تاريخ أيرلندا (1801-1923)

عودة للموسوعة

كانت أيرلندا جزءًا من المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا من عام 1801 إلى عام 1922. كان يحكم الجزيرة طوال هذه الفترة تقريبًا، البرلمان البريطاني في لندن من خلال إدارة قلعة دبلن في أيرلندا. قابلت أيرلندا صعوبات اقتصادية كبيرة في القرن التاسع عشر، بما في ذلك المجاعة الكبرى في أربعينيات القرن التاسع عشر. شهدت أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين حملة نشطة تشجع على الحكم الإيرلندي الذاتي. بينما أُقر تشريع يمكّن تطبيق الحكم الأيرلندي الذاتي، إلا أنه اعترضت المعارضة على هذا القرار واستخدم النقابيون الأيرلنديون العنف والأسلحة ولا سيما في مقاطعة أولستر، لردع تطبيق هذا القانون الجديد. لم يُعلن هذا البيان ووُضع على الرف خلال الفترة التي تلت اندلاع الحرب العالمية الأولى. ورغم ذلك، تفوقت القومية الأيرلندية الاعتدالية بحلول عام 1918، بسبب مساعدة الجمهورية الانفصالية المسلحة.

اندلعت الحرب في عام 1919، بين الجمهوريين الانفصاليين وقوات الحكومة البريطانية. قسمت الحكومة البريطانية أيرلندا في عام 1920، إلى منطقتين تتمتعان بحكم شبه ذاتي: أيرلندا الشمالية وأيرلندا الجنوبية، كان هذا التنسيق مقصودًا من قبل مجلس أيرلندا. بناءً على الموافقة الملكية، ظهر برلمان أيرلندا الشمالية في عام 1921. ومع ذلك، لم تأخذ مؤسسات أيرلندا الجنوبية دورًا عمليًا أوفعّالًا. اتُفق في 11 يوليو1921، على وقف إطلاق النار بين الانفصاليين والحكومة البريطانية. أدت المفاوضات اللاحقة بين شين فين، الحزب الأيرلندي الرئيسي، وحكومة المملكة المتحدة إلى توقيع المعاهدة الأنجلو-إيرلندية التي أسفرت عن انفصال خمسة أسداس أيرلندا عن المملكة المتحدة. بموجب شروط المعاهدة، مُنحت جزيرة أيرلندا بأكملها وضع السيادة لتكون الدولة الأيرلندية الحرة. أسفر حكم إلغاء انضمام أيرلندا الشمالية عن قرارها بالبقاء جزءًا من المملكة المتحدة، بينما أصبح الباقي تابعًا للدولة الأيرلندية الحرة.

قوانين الاتحاد

كانت ما تزال أيرلندا تعاني في القرن التاسع عشر، من آثار الثورة الأيرلندية عام 1798. واستمر ترحيل السجناء إلى أستراليا والعنف بين الحين والآخر في مقاطعة ويكلاو. كان هناك تمرد فاشل آخر بقيادة روبرت إميت في عام 1803. يمكن اعتبار قانون الاتحاد، الذي جعل أيرلندا من الناحية الدستورية جزءًا من الدولة البريطانية، محاولة بالغة الأهمية لمعالجة بعض المظالم التي أدت إلى ازدياد الشغب في عام 1798، ومنعها من زعزعة الاستقرار في بريطانيا أوتوفير قاعدة للغزوالأجنبي.

أقر جميع من البرلمان الأيرلندي وبرلمان بريطانيا العظمى في عام 1800، قانونًا تابعًا للاتحاد العام لإلغاء المجلس التشريعي الأيرلندي في 1 يناير 1801، ودمج مملكة أيرلندا ومملكة بريطانيا العظمى سوية لإنشاء المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا.

بعد محاولة واحدة فاشلة، أُقر أخيرًا القانون في البرلمان الأيرلندي، كما هوالحال مع قانونا الاتحاد 1707 التي وحدت اسكتلندا وإنجلترا، بالإضافة لتلقي أعضاء كلا المجلسين رشوة جماعية وذلك بحصولهم على رتبة النبلاء البريطانيين وطرق «تشجيعية» أخرى.

كانت إدارة أيرلندا في هذه الفترة مؤلفة من سلطات عينتها الحكومة البريطانية المركزية. هم اللورد ملازمي أيرلندا والمتمثلين بالملك ورئيس الوزراء الأيرلندي المعين من قبل رئيس الوزراء البريطاني. كان وكيل وزارة أيرلندا الذي ترأس الخدمة المدنية في أيرلندا بنفس القدر من الأهمية.

بعد انتهاء القرن، تولى البرلمان البريطاني السلطة من الملك باعتباره الفرع التطبيقي والتشريعي للحكومة. لهذا السبب، أصبح رئيس الوزراء في أيرلندا أكثر أهمية من اللورد الملازم، الذي أصبح منصبه أكثر رمزية. بعد إلغاء البرلمان الأيرلندي، انتُخب أعضاء البرلمان الأيرلنديين لمجلس عموم المملكة المتحدة في وستمنستر.

ظلت الإدارة البريطانية في أيرلندا -المعروفة باسم «قلعة دبلن»- تحت سيطرة المؤسسة الأنجلوأيرلندية إلى حد كبير حتى إزالتها من دبلن في عام 1922.

التحرر الكاثوليكي

كان جزءًا من جاذبية الاتحاد للعديد من الكاثوليك والمعارضين الأيرلنديين، الوعد بإلغاء قوانين العقوبات التي كانت سارية (والتي تميز ضدهم)، ومنح التحرر الكاثوليكي. ومع ذلك، منع الملك جورج الثالث هذا التحرر، اعتقادًا منه بأنه سيؤدي إلى تهديد تتويجه للدفاع عن الكنيسة الأنجليكية. أدت حملة تحت إشراف الرابطة الكاثوليكية والمحامي الكاثوليكي الأيرلندي والسياسي دانيال أوكونيل، إلى إشعال حماس المواطنين لإلغاء مرسوم الاختبار. كان آرثر ويلزلي، جنديًا ورجل دولة تابعًا لأنجلو-أيرلندا ودوقًا أولًا لولنجتون، في أعلى مكانة سياسية في ذلك الوقت كونه من انتصر في الحروب النابليونية. ولأنه رئيس الوزراء، فقد استخدم سلطته السياسية ونفوذه الكبير لتوجيه التشريعات التمكينية من خلال برلمان المملكة المتحدة. ثم أقنع الملك جورج الرابع بتوقيع القانون ليصبح قانونًا تحت تهديد الاستعفاء. جاز قانون الإغاثة الرومانية الكاثوليكية لعام 1829، للكاثوليك البريطانيين والأيرلنديين بالانضمام إلى البرلمان. أصبح دانيال أوكونيل أول نائب كاثوليكي مُنضم منذ عام 1689. كونه رئيسًا لجمعية إبطال القوانين، شن أوكونيل حملة فاشلة لإلغاء قانون الاتحاد واستعادة الحكم الذاتي الإيرلندي.

كانت تكتيكات أوكونيل سلمية إلى حد كبير، إذ استخدم المسيرات الجماهيرية لإظهار الدعم الشعبي لحملته. في حين فشل أوكونيل في إلغاء قانون الاتحاد، أدت جهوده إلى إصلاحات أخرى في أمور مثل الحكومة المحلية والقوانين السيئة.

على الرغم من أساليب أوكونيل السلمية، كان هناك أيضًا قدر كبير من العنف المتبتر والاضطرابات في المناطق الريفية في البلاد في النصف الأول من القرن التاسع عشر. اندلعت أعمال عنف طائفية متكررة في أولستر، مثل أعمال الشغب في دوللي براي، بين الكاثوليك والنظام البرتنطقي الوليد (الناشئ). أدت التوترات بين سكان الريف الذين يتزايد عددهم بسرعة وملاك الأراضي من ناحية وملاك الأراضي والدولة من ناحية أخرى إلى الكثير من العنف الزراعي والاضطرابات الاجتماعية. استخدمت المجتمعات الريفية السرية مثل «وايت بويز» و«ريبونمن» أعمال التخريب والعنف لتخويف الملاك ولفرض معاملة أفضل بينهم وبين مستأجريهم. كانت أطول فترة استدام فيها اندلاع العنف، حرب تيث في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، بسبب القوانين التي نُصت على الفلاحين والذي كان معظمهم من الكاثوليك، لدفع العشور إلى الكنيسة البروتستانتية في أيرلندا. فُتح فرع للشرطة الملكية الأيرلندية في المناطق الريفية ردًا على هذا العنف.

مجاعة أيرلندا الكبرى

شهدت أيرلندا صعوبات اقتصادية كبيرة خلال القرن التاسع عشر؛ بسبب المشاكل الاقتصادية الناجمة عن الحروب النابليونية. وفي أواخر القرن العشرين (عندما شهدت البلاد ضربة لا مثيل لها في النموالاقتصادي، إلى حتى حدثت ضربة أخرى -النمر السلتي- في التسعينيات)، عانت البلاد من الركود الاقتصادي الحاد بالإضافة إلى سلسلة من المجاعات، التي كان تمثل تهديدًا كبيرًا للإيرلنديين (كانت آخر حادثة مجاعة في عام 1879). وكانت أسوأ هذه المجاعات، مجاعة أيرلندا الكبرى (1845-1851)، التي توفي فيها حوالي مليون إنسان وهاجر مليون آخر.

كانت معظم المشاكل الاقتصادية للأيرلنديين تكمن نتيجة صغر حجم حيازتهم للأراضي لقاء الزيادة الكبيرة في عدد السكان في السنوات التي سبقت المجاعة. ينص جميع من القانون والتنطقيد الاجتماعية خصيصًا على تقسيم الأرض، إذ يرث جميع الأبناء حصصًا متساوية من المغرسة، ما يعني حتى حجم المزارع أصبح صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن زراعة سوى محصول واحد (البطاطس على سبيل المثال)، بكميات كافية لإطعام الأسرة. علاوةً على ذلك، فإن الكثير من العقارات، التي استأجرها المزارعون الصغار، كانت تدار بشكل سيئ من قبل مالكي العقارات الغائبين وغير المواكبين وفي كثير من الحالات المرهونين بشدة. وأدى تسييج الأراضي منذ بداية القرن التاسع عشر إلى تفاقم المشكلة، وساهم الرعي واسع النطاق للماشية في تقليص حجم بتر الأراضي المتاحة للمستأجرين لغرس محاصيلهم.

أصبح تشارلز تريفاليان في حكومة ويغ الجديدة (من عام 1846)، مساعدًا لوزير المالية، وكان مسؤولًا مهمًا عن استجابة الحكومة البريطانية للمجاعة في أيرلندا. عندما ضربت آفة البطاطس اللفحة المتأخرة الجزيرة عام 1845، تُرك الكثير من سكان المناطق الريفية دون طعام. لسوء الحظ في هذا الوقت، التزم رئيس الوزراء آنذاك اللورد جون روسيل، بسياسة اقتصادية صارمة (مبدأ عدم التدخل)، والذي أكد حتى المزيد من تدخل الدولة سيترتب عنه اعتماد خارجي كلي، وأن المطلوب هوالتشجيع على تحقيق الاستقرار الاقتصادي. على الرغم من إنتاج أيرلندا فائضًا صافيًا من المواد الغذائية، لكنها تصدر معظمه إلى إنجلترا وأماكن أخرى. وُضعت مخططات أشغال العامة لكنها أثبتت عدم كفاءتها، وأصبح الوضع كارثيًا عندما انتشرت أوبئة مثل الزحار وحمى التيفوئيد والكوليرا. تبرعت الكثير من الجمعيات الخيرية والجهات الخاصة من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك شعب تشوكتاوفي الولايات المتحدة والعبيد السابقين في منطقة البحر الكاريبي والسلطان عبد المجيد الأول للدولة العثمانية والملكة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة والقيصر ألكسندر الثاني ملك الإمبراطورية الروسية بمبلغ يقارب 2,000,000 جنيه إسترليني. لكن كانت الحكومة البريطانية غير مؤهلة للقيام بسياسات وتغييرات جذرية ما أدى إلى تفاقم المشكلة لتصبح كارثة.

انظر أيضًا

  • تاريخ أيرلندا
  • تاريخ المملكة المتحدة
  • تاريخ جمهورية أيرلندا
  • قوانين الاتحاد لعام 1800
  • مجاعة أيرلندا الكبرى

مراجع

  1. ^ "Irish Rebellion". Britannica Online. 2008. مؤرشف من الأصل في 04 مايو2015. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو2008.
  2. ^ Alan J. Ward, The Irish Constitutional Tradition p.28.
  3. ^ "Daniel O'Connell". Bookrags. 2008. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو2008.
  4. ^ David Ross (2002) Ireland: History of a Nation: 226
  5. ^ Morgan, V.; Macafee, W. (1984). "Irish Population in the Pre-Famine Period: Evidence from County Antrim". The Economic History Review. 37 (2): 182–196. doi:10.2307/2596880. JSTOR 2596880.
  6. ^ Kinealy, Christine. A Death-Dealing Famine: the Great Hunger in Ireland. Page 304. Pluto Press, London and Chicago, 1997; (ردمك 0745310753).
  7. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2013. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  8. ^ "Irish Famine sparked international fundraising". IrishCentral.عشرة May 2010. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:58:35
التصنيفات: القرن 19 في أيرلندا, القرن 20 في أيرلندا, تاريخ أيرلندا (1801–1923), تاريخ أيرلندا حسب الحقبة, تاريخ المملكة المتحدة الحديث, دول وأقاليم انحلت في 1921, دول وأقاليم تأسست في 1801, صيانة CS1: الأرشيف كعنوان, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أكتوبر 2015, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ مارس 2007, بوابة أيرلندا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بالفيديو..الرجاء يواصل تواضعه ويكتفي بالتعادل مع المغرب التطواني

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:25
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 71%

إسرائيل والإمارات تبحثان التعاون الأمني ودعم السلطة الفلسطين

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:31
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

لماذا يقيد الغرب مساعداته العسكرية لأوكرانيا؟ (تحليل عسكري)

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:24
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 88%

تنفيذ جسر تقاطع طريق نايف السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:38
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

هل يغيب "مزراوي" عن وديتي الشيلي والبراغواي بعد هذه التطورات؟

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:31
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 72%

تدشين أولى حلقات «شاعر الراية» وبطلها مزيد الوسمي - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:36
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

دبلوماسي روسي: إمدادات الأسلحة لأوكرانيا تجعل الغرب شريكا في

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:41
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

علماء آثار صينيون يكتشفون "قناع جنازة" يعود لأكثر من 3000 سنة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:26
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 76%

أوامر إخلاء للملايين.. إعصار قوي يضرب اليابان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:20
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

السودان: ترتيبات لري مساحة «400» ألف فدان قمح بمشروع الجزيرة

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 57%

طرد مثير للجدل لبوفال في مباراة نيس.. هل ظلمه الحكم؟(فيديو)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:29
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 79%

بالأسماء.. اعتماد حركة أعضاء محاكم القضاء الإدارى في 122 دائرة رسميا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:15
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 42%

كأس الكاف..الجيش الملكي يعود بالتأهل من نيجيريا(فيديو)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:28
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 72%

زعماء العالم الذين سيحضرون جنازة إليزابيث... من هم؟

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:26
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 97%

حسين فهمى: عرض ملابس عمر الشريف فى "doctor zhivago" بمهرجان القاهرة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:14
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 49%

بريطانيا تودع ملكتها الاثنين بأضخم جنازة رسمية وشعبية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:26
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 93%

أوكرانيا: إقامة جسر على نهر أوسكيل للتحرك صوب الشرق

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:24
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

بايدن وزوجته يلقيان النظرة الأخيرة على نعش الملكة إليزابيث

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:48
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 59%

"وهبي" يهاجم "جون أفريك" بسبب خبر التعديل الحكومي ويصفها ب"الصحافة الصفراء"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:23:27
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 81%

الزمالك يهزم إيليكت التشادى 2 / 0 فى الكاميرون وسط الأمطار

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:12
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 49%

تأكيداً لليوم السابع.. المصرى يعلن رسمياً ضم محمود جاد حارس مرمى إنبى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:16
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 42%

بايدن: الملكة إليزابيث عبرت عن الكرامة ومعنى الخدمة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:45
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 59%

27 قتيلاً في حادث حافلة كانت متجهة لموقع حجر صحي في الصين

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-09-18 21:22:34
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية