كيتوبوقا نويان أوخطغا نويان (توفي 1260 بالهجري: Kitbuga، بالمنغولية: Хитбух) قائد هجري مسيحي بارز من قبيلة النايمان التي هي جزء من المغول تبعت ممضى كنيسة المشرق، كان مقرباً لهولاكوخان وأحد أبرز قادته رغم كبر سنه. عاونه على غزوبلاد فارس والمشرق العربي. قاد أحد أجنحة الجيش الذي غزا بغداد، وساعد في غزودمشق. عندما اضطر هولاكوللعودة إلى منغوليا بسبب وفاة شقيقه الخان الأعظم مونكوخان أخذ معه معظم الجيش، ابقى خطغا قائدا على بقية الجيش الموجود بالشام وهوالمسؤول عن تقدم جيشه نحومصر لملاقاة المملوكي. وقد اغتال في معركة عين جالوت سنة 658هـ/1260م. وكان شيخاً كبيراً قد أسن عند مقتله، وكان يميل إلى دين النصارى، ولكن لا يمكنه الخروج من حكم جنكيز خان في الياساق.

السيرة الذاتية

هونائب هولاكوعلى بلاد الشام، ونوين يعني: أمير عشرة آلاف، وكان قد فتح لأستاذه هولاكومن أقصى بلاد العجم إلى الشام، وقد استوعب جنكيز خان جد هولاكووكان خطغا هذا يعتمد في حروبه للمسلمين أشياء لم يسبقه أحد إليها. كان إذا فتح بلداً ساق مقاتلة هذا البلد إلى البلد الآخر الذي يليه، ويطلب من أهل ذلك البلد حتى يؤوا هؤلاء إليهم، فإن عملوا حصل مقصوده في تضييق الأطعمة والأشربة عليهم، فتقصر مدة الحصار عليه، لما ضاق على أهل البلد من أقواتهم، وإن امتنعوا من إيوائهم عندهم قاتلهم بأولئك المقاتلة الذين هم أهل البلد الذي فتحه قبل ذلك، فإن حصل الفتح وإلا كان قد أضعف أولئك بهؤلاء حتى يفني تلك المقاتلة، فإن حصل الفتح وإلا قاتلهم بجنده وأصحابه مع راحة أصحابه وتعب أهل البلد وضعفهم حتى يفتحهم سريعاً.

وكان يبعث إلى الحصن يقول: إذا ماءكم قد قلَّ فنخشى حتى نأخذكم عنوة فنقتلكم عن آخركم، ونسبي نساءكم وأولادكم فما بقاؤكم بعد ذهاب مائكم، فافتحوا صلحاً قبل حتى نأخذكم قسراً. فيقولون له: إذا الماء عندنا كثير فلا نحتاج إلى ماء. فيقول: لا أصدق، حتى أبعث من عندي من يشرف عليه فإن كان كثيراً انصرفت عنكم. فيقولون: ابعث من يشرف، عليه فيرسل رجالاً من جيشه معهم رماح مجوفة محشوسماً، فإذا دخلوا الحصن الذي قد أعياه ساطوا ذلك الماء بتلك الرماح على أنهم يفتشونه ويعهدون قدره، فينفتح ذلك السم ويستقر في ذلك الماء فيكون سبب هلاكهم وهم لا يشعرون.

نطق عنه الشيخ قطب الدين اليونيني: قد رأيته ببعلبك حين حاصر قلعتها، وكان شيخاً حسناً له لحية طويلة مسترسلة قد ضفرها مثل الدبوقة، وتارة يعلقها من خلفه بأذنه، وكان مهيباً شديد السطوة نطق: وقد ولج الجامع فصعد المنارة ليتأمل القلعة منها، ثم خرج من الباب الغربي فدخل دكاناً خراباً فقضى حاجته والناس ينظرون إليه وهومكشوف العورة، فلما فرغ من حاجته مسحه بعض أصحابه بقطن ملبد مسحة واحدة.

قيادة الجيوش

حصار صيدا: خطغا في لقاءة جوليان غرينيه عام 1260. من Fleur des histoires d'orient.

أصدر مونكوخان أوامره إلى خطغا لمحاربة الإسماعيليين النزاريين وأخذ قلاعهم في 1252. ومع تقدم هولاكوانتقل خطغا إلى غرب بلاد فارس بعد سلسلة من عمليات الحصار للمدن. وكان آمرا لإحدى الأجنحة التي اكتسحت بغداد، وتوجه مع آمره لحصار دمشق. فقد هرب الناصر يوسف بجيشه وصحبه الملك المنصور صاحب حماة باتجاه غزة بفلسطين. تاركين مدينة دمشق بلا قوة عسكرية تحميها، فقرر أعيانها باتفاق الأمير الزين الحافظي على تسليم المدينة إلى هولاكو، فتسلمها بعض الأمراء الذين بعث بهم هولاكوإلى الملك الناصر وهوعلى برزة. ودخلها المغول دون إراقة الدماء ليلة الاثنين السابع من صفر 658هـ/ديسمبر 1260م بعد حتى خط هولاكوأمانًا لأهل دمشق وما حولها. أما القلعة فقد قام واليها بدر الدين محمد بن قراجا بإغلاق أبوابها رافضا الخضوع للمغول، فعمد خطغا إلى محاصرتها، حتى استسلمت للمغول، فنهبوا جميع ما تحويه، واجتهدوا في خراب أسوارها، وقتلوا من كان به. يقول رنسيمان: "بسقوط المدن الثلاث الكبرى: بغداد وحلب ودمشق، تراءى كأن الإسلام في غرب آسيا حان أجله. ففي دمشق، وفي سائر الجهات في غرب آسيا، لم يكن الفتح المغولي من معنى سوى انتعاش المسيحيين المحليين. وإذا كان خطغا نفسه مسيحيا، فلم يخف عواطفه. فأضحى المسلمون في الشام ولأول مرة منذ القرن السابع -الفتح الإسلامي- أقلية مغلوبة على أمرها فأخذوا يتحرقون للانتقام".

ما قبل اللقاءة مع المماليك

خلال تلك الفترة سحب هولاكومعظم جيشه متجها إلى فارس بسبب الأحداث التي جرت في العاصمة المنغولية: حيث توفي أخوه الخان العظيم مونكوخان في الصين سنة 655هـ/1257م وتنازع أخواه الآخرين قوبلاي وأريق بوكا على ولاية العرش. وبالرغم من حتى هولاكوله الحق حتى ينافسهم على عرش المغول، غير أنه عدل عن ذلك بسبب ماتهيأ له من الفتح والظفر في إيران والشام. وإن كان يرى حتى قوبلاي أجدر بتولي هذا المنصب، لذا فهوحريص على حضور القورلتاي ليزكي ترشيح قوبلاي كخان أعظم. ومن ناحية أخرى كان هولاكويفهم بتهديد ابن عمه بركة خان الذي يحكم القبيلة المضىية بالقبجاق، وصار يتوعده بالانتقام بسبب ما اقترفه من مذابح للمسلمين ولتجرئه على مقام الخلافة وقتل الخليفة. لهذا اضطر هولاكوللعودة إلى إيران وفي نيته حتى يكتفي بما تم فتحه، ولكن الحاح المسيحيين الشرقيين وفي مقدمتهم الملك هيتوم ملك أرمينية الذي جعل هولاكويوافق على حتى يهجر قائده خطغا وتحت إمرته 2 دومين أي عشرة آلاف مقاتل. فبقي خطغا مسئولا عن بقية جيش المغول الموجود في الشام.

موقف الصليبيين

حاول خطغا المسيحي التحالف مع مملكة بيت المقدس الصليبية ولكن بابا الفاتيكان منع وحرم التحالف مع المغول. ثم أتت حادثة اغتال ابن أخي خطغا بواسطة الفرسان الصليبين بصيدا فاكتسح صيدا عقابا على ذلك. أما الصليبيون في عكا فقد اتجه قطز إلى مسالمتهم ومهادنتهم، واستأذنهم بعبور جيشه الأراضي التي يحتلونها وطلب منهم الوقوف على الحياد من الحرب ما بين المماليك والمغول. إلا إذا الصليبيين سلموا بأن المسألة هي مسألة وقت ثم يكتسحهم المغول ويدمرونهم كما دمروا غيرهم، فلذلك غضوا الطرف على اجتياز المماليك أراضيهم ولم يتصدوا لهم. وقد بر على مابدى اولئك الصليبيين بوعدهم فلم يغدروا بالمعسكر الإسلامي من الخلف. في 15 شعبان 658هـ/أغسطس 1260 م خرج قطز يسبقه بيبرس البندقداري ليكشف أخبار المغول. قابلت سرية بيبرس طلائع جنود المغول في منطقة قرب غزة، كان قائد المغول في غزة هوبايدر أخوخطغا الذي أوفد له كتابا يفهمه فيه بتحرك المسلمين، أخذ بيبرس في مناوشة وقتال المغول حتى انتصر عليهم. اتجه بعدها قطز إلى غزة ومنها عن طريق الساحل إلى شمال فلسطين. في تلك الأثناء اجتمع خطغا الذي كان في بعلبك بالبقاع مع وجهاء جيشه، فاستشار الأشرف صاحب حمص والمجير بن الزكي، فأشاروا عليه بأنه لا قبل له بالمظفر حتى يعود سيده هولاكوخان، ومنهم من أشار إليه -اعتمادا على قوة المغول التي لا تقهر- حتى ينطلق لقتالهم. اختار خطغا حتى يتجه لقتالهم فجمع جيشه وانطلق باتجاه جيش المسلمين حتى لاقاهم في المكان الذي يعهد باسم عين جالوت.

المعركة

التقى الفريقان في المكان المعروف باسم عين جالوت في فلسطين في 25 رمضان 658 هـ/3 سبتمبر 1260 م (وقت وصول الجيشين تماما مختلف فيه). قامت مقدمة الجيش بقيادة بيبرس بهجوم سريع ثم انسحبت متظاهرة بانهزام مزيف هدفه سحب خيالة المغول إلى الكمين، في حين كان قطز قد حشد جيشه استعدادا لهجوم مضاد كاسح، ومعه قوات الخيالة الفرسان الكامنين فوق الوادي.

وانطلت الحيلة على خطغا فحمل بكل قواه على مقدمة جيش المسلمين واخترقه وبدأت المقدمة في التراجع إلى داخل الكمين، وفي تلك الأثناء خرج قطز وبقية مشاة وفرسان الجيش وعملوا على تطويق ومحاصرة قوات خطغا، حيث كانت جيوش المسلمين ينزلون من فوق تلال الجليل، والمغول يصعدون إليهم. ثم هجم خطغا بعنف شديد إلى درجة حتى مقدمة جيش المسلمين ازيحت جانبا، فاستبسل خطغا في القتال، فاندحر جناح ميسرة عسكر المسلمين وإن ثبت الصدر والميمنة‏، وعندئذ ألقى السلطان قطز خوذته عن رأسه إلى الأرض وصرخ بأعلى صوته «واإسلاماه»، وحمل بنفسه وبمن معه حتى استطاعوا ان يشقوا طريقهم داخل الجيوش المغولية مما أصابها بالاضطراب والتفكك. ولم يمض كثيرا من الوقت حتى هزم الجيش المغولي ونصح بعض القادة خطغا بالفرار فأبى الهوان والذل وقتل بعض أصحابه وجرت بينه وبين رجل يدعى العرينان مبارزة حيث لم يمض وقت طويل عليها حتى سقط خطغا صريعا مجندلا على الأرض وكان فوز كبير للمسلمين. وقد ذكر بعض المؤرخين منهم ابن كثير حتى خطغا اغتال في أثناء معركة عين جالوت علي يد أحد أمراء المماليك ومسماه جمال الدين آقوش الشمسي. وكان المؤرخون المسلمون منصفين، إذ اعترفوا اعترافا صريحا بما كان يتصف به القائد المغولي كيتبوقا من صفات المحاربين الشجعان، وبما ابدأه من ضروب البطولة المنبترة النظير في جميع المعارك التي اشهجر فيها إلى حتى سقط أخيرا في اسر المصريين، فكانت نهايته على أيديهم. فرشيد الدين يقرر حتى خطغا - عندما شعر بأنه خسر المعركة- صار يضرب يمينا وشمالا غيرة وحمية. وكان يكر على أعدائه فحثه جماعة من أتباعه على الهرب ولكنه لم يستمع إلى نصحهم ونطق: "لا مفر من الموت هنا. فالموت مع العزة والشرف خير من الهرب مع الذل والهوان...". ورغم حتى جميع جنوده قد انفضوا من حوله، فقد ظل وحده في ميدان المعركة يكافح ألف رجل، إلى حتى كبا به جواده في نهاية الأمر فسقط في الأسر. وقد أسر ابنه، وكان شاباً حسناً، فأحضر بين يدي المظفر قطز فنطق له: أهرب أبوك ،يا ترى؟ نطق: إنه لا يهرب، فطلبوه فوجدوه بين القتلى، فلما رآه ابنه صرخ وبكى، فلما تحققه المظفر سجد لله تعالى ثم نطق: أنام طيباً. كان هذا سعادة التتار، وبقتله مضى سعدهم، إلى غير ذلك كان فلم يفلحوا بعده أبداً، وكان قتله يوم الجمعة الخامس والعشرين من رمضان.

أما المؤرخ ابن تغري بردي فيقول عن خطغا ضمن وقائع سنة ستمائة وثمان وخمسون هجرية : " كان خطغا نوين عظيما عند التتار يعتمدون على رأيه وشجاعته وتدبيره، وكان بطلا شجاعًا مقدامًا، خبيرًا بالحروب وافتتاح الحصون. والاستيلاء على الممالك. وهوالذي فتح معظم بلاد العجم والعراق. وكان هولاكوملك التتار يثق به ولا يخالفه فيما يشير إليه، ويتبرك برأيه. يحكى عنه عجائب في حروبه. وكانت مقتلته في يوم الجمعة خامس والعشرين من شهر رمضان في المصاف على عين جالوت." تلك المعركة كانت بداية النهاية للإمبراطورية المنغولية.

مصادر

  1. ^ Encyclopædia Britannica Online - [وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 12 مايو2008 على مسقط واي باك مشين.
  2. البداية والنهاية لإبن كثير ص:167 أحداث سنة ثمان وخمسين وستمائة نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Saudi Aramco World "The Battle of Ain Jalut" نسخة محفوظة 29 نوفمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ Grousset, p.581
  5. ^ "دخل خطغا على رأس جيشه دمشق في 1 مارس. وكان معه ملك أرمينيا وأمير انطاكية وهي المرة الأولى منذ الفتح الإسلامي دخلها المسيحيون كغزاة وجابوا خلال شوارعها."، Runciman, p.307
  6. ^ ابن العميد: أخبار الأيوبيين، ص 48.
  7. ^ ابن خلدون، العبر، ج 5، ص 365
  8. ^ . أبوشامه المقدسي، الذيل: 204. ابن العميد: أخبار الأيوبيين، ص 52
  9. ^ د. شوكت رمضان حجة: روايات المؤرخين المعاصرين للغزوالمغولي بين عامي (657-699هـ/1259-1300م)
  10. ^ فؤاد صياد: المغول في التاريخ. دار النهضة العربية. ص:297 نقلا من رنسيمان: تاريخ الحروب الصليبية
  11. فؤاد صياد. ص: 298
  12. ^ ابن العبري. تاريخ مختصر الدول. ص:280
  13. ^ lamb: The crusades: The flame of Islam>P:340
  14. ^ ويقول الدكتور الباز العريني بأن عددهم يتراوح بينعشرة و20 ألف جندي. المغول. ص:257
  15. ^ الوطن العربي والغزوالصليبي - تأليف د. خاشع المعاضيدي ود.سوادي عبد محمد ودريد عبد القادر نوري - ص:224 مطابع جامعة الموصل 1981م.
  16. ^ رنسيمان: في كتابه تاريخ الحروب الصليبية يذكر فيه " حتى قطز وافق على طلبهم اياه ببيعهم خيول المغول بأثمان زهيدة إذا هوانتصر عليهم"
  17. ^ التاريخ الشركسي. قادر اسحاق ناتخو. ترجمة: محمد أزوقة. دار ورد الأردنية للنشر والتوزيع. ط أولى 2009 ص:176 ISBN 978-9957-455-82-8
  18. ^ العريني: المغول. ص:260
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:37:58
التصنيفات: تاريخ منغوليا, عسكريون قتلوا في المعارك, مجندون في القرن 13, منغوليون, نساطرة, وفيات 1260, جنرالات من إمبراطورية المغول, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات تستخدم خاصية P569, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P27, صفحات تستخدم خاصية P106, صفحات تستخدم خاصية P607, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P244, بوابة الإمبراطورية المغولية/مقالات متعلقة, بوابة أعلام/مقالات متعلقة, بوابة منغوليا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, سنة الولادة غير معروفة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ألمانيا تقترب من إرسال دبابات ليوبارد إلى أوكرانيا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:25:31
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 55%

الرسوخ بطلا لدوري الهواة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:24
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

مصر تُبدي استعداداً لاستضافة مركز عالمي للحبوب

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:09
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 93%

مهرجان" شتاء جازان".. مسيرة للفنون الشعبية بالشارع الثقافي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:25:29
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 50%

ضباب وانعدام رؤية.. أمطار على الباحة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:25:33
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 70%

محكمة في نيويورك تغرّم منظمة ترمب 1.6 مليون دولار

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:10
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 93%

وفاة فتاة عُثر عليها داخل غسالة ملابس في فرنسا - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:22
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 63%

مواراة جثمان غرم الله الغامدي في مقابر الصالحية - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:19
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 66%

صعقه رجل الشرطة... وفاة أحد أقرباء مؤسسي «حياة السود مهمة» (فيديو)

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:08
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 98%

طالت الغيبة ل"Mocci " تحقق 25 مليون مشاهدة في ظرف وجيز - Culturedumaroc

المصدر: Culturedumaroc - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:40
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 56%

كورونا: 9 إصابات جديدة مع عدم تسجيل أي وفاة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:13
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 60%

الكابرانات يفضحون الجزائر بسذاجة والنتيجة ستظهر يوم 10 فبراير

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-01-13 21:24:47
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية