أزمة التكرار

عودة للموسوعة

اعتُبرت أزمة التكرار (أوأزمة المحاكاة أوأزمة قابلية الاستنساخ)، بدءًا من عام 2020، أزمةً منهجية مستمرة تُظهر أنه من الصعب أوالمحال أحيانًا تكرار الكثير من الدراسات الفهمية أوإعادة استنساخها.

أثرت أزمة التكرار بشكل كبير على العلوم الاجتماعية والطب، إذ إنها تملك جذورًا طويلة الأمد. ابتُكر مصطلح أزمة التكرار في أوائل العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين معبرًا عن ازدياد الوعي تجاه هذه المشكلة. تمثل أزمة التكرار جانبًا مهمًا من الأبحاث المجراة في مجال الفهم المجاوز (الفهم المسند بالدليل).

نظرًا إلى حتى محاكاة التجارب جزء مهم من المنهج الفهمي، قد تنجم عواقب خطيرة عن عدم القدرة على تكرار دراسات الآخرين في الكثير من المجالات الفهمية التي تستند فيها النظريات المهمة إلى أعمال تجريبية غير قابلة للتكرار.

نوقشت أزمة التكرار بشكل واسع في مجال فهم النفس والطب خصوصًا، حيث بُذل الكثير من الجهود لإعادة تحقيق النتائج القديمة بغرض تحديد موثوقية كلتا النتيجتين، وتحديد مسببات فشل التكرار إذا ظهرت نتائج غير موثوقة.

نطاق الأزمة

النطاق العام

في استطلاع أُجري في عام 2016 وضم 1500 عالمًا، تبين حتى 70% منهم فشلوا في استنساخ واحدة من تجارب عالم آخر على الأقل (فشل 50% في تكرار واحدة من تجاربهم الخاصة). في 2009، اعترف 2% من الفهماء بتزوير الدراسات مرة واحدة على الأقل، واعترف 14% منهم بفهم إنسان قام بذلك. سُجلت حالات سوء تصرف عند الباحثين الطبيين أكثر من باحثي المجالات الأخرى.

في فهم النفس

اجتمعت عدة عوامل لتضع فهم النفس في مركز الجدل، وانصب أغلب الهجريز على مجال فهم النفس الاجتماعي، رغم حتى مجالات فهم النفس الأخرى مثل فهم النفس السريري، وفهم النفس التنموي، والأبحاث التربوية، تشاركه أيضًا في ذلك.

وفقًا للمسح الذي أُجري في عام 2018 لمئتي تحليل تلوي، تبين حتى «البحث النفسي يعاني بالمتوسط انخفاضَ القوة الإحصائية».

أولًا، حُددت الممارسات البحثية المشكوك بها وفق شيوعها في المجال المدروس. إذا لم تكن هذه الممارسات احتياليةً عمدًا، ستضم الانتفاع من الوجود ضمن المنطقة الرمادية نسبةً إلى الممارسات الفهمية المقبولة، أوتستثمر المرونة في جمع البيانات وتحليلها وإعداد التقارير عنها في محاولة الحصول على النتائج المرجوة.

تضم الأمثلة على الممارسات البحثية المشكوك بها: إعداد التقارير بشكل انتقائي، أوالنشر الجزئي للبيانات (إذ يتضمن التقرير فقط بعضًا من شروط الدراسة أوالمقاييس المعتمدة المجمعة في منشور ما)، أوالإيقاف الاختياري (اختيار وقت إيقاف جمع البيانات، غالبًا بالاستناد إلى دلالة الاختبارات الإحصائية)، أوتقريب القيمة الاحتمالية «القيمة  بّي p» (خفض القيمة الاحتمالية إلى 0.05 لاقتراح دلالة إحصائية)، أواستخدام تأثير درج الملفات (عدم نشر البيانات)، أوسرد اكتشافات قد تحدث لاحقًا دون تأكيد (تأطير التحليلات الاستكشافية بصفتها تحليلات تأكيدية)، أوالتلاعب بمجال الانحراف (إما إزالة الانحراف أوهجره في مجموعة المعطيات لمنح القيمة للاختبار الإحصائي). في مسح ضم أكثر من 2000 عالم نفس، اعترف أغلبهم باستخدام الممارسة البحثية المشكوك بها مرة واحدة على الأقل. تنتج الإيجابيات الكاذبة (الإيجابيات الخاطئة) غالبًا من الضغوط لنشر النتائج أوالانحياز الشخصي لمؤلف الدراسة لتأكيد نتائجه، وهي المشاكل الكامنة في هذا المجال، ما يحتاج من القرّاء إبداء درجة ما من الشك.

ثانيًا، عثر فهم النفس، وبالأخص فهم النفس الاجتماعي، نفسه محورًا لمجموعة من الفضائح تتضمن أبحاثًا احتيالية صريحة، وأبرزها فبركة البيانات التي اعترف بها ديدريك ستابل، بالإضافة إلى وجود انادىءات ضد آخرين. رغم هذا، أقر معظم الباحثين حتى الاحتيال قد يحدث العامل الأقل مساهمةً في أزمة التكرار.

ثالثًا، بدا من الصعب تكرار بعض الإنجازات في فهم النفس حتى قبل ظهور أزمة التكرار الحالية. مثال على ذلك، نشرت مجلة الحكم وصنع القرار الفهمية عدة دراسات على مر السنين فشلت في تأييد نظرية الفكر اللاواعي. يظهر التكرار صعبًا خاصةً عندما تكون تجارب البحث مسجلة سابقًا ومجراةً من قبل مجموعات بحثية غير ملمة بالنظرية الموضوعة تحت الاستقصاء.

أدت هذه العناصر الثلاثة معًا إلى تجديد الانتباه إلى التكرار بدعم من قبل عالم النفس دانيال كانمان. أظهر تدقيق الكثير من النتائج حتى الكثير من القواعد الأساسية صعبة التكرار. ركز إصدار خاص صدر مؤخرًا من دورية فهم النفس الاجتماعي على دراسات التكرار وعلى عدد من المعتقدات الراسخة السابقة التي وُجد أنها صعبة التكرار.

في عام 2012، نُشر إصدار خاص من دورية منظورات في فهم النفس ركز على قضايا تتراوح بين الانحياز في النشر إلى النفور العدمي والتي تساهم في أزمات التكرار في فهم النفس. في عام 2015، نُشرت أول دراسة تجريبية مفتوحة عن الاستنساخ في فهم النفس، وسُميت بمشروع الاستنساخ (أومشروع التكرار). تعاون باحثون من جميع أنحاء العالم لتكرار 100 دراسة تجريبية مأخوذة من ثلاث مجلات كبرى مختصة في فهم النفس. نجحت أقل من نصف محاولات التكرار في تحقيق نتائج إحصائية هامة في الاتجاهات المرجوة، رغم حتى أغلب محاولات التكرار مالت نحومسارها المتسقط.

يعاني الكثير من التجارب البحثية والتحاليل التلوية ضعفًا بسبب النوعية الضعيفة وتضارب المصالح التي تضم كلًا من مؤلفي الدراسة ومنظمات المحاماة المهنية، ما نتج عنه الكثير من الإيجابيات الكاذبة بخصوص تأثير أنواع معينة من العلاج النفسي.

رغم ما خطته صحيفة ذي إندبندنت البريطانية حول حتى نتائج مشروع التكرار تظهر حتى الكثير من الأبحاث المنشورة هي مجرد «ثرثرة نفسية»، لا تعني أزمة التكرار بالضرورة حتى فهم النفس مجال غير فهمي، بل تعد هذه العملية بدلًا من ذلك جزءًا من المعالجة الفهمية التي تُشذَّب فيها الأفكار القديمة أوتلك التي لا يمكنها الصمود أمام الفحص الدقيق، رغم حتى عملية التشذيب هذه غير فعالة دائمًا. نتج عن هذا تعرض بعض مجالات فهم النفس -التي اعتُبرت يومًا ما وثيقة، مثل الإعداد الاجتماعي- إلى تدقيق متزايد بسبب فشل تكرارها.

دعم دانييل كانمان الحاصل على جائزة نوبل والأستاذ الفخري في فهم النفس فكرة مشاركة المؤلفين الأساسيين للدراسات في محاولات التكرار، لأن الأساليب المنشورة غالبًا ما تكون غامضة جدًا. لم يوافق آخرون مثل الدكتور آندروميلسون على هذا الاقتراح، واحتجوا أنه يجب تدوين الأساليب المتبعة بالتفصيل.

في استقصاء لمعدلات التكرار في فهم النفس عام 2012، ظهر ازدياد في معدلات نجاح التكرار في دراسات التكرار عندما شارك المؤلفون الأساسيون للدراسات في التجارب (91.7% من معدلات التكرار الناجحة في الدراسات مع مشاركة المبتدعين، مقارنة بـ 64.4% من معدلات نجاح التكرار دون مشاركة المؤلفين).

أدى الهجريز على أزمة التكرار إلى تجديد المحاولات مرة أخرى في هذا المجال للحصول على النتائج المرجوة من جديد، وتبنت أكثر من 140 مجلة في فهم النفس مراجعة الأقران مجهولة النتائج حيث اختيرت الدراسات قبل إجرائها وبناءً على الصرامة المنهجية في تصميم التجربة والمبررات النظرية لتقنيات التحليل الإحصائي قبل جمع المعلومات وتحليلها، لا على أساس نتائجها أوبعد انتهائها. بالإضافة إلى ذلك، أصبح التعاون بين الباحثين العاملين في مختبرات متعددة في بلدان مختلفة على نطاق واسع أكثر شيوعًا في هذا المجال، وقد أعطى هذا بياناتهم بشكل كبير لمختلف الباحثين لتقييمها. قدر التحليل الأولي لهذه التحسينات حتى 61% من الدراسات مجهولة النتائج قادت إلى نتائج معدومة، وهذا يخالف التقدير السابق الذي تراوح بين 5-20%.

مراجع

  1. ^ Schooler, J. W. (2014). "Metascience could rescue the 'replication crisis'". Nature. 515 (7525): 9. Bibcode:2014Natur.515....9S. doi:10.1038/515009a. PMID 25373639.
  2. ^ Smith, Noah. "Why 'Statistical Significance' Is Often Insignificant". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2017.
  3. ^ Pashler, Harold; Wagenmakers, Eric Jan (2012). "Editors' Introduction to the Special Section on Replicability in Psychological Science: A Crisis of Confidence?". Perspectives on Psychological Science. 7 (6): 528–530. doi:10.1177/1745691612465253. PMID 26168108. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2020.
  4. ^ Fidler, Fiona; Wilcox, John (2018). "Reproducibility of Scientific Results". The Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, Stanford University. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 مايو2019.
  5. ^ Staddon, John (2017). Scientific Method: How Science Works, Fails to Work or Pretends to Work. Taylor and Francis.
  6. ^ Gary Marcus (May 1, 2013). "The Crisis in Social Psychology That Isn't". The New Yorker. مؤرشف من الأصل فيسبعة يوليو2018.
  7. ^ Jonah Lehrer (December 13, 2010). "The Truth Wears Off". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019.
  8. ^ "Is There a Reproducibility Crisis in Science?". Nature Video, Scientific American. 28 May 2016. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2019.
  9. ^ Fanelli, Daniele (29 May 2009). "How Many Scientists Fabricate and Falsify Research? A Systematic Review and Meta-Analysis of Survey Data". PLOS ONE. 4 (5): e5738. Bibcode:2009PLoSO...4.5738F. doi:10.1371/journal.pone.0005738. PMC 2685008. PMID 19478950.
  10. ^ Achenbach, Joel. "No, science's reproducibility problem is not limited to psychology". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة سبتمبر 2015.
  11. ^ Dominus, Susan (2017-10-18). "When the Revolution Came for Amy Cuddy". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2017.
  12. ^ Leichsenring, Falk; Abbass, Allan; Hilsenroth, Mark J.; Leweke, Frank; Luyten, Patrick; Keefe, Jack R.; Midgley, Nick; Rabung, Sven; Salzer, Simone; Steiner, Christiane (April 2017). "Biases in research: risk factors for non-replicability in psychotherapy and pharmacotherapy research". Psychological Medicine. 47 (6): 1000–1011. doi:10.1017/S003329171600324X. PMID 27955715. مؤرشف من الأصل فيستة يوليو2019.
  13. ^ Hengartner, Michael P. (February 28, 2018). "Raising Awareness for the Replication Crisis in Clinical Psychology by Focusing on Inconsistencies in Psychotherapy Research: How Much Can We Rely on Published Findings from Efficacy Trials?". Frontiers in Psychology. Frontiers Media. 9: 256. doi:10.3389/fpsyg.2018.00256. PMC 5835722. PMID 29541051.
  14. ^ Frank, Michael C.; Bergelson, Elika; Bergmann, Christina; Cristia, Alejandrina; Floccia, Caroline; Gervain, Judit; Hamlin, J. Kiley; Hannon, Erin E.; Kline, Melissa; Levelt, Claartje; Lew-Williams, Casey; Nazzi, Thierry; Panneton, Robin; Rabagliati, Hugh; Soderstrom, Melanie; Sullivan, Jessica; Waxman, Sandra; Yurovsky, Daniel (9 March 2017). "A Collaborative Approach to Infant Research: Promoting Reproducibility, Best Practices, and Theory‐Building" (PDF). Infancy. 22 (4): 421–435. doi:10.1111/infa.12182. hdl:10026.1/9942. PMC 6879177. PMID 31772509. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2018.
  15. ^ Tyson, Charlie (14 August 2014). "Failure to Replicate". Inside Higher Ed. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2018.
  16. ^ Makel, Matthew C.; Plucker, Jonathan A. (1 August 2014). "Facts Are More Important Than Novelty: Replication in the Education Sciences". Educational Researcher. 43 (6): 304–316. doi:10.3102/0013189X14545513. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2018.
  17. ^ Stanley, T. D.; Carter, Evan C.; Doucouliagos, Hristos (2018). "What meta-analyses reveal about the replicability of psychological research". Psychological Bulletin (باللغة الإنجليزية). 144 (12): 1325–1346. doi:10.1037/bul0000169. ISSN 1939-1455. PMID 30321017.
  18. ^ John, Leslie K.; Loewenstein, George; Prelec, Drazen (2012-05-01). "Measuring the Prevalence of Questionable Research Practices With Incentives for Truth Telling" (PDF). Psychological Science. 23 (5): 524–532. doi:10.1177/0956797611430953. ISSN 0956-7976. PMID 22508865. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 نوفمبر 2018.
  19. ^ "The Nine Circles of Scientific Hell". Perspectives on Psychological Science. 7 (6): 643–644. 2012-11-01. doi:10.1177/1745691612459519. ISSN 1745-6916. PMID 26168124. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2020.
  20. ^ "Research misconduct - The grey area of Questionable Research Practices". www.vib.be. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2015.
  21. ^ Fiedler, Klaus; Schwarz, Norbert (2015-10-19). "Questionable Research Practices Revisited". Social Psychological and Personality Science. 7: 45–52. doi:10.1177/1948550615612150. ISSN 1948-5506.
  22. ^ Simmons, Joseph; Nelson, Leif; Simonsohn, Uri (November 2011). "False-Positive Psychology: Undisclosed Flexibility in Data Collection and Analysis Allows Presenting Anything as Significant". Psychological Science. 22 (11): 1359–1366. doi:10.1177/0956797611417632. ISSN 0956-7976. PMID 22006061.
  23. ^ Shea, Christopher (13 November 2011). "Fraud Scandal Fuels Debate Over Practices of Social Psychology". The Chronicle of Higher Education. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019.
  24. ^ Kahneman, Daniel. "A New Etiquette for Replication". مؤرشف من الأصل فيسبعة مارس 2016 – عبر Scribd.
  25. ^ "Link to issue". Social Psychology. Hogrefe Publishing. 45 (3). 2014. مؤرشف من الأصل في 30 مايو2014.
  26. ^ Table of Contents نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  27. ^ Open Science Collaboration (2015). "Estimating the reproducibility of Psychological Science" (PDF). Science. 349 (6251): aac4716. doi:10.1126/science.aac4716. hdl:10722/230596. PMID 26315443. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أكتوبر 2019.
  28. ^ Coyne, James (April 15, 2014). "Are meta analyses conducted by professional organizations more trustworthy?". Mind the Brain. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2016.
  29. ^ Connor, Steve (27 August 2015). ". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2015.
  30. ^ Meyer, Michelle N.; Chabris, Christopher (31 July 2014). "Why Psychologists' Food Fight Matters". مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2019 – عبر Slate.
  31. ^ "Psychology Is Starting To Deal With Its Replication Problem". 27 August 2015. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2017.
  32. ^ "Science Isn't Broken". 19 August 2015. مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
  33. ^ Etchells, Pete (28 May 2014). "Psychology's replication drive: it's not about you". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019.
  34. ^ Wagenmakers, Eric-Jan; Wetzels, Ruud; Borsboom, Denny; Maas, Han L. J. van der; Kievit, Rogier A. (2012-11-01). "An Agenda for Purely Confirmatory Research". Perspectives on Psychological Science. 7 (6): 632–638. doi:10.1177/1745691612463078. ISSN 1745-6916. PMID 26168122. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2020.
  35. ^ Ioannidis, John P. A. (2012-11-01). "Why Science Is Not Necessarily Self-Correcting". Perspectives on Psychological Science. 7 (6): 645–654. doi:10.1177/1745691612464056. ISSN 1745-6916. PMID 26168125. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2020.
  36. ^ Pashler, Harold; Harris, Christine R. (2012-11-01). "Is the Replicability Crisis Overblown? Three Arguments Examined". Perspectives on Psychological Science. 7 (6): 531–536. doi:10.1177/1745691612463401. ISSN 1745-6916. PMID 26168109.
  37. ^ Bartlett, Tom (30 January 2013). "Power of Suggestion". The Chronicle of Higher Education. مؤرشف من الأصل في 11 مايو2019.
  38. ^ Makel, Matthew C.; Plucker, Jonathan A.; Hegarty, Boyd (2012-11-01). "Replications in Psychology Research How Often Do They Really Occur?". Perspectives on Psychological Science. 7 (6): 537–542. doi:10.1177/1745691612460688. ISSN 1745-6916. PMID 26168110.
  39. ^ Chambers, Chris (10 June 2014). "Physics envy: Do 'hard' sciences hold the solution to the replication crisis in psychology?". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:15:59
التصنيفات: أخلاقيات وإحصاء, منهج علمي, نقد العلم, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات يتيمة منذ فبراير 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة علوم/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حمدى المرغنى: سعيد بالتعاون مع ياسمين رئيس وخطة مازنجر لايت كوميدى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:21:24
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 53%

أمسيات فنية وثقافية اليوم الأربعاء 31 أغسطس 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:21:38
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 65%

الصدر ينهي في 60 دقيقة ليلةً داميةً ببغداد

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:23:18
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 99%

أرض الوطن وإصدارات أخرى.. قريبا عن دار غراب للنشر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:21:40
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

الحلفاء والخصوم يشيدون بخطوة الصدر... وللمالكي رأي آخر

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:23:17
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 92%

السفير المصري في هراري يسلم رئيس زيمبابوي دعوة من الرئيس ال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:17
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

4 أبحاث تناقش مهارات وحرف منطقة القناة واستدامة التراث

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:21:39
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

محمد محسن ونوران أبو طالب يقدمان توليفة غنائية بالقلعة (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:21:23
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

الحركة الشعبية تعلن أسر 9 من جنود الجيش السوداني

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:51
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 69%

تعرف على الفرق الهابطة رسميًا للقسم الثاني والصاعدة للدورى الممتاز

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:07
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 46%

إقبال كبير على الأمسية الابتهالية بمسجد الإمام الحسين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:21:44
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 67%

بوتين وقادة أوروبيون ينعون غورباتشوف

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:23:15
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 98%

بوتين يعرب عن تعاطفه البالغ لوفاة ميخائيل جورباتشوف

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:25
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 67%

ولاية تكساس الأميركية تسجل أول وفاة بجدري القردة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:23:14
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 87%

واشنطن ترحب بوصول شحنة من الحبوب الأوكرانية إلى جيبوتي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:32
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

أخبار × 24 ساعة.. هيئة الدواء تحذر من دوائين للأطفال الأقل من عامين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:06
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 40%

الخارجية تستدعي السفير الإثيوبي بالخرطوم على خلفية تصريحات صحفية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:52
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 52%

بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تدعو إلى معالجة حالات الا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:21
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 57%

وفاة ميخائيل غورباتشوف آخر رئيس للاتحاد السوفياتي السابق

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:50
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 64%

أردوغان يتهم أثينا بارتكاب "عمل عدائي" من خلال توجيه الصوار

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-31 03:22:28
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 61%

تحميل تطبيق المنصة العربية