هشاشة مالية

عودة للموسوعة

الهشاشة المالية هي قابلية النظام المالي للسقوط في الأزمات المالية. يُعهد فرانكلين ألين ودوغلاس غيل الهشاشة المالية بأنها الدرجة التي «يكون للصدمات الصغيرة تأثيرات كبيرة بشكل غير متناسب عندها». خط جميع من روغر لاغونوف وستايسي شريفت: «في الاقتصاد الكلي، يُستخدم مصطلح (الهشاشة المالية) للإشارة إلى قابلية النظام المالي للدخول في أزمات مالية واسعة النطاق نتيجة صدمات اقتصادية صغيرة وروتينية».

مصادر الهشاشة المالية

لماذا يعاني النظام المالي من الهشاشة في المقام الأول،يا ترى؟ لما تتخذ المصارف استخدام هيكل رأس المال الذي يجعلها عرضة للأزمات المالية،يا ترى؟ هناك وجهتي نظر حول الهشاشة المالية واللتان تتفقان مع وجهتي النظر حول أصول الأزمات المالية. طبقًا للتوازن الأساسي/ الجوهري أووجهة نظر دورة الأعمال، تنشأ الأزمات المالية من ضعف أساسيات الاقتصاد، ما يجعله أكثر عرضة للسقوط خلال وقت الضغط مثل أوقات الركود. وطبقًا لتحقيق الذات أووجهة نظر توازن البقع الشمسية، قد يحدث مُعرضًا دومًا للدخول في الأزمات المالية التي نتجت بدايتها عن بعض الوقائع الخارجية العشوائية، أوببساطة نتيجة عقلية القطيع.

وجه نظر البقع الشمسية

دايموند- ديبفغ

في نموذج دايموند وديبفغ القياسي، إذا الأنظمة المالية عرضة للأزمات المالية في شكل السحب غير الاعتيادي للودائع نتيجة الطبيعة المصرفية. تعمل المصارف كوسيط مالي بين المودعين والمقترضين. يحتاج المودعون إلى الوصول الفوري لودائعهم، بينما لا يستطيع المقترضون تسديد ديونهم عند الطلب. يخلق ذلك هشاشة جوهرية فلا يمكن إسالة أصول المصرف طالما الأزمة للدفع لجميع المودعين. ويجعل ذلك الضغط النظام الاقتصادي عرضة للتغيرات المفاجئة في طلب المال بواسطة المودعين، ما ينتج عنه سحب غير اعتيادي للودائع.

دايموند- رغان

جادل الاقتصاديان دوغلاس دايموند وراغورام راغان بأن تبني المصارف بنيةً هشة عن قصد كوسيلة التزام. بموجب هذا الرأي، لا يود المودعون عادة حتى يثقوا في المصارف لأنهم يخشون حتى يحاول البنك تجنب السداد، أومحاولة السداد بقيمة أقل عندما يرغبون في سحب أموالهم. قد يحاول البنك عمل ذلك، ومع هذا، إذا لم يكن لديه أصول سائلة كافية لتغطية جميع مستحقات المودعين، فإن رفض دفع المبلغ المحدد لأي مودع سيحث الآخرين لتجربة سحب أموالهم أيضًا، ويوقف جميع القروض المقدمة للمصرف عمليًا.. تخضع المصارف بكامل إراداتها لمخاطر السحب غير الاعتيادي للودائع، لذلك يثق المودعون في إقراضها، لأنهم يدركون حتى المصرف لنقد يكون قادرًا على الفرار بأموالهم.

لاغونوف- شريفت

جادل الاقتصاديان روغر لاغونوف وستايسي شريفت بأن الهشاشة المالية تنشأ عن مَحافظ المستثمرين المترابطة. إذا كان لدى المستثمرين محافظ مترابطة فإن سحب أحد المستثمرين أمواله، سيُفشل الاستثمار، ويخسر المستثمر الآخر أيضًا، وأي وقع يؤدي إلى تغيير المستثمرين لمحافظهم قد يتسبب في خسائر للآخرين. إذا كانت هذه الخسائر كبيرة بما يكفي لتحفيز المزيد من التغييرات في المحفظة في ما بعد، فإن التغيير الطفيف قد يؤدي إلى سلسلة من الخسائر.

وجه النظر الأساسية

روبرت فان أوردر

تباحث الاقتصادي روبرت فان أوردر في عام 2006 حول حتى التغيرات الصغيرة في الأساسيات الاقتصادية يمكن حتى تحث على تغييرات كبيرة في أسعار الأصول والهيكل المالي، نتيجة لمشكلة تفاوت المعلومات في الأسواق المالية. وفقًا لفان أوردر، يمكن للمقرضين اختيار منح قروض للمقترضين مباشرة من خلال الأسواق المالية مثل البورصة، أوالتعامل من خلال وسيط مالي مثل المصرف. تكون المصارف أكثر قدرة على التحقق من جودة المقترضين، ولكنها تحصّل رسومًا لقاء خدماتها على شكل عائدات أقل للمودعين ثم عائدات كاملة على الاستثمارات. تسمح الأسواق المالية للمقرضين التحايل على المصارف وتجنب رسومها، ولكنهم يفتقدون قدرة المصارف على التحقق من جودة المقترضين. طبقًا لفان أوردر، يتسبب التغيير البسيط في الأساسيات الاقتصادية والذي يجعل المقترضين أكثر قلقًا حول الأسواق المالية في نقل بعض المقترضين لمدخراتهم من الأسواق المالية إلى المصارف. سيحمل ذلك التغيير تكاليف الاقتراض في الأسواق المالية، والذي يمكن حتى يحث المقترضين ذوي الجودة المرتفعة لتجربة تحصيل القروض من المصارف بدلًا من الأسواق المالية. يمكن حتى يتسبب ذلك في كرة الثلج إذ يتوقف جميع المقترضين الجيدين عن أخذ قروض من الأسواق المالية، وحث المقرضين على الاستمرار في فرض رسوم أعلى على الذين يستمرون في حث المزيد من المقترضين على التغيير. تُسمى هذه العملية التغيير السالب اللولبي، ويمكن حتى تؤدي إلى انهيار الأسواق المالية. من الممكن يحدث التأثير المضاد أيضًا، مؤديًا إلى تغيير واسع النطاق لهيكل رأس المال في الاتجاه الآخر.

ألين- غالي

شرح فرانكلين ألين ودوغلاس غالي الهشاشة المالية على أنها التأثيرات الكبيرة من الصدمات الصغيرة. وكوّنا هذه الفكرة بالنظر إلى حالة الاقتصاد عندما يقترب حجم الصدمات المالية من الصفر. وأظهرا أنه سيكون هناك تقلبات كبيرة ناشئة عن هذه الصدمات المالية الصغيرة جدًا حتى في ذلك الاقتصاد. في رأيهم، المصارف هي مؤسسات مقاسمة المخاطر إذ تعمل الودائع على تأمين المودعين ضد عدم الحصول على الأموال. حتى الصدمات الصغيرة جدًا قد تؤدي إلى تغييرات في الأسعار المعززة ذاتيًا.

كفالة الإنقاذ المالية

قد يحدث تسقط المصارف بتوفير الحكومة لكفالة إنقاذ مالية في حالة حدوث الأزمات المالية سببًا آخر لتبني المصارف لهيكل مالي هش. هذا مثال على الخطر الأخلاقي، منذ دخول المصرف في سلوك خطر نتيجة لاعتقاده أنه يمتلك تأمينًا ضد مخاطر التأمين السلبي. إذا كان من المُرجح تدخل الحكومة وتقليل الخسائر التي يتعرض لها المصرف، فسيكون لدى المصرفيين حافز لاتخاذ المزيد من المخاطر، وزيادة الهشاشة المالية للنظام المصرفي. بشكل عام، كفالة الإنقاذ المالية هي الاستجابة المثلى لصانعي السياسات بمجرد حدوث الأزمة، وذلك لأن كفالة الإنقاذ المالية ستقلل التأثيرات السلبية للأزمة على الاقتصاد. قبل حدوث الأزمة، سيميل صانعي السياسات لإقناع المصارف بعدم تقديم كفالة لهم طالما حدوث الأزمة، إذًا لن تتبنى المصارف هيكل رأس مال هش. بالرغم من ذلك، طالما أعرب صانعوالسياسات أنهم لن يقدموا كفالة للمصارف عند حدوث الأزمة، فلن يصدقهم المصرفيون بسبب تسقطاتهم العقلانية حتى صانعي السياسات سيدفعون كفالة لهم عند حدوث الأزمة. صرح صانعوالسياسات حتى سياسة عدم وجود كفالات إنقاذ المالية طالما حدوث الأزمة ليست ذات مصداقية، بالتالي ستتحمل المصارف المخاطر الإضافية عند غياب وسيلة التزام.

من ناحية أخرى، جادل بعض الاقتصاديين بأن وجود كفالات إنقاذ مالية ستجبر المصارف على تحمل مخاطر أكثر مما تريد. في عام 2007، نُقل عن تشارلز برنس المدير التطبيقي لسيتي جروب قوله: «طالما حتى الموسيقى تعزف، عليك النهوض والرقص». بشكل أكثر رسمية، جادل الاقتصاديان إيمانويل فرحي وغان تيرول بأن استجابة السياسة للأزمة تعطي فوائد أكثر للمصارف التي اتخذت المزيد من النفوذ. ونظرًا لهذا، تمتلك المصارف حافزًا لتقليد المصارف الأخرى، وبالتالي تصل إلى خسائرها الأسوأ عندما يعمل جميع إنسان آخر ذلك، ومن ثم الاستفادة القصوى من كفالة الإنقاذ المالية والسياسات الأخرى. هذا يقود المصارف إلى تبني هيكل رأس مال هش بشكل خاص، لذلك ستسقط جميعها معًا.

العلاقة بأنظمة أسعار الصرف

تُعتبر العلاقة بأنظمة أسعار الصرف جانبًا مهمًا من الهشاشة المالية للنظام العالمي. يصف باري إيشينغرين وريكاردوهاوسمان ثلاثة آراء حول العلاقة بين أنظمة أسعار الصرف والهشاشة المالية. يتعلق أول رأي بالمخاطر الاعتبارية الناتجة عن اعتقاد المشاركين في السوق حتى الحكومة ستوفر كفالات إنقاذ مالية في حالة الأزمة. يُعد ثمن الصرف الثابت شكلًا للضمان غير الصريح، ويقود المشهجرين في السوق إلى تسقط تلك الكفالات. الرأي الثاني؛ نتيجة لانعدام الثقة في عملة دولة ما، فلن يتمكن المقترضون في تلك الدولة الساعون للتمويل من الاقتراض طويل الأجل، أوالاقتراض من المقرضين الدوليين بعملة تلك الدولة أبدًا. ومع ذلك، غالبًا ما تكون عائدات مشروع المقترض بالعملة المحلية. هذا مصدر للهشاشة المالية، لأن الانخفاض في ثمن الصرف سيتسبب في أزمة دين، فالدين بالعملة الأجنبية سيصبح أكثر تكلفة. ثالث رأي يعتقد أنَ السبب الأساسي للهشاشة المالية العالمية هوقلة مؤسسات تطبيق العقود بين الأطراف. ذلك الافتقار للعقود القوية يجعل المقرضين مرتابين من المقترضين، ويمكن حتى يثير أزمة إذا شك المقرضون بأن المقترضين لن يسددوا ديونهم.

تقليل الهشاشة المالية

فُحصت الهشاشة المالية الطبيعية للنظام المصرفي من قبل كثير من الاقتصاديين كتأييد مهم للنظام الصرفي المصمم لتقليل الهشاشة المالية.

قواطع الدائرة

بحث الكثير من الاقتصاديين منهم غوزيف ستيغلز حول استخدام محددات رأس المال لتعمل كقواطع الدائرة، لتفادي انتشار الأزمات من دولة إلى أخرى، وهي عملية تُسمى العدوى المالية. بموجب نظام مقترح واحد، يمكن حتى تقسم الدول إلى مجموعات لها تدفقات رأسمالية حرة بين أعضاء المجموعة، وليس بين المجموعات. وسيُنشأ نظام يمكّن من بتر التدفقات الرأسمالية للدول المتضررة تلقائيًا من أجل عزل الأزمة طالما حدوثها. صُمم هذا النظام في الشبكات الكهربائية مثل شبكات الطاقة، والتي عادة ما تكون مُدمجة بشكل جيد لتجنب العجز نتيجة ازدياد الطلب غير العادي على الكهرباء في أحد أجزاء الشبكة، ولكن قواطع الدائرة لديها تمنع تلف الشبكة -في جزء واحد من الشبكة- من التسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع المنازل المتصلة عبر الشبكة.

الالتزام الضريبي

كما فُسر أعلاه، يعتقد الكثير من الاقتصاديين حتى الهشاشة المالية تنشأ عندما يتحمل الوكلاء الماليون، مثل المصارف، الكثير من الالتزامات أوالسيولة مقارنة بسيولة أصولهم. لاحظ حتى سيولة الأصول دالة لدرجة التمويل الثابت المتاح للمشاركين في السوق. ونتيجة لذلك، فإن الاعتماد على تمويل رخيص وقصير الأجل يخلق مخاطر خارجية سلبية «بيروتي وسواريز عام 1201». يقترح بعض الاقتصاديين حتى تفرض الحكومة ضريبة، أوتحد من تلك الالتزامات لتقليل تلك المخاطر المفرطة. اقترح بيروتي وسواريز «عام 2009» فرض رسوم بيغوفية احتياطية على التمويل قصير المدى غير المستقر، بينما استهدف شين «عام 2010» التدفقات الأجنبية غير المستقرة. وقد دعم آخرون هذا الأسلوب.

متطلبات رأس المال

تُعد شكلًا آخر للتنظيم المالي صُمم لتقليل الهشاشة المالية من أنظيم ميزانيات المصرف مباشرةً من خلالها.

المراجع

  1. ^ Krugman, Paul (4 February 2011). "Another Kind of Financial Fragility". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2019.
  2. ^ Lagunoff, Roger; Stacey Schreft (2001). "A Model of Financial Fragility". Journal of Economic Theory. 99 (1–2): 220–264. CiteSeerX = 10.1.1.199.8934 10.1.1.199.8934. doi:10.1006/jeth.2000.2733.
  3. Allen, Franklin; Douglas Gale (Dec 2004). "Financial Fragility, Liquidity, and Asset Prices". Journal of the European Economic Association. 2 (6): 1015–1048. CiteSeerX = 10.1.1.207.3882 10.1.1.207.3882. doi:10.1162/jeea.2004.2.6.1015.
  4. ^ Krugman, Paul, "Balance Sheets, the Transfer Problem, and Financial Crises", Draft 1999, http://web.mit.edu/krugman/www/FLOOD.pdf
  5. ^ Diamond DW, Dybvig PH (1983). "Bank runs, deposit insurance, and liquidity". Journal of Political Economy. 91 (3): 401–419. CiteSeerX = 10.1.1.434.6020 10.1.1.434.6020. doi:10.1086/261155. Reprinted (2000) Fed Res Bank Mn Q Rev 24 (1), 14–23. نسخة محفوظة 14 أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ Diamond, Douglas; Raghuran Rajan (April 2001). "Liquidity Risk, Liquidity Creation, and Financial Fragility: A Theory of Banking". The Journal of Political Economy. 109 (2): 287–327. CiteSeerX = 10.1.1.674.246 10.1.1.674.246. doi:10.1086/319552.
  7. ^ Lagunoff, Roger; Stacey Schreft (August 1999). "Financial Fragility with Rational and Irrational Exuberance". Journal of Money, Credit and Banking. 31 (3): 531–560. CiteSeerX = 10.1.1.194.5557 10.1.1.194.5557. doi:10.2307/2601071. JSTOR 2601071.
  8. ^ Van Order, Robert (April 2006). "A Model of Financial Structure and Financial Fragility". Journal of Money, Credit, and Banking. 38 (3): 565–585. doi:10.1353/mcb.2006.0047.
  9. ^ Eichengreen, Barry; Ricardo Hausmann. "Exchange Rates and Financial Fragility". NBER Working Paper Series (WP 7418). مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2019.
  10. ^ Krugman, Paul (11 January 2010). "Too big to fail fail?". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2019.
  11. ^ Stein, Jeremy (2010). "Securitization, Shadow Banking, and Financial Fragility". Daedalus. 139 (4): 41–51. doi:10.1162/DAED_a_00041.
  12. ^ Stiglitz, Joseph (May 2010). "Capital Flows, Contagion, and Regulatory Responses". American Economic Review: Papers and Proceedings. 100 (2): 388–392. doi:10.1257/aer.100.2.388.
  13. ^ Keister, Todd (September 2010). "Bailouts and Financial Fragility" (PDF). Federal Reserve Bank of New York Staff Reports (473). مؤرشف من الأصل (PDF) فيعشرة سبتمبر 2012.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:44:14
التصنيفات: مشاكل مالية, اقتصاد, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات يتيمة منذ نوفمبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة الاقتصاد/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أحكام تصل إلى السجن مدى الحياة في المحاكمة المتعلقة بهجمات بروكسيل

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:12:15
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

الرابطة المحترفة الثانية 20 سبتمبر سحب روزنامة البطولة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:13:24
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

توقعات أحوال الطقس ليوم السبت

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:12:18
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 63%

أساقفة بني سويف يشاركون في لقاء الرئيس السيسي

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:21:05
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 55%

نقل مواجهة أهلي طرابلس واساك ميموزا الى اولمبي سوسة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:13:22
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 56%

إصابة رياض محرز بتسمم غذائي ونقله لمستشفى بمدينة جدة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:20:41
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 62%

اتحاد العاصمة الجزائري بطلا للسوبر الأفريقي على الأهلي المصري

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:11:18
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 73%

المغرب.. عجز الميزانية يصل إلى 41,6 مليار درهم بنهاية غشت

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:12:16
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

تشافي عن رحيل الزلزولي: كان قرارا شخصيا للاعب

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:12:17
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

قرقنة: تنفيذ عملية إنزال جوي لوحدات أمنية مختصة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:13:26
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

إيطاليا: أكثر من 30 ألفا..تدفق المهاجرين من تونس بلغ ذروته!

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-16 12:13:18
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

تحميل تطبيق المنصة العربية