ديانا أميرة ويلز

عودة للموسوعة

ديانا أميرة ويلز (ديانا فرانسيس سبنسر، 1 يوليو1961 - 31 أغسطس 1997) كانت الزوجة الأولى لتشارلز أمير ويلز وهوالابن الأكبر والوريث الظاهري للملكة إليزابيث الثانية.

ولدت ديانا في عائلة سبنسر الإنجليزية النبيلة التي تعود لأصول ملكية تلقب بالشرفاء (بالإنجليزية: The Honourable)‏. كانت المولودة الرابعة والابنة الثالثة لجون سبنسر الإيرل الثامن والشريفة فرانسيس شاند كايد. ترعرعت في بارك هاوس بالقرب من مقاطعة ساندرينغهام. وتفهمت في إنجلترا وسويسرا، وبعد حتى ورث والدها لقب إيرل سبنسر، حصلت ديانا على لقب "الليدي" أي السيدة سنة 1975. عقد زفافها على أمير ويلز في 29 يوليو1981 في كاتدرائية القديس بولس وقد لاقى إقبالًا جماهيريًا على التلفاز، إذ وصل عدد المشاهدين إلى 750 مليون مشاهد. وفي أثناء زقابلا حملت ديانا عدة ألقاب كــ أميرة ويلز - دوقة كورنوول - دوقة روثساي - كونتيسة تشيستر وبارونة رينفرو. وأنجبت ولدين هما الأمير ويليام والأمير هنري وهما في المركز الثاني والخامس لتولي العرش البريطاني على التوالي. وبصفتها أميرة ويلز فقد تولت ديانا واجبات ملكية ونابت عن الملكة خارج البلاد. ولقد عهد عنها دعمها للأعمال الخيرية وخاصة الحملة الدولية لحظر الألغام الأرضية. وتولت منذ عام 1989 رئاسة "مستشفى جريت أورموند ستريت" للأطفال بالإضافة للعشرات من الأعمال الخيرية الأخرى. وكان جمالها وجاذبيتها جعلاها محط اهتمام الإعلام العالمي أثناء زقابلا وبعده. إذ انتهى زقابلا بالانفصال في 28 أغسطس 1996. وتوفيت عقب حادث تصادم سيارة الذي تلاه حزن شعبي شديد.

نشأتها

ولدت ديانا في 1 يوليو1961 في منزل بارك بمقاطعة ساندرينجهام، نورفولك. كانت المولودة الرابعة من أصل خمسة أبناء لجون سبنسر، فيكونت ألثورب (1924-1992) من زوجتهِ الأولى فرانسيس فيكونتيسة ألثورب (1936 – 2004). وارتبطت عائلة سبنسر بالعائلة الملكية ارتباطًا وثيقا لعدة أجيال. إذ كانوا يأملون في صبي يحمل اسم العائلة ويستمر بالسلالة وظلوا أسبوعا دون حتى يختاروا اسمًا للمولودة إلى حتى استقروا على اسم ديانا فرانسيس تيمنا باسم والدتها، وكذلك ديانا روزيل دوقة بيدفورد قريبتها من بعيد التي عهدت بليدي ديانا سبنسر قبل الزواج، وكانت أيضًا أميرة محتملة لويلز. في 30 أغسطس 1961 تم تعميد ديانا في كنيسة القديسة ماري ماجدالين بساندرينجهام على يد الكاهن بيرسي هيربرت. آباؤها الروحيون هم جون فلويد رئيس مؤسسة تريسي للفنون وصديق والدها، واليكساندر جليمور قريب والدها، وليدي ماري كولمان قريبة الملكة إليزابيث الأم، وسارة برات صديقة وجارة والديها، وكارول فوكس صديق وجار والديها. لدى ديانا ثلاثة أشقاء هم سارة وجين وتشارلز. كان لديها أيضًا أخ شقيق طفل يدعى جون لكنهُ توفي قبل مولدها بعام. ولقد أدت الرغبة في الحصول على وريث إلى ضغط شديد على زواج عائلة سبنسروفقد تم إرسال ليدي سبنسر مرات عدة إلى عيادات شارع هارلي في لندن لتحديد سبب المشكلة. وقد وصف تشارلز شقيق ديانا الأصغر هذه التجربة في مذكراته بالمهينة وكان وقتًا عصيبًا لوالدي وعلى الأرجح سبب طلاقهما لأني أظنهما لم يتخطيا الأمر قط. وترعرت ديانا في منزل بارك بالقرب من مقاطعة ساندرينجهام.

كانت ديانا في عامها الثامن حين انفصل والداها ، وبعدها أقامت والدتها علاقة مع بيتر شاند كايد. ويصف مورتون في كتابهِ تذكر ديانا للورد ألثورب حقائب كبيرة في السيارة وليدي ألثورب وهي تعبر الفناء بغضب مبتعدة عن بوابات منزل بارك. عاشت ديانا مع والدتها في لندن خلال فترة الانفصال أما في عطلات الميلاد رفض لورد ألثورب حتى تعود ليدي ألثورب إلى لندن مع ديانا. بعد ذلك بفترة قصيرة حظى لورد ألثورب بحضانة ديانا بدعم من حماته السابقة روث روتشى بارونة فيرموني. تلقت ديانا تعليمها الأولي في مدرسة ريدلز وورث هول بالقرب من ديس نورفولك ثم التحقت بمدرسة داخلية تدعى المدرسة الجديدة بويست هيث في سيفينوكس، كينت. وفي 1973 بدأ لورد ألثورب بعلاقة مع راين كونتيسة دارتماوث، وهي الابنة الوحيدة لأليكساندر مكوردال وباربارا كارت لاند. صارت ديانا تعهد بليدي ديانا بعد حتى ورث والدها لقب إيرل سبنسر في عام 1975. على الرغم من عدم الود بينها وبين ديانا تزوجت ليدي دارتماوث لورد ألثورب سبنس في كاكستون هول Caxton Hall في لندن عام 1976. وعهد عن ديانا خجلها أثناء نشأتها لكنها اهتمت بالموسيقى والرقص فمارست البالية الكلاسيكي. كما اهتمت كثيرًا بالأطفال. انتقلت إلى لندن بعد حتى أنهت دراستها التجهيزية في مدرسة انستيتيوت الفين فيديمانت في سويسرا. بدأت العمل مع الأطفال إلى حتى أصبحت مفهمة حضانة في مدرسة يونج انجلند Young England. من طبيعة الحال لعبت ديانا مع الأميرين اندرووادوارد وهي طفلة حين استأجرت عائلتها منزل بارك وهي أحد ممتلكات الملكة إليزابيث الثانية ويوجد في مقاطعة ساندرينجهام.

التعليم والعمل

في عام 1968 التحقت ديانا بمدرسة ريدلز وورث هول وهي مدرسة داخلية للبنات. حين كانت صغيرة التحقت بمدرسة محلية عامة. لم تكن نابغة في الدراسة وانتقلت إلى مدرسة ويست هيث للبنات التي عهدت لاحقا بالمدرسة الجديدة بويست هيث في سيفينوكس في كينت، حيث عهدوها طالبة بسيطة حاولت ورسبت مرتين في أحد الاختبارات. مع ذلك أظهرت مهارة واضحة في الموسيقى بصفتها عازفة بيانو. حازت على جائزة تقديرية من ويست هيث والتحقت بمدرسة انستيتيون الفين فيديمانت لفترة قصيرة وهي مدرسة تجهيزية في روجمونت في سويسرا. في ذلك الوقت قابلت زوجها المستقبلي للمرة الأولى والذي كان في علاقة مع أختها الكبرى سارة أنذاك. برعت ديانا أيضا في السباحة والغوص وأرادت حتى تحترف الباليه في مؤسسة الباليه الملكية. درست الباليه خلال سنوات طفولتها ومراهقتها ثم ازدادت طولا مما تعارض مع متطلبات المهنة.

في عامها السابع عشر عملت لأول مرة مربية لأليكساندرا ابنة الرائد جريمي وايتيكر وزوجته فيميبا في أرضهما بضيعة نود في هيدلى داون في هامبشاير. كان ويليام شقيق فيليبا صديقا مقربا لديانا.

أنتقلت ديانا إلى لندن عام 1978 وعاشت في شقة والدتها حيث كانت والدتها تقضي معظم أيام العام في اسكوتلندا. بعد ذلك بفترة قصيرة حصلت ديانا في عامها الثامن عشر على هدية ميلادها وهي شقة بقيمة مئة ألف يورو في كوليدن كورت في إيرلز كورت. عاشت هناك حتى 1981 مع ثلاثة زميلات سكن. في لندن تلقت ديانا دروسا متقدمة في الطهي بناء على اقتراح من والدتها، مع ذلك لم تكن قط طاهية محترفة، وعملت مدربة رقص للشباب إلى حتى توقفت عن العمل ثلاثة أشهر بسبب حادث تزلج. عندها وجدت وظيفة مساعدة لللعب الجماعي في مدرسة تمهيدية، وقامت بأعمال التنظيف لأختها سارة والكثير من أصدقائها كما عملت مضيفة في الحفلات. أمضت ديانا بعض الوقت في وظيفة مربية لعائلة روبرتسون وهي عائلة أمريكية تقيم في لندن. كماعملت مدرسة حضانة في مدرسة يونج أنجلند في بمليكو.

زقابلا من أمير ويلز

سبق للأمير تشارلز أمير ويلز حتى ارتبط بليدي سارة وهي شقيقة ديانا الكبرى وقد تعرض للكثير من الضغوطات للزواج في أوائل الثلاثينات من عمره. عهد أمير ويلز ديانا منذ نوفمبر 1977 حين كان يواعد ليدي سارة. لكنه اهتم بها جديا كعروس محتملة خلال صيف 1980, حين كانا ضيفين في أحد العطلات في الريف حيث شاهدته ديانا يلعب البولو. تطورت علاقتهما بعد ذلك حيث نادىها لعطلة بحرية إلى كاوز على متن اليخت الملكي بريطانيا. ثم ألحقها بدعوة إلى بالمورال مكان إقامة العائلة الملكية في اسكتلندا لتقابل عائلته أثناء أحد العطلات في 1980. وقد أشارت إليها قائلة "لقدحظيت بعطلة رائعة". حظيت ديانا بترحاب بالغ من الملكة ودوق ادنبرج والملكة إليزابيث الأم. بعد ذلك توددا إلى بعضهما في لندن. تقدم الأمير لها فيستة فبراير 1981 ووافقت ليدي ديانا لكن ظلت خطوبتهما سرا في الأسابيع القليلة التالية.

الخطبة والزواج

أعربت خطبتهما رسميا في 24 فبراير 1981 بعد حتى اختارت ليدي ديانا خاتما يتكون من أربعة عشر الماسة تحيط بياقوتة بيضاوية زرقاء اللون عيار 12 قيراطا مثبتة في خاتم من المضى الأبيض عيار 18 قيراطا مشابها لخاتم والدتها. خلق الخاتم على يد صائغي محل جيرارد صانعي المجوهرات الملكية. في ذلك الوقت وعلى عكس خواتم الأسرة الملكية لم يكن الخاتم فريدا من نوعه، بل كان ضمن مجموعة مجوهرات جيرارد. في 2010 انتقل الخاتم إلى كاثرين دوقة كامبريدج. وقام صانعوالمجوهرات حول العالم بتقليده. بعد الخطبة هجرت ليدي ديانا عملها في الحضانة وعاشت في منزل كلارينس، ثم في منزل الملكة الأم لفترة قصيرة وهبتها الملكة الأم أيضا ياقوتة زرقاء ودبوسا ماسيا هدية الخطبة. عاشت ديانا في قصر باكينجهام حتى الزفاف. كان أول ظهور عام لها مع الأمير تشارلز في حفل خيري في مارس 1981 في جولدن سميث هول حيث قابلت الأميرة جريس أميرة موناكو. أصبحت ديانا ذات العشرين عاما أميرة ويلز حين تزوجت أمير ويلز في 29 يوليو1981 بكتدرائية القديس باول التي كانت أوسع من كنيسة ويستمنستر، واستخدمت عادة في حفلات الزفاف الملكية. كان زفاف خياليا تابعه 750 مليون مشاهد على التلفاز بينما اصطف 600 ألف شخصا في الشوارع لمشاهدة ديانا في طريقها الاحتفال. كانت أول سيدة إنجليزية تتزوج وريثا للعرش البريطانى منذ 300 عام حين تزوجت آن هايد الملك المستقبلى جيمس الثانى الذي انحدرت منه ديانا.

أثناء تلاوة النذور عند مذبح الكنيسة أخطأت ديانا في ترتيب اسمي تشارلز الأولين، قائلة "فيليب تشارلز" أرثر جورج. لم تقل أنها ستطيعه كما هومتعارف عليه في النذور، لقد هجر هذا الجزء بناء على طلب الزوجين، مما أدى إلى بعض التعليقات وقتها. ارتدت ديانا ثوبا بقيمة تسعة ألاف يوروطول ذيله 25 قدما أي 7.62 مترا. عزفت الموسيقى والأغاني خلال الزفاف ومن ذلك "موكب أمير الدنمارك" "", و"أعاهدك يا بلادى، و"العظمة والظروف" السيمفونية الرابعة، والنشيد الوطنى البريطانى.

قضى أمير وأميرة ويلز جزءا من شهر العسل في منزل عائلة ماونت باتن في برود لاندرز في هامبشاير قبل حتى يسافرا إلى جبل طارق ليلحقا باليخت الملكي بريطانيا في رحلة بحرية استغرقت اثني عشر يوما في البحر المتوسط حتى مصر. كما زارا أيضا تونس وجزيرة ساردينيا واليونان. وأنهيا شهر العسل في بالمورال.

أميرة ويلز

بعدما أصبحت أميرة ويلز اكتسبت ديانا رتبة ثالث أعلى النساء مرتبة في المملكة المتحدة بترتيب الأسبقية (بعد الملكة والملكة الأم)وبالتالى خامس أوسادس الرتب بالنسبة لباقى أعضاء العائلة الملكية بعد الملكة ونائبها ودوق ادنبرج وأمير ويلز. بعد الزفاف بعدة سنوات اهدت الملكة بعض الأمور لديانا كى تؤكد عضويتها في العائلة الملكية، فأقرضتها تاجا ووهبتها وسام العائلة الملكية الخاص بالملكة إليزابيث الثانية وهووسام تمنحه الملكة إليزابيث لسيدات العائلة الملكية فحسب.

أمير وأميرة ويلز بعد زفاف دوق ودوقة يورك عام 1986

بعد الزفاف صار للعروسين عدة أماكن لإقامة؛ في قصر كينجستون ومنزل هاى جروف بالقرب من تيتبورى. في نوفمبر 1981 تم اعلان خبر الحمل الأول للأميرة وناقشت حملها بصراحة مع الصحفيين. انزلقت الأميرة ديانا على السلم في ساندرينجهام في يناير 1982 وهي في الأسبوع الثانى عشر لحملها، مما أدى لاستنادىء طبيب النساء الملكى سير جورج بينكر من لندن.على الرغم من إصابتها بكدمات شديدة، لم يصب الجنين بأذى. في الجناح الخاص بمشفي القديسة مارى في بادينجتون في لندن في الواحد والعشرين من يونيوعام 1982 وتحت رعاية الطبيب بينكر, أنجبت الأميرة بصورة طبيعية الابن والوريث الأول لها ولتشارلز واسموه ويليام أرثر فيليب لويس. وسط انتقادات الإعلام قررت ديانا حتى تأخذ ويليام الذي كان لا يزال طفلا في جولتها الأولى إلى أستراليا ونيوزيلندا لكن لاقى هذا القرار استحسانا جماهيريا واسعا. اعترفت أميرة ويلز بعد ذلك أنها لم تقرر أخذ ويليام منذ البداية إلا بعد اقترح ذلك مالكوم فريزر ورئيس الوزراء الأسترالى. بعد ولادة ويليام بعامين أنجبت مولودها الثانى هنرى تشارلز ألبرت دافيد في 15 سبتمبر 1984. أكدت ديانا أنها والأمير كانا مقربين للغاية خلال حملها في هارى (وهوالاسم الذي اشتهر به الأمير الأصغر). كانت على فهم حتى مولودها الثانى صبى لكنها لم تخبر أحدا بما في ذلك أكير ويلز. انتشرت انادىءات ملحة حتى والد هارى ليس تشارلز وإنما جيمس هيوبت الذي كان على علاقة بديانا، استنادا إلى الشبه الجسدى بين هارى وهيوبت. لكن هارى قد ولد بالعمل في الوقت الذي بدأت فيه علاقة هارى وديانا.

أرادت ديانا حتى يحظى ولداها بخبرة أكثر من المعتاد مقارنة بأطفال العائلة الملكية. فأخذتهم إلى مدينة ملاهى ديزنى لاند الشهيرة ومطاعم ماكدونالدز وعيادات الإيدز وملاجئ المشردين. كما اشترت لهما أشياء المراهقين المعتادة مثل ألعاب الصوت والصورة. حتى أشرس ناقديها اعترفوا حتى أميرة ويلز هي أما مخلصة وواسعة الأفق وحنونة. وكانت نادرا ما تعتمد على الأمير أوالعائلة الملكية حين يتعلق الأمر بالطفلين، بل كانت عنيدة للغاية. فلقد اسمتهما بنفسها وصرفت المربية الملكية وعينت أخرى من اختيارها. كما اختارت مدارسهما وثيابهما، فكانت تنظم مظهرهما العام وتأخذهما إلى المدرسة بنفسها حدثا جاز جدول مواعيدها بذلك. بل حتى كانت ترتب واجباتها العامة حسب جدولهما.

واجبات ملكية

الظهور العام

أميرة ويلز في مهرجان كان السينيمائى عام 1987

بعد زقابلا من الأمير تشارلز انخرطت ديانا سريعا في الواجبات الرسمية للعائلة الملكية. كانت أولى جولاتها مع أمير ويلز هي زيارة لمدة ثلاثة أيام إلى ويلز في أكتوبر1981. في 1982 رافقت ديانا أمير ويلز إلى هولندا ونالت وسام الصليب العظيم من الملكة بياتريس ملكة هولندا. أما أولى زيارات الأميرة الفردية عبر البحار كانت في سبتمبر 1988, حيث نابت عن الملكة في جنازة الأميرة جريس أميرة موناكو. في 1988 رافقت الأمير في جولة إلى أستراليا ونيوزيلندا مع الأمير ويليام. حيث قابلوا السكان الأصليين للبلاد الذين احتفلوا بالزوجين عن طريق جولة تقليدية بالمركب وهدايا تعبر عن حضارتهم.

تشارلز وديانا يزوران الورو(صخرة أيريس) بإستراليا في مارس 1983

من يونيوحتى يوليو1983 قام الأمير والأميرة بزيارات رسمية إلى كندا من أجل الاحتفال الرسمى بألعاب الجامعات العالمية والاحتفال بالذكرى ال400لاستيلاء سير همفرى جيلبرت على المستعمرة البريطانية نيوفاوندلاند. في فبراير 1984 سافرت إلى النرويج من تلقاء نفسها لحضور عرض كارمن من أداء فريق مدينة لندن الذي كانت ترعاه. قام ولى عهد النرويج هارالد وزوجته سونجا باستقبال الأميرة ديانا في مطار فورنيبو.

من اليسار إلى اليمين: أمير وأميرة ويلز (مرتدية رداء ترافولتا الأسود) ثم السيدة الأولى نانسى ريجان والرئيس الأمريكى رونالد ريجان في نوفمبر 1985

في إبريل 1985 زار أمير وأميرة ويلز إيطاليا. وانضم إليهما الطفلان الأمير ويليام والأمير هارى. قابلا الرئيس أليساندروبيرتينى واسقف الكنيسة كما حظيا بلقاءة خاصة مع البابا جون بول الثانى. في نوفمبر 1981 زار الزوجان الولايات المتحدة وقابلا الرئيس رونالد ريجان وزوجته السيدة الأولى نانسى ريجان في البيت الأبيض. كان عام 1986 حافلا بالأعمال بالنسبة لديانا. فقد مضىت مع أمير ويلز في جولة إلى اليابان وإندونيسيا وإسبانيا وكندا. أهدت اليابان لديانا كيمونومن الحرير بقيمة 40 ألف دولار. وكجزء من عملها الإنسانى زارت أميرة ويلز ملجأ الأطفال المعاقين التابع للصليب الأحمر في طوكيو. أحد الزيارات الرسمية لأمير وأميرة ويلز كانت إلى القصر الامبراطورى في طوكيو، حيث أعد الإمبراطور هيروهيتومأدبة رسمية على شرفهما. في إسبانيا قام طلاب الفنون والموسيقى بتحية الزوجين في جامعة سالامانكا. كان تشارلز وديانا صديقين مقربين للملك خوان كاروس وعائلته. اعتاد الزوجان قضاء عطلة الصيف في مايوركا وهي وجهة مفضلة للعائلة الملكية. وفي كندا زارا المعرض الدولى للنقل والمواصلات.

أمير وأميرة ويلز مع ساندروبارتينى عام 1985

في فبراير1987 زار أمير وأميرة ويلز البرتغال. تم ترتيب الزيارة بالتزامن مع ذكرى توقيع معاهدة ويندسور في 1387 التي ربطت بين بريطانيا والبرتغال برباط صداقة دائمة. جاء أمير وأميرة ويلز مأدبة على شرفهما أعدها الرئيس ماريوسواريس في قصر اجودا الوطن. في 1987 تم دعوة تشارلز وديانا لزيارة ألمانيا وفرنسا لحضور مهرجان كان السينمائي الدولى. في 1988 زار أمير وأميرة ويلز تايلاند وأخذا جولة في أستراليا من أجل احتفالا الذكرى المئوية الثانية. ذفى 1989 تم دعوة الزوجين لزيارة دول الخليج العربى، حيث قابلا الجالية البريطانية هناك وزارا المدارس البريطانية في المنطقة، كما انضما لأفراد العائلة الملكية في حفلات عشاء رسمية، وقاما بنزهات في الصحارى. بدأت الجولة في الكويت ونزلا في قصر السلام بميناء الشويخ بصفتهما ضيفين للحكومة. خلال زيارتهما حظيا بلقاءة مع أمير الكويت، تلتها جلسة غداء. كما عقدا لقاءة مع ولى عهد الكويت ورئيس الوزراء الذي أعد عشاء على شرفهما. حصلت ديانا أيضا على درع مرصع بالمضى والمجوهرات وطقم شاى من الفضة وثوبا يدويا مطرزا بالمضى. خلال جولتهما في الكويت زارت الأميرة جمعية المعاقين لتعكس بذلك اهتمامها الدائم بالأطفال واحتياجاتهم. في السعودية تلقت الأميرة دعوة لزيارة قصر الملك فهد وهوشرف من النادر حتى تناله امرأة. في عمان أهداها السلطان قابوس كما هائلا من المجوهرات يكفى لفدية ملكة. انتهت الجولة أخيرا في الإمارات العربية المتحدة.

أمير وأميرة ويلز مع الرئيس الألمانى ريتشارد فون ويزساكر وزوجته ماريان في بون في الثانى من نوفمبر 1987

في مارس 1990 انضمت ديانا لأميرويلز في جولة في نيجيريا والكاميرون. خلال جولتها زارت الأميرة مشفى الأطفال والنساجين الذين بأيديهم ومشروعات تنمية المرأة. استضافهما رئيس الكاميرون لاحقا على عشاء رسمى في ياوندى عاصمة الكاميرون للترحيب بهما. في مايو1990 قامت بزيارة رسمية إلى هنجاريا. وفي المطار استقبلهما الرئيس المؤقت المنتخب حديثا ارباد جونز. بعدها أقام الرئيس جونز عشاء رسميا للترحيب بالثنائى الملكى. خلال رحلتهما التي استغرقت أربعة أيام التقى الزوجان بمسؤولى الحكومة والقائمين بالأعمال والفنانين. كما حضرت الأميرة عرضا عن الموضة الإنجليزية في معرض الفنون التطبيقية. في نوفمبر 1990 سافر الزوجان إلى اليابان لحضور حفل تتويج الإمبراطور اكيهيكو. في 1991 مضىت الأميرة مع أمير ويلز وابنيهما في زيارة إلى كندا لتقديم نسخة من الدستور الملكى للملكة فيكتوريا إلى جامعة الملكة بمناسبة الذكرى 150 للجامعة التي تأسست عام 1841. في سبتمبر 1991 زارت الأميرة باكستان. خلال زيارتها ساعدت ديانا العائلات المحتاجة في لاهور والتقت بالطلاب والدارسين الإسلاميين. في العام نفسه أيضا زارا البرازيل. خلال جولتهما بالبرازيل زارت ديانا الملجأ ومركزا لعلاج الأطفال. كما التقت بالرئيس البرازيلى فيرناندوكولودى ميلووزوجته السيدة الأولى روزا في كولوفي برازيليا عاصمة البرازيل. آخر أسفارها كانت إلى الهند وكوريا الجنوبية في 1992.

في 1992 قامت أميرة ويلز بزيارة قصيرة إلى مصر حيث زارت المدارس الحكومية والمراكز الطبية للأطفال المعاقين في القاهرة. تم دعوتها للإقامة في فيلا السفير البريطانى. خلال إقامتها التقت بالرئيس حسنى مبارك، كما زارت الأماكن التاريخية كالأقصر والأهرامات ومعبد الكرنك., وقد اصطحبهما زاهى حواس عالم الآثار المصرى الشهير.

في فبراير1995 زارت الأميرة اليابان. فزارت مشفى الأطفال المحلى وألقت الحدثة الافتتاحية لخطابها باليابانية. وقد تلقت قبل ذلك دروسا مكثفة لمدة أربعة أسابيع في اللغة اليابانية وكانت حدثتها كالتالى "شعب اليابان الكريم، إنه لمن الرائع وجودى هنا", وقد سعد الشعب كثيرا بها. قامت أيضا بزيارات إلى مقابر حرب الكومون ويلث Commonwealth War في يوكوهاما ودار رعاية الأطفال ذوى الصعوبات في التفهم في أوميدا. كما قامت أيضا بزيارة رسمية لامبراطور وامبراطورة اليابان. في آخر يوم لها في اليابان التقت ولى العهد ناروهيتووزوجته الأميرة ماساكو. في يونيو1995 مضىت ديانا إلى فينيسيا لحضور مهرجان فينيسيا للفنون. في نوفمبر 1995 مضىت الأميرة في رحلة استغرقت أربعة أيام إلى الأرجنتين والتقت بالرئيس كارلوس مينيم وانته زوليميتا على الغداء. زارت الأميرة الكثير من البلدان الأخرى من ضمنها سويسرا وبلجيكا وزيمبابوى ونيبال. حضرت أميرة ويلز عرضا عسكريا يقوم به الجيش البريطانى وجيش كومون ويلث لأول مرة في يونيو1982. حضرت الجلسة الافتتاحية للبرلمان أول مرة في أربعة نوفمبر 1981. بعد افصالها عن الأمير تشارلز ظلت الأميرة تظهر مع أفراد العائلة الملكية الآخرين في المناسبات الوطنية الكبرى مثل إحياء الذكرى الخمسين للفوز في الحرب العالمية الثانية والفوز على اليابان في 1995. في الأول من يوليوعام 1997 قضت الأميرة عيد ميلادها السادس والثلاثين والأخير في حضور احتفالات الذكرى المئة لمعرض تات. كانت آخر ارتباطاتها الرسمية في بريطانيا في 21 يوليوحين زارت وحدة الطوارئ حوادث الأطفال في مشفى نورث ويك بارك Northwick Park Hospital في لندن.

أعمالها الخيرية وما قامت برعايته

في عام 1983 أبلغت رئيس وزراء نيوفاون دلاند بكندا Newfoundland آنذاك أنه من الصعب عليها تحمل ضغوط كونها أميرة ويلز لكنها تحاول التأقلم مع ذلك. ومع ذلك بداية من منتصف 1980 أصبحت أميرة ويلز مرتبطة بشكل متزايد بالكثير من الأعمال الخيرية. بصفتها أميرة ويلز كان عليها الظهور باستمرار في المشافى والمدارس والمنشآت الأخرى مما جعلها نموذجا للرعاية الملكية في القرن العشرين. قامت ب 191 عملا رسميا في 1988 و397 في 1991. اهتمت الأميرة اهتماما شديدا بالأمراض الخطيرة والرعاية الصحية خارج إطار الاهتامات الملكية التقليدية بما في ذلك أمراض الإيدز والجذام.

الأميرة في زيارة ملكية من أجل الإفتتاح الرسمى للمركز الاجتماعى في شارع وايت هول في بريستول في مارس 1987
أميرة ويلز مع أليكساندر ياكوفليف في حفل جائزة ليوناردوالدولية عام 1995

قامت بالكثير من الأعمال الخيرية كزيارة السقمى المصابين بأمراض مزمنة حول العالم. وقادت حملات لحماية الحيوانات وللتوعية من سقم الإيدز وأيضا حملات ضد استخدام الأسلحة الوحشية. بالإضافة إلى ذلك كانت ترعى المنظمات والجمعيات التي تساعد المشردين والشباب والمدمنين والعجائز. بداية من عام 1989 أصبحت رئيسة مشفى جريت أرموند ستريت للأطفال . في العام نفسه صارت ديانا رئيسة منظمة الأحوال الزوجية البريطانية التي انتهت عام 1996. منذ عام 1991 أصبحت راعية مؤسسة هيدواى لجراحة المخ التي انتهت أيضا عام 1996. كما كانت أيضا راعية متحف التاريخ الطبيعى ورئيسة الأكاديمية الملكية للموسيقى. منذ عام 1984 وحتى عام 1996 كانت رئيسة بارناردو، وهي جمعية خيرية أسسها الطبيب توماس جون بارناردوعام 1866 للعناية بالأطفال المعرضين للخطر وبالشباب الصغار، وقد حضرت ما يربوعلى 110 حدثا لها من بينهم 16 حدثا في عام واحد وثلاثة أحداث في أسبوع واحد. كما رعت ديانا أيضا برامج لحماية الناجين من الحروب ولمساعدة العجزة ومؤسسة الأطفال السقمى في ويلز والمستشفى الوطنى في ويلز لجراحة وأمراض المخ والأعصاب ومؤسسة أمراض الرئة والمنظمة الوطنية لمكافحة الإيدز ومتحف يوريكا التعليمى للأطفال وأوركسترا الأطفال الوطنية ومشفى برومبتون الملكى لأمراض القلب والرئة ومنظمة الصليب الأحمر البريطانية وجمعيات الاستشارات الزوجية والشباب ونادى المنوعات النيوزييلاندى ومؤسسة المرأة والطفل والجمعية البريطانية للصم حيث درست فيها لغة الإشارة. تحدثت ديانا عن عملها مع مشفى برومبتون الملكى قائلة أنها كانت تسافر على الأقل اربع مرات في الأسبوع وتقضى أربع ساعات مع السقمى، تمسك أيديهم وتتحدث إليهم. بعضهم سينجووالبعض الآخر سيموت لكنهم جميعا بحاجة للحب ماداموموجودين هناك. كانت تحاول حتى تكون هناك من أجلهم. في فبرار 1992 زارت الأميرة دار الأم تيريزا للسقمى والمحتاجين والمحتضرين في كالكوتا بالهند، وزارت جميع واحد من الخمسين مريضا الذين كانوا على شفا الموت. بعد ذلك بفترة قصيرة في روما ثم في لندن ونيويورك قابلت ديانا الأم تيريزا وكونتا رابطة قوية فيما بينهما. في ديسمبر 1993 أعربت الأميرة أنها ستقلل من انشغالها بالحياة العامة لتفسح مجالا لحياتها الخاصة. في يونيو1995 قامت الأميرة بزيارة قصيرة إلى موسكوحيث زارت مشفى للأطفال كانت قد دعمته من قبل ضمن أعمالها الخيرية. قدمت دياناللمشفى أجهزة طبية. خلال تواجدها في العاصمة الروسية تم منحها جائة ليوناردوالدولية التي يتم منحها لأكثر الأشخاص تميرزا في مجالات الرعاية والفن والطب والرياضة. في ديسمبر 1995 انضمت ديانا لقائمة شرفية تضم رؤساء سابقين للولايات المتحدة الأمريكية ومحافظين سابقين لولاية نيويورك وشخصيات مهمه أخرى حين نالت جائزة خاصة في نيويورك بسبب دعمها الدائم للعديد من المنظمات الخيرية. شاركت ديانا الجائزة مع الجنرال كولين بوويل الرئيس السابق لهيئة الأركان المشهجرة. في أكتوبر 1996 تقديرا لمساعدتها للعجائز نالت الأميرة جائزة إنسانية من مركز بايومانزووهي منظمة غير حكومية ذات وظيفة استشارية للأم المتحدة التي كانت تسعى للفت الأنظار نحوالمشكلات الإقتصادية والفهمية التي تستدعى اهتماما حاسما. تم منح الأميرة الميدالية المضىية في مؤتمر مركز بايومانزوللرعاية الصحية في ريمينى بإطاليا. قام نائب رئيس المركز الأستاذ جياند ومينتيكوبيكوبتقديم الميدالية إلى الأميرة بالنيابة عن رئيس المركز وهوالقائد السابق للاتحاد السوفيتى مايكل جورباتشوف.

بعد انفصالها عن زوجها ظلت ديانا الراعى لجمعية المشردين سينتر بوينت وفريق الباليه الوطنى الإنجليزى ومنظمة مكافحة الجذام والمنظمة الوطنية لمكافحة الإيدز. كما ظلت رئيسة مشفى أرموند ستريت ومشفى مارسدن الملكى المتخصص في علاج السرطان. بعد انفصالها بيوم واحد أعربت استنطقتها من ما يربوعلى مائة جمعية خيرية للهجريز في الستة المتبقية. بالإصافة إلى ذلك في وقت وفاتها كانت الأميرة مرتبطة بالكثير من الأعمال مع منظمة الصليب الأحمر وحملتها لمكافحة الألغام الأرضية المضادة للأفراد. انتهت رعاية ديانا الرسمية لحملة الألغام الأرضية في 1996 لكنها ظلت أحد أبرز قضاياها النشطة حتى آخر عام من حياتها.

في يونيو1997 حضرت الأميرة حفلات استقبال في لندن ونيويورك لعرض مجموعة من الثياب التي ارتدها في بعض المناسبات الرسمية بغرض بيعها لصالح الأعمال الخيرية.

مجالات عملها

سقم الجذام

في نوفمبر 1989 زارت الأميرة مشفى للجذام في إندونيسيا ولمست الجروح المضمدة للسقمى. بعدها تولت رعاية منظمة مكافحة الجذام وهي منظمة تخصصت في توفير الدواء والعلاج وخدمات الدعم الأخرى لسقمى الجذام. وظلت الراعية لتلك المنظمة حتى بعد انفصالها وحتى وفاتها 1997. وبصفتها الراعية زارت ديانا المشافي والمشروعات الخاصة بتلك المنظمة في الهند ونيبال وزيمبابوي. ولقد قامت ديانا بخطوات واسعة للقاءة وصمة العار المحيطة بهذا السقم عن طريق لمس السقمى. ونطقت عن هذا السقم "لطالما كان محور اهتمامي لمس السقمى المصابين بهذا السقم لأثبت بكل بساطة أنهم ليسوا ملعونين وأننا لا نرفضهم، " وتم افتتاح مركز ديانا أميرة ويلز للصحة والتعليم والإعلان في نوين خارج نطاق نيودلهى بالهند. وفي نوفمبر 1999 تم تأسيس المركز عن طريق منحة من صندوق ديانا أميرة ويلز التذكاري. وكان هدف المركز هوتعزيز حقوق وكرامة الأشخاص المصابين بالجذام والإعاقة وتأمين اندماجهم في المجتمع بالهند.

الإيدز

اشتهرت الأميرة بكونها أول فرد من العائلة الملكية يتعامل مع ضحايا سقم الإيدز ويساعد على إصلاح سوء الفهم المنتشر عن هذا السقم. افتتحت مركز لاند مارك لإيدز في جنوب لندن. في أواخر الثمانينات حين افترض الناس حتى الإيدز ينتقل عن طريق اللمس المباشر جلست على سرير أحد السقمى وأمسكت يده. حين تم سؤالها عن ذلك نطقت "إن الإيدز لا يجعل فهم الناس خطرا، تقدر حتى تمسك أيديهم وتعانقهم، الله يفهم أنهم بحاجة إلى ذلك." وعلى الرغم من ذلك رفضت الملكة ما تعملهُ ديانا مع سقمى الإيدز والجذام وأبلغتها حتى تقوم بأمور أكثر إسعادا في أعمالها الخيرية. في أكتوبر 1990 أفتتحت ديانا منزل الجدة وهوملجأ للأطفال المصابين بسقم الإيدز في واشنطن العاصمة. في 1991 سافرت إلى ساوباولوبالبرازيل لتواسي الأطفال المصابين بسقم الإيدز الذين تم هجرهم في ملجأ محلي. وتم تصويرها هناك وهي تحمل طفلاً صغيراً مصاباً بهذا السقم. وبصفتها راعية منظمة "نقطة تحول" Turning Point, وهي منظمة للرعاية الصحية والاجتماعية، زارت ديانا مشروعها في لندن لمصابي سقم الإيدز وذلك عام 1992. وفي مارس 1997 زارت ديانا أفريقيا وألتقت بالرئيس نيلسون مانديلا لمناقشة خطر الإيدز المتزايد. وفي نوفمبر 2002 أى بعد مرور خمس سنوات على وفاة ديانا أعرب مانديلا حتى صندوق نيلسون مانديلا للأطفال كان يخطط للانضمام إلى صندوق ديانا أميرة ويلز التذكارى لمساعدة سقمى الإيدز بجنوب أفريقيا وعائلاتهم وأيضا الأطفال الذين صاروا يتامى بسبب هذا السقم. نطق مانديلا عن ديانا في مؤتمر صحفي عقد في لندن أنها كان لديها شغفا وأهتماما للإعتناء بالمحتضرين واليتامى. فمثلا حين أمسكت بأطراف أحد مصابي الجذام وجلست على سرير أحد مصابي الإيدز، فهي بذلك تحث على سلوك عام وتحسن من فرص هؤلاء الأشخاص في الحياة. حين يرى الناس حتى أميرة بريطانية تمضى إلى جناح مصابي الإيدز في المشفى سيشعرون بالأمان وبلا داعي للخوف. إذا الكثير من المنظمات والجمعيات الخيرية انضمت إليها في تلك المعركة، مثل منظمة ألتون جون التي خصصت أكثر من 2.1 مليون دولار لدعم الأشخاص المعرضين للإصابة بالأيدز ومثل مجلة "الناس" People magazine ، وهي مجلة إسبوعية أمريكية، التي أنشأت صندوق إئتمانى للعناية بالأطفال المصابين بالإيدز وأسمته صندوق ديانا.

الألغام الأرضية

ديانا أميرة ويلز تتحدث مع هيلارى كلينتون في الثامن عشر من يونيو1997

كانت ديانا الراعي الرسمي لمؤسسة "هالوترست"، تلك المؤسسة التي تعد الأكبر والأعرق في مجال إزالة الألغام الأرضية.' وفي يناير عام 1997، جابت العالم الكثير من صور الأميرة ديانا أثناء تواجدها بحقل ألغام أنجولي وهي مرتدية خوذة بلاستيكية وبذة واقية من الرصاص.' وفي أثناء تلك الحملة، قام البعض بإتهام الأميرة ديانا بالتدخل في السياسة وأعربوا أنها تــُـشكل خطرًا كبيرًا. وعلى الرغم من ذلك، فقد أعربت مؤسسة هالوحتى مجهودات ديانا ساهمت في حمل مستويات الوعي العالمي بشأن المعاناة الناتجة جرّاء الألغام الأرضية فقد تحوّلت المدينتان التي زارتهما ديانا إلى مدن مأهولة بالسكان بعد إخلاءهما تمامًا من الألغام.' وفي يونيومن عام 1997، تحدثت الأميرة في مؤتمر للألغام بالجمعية الملكية الجغرافية بلندن وعقب ذلك، توجهت إلى واشنطن العاصمة بالولايات المتحدة في يومي السابع عشر والثامن عشر من يونيوفي إطار تعزيز حملات الألغام بالصليب الأحمر الأمريكي (كما قامت بلقاءة الأم تريزا بمفردها في ذا برونكس). وفي الفترة من السابع إلى العاشر من أغسطس لعام 1997، أى قبل أيام قليلة من موتها، قامت بزيارة البوسنة والهرسك برفقة جيري وايت وكين روثرفورد مسئول شبكة الناجيين من الألغام لمتابعة مشروعات الألغام بكل من ترافنيك، سراييفووزينيزيكا. ' ' وكان اهتمامها بالألغام مُنصبّ على الإصابات التي تحدثها للأطفال بعد انتهاء الصراع. ويُعتقد حتى لديانا- بعد موتها- يد في إتمام توقيع معاهدة أوتاوا التي تسببت في فرض حظر دولي على استخدام الألغام الأرضية المضادة للأفراد. أثناء تقديمه للقراءة الثانية لقانون الألغام 1998 لمجلس العموم، أشاد روبن كوك وزير خارجية المملكة المتحدة بمجهودات ديانا في مجال الألغام قائلا:"السادة الأعضاء سيكونوا على فهم بالمجهودات الهائلة التي بذلتها ديانا -أميرة ويلز- لتوفير موطن للعديد من المتضررين من الألغام . إذا الطريقة المُثلى للإحتفاء بمجهودات ديانا- جنبًا إلى جنب مع عمل المنظمات غير الحكومية التي شنت حملات ضد الألغام الأرضية- هوإقرار القانون والتمهيد لفرض حظر عالمي على الألغام الأرضية ". ناشدت الأمم المتحدة الدول التي أنتجت وخزّنت كمية كبيرة من الألغام الأرضية وهم ( الولايات المتحدة الأمريكية، الصين، الهند، كوريا الشمالية، باكستان، وروسيا) بتوقيع معاهدة أوتاوا التي تحظر إنتاجها أواستخدامها وذلك وفقًا لما تضمنته حملات ديانا. صرحت كارول بيلامي المديرة التطبيقية لصندوق الأمم المتحدة للطفولة ( يونيسيف) " حتى الألغام الأرضية لا تزال بمثابة الجاذبية القاتلة للأطفال المُسيّرون بواسطة فضولهم الفطر ويحاجتهم للعب في كثير من الأحيان مما يؤدي بهم إلى الهلاك ". حازت الحملة على جائزة نوبل للسلام في عام 1997 وذلك بعد بضعة أشهر من وفاة الأميرة ديانا.

التشرد

لطالما كانت ديانا مؤيد نشط لمؤسسة سنتربوينت، تلك المؤسسة التي تعمل على توفير الإقامة والدعم للأشخاص الذين لا مأوى لهم، كما أصبحت راعية للمؤسسة في عام 1992.' وقد دعمت ديانا المنظمات المكافحة للفقر والتشرد، كما تحدثت نيابة عن الشباب المُشرد ونطقت أنهم يستحقون بداية لائقة في الحياة. صرحت ديانا في لقاء بسنتربوينت قائلة "بصفتنا جزء من المجتمع، يجب علينا حتى نضمن للشباب – ممثلي المستقبل- الحصول على الفرصة التي يستحقونها". بالإضافة إلى ذلك، كانت ديانا تصطحب طفليها الأمير ويليام والأمير هاري في زيارات خاصة لمراكز خدمات سنتربوينت. لعب الأمير ويليام دورًا هامًا في مؤسسة سنتربوينت وذلك حرصًا منه على الإبقاء على مجهودات والدته.

السرطان

دأبت الأميرة ديانا على زيارة الأطفال المصابون بالسرطان وكذلك المصابون بالأمراض الموهنة التي تتطلب عملية جراحية. قامت ديانا بزيارة مستشفى بلندن متخصصة في علاج السرطان تُدعى "رويال مارسدن"-مؤسسة إئتمانية- وذلك خلال أول زيارة رسمية منفردة للأميرة ديانا كعروس وكانت تلك هي واحدة من المؤسسات المستفيدة من المزاد العلني لملابسها في نيويورك. صرح مدير الاتصالات بالمؤسسة بأن الأميرة ديانا قد عملت الكثير لمحووصمة العار والمحرمات المرتبطة بأمراض معينة مثل السرطان، والإيدز (فيروس نقص المناعة البشرية)، وسقم الجُذام. أصبحت ديانا رئيسًا للمستشفى في السابع والعشرين من يونيو1989 .' وفي واحد من أشهر الأحداث على الإطلاق، تمكنت الأميرة ديانا من حضور ومشاهدة عملية جراحية تـُجرى لمريض بالقلب في مستشفى هارفيلد بميدلسكس. وفي عام 1988، افتتحت الأميرة ديانا مؤسسة للأطفال سقمى سرطان الدم (المُسماة حاليًا بسقمى السرطان بالمملكة المتحدة) وذلك في ذكرى جان وبول أوجورمان .' تحطمت عائلة أوجورمان بعد سقوط طفليها- جان وبول - ضحايا لسقم السرطان في ظرف تسعة أشهر. التقت عائلة أوجورمان بالأميرة ديانا في نوفمبر 1987 أي بعد أيام قليلة من وفاة جان.' ولقد ساعدت الأميرة ديانا أسرة أورجورمان لبدء المؤسسة الخيرية وذلك تأثرًا منها بالمأساة المزدوجة التي تعرضت لها الأسرة.' افتتحت المؤسسة في الثاني عشر من يناير عام 1988 بمدرسة ميل هيل العليا. كما استمرت الأميرة ديانا في دعم المؤسسة حتى وفاتها عام 1997.

مسببات الانفصال

في غضون خمس سنوات، أصبح زواج الأميرة ديانا والأمير تشارلز محفوفـًا بالمخاطر؛ إذ تسبب عدم التوافق بين الزوجين والفارق العمري ( البالغ 13 عام ) بينهم في تدمير هذا الزواج، ذلك بالإضافة إلى اهتمام ديانا بصديقة تشارلز السابقة " كاميلا دوقة كورنوال". وفي أوائل التسعينات، انهار زواج الأمراء، وهوالحدث الذي تم إخفاؤه عن الإعلام في أول الأمر إلى حتى تم إكتشافه. ولجأت الأميرة ديانا وكذلك الأمير تشارلز للتحدث لوسائل الإعلام ليلقي جميع منهما اللوم على الآخر في إفشال زقابلما. ويوضح التسلسل الزمني للإنفصال الصعوبات بين ديانا وتشارلز في بدايات عام 1985. حيث استمر أمير ويلز في علاقته بصديقته السابقة وزوجته الحالية كاميلا باركر باولز، كما بدأت العلاقة بين أميرة ويلز والرائد جيمس هويت. تأكدت تلك العلاقات في السيرة المنشورة عن الأميرة ديانا تحت مسمى " ديانا : قصتها الحقيقية " التي نُشرت في مايو1992 عن طريق أندرومورتون. تم تقسيم تلك السيرة إلى أعداد في جريدة " صن داي تايمز " قبل نشرها. تسبّب الكتاب، الذي أفصح عن تعاسة الأميرة، في حدوث ضجة إعلامية. لم يكن نشر هذا الكتاب هوالأمر الوحيد الذي أثار الضجة بل تبعه، في عامى 1992-1993، نشر لشرائط مُسرّبة تحوي محادثات هاتفية وهوالأمر الذي انعكس سلبًا على كلا الأميرين. نُشرت الإنضمامات المُسرّبة بين الأميرة وجيمس جيلبي بواسطة الخط الساخن لجريدة " ذا صن" كما نـُـشرت مجموعة من نصوص الأحاديث الحميمية في الجريدة ذاتها في أغسطس 1992. كان عنوان الموضوع يشير إلى الكُنية الرقيقة التي أطلقها جيلبي على ديانا. وعلى غرار ما وقع مع ديانا وجيلبي، تم نشر بعض التسريبات للمبادلات الحميمية بين كاميلا وأمير ويلز في نوفمبر 1992 بجريدتي " توداي" و" ميرور". في الوقت ذاته، انتشرت الكثير من الشائعات التي تـُـفيد بوجود علاقة بين أميرة ويلز وهويت- مُفهم الركوب السابق الخاص بها وبأبنائها. تم نشر تلك السيرة في عام 1994 بعنوان " الأميرة العاشقة " والتي تحولت إلى فيلم سينيمائي بنفس العنوان على يد ديفيد جرين عام 1996، حيث لعبت دور الأميرة الممثلة جولي كوكس ولعب دور جيمس هويت الممثل كريستوفر فيلرز. في ديسمبر من عام 1992، أعرب رئيس الوزراء البريطاني جون ميجر عن " الانفصال الودي " لمجلس العموم، كما تم نشر النصوص الكاملة للمحادثات الحميمية بين تشارلز وكاميلا بعد شهر من الإنفصال أي بحلول عام 1993. في الثالث من ديسمبر لعام 1993، قامت الأميرة ديانا بإعلان إنسحابها من الحياة العامة. سعى أمير ويلز لتوضيح بعض الأمور للجمهور عبر لقاء تلفازي مع الإعلامي جوناثان ديمبلي في التاسع والعشرين من يونيوعام 1994. ولقد أكد الأمير تشارلز في تلك اللقاءة على صحة علاقته بكاميلا باركر باولز قائلًا حتى ارتباطهما قد بدأ عام 1986 بعدما بدأ زقابل من الأميرة ديانا في الإنهيار.' . وفي الوقت الذي ألقت فيهِ الأميرة ديانا اللوم على كاميلا لتسببها في مشاكل زوجية، نطقت حتى الأمير تشارلز لديهِ علاقات أخرى بنساء أخريات. أوفدت ديانا مكتوبًا لصديقتها في أكتوبر 1993 يُفيد بعلاقة زوجها بتيجي ليج بورك ورغبته في الزواج منها. ليج بورك التي قد تم استئجارها من قبل الأمير تشارلز لمرافقة الأميرين الصغيرين، عندما كانوا برفقته، وكانت الأميرة ديانا في غاية الاستياء من علاقة ليج بورك بالأمراء الصغار. قامت مارجريت كونتيسة سنودون ،العمة القانونية لديانا، بإحراق مجموعة من الخطابات "شديدة الخصوصية " المُرسلة من الأميرة ديانا إلى الملكة الأم في عام 1993 لإعتقادها بأنهم شديدوا الخصوصية. خط المؤرخ ويليام شوكروس " مما لا ريب فيه حتى الأميرة مارجريت شعرت بأن عملتها هذه ستحمى والدتها وأفراد عائلتها ". فقد اعتبر عملة الأميرة " أمر معقول على الرغم من كونه غير مقبول من الناحية التاريخية ".

الطلاق

أجرى مارتن باشير الإعلامي بقناة " بي بي سي " لقاءًا تليفزيونيًا مع ديانا أميرة ويلز، والذي تمت إذاعته في العشرين من نوفمبر عام 1995. وبسؤالها عن علاقتها بهويت نطقت: " نعم عشقته ولكنه خذلني ". وعن علاقة زوجها بكاميلا باركر باولز، أشارت ديانا إلى حتى وجود كاميلا في حياتهم "جعلها مزدحمة" . وعندما سُألت عن أحلامها نطقت: " أودّ حتى أكون أميرة القلوب ". وبسؤالها عن صلاحية أمير ويلز للمَلَكية من عدمه نطقت " بسبب معهدتي الجيدة للشخص فإن هذه المهنة العـُليا، كما أطلق عليها، ستكبح جماحه وهوالأمر الذي ارتاب في حتى يتكيف الأمير معه. وفي اليوم العشرين من شهر ديسمبر لعام 1995، أعرب قصر باكنجهام رسميًا حتى الملكة قد أوفدت عدة خطابات لكل من ديانا وتشارلز تنصحهم فيهم بالطلاق.' تم تأييد المستوى التي اتخذتها الملكة من قِبل جميع من رئيس الوزراء ومجلس بريفي في المملكة المتحدة وأن تلك المستوى تم اتخاذها بعد اسبوعين من المشاورات فيما بينهم، وفقًا لما نشرته " بي بي سي ". وقد أبدى الأمير تشارلز موافقته على الطلاق في مكتوب رسمي بعد فترة قصيرة من نصيحة الملكة. في فبراير 1996، أعربت الأميرة ديانا موافقتها على قرار الطلاق بعد مفاوضات مع الأمير وممثلي الملكة، مزعجة قصر باكنجهام بإصدار إعلان موافقتها الشخصية على قرار الطلاق . أعقب ذلك بعد فترة قصيرة إتهام الأميرة لتيجى ليج بورك بإجهاضها لطفل الأمير ومن ثم أوعزت ليج بورك للمحامي بيتر كارتر روك بتقديم طلب اعتذار رسمي. قبل يومين من إندلاع تلك السيرة، استنطق باتريك جيفسون سكرتير ديانا، وخط مؤخرًا " حتى الأميرة ديانا قد ابتهجت ابتهاجًا شديدًا بإتهام ليج بورج بالإجهاض". اكتملت إجراءات الطلاق كليًا في الثمن والعشرين من أغسطس عام 1996. تسلمت ديانا مبلغ 17 مليون يورومع وجود شرط يتم وضعه عند حدوث الطلاق في العائلات الملكية يفيد بعدم إعطاءها الحق في مناقشة أيّة تفاصيل . وقبل بضعة أيام من صدور المرسوم الرسمي للطلاق، صدرت خطابات واضحة تنص على القواعد العامة لتسجيل الألقاب الملكية بعد الطلاق. وبناءًا على ذلك فقد فقدت الأميرة ديانا لقب " صاحبة السموالملكي " ولـُـقبت بـ " أميرة ويلز " بعد حتى تم طلاقها من أمير ويلز. وكما توقّعت والدة الأمير بإرتقاء العرش في يوم من الأيام، فقد تمتعت بالأولوية التي مُنحت لها خلال زقابلا . صرّح الأمير ويليام قائلًا : " لا داعي للقلق يا أمي، فسأعيد إليكِ اللقب عندما أصبح ملكًا " .' وقبل عام، أعربت تينا براون حتى ديانا قد تلقّت تهديدًا من قِبل فيليب دوق إدنبرة قائلا " إذا لم تتأدبي، يا ابنتي، فسيُسحب منكِ اللقب نهائيًا " لترد ديانا قائلة " إذا لقبي أقدم بمراحل من لقبك يا فيليب ". أعرب قصر باكنجام حتى أميرة ويلز لا تزال فردًا من أفراد العائلة الملكية لأنها والدة أولياء العهد الثاني والثالث على التوالي. قد تأكد ذلك من خلال نائب الطبيب الشرعي للأسر المالكة، البارونة بتلر سلوس بعد جلسة تمهيدية عُقدت في الثامن من يناير عام 2007 نطقت فيها " لديّ قناعات تامة بكون ديانا فردًا من أفراد العائلة الملكية عند وفاتها " . ويظهر حتى ذلك قد تأكد في وجهة النظرالقضائية للمحكمة العُليا بشأن الأمر المُتعلق بالفايد وآخرين ضد باتلر سلوس 149. في هذه الحالة، قبِل ثلاثة من قضاة المحكمة العُليا تقارير تفيد بأن الطبيب الشرعي للعائلة المالكة قد أظهر نوعًا من أنواع التحيّز في سياق التحقيق في قضية وفاة شخصين أحدهما تنتمي للعائلة الملكية والآخر لا ينتمي إليها .

بعد الطلاق

لقاءة الأميرة ديانا أميرة ويلز مع تشينموي بمقر إقامتها بقصر كينغستون في مايو1997

عادت الأميرة ديانا بعد الطلاق لشقتها المزدوجة التي تقع شمال قصر كنسينغتون، ويُذكر أنها كانت تتشارك في تلك الشقة مع أمير ويلز منذ السنة الأولى لزقابلما وقد مكثت بها حتى وفاتها. كما أنها اعتادت التردد على مخطين بقصر سانت جيمس . تعرّفت الأميرة ديانا على جرّاح القلب البريطاني-الباكستاني الشهير حسنت خان والذي وُصف بعد وفاة ديانا من قبل صديقاتها المقربات بأنه حُب حياتها. في مايو1996، قامت الاميرة ديانا بزيارة لاهور كترحيبًا منها بدعوة "عِمران خان" أحد أقرباء "حسنت خان" كما قامت بزيارة سرّية لعائلة الأخير . اتــّـسمت علاقة ديانا بخان بقدرعال من السرّية واستمرت ديانا في إنكارها لتلك العلاقة حدثا سُئلت عنها من قِبل الصحفيين . استمرت تلك العلاقة لقرابة عامين مع تكاثر الأقاويل حول السبب في انهاءها.'' وفقـًـا لشهادة خان خلال التحقيقات التي أجريت بعد وفاتها، صرح بأن ديانا قد أنهت العلاقة في لقاء جمعهم ذات مساء بشهر يونيومن عام 1997 بحديقة هايد بارك المجاورة لقصر كنسينغتون . وفي غضون شهر، بدأت ديانا في التعرّف على دودي الفايد -نجل مُضيّـفها هذا الصيف- محمد الفايد . وذلك عندما قررت ديانا أخذ طفليها في نزهة خلال ذلك الصيف إلى هامبتونز ولونغ آيلاند ولكن تم منعها من قبل الأمن. بعد مناقشة القيام برحلة لتايلاند، قررت ديانا قبول الدعوة المُقدمة إليها من قِبل الفايد لمرافقة عائلته في جنوب فرنسا حيث المقر المؤمّن بدرجة تتناسب مع تواجد العائلة الملكية. أنفق محمد الفايد الكثير من ملايين الجنيهات لشراء يخت بلغ طوله 60 مترًا لتسلية الأميرة ديانا وأبنائها.''

الوفاة

المدخل الشرقي لنفق ألما بباريس

فـي 30/8/1997 كانت ديانا وصـديقها عماد الفايد الملقب بـ "دودي" ابن رجـل الأعمال محمد الفايد قبل ساعات من مقتلها متوجهـين إلى فندق ريتـز الذي يمتلكه لتناول العشاء ويذكر أيضاً أنه كان يمتلك شقة قريبة من الفندق في شارع أرسين هوساي Arsène Houssaye وكان الصحفيون والمصورون يلاحقانهما في المكان مما جعل دودى يرتب مع معاونيه في الفندق لحيلة يخدع بها المصورين لإبعادهم عن ملاحقتهما، فقاد السائق الخاص به سيارته الليموزين وخرج بها من المدخل الرئيس للفندق واستمر في السير فترة ثم عاد مرة أخرى إلى الفندق وبالعمل وقع ما أراد ومضى المصورون لكى يتعقبوا السيارة بواسطة الموتوسيكلات، ولكنهم ادركوا سريعاً حتى هناك شيئاً ما يجرى على قدمٍ وساق ففضلوا البقاء في ساحة الفندق، وبعد 19 دقيقة من منتصف الليل خرجت ديانا ودودى من الباب الخلفى للفندق المؤدى إلى شارع كمبون Rue Cambon ولم يركبا السيارة المرسيدس المعتادة ولكن ركبا سيارة أخرى، وكان السائق الذي سيقود هذة السيارة هوالرجل الثاني المسؤول عن أمن الفندق هنري بول، وجلس بجواره الحارس الشخصي تريفور ريس جونس، وجلست ديانا ودودي في الخلف وانطلقت السيارة.

وفي ميدان الكونكورد لاحق المصورون السيارة بأعداد كبيرة لالتقاط الصور، فانطلق هنري السائق بالسيارة بعيداً عنهم وهويقود بسرعة عالية وأخذ الطريق السريع الموازي لنهر السينRiver Seine ومنه إلى نفق ألما Pont D’ Alma Tunnel بسرعة عالية تعدت ال 100 كم/س على الرغم من حتى أقصى سرعة مصرح بها تحت النفق هي 65 كم/س، ولم يمض القليل بعد دخول النفق حتى فقد السيطرة تماماً على السيارة وترنحت منه يميناً ويساراً إلى حتى اصطدمت بالعمود الثالث عشر داخل النفق، وقد سقط هذا الحادث في تمام الساعة 0:25 من بعد منتصف الليل، وقد توفي جميع من السائق ودودي عقب الحادث مباشرة، وكان الحارس الشخصي في حالة حرجة وفاقدا للوعي، وكانت ديانا في حالة خطيرة جداً وعلى وشك الوفاة.

ومن حسن الحظ كان هناك طبيب يدعى فريدريك ميلز Frederic Maillez يمر بسيارته من الاتجاه المعاكس ورأى الحادث، فأوقف سيارته وأخذ معه الحقيبة الخاصة به وتوجه بسرعة ناحية السيارة المحطمة، ولم يكن يفهم من هم الأشخاص الذين بداخلها، ولكنه استوعب حتى السائق والرجل الذي يجلس في الخلف قد فارقا الحياة، فبدأ في إسعاف الرجل الثاني الذي يجلس في الأمام وهوالحارس الشخصي لأنه بدى أمامه حتى حالته هي الأخطر، وقد تم وضع كمامة أوكسجين على فم ديانا التي كانت فاقدة للوعي لمساعدتها على التنفس، ولم تستطع سيارة الإسعاف نقل أي من الضحايا إلا بعد مضى ساعة بعد حتى تم إخراجهم من حطام السيارة.

وفي 1:30 صباحاً وصلت ديانا إلى مستشفى لا بيت سالبيتريير La Pitié Salpêtrière ودخلت غرفة الطوارئ وأجرى لها الجراحون عملية لإيقاف النزيف عن الوريد الممزق، وفي أثناء العملية توقف القلب عن النبض فجأة فحاول الأطباء إعادتها للحياة مرة أخرى عن طريق إنعاش القلب ولكن فشلت جميع المحاولات وماتت ديانا في تمام الساعة 3:57 من صباح يوم الأحد 31 أغسطس 1997 وهي في الـ36 من عمرها، وقد وصلت جثتها بعد أيام إلى إنجلترا وشيعت الجنازة فيستة سبتمبر 1997 وشاهدها نحو2.5 بليون إنسان حول العالم. وقد احدثت وفاتها صدمة وحزنا كبيرا في اراتى العالم.

وقد أثار هذا الحادث المأساوي الذي لم ينج منه سوى الحارس الشخصي الكثير من التساؤلات حول مدى حتى كان حادثاً طبيعياً أم مدبراً.

وعلى الرغم من حتى ديانا في تلك الفترة لم تعد أميرة رسمية، اي قانونياً العائلة الملكية غير مسؤولة عن تكاليف جنازتها. إلا حتى تشارلز اصر على ان تقام لها جنازة ملكية لكونها زوجته السابقة وام ملك انكلترا المستقبلي. وقد اقيمت لها جنازة ملكية خاصة شارك فيها هووولديه وشاهدها أكثر من 2 مليار شخص.

في الحادي والثلاثون من أغسطس لعام 1997 أصيبت الأميرة ديانا بإصابة قاتلة في حادث سيارة بنفق جسر ألما في باريس، الحادث الذي أسفر عن مقتل جميع من دودي الفايد المُصاحب لديانا وكذلك السائق هنري بول القائم بأعمال مدير الأمن بفندق الريتز بباريس. حققت الجنازة أعلى نسب مشاهدة في التليفزيون البريطاني بلغت 32.10 مليون وهي واحدة من أعلى نسب المشاهدة في المملكة المتحدة البريطانية على الإطلاق بينما شاهد هذه الجنازة الملايين عبر العالم.'

ما بعد الوفاة

قيل الكثير من التصريحات والأسباب عن هذا الحادث، فقد كانت هناك مسؤولية على المصورين بسبب ملاحقتهم للسيارة التي كانت أشبه بالمطاردة، بالإضافة إلى حتى الفلاش أوالضوء الذي كان يخرج من الكاميرات عند استخدامها من قبل المصورون كان لهُ تأثير على رؤية السائق وأفقده التحكم في السيارة، ولكن لم تكن المسؤولية كاملة على المصورين خاصة بعد حتى تم تحليل عينة من دم السائق وثبت حتى بها نسبة 1.75 مل من الكحول ومن المؤكد أنه استهلك الخمر في ليلة الحادث، وليس هذا فقط حيث أكتشف الأطباء أيضاً وجود آثار للمخدرات في دمه، فكيف يمكن لحارس الأمن المخمور حتى يقود السيارة وهوفي هذه الحالة، وكيف لم يلاحظ أحد الحالة التي هوعليها، وقد أذاع محمد الفايد شريط فيديومن خلال كاميرات الأمن في الفندق يفيد حتى حارس الأمن لم يكن ظاهراً عليه أي حالة سكر أويترنح كذلك ديانا ودودي.

وقد صرح أحد المصورين بعد الحادث حتى في هذه الليلة أمام الفندق نطق لهم هنرى بول "لن تستطيعوا ملاحقتنا هذة الليلة" فهل كان يريد من كلامه هذا حتى يعفى نفسه من المسؤولية، أم حتى السائق كان ينوى تنظيم سباق. وأن كان الأمر هكذا عملاً فمن الغريب حتى يرتدى البودى جارد حزام الأمان دون حتى يطلب من ديانا ودودى حتى يرتديانه هما أيضاً أليس هذا من اختصاصهِ كمسؤول عن أمنهما، ولماذا لم يأمر جميع من ديانا ودودى السائق بأن يهدئ من سرعة القيادة، وكان آخر الشهود قد أدعى أنه شاهد سيارة فيات أونوبيضاء أوستروين بيضاء يفترض تورطها في الحادث.

ذكرى الأميرة ديانا في باريس والمسمى رمز الليبرالية

وكان أغرب مانشر بعد الحادث هوما نطقهُ خادم الأميرة بول باريل التي عبرت فيها عن مخاوفها من حتى يتم تعطيل فرامل سيارتها للتخلص منها، وقد أصدر بول باريل كتاب بعنوان "في خدمة الملكية" A Royal Duty يتضمن هذه الرسالة وأشياء أخرى عن الأسرة الملكية البريطانية، لاقى هذا الكتاب ردود أفعال كثيرة خاصة بعد ما نشر عن رسالة ديانا ولكن هذا لم يغير من الأمر شيئاً في قضية الحادث، وقد صرح رجل الأعمال المصري محمد الفايد بأنه لايزال على يقين بوجود مؤامرة مدبرة من جانب المخابرات البريطانية ولا يعترف بصحة مانشر عن الحادث على الرغم من أنه خسر قضيته أمام المحاكم الفرنسية التي استمرت لمدة عامين، ولكن لا يعتقد بعض الخبراء في هذا الأمر لأن ديانا ودودى كانا يغيران خططهما باستمرار سواء في الوقت أوفي المكان وهوالأمر الذي يصعب من خلاله على أجهزة المخابرات القيام بعملية مدبرة للتخلص منهما في فترة زمنية قصيرة، ولكن على الرغم من جميع ذلك إلا أنه لايزال الجدل قائماً حول ما حتى كان هذا الحادث طبيعياً أم مدبراً.

لم يكن حادث موت ديانا هوالشيء الوحيد الذي أثار الجدل بالنسبة لها، ولكن كانت هناك أشياء أخرى أثناء حياتها، مثل الكتاب الذي نشرته للدفاع عن نفسها بعد قيام أعوان تشارلز بتشويه سمعتها من خلال وسائل الاعلام والصحف فقررت الدفاع عن نفسها وقامت بعدة لقاءات مع محرر السيرة الذاتية أندرومورتن Andrew Morton للاتفاق على نشر سيرة حياتها الحقيقية وبالعمل نشر هذا الكتاب في نهاية عام 1992 بعنوان ”ديانا قصتها الحقيقية" Diana ” Her True Story “ وقد حقق هذا الكتاب نسبة مبيعات عالية في الأسواق وصحح الكثير من المفاهيم التي عملت على تشويه سمعة ديانا ونشر فضائح عن الأسرة الملكية البريطانية وزاد من كراهية الناس لتشارلز، والرجال الكثيرون الذين عهدتهم ديانا في خلال حياتها والذين كان آخرهما مسلمين وهما حسنات خان الذي قيل أنه الشاب الذي كانت تنوى الزواج منه عملاً وأن دودي كان مجرد سحابة صيف، في حين ينطق أيضاً حتى ديانا ودودى كانت تربطهما ببعضهما علاقة حميمة وكانا على وشك الزواج لولا الحادث الأليم الذي أودى بحياتهما، وقد قامت بكثير من الزيارات للدول الإسلامية منها زيارتها لمسجد بادشاهى في لاهور في باكستان وزيارتها للجامع الأزهر في القاهرة في مصر وارتدائها الحجاب عند دخول المسجدين وأيضا عند حضورها في السعودية.

هناك علامات استفهام كثيرة سواء في حياتها أوبعد موتها ولايوجد لها أي إجابة، ولعل هذا ما جعلها أيضاً شخصية مثيرة للجدل حيث كانت هناك أقاويل عن أمور في حياتها تجعل البعض ينظر لها على أنها ليست شخصية مثالية، في حين حتى البعض الآخر لايصدق جميع ما يعمل على تشويه صورتها ويهاجم أي انتقاد لها ويتمسك بالصورة الطيبة التي ظهرت عليها خاصة من خلال نشاطها الخيرى ومساعدتها لكثير من فقراء وسقمى الأطفال، بالإضافة إلى أنه ما زال الكثير من معجبيها يقومون بزيارة قبرها في ذكرى رحيلها في يوم 31 أغسطس من جميع عام.

ستظل حادثة الأميرة ديانا ودودى الفايد حتى الآن مسار جدل ونقاش حتى تكشف السلطات الإنجليزية والفرنسية عن ملابسات تلك الحادثة الغامضة والتي قيل فيها الكثير والتي لا زال الفايد الأب يحارب لكشفها وبالرغم من أنه قد مر عليها سنوات ولكنها ستظل تحتل الصدارة حدثا تم فتح الموضوع من جديد.

أسباب الوفاة

حادثة طبيعية أم إغتيال ،يا ترى؟ سؤال لم يستطع المحققون الإجابة عنه حيث حتى هناك أدلة تشير حتى الحادثة إغتيال ولكن لا يوجد مرشد قاطع على ذلك لأن حادث السيارة دائماقد يكون طبيعيا ولكن الأدلة الواردة التي تجعل الشك يدور حول حتى تكون العملية مدبرة.

  1. كان الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية يكره عشيق ديانا (دودي الفايد) حيث إنه كان يسميه حشرة مليئة بالشحم.
  2. نطقت الأميرة ديانا قبل موتها بفترة : سأركب يوما طائرة وستنفجر .. ستقتلني وحدة M Iستة وهذا يشير إنها كانت تفهم أنها مراقبة بشدة.
  3. وجد المحققون آثار صدمة على السيارة التي كانت بها الأميرة ديانا ودودي الفايد وكذلك وجدت نفس الصدمة على سيارة بيضاء كانت بجانبها هذا يشير إنه كان هناك إصدام بينهم قبل وقوع الحادث.
  4. السائق الذي كان يقود السيارة كان يعمل في جهاز المخابرات الفرنسية.
  5. تباطؤ الإسعاف في نقل المصابين حيث استمر بقائهم في مسقط الحادث ساعة و47 دقيقة!

وحتى الآن والد دودي الفايد، الملياردير محمد الفايد يتابع القضية رغم مرور أكثر من عقد عليها.

حارس الأميرة الراحلة ديانا يكشف أسرارها في كتاب

نطق حارس شخصي سابق للأميرة الراحلة ديانا سبنسر، أميرة ويلز، أنها قفزت مرة مسافة عشرين قدما من شرفة بعد حتى تزايدت ضغوط احتمالات انهيار زقابلا من الامير تشارلز، أمير ويلز ولي العهد البريطاني. وكان هذا الحادث قد سقط خلال عطلة تزلج كانت تقضيها الاميرة الراحلة مع ابنيها في النمسا فيما كانت تسيطر عليها هواجس علاقة زوجها مع صديقته كاميلا باركر بولز. وفي مناسبة أخرى خشي الحارس حتى تكون الاميرة ديانا قد قفزت من على اليخت الذي كان يحملها وزوجها أمير ويلز في آخر «رحلة حب». وكشف النقاب، حسب الصحف البريطانية أمس، عن تفاصيل مخاوف الاميرة ديانا في كتاب حديث من تأليف المخبر الخاص كين وورف، الذي خط عن فترة عمله حارسًا شخصيًا للاميرة ديانا. وحول تفاصيل رحلة النمسا اورد وورف فيه كتابه حتى الاميرة الراحلة ظهرت بصورة مفاجئة أمام باب الفندق الذي كانوا ينزلون به وطالبت بالسماح لها بالدخول الساعة الخامسة والنصف صباحا. وعندما حاول التوصل إلى كيفية خروجها من الفندق رغم حتى الأبواب كانت مغلقة تمامًا، اكتشف آثار أقدامها على الجليد تحت شرفتها وادرك عند ذلك انها قفزت من الشرفة. وفي احدى المرات خشي وورف ان تكون الاميرة ديانا قد قفزت من يخت كانت تستقله مع زوجها بعد ان شككت في ان زوجها الامير تشارلز قضى ساعات يتحدث مع كاميلا باركز بولز من هاتفه الجوال. واختفت ديانا فجأة لمدة ساعتين من اليخت الذي أعاره مليونير صديق لتشارلز مساعدة منه في مساعي إصلاح علاقتهما الزوجية، ولم يظهر للاميرة ديانا أي اثر إلا بعد مرور ساعتين عندما اكتشف وورف انها كانت تبكي داخل أحد قوارب النجاة التابعة لليخت. ويقول وورف انه اصبح مقربا من ديانا وكانت تثق فيه تماما خلال فترة الست سنوات التي عمل خلالها حارسا شخصيا لها. وكان وورف على فهم بعلاقتها مع الضابط جيمس هيويت قبل حتى تصبح معروفة، بل وحدث حتى اقنعها بأن تستخدم مفتاحا في محادثاتها الهاتفية مع هيويت. وشعر وورف بالغضب عندما فهم حتى ديانا كانت تعتزم إعطاء هيويت 16000جنيه استرليني لشراء سيارة. ورغم اعتراضه سحبت ديانا المبلغ ووضعته في حقيبة لتسليمها إلى هيويت. ويعتقد ان ديانا بدأت تعيش حياتها الخاصة ابتداء من عام 1988عندما وقع بينها والامير تشارلز نقاش حاد بسبب كاميلا في حفل خاص وجهت الدعوة اليهما لحضوره من طرف عائلة غولدسميث في قصر بالقرب من ريتشموند جنوب لندن. وفي مقتطفات أخرى نطق وورف إنه تجاذب أطراف الحديث، مع ديانا، عندما اكتشف وجودها في قارب النجاة، لمدة ساعتين تحت الغطاء مستمعا إلى شكاواها من «الروتويلر» (نوع من الكلاب له ذيل أسود طويل) وهوالاسم الذي كانت تطلقه على كاميلا باركر بولز عشيقة تشارلز. ووصف وورف كيف من الممكن أن وفر الامن لديانا خلال اتصالاتها مع اصدقاء مختلفين وكيف انها اكتشفت ذات مرة اختفاء تشارلز وكاميلا بعيدا عن الانظار خلال حفل اجتماعي. ونطق «مضىنا إلى غرفة الاطفال أوقاعة اخرى في الدور تحت الارضي حيث وجدنا الامير وكاميلا جالسين معا يتحدثان.. افترض ان تلك عملا كانت نقطة التحول . لقد كان تأكيدا لما كانت ديانا لا ترغب تصديقه».

نظريات المؤامرة والتحقيقات والأحكام

أسفرت التحقيقات المبدئية للقضاء الفرنسي عن حتى سبب الوفاة هوقيادة هنري بول بينما هوتحت تأثير الكحول. في فبراير عام 1998، صرّح محمد الفايد مالك فندق الريتز بباريس - والذي عمل لديه هنري بول- بأن الحادث كان مدبرًا واتهم في ذلك جهاز الإستخبارات البريطاني ودوق إدنبرة. بدأت التحقيقات في لندن في عام 2004 واستمرت لعام 2007-2008... مُسفرة عن حتى سبب الحادثة هوالإهمال الجسيم من قِبل السائق هنري بول ومتابعة المصورين الصحفيين . وفي السابع من إبريل لعام 2008، أعادت المحكمة حكمًا بالقتل غير المشروع. وفي اليوم التالي للحكم النهائي أعرب الفايد أنه سينهي الحملة التي استمرت عشر سنوات والتي تروج لوفاة الأميرة ديانا مقتولة فضلا عن كونها مجرد حادثة، وأضاف أنه عمل ذلك من أجل أطفال الأميرة .

التحية والجنازة والدفن

جثمان الأميرة ديانا يجوب شوارع لندن قبل وصوله لملاذه الأخير بويستمينستر
مقر جثمان الأميرة ديانا

تكاثرت الأقاويل من قبل كبار الرموز حول العالم وكذلك عامة الشعب بسبب الوفاة المفاجأة وغير المتسقطة للأميرة ديانا. استمر الكثير من الأشخاص في وضع باقات الزهور والشموع والكروت والرسائل الخاصة أمام قصر كنسينغتون لعدة شهور. أحضر الأمير تشارلز وشقيقتي الأميرة ديانا الكفن الخاص بها من باريس في الحادي والثلاثين من أغسطس عام 1997 كما تم كساؤه بالفهم الملكي .' وبعد حتى تم وضع الكفن بقاعة الموتى، تم نقله إلى الكنيسة الملكية بقصر سانت جيمس . شُيّعت جنازة الأميرة ديانا من دير وستمنسترفي السادس من سبتمبر. وفي اليوم السابق للجنازة، أشادت الملكة إليزابيث الثانية بالأميرة ديانا في بث مباشر. تقدم الجنازة جميع من أبناء ديانا وأمير ويلز ودوق إدنبرة وتشارلز سبنسر، شقيقها . وكذلك تمت دعوة جميع مسؤولى المؤسسات الخيرية التي عملت لديها الأميرة خلال حياتها لحضور الجنازة 42. صرح شقيق ديانا في تأبينها قائلا : " أثبتت ديانا في العام الماض أنها لم تكن بحاجة إلى لقب ملكي لتبعث سحرها الخاص " . وفي إشادة بالأميرة ديانا، تم عرض أغنية " شمعة في مهب الريح" خلال مراسم الجنازة ، وهي المناسبة الوحيدة التي عُرضت فيها الأغنية مباشرة، كما تم منح جميع أرباح مبيعات الأغنية لصالح الجمعيات الخيرية.' تمت مراسم الدفن في اليوم ذاته ولكن سرًا في حضور زوج ديانا السابق وأبناءها ووالدتها وأشقاءها وصديقة مقربة والقس . أثناء الدفن، كان جسد ديانا مكسوبفستان أسود اللون ذوأكمام طويلة مُصمم بواسطة كاثرين ووكر وقد اختارت تصميمه ديانا قبل عدة أسابيع من وفاتها. تم وضع مسبحة وردية بين يدي ديانا والتي كانت قد تلقتها كهدية من الأم تريزا التي وافتها المنية في الإسبوع ذاته التي توفت به ديانا. ويقع قبر الأميرة ديانا في جزيرة بالثورب بارك حيث يوجد منزل عائلة سبنسر منذ وقت طويل . وفي مراسم الجنازة والدفن، تواجدت الكتيبة الثانية التي نالت شرف حمل نعش الأميرة في الفوج الملكي عبر الجزيرة إلى حتى وصلت إلى مستقرها الأخير. وُضعت الخطة الأساسية بأن يتم دفن الأميرة في قبوعائلة سبنسر بالكنيسة المحلية بالقرب من جريت برينجتون، ولكن سبنسر خشي من الأمن والسلامة العامة وهجوم الزائري الذي من الممكن حتى يطغى على جريت برينجتون لذا، فقد قرر حتى تـُـدفن ديانا في مكان آمن وقريب حتى يتمكن أبناءها وأقرباءها من زيارتها .

النُصب التذكارية

بحيرة Round Oval

وبعد وفاتها على الفور، تحولت الكثير من الأماكن حول العالم إلى نصب تذكارية للأميرة ديانا حيث يتم وضع أكاليل الزهور والكثير من الأمور الأخرى. شكّل النصب التذكاري الذي يقع أمام بوابات قصر كنسينغتون الأكبر من بينهم جميعًا، حيث استمرت الجماهير في وضع أكليل الزهور والتحيات للأميرة ديانا.

وتضم النصب التذكارية الدائمة جميع من
  • حدائق الأميرة ديانا أميرة ويلز بمركز حدائق ريجنت باسكتلندا.
  • نافورة الأميرة ديانا أميرة ويلز بهايد بارك، لندن، وتم افتتاحها من قبل الملكة إليزابيث الثانية.
  • ملعب الأميرة ديانا أميرة ويلز بحدائق كنسينغتون، لندن.
  • مسار الأميرة ديانا أميرة ويلز وهومسار دائري بين حدائق كنسينغتون ، غرين بارك، هايد بارك ، وسانت جيمس بارك بلندن.
  • وكذلك تم تدشين شعلة الحرية في ميدان ألما بباريس فوق مدخل النفق حيث سقط الحادث المروع للأميرة ديانا ليكون نصب تذكاري غير رسمي لها. بالإضافة إلى ذلك، يوجد نصبين تذكاريين داخل سلسلة محلات هارودوبتكليف من والد الفايد الذي كان يتملك هارودز من عام 1985 وحتى عام 2010.


كان النصب التذكاري الأول على شكل هرمي يحوي الكثير من الصور للأميرة ديانا بصحبة دودي الفايد وزجاجة من النبيذ المتبقي من آخر عشاء جمع بينهما وحلق تم شراؤه من قبل دودي لديانا قبل الحادث . والنصب الثاني تم الكشف عنه عام 2005 وهوتعبير عن تمثال من البرونز لدودي الفايد يرقص بصحبة الأميرة ديانا على الشاطئ تحت أجنحة طيور القطرس .

تذكارات

طوابع الأميرة ديانا
تذكارات خاصة بالأميرة ديانا ودودي الفايد بمقر هارودز

عقِب وفاة ديانا، تم منح صندوق ديانا التذكاري كافة حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنشر صورتها. وفي عام 1998، قام الصندوق بحمل دعوى قضائية ضد شركة فرانكلين منت بعد حتى رفضت استخراج تصريح رسمي لإنتاج منتجات الأميرة ديانا، وقام الصندوق بإتهام الشركة ببيع دمى ديانا ولوحاتها ومجوهراتها بشكل غير قانوني.''
وفي ولاية كاليفورنيا، يجوز حتى تـُـحمل دعوى لحفظ حقوق الملكية بالنيابة عن إنسان متوفى بشرط حتىقد يكون منتمي للولاية. لذا قدّم الصندوق طلبًا بحمل الدعوى نيابة عن الدولة، وفي حال خسارة القضية يحتاج دفع التكاليف القانونية لفرانكلين منت والتي تقدّر بثلاثة ملايين يوروجنبًا إلى جنب مع رسوم أخرى تسببت في تجميد الصندوق لمنحه للجمعيات الخيرية.'' وفي عام 2003، قاضى فرانكلين منت بدعوى مضادة. في نوفمبر من عام 2004، تم تسوية القضية خارج المحكمة مع صندوق ديانا التذكاري وتم الإتفاق على دفع 13.5 مليون يوروأي ما يعادل 21.5 مليون دولار أمريكي للأعمال الخيرية وهوالأمر الذي تمت الموافقة عليه من كلا الجانبين. علاوة على ذلك، أنفق الصندوق التذكاري لديانا أميرة ويلز ما يقرب من أربعة ملايين يوروأي ما يعادل 6.5 مليون دولار أمريكي كتكاليف متعلقة بالدعوى وكنتيجة لذلك قامت بتجميد المنح المخصصة لعدد من الجمعيات الخيرية. وفي عام 1998، تم إصدار عدد من الطوابع البريدية من قبل أزيرماركا لتكون بمثابة تخليد ذكرى ديانا في أذربيجان. وكان النص الإنجليزي المتعلق بالحدث يتضمن " ديانا، أميرة ويلز، الأميرة التي استحوذت على قلوب الناس منذ عام 1961 وحتى عام 1997. كما أصدرت هاي بوست طوابع بريدية لتخليد ذكرى ديانا في أرمينيا في العام ذاته.

ديانا في الفن المعاصر

تناول الفن المعاصر الأميرة ديانا قبل وفاتها وكذلك بعد الوفاة حيث يمثل فيلم " تشارلز وديانا " أولى أفلام السيرة الذاتية للأمير والأميرة، وتدور أحداثه حول سيرة الحب الملكية والرومانسية الملكية المُمثلة في ديانا وتشارلز والذي تم انتاجه في القنوات التليفزيونية الأمريكية في يومي السابع عشر والعشرين من سبتمبر لعام 1981 على نحومتتابع . في ديسمبر عام 1992، أذاعت قناة أمريكية فيلم بعنوان " تشارلز وديانا والتعاسة الأبدية " وهوفيلم تليفزيوني عن الخلاف بين ديانا وتشارلز. وفي التسعينيات، أطلقت جريدة " العين الخاصة " البريطانية عليها شيريل والأمير تشارلز. أشارت بعض الاعمال الفنية بعد وفاة الأميرة ديانا إلى نظريات المؤامرة وكذلك أشادت بعض الأعمال برحمة الأميرة ديانا ووصفتها بالضحية. في يوليومن عام 1999، دشّـنت تريسي إمين عددًا من الرسومات المحتوية على مراجع نصية عن حياة الأميرة ديانا الخاصة والعامة على حد سواء، وذلك في معرض تحت عنوان " في المعرض الأزرق " بلندن. ضم ذلك عدة أعمال منها " هم يريدون تدميرك 1999" المتعلق بالشره السقمي للأميرة ديانا ، بينما احتوى البعض الآخر للنصوص على نصوص رقيقة مثل " الحب بجانبك " وكذلك تصوير زي الأميرة ديانا ذوالأكمام المنتفخة Tracey From Margate. علاوة على ذلك، أشادت بعض النصوص بنكران الذات التي تمتعت به الأميرة ديانا والأمور التي عملتها لغيرها وتصويرها في حقل الألغام الانجولي ، بينما أشار البعض الآخر لنظريات المؤامرة . وعن رسوماتها، ذكرت إمين " إنهم مثيرون للعاطفة جدًا .. وذلك لا يدعوللسخرية على الإطلاق" . في عام 2005، قام المخرج الإسباني مارتن ساستر بعرض فيلم " ديانا: زهرة المؤامرات" وذلك ضمن فعاليات مهرجان بينالي بمدينة البندقية. تدور أحداث الفيلم حول اكتشاف العالم بأن الاميرة ديانا لا تزال على قيد الحياة وتتمتع بحياتها الجديدة في سرية تامة في ضاحية من ضواحي مونتيفيديو. ويتم بعد ذلك إطلاق النار على حيّ من الأحياء الفقيرة بالأوروغواي عن طريق إنسان ينتمي لمدينة ساوباولوالبرازيلية منتحلا شخصية الأميرة ديانا، ولقد أختير الفيلم من قبل رابطة نقاد الفن الإيطالي كأفضل أفلام المهرجان .'' وفي عام 2007، وبعد سلسلة نظريات المؤامرة، دشـّـنت ستيلا فاين سلسلة من اللوحات الخاصة بالأميرة ديانا وذلك في أول معرض فردي كبير لها في الفن الحديث المعاصر . انتوت فاين حتى تـُـجسد قوة ديانا الممزوجة بضعفها وقربها من أبناءها . انتهت كافة الأعمال بحلول عام 2007 وكانت تتضمن أصول ديانا، نزهتها العائلية، حجابها، وعربة أطفال تحتوي اقتباسًا لها " أقسم لكِ يا بلدي". ونطقت إيموديستي بلايز في تصريح لها عن وفاة ديانا أنها قد دُهشت بخبر حُطام ركاب ديانا ووجدته رحيلا مرعبًا ومضحكًا !. شدّدت فاين على إنجاذابها المستمر للجانب الجمالي جنبًا إلى جنب إلى الجانب الدرامي في حياة الأميرة ديانا .

أحداث لاحقة

في الثالث عشر من يوليولعام 2006، نشرت مجلة تشي الإيطالية صورًا تـُـبرز ديانا وسط الحُطام، على الرغم من التعتيم غير الرسمي على تلك الصور المنشورة. دافع رئيس تحرير جريدة تشي عن نشره لتلك الصور بقوله أنه لم يكن رآها من قبل وكذلك أرجع السبب إلى شعوره بأنها لن تـُـسيئ لذكرى الأميرة ديانا. وفي الأول من يوليولعام 2007، عُقد حفل موسيقي للأميرة ديانا على ملعب ويمبلي. تلك الحدث الذي تم تنظيمه من قِبل كلا من الأمير ويليام والأمير هاري للإحتفاء بالذكرى السادسة والأربعين لميلاد والدتهم وهوالحدث الذي يسبق الذكرى العاشرة لوفاتها في الحادي والثلاثين من أغسطس .' مضىت عائدات هذا الحفل إلى جمعيات ديانا الخيرية وكذلك للجمعيات التي كانت تحت رعاية ويليام وهاري . في الحادي والثلاثين من أغسطس لعام 2007، أقيمت حفل تأبين للأميرة ديانا في كنيسة الحرس . توج الحفل حضور جميع من الملكة، وأمير ويلز، وأفراد العائلة الملكية وأقربائهم، وأفراد عائلة سبنسر، ووصيفات الشرف بحفل زفاف أمير ويلز، ورئيس الوزراء البريطاني جوردون براون، ورئيس الوزراء السابق توني بلير وجون ميجور، وأصدقاء ديانا المقربين، و110 من ممثلي الجمعيات الخيرية وغيرها من المنظمات المرتبطة بالأميرة ديانا، بالإضافة إلى بعض الشخصيات البارزة مثل: إلتون جون وكليف ريتشارد، ماريوتيستينو، ريتشارد أتينبورو، وديفيد فروست. عرضت الدراما الوثائقية بعام 2007 تفاصيل الأيام الأخيرة لحياة الأميرة ديانا، وتم ذلك من قِبل الممثلة الايرلندية جينيفيف أورايلي . وفي الحلقة التي عُرضت في أكتوبر 2007 بعنوان "حرب المطارد ضد جميع شئ "، سخر أندروهانسن من الأميرة ديانا وقوبل ذلك بحدوث جدل كبير في جميع وسائل الإعلام الأسترالية . وفي عام 2013، تم عرض صورة للأميرة ديانا والتي لم يسبق لها العرض من قبل ليتم بيعها بمزاد علني. تعود ملكية الصورة التي تمثل الأميرة ديانا قابعة على قدمي شاب مجهول لصحيفة ديلي ميرور وقد كُتب عليها " غير قابلة للنشر". في التاسع عشر من مارس عام 2013، جمعت بعض أغراض الأميرة ديانا أكثر من 800.000 يوروفي مزاد علني، وقد ضمت الأغراض جميع من عشرة فساتين للأميرة ديانا من بينهم ثوب أزرق كانت قد ارتدته في مأدبة عشاء رسمية بالبيت الأبيض عندما رقصت بصحبة جون ترافولتا، ( والذي كان قد عهد باسم " ثوب ترافولتا" )

الإرث

رسيرة الأميرة ديانا برفقة جون ترافولتا بالبيت الأبيض في نوفمبر 1985

تٌعد الأميرة ديانا الأكثر ظهورًا على المنصات، فمنذ خطبتها لأمير ويلز عام 1981 وحتى وفاتها عام 1997 لـُـقبت بالمرأة الأكثر تصويرًا في العالم ( وذلك على الرغم من تقاسمها اللقب مع غريس كيلي). عُرفت الأميرة ديانا بعطفها، وأناقتها، وكاريزمتها الخاصة، والعمل الخيري رفيع المستوى، بالإضافة إلى الصعوبات التي قابلتها في زقابلا من أمير ويلز. سجلت الأميرة ديانا أعلى نسب شعبية في المملكة المتحدة في الفترة من عام 1981 وحتى عام 2012 وذلك بمعدل 47%. ذكرت سارة برادفورد المؤرخة الملكية حتى العلاج الوحيد لمعاناة الأميرة ديانا هوحب أمير ويلز، ذلك الشئ الذي طالما توقت له الأميرة وطالما أنكره الأمير. أدى رفضه المستمر لها ومعاملتها بشكل سيئ بصورة دائمة إلى وصولها لحالة من اليأس ، لدرجة حتى ديانا نفسها علقت قائلة " لطالما كان يشعرني زوجي بعدم ملائمتي للأجواء الملكية فحدثا توقت إليّ الكاميرات كان يدفعني للوراء . بالإضافة إلى ذلك صرحت ديانا أنها تعرضت للإكتئاب والإرهاق النفسي. وأضافت ديانا أنها تعاني من سقم النهام العصبي منذ عام 1981. ذكرت سالي بيديل سميث في كتابها " تشخيص للأميرة المضطربة " 1999 حتى الأميرة ديانا تعاني من اضطراب الشخصية الحدي . خطت إيان هولينجسهيد، واحدة من رموز الموضة التي يحتذي بها النساء عبر العالم، حتى الأميرة ديانا كانت لديها قدرة فائقة على بيع الملابس بمجرد النظر إليهم .' وخير مرشد على ذلك هوازدياد معدل مبيعات أحذية الصيادون بمجرد نشر ديانا لصورة لها ترتدي بها واحدة من تلك الأحذية وذلك في فترة خطبتها للأمير تشارلز عام 1981.' في عام 1999، ذكرت جريدة التايم اسم الأميرة ديانا من بين أكثر مائة شخصية مؤثرة في القرن العشرين . وبحلول عام 2002، اتىت الأميرة ديانا في المرتبة الثالثة كأعظم مائة شخصية بريطانية بحسب ما نشرته السي بي سي متفوقة بذلك على الملكة وآخرين من أفراد العائلة الملكية. وفي عام 2007 خطت تينا براون سيرة ذاتية عن الأميرة ديانا وأدعت أيضًا حتى زواج ديانا من تشارلز كان لقوته وحتى علاقتها الغرامية مع دودي الفايد كانت من أجل إزعاج العائلة الملكية فقط دون وجود نية زقابل . في فبراير عام 2013، أعربت جامعة بتورنتو، كندا، حتى مركز الفنون الجديد سيحمل اسم أميرة ويلز للفنون البصرية وهوممتد على مساحة 52000 قدم مربع. سُمي محرك ديانا على اسمها في ذكراها في ترينتون، نيوجيرسي، بالولايات المتحدة 08638-3803. وسُميت حفيدتها شارلوت أميرة كامبريدج على اسمها.

الألقاب والتكريمات والأسلحة

المونوغرام الملكي

الألقاب

  • 1 يوليو1961 –تسعة يونيو1975 : معالي ديانا فرانسيس سبنسر.
  • 9 يونيو1975 – 29 يوليو1981 : السيدة ديانا فرانسيس سبنسر.
  • 29 يوليو1981 – 28 أغسطس 1996 : صاحبة السموالملكي أميرة ويلز.
    • في اسكتلندا: 29 يوليو1981 – 28 أغسطس 1996: صاحبة السموالملكي دوقة روثيساي.
  • 28 أغسطس 1996 – 31 أغسطس 1997 : ديانا أميرة ويلز.

كانت ألقاب ديانا قبل طلاقها تتباين بين جميع من صاحبة السموالملكي أميرة ويلز، دوقة كورنوول، دوقة روثيساي، كونتيسة تشيستر. وبعد وفاتها، ظل الجميع يُلقبونها ب" الأميرة ديانا " على الرغم من كونه لقب غير رسمي وغير سليم. ومع ذلك، أصبحت الأميرة ديانا يشار إليها في وسائل الإعلام ب " الليدي ديانا سبنسر " وفي بعض الأحيان يكتفون ب " الليدي ديانا". وفي خطبة ألقاها رئيس الوزراء البريطاني توني بلير، أشار إلى ديانا بقوله " أميرة الشعب" .

الترتيب

عضوفي العائلة الملكية للملكة إليزابيث الثانية

التكريمات الخارجية

منحتها الملكة بياتريس ملكة هولندا الصليب الكبير في التاج الملكي عام 1982. منحت وسام آل كمال أووسام الفضائل من الدرجة العليا عام 1982. التعيينات العسكرية الفخرية : عُينت أميرة ويلز في المناصب العسكرية التالية: استراليا : عقيد في الفريق الملكي الأسترالي للدراسات الإستقصائية. كندا: العقيد العام للقوات المسلحة الخاص بفوج أميرة ويلز. العقيد العام لفوج سكوتيا نوفا الغربية. المملكة المتحدة: العقيد العام للقوات المسلحة الخاص بفوج أميرة ويلز. العقيد العام للقوات المسلحة لكتيبة الفرسان الخفيفة. العقيد العام للفوج الملكي بهامبشاير. العقيد العام للقوات المسلحة لفرق الفرسان الملكية الثالثة عشر والثامنة عشر الخاصة بالملكة ماري. العميد الفخري لسلاح الجوالملكي. وبعد طلاقها ، تخلت الأميرة عن جميع التعيينات بالوحدات العسكرية.

مصادر

  1. ^ http://www.nytimes.com/2008/03/23/arts/television/23gate.html
  2. ^ http://www.nytimes.com/1996/07/13/world/charles-and-diana-agree-on-divorce-terms.html
  3. ^ "The Life of Diana, Princess of Wales 1961–1997". BBC. مؤرشف من الأصل في 07 أكتوبر 2000. اطلع عليه بتاريخعشرة مايو2015.
  4. ^ معهد إنسان في النبلاء: https://wikidata-externalid-url.toolforge.org/?p=4638&url_prefix=http://www.thepeerage.com/&id=p10072.htm#i100712 — باسم: Lady Diana Frances Spencer — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017 — المؤلف: Darryl Roger Lundy — المخترع: Darryl Roger Lundy
  5. ^ https://www.princeofwales.gov.uk/biographies/hrh-prince-wales — تاريخ الاطلاع: أربعة مايو2020
  6. ^ NAMES IN THE NEWS : Princess Di Uses Sign Language
  7. "Diana, Princess of Wales – Marriage and family". Royal Household. Retrieved 23 May 2012. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  8. "Princess Diana Biography". The Biography Channel. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 18 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  9. Glass, Robert (24 July 1981). "Descendant of أربعة Kings charms her Prince". Daily Times (London). AP. Retrieved 21 July 2013. نسخة محفوظة 21 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  10. ^ Matten, p. 4
  11. Morton, p. 99
  12. Morton, p. 100
  13. ^ "FAQ about Diana, Princess of Wales". Yvonne's Royalty Home Page. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  14. "Princess Diana: The Early Years". British Royals. Retrieved 21 May 2011. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ Morton p. 98
  16. ^ "Raine Spencer: Friend not foe". The Independent (London). 15 December 2007. Retrieved 21 May 2011. نسخة محفوظة 11 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  17. ^ "Princess Diana: The Earl's daughter, born to life of privilege". CNN. Retrieved 30 May 2013. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ "The Life of Diana, Princess of Wales 1961-1997". BBC News. نسخة محفوظة 31 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  19. ^ Charles Nevin (1 September 1997). "Obituary: Haunted by the image of fame". The Guardian (London). Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 12 يناير 2008 على مسقط واي باك مشين.
  20. "Princess Diana – Childhood and teenage years". Royal. نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  21. "It was love at first sight between British people and Lady Diana". The Leader Post (London). AP. 15 July 1981. Retrieved 23 July 2013. نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  22. Diana: Her True Story, Commemorative Edition, by أندرومورتون (محرر), 1997, سايمون وشوستر
  23. "Royal weekend fuels rumous". The Age (London). 17 November 1980. Retrieved 22 July 2013. نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  24. ^ ديانا أميرة ويلز, p. 279.
  25. ^ "International Special Report: Princess Diana, 1961–1997". The Washington Post. 30 January 1999. Retrieved 13 October 2008 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  26. "Princess Diana's engagement ring". Ringenvy. September 2009. Retrieved 12 November 2010.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 25 فبراير 2013 على مسقط واي باك مشين.
  27. ^ Richard, Kay (17 November 2010). "Haunted by Diana's shadow". Mail Online (UK). نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  28. ^ "Princess Diana – Childhood and teenage years". Royal.
  29. "The day a young Diana fretted about her dress before Princess Grace told her, 'Don't worry, it'll only get worse': Craig Brown on the most extraordinary encounters of the last century". Daily Mail (London). 19 September 2011. Retrieved 19 January 2014. نسخة محفوظة 30 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  30. ^ "International Special Report: Princess Diana, 1961–1997". The Washington Post. 30 January 1999. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  31. ^ "1981: Charles and Diana marry". BBC News. 29 July 1981. Retrieved 27 November 2008. نسخة محفوظةعشرة يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  32. ^ Frum, David (2000). How We Got bare: The '70s. New York: Basic Books. p. 98. ISBN 0-465-04195-7.
  33. ^ Denney, Colleen (April 2005). Representing Diana, Princess of Wales: cultural memory and fairy tales revisited. Fairleigh Dickinson Univ Press. p. 57. ISBN 978-0-8386-4023-4. Retrieved 30 April 2011. نسخة محفوظة 21 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  34. ^ "Princess Diana, Princess of Wales: Diana`s wedding – marriage". Princess Diana. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 15 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  35. ^ Royal Wedding, The Times 29 July 1981, p, 15 نسخة محفوظة 2020-04-05 على مسقط واي باك مشين.
  36. ^ "Diana, Princess of Wales – Marriage and family". Royal Household. Retrieved 23 May 2012. نسخة محفوظة 15 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  37. ^ "Diana, Princess of Wales – Marriage and family". Royal Household. Retrieved 23 May 2012. نسخة محفوظة 15 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  38. "The Countdown to the Royal Wedding – The Royal Family Orders". Gracie Jewellery. Retrieved 14 December 2012. نسخة محفوظة 09 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  39. ^ Andrew Morton, Diana Her True Story, p.108
  40. "Obituary: Sir George Pinker". Daily Telegraph (London). 1 May 2007. Retrieved 22 December 2012. نسخة محفوظة 28 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  41. ^ Morton, pp.112–113
  42. [36] Morton, pp.119–120
  43. ^ Morton, pp.126–127
  44. ^ BBC
  45. ^ "Hewitt denies Prince Harry link". BBC News. 21 September 2002. نسخة محفوظة 15 فبراير 2009 على مسقط واي باك مشين.
  46. ^ Holder, Margaret (24 August 2011). "Who Does Prince Harry Look Like? James Hewitt Myth Debunked". أندرومورتون (محرر). نسخة محفوظة 19 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  47. ^ "Prince William Biography". People. Retrieved 15 October 2008. نسخة محفوظة 21 أغسطس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  48. ^ "Prince Harry". People. Retrieved 15 October 2008. نسخة محفوظة 29 أغسطس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  49. Morton, p.180
  50. "Diana, Princess of Wales – Public role". Royal Household. Retrieved 11 September 2012. نسخة محفوظةعشرة أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  51. Mosley, Charles, ed. (2003). Burke's Peerage, Baronetage and Knightage III (107th ed.). Wilmington, Delaware: Burke's Peerage and Gentry LLC. p. 3696. ISBN 0-9711966-2-1.
  52. "Travels with Princess Diana". dianaforever.com. Retrieved 22 December 2012. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  53. "Royal Tours of Canada". Canadian Crown. Retrieved 19 December 2012. نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  54. ^ English, Rebecca. "24 years on, Charles takes another veiled lady to see the pope". Daily Mail (London). Retrieved 19 December 2012. نسخة محفوظة 19 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  55. "Touring Japan: Empire of the Sun". dianaforever.com. Retrieved 29 December 2012. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  56. "The Royal Dazzler: Diana Takes The Portuguese By Storm". dianaforever.com. Retrieved 24 December 2012. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  57. ^ "Charles and Diana: portrait of a marriage". Highbeam. Retrieved 19 December 2012. نسخة محفوظة 01 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  58. "Diana of Arabia: The Gulf States Tour". dianaforever.com. Retrieved 27 December 2012. نسخة محفوظة 13 يوليو2015 على مسقط واي باك مشين.
  59. "Elizabeth Blunt Remembers Diana". bbc.adactio.com. Retrieved 24 December 2012. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  60. ^ [54] "Elizabeth Blunt Remembers Diana". bbc.adactio.com. Retrieved 24 December 2012. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  61. "Prince Charles, Princess Diana visit Hungary". Associated Press. Retrieved 27 December 2012. نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  62. ^ "Diana in Brasilia, Brazil". Youtube. Retrieved 22 December 2012. نسخة محفوظة 23 فبراير 2013 على مسقط واي باك مشين.
  63. "Distinguished guests from overseas such as State Guests, official guests (1989–1998)". The Imperial Household Agency. Retrieved 19 December 2012. نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  64. "February 1995 : Princess Diana's Four Day Visit To Japan". Princess Diana Remembered. Retrieved 19 January 2014. نسخة محفوظة 24 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  65. ^ "Hello Magazine June 1995: Diana Visits Venice". Princess Diana Remembered. Retrievedتسعة January 2013. نسخة محفوظة 18 يناير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  66. ^ "Diana Visits Argentina as 'Ambassador'". Los Angeles Times. 24 November 1995. Retrievedسبعة January 2012. نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  67. ^ "Diana in Argentina". Youtube. Retrievedسبعة January 2012.
  68. ^ "Princess Diana attending the State Opening of Parliament". The People's Princess. Retrieved 19 January 2014. نسخة محفوظة 01 يوليو2016 على مسقط واي باك مشين.
  69. ^ "State Opening of Parliament". XFINITY. Retrieved 19 January 2014.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة ثلاثة سبتمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  70. ^ [44] "Diana, Princess of Wales – Public role". Royal Household. Retrieved 11 September 2012. نسخة محفوظةعشرة أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  71. ^ MacLeod, Alexander (28 June 1983). "The Princess of Wales: life as a star". The Christian Science Monitor. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  72. ^ MacLeod, Alexander (28 June 1983). "[http://www.csmonitor.com/1983/0628/062836.html The Princess of Wales: life as a star]". The Christian Science Monitor. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  73. ^ "Royal Watch". people.com. Retrieved 11 October 2014.
  74. "The bitter aftertaste of Princess Diana’s 50th birthday". The Voice of Russia. Retrieved 17 December 2013. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  75. ^ "Princess Diana – Curriculum vitae". Princess Diana. Retrieved 22 December 2012. نسخة محفوظة 31 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  76. ^ "Headway joy as Prince Harry opens new home". headway.org.uk. Retrieved 17 December 2013.نسخة محفوظة ثلاثة ديسمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  77. ^ "Prince Harry to follow in his mother's footsteps in support of Headway charity". The Telegraph. 12 April 2013. Retrieved 19 May 2015. نسخة محفوظة 24 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  78. ^ Rayner, Gordon (21 April 2013). "Duchess of Cambridge walks in Diana's footsteps by becoming Patron of Natural History Museum". The Telegraph (London). Retrieved 21 April 2013. نسخة محفوظة 16 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  79. ^ "Diana memorial service in detail". The Telegraph. 29 August 2007. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  80. "Diana, Princess of Wales was a global humanitarian figure who dedicated her life to helping improve the lives of disadvantaged people". The Diana, Princess of Wales Memorial Fund. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 22 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  81. ^ "Memories Of Diana - Celebrating her 32nd birthday". Princess Diana Remembered. Retrieved 19 January 2014. نسخة محفوظة 01 فبراير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  82. ^ "Diana memorial service in detail". The Telegraph. 31 August 2007. Retrieved 18 May 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  83. ^ "Our History". Wellbeing of Women. Retrieved 25 June 2015.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةتسعة فبراير 2016 على مسقط واي باك مشين.
  84. ^ "Diana's Charities". BBC. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 01 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  85. ^ "Harry honours his mother's legacy on the anniversary of her death". Hello Magazine. 31 August 2011. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  86. ^ Clayton, Tim (2001). Diana:Story of a Princess. New York: Simon and Schuster. ISBN 978-1-4391-1803-0., p.288
  87. "Standard Today - Diana receives Humanitarian Award". Google News. 13 December 1995. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  88. "Diana appeals for the elderly after dropping their charity". The Herald Scotland. 14 October 1996. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظةخمسة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  89. ^ "About us - Pio Manzù Centre". Pio Manzù Centre. Retrieved 24 May 2015.نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  90. "Diana, Princess of Wales – Charities and patronage". Royal Household. Retrieved 25 May 2012. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  91. Charities devastated after Diana quits as patron, The Independent, 17 July 1996. (Retrievedخمسة September 2011.) نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  92. ^ "The philanthropic legacy of Princess Diana". Face of Charity. Retrieved 18 May 2015 نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  93. ^ "The Life of Diana, Princess of Wales 1961–1997". BBC. Retrievedعشرة May 2015. نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2010 على مسقط واي باك مشين.
  94. "Queen 'was against' Diana's Aids work". The Telegraph. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 20 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  95. "Princess Diana Charity Work". Biography Online. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  96. ^ "Diana, Princess of Wales (1961 – 1997)". The Leprosy Mission (UK). Retrievedعشرة May 2015. نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  97. ^ "HIV/Aids: a timeline of the disease and its mutations". The Telegraph. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظةعشرة أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  98. ^ "Charity Work of Princess Diana". Love to Know. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 21 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  99. "Princess Diana". HIV Aware. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  100. ^ "Princess Diana: Charities". British Royals. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  101. "The charitable contributions and humanitarian efforts of Princess Diana". She Knows. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 11 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  102. "Diana, Princess of Wales". Learning to Give. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 13 يوليو2015 على مسقط واي باك مشين.
  103. ^ "Princess Diana's charity work and causes". The Telegraph. Retrievedعشرة May 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  104. ^ Princess Diana's charity work and causes". The Telegraph. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  105. ^ "Diana `Thrilled' To Meet Mandela In South Africa". Sun-Sentinel. 18 March 1997. Retrieved 22 April 2015. نسخة محفوظة 15 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  106. ^ "Prince Harry posts photo of mother and Nelson Mandela". Yahoo. 18 July 2013. Retrieved 22 April 2015. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  107. ^ [101] "Princess Diana". My Hero. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 03 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  108. ^ "Princess Diana". My Hero. Retrieved 24 April 2015. نسخة محفوظة 03 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  109. "Prince Harry becomes patron of the HALO Trust's 25th Anniversary Appeal". The HALO Trust.ستة March 2013. Retrieved 21 May 2015. نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  110. "Prince Harry continues Diana's charitywork in Africa". Today. 12 August 2013. Retrieved 21 May 2015. نسخة محفوظة 01 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  111. ^ "Diana Meets Landmine Victim in Bosnia". BBC. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 17 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  112. ^ "Diana takes anti-land mine crusade to Bosnia". CNN.ثمانية August 1997. Retrieved 23 July 2013. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  113. ^ See Stuart Maslen and Peter Herby, "An international ban on anti-personnel mines: History and negotiation of the 'Ottawa treaty'", International Review of the Red Cross no 325, p. 693-713; see also "July 10a". ICBL. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 11 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
  114. ^ "House of Commons Hansard Debates forعشرة July 1998 (pt 1)". British Parliament. Retrieved 13 October 2008 نسخة محفوظة ثلاثة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  115. ^ "Landmines pose gravest risk for children". UNICEF. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  116. ^ "CNN – The 1997 Nobel Prizes". CNN. Retrieved 12 March 2010. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  117. ^ "Our Patron Prince William". Centrepoint. Retrieved 21 May 2015.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةستة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  118. ^ "William becomes patron of the homeless". The Telegraph. 14 September 2005. Retrieved 21 May 2015. نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  119. "Sarasota Herald-Tribune: People Princess Diana speaks out for homeless young". Google News. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 21 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  120. ^ "Our Patron Prince William". Centrepoint. Retrieved 21 May 2015[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةستة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  121. ^ "Our Patron Prince William". Centrepoint. Retrieved 21 May 2015[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةستة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  122. "Our History". Wellbeing of Women. Retrieved 25 June 2015.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةتسعة فبراير 2016 على مسقط واي باك مشين.
  123. ^ "Prince William becomes President of The Royal Marsden Hospital". The Royal Marsden. أربعة May 2007. Retrieved 24 May 2015.
  124. ^ "President of The Royal Marsden". The Royal Marsden Cancer Charity. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 04 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  125. "Our history". Children with Cancer UK. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 02 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  126. "25 years of saving young lives". Children with Cancer UK. Retrieved 24 May 2015. نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  127. ^ Brown, Tina (2007). The Diana Chronicles. p. 720.
  128. ^ Smith 2000, p. 561
  129. ^ "Timeline: Charles and Camilla's romance". BBC News.ستة April 2005. Retrieved 2 May 2011. "Timeline: Long road to the altar". CNN. 25 March 2005. Retrieved 2 May 2011. نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  130. ^ "Princess Di breaks down after making appearance". Eugene Register Guard. 12 June 1992. Retrieved 14 August 2013. نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  131. ^ Brown, Tina (2011). The Diana Chronicles. Random House. p. 309.
  132. ^ "Princess in Love (1996)". IMDb. Retrieved 13 July 2013. نسخة محفوظة 24 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  133. ^ * Dimbleby, Jonathan (1994). The Prince of Wales: A Biography. New York: William Morrow and Company Inc. ISBN 0-688-12996-X., p.489
  134. "Timeline: Diana, Princess of Wales". BBC News.خمسة July 2004. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 30 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  135. ^ "The Princess and the Press" and at "The timeline to Charles and Camilla's marriage", Retrievedثمانية January 2010. نسخة محفوظة 18 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  136. ^ * Dimbleby, Jonathan (1994) . The Prince of Wales: A Biography. New York: William Morrow and Company Inc. ISBN 0-688-12996-X., p. 395
  137. ^ Rosalind Ryan (7 January 2008). "Diana affair over before crash, inquest told". The Guardian (London). Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 19 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  138. ^ English, Rebecca (17 September 2009). "How Diana's letters to Queen Mother were burned by Princess Margaret..and unseen royal photographs revealed". Mail Online (UK). نسخة محفوظة 15 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  139. ^ "The Panorama Interview". BBC. November 1995. Retrieved 2 November 2010. نسخة محفوظة 08 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  140. ^ Transcript of the BBC Panorama interview. Retrievedثمانية January 2010. نسخة محفوظة 08 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  141. Montalbano, D. (21 December 1995). "Queen Orders Charles, Diana to Divorce". Los Angeles Times (London). Retrieved 23 July 2013. نسخة محفوظة 22 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  142. ^ "Charles and Diana to divorce". Associated Press. 21 December 1995. Retrieved 23 July 2013 نسخة محفوظة 13 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  143. ^ "'Divorce': Queen to Charles and Diana". BBC. 20 December 1995. Retrieved 2 November 2010 نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2010 على مسقط واي باك مشين.
  144. ^ "Princess Diana agrees to divorce". Gadsden Times (London). AP. 28 February 1996. Retrieved 23 July 2013. نسخة محفوظةعشرة يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  145. ^ "Diana 'wept as she read brother's cruel words'". The Telegraph. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 31 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  146. ^ Jephson, P.D. (2001). Shadows of a Princess: An Intimate Account by Her Private Secretary. HarperCollins. ISBN 0-380-82046-3. Retrieved 2 November 2010 نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  147. ^ تينا براون (2007). The Diana Chronicles. New York: Doubleday. p. 410. ISBN 978-0-385-51708-9.
  148. ^ Divorce: Status And Role of The Princess of Wales نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  149. ^ Pearson, Allison (23 April 2011). "Royal wedding: Diana's ghost will be everywhere on Prince William's big day". The Telegraph (UK). نسخة محفوظة 01 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  150. ^ Brown, Tina (26 June 2011). "Diana at 50". The Daily Beast. Retrieved 27 May 2013. نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  151. ^ تينا براون (2007). The Diana Chronicles. New York: Doubleday. p. 392. ISBN 978-0-385-51708-9.
  152. ^ "Inquests into the deaths of Diana, Princess of Wales and Mr Dodi Al Fayed: Decisions ofثمانية January 2007". Butler Sloss Inquests. Archived from the original on 30 October 2007. Retrieved 2 November 2010. نسخة محفوظة 08 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  153. ^ "High Court Judgment Template" (PDF). Archived from the original (PDF) on 25 June 2008. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  154. ^ "Royal Split". The Deseret News (London). AP. 28 February 1996. Retrieved 23 July 2013 نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  155. ^ BBC, 15 December 2007, Today programme
  156. ^ "Imran and Jemima Khan Welcomed Princess Diana In Pakistan". Huffington Post. 25 May 2011. Retrieved 31 May 2013. نسخة محفوظة 13 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  157. ^ Kay, Richard (12 October 2007). "It's farewell from Diana's loyal lover". Daily Mail (London). Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  158. ^ "Princess Diana was 'madly in love' with heart surgeon Hasnat Khan". The Telegraph. 31 July 2013. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  159. ^ "The doctor and Diana". The Guardian. 14 January 2008. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  160. ^ "Dodi ‘ignored’ protect Diana advice". metro.co.uk. 18 December 2007. Retrieved 11 October 2014. نسخة محفوظة 13 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  161. ^ "Diana chauffeur was driving like a maniac". express.co.uk. 19 December 2007. Retrieved 11 October 2014. نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  162. ^ Dominick Dunne (19 May 2010). "Two Ladies, Two Yachts, and a Billionaire". Vanity Fair (magazine). New York. Retrieved 11 October 2013.
  163. ^ "Tracking 30 years of TV's most watched programmes". BBC. Retrieved 21 June 2015 نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  164. ^ "Diana's funeral watched by millions on television". BBC News.ستة September 1997. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 01 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  165. ^ حارس الأميرة الراحلة ديانا يكشف كيف من الممكن أن خفاياها في كتاب[وصلة مكسورة]
  166. ^ Oborne, Peter (4 September 1999). "Diana crash caused by chauffeur, says report". The Daily Telegraph (1562) (London). Archived from the original on 22 May 2008. نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  167. ^ "Diana crash was a conspiracy – Al Fayed". BBC. 12 February 1998. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  168. ^ "Point-by-point: Al Fayed's claims". BBC. 19 February 2008. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 16 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  169. ^ "Inquests into the deaths of Diana, Princess of Wales and Mr Dodi Al Fayed". Judicial Communications Office. Archived from the original on 22 March 2009. Retrievedسبعة December 2011. نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  170. ^ "Princess Diana unlawfully killed". BBC News.سبعة April 2008. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 28 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  171. ^ "Al Fayed abandons Diana campaign". BBC News.ثمانية April 2008. Retrieved 16 January 2012. نسخة محفوظة 03 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  172. ^ "World Reaction to Diana's Death". BBC. Retrieved 26 May 2015. نسخة محفوظة 07 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  173. "Princess Diana's body comes home". CNN. 31 August 1997. Retrieved 23 July 2013. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  174. ^ "Prince Charles Arrives in Paris to Take Diana's Body Home". The New York Times. 31 August 1997. Retrievedخمسة May 2014. نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  175. ^ "The Queen's message". The British Monarchy. Retrieved 27 June 2011. نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  176. ^ Spencer, Earl (4 May 2007). "The most hunted person of the modern age". The Guardian (London). Retrieved 27 June 2011. نسخة محفوظة 13 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  177. ^ "Candle In The Wind raises £38 million for Diana's charities after Elton John's moving performance at Princess' funeral". Daily Mail. 17 June 2015 نسخة محفوظة 18 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  178. ^ "17 Years Ago, Elton John's 'Candle In the Wind 1997' Started Its 14-Week No. 1 Run" (11 October 2014). Billboard. 17 June 2015. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  179. ^ "Diana Returns Home". BBC. Retrieved 29 June 2015. نسخة محفوظة 14 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  180. ^ "Burial site offers princess a privacy elusive in life". Sarasota Herald Tribune.ستة September 1997. Retrieved 29 June 2015. نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  181. ^ Silverman, Stephen M. (August 28, 2002). "Paris Honors Diana with Two Memorials". People. نسخة محفوظةعشرة يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  182. ^ "Harrods unveils Diana, Dodi statue". CNN. 1 September 2005. Retrieved 27 June 2011. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  183. ^ Rajan Datar (13 May 2005). "Diana's lost millions". BBC News. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  184. "Diana Memorial Fund faces £15m legal bill as sister of Princess is sued by US company". The Independent. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  185. "Federal Court Orders Princess Diana Memorial Fund to Pay $2.3 Million in Attorneys' Fees to Franklin Mint". PR Newswire. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  186. "Factfile: history of Diana memorial fund". Daily Mail. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 18 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  187. ^ Rajan Datar (2004-11-11). "BBC NEWS | Business | Diana's lost millions". News.bbc.co.uk. Retrieved 2 April 2009. نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  188. ^ "1998, February, 4. Princess Diana.". Azermarka. Retrieved 23 August 2013. نسخة محفوظة 14 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  189. ^ "1998 – (140) To the Memory of Princess Diana". Haypost. Retrieved 23 August 2013. نسخة محفوظة 24 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  190. ^ Bastin, Giselle (Summer 2009). "Filming the Ineffable: Biopics of the British Royal Family". Auto/Biography Studies 24 (1): 34–52. Retrieved 21 August 2013. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  191. ^ Tucker, Ken (11 December 1992). "Charles and Diana: Unhappily Ever After". Entertainment Weekly. Retrieved 14 August 2013. نسخة محفوظة 15 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  192. ^ Brett, Oliver (15 January 2009). "What's in a nickname?". BBC. Retrieved 15 August 2013. نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  193. ^ Work illustrated on page 21 of Neal Brown's book Tracey Emin (Tate's Modern Artists Series) (London: Tate, 2006) ISBN 1-85437-542-3
  194. ^ Video footage and interview with Emin from The Blue Gallery exhibition is included in the 1999 ZCZ Films documentary Mad Tracey From Margate نسخة محفوظة 27 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.
  195. ^ "Vídeo do artista Martín Sastre revive Lady Di em favela uruguaia". Terra (in Portuguese). August 24, 2005. Retrieved September 7, 2013 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  196. ^ Ezabella, Fernanda (2008-08-24). "Vídeo do artista Martín Sastre revive Lady Di em favela uruguaia" (in Portuguese). UOL Entretenimento. Retrieved 2009-04-09. نسخة محفوظة 20 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
  197. ^ "Lady Di vive en Uruguay" (in Spanish). infobae.com. 2007-04-02. Retrieved 2009-04-09. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  198. ^ "Modern Art Oxford To Present Stella Vine: Paintings". Art Daily. Retrievedعشرة April 2015. نسخة محفوظة 25 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  199. ^ Stella Vine's Latest Exhibition Modern Art Oxford, 14 July 2007. Retrievedسبعة January 2009.
  200. ^ Nairne, Andrew and Greer, Germaine. "Stella Vine: Paintings", Modern Art Oxford , 2007. This was the first line of a favourite English hymn, which had been sung at Diana and Charles's wedding.
  201. ^ Stella Vine's Latest Exhibition Modern Art Oxford, 14 July 2007. Retrievedسبعة January 2009. نسخة محفوظة 03 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  202. ^ "Photos Of Dying Diana Outrage Britain, Italian Magazine Printed Photos Of Princess At Crash Site In 1997 – CBS News". Cbsnews.com. 14 July 2006. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  203. "Princes' 'sadness' at Diana photo". BBC News. 14 July 2006. Retrieved 13 October 2008. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  204. ^ "Diana concert a 'perfect tribute'. BBC. Retrieved 25 August 2012 نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  205. ^ "Concert for Diana". BBC. Retrieved 18 May 2015 نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  206. ^ "What is the Concert for Diana?". BBC. 17 August 2015. نسخة محفوظة 03 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  207. ^ Princes lead Diana memorial service tributes". The Telegraph. 31 August 2007. Retrieved 18 May 2015. نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  208. ^ "Diana memorial service in detail". The Telegraph. 31 August 2007. Retrieved 18 May 2015 نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  209. ^ "Diana: Last Days of a Princess TV Show". tvguide.com. Retrieved 24 December 2012. نسخة محفوظة 08 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  210. ^ "Chaser's war on dead celebs angers relatives". News.com.au. 18 October 2007. Archived from the original on 29 December 2008. Retrieved 23 September 2011. نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  211. ^ 'Do-not-publish' Diana photo up for auction in US Inquirer نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  212. ^ White, Belinda (19 March 2013). "Princess Diana's dresses raise over £800,000 at auction". London: The Telegraph. Retrieved 20 March 2013. نسخة محفوظة 26 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  213. ^ Faulkner, Larissa J. (1997). "Shades of Discipline: Princess Diana, The U.S. Media, and Whiteness". Iowa Journal of Cultural Studies 16 (31). Retrieved 16 August 2013. نسخة محفوظة 22 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  214. ^ Bradford, pp. 307-8
  215. ^ Lydall, Ross (19 November 2012). "Prince William now the most popular royal as monarchy rides high in national poll". London Evening Standard. Retrieved 15 August 2013. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  216. Bradford, p. 189
  217. ^ US TV airs Princess Diana tapes BBC نسخة محفوظة 11 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  218. ^ Bedell Smith, Sally (1999). Diana in Search of Herself: Portrait of a Troubled Princess. Times Books. ISBN 0-8129-3053-3.
  219. "Will Kate kick off a war of the Welles?". The Telegraph. 17 June 2015.
  220. ^ "The Woman We Loved". Newsweek. 17 June 2015.
  221. ^ "These were the boots that shaped the world". The Telegraph. 17 June 2015.
  222. ^ Quittner, Joshua (14 June 1999). "Princess Diana—Time 100 People of the Century". Time Magazine. نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  223. ^ "Great Britons 1–10". BBC via Wayback Machine. Archived from the original on 2004-02-04. Retrieved 22 December 2012 نسخة محفوظة أربعة نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  224. ^ Churcher, Sharon (24 April 2007). "The most savage attack on Diana EVER". Daily Mail (London). نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  225. ^ Alcoba, Natalie (13 February 2013). "Royal assent: William and Harry cheer OCAD University decision to name new arts centre after Princess Diana". National Post. Retrieved 1 August 2013.
  226. ^ Princess Diana Drive infosite, nj.postcodebase.com; accessed 18 May 2014.
  227. ^ "Royal princess named Charlotte Elizabeth Diana". BBC (London). أربعة May 2015. Retrieved 16 May 2015
  228. ^ "Princess Charlotte Elizabeth Diana: why William and Kate made their name choices for royal baby". The Daily Telegraph (London). أربعة May 2015. Retrieved 16 May 2015.
  229. ^ "Princess Charlotte: Prince William pays tribute to late mother Diana with baby's middle name". Daily Mirror (London). أربعة May 2015. Retrieved 16 May 2015. نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  230. ^ "Tony coined the 'people's princess'". The Daily Telegraph (London).تسعة July 2007. Retrieved 23 June 2015. نسخة محفوظة 24 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  231. ^ Photo showing Princess Diana wearing the sash
  232. ^ C.D. Coulthard-Clark, Australia's Military Mapmakers,Oxford University Press, published 2000, ISBN 0-19-551343-6
  233. "Diana, Princess of Wales". The Telegraph. 31 August 1997. Retrieved 15 July 2015.
  234. The London Gazette: (Supplement) no. 52834. p. 2581. 13 February 1992.
  235. ^ The London Gazette: no. 50148. p. 8028.عشرة June 1985.
  236. ^ "Diana, Princess of Wales – Public role". The British Monarchy. Retrieved 11 September 2012.

وصلات خارجية

  • ديانا أميرة ويلز على مسقط IMDb (الإنجليزية)
  • ديانا أميرة ويلز على مسقط Munzinger IBA (الألمانية)
  • ديانا أميرة ويلز على مسقط MusicBrainz (الإنجليزية)
  • "Official website of the British monarchy – Diana, Princess of Wales". Royal Household. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2019.
  • Diana, Princess of Wales Memorial Fund official website of Theworkcontinues.org.
  • "Diana Remembered" at بيبول magazine
  • Coroner's Inquests into the deaths of Diana, Princess of Wales and Mr Dodi Al Fayed at National Archives
  • The Goddess of Domestic Tribulations by Theodore Dalrymple Essay on the cultural significance of Princess Diana. ثيودور دالريمبل. City Journal at City-journal.com.
  • "Ten Years On: Why Princess Diana Mattered". Time magazine.
  • BBC mini-site Diana One Year On pictures of Diana, Panorama interview video extracts, coverage of the funeral, how the UK newspapers reported her death
  • أعمال من إنتاج أوعن ديانا أميرة ويلز في مخطات ورلدكات
  • Diana, Princess of Wales في قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:01:45
التصنيفات: مواليد 1961, وفيات 1997, ديانا أميرة ويلز, أسرة مونتباتن-وندسور, أشخاص من ساندرينغهام، نورفولك, أميرات, أميرات من ويلز, أنجليكانيون إنجليز, أنجليكانيون بريطانيون, العائلة البريطانية المالكة, إنجليز من أصل أيرلندي, إنجليز من أصل اسكتلندي, إنجليزيات في القرن 20, إنسانيون بريطانيون, بريطانيون من أصل ألماني, بريطانيون من أصل أمريكي, بريطانيون من أصل أيرلندي, بريطانيون من أصل اسكتلندي, بريطانيون من أصل هندي, بيئيات بريطانيات, بيئيون بريطانيون, بيت وندسور, شخصيات ذكرت ضمن فضائح جنسية, فاعلو خير بريطانيون, قديسون شعبيون, مدافن في نورثهامبتونشاير, ناشطات بريطانيات, ناشطو صحة بريطانيون, ناشطو مكافحة الإيدز, ناشطون في مكافحة الفقر, نبلاء إنجليز في القرن 20, نساء بريطانيات, وفيات حوادث الطرق في فرنسا, وفيات في باريس, صفحات ويكي بيانات بحاجة لتسمية عربية, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, صفحات بها وصلات إنترويكي, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ أغسطس 2019, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات تستخدم خاصية P1477, مواليد 1 يوليو, صفحات تستخدم خاصية P1636, صفحات تستخدم خاصية P551, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P27, صفحات تستخدم خاصية P451, صفحات تستخدم خاصية P40, صفحات تستخدم خاصية P3373, صفحات تستخدم خاصية P106, صفحات تستخدم خاصية P103, صفحات تستخدم خاصية P1412, صفحات تستخدم خاصية P166, صور كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P856, صفحات تستخدم خاصية P345, صفحات تستخدم قالب:صندوق معلومات شخص مع وسائط غير معروفة, مقالات تستعمل روابط فنية ببيانات من ويكي داتا, صفحات تستخدم خاصية P1284, صفحات تستخدم خاصية P434, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات بها قالب بدلا من كلمة سحرية, معرف imdb كما في ويكي بيانات, بوابة إنجلترا/مقالات متعلقة, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة المملكة المتحدة/مقالات متعلقة, بوابة أعلام/مقالات متعلقة, بوابة ملكية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P213, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P906, صفحات تستخدم خاصية P268, صفحات تستخدم خاصية P245, مقالات فيها معرفات MusicBrainz, صفحات تستخدم خاصية P409, صفحات تستخدم خاصية P396

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مانشستر يونايتد يكتسح نوتنجهام فورست بثلاثية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:49
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

فرنسا تتعهد للجزائر بتسريع تسليمها أرشيف الفترة الاستعمارية

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:15
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

استشهاد 3 شبان فلسطينيين وإصابة 7 فى عملية عسكرية لجيش الاحتلال بجنين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:22:08
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 38%

مواعيد تطعيمات التهاب الكبد الفيروسى B للأطفال

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:22:10
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 48%

تذكار نياحة القديس يعقوب أسقف نصيبين

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:45
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 67%

إجازة نصف العام لطلاب المدارس.. تبدأ السبت المقبل حتى 9 فبراير

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:22:11
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 47%

حملات مرورية بشوارع ومحاور القاهرة والجيزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:13
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

قطر للطاقة تجري محادثات للانضمام لمشروعات توتال إنرجي بالعراق

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:17
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

الطن بـ207 آلاف جنيه.. أسعار النحاس فى التعاملات الصباحية اليوم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:31
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 69%

برشلونة أول المتأهلين لنصف النهائي بفوز قاتل على سوسيداد

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:50
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 64%

33 منفذا متنقلا بالجيزة توفر السلع بتخفيضات تصل 30%.. اعرف الأقرب لمنزلك

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:22:07
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 39%

باقة من الورود في بداية العام الميلادي (٢)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:47
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

تنظيم دورة الإسعافات الأولية لشباب أندية التطوع بالغربية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:46
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

«ميتا» تستعد لإعادة الحساب الشخصى لدونالد ترامب فى الأسابيع المقبلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:24
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 61%

مقتل شخص وإصابة قس فى هجوم على كنيسة كاثوليكية بإسبانيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:24
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 66%

مجدى المنزلاوى: زيارة السيسى للهند ناجحة وتلبى مصالح الدولتين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-26 09:21:32
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

تحميل تطبيق المنصة العربية