الانتفاضات السيليزية

عودة للموسوعة

كانت الانتفاضات السيليزية سلسلة من ثلاثة حروب أهلية في سيليزيا العليا بين المنشقّين البولنديين، والموالين الألمان، فقد سعى المنشقون البولنديون إلى نقل المنطقة من ألمانيا إلى الجمهورية البولندية الجديدة، التي تأسست بعد الحرب العالمية الأولى، وقُسمت المنطقة بين البلدين بعد الصراعات. يُعاد إحياء ذكرى حركات التمرد في بولندا الحديثة بوصفها مثالًا للقومية البولندية.

خلفية

كانت معظم سيليزيا جزءًا من مملكة بولندا في القرون الوسطى، لكنها انتقلت إلى ملوك بوهيميا في القرن الرابع عشر، ثم إلى هابسبورڠ النمساوية، ثم استولى عليها فريدرك العظيم ملك بروسيا خلال حرب الخلافة النمساوية عام 1742 من حاكمة النمسا ماريا تيريزا، لتصبح جزءًا من بروسيا، وفي سنة 1871 استولت عليها الإمبراطورية الألمانية، ورغم حتى الغالبية الساحقة كانت تتحدث الألمانية، بقيت أقلية بولندية في سيليزيا العليا.

الثروات المعدنية

تُعد سيليزيا العليا غنية بالثروات المعدنية والصناعات الثقيلة، مع وجود مناجم ومصانع حديد وفولاذ، وتعتبر المناجم السيليزية مسؤولة عما يقارب ربع إنتاج ألمانيا السنوي من الفحم، و81% من الزنك و34%من الرصاص.

التوزع الديموغرافي للمنطقة في أوائل القرن العشرين

كانت المنطقة الواقعة شرق أودر من البولنديين بشكل أساسي، وكان معظمهم من الطبقة العاملة، ويتحدثون البولندية، بينما كانت معظم الطبقات الوسطى، والعليا المحلية (ملاك الأراضي، ورجال الأعمال، وأصحاب المصانع، والحكام المحليون، والشرطة، ورجال الدين الكاثوليك) من أصل ألماني، ثم وقع انقسام آخر على أسس دينية، وكان السيليزيون الألمان جميعهم تقريبًا من البروتستانت، في حين كان السيليزيون البولنديون من الروم الكاثوليك، وتبعًا للإحصاء السكاني الألماني في عام 1900 فإن 65% من سكان الجزء الشرقي يتحدثون البولندية، لكن انخفض عددهم إلى 57% في عام 1910؛ بسبب الإجبار على ألمنة اللغة، وتشكيل فئات تتحدث باللغتين، وفي عام 1910 رسم العالِم الألماني بول ويبر خريطة لغوية أظهرت نسبة السليزيين الناطقين بالبولندية في المقاطعات السيليزية العليا شرق نهر أودر التي بلغت 70%.

استفتاء فيرساي

أمرت معاهدة فرساي بإجراء استفتاء عام، وكان من المقرر إجراؤه خلال سنتين من تاريخ المعاهدة المسقطة في عام 1919 في جميع أنحاء سيليزيا العليا، على الرغم من حتى الحكومة البولندية طالبت بإجرائه في المناطق الواقعة شرق نهر أودر فقط، والتي تحوي عدد كبير من المتحدثين باللغة البولندية، إلى غير ذلك جرى الاستفتاء في جميع أنحاء سيليزيا العليا، بما في ذلك المناطق الناطقة باللغة البولندية في الشرق، والمناطق الناطقة بالألمانية في غرب النهر في 20 مارس 1921، ولكن أدّت استخدام أساليب النادىية من قبل الجانبين إلى زيادة الاضطرابات، وحذّرت السلطات الألمانية من خسارة الوظائف والمعاشات التقاعدية لمن يصوّت لبولندا، بينما احتج المؤيدون لبولندا بأن البولنديين السيليزيين لن يتعرضوا للتمييز في ظل الحكم البولندي، ووعدت باحترام الاستحقاقات الاجتماعية التي تقدمها الدولة الألمانية، مثل معاشات الشيخوخة، غير حتى الكثير من قدامى المحاربين في الجيش الألماني التحقوا بالفيلق الحر، وهومنظمة شبه عسكرية حاربت قواتها أي ناشطين مؤيدين للبولنديين، وباللقاء استخدم الجانب المؤيد لبولندا المنظمة العسكرية البولندية لمقاومتها بنفس القوة.

وانتهت بانتفاضات البولنديين في سيليزيا العليا، ومُنح الحق في التصويت لجميع الأشخاص من عمر 20 سنة وما فوق، وكانت النتيجة الهجرة الجماعية لكل من الألمان والبولنديين؛ بلغ عدد القادمين الجدد الألمان 179,910 شخصًا، وعدد الوافدين الجدد البولنديين أكثر منعشرة آلاف وافد، وأُجري الاستفتاء على النحوالذي رُتّب له في 20 مارس، أي بعد يومين من توقيع معاهدة ريغا، التي أنهت الحرب البولندية السوفياتية في 1919/1920، وأُدلي بما مجموعه 707,605 أصوات لصالح ألمانيا، و479,359 أصوات لصالح بولندا.

وفي عام 1921 اندلعت الانتفاضة السيليزية الثالثة التي قادها أيضًا البولنديون، وطُلب من عصبة الأمم تسوية النزاع قبل حتى يؤدي إلى المزيد من سفك الدماء.

وفي عام 1922، قرَّرت مناقشة دامت ستة أسابيع تقسيم سيليزيا العليا، وبقبول كلا البلدين، ومعظم سكان المنطقة، إلى غير ذلك عثر حوالي 736 ألف بولندي و260 ألف ألماني أنفسهم في سيليسيا البولندية (العليا)، وبقي 532 ألف بولندي و637 ألف ألماني في سيليسيا الألمانية (العليا).

الحروب الأهلية

الحرب الأهلية الأولى لعام 1919

في 15 أغسطس 1919، ذبح حرس الحدود الألمان في غريناتشوتس عشر عمال سليزيين في منجم ميسوفيتسه، مما أثار احتجاجات عمال المناجم البولنديين السيليزيين، وإضراب نحو140 ألف عامل، وتسبب في اندلاع الحرب الأهلية الأولى ضد السيطرة الألمانية على سيليزيا العليا، وسرعان ما أخمد الحرب حوالي 21000 جندي من الجيش الوطني المؤقت لجمهورية فايمار، مع الاحتفاظ بنحو40000 جندي احتياطي في المنطقة، وكان ما عمله الجيش قاسيًا؛ إذ أُعدم حوالي 2500 بولندي شنقًا، أورميًا بالرصاص، ولجأ نحوتسعة آلاف بولندي مع أسرهم إلى الجمهورية البولندية الثانية، وانتهى ذلك عندما اتىت قوات الحلفاء لإعادة النظام، وسُمح للاجئين بالعودة في وقت لاحق من تلك السنة.

الحرب الأهلية الثانية لعام 1920

أُرسلت لجنة الاستفتاء الشعبية المتحالفة إلى سيليزيا العليا في فبراير عام 1920، وتألفت البعثة من ممثلي القوات المتحالفة، ومعظمهم من فرنسا، مع وحدات أصغر حجمًا من المملكة المتحدة وإيطاليا، ولكن سرعان ما اتضح حتى قوات الحلفاء كانت قليلة جدًا، ولم تتمكن من الحفاظ على النظام؛ وتفكّكت اللجنة بسبب عدم الإجماع على قرار واحد، إذ كان البريطانيون والإيطاليون يؤيدون الألمان، في حين كان الفرنسيون يؤيدون البولنديين، فأخفقت تلك القوات في منع استمرار ما يحدث.

وفي أغسطس عام 1920، نشرت صحيفة ألمانية في سيليسزيا العليا إعلان سقوط وارسوأمام الجيش الأحمر في الحرب البولندية السوفيتية، والذي تبين لاحقًا بأنه إشاعة، ونظّم الناشطون المؤيدون للألمان مسيرة للاحتفال بما افترضوا أنه نهاية بولندا المستقلّة، وسرعان ما تدهورت حالة الاضطراب إلى أعمال عنف، وبدأ المتظاهرون المؤيدون لألمانيا في نهب المتاجر البولندية؛ واستمر العنف حتى بعدما اتضح حتى سقوط وارسوكان مجرد إشاعة.

وأدى العنف في نهاية المطاف إلى اندلاع الحروب البولندية في 19 أغسطس، وسرعان ما سيطروا على الممحرر الحكومية في مقاطعات كاتوفيتسه، وبليس، وبيتوم. وفي الفترة الممتدة بين 20 و25 أغسطس، انتشرت حركة التمرد إلى كونيغشاتي، وتارنوفيتسه، ورايبنك، ولوبلينتيزي، وغروس سترليتس، وأعربت لجنة الحلفاء عزمها على استعادة النظام، ولكن حالت الخلافات الداخلية دون القيام بأي شيء، وحمّل الممثلون البريطانيون مسؤولية انتشار الحرب الأهلية عبر المنطقة الشرقية للفرنسيين.

انتهت الحرب ببطء في سبتمبر بمزيج من العمليات العسكرية، والمفاوضات بين الطرفين.

الحرب الأهلية الثالثة 1921

تعتبر معركة أنابيرغ آخر، وأكبر، وأطول الحروب الثلاث، بدأت عقب استفتاء أسفر عن عدة نتائج متضاربة، لم تتمكن الحكومتان البريطانية والفرنسية من التوصل إلى قرار موحد بشأنه، في حين تمثلت المشكلة الرئيسية في التخلص من «المثلث الصناعي» الواقع شرقي نهر أودر، والذي يحده من الأطراف مدينة بيتوم، وغليفيتسه، وكاتوفيتسه، وهي مدن معظم سكانها من أصل ألماني، فالفرنسيون أرادوا إضعاف ألمانيا، وبالتالي أيدوا المطالب البولندية؛ ولكن اختلف البريطانيون والإيطاليون في الرأي مع الفرنسيين، ويرجع هذا جزئيًا إلى حتى الحكومة الألمانية أعربت حتى خسارة الصناعات السليزية من شأنها حتى تجعل ألمانيا عاجزة عن دفع تعويضات الحرب المطلوبة.

وفي أواخر أبريل 1921، انتشرت شائعات مفادها حتى الموقف البريطاني هوالذي سيسود، مما دفع الناشطين البولنديين المحليين إلى تنظيم الانتفاضة، وكان من المقرر حتى تبدأ في أوائل مايو، إذ خُطّط ونُظّم لها بعناية بالاستفادة من التجارب السابقة بقيادة ڤويتشيتش كورفانتي، وبدأت في 2-3 مايو1921 بتدمير جسور السكك الحديدية الألمانية لإبطاء حركة التعزيزات، وهجرّز الاهتمام على منع تكرار أعمال العنف ضد المدنيين البولنديين على أيدي أفراد فرايكوربس ووحدات الجيش الألماني الإمبراطوري.

انتظرت لجنة الرقابة العسكرية المشهجرة بين الحلفاء، والتي كان الجنرال هنري لوروند أكثر الأشخاص نفوذًا فيها، فترة طويلة قبل حتى تتخذ أي خطوات لإنهاء العنف، فالقوات الفرنسية عمومًا فضلت التمرد، بينما تعاونت الوحدات البريطانية والإيطالية بنشاط مع الألمان، وأثار الخطاب الذي ألقاه رئيس وزراء المملكة المتحدة لويد جورج في البرلمان البريطاني، والذي رفض فيه التمرد بشدة، آمال بعض الألمان، لكن الإجراء الوحيد الذي اتخذته لجنة المراقبة العسكرية المشهجرة والحكومة الفرنسية هوطلبها منع تجنيد المتطوعين الألمان من خارج سيليزيا العليا، وأعرب عن ذلك على الفور.

وبعد النجاح المبدئي الذي حققه المتمردون في الاستيلاء على جزء كبير من منطقة سيليزبا العليا، قاوم غريناتشوتس الألماني عدة مرات هجمات القوات البولندية التابعة لفويتشيتش كورفانتي بالتعاون مع القوات البريطانية والإيطالية، ومُنعت محاولات القوات البريطانية لاتخاذ خطوات ضد القوات البولندية من قبل رئيس أركان قوات التحالف الفرنسية الجنرال جول غرايسر، وفي نهاية المطاف احتفظ المتمردون بمعظم الأراضي التي حصلوا عليها، بما فيها المنطقة الصناعية المحلية، وأثبتت قدرتها على حشد قدر كبير من الدعم المحلي، في حين مُنعت القوات الألمانية المتمركزة خارج سيليزيا من المشاركة الفعالة في الصراع.

النتائج

في مايو1922، أصدرت عصبة الأمم الاتفاق الألماني البولندي بشأن شرق سيليزيا (المعروف أيضًا باسم اتفاق جنيف) الذي يهدف إلى الحفاظ على الوحدة الاقتصادية للمنطقة وضمان حقوق الأقليات. وأنشأت العصبة محكمة للتحكيم في المنازعات. واستجابة لشكوى ألمانيا حول أهمية الفحم السيليزي للصناعة الألمانية، أُعطيت ألمانيا الحق في استيراد 500 ألف طن سنويًا بأسعار مخفضة. وفي عام 1925، عندما انتهت اتفاقية الفحم، رفضت ألمانيا استيراد الفحم، من أجل استخدام قضية الفحم ضد بولندا، في محاولة لفرض مراجعة الحدود البولندية الألمانية بأكملها. ساءت العلاقات البولندية الألمانية، وبدأت ألمانيا أيضًا حربًا جمركية مع بولندا، لكن الحكومة البولندية لم تتنازل عن قضية الحدود.

المراجع

  1. ^ Anna M. Cienciala, THE REBIRTH OF POLAND نسخة محفوظة 22 يوليو2012 على مسقط واي باك مشين.
  2. Racisms Made in Germany edited by Wulf D. Hund, Wulf Dietmar Hund, Christian Koller, Moshe Zimmermann LIT Verlag Münster 2011 page 20, 21
  3. ^ The Ideology of Kokugo: Nationalizing Language in Modern Japan Lee Yeounsuk page 161 University of Hawaii Press 2009
  4. ^ The Immigrant Threat: The Integration of Old and New Migrants in Western Europe since 1850 (Studies of World Migrations) Leo Lucassen page 61 University of Illinois Press page 2005
  5. ^ MacMillan, Margaret (2001). . Random House. صفحة 219. ISBN . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020.
  6. ^ "Mapy narodowościowe Górnego Śląska od połowy XIX wieku do II Wojny Światowej" Dorota Borowiecz Wydawnictwo Uniwersytetu Wrocławskiego 2005 (ردمك 83-229-2569-7)
  7. ^ Polish military leaders during Polish-Bolshevik War نسخة محفوظة 13 مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  8. Edmund Burke, James Dodsley, Annual Register, v. 2 – 1922, Google Print, p.179-180 (public domain text) نسخة محفوظةخمسة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:59:12
التصنيفات: 1919 في ألمانيا, 1919 في بولندا, 1920 في ألمانيا, 1920 في بولندا, 1921 في ألمانيا, 1921 في بولندا, تمرد في بولندا, تمردات في ألمانيا, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, بوابة الحرب/مقالات متعلقة, بوابة بولندا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

العامل شاينان يترأس تنصيب عدد من رجال السلطة الجدد بإقليم آسفي

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 15:15:27
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 39%

هذه توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:25:23
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 70%

السياحة تكشف خطتها لجذب السياح خلال موسم الشتاء

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:26:36
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

هذه توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:25:25
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 70%

نيكي يسجل أسوأ خسارة أسبوعية في 3 أشهر

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:25:10
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 56%

مؤسسة خليل جبران سكول تنفرد بمسلك دولي جديد للبكالوريا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 15:15:23
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

اليونسكو: أكثر من 240 مليون طفل لم يلتحقوا بالمدارس

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 15:15:30
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 38%

«مهرجان منتجات الريف» .. دعم وتسويق محاصيل الأحساء الموسمية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:25:14
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

ترويج إشاعة مغرضة حول عامل اقليم الحوز والداخلية تدخل على الخط

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 15:15:24
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 47%

الوالي بكرات يترأس تنصيب عدد من رجال السلطة الجدد بالعيون

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 15:15:25
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 45%

الحكومة تكشف حقيقة نقص السلع الاستراتيجية في الأسواق

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:26:33
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 55%

إجراء عمليات جراحية لمرضى السرطان بمستشفى أولاد محمد بالشلف

المصدر: صوت الشلف - الجزائر التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:26:50
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 69%

عاجل.. وفاة الفنان المغربي نور الدين بكر

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 15:15:28
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 41%

التضامن توضح أبرز التطورات في منظومة المعاشات

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:26:40
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

المغرب يتوصل بـ”مدافع قيصر” الأقوى في العالم

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 15:15:26
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 46%

لهم دور جوهري بالمجتمع.. الإدارية العليا تجرم إهانة عمال النظافة

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:26:34
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 70%

غداً.. بدء تسجيل رغبات تنسيق المرحلة الثالثة 2022

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:26:39
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

نجاة رئيسة الأرجنتين السابقة من محاولة اغتيال

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:26:36
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

القيادة تهنئ رئيس فيتنام بذكرى استقلال بلاده

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:25:08
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 51%

نائبة الرئيس الارجنتيني كريستينا كيرشنر تنجو من محاولة اغتيال

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-02 12:25:08
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية