مملكة جورجيا

عودة للموسوعة
  

مملكة جورجيا (بالجورجية: საქართველოს სამეფო)، والمعروفة أيضًا باسم الإمبراطورية الجورجية، كانت ملكية أوروآسيوية في العصور الوسطى نشأت نحوعام 1008 ميلادية. بلغت عصرها المضىي من القوة السياسية والاقتصادية أثناء حكم الملك ديفيد الرابع والملكة تامار الكبرى من القرن الحادي عشر إلى القرن الثالث عشر. أصبحت جورجيا واحدة من أبرز الأمم في الشرق المسيحي، وامتدت إمبراوطريتها عبر القوقاز، في أقصى امتداد لها، من أوروبا الشرقية وشمال القوقاز إلى الجزء الشمالي من إيران والأناضول، مع الاحتفاظ بممتلكاتها الدينية في الخارج، مثل دير الصليب في القدس ودير أيفيرون في اليونان. وكانت السليفة التاريخية الرئيسية لجورجيا الحالية.

سقطت المملكة، التي استمرت لعدة قرون، في غزوات المغول في القرن الثالث عشر، ولكنها تمكنت من إعادة تأكيد سيادتها بحلول أربعينيات القرن الرابع عشر. تميزت العقود التالية بتفشي الموت الأسود، فضلًا عن الكثير من الغزوات بقيادة تيمور، ما أدى إلى تدمير اقتصاد البلاد وتعدادها السكاني ومراكزها الحضرية. وازداد تفاقم الوضع الجيوسياسي للمملكة بعد سقوط الإمبراطورية البيزنطية ثم إمبراطورية طرابزون. ونتيجة لهذه العمليات، تحولت جورجيا، بحلول نهاية القرن الخامس عشر، إلى كيان ممزق. أدت الغارات المتجددة التي قام بها تيمور من عام 1386، والغزوات اللاحقة التي قامت بها قراقويونلووآق قويونلوإلى الانهيار النهائي للمملكة في حالة من الفوضى عام 1466 وإلى الاعتراف المتبادل بممالك كارتلي وكاخيتي وإيميريتي المكونة لها كولايات مستقلة بين عامي 1490 و1493 ـوكل منهما بقيادة فرع متنافس لسلالة باغراتيوني، وخمس إمارات شبه مستقلةـ أوديشي، وجوريا، وأبخازيا، وسفانيتي، وسامتسكي ـ تهيمن عليها عشائرها الإقطاعية.

خلفية

تفككت الممالك الجورجية المبكرة، بسبب مسقطها على مفترق طرق الحروب الرومانية الفارسية الممتدة، إلى مناطق إقطاعية متعددة في أوائل العصور الوسطى. ما سهل وقوع الممالك الجورجية المتبقية ضحية للفتوحات الإسلامية المبكرة في القرن السابع.

تولى أمراء سلالة باغراتيوني الإيبيريين الحكم على تاوكلارجيتي، المقاطعات الجنوبية السابقة في إيبيريا، وأنشأوا إمارات إيبيريا كتوابع اسمية للإمبراطورية البيزنطية، في أثناء الكفاح ضد الاحتلال العربي. واستمر قتال باغراتيوني من أجل الأراضي الجورجية الوسطى، المعروفة باسم كارتلي، ونازعتهم عليها مملكة أبخازيا، والأمراء العرب في تبليسي، وحتى الكاخيتيين وباغراتيوني الأرمن حكام تاشير دزوراغيت. بدأت استعادة الملكية الإيبيرية في عام 888، إلا حتى سلالة باغراتيوني فشلت في الحفاظ على سلامة مملكتها، التي كانت مقسمة في الواقع بين الفروع الثلاثة للأسرة مع بقاء الفرع الرئيسي في تاووسيطرة آخر على كلارجيتي.

صد الأبخاز بالاشتراك مع حلفائهم اللازيك والإيبيريين في عام 736 التوغل العربي في غرب جورجيا. سرع الدفاع الناجح ضد العرب، والميول التوسعية المتزايدة للمملكة إلى الشرق، والنضال ضد البيزنطيين، والقتال من أجل الهيمنة داخل الأراضي الجورجية، عملية توحيد الولايات الجورجية إلى نظام ملكي إقطاعي واحد. في القرن التاسع انفصلت الكنيسة الجورجية الغربية عن القسطنطينية واعترفت بسلطة كاثوليكة متسخيتا؛ تحولت لغة الكنيسة في أبخازيا من اليونانية إلى الجورجية، مع تناقص السلطة البيزنطية واختفاء الاختلافات الممضىية.

تاريخها

توحيد الدولة الجورجية

غزا ديفيد الثالث، الذي ينتمي إلى عائلة تاو، كارتلي في نهاية القرن العاشر ومنحها لابنه بالتبنّي باغرات الثالث ونصّب والده غورغن وصيًّا له، والذي تُوِّج أيضًا «ملكًا على الإيبريين» في عام 994. كان باغرات وريثًا محتملًا لمملكة أبخازيا من خلال والدته غوراندوخت، أخت الملك الأبخازي ثيودوسيوس الثالث (975-978) الذي لم يكن لديه أولاد.

غرقت مملكة أبخازيا في حالةٍ من الفوضى العارمة والحرب الإقطاعية في ظلّ حكم خال باغرات ثيودوسيوس المكفوف (ثيودوس الثالث)، ملكٍ ضعيفٍ ومشؤوم. أجبر دوق كارتلي السابق، إيفان ماروشيسدزي، بمساعدة ديفيد الثالث، ثيودوسيوس على التنازل عن العرش لصالح، ابن أخته، باغرات في عام 978. انتقل الأخير إلى كوتايسي ليتوّج ملكًا على أبخازيا. جعل أصل باغرات المنحدر من كلتي سلالتي الباغراتية والأبخازية خيارًا مقبولًا لنبلاء المملكة الذين كانوا قد سئموا من النزاعات الداخلية.

تُوفّي غورغن في عام 1008، وخلفه باغرات كـ «ملكٍ للإيبريين»، وبذلك أصبح أول ملكٍ لمملكة أبخازيا وإيبريا الموحّدة. بعد حتى حصّن إرثه، شرع باغرات بالمطالبة بمملكة كاخيتي-هيريتي الجورجية الواقعة في أقصى الشرق وضمّها في عام أوحوالي عام 1010، بعد عامين من القتال والدبلوماسية العدوانية. ألغى باغرات أوعلى الأقل قلّل من استقلالية أمراء الأسرة الحاكمة حرصًا منه على تأسيس ملكيةٍ أكثر استقرارًا ومركزية. فقد أحدق الخطر الداخلي الأكثر احتمالًا من جبهة كلارجيتي الباغراتيونية بحسب وجهة نظره. استدرج باغرات أبناء عمومته، بحجّة عقد لقاء مصالحة وزجّهم في السجن في عام 1011 بهدف ضمان خلافة ابنه، جورج الأول. وحُوِّلت ممتلكاتهم إلى باغرات وذريّته. هرب أولادهم – باغرات، ابن سومبات، وديمتري، ابن غورغن – إلى القسطنطينية حيث كانا يحاولان استرداد الأراضي الموروثة بمساعدةٍ بيزنطية، وكانت آخر محاولاتهم في عام 1032، ولكن دون جدوى.

قاد عهد باغرات، وهوعصرٌ يمتاز بأهميةٍ بالغة في تاريخ جورجيا، إلى تحقيق النصر النهائي للجورجيين الباغراتيونيين في الصراع على السلطة الذي امتدّ على مدى قرون. كانت السياسة الخارجية لباغرات سلميةً في إطارها العام ونجح الملك في المناورة لتجنّب الصراعات مع كلٍّ من الجيران البيزنطيين والمسلمين على الرغم من حتى أراضي ديفيد في تاوبقيت في قبضة البيزنطية وتبليسي في أيدي العرب.

الحرب والسلام مع بيزنطة

تعود جذور الحدث السياسي والعسكري الرئيسي خلال عهد جورج الأول، الحرب ضد الإمبراطورية البيزنطية، إلى تسعينيات القرن العاشر، عندما كان على أمير تاوالجورجي ديفيد الثالث، بعد تمرّده الفاشل ضد الإمبراطور باسيل الثاني، الموافقة على التنازل عن أراضٍ واسعة النطاق في تاولصالح الإمبراطور عند وفاته. جميع محاولات ابن زوجته ديفيد ووالد جورج، باغرات الثالث، لمنع ضمّ هذه الأراضي إلى الإمبراطورية باءت بالفشل. أطلق جورج، الشاب والطموح، حملةً لاستعادة خلافة القُربَلاط إلى جورجيا واحتلال تاوفي الفترة الممتدة من 1015 إلى 1016. كان البيزنطيون في ذلك الوقت متورّطين في حربٍ لا هوادة فيها مع الإمبراطورية البلغارية الأولى، مما حدّ من أعمالهم تجاه الغرب. ولكن حالما تمكّن باسيل الثاني من إخضاع بلغاريا، قاد جيشه ضد جورجيا في عام 1021. استمرّت الحرب المُنهكة لمدّة عامين، وانتهت بظفر البيزنطيين بفوزٍ حاسم، مما أجبر جورج على الموافقة على معاهدة سلام؛ إذ لم يكن عليه التنازل عن مطالباته بتاوفحسب، بل التخلّي عن الكثير من أراضيه الجنوبية الغربية، التي أُعيد تنظيمها فيما بعد وأُطلق عليها ثيمة إيبيريا، لصالح باسيل وتسليم ابنه البالغ من العمر ثلاث سنوات، باغرات الرابع، كرهينة.

قضى الطفل الصغير باغرات الرابع السنوات الثلاث التالية في عاصمة الإمبراطورية القسطنطينية وأُطلِق سراحه في عام 1025. بعد وفاة جورج الأول في عام 1027، خلِفه باغرات، البالغ من العمر ثماني سنوات، على العرش. في الوقت الذي أصبح فيه باغرات الرابع ملكًا، اكتسبت حملة الباغراتيون لاستكمال توحيد جميع الأراضي الجورجية زخمًا لا رجعة فيه. جلس ملوك جورجيا في كوتايسي في غرب جورجيا حيث لفوا منها جميع ما كانت تمثّله مملكة أبخازيا وجزءًا أكبر من إيبيريا. سقطت تاوفي يد البيزنطيين بينما بقي أميرٌ مسلم في تبليسي ودافع ملوك كاخيتي وهريتي بثبات عن استقلالهم في أقصى شرق جورجيا. علاوةً على ذلك، كان ولاء النبلاء العظماء للتاج الجورجي بعيدًا عن الاستقرار. خلال أقلية باغرات، سبقت الوصاية مواقف النبلاء الذين كانوا يتمتّعون بنفوذٍ حاول باغرات الحدّ منه عندما تولّى سلطات حكمٍ كاملة. في الوقت نفسه، قابل التاج الجورجي عدوّين خارجيين جبّارين: الإمبراطورية البيزنطية والسلاجقة الأتراك.

الغزوالهجري العظيم

تميّز النصف الثاني من القرن الحادي عشر بغزوٍ استراتيجي مهم للأتراك السلاجقة، الذين نجحوا بحلول نهاية أربعينيات القرن الحادي عشر في بناء إمبراطورية واسعة تضم معظم آسيا الوسطى وبلاد فارس. دفع التهديد السلجوقي الحكومتين الجورجية والبيزنطية إلى السعي لتوطيد التعاون. تزوّجت ماريا ابنة باغرات، في وقتٍ ما بين عام 1066 وعام 1071، من الشريك في الحكم الإمبراطوري البيزنطي ميخائيل السابع دوكاس (بارابيناكيس).

ظهر السلاجقة لأول مرّة في جورجيا في ستينيات القرن الحادي عشر، عندما نشر السلطان ألب أوفدان الدمار في المقاطعات الجنوبية الغربية للمملكة الجورجية وقلّص من مساحة كاخيتي. كان هؤلاء المغيرون جزءًا من ذات الموجة المنتمية إلى الحركة الهجرية التي ألحقت هزيمةً ساحقة بالجيش البيزنطي في ملاذكرد عام 1071. على الرغم من حتى الجورجيين كانوا قادرين على التعافي من غزوألب أوفدان وحتى تأمين تاو(ثيمة إيبيريا)، بمساعدة الحاكم البيزنطي ذوالأصل الجورجي، غريغوري باكوريانوس. مُنِح جورج الثاني اللقب البيزنطي «قيصر» في هذه المناسبة، ووُهِب قلعة قارص وتولّى مسؤولية حماية الحدود الشرقية للإمبراطورية.

لكن هذا لم يساعد في إيقاف تقدّم السلاجقة. أدّى الانسحاب البيزنطي من الأناضول إلى وضع جورجيا في لقاءةٍ مباشرة مع السلاجقة. نكب السلطان السلجوقي ألب أوفدان منطقة كارتلي في عام 1073. نجح جورج الثاني في صدّ الغزومرّةً أخرى. اجتاح السلطان السلجوقي جلال الدولة ملك شاه جورجيا في عام 1076 وحوّل الكثير من المستوطنات إلى أطلال. بعد حتى ضاق الشعب ذرعًا من التدفق الهجري الكثيف، المعروف في التاريخ الجورجي باسم الغزوالهجري العظيم، من 1079\1080 فصاعدًا، جرى الضغط على جورج ليخضع نفسه إلى ملك شاه لضمان درجة عزيزة من السلام بثمن الترفيد السنوي. لم يجلب قبول جورج بسيادة السلاجقة سلامًا حقيقيًا لجورجيا. واصل الأتراك تحرّكاتهم الموسمية إلى الأراضي الجورجية للاستفادة من المراعي الغنية في وادي كورا واحتلّت حاميات السلاجقة القلاع الرئيسية في جنوب جورجيا. كان لهذه الغارات والمستوطنات أثرٌ مدمّر على النظام الاقتصادي والسياسي لجورجيا. يندب المؤرّخ الإخباري الجورجي المعاصر أن:

«في تلك الأوقات لم يكن هناك بذرٌ ولا حصاد. دُمّرت الأرض عن بكرة أبيها وتحوّلت إلى غابة؛ بدلًا من الحيوانات المفترسة والماشية جعلوا مسكنهم هناك. سقط ظلمٌ لا يُطاق على جميع سكان الأرض. كان لا مثيل له وأسوأ بكثير من جميع الويلات التي سمعت بها أوالتي قاسيتها».

مراجع

  1. ^ Chufrin, Gennadiĭ Illarionovich (2001). . Stockholm, Sweden: Oxford University Press. صفحة 282. ISBN . مؤرشف من الأصل فيخمسة يناير 2020.
  2. ^ Waters, Christopher P. M. (2013). . New York City, USA: Springer. صفحة 24. ISBN . مؤرشف من الأصل في أربعة يناير 2020.
  3. ^ Suny, Ronald Grigor (1994). . Bloomington, IN, USA: Indiana University Press. صفحة 87. ISBN . مؤرشف من الأصل فيثمانية يناير 2020.
  4. ^ Ronald G. Suny (1996) Armenia, Azerbaijan, and Georgia DIANE Publishing pp. 157-158-160-182
  5. ^ Rapp 2007، صفحة 145
  6. ^ Toumanoff, Cyril (1967). Studies in Christian Caucasian History, p. 498. Georgetown University Press.
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:37:49
التصنيفات: مملكة جورجيا, أنظمة ملكية سابقة في آسيا, أنظمة ملكية سابقة في أوروبا, انحلالات سنة 1490 في آسيا, انحلالات سنة 1490 في أوروبا, تأسيسات سنة 1008 في آسيا, تأسيسات سنة 1008 في أوروبا, تاريخ جنوب القوقاز, دول في الأناضول القروسطية, دول وأقاليم انحلت في 1466, روسيا الوسيطة, ممالك سابقة, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P163, صفحات تستخدم خاصية P41, صفحات تستخدم خاصية P94, صفحات تستخدم خاصية P242, خطأ في قوالب ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P85, صفحات تستخدم خاصية P36, صفحات تستخدم خاصية P37, صفحات تستخدم خاصية P1082, صفحات تستخدم خاصية P571, صفحات تستخدم خاصية P38, بوابة جورجيا/مقالات متعلقة, بوابة التاريخ/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الولايات المتحدة تستقبل 100 ألف لاجئ من أوكرانيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:42
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

على المصيلحي: من يتجاوز راتبه 9600 جنيه شهريًا سيُحذف من بطاقات التموين

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:22:07
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 61%

هل سرق نيكولاس كيج شخصية يوسف وهبى بـ«سفير جهنم»؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:38
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 63%

تدريب أطقم من الطيارين الهنود بأكاديمية مصر للطيران للتدريب

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:22:03
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

الناتو: تدخل روسيا فى أوكرانيا أخطر تهديد للأمن الأوروبى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:43
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

الروبل يعوض جزءًا من خسائره أمام الدولار واليورو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:48
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

بايدن: الناتو سينشئ وحدات فى سلوفاكيا ورومانيا وبلغاريا والمجر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:42
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

البورصات الخليجية تغلق على تباين بفعل مخاوف الحرب في أوكرانيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:47
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 61%

العراق يسجل 370 إصابة جديدة بكورونا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:43
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

خاص: نوايا التصويت في التشريعية والرئاسية - مارس 2022

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:22:05
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 57%

طلبات إعانة البطالة الأمريكية تبلغ أدنى مستوى منذ 1969

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:47
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

صان مصر تعتمد نتائج اعمال عام 2021

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:22:06
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

لماذا رفض عادل أدهم لقب «ملك الشر» واختار «البرنس»؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:56
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

برلماني: قانون تنظيم المجلس الصحي يرتقي بالمنظومة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-24 15:21:46
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية