضليّة وعدوانيَّةً من الذكور، ومن الناحية الاجتماعيّة فإن الإناث أعلى مرتبةً من الذكور مما يجعلها مهيمنة أومتقدِّمةً على الذكور، وتصبح الإناث اللواتي تعرَّضن لمستويات من الأندروجين أعلى من المتوسط ذات مرتبة أعلى من نظيراتها الإناث الأخريات. تلعق الإناث المرؤوسات أبظر الإناث ذوات التقدير المرتفع كإشارة للخضوع والطاعة، ولكن الإناث أيضاً تلعق جميع منها بظر الأخرى كتحيّة أودلالة على الروابط الاجتماعية القويّة، في اللقاء فإن جميع الذكور تلعق أبظر الإناث المهيمنات، بينما لا تلعق الإناث قضيب الذكر بسبب التقييم المنخفض للذكر.
يتواجد الإحليل والمهبل عند إناث الضباع الرقطاء عبر البظر، مما يسمح للإناث بالتبوُّل والتزاوج ووضع الحمل عبر هذا العضو(البظر). تجعل هذه السمة عملية التزاوج أكثر صعوبةً بالنسبة للذكور مما هي عليه في الثدييات الأخرى، وتجعل كذلك محاولات الإكراه الجنسيّ للإناث عقيمة. نطق عالم سلوك الحيوان والأحياء التطوريّ جون روجاردين أنه ولأن بظر الضباع الرقطاء على البطن أعلى من مستوى المهبل في معظم الثدييات، فإن على الذكر حتى "ينزلق بجزءه الخلفيّ أسفل الأنثى أثناء التزاوج بحيث يصعد قضيبه [مع بظر الأنثى]". وفي عمل مماثل لحمل أكمام القميص، "ينكمش القضيب الكاذب للأنثى على نفسها، مما يخلق فتحةً يدخل فيها الذكر قضيبه". يتوجب على الذكر القيام بهذا، وهوما قد يأخذ أشهراً حتى يتم تطبيقه بنجاح. جديرٌ بالذكر حتى إناث الضباع الرقطاء اللواتي يتعرَّضن لمستويات عالية من الأندروجين تمتلك مبايض مُدمَّرة بشكل واضح مما يجعل الحمل صعباً لدى هؤلاء. بعد الولادة، يتمدد القضيب الكاذب ويخسر معظم جوانبه الأصليّة، حيث تنخفض قلفته وتتوسَّع فتحته وتنقسم شفتاه. تقريباً 15% من الإناث تموت خلال أول ولادة لهن، وأكثر من 60% من صغارهن يموتون.
في دراسة لباسكين وآخرين عام 2006، خلص الباحثون إلى حتى "البنى التشريحيّة الأساسيّة للأجسام الماديّة في كلا الجنسين من البشر والضباع الرقطاء كانت متشابهة. كما في البشر، فإن توزُّع العصب الظهريّ كان فريداً من حيث كونه غائباً عند وضع الساعة 12 في القضيب والبظر للضباع الرقطاء" وحتى "العصب الظهريّ للقضيب/البظر عند البشر وذكور الضباع الرقطاء تسير على طول جانبيّ الجسم إلى الجسم الإسفنجيّ عند وضعيات الساعةخمسة و7. تخترق الأعضاب الظهريّة الجسم وتصل إلى الحشفة القاصية عند الضباع" وفي إناث الضباع الرقطاء تنتشر الأعصاب الظهريّة وحشياً على الجسم البظريّ. اختلف شكل الحشفة في كلا الجنسين، حيثقد يكون عريضاً وحاداً عند الأنثى ومدبباً لدى الذكور".

القطط والأغنام والفئران

خلص باحثون دراسوا المسارات الطرفيّة والمركزيّة الواردة من بظر قطط إلى أنه "تم تحديد العصبونات الواردة الارتساميّة لبظر قط بواسطة نمط تعقُّب WGA-HRP في عُقد الجذور الظهريّة S1 وS2. وبمتوسط 433 خلية تم تحديدها على جميع جانب من الحيوان، فإن 85% و15% من الخلايا كانت متوضِّعة في عقد الجذور الظهريّة S1 وS2 على الترتيب. وكان متوسط منطقة المبتر العرضيّ للعصبونات الواردة من البظر تُقارب 1.479±627 ميكرومتر مربع". وقد نطق الباحثون أيضاً حتى "الضغط الخفيف المستمر على البظر ابتكر دفعة أوليّة لإشارة مفردة (الحد الأعظم للتردد 170-255 هرتز) متبوعاً بتكيُّف سريع وإشارة مستمرة (الحد الأعظمي 40 هرتز) والتي تم الحفاظ عليها خلال الإثارة. زادت الإشارة المنشّطة إلى حد أعظميّ متوسطه 145 هرتز عند ضغط 6-8 جرام/مم مربع" و"هذه النتائج تشير إلى حتى البظر مُعصَّب بألياف واردة ميالينية حساسة ميكانيكاً بالعصب الفخذي الذي يسقط بشكل مركزيّ إلى منطقة الصوار الخلفيّ في ما بين القطنية السابعة والعجزيّة الأولى من الحبل الشوكيّ".
تم تسجيل الأنماط الظاهريّة والسلوك الجنسيّ لـ21 من أغنام فريمارتن واثنين من الأغنام الذكور الخنثى الكاذبة بهدف تحديد أي خصائص يمكن حتى تتنبأ بفشل التوالد. ومن بين هذه الأمور المسجلة، تم تسجيل حجم وشكل الفرج والبظر وطول المهبل وحجم الحلمات ووجود أوغياب المناسل الإربيّة والخصائص فوق الصوتيّة للمناسل الإربيّة: "كان التقييم الموضوعيّ لذكورة جميع شكل جسم حيوان، وتم تسجيل استجاباتها السلوكيّة لخروف فحل ولنعجة شبقة. تم الكشف عن عدد من الشذوذات الجسديّة والسلوكيّة ولكن النتيجة الثابتة الوحيدة في جميع الحيوانات الـ23 كانت المهبل القصير الذي تنوَّع طوله من 3.1 سم وحتى 7.0 سم، بالمقارنة مع أطوال تتراوح منعشرة إلى 14 سم في الحيوانات الطبيعيّة".
في دراسة توثيقيّة للبنى البظريّة للفئران، وُجد حتى الإحليل العجانيّ كان مُحاطاً بنسيج انتصابيّ مُشكِّلاً بصلات للبظر، مماثلة لتشريح الإناث البشريّات: "عند الفئران، كما هوالحال عند البشر، كان تنظيم الأنسجة في الأجسام الكهفيّة للبظر مُشابهاً بشكل أساسيّ لتلك الموجودة في القضيب باستثناء غياب الطبقة تحت الغلاليّة المتداخلة بين الغلالة البيضاء والنسيج الانتصابيّ".

ملاحظات

  1. ^ " تنبثق الساق الطويلة الضيّقة من السطح السفلي للفروع الإسكية العانية وتلتحم أسفل تماماً من منتصف القوس العانيّة.."
  2. ^ "هناك نوع رائج من الترايب، حيث تستلقي امرأتان وجهاً لوجه، واحدة إلى الأعلى من الأخرى. تُضغط الأعضاء التناسليّة بشكل شديد بعضها إلى بعض بينما يتحرك الشركاء في حركة طحن. يقوم البعض بفرك البظر عكس عظم العانة لدى الشريك."
  3. ^ "خلال ثوانٍ قليلة يعود البظر إلى وضعه الطبيعيّ، وبعد أكثر منخمسة إلىعشرة دقائق ينكمش إلى حجمه الطبيعيّ."
  4. ^ "تبلغ النساء عن عدم قدرتهن على الوصول للرعشة الجنسيّة بالإيلاج المهبليّ وأنها (أي الرعشة الجنسيّة) تتطلب إثارة بظريّة مباشرة ... حوالي ... إلا حتى حوالي 20% حصلن على رعشة جنسيّة بالجماع..."
  5. ^ "قيَّمت النساء الإثارة البظريّة بأنها على الأقل أبرز بعض الشيء من الإثارة المهبليّة لتحقيق الرعشة الجنسيّة، حوالي 20% فقط قُلْن أنهن لا يحتجن إلى إثارة بظريّة إضافيّة خلال الجماع."
  6. ^ "أ. يتنوَّع وقت التهيُّج الجنسيّ اللازم للوصول إلى الرعشة الجنسيّةعند النساء، وأحياناًقد يكون أكثر مما هوعليه عند الرجال، لذا فإن حوالي 20-30 بالمئة فقط من النساء يُحقِّقن رعشة جنسيّة خلال الجماع.
    ب.تتطلَّب الكثير من النساء (70-80 بالمئة) إثارة بظريّة يدويّة."
  7. ^ "بالحاصل، يظهر حتى قُرابة 25% من النساء دائماً ما يحصلن على رعشة جنسيّة خلال الجماع، بينما نساءٌ أخريات يحصلن عليها خلال الجماع في أكثر من نصف المرات التي مارسن خلالها الجماع ... وطبقاً للإحصائيات العامة، الواردة في الفصل 2، [النساء اللواتي يحصلن بشكل مستمر وسهل على رعشات جنسيّة خلال الجماع دون إضافات] تمثِّلْنَ حوالي 20% من مجموع النساء البالغات، ولذا لا يُمكن اعتمادها."

مراجع

  1. ^ Goodman 2009; Roughgarden 2004، صفحات 37–40; Wingfield 2006، صفحة 2023 نسخة محفوظة 04 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  2. Rodgers 2003، صفحات 92–93; O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195; Greenberg, Bruess & Conklin 2010، صفحة 95; Weiten, Dunn & Hammer 2011، صفحة 386: Carroll 2012، صفحات 110–111, 252 نسخة محفوظة 29 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  3. Carroll 2012، صفحات 110–111, 252; Di Marino 2014، صفحة 81 نسخة محفوظة 04 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ Rodgers 2003، صفحات 92–93; O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195; Kilchevsky et al. 2012، صفحات 719–726 نسخة محفوظة 29 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  5. ^ Ogletree & Ginsburg 2000، صفحات 917–926; Chalker 2002، صفحة 60; Momoh 2005، صفحات 5–11 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  6. "clitoris". قاموس أوكسفورد الإنجليزي (الطبعة الثالثة). مطبعة جامعة أكسفورد. سبتمبر 2005.
  7. Sloane 2002، صفحات 32–33 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ Basavanthappa 2006، صفحة 24 نسخة محفوظة 27 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ Harper, Douglas. "clitoris". قاموس فهم اشتقاق الألفاظ.
  10. Puppo 2011، صفحة 5
  11. O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195
  12. ^ Llord & Uchil 2011، صفحة 464 نسخة محفوظة 12 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  13. Merz & Bahlmann 2004، صفحة 129; Schünke et al. 2006، صفحة 192 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  14. ^ Hake, Laura; O'Connor, Clare (2008). "Genetic Mechanisms of Sex Determination". Nature Education. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2012.
  15. ^ Merz & Bahlmann 2004، صفحة 129
  16. ^ Schünke et al. 2006، صفحة 192 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  17. Sloane 2002، صفحة 148; Merz & Bahlmann 2004، صفحة 129; Schünke et al. 2006، صفحة 192 نسخة محفوظة 26 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  18. Copcu et al. 2004، صفحة 4; Kaufman, Faro & Brown 2005، صفحة 22
  19. ^ Sloane 2002، صفحات 32–33; O'Connell & Sanjeevan 2006، صفحات 105–112; Crooks & Baur 2010، صفحات 54–56; Ginger & Yang 2011، صفحات 13–22 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ Sloane 2002، صفحة 32; Crooks & Baur 2010، صفحات 54–56; Angier 1999، صفحات 64–65; Jones & Lopez 2013، صفحة 352 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  21. ^ O'Connell & Sanjeevan 2006، صفحات 105–112; Kilchevsky et al. 2012، صفحات 719–726; Di Marino 2014، صفحة 81 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  22. ?enayl? & Ankara 2011، صفحات 273–277
  23. Ginger & Yang 2011، صفحات 13–22 نسخة محفوظة 25 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  24. Yang et al. 2006، صفحات 766–772
  25. ^ Yang et al. 2006، صفحات 766–772 Wilkinson 2012، صفحة 5; Farage & Maibach 2013، صفحة 4 نسخة محفوظةعشرة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  26. ^ Sloane 2002، صفحة 32; Crooks & Baur 2010، صفحات 54–56; Ginger & Yang 2011، صفحات 13–22 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  27. ^ Cunningham 2005، صفحة 17
  28. Farage & Maibach 2013، صفحة 4 نسخة محفوظة 28 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  29. ^ Verkauf, Von Thron & O'Brien 1992، صفحات 41–44; Farage & Maibach 2013، صفحة 4 نسخة محفوظة 28 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  30. Verkauf, Von Thron & O'Brien 1992، صفحات 41–44
  31. ^ Lloyd et al. 2005، صفحات 643–646
  32. ^ Sloane 2002، صفحة 31; Kahn & Fawcett 2008، صفحة 105; Crooks & Baur 2010، صفحة 54 نسخة محفوظة 23 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  33. O'Connell & Sanjeevan 2006، صفحات 105–112 نسخة محفوظة 08 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  34. ^ Frayser & Whitby 1995، صفحات 198–199; Drenth 2005، صفحات 25–26 نسخة محفوظة 05 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  35. Chapple & Steers 2010، صفحة 67; Schuenke, Schulte & Schumacher 2010، صفحات 200–205; Saladin 2010، صفحة 738 نسخة محفوظة 17 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  36. ^ Crooks & Baur 2010، صفحة 54 نسخة محفوظة 04 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  37. ^ "Circumcision: Position Paper on Neonatal Circumcision". الأكاديمية الأمريكية لأطباء الأسرة. 2007. مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2014.
  38. ^ Emmanuele, McMahon & Waldinger 2012، صفحات 169 نسخة محفوظة 14 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  39. Libertino 1998، صفحة 539; Morganstern & Abrahams 1998، صفحة 117; Saladin 2010، صفحة 738 نسخة محفوظة 26 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  40. ^ Saladin 2010، صفحة 738 "At+the+body+surface,+the+penis+turns+90+dorsally+and+continues+inward+as+the+root." نسخة محفوظة 01 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  41. ^ Francoeur 2000، صفحة 180; Carroll 2012، صفحات 110–111, 252; Rosenthal 2012، صفحة 134 نسخة محفوظة 25 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  42. ^ Rosenthal 2012، صفحة 134; Weiten, Dunn & Hammer 2011، صفحة 386; Greenberg, Bruess & Conklin 2010، صفحة 96; Lloyd 2005، صفحات 21–53; Flaherty, Davis & Janicak 1993، صفحة 217; Kaplan 1983، صفحات 204, 209–210 نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  43. ^ Boston Women's Health 1976، صفحة 45; O'Connell & Sanjeevan 2006، صفحات 105–112; Krychman 2009، صفحة 194; Greenberg, Bruess & Conklin 2010، صفحة 96; Carroll 2012، صفحات 110–111, 252 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  44. ^ Kahn & Fawcett 2008، صفحة 105 نسخة محفوظة 15 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  45. ^ Casper 2008، صفحة 39; Crooks & Baur 2010، صفحة 54 Carroll 2012، صفحات 110–111, 252 نسخة محفوظة 05 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  46. ^ "I Want a Better Orgasm!". ويبمد. مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2011.
  47. ^ Komisaruk et al. 2009، صفحات 108–109 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  48. ^ Carroll 2012، صفحات 110–111, 252; Crooks & Baur 2010، صفحة 54; Hooper 2001، صفحات 48–50; Reinisch & Beasley 1991، صفحات 28–29; Roberts 2006، صفحة 42 نسخة محفوظة 04 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  49. Carroll 2012، صفحات 110–111, 252 نسخة محفوظة 04 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  50. ^ Carroll 2009، صفحة 264 نسخة محفوظة 28 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  51. ^ Rosenthal 2012، صفحة 271 نسخة محفوظة 12 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  52. ^ Roberts 2006، صفحة 145 نسخة محفوظة 06 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  53. ^ Greenberg, Bruess & Conklin 2010، صفحة 96 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  54. ^ Hurlbert & Apt 1995، صفحات 21–29
  55. ^ Westheimer 2000، صفحة 166
  56. ^ Carroll 2009، صفحة 272 نسخة محفوظة 18 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  57. ^ Crooks & Baur 2010، صفحة 239 نسخة محفوظة 15 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  58. Hite 2003، صفحات 277–284 نسخة محفوظة 18 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  59. ^ Halberstam 1998، صفحة 61; Greenberg, Bruess & Conklin 2010، صفحة 96 نسخة محفوظةعشرة يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  60. ^ Taormino 2009، صفحة 52 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  61. ^ Hooper 2001، صفحة 68 نسخة محفوظة 18 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  62. ^ Hite 2003، صفحة 99 نسخة محفوظة 27 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  63. ^ Hyde 2006، صفحة 231
  64. Sloane 2002، صفحات 32–33; Archer & Lloyd 2002، صفحات 85–88; Porst & Buvat 2008، صفحات 296–297 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  65. ^ Porst & Buvat 2008، صفحات 296–297 نسخة محفوظة 02 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  66. Roberts 2006، صفحة 42 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  67. ^ Reinisch & Beasley 1991، صفحات 28–29; McAnulty & Burnette 2003، صفحات 68, 118 نسخة محفوظة 17 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  68. ^ Rosenthal 2012، صفحة 133 نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  69. ^ Reinisch & Beasley 1991، صفحات 28–29 نسخة محفوظة 17 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  70. ^ Dennerstein, Dennerstein & Burrows 1983، صفحة 108
  71. ^ Fogel & Woods 2008، صفحة 92 نسخة محفوظة 23 يوليو2016 على مسقط واي باك مشين.
  72. ^ Kammerer-Doak & Rogers 2008، صفحات 169–183
  73. ^ Mah & Binik 2001، صفحات 823–856
  74. ^ Flaherty, Davis & Janicak 1993، صفحة 217
  75. ^ Lloyd 2005، صفحات 21–53; Rosenthal 2012، صفحات 134–135 نسخة محفوظة 27 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  76. ^ Lloyd 2005، صفحات 21–53 نسخة محفوظة 27 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  77. Acton 2012، صفحة 145 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  78. ^ Weiten, Dunn & Hammer 2011، صفحة 386; Cavendish 2010، صفحة 590; Archer & Lloyd 2002، صفحات 85–88; Lief 1994، صفحات 65–66 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  79. Koedt, Anne (1970). "The Myth of the Vaginal Orgasm". The CWLU Herstory Website Archive. Chicago Women's Liberation Union. مؤرشف من الأصل في 06 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2011.
  80. ^ Tavris, Wade & Offir 1984، صفحة 95; Williams 2008، صفحة 162; Irvine 2005، صفحات 37–38 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  81. ^ Archer & Lloyd 2002، صفحات 85–88; Andersen & Taylor 2007، صفحة 338 Williams 2008، صفحة 162 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  82. ^ Pomeroy 1982، صفحة 8; Irvine 2005، صفحات 37–38; Williams 2008، صفحة 162 نسخة محفوظةعشرة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  83. ^ Pomeroy 1982، صفحة 8 نسخة محفوظةعشرة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  84. ^ Irvine 2005، صفحات 37–38 نسخة محفوظة 29 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  85. ^ Pomeroy 1982، صفحة 8; Archer & Lloyd 2002، صفحات 85–92; Hite 2003; Irvine 2005، صفحات 37–38; Williams 2008، صفحة 162 نسخة محفوظةعشرة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  86. ^ Archer & Lloyd 2002، صفحات 85–88; Williams 2008، صفحة 162; Rosenthal 2012، صفحة 134 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  87. ^ Lloyd 2005، صفحات 53 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  88. ^ Fahs 2011، صفحات 38–45 نسخة محفوظةعشرة يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  89. ^ O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195; Archer & Lloyd 2002، صفحات 85–92 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  90. Graves, Jen (27 March 2012). "In Her Pants". The Stranger. Seattle. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 مايو2012.
  91. Sloane 2002، صفحات 32–33; Archer & Lloyd 2002، صفحات 85–88 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  92. ^ Foldès & Buisson 2009، صفحات 1223–1231; Acton 2012، صفحة 145; Carroll 2013، صفحة 103 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  93. Pappas, Stephanie (9 April 2012). "Does the Vaginal Orgasm Exist? Experts Debate". لايف ساينس (مسقط). مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2012.
  94. ^ Cavendish 2010، صفحة 590; Kilchevsky et al. 2012، صفحات 719–726; Carroll 2013، صفحة 103 نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  95. ^ Alexander, Brian (18 January 2012). "Does the G-spot really exist? Scientist can't find it". إم إس إذا بي سي. مؤرشف من الأصل في أربعة نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2012.
  96. ^ Balon & Segraves 2009، صفحة 58; Weiten, Dunn & Hammer 2011، صفحة 386; Rosenthal 2012، صفحة 271 نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  97. Kilchevsky et al. 2012، صفحات 719–726
  98. ^ Komisaruk et al. 2011، صفحة 2822; Lehmiller 2013، صفحة 120 نسخة محفوظة 2 مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  99. Morris 2007، صفحة 218; Pitts-Taylor 2008، صفحات 233–234 نسخة محفوظة 18 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  100. Brandes & Morey 2013، صفحات 493–504; Lehmiller 2013، صفحة 134 نسخة محفوظة 23 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  101. ^ Freberg 2009، صفحة 300
  102. ^ "A Dangerous and Illegal Way to Seek Athletic Dominance and Better Appearance. A Guide for Understanding the Dangers of Anabolic Steroids". إدارة مكافحة المخدرات. March 2004. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2012.
  103. ^ Ghaem-Maghami, Sadaf; Souter, William Patrick (2014). "Carcinoma of the vagina and vulva". In Price, Pat; Karol Sikora (المحررون). Treatment of Cancer. CRC Press. صفحة 440. ISBN .
  104. Crooks & Baur 2010، صفحات 54–56 نسخة محفوظة 04 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  105. "Female genital mutilation". منظمة الصحة العالمية. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2012.
  106. Porst & Buvat 2008، صفحات 293–297; Lehmiller 2013، صفحة 319; Andriole Jr. 2013، صفحات 160–161 نسخة محفوظة 01 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  107. ^ Battaglia & Venturoli 2009، صفحات 2896–2900
  108. Schatzberg, Cole & DeBattista 2010، صفحة 90 نسخة محفوظة 30 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  109. ^ Goldmeier & Leiblum 2006، صفحات 2896–2900 Collins, Drake & Deacon 2013، صفحة 147 نسخة محفوظة 28 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  110. ^ Goldstein, Irwin (1 March 2004). "Persistent Sexual Arousal Syndrome". Boston University Medical Campus Institute for Sexual Medicine. مؤرشف من الأصل فيثمانية أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2013.
  111. ^ "The Clitoral Truth: The Secret World at Your Fingertips". Federation of Feminist Women's Health Clinics (FFWHC). مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2012.
  112. ^ Harvey 2002; O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195; Ginger & Yang 2011، صفحات 13–22 نسخة محفوظة 25 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  113. ^ Chalker 2002، صفحة 77 نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  114. Raab, Barbara (5 March 2001). "The clit conspiracy". صالون (مسقط إنترنت). مؤرشف من الأصل في ثلاثة يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو2012.
  115. Angier 1999، صفحات 92; O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  116. ^ Swancutt 2007، صفحات 11–21; Halberstam 1998، صفحات 61–62 نسخة محفوظة 07 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  117. ^ Norton, Rictor (12 July 2002). ". مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 30 يوليو2011.
  118. ^ Pitts-Taylor 2008، صفحة 80; Di Marino 2014، صفحة 7 نسخة محفوظة 28 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  119. ^ Harvey 2002
  120. ^ Neil, Sigal & Chuchiak, IV 2007، صفحات 167 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  121. ^ O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195; Di Marino 2014، صفحة 8 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  122. ^ Adams 1982، صفحات 97–98
  123. Momoh 2005، صفحات 5–11 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  124. Koroma, Hannah (30 September 1997). "What is Female Genital Mutilation?" (PDF). منظمة العفوالدولية. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2010.
  125. ^ Chalker 2002، صفحات 78–79 نسخة محفوظة 25 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  126. ^ Jocelyn & Setchell 1972
  127. ^ O'Connell, Sanjeevan & Hutson 2005، صفحات 1189–1195; O'Connell & Sanjeevan 2006، صفحات 105–112; Di Marino 2014، صفحة 9 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  128. ^ Chalker 2002، صفحة 83 نسخة محفوظة 17 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  129. ^ Chalker 2002، صفحة 85; O'Connell & Sanjeevan 2006، صفحات 105–112; Ginger & Yang 2011، صفحات 13–22 نسخة محفوظة 03 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  130. ^ Frayser & Whitby 1995، صفحات 198–199 نسخة محفوظة 05 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  131. ^ Hite 2003، صفحات 261–264 نسخة محفوظة 28 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  132. ^ Seidman, Fischer & Meeks 2006، صفحات 112–113
  133. Balcombe 2007، صفحة 111
  134. ^ Ogletree & Ginsburg 2000، صفحات 917–926
  135. ^ Waskul, Vannini & Wiesen 2007، صفحات 151–174
  136. ^ Wade, Kremer & Brown 2005، صفحات 117–138
  137. ^ Mosbergen, Dominique (29 August 2013). "Cliteracy 101: Artist Sophia Wallace Wants You To Know The Truth About The Clitoris". Women. هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2013.
  138. ^ ". Clitoraid. ثلاثة May 2013. مؤرشف من الأصل في ثلاثة نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو2013.
  139. ^ Moye, David (2 May 2013). International Clitoris Awareness Week' Takes Place May 6–12 (NSFW)". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2013.
  140. Momoh 2005، صفحات 5–11; Greenberg, Bruess & Conklin 2010، صفحة 95 نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  141. ^ Fuller 2008، صفحة 45
  142. Greenberg, Bruess & Conklin 2010، صفحة 95 نسخة محفوظة 27 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  143. Chivers 2007، صفحات 104–105
  144. Miller 2011، صفحات 238–239 نسخة محفوظةعشرة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  145. ^ Cairney, Richard (21 October 2002). "Exploring female sexuality". ExpressNews. University of Alberta. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو2011. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2011.
  146. Martin-Alguacil et al. 2008، صفحات 1407–1413
  147. ^ Hawkins, C. E.; Dallas, J. F.; Fowler, P. A.; Woodroffe, R.; Racey, P. A. (2002). (Carnivora, Viverridae)". Biology of Reproduction. 66 (3): 610–615. doi:10.1095/biolreprod66.3.610. PMID 11870065. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2019.
  148. ^ Angier 1999، صفحات 68–69; Hall 2005، صفحة 344; Goodman 2009. نسخة محفوظة 11 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  149. Fishbeck & Sebastiani 2015، صفحة 64 نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
  150. ^ Kotpal 2010، صفحة 394
  151. Wingfield 2006، صفحة 2023 نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  152. ^ Bagemihl 2000
  153. Roughgarden 2004، صفحات 37–40 نسخة محفوظة 04 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  154. ^ Girshick & Green 2009، صفحة 24; Roughgarden 2004، صفحات 37–40 نسخة محفوظة 25 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  155. Glickman et al. 2006، صفحات 349–356
  156. ^ Sinclair, Adriane Watkins, et al. "Anatomy of mole external genitalia: setting the record straight." The Anatomical Record 299.3 (2016): 385-399. نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  157. ^ Rubenstein, N. M., et al. "Variation in ovarian morphology in four species of New World moles with a peniform clitoris." Reproduction 126.6 (2003): 713-719. نسخة محفوظة 19 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  158. ^ Dixson 2012، صفحة 364
  159. Balcombe 2011، صفحة 88
  160. ^ Angier 1999، صفحة 68 نسخة محفوظة 18 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  161. ^ Rosenzweig, Leiman & Breedlove 1996، صفحة 438
  162. Blumberg 2009، صفحات 232–236
  163. Szykman et al. 2007، صفحات 815–846
  164. Blackledge 2003، صفحة 90 نسخة محفوظة 03 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  165. ^ Schmotzer, B.; Zimmerman, A. (1922-04-15). von Eggeling, H. (المحرر). "Uber die weiblichen Begattungsorgane der gefleckten Hy?ne". Anatomischer Anzeiger [Anatomical Gazette] (باللغة الألمانية). Jena, DEU: Gustav Fischer. 55 (12/13): 257–264, esp. 260. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2016. Anatomischer Anzeiger: Centralblatt für die gesamte wissenschaftliche Anatomie [Anatomical Gazette: Central Journal for the whole of Scientific Anatomy]. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  166. Carey, Bjorn (26 April 2006). "The Painful Realities of Hyena Sex". لايف ساينس (مسقط). مؤرشف من الأصل فيسبعة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2012.
  167. Baskin et al. 2006، صفحات 276–283
  168. ^ Rosevear 1974، صفحات 357–358
  169. ^ Kawatani, Tanowitza & de Groata 1994، صفحات 26–36
  170. ^ Smith et al. 2000، صفحات 574–578

المرجع "Francoeur" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Gould" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Lloyd" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> بالاسم "Goodman_Roughgarden_Wingfield" ليس له محتوى.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> بالاسم "Carroll_Di Marino" ليس له محتوى.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> بالاسم "Ogletree_Chalker_Momoh" ليس له محتوى.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> بالاسم "Rodgers_O'Connell_Greenberg_Weiten_Carroll" ليس له محتوى.
الوسم <ref> المُعرّف في <references> بالاسم "Rodgers_O'Connell_Kilchevsky" ليس له محتوى.
المرجع "Angier_Gould_Lloyd_Miller" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Archer_Lloyd" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Carroll_Rosenthal_Archer_Dennerstein" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.
المرجع "Kaplan_Lloyd" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.

المرجع "Ogletree_Wade_Waskul" المذكور في <references> غير مستخدم في نص الصفحة.

المجلات الفهمية

  • Baskin, Laurence S.; Yucel, Selcuk; Cunha, Gerald R.; Glickman, Stephen E.; Place, Ned J. (January 2006). "A Neuroanatomical Comparison of Humans and Spotted Hyena, a Natural Animal Model for Common Urogenital Sinus: Clinical Reflections on Feminizing Genitoplasty". Journal of Urology. 175 (1): 276–83. doi:10.1016/S0022-5347(05)00014-5. PMID 16406926. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Battaglia, Cesare; Venturoli, Stefano (August 2009). "Persistent Genital Arousal Disorder and Trazodone. Morphometric and Vascular Modifications of the Clitoris. A Case Report". The Journal of Sexual Medicine. 6 (10): 2896–2900. doi:10.1111/j.1743-6109.2009.01418.x. PMID 19674253. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Foldès, Pierre; Buisson, Odile (2009). "The clitoral complex: a dynamic sonographic study". The Journal of Sexual Medicine. 6 (5): 1223–31. doi:10.1111/j.1743-6109.2009.01231.x. PMID 19453931. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Chivers, Meredith L. (2007). Wiederman, Michael W (المحرر). "A Narrow (But Thorough) Examination of the Evolutionary Significance of Female Orgasm". Journal of Sex Research. 44 (1): 104–5. doi:10.1080/00224490709336797. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2017. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Copcu, Eray; Aktas, Alper; Sivrioglu, Nazan; Copcu, Ozgen; Oztan, Yucel (2004). "Idiopathic isolated clitoromegaly: A report of two cases". Reprod Health. 1 (1): 4. doi:10.1186/1742-4755-1-4. PMC 523860. PMID 15461813. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Glickman, Stephen E.; Cunha, Gerald R.; Drea, Christine M.; Conley, Alan J.; Place, Ned J. (2006). "Mammalian sexual differentiation: lessons from the spotted hyena". Trends in Endocrinology and Metabolism. 17 (9): 349–56. doi:10.1016/j.tem.2006.09.005. PMID 17010637. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Goldmeier, D; Leiblum, SR (2006). "Persistent genital arousal in women – a new syndrome entity". International Journal of STD & AIDS. 17 (4): 215–6. doi:10.1258/095646206776253480. PMID 16595040. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Harvey, Elizabeth D. (Winter 2002). "Anatomies of Rapture: Clitoral Politics/Medical Blazons". Signs. 27 (2): 315–46. doi:10.1086/495689. JSTOR 3175784.
  • Hurlbert, David Farley; Apt, Carol (1995). "The coital alignment technique and directed masturbation: a comparative study on female orgasm". Journal of Sex & Marital Therapy. 21 (1): 21–9. doi:10.1080/00926239508405968. PMID 7608994. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Jocelyn, Henry David; Setchell, Brian Peter (1972). "Regnier de Graaf on the human reproductive organs. An annotated translation of 'Tractatus de Virorum Organis Generationi Inservientibus' (1668) and 'De Mulierub Organis Generationi Inservientibus Tractatus Novus' (1672)". Journal of Reproduction and Fertility. Supplement. 17: 1–222. OCLC 468341279. PMID 4567037. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kammerer-Doak, Dorothy; Rogers, Rebecca G. (June 2008). "Female Sexual Function and Dysfunction". Obstetrics and Gynecology Clinics of North America. 35 (2): 169–83, vii. doi:10.1016/j.ogc.2008.03.006. PMID 18486835. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kawatani, Masahito; Tanowitza, Michael; et al. (February 1994). "Morphological and electrophysiological analysis of the peripheral and central afferent pathways from the clitoris of the cat". أبحاث الدماغ. 646 (1): 26–36. doi:10.1016/0006-8993(94)90054-X. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kilchevsky, Amichai; Vardi, Yoram; Lowenstein, Lior; Gruenwald, Ilan (January 2012). "Is the Female G-Spot Truly a Distinct Anatomic Entity?". The Journal of Sexual Medicine. 9 (3): 719–26. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02623.x. PMID 22240236. CS1 maint: ref=harv (link)
    • Cox, Lauren (19 January 2012). "G-Spot Does Not Exist, 'Without A Doubt,' Say Researchers". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2019.
  • Komisaruk, Barry R.; Wise, Nan; Frangos, Eleni; Liu, Wen-Ching; Allen, Kachina; Brody, Stuart (October 2011). "Women's Clitoris, Vagina, and Cervix Mapped on the Sensory Cortex: fMRI Evidence". The Journal of Sexual Medicine. 8 (10): 2822–30. doi:10.1111/j.1743-6109.2011.02388.x. PMC 3186818. PMID 21797981. CS1 maint: ref=harv (link)
    • "Surprise finding in response to nipple stimulation". سي بي إس نيوز.خمسة August 2011. مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2013.
  • Lloyd, Jillian; Crouch, Naomi S.; Minto, Catherine L.; Liao, Lih-Mei; Creighton, Sarah M (May 2005). "Female genital appearance: 'normality' unfolds" (PDF). British Journal of Obstetrics and Gynaecology. 112 (6): 643–646. doi:10.1111/j.1471-0528.2004.00517.x. PMID 15842291. مؤرشف من الأصل (PDF) في 07 أغسطس 2019. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Mah, Kenneth; Binik, Yitzchak M (August 2001). "The nature of human orgasm: a critical review of major trends". Clinical Psychology Review. 21 (6): 823–56. doi:10.1016/S0272-7358(00)00069-6. PMID 11497209. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Martin-Alguacil, Nieves; Pfaff, Donald W.; Shelley, Deborah N.; Schober, Justine M. (June 2008). "Clitoral sexual arousal: an immunocytochemical and innervation study of the clitoris". BJUI. 101 (11): 1407–13. doi:10.1111/j.1464-410X.2008.07625.x. CS1 maint: ref=harv (link)
  • O'Connell, Helen E.; Sanjeevan, Kalavampara V.; Hutson, John M. (October 2005). "Anatomy of the clitoris". The Journal of Urology. 174 (4): 1189–95. doi:10.1097/01.ju.0000173639.38898.cd. PMID 16145367. CS1 maint: ref=harv (link)
    • Mascall, Sharon (11 June 2006). "Time for rethink on the clitoris". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2019.
  • Ogletree, Shirley Matile; Ginsburg, Harvey J. (2000). "Kept Under the Hood: Neglect of the Clitoris in Common Vernacular". Sex Roles. 43 (11–12): 917–26. doi:10.1023/A:1011093123517. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Puppo, Vincenzo (September 2011). "Anatomy of the Clitoris: Revision and Clarifications about the Anatomical Terms for the Clitoris Proposed (without Scientific Bases) by Helen O'Connell, Emmanuele Jannini, and Odile Buisson". ISRN Obstetrics and Gynecology. 2011 (ID 261464): 1–5. doi:10.5402/2011/261464. PMC 3175415. PMID 21941661. CS1 maint: ref=harv (link)
  • ?enayl?, Atilla; Ankara, Etlik (December 2011). "Controversies on clitoroplasty". Therapeutic Advances in Urology. 3 (6): 273–7. doi:10.1177/1756287211428165. PMC 3229251. PMID 22164197. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Smith, K. C.; Parkinson, T. J.; Long, S. E.; Barr, F. J. (2000). "Anatomical, cytogenetic and behavioural studies of freemartin ewes". Veterinary Record. 146 (20): 574–8. doi:10.1136/vr.146.20.574. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Szykman, Micaela; Engh, Anne; Van Horn, Russell; Holekamp, Kay; Boydston, Erin (2007). "Courtship and mating in free-living spotted hyenas" (PDF). Behaviour. 144 (7): 815–46. doi:10.1163/156853907781476418. JSTOR 4536481. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 سبتمبر 2017. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Verkauf, BS; Von Thron, J; O'Brien, WF (1992). "Clitoral size in normal women". أمراض النساء والتوليد. 80 (1): 41–4. PMID 1603495. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Wade, Lisa D.; Kremer, Emily C.; Brown, Jessica (2005). "The Incidental Orgasm: The Presence of Clitoral Knowledge and the Absence of Orgasm for Women". المرأة والصحة (مجلة) (PDF)|format= بحاجة لـ |url= (مساعدة). 42 (1): 117–38. doi:10.1300/J013v42n01_07. PMID 16418125. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Waskul, Dennis D.; Vannini, Phillip; Wiesen, Desiree (2007). "Women and Their Clitoris: Personal Discovery, Signification, and Use". Symbolic Interaction. 30 (2): 151–74. doi:10.1525/si.2007.30.2.151. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Yang, Claire C.; Cold, Christopher J.; Yilmaz, Ugur; Maravilla, Kenneth R. (April 2006). "Sexually responsive vascular tissue of the vulva". BJUI. 97 (4): 766–72. doi:10.1111/j.1464-410X.2005.05961.x. PMID 16536770. CS1 maint: ref=harv (link)

قائمة المراجع

  • Acton, Ashton (2012). . ScholarlyEditions. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Adams, J. N. (1982). The Latin Sexual Vocabulary. مطبعة جامعة جونز هوبكينز. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Andersen, Margaret L.; Taylor, Howard Francis (2007). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ January 3, 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Andriole Jr., Gerald L. (2013). . إلزيفير. ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Angier, Natalie (1999). . Houghton Mifflin Harcourt. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Archer, John; Lloyd, Barbara (2002). . مطبعة جامعة كامبريدج. ISBN . مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bagemihl, Bruce (2000). . Macmillan. ISBN . مؤرشف من الأصل في 26 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Balcombe, Jonathan (2007). . Macmillan. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Balcombe, Jonathan Peter (2011). . دار نشر جامعة كاليفورنيا. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Balon, Richard; Segraves, Robert Taylor (2009). . الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Basavanthappa, BT (2006). . Jaypee Brothers Publishers. ISBN . مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Blackledge, Catherine (2003). . Rutgers University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Boston Women's Health Book Collective (1976). . Simon & Schuster. ISBN .
  • Blumberg, Mark S. (2009). . دار نشر جامعة أكسفورد. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Brandes, Steven B.; Morey, Allen F. (2013). . Springer. ISBN . مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Carroll, Janell L. (2009). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 20 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Carroll, Janell L. (2012). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Carroll, Janell L. (2013). (الطبعة 1st). Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2015. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Casper, Regina C. (2008). . مطبعة جامعة كامبريدج. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Cavendish, Marshall (2010). . 2. Marshall Cavendish Corporation. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Chalker, Rebecca (2002) [2000]. . Seven Seas Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Chapple, C. R.; Steers, William D. (2010). . Springer. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Collins, Eve; Drake, Mandy; Deacon, Maureen (2013). . SAGE. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ June 4, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Crooks, Robert; Baur, Karla (2010). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 23 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Cunningham, F Gary (2005). . مكغروهيل. ISBN . مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dennerstein, Dorraine; Dennerstein, Lorraine; Burrows, Graham D (1983). Handbook of psychosomatic obstetrics and gynaecology. إلزيفير. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Di Marino, Vincent (2014). . Springer. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ September 4, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dixson, Alan F. (2012). . دار نشر جامعة أكسفورد. ISBN . مؤرشف من الأصل في 02 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Drenth, Jelto (2005). . Reaktion Books. ISBN . مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Emmanuele, Jannini; McMahon, Chris G.; Waldinger, Marcel D. (2012). . Springer Science & Business Media. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Fahs, Breanne (2011). . SUNY Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Farage, Miranda A.; Maibach, Howard I. (2013). . CRC Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2013. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Fishbeck, Dale W.; Sebastiani, Aurora (2015). . Morton Publishing Company. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2016. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Flaherty, Joseph A.; Davis, John Marcell; Janicak, Philip G. (1993). . Appleton & Lange. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Fogel, Ingram; Woods, Fugate (2008). . Springer Publishing Company. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Francoeur, Robert T. (2000). The Complete Dictionary of Sexology. The Continuum Publishing Company. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Frayser, Suzanne G.; Whitby, Thomas J (1995). . Libraries Unlimited. ISBN . مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ November 7, 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Freberg, Laura A. (2009). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Fuller, Linda K (2008). . Macmillan. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Ginger, V A T; Yang, C C (2011). "Chapter 2: Functional Anatomy of the Female Sex Organs". In Mulhall, John P.; Incrocci, Luca; Goldstein, Irwin; Rosen, Ray (المحررون). . Springer Publishing. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Girshick, Lori B.; Green, Jamison (2009). . UPNE. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Goodman, S. (2009). "Family Eupleridae (Madagascar Carnivores)". In Wilson, D; Mittermeier, R (المحررون). . 1: Carnivores. Lynx Edicions. ISBN . مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Gould, Stephen Jay (2002). . دار نشر جامعة هارفارد. ISBN . مؤرشف من الأصل في 07 يونيو2012. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Greenberg, Jerrold S.; Bruess, Clint E.; Conklin, Sarah C (2010). . Jones & Bartlett Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Halberstam, Judith (1998). . Duke University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ September 9, 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Hall, Brian Keith (2005). . دار نشر جامعة كاليفورنيا. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Heffner, Linda (2001). Human Reproduction at a Glance. Blackwell Sciences. ISBN .
  • Hite, Shere (2003). . New York: Seven Stories Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Hooper, Anne (2001). . Penguin. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Hyde, Janet Shibley (2006). Understanding Human Sexuality. ماكجروهيل التعليم. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Jones, Richard E.; Lopez, Kristin H. (2013). . Academic Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Irvine, Janice M. (2005). . Temple University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kahn, Ada P.; Fawcett, Jan (2008). . Infobase Publishing. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kaplan, Helen Singer (1983). . Psychology Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kaufman, Raymond H; Faro, Sebastian; Brown, Dale (2005). . إلزيفير. ISBN . مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2014. The external genitalia of a female fetus may become masculinized if exposed to excess androgens in utero. ... Besides enlargement, congenital abnormalities of the clitoris may also include agenesis or hypoplasia. ... After the 13th to 14th weeks of gestation, androgen exposure produces clitoromegaly alone. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Komisaruk, Barry R.; Whipple, Beverly; Nasserzadeh, Sara; Beyer-Flores, Carlos (2009). . مطبعة جامعة جونز هوبكينز. ISBN . مؤرشف من الأصل في 29 يونيو2014. اطلع عليه بتاريخ November 6, 2011. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kotpal, R. L. (2010). . Rastogi Publications. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Krychman, Michael L. (2009). . Jones & Bartlett Publishers. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lehmiller, Justin J. (2013). . جون وايلي وأولاده  . ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Libertino, John A. (1998). Reconstructive urologic surgery. Mosby. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lief, Harold I. (1994). "Discussion of the Paper by Helen Singer Kalplan". In Berger, Milton Miles (المحرر). . Psychology Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Llord, J; Uchil, D (June 23, 2011). "12: Reproduction: Ambiguous Genitalia". In Arulkumaran, Sabaratnam; Regan, Lesley; Papageorghiou, Aris; Monga, Ash; Farquharson, David (المحررون). . دار نشر جامعة أكسفورد. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lloyd, Elisabeth Anne (2005). . دار نشر جامعة هارفارد. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ January 5, 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Merz, Eberhard; Bahlmann, F. (2004). Ultrasound in Obstetrics and Gynecology. 1. Thieme Medical Publishers. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • McAnulty, Richard D.; Burnette, M. Michele (2003). Exploring human sexuality: making healthy decisions. Allyn & Bacon. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Miller, Geoffrey (2011). . راندوم هاوس. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Momoh, Comfort (2005). "1: Female Genital Mutilation". In Momoh, Comfort (المحرر). . Radcliffe Publishing. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Morris, Desmond (2007). . Macmillan. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Morganstern, Steven; Abrahams, Allen (1998). . ماكجروهيل التعليم. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Neil, L.; Sigal, Pete; Chuchiak, IV, John F. (2007). . Duke University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • O'Connell, Helen E.; Sanjeevan, Kalavampara V (2006). Goldstein, Irwin Joseph (المحرر). . Taylor & Francis US. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Pitts-Taylor, Victoria (2008). . Greenwood Publishing Group. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2013. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Pomeroy, Wardell Baxter (1982) [1972]. . Yale University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Porst, Hartmut; Buvat, Jacques (2008). . جون وايلي وأولاده  . ISBN . مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ June 3, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Reinisch, June M; Beasley, Ruth (1991). . Macmillan. ISBN . مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2015. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Roberts, Keath (2006). . Lotus Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Rodgers, Joann Ellison (2003). . Macmillan. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ September 4, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Rosenthal, Martha (2012). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Rosenzweig, Mark R.; Leiman, Arnold L.; Breedlove, Marc (1996). . Sinauer Associates. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Rosevear, Donovan Reginald (1974). . London: Trustees of the British Museum (Natural History). ISBN . اطلع عليه بتاريخ November 9, 2013. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Roughgarden, Joan (2004). . دار نشر جامعة كاليفورنيا. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ November 9, 2013. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Saladin, Kenneth S. (2010). . ماكجروهيل التعليم. ISBN . مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Seidman, Steven; Fischer, Nancy L.; Meeks, Chet (2006). . Taylor & Francis. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Schatzberg, Alan F.; Cole, Jonathan O.; DeBattista, Charles (2010). . 1. الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ June 4, 2014. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Schünke, Michael; Schulte, Erik; Ross, Lawrence M.; Lamperti, Edward D.; Schumacher, Udo (2006). . 1. Thieme Medical Publishers. ISBN . مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Schuenke, Michael; Schulte, Erik; Schumacher, Udo (2010). . Thieme Medical Publishers. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Sloane, Ethel (2002). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Swancutt, Diana M (2007). "Still before sexuality: "Greek" androgyny, the Roman imperial politics of masculinity and the Roman invention of the Tribas". In Penner, Todd C.; Stichele, Caroline Vander (المحررون). . Brill. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ September 9, 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Taormino, Tristan (2009). . Quiver. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Tavris, Carol; Wade, Carole; Offir, Carole (1984). . جامعة ميشيغان. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Weiten, Wayne; Dunn, Dana S.; Hammer, Elizabeth Yost (2011). . Cengage Learning. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ November 9, 2013. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Westheimer, Ruth (2000). Encyclopedia of sex. Continuum. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Wilkinson, Edward J. (2012). . Lippincott Williams & Wilkins. ISBN . مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Williams, Linda (2008). . Duke University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Wingfield, John C (2006). "Communicative Behaviors Hormone–Behavior Interactions, and Reproduction in Vertebrates". In Neill, Jimmy D (المحرر). . 2. Gulf Professional Publishing. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:31:37
التصنيفات: بظر, أعضاء الجسم, الجهاز التناسلي الأنثوي عند الإنسان, الجهاز التناسلي الأنثوي عند الثدييات, جهاز تناسلي أنثوي, حوض, صحة المرأة, فرج, صفحات بأخطاء في المراجع, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, أخطاء CS1: markup, CS1: Julian–Gregorian uncertainty, صفحات بها مراجع بالألمانية (de), صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P527, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P361, صفحات تستخدم خاصية P1323, صفحات تستخدم خاصية P1402, صفحات تستخدم خاصية P1554, صفحات تستخدم خاصية P672, صفحات تستخدم خاصية P486, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, CS1 maint: ref=harv, صفحات تحتوي مراجع ويب منسقة بدون رابط تشعبي, CS1: long volume value, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة علم الجنس/مقالات متعلقة, بوابة صحة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة تشريح/مقالات متعلقة, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة علم الأحياء/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ما وراء مكرمة الشبل «أواب»

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:05
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

أردوغان وشريف يبحثان مستجدات كارثة السيول في باكستان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:23
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 66%

السعودية الأولى في الشرق الأوسط بالجودة البحرية للقرن الحالي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:27
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 93%

الأمير ويليام: إعلاني أميرا لويلز يشرفني

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:23
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 96%

ليبيا: نجل حفتر يرافق صالح في زيارته لقطر

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:26
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 93%

«حِراك سياسي» مصري تحت مظلة «الحوار الوطني»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:24
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 93%

روسيا تعتزم إمداد الغاز والكهرباء إلى منطقة زابوريجيا خلال ا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:26
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 61%

إسرائيل تسحب سفيرها لدى المغرب للتحقيق في «جرائم أخلاقية»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:21
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 90%

وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره الهندي تعزيز العمل المشترك

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:25
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 99%

خبير لغة جسد يحلل ظهور هارى ووليام لتحية الجمهور: بينهما وحدة وترابط

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:15
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 47%

تشارلز الثالث: كيف تفاعل سكان إسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:41
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

رئيس الوزراء: نستهدف الوصول لـ 30 مليار دولار دخلا من قطاع السياحة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:14
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 50%

بعد خسائر ميدانية... روسيا «لا ترفض» المفاوضات مع أوكرانيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:20
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 99%

لابيد يتوجه إلى ألمانيا لتنسيق المواقف بشأن الاتفاق النووي ا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:29
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 58%

سفارة بريطانيا بالقاهرة: فتح سجل التعازي في وفاة الملكة إليز

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:37
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 62%

لافروف: روسيا لا ترفض إجراء مفاوضات مع أوكرانيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:33
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 67%

بوتين يحذر ماكرون من «عواقب كارثية» للهجمات على زابوريجيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:19
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 98%

مصر تعيد التأكيد على ضرورة التوصل لاتفاق ملزم بشأن سد النهضة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:19
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 56%

بأهداف عالمية..ريال مدريد يمتع ويقهر مايوركا برباعية (فيديو)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:26
مستوى الصحة: 68% الأهمية: 74%

ضغط دولي على إثيوبيا لـ«التهدئة» مع متمردي «تيغراي»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:23:18
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 87%

اتحاد الكرة يخاطب الكاميرون ونيجيريا لتنظيم وديتين مع منتخب الشباب

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-11 18:22:16
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 41%

تحميل تطبيق المنصة العربية