استعمار الكويكبات

عودة للموسوعة

استعمار الكويكبات (بالإنجليزية: Colonization of the asteroids)‏، هي فكرة مفادها حتى الكويكبات الموجودة بحزام الكويكبات يمكن حتى تصلح للاستعمار البشري. تعتبر نجاة البشرية أحد الدوافع التي تحثناعلى بذل الجهود لاستعمار هذه الكويكبات بالإضافة إلى بعض الدوافع الاقتصادية الأخرى المتعلقة بالتنقيب عن الثروات المعدنية بهذه الكويكبات. تقابل عملية استعمار الكويكبات الكثير من العقبات التي يجب حتى نتغلب عليها حتى يتمكن البشر من الإقامة هناك مثل المسافات الشاسعة حتى نصل إليها، ونقص الجاذبية عليها، ودرجة الحرارة، والإشعاع، والمشكلات النفسية.

الدوافع

نجاة البشرية

تعتبرإمكانية نجاة البشرية على المدى البعيد أحد أبرز الموضوعات التي تُناقَش بشأن استعمار الكويكبات. يمكن لمستعمرة بشرية على أحد الكويكبات حتى تضمن استمرارية الجنس البشري في حالة وجود خطر كارثي عالمي يهدد الحياة على الأرض مثل محرقة نووية، أوشتاء نووي تابع لها، أوثورات بركانية هائلة. وضح مايكل غريفين مدير وكالة ناسا عام 2006 أهمية السعي خلف استعمار الفضاء ونطق: «لا يكمن الهدف وراء ذلك في الاستكشافات الفهمية فقط، ولكنه يضم أيضًا أعطى الاستيطان البشري خارج الأرض إلى المجموعة الشمسية مع مرور الوقت. لن تنجوالكائنات التي تسكن كوكبًا واحدًا على المدى البعيد. ويجب علينا نحن البشر حتى نسعى لاستيطان الكواكب الأخرى في النهاية إذا أردنا حتى ينجوالجنس البشري لمئات آلاف ملايين السنين».

الاقتصاد

يعتبر التنقيب عن الثروات المعدنية بالكويكبات أحد الأمور الهامة أيضًا التي تُناقش بشأن استعمارها. تحتوي الكويكبات على كميات كبيرة من المواد القيّمة مثل المعادن النادرة، والفلزات النفيسة، والثلوج والتي يمكن حتى تُستخرج من الكويكبات وتُنقل إلى الأرض للاستفادة منها. عملى سبيل المثال، تبلغ قيمة كويكب 16 سايكي عشرة آلاف كدريليون دولار أمريكي من معدني الحديد والنيكل. تُقدر ناسا عدد الكويكبات التي تتعدى أقطارها الكيلومتر والموجودة بحزام الكويكبات بنحو1.1 إلى 1.9 مليون كويكب بالإضافة لملايين أخرى من الكويكبات الأصغر. ويتشابه نحو8% منها في التكوين مع الكويكب 16 سايكي. توجد شركة باسم «الموارد الكوكبية» تسعى إلى تطوير تقنيات خاصة بالتنقيب عن الثروات المعدنية بالكويكبات. تُقدر شركة الموارد الكوكبية قيمة بعض الكويكبات ذات طول 30 متر فقط بنحو25 إلى 50 بليون دولار من البلاتينيوم.

وسائل السفر

التحديات

تعتبر المسافة هي العقبة الرئيسية التي تقابل رحلات السفر إلى الكويكبات إذ تبلغ المسافة بين الأرض وحزام الكويكبات 204.43 مليون ميل. يقابل الفهماء تحديًا مشابهًا لهذا في المهمات الخاصة بإرسال البشر إلى المريخ، والذي يبعد عن الأرض بمسافة 35.8 مليون ميل. استغرقت الرحلة إلى المريخ 253 يومًا، وهذا الرقم خاص برحلة المهمة مارس روفر. قامت جميع من روسيا، والصين، ووكالة الفضاء الأوروبية بإجراء تجربة عُرفت باسم مريخ-500 لقياس القدرات البدنية والنفسية للرحلات الفضائية المأهولة. استُنتج من التجربة حتى مدة الوحدة التي يمكن حتى يتحملها البشر خلال رحلة فضائية مأهولة هي 18 شهرًا. وستصل مدة الرحلة إلى حزام الكويكبات إلى أكثر من 18 شهرًا وفقًا للتقنيات المتاحة حاليًا ما يعني حتى مثل هذه الرحلات المأهولة لا تتوافق مع إمكانياتنا التقنية.

الهبوط

لا تعتبر الكويكبات أجرامًا ضخمة بالشكل الكافي ليكون لها قوة جاذبية، وهذا يصعب من هبوط المركبات الفضائية عليها. لم تهبط أي مركبة فضائية بعد على الكويكبات، ولكن هبطت مركبة فضائية بشكل مؤقت على الكويكب 162173 ريوغو، وهوأحد الأجرام القريبة للأرض التابعة لمجموعة أبوللو. وكانت هذه العملية جزءًا من مهمة هايابوسا-2 التابعة لوكالة الفضاء اليابانية. أُجريت عملية الهبوط باستخدام أربعة محركات شمسية أيونية، وأربع بكرات من الدوافع لإمداد المركبة بقوة الدفع اللازمة. وسمحت هذه التقنية بضبط وضع المركبة ومدارها حتى هبطت على ريوغو. يمكن تطبيق هذه التقنيات للقيام بعملية هبوط مماثلة على أحد الكويكبات بنجاح. التحديات التي تقابل حياة البشر هناك

تحديات تعايش السكان

الجاذبية

ينتج عن نقص الجاذبية الكثير من الآثار السلبية على جسم الإنسان. يؤثر الانتنطق بين مجالات الجاذبية المتنوعة على التموضع المكاني للجسم، والتناسق، والاتزان، والحركة، ويسبب أيضًا دوار الحركة. تفتقرالكويكبات غير المزودة بالجاذبية الاصطناعية للجاذبية بشكل نسبي عند مقارنتها بالأرض. يسبب انعدام تأثير الجاذبية على جسم الإنسان فقد العظام لمكوناتها المعدنية، وانخفاض كثافة العظام بنحو1% شهريًا، وعند مقارنة هذه النسبة مع المسنين، فنجد حتى معدل انخفاض كثافة العظام عندهم يبلغ 1% إلى 1.5% سنويًا فقط. يسبب تحرر الكالسيوم من العظام في الفضاء أيضًا ازدياد معدلات تكون حصوات الكلى عند الأشخاص المعرضين لبيئات منخفضة الجاذبية. ويمكن حتى تسبب نقص الجاذبية أيضًا مشاكل بالنظر وزيادة الضغط داخل الدماغ بسبب حركة السوئل أعلى إلى الرأس.

تنخفض اللياقة العامة أيضًا، وتصبح التغذية السليمة أمرًا لابد منه. ينخفض النشاط العضلي للجسم في غياب الجاذبية، وتصبح الحركة العامة أسهل بشكل كبير. ولهذا، تنخفض الكتلة العضلية بالإضافة إلى حدوث مشاكل بالجهاز القلبي الوعائي ما لم تُمارَس التمارين الرياضة بشكل منتظم.

الجاذبية الاصطناعية

يمكن حتى توفر الجاذبية الاصطناعية حلًا لآثار انعدام الجاذبية السلبية على جسم الإنسان. اقترحت إحدى الدراسات الخاصة بطرق إمداد الكويكبات بالجاذبية الاصطناعية، والتي أجراها مجموعة من الباحثين بجامعة فيينا، بتفريغ الجرم الفلكي مع تدويره. سيعيش المستعمرون بداخل هذا الكويكب الدوّار، وستحاكي القوى الطاردة المركزية جاذبية الأرض. لم يستبعد الباحثون إمكانية تطبيق هذه الطريقة إذا وجدنا أحد الكويكبات بأبعاد وتكوين ضمن مستويات مقبولة، بالرغم من عدم وضوح إمكانية حتى تكون هذه الكويكبات قويةً بما يكفي لتحافظ على معدلات الدوران اللازمة.

لا توجد حاليًا أي طريقة لتوفير الجاذبية الاصطناعية بشكل كبير وعملي للرحلات الفضائية أولجهود الاستعمار الفضائي بسبب العقبات المتعلقة بالحجم والتكلفة. ومع ذلك، أجرت بعض المعامل والمنظمات البحثية عدد من الاختبارات باستخدام أجهزة الطرد المركزي البشرية لدراسة آثار التعرض للجاذبية الاصطناعية بشكل مستمر أومتبتر على الجسم البشري ليحاولوا تحديد إمكانية تطبيق هذه الطريقة في المهمات المستقبلية مثل الرحلات الفضائية الطويلة ورحلات استعمار الفضاء. عثر فريق بحثي بجامعة كولورادو-بولدرأنهم تمكنوا من جعل جميع المشاركين في التجربة يشعرون بحالة من الراحة أثناء الدوران بمعدل 17 دورة بالدقيقة تقريبًا داخل جهاز الطرد المركزي البشري، دون حدوث حالة دوار الحركة التي تفسد جميع المحاولات التي تُجرى لاختبار تأثير الجاذبية الاصطناعية على المستويات الصغيرة. وهذا يوفر طريقة بديلة يمكن حتى تكون قابلة للتطبيق بسبب الانخفاض الكبير في تكلفتها.

الحرارة

تعتبر درجة الحرارة عند حزام الكويكبات الواقع بين مداري كوكب المريخ والمشتري أحد التحديات الصعبة أمام استعمارنا للكويكبات. يُعتقد حتى درجات الحرارة عند حزام الكويكبات تتراوح بين 73 إلى 103 درجة مئوية تحت الصفر. تُعيق درجات الحرارة تلك إمكانية الحياة بالنسبة للبشر بدون الاعتماد على نظام صناعي للتدفئة. وسيحتاج البشر إلى مصادر طاقة كافية لتوفير التدفئة المستمرة اللازمة حول الكويكب المستهدف لتستمر الحياة عليه.

يمكن حتى نحصل على مصدرللطاقة الحرارية اللازمة بشكل كافِ للمستعمرات البشرية على الكويكبات من خلال تحويل الإشاع إلى طاقة. استُخدمت مواد نانوية بواسطة الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي لتحويل الإشعاع بشكل مباشر إلى طاقة كهربية. يمكن لهذه المواد النانوية أيضًا حتى تولد الطاقة من خلال عملية الانشطار النووي، وهي عملية تحلل المواد النشطة إشعاعيًا. يمكن لهذه التقنية حتى تزود المستعمرات البشرية البعيدة عن الشمس والموجودة بحزام الكوكيبات بالتدفئة اللازمة للحياة هناك عن طريق تحويل كميات الإشعاع الكبيرة المؤثرة على أسطح هذه الكوكيبات إلى طاقة.

الإشعاع

تعتبر البيئة بالفضاء بيئةً إشعاعية قاتلة، وذلك نتيجة الأشعة الكونية والانفجارات الشمسية. يمكن حتى تُزيد هذه الأشعة الكونية من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسرطان، وأمراض الجهاز العصبي المركزي، ومتلازمة الإشعاع الحادة. تحمينا الأرض من هذه المخاطر الإشعاعية بعمل المجال المغناطيسي لها وغلافها الجوي، ولكن تفتقر الكويكبات لهذه الأنظمة الدفاعية.

توجد طريقة وحيدة لنحتمي من هذا الخطر الإشعاعي على الكويكبات، وهي العيش بداخلها. قدَّر الفهماء حتى البشر يمكن حتى يحصلوا على حماية كافية من المخاطر الإشعاعية هناك بالعيش داخل الكويكبات على عمق 100 متر تقريبًا. ومع ذلك، يعيق التكوين الخاص بهذه الكويكبات من تطبيق هذا الحل؛ لأن أغلب الكويكبات تعبير عن كومة أنقاض متماسكة بشكل ضعيف ما يُقلل من السلامة الهيكلية الخاصة بها.

المشاكل النفسية

يؤثر السفر إلى الفضاء بشكل كبير على الصحة النفسية للبشر، بالإضافة إلى التغيرات التي تطرأ على البنية الدماغية، والترابط العصبي، والسلوك.

يمكن حتى تؤثر الإشعاعات النووية على المخ، ودُرس تأثيرها على فئران التجارب بشكل موسع. توضح هذه الدراسات حتى الحيوانات تعاني من انخفاض بالذاكرة المكانية، والترابط العصبي، والذاكرة. وزادت معدلات الخوف والقلق عند هذه الحيوانات أيضًا. يمكن أيضًا حتى يشارك الانعزال بالفضاء وصعوبات النوم في حدوث مشاكل نفسية. وتسبب صعوبات التواصل مع البشر على الأرض في حدوث حالة من الوحدة، والقلق، والاكتئاب. أُجريت دراسة لتحاكي المشاكل النفسية لرحلات الفضاء المطولة. شارك بهذه الدراسة ستة ذكور بخلفيات تعليمية مماثلة لرواد الفضاء أقاموا داخل وحدات اختبار مغلقة لمدة 520 يومًا. تبين إصابة المشاركين بهذه الدراسة بأعراض للاكتئاب بدرجة متوسطة، واضطرابات بالنوم، وأرق، وإرهاق بدني.

أعربت ناسا عن إنهاء أوإيقاف بعض من مهماتها الكبرى لأسباب متعلقة بالمشاكل النفسية. ضمت هذه المشاكل وجود حالات من التوهم العقلي المشهجر، والاكتئاب، والحزن الشديد المصاحب للتجارب الفاشلة.

ومع ذلك، يمكن حتىقد يكون للرحلات الفضائية أثر إيجابي من الناحية النفسية على الكثير من رواد الفضاء. عبَّر الكثير من رواد الفضاء عن شعورهم بالاعتزاز لكوكبهم، ولتحقيق غايتهم، بالإضافة إلى اعتزازهم الروحاني. يحدث هذا بشكل رئيسي من خلال رؤيتهم لكوكب الأرض من الفضاء.

المراجع

  1. ^ Allison, Peter Ray. "How we could survive on an asteroid". bbc.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  2. ^ Kaku, Michio (2018). The future of humanity : terraforming Mars, interstellar travel, immortality, and our destiny beyond Earth (الطبعة First). New York. ISBN . OCLC 1013774445.
  3. ^ " (باللغة الإنجليزية). 2005-09-25. ISSN 0190-8286. مؤرشف من الأصل فيتسعة أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  4. ^ Parnell, Brid-Aine. "NASA Will Reach Unique Metal Asteroid Worth $10,000 Quadrillion Four Years Early". Forbes (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيتسعة نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2019.
  5. ^ "What are asteroids?". phys.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيتسعة نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2019.
  6. ^ "In Depth | Asteroids". NASA Solar System Exploration. مؤرشف من الأصل فيتسعة نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2019.
  7. ^ "Tech billionaires bankroll gold rush to mine asteroids". Reuters (باللغة الإنجليزية). 2012-04-24. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2019.
  8. ^ Williams, Matt (2016-08-10). "How Long Does it Take to get to the Asteroid Belt?". Universe Today (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  9. ^ mars.nasa.gov. "Mars Close Approach | Mars in our Night Sky". NASA’s Mars Exploration Program (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  10. ^ "Long-duration space travel". iop.org. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  11. ^ "In Depth | Hayabusa 2". NASA Solar System Exploration. مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  12. Perez, Jason (2016-03-30). "The Human Body in Space". NASA. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  13. ^ Maindl, Thomas I.; Miksch, Roman; Loibnegger, Birgit (2019). "Stability of a Rotating Asteroid Housing a Space Station". Frontiers in Astronomy and Space Sciences (باللغة الإنجليزية). 6. doi:10.3389/fspas.2019.00037. ISSN 2296-987X.
  14. ^ Feltman, Rachel (2013-05-03). "Why Don't We Have Artificial Gravity?". Popular Mechanics (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في ثلاثة يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  15. ^ Clément, Gilles (2017-11-24). "International roadmap for artificial gravity research". NPJ Microgravity (باللغة الإنجليزية). 3 (1): 29. doi:10.1038/s41526-017-0034-8. ISSN 2373-8065. PMC 5701204. PMID 29184903.
  16. ^ "Artificial gravity—without the motion sickness". CU Boulder Today (باللغة الإنجليزية). 2019-07-02. مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  17. ^ "What is the asteroid belt?". phys.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  18. ^ . newscientist.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019. Invalid |script-title=: missing prefix (مساعدة)
  19. ^ Globus, Al. "Space Settlement Basics". NASA. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019.
  20. ^ Boland, Stephanie. "This is your brain on Mars: what space travel does to our psychology" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  21. ^ "Mission to Mars". apa.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  22. ^ Morris, Nathaniel P. "Mental Health in Outer Space". Scientific American Blog Network (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
  23. ^ Goldhill, Olivia. "Astronauts report an "overview effect" from the awe of space travel—and you can replicate it here on Earth". Quartz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:32:14
التصنيفات: استيطان الفضاء, تعدين فضائي, كويكبات, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), أخطاء CS1: script parameters, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, بوابة رحلات فضائية/مقالات متعلقة, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اجتماع حاسم ومستمر لإدارة الهلال حتي مواجهة الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-20 18:18:27
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 36%

«الري» تعلن سقوط الأمطار حتى الثلاثاء المقبل

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-20 18:18:39
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

مدير آثار سقارة يكشف كواليس الكشف الأخير| خاص

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-20 18:18:44
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

خاص | قبل إعلانها.. ننشر تفاصيل حركة القيادات المحلية القادمة 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-20 18:18:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

الرئيس السيسي يستقبل بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للموارنة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-20 18:18:45
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 59%

وزير القوى العاملة: الأم قادرة على الدفاع عن الوطن وتحقيق تنميته

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-20 18:18:46
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 61%

الرئيس السيسي يستقبل قائد القوات البرية الأوغندية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-20 18:18:42
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية