ريتشارد دوكينز

هذه الموضوعة تحتاج لتدقيق لغوي أوإملائي. فضلًا ساعد في تحسين هذه الموضوعة بإجراء التسليمات اللغوية المطلوبة.

كلينتون ريتشارد دوكينز (بالإنجليزية: Clinton Richard Dawkins)‏ عالم سلوك حيوان، وعالم أحياء تطوري، ومحرر. دوكينز زميل فخري للكلية الجديدة في أوكسفورد، وأستاذ الفهم العام للعلوم منذ 1995 حتى عام 2008. يحمل دوكينز زمالة الجمعية الملكية، وهوزميل الجمعية الملكية للأدب.

ظهرت شهرة دوكينز بدايةً بعد كتابه الجين الأناني، والذي أشاع وجهة نظر ارتكاز التطور على الجينات، وصاغ فيه مصطلح ميم. في كتابه النمط الظاهري الموسع عام 1982 أدخل في فهم الأحياء التطوري مفهوماً مؤثراً وهوحتى التأثيرات الظاهرية للجين ليس بالضرورة حتى تقتصر على جسم المتعضية، بل يمكن حتى تمتد في البيئة. أسس عام 2006 مؤسسة ريتشارد دوكينز للعلوم والمنطق. عُرف دوكينز بكونه ملحدًا ومنتقدًا للخلقية والتصميم الذكي. في كتابه صانع الساعات الأعمى عام 1986 يحاجج دوكينز ضد تشبيه صانع الساعات، بأن تعقيد المتعضيات الحية مرشد على وجود خالق خارق. يصف دوكينز العمليات التطورية بأنها "صانع ساعات أعمى" في التكاثر والتحوّر والاختيار، باعتبارها عمليات غير موجهة من أي مُصمّم. يدّعي دوكينز في كتابه وهم الإله عام 2006 حتى فكرة الخالق الخارق لا وجود لها وأن الإيمان الديني وهم، كما حتى دوكينز يعارض تدريس الخلقية في المدارس. حصل دوكينز على جوائز أكاديمية وجوائز كتابة مرموقة عديدة، كما حتى له ظهوراً منتظماً على التلفاز والراديووالإنترنت، حيث يناقش خلالها خطه، وإلحاده، وآرائه وأفكاره كمثقف عام.

خلفية

حياته

ولد دوكينز في نيروبي ، كينيا فترة حكم الإمبراطورية البريطانية في 26 مارس 1941. والدته جين ماري فيفان (مواليد لاندر)، والده كلينتون جون دوكينز كان موظفاً مدنياً زراعياً في الخدمة الاستعمارية البريطانية في نياسلاند (مالاوي حالياً). استدعي والده للخدمة في كتيبة بنادق الملك الأفريقية خلال الحرب العالمية الثانية، وعاد إلى إنجلترا عام 1949، عندما كان دوكينز قد بلغ الثامنة. ورث والد دوكينز حديقة أوفر نورتون في مقاطعة أكسفوردشير، وقد قام بزراعتها تجارياً. يعتبر ريتشارد دوكينز نفسه إنجليزياً، وهويعيش في أوكسفورد في إنجلترا. لدى دوكينز أخت أصغر منه.

كان والدا دوكينز مهتمين بالعلوم الطبيعية، وقد أجابا على أسئلة دوكينز من الناحية الفهمية. يصف دوكينز تنشئته أثناء طفولته بأنها "تربية أنجليكانية طبيعية". اعتنق دوكينز المسيحية خلال مراهقته، وظل حتى منتصف عمره، عندما استنتج حتى نظرية التطور تمثّل تفسيراً أفضل لتعقيد الحياة، وتوقف عندها عن الاعتقاد بوجود إله. يقول دوكينز: "السبب الرئيس الباقي لكوني دينيَّاً كوني معجباً بتعقيد الحياة وشعوري أنه ينبغي وجود مصمم، وأعتقد أنه عندما أدركت حتى الداروينية كانت تفسيراً أرقى وسحبت البساط من تحت حجة التصميم.".

التعليم

القاعة الكبرى في مدرسة أوندول

حضر دوكينز مدرسة أوندل في نورثهامبتونشير، وهي مدرسة عامة إنجليزية بنَفس كنيسة إنجلترا، حيث كانت في منزل لونديمير. أثناء وجود دوكينز في مدرسة أوندل قرأ كتاب برتراند راسل "لماذا لست مسيحيًا" للمرة الأولى. تفهم دوكينز فهم الحيوان في كلية بيلول في جامعة أوكسفورد وتخرج عام 1962، وقد تفهم على يد عالم سلوك الحيوانات الحائز على جائزة نوبل نيكولاس تينبرغن، وبقي تحت إشراف تينبرغن كطالب باحث، وحصل على درجتي الماجستير والدكتوراه بحلول عام 1966، وظل باحثًا مساعدًا لعام آخر. كان تينبرغن رائداً في دراسة السلوك الحيواني، ولاسيما في مجالات الغريزة والتفهم والاختيار، وقد تناول درس دوكينز في هذه الفترة نماذج خلق القرار عند الحيوان.

التدريس

أصبح دوكينز أستاذاً مساعداً لفهم الحيوان في جامعة كاليفورنيا بريكلي بين عامي 1967 و1969، وخلال هذه الفترة كان معظم الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة كاليفورنيا بريكلي يعارضون حرب فيتنام التي كانت جاريةً آنذاك، وقد شارك دوكينز في التظاهرات والأنشطة المضادة للحرب. عاد دوكينز إلى جامعة أوكسفورد خلال السبعينيات كمحاضر. عام 1990 حاز رتبة "قارئ" الأكاديمية. عُيِّن عام 1995 أستاذ لفهم الجمهور للعلوم، وقد رُشح من قبل تشارلز سيموني الذي عبّر آنذاك عن حتى "حامل اللقب ينبغي حتى يتسقط منه مساهمات هامة في فهم الجمهور لحقل فهمي معين"، وأن حاملها الأول يجب حتىقد يكون تشارلز دوكينز، حيث شغل دوكينز منصب الأستاذية منذ عام 1995 وحتى عام 2008.

أصبح دوكينز زميلاً للكلية الجديدة في أكسفورد منذ عام 1970، وهوحائز الآن على زمالة فخرية. ألقى دوكينز الكثير من المحاضرات كمحاضرة هنري سيدجويك التذكارية 1989، ومحاضرة إراسموس داروين التذكارية الأولى 1990، ومحاضرة مايكل فاراداي 1991، ومحاضرة توماس هنري هكسلي 1992، ومحاضرة إيرفين التذكارية 1997، ومحاضرة شيلدون دايل 1999، ومحاضرة تينبرغن 2004، ومحاضرات تانر 2003. عام 1991 ألقى دوكينز محاضرات المعهد الملكي لعيد الميلاد للأطفال عن نموالكون. قام بتحرير عدة مجلات، وعمل كمستشار تحريري لموسوعتي إنكارتا والتطور. وهومُدرج كمحرر رفيع المستوى ومحرر عمود في مجلة البحث الحر الفهمانية الإنسانية، وقد أصبح دوكينز عضواً في هيئة تحرير مجلة سكيبتيك منذ تأسيسها. وقد قام دوكينز بتحكيم جوائز متنوعة كجائزة فاراداي للجمعية الملكية، وجوائز التلفزيون للأكاديمية البريطانية، وكان دوكينز رئيسًا لقسم علوم الحياة في الجمعية البريطانية للنهوض بالعلوم. عام 2004 قامت كلية باليول في جامعة أكسفورد بإنشاء جائزة دوكينز والتي تُمنح "للبحث المتميز في فهم البيئة وسلوك الحيوانات التي يتعرض بقاءها للخطر جراء الأنشطة البشرية". تقاعد دوكينز من الأستاذية عام 2008 وأعرب عن خططه لكتابة "كتاب موجه للشباب يحذرهم فيه من الاعتقاد بالقصص المضادة للفهم". عام 2011 أصبح دوكينز أستاذاً في الكلية الجديدة للعلوم الإنسانية، وهي جامعة خاصة جديدة في لندن، أنشأها أي سي جرايلنج، وقد افتتحت في سبتمبر 2012.

العمل

فهم الأحياء التطوري

في جامعة تكساس في أوستن، مارس/آذار عام 2008.

ظهرت شهرة دوكينز في فهم الأحياء التطوري، بعد الرأي الذي طرحه حول ارتكاز التطور على المورثات، حيث اعتبر المورثة أوالجين الوحدة الأساسية للاختيار في التطور، وقد عبّر دوكينز عن هذا بوضوح في خطه:

الجين الأنانيالذي صدر عام 1976، والذي لاحظ فيه حتى "كل الحياة تتطور عبر البقاء التفاضلي للكيانات المكررة".
النمط الظاهري الموسع يمهد لجمهور أوسع مفهوماً جوهريًا كان قد قدّمه عام 1977، وهوحتى التأثيرات الظاهرية لجين (مورثة) ليست بالضرورة محدودة بجسم الكائن الحي، بل يمكن حتى تمتد أبعد إلى البيئة، بما فيها أجسام كائنات حية أخرى. اعتبر دوكينز النمط الظاهري الموسع، اعتبره مساهمته الخاصة الأهم في فهم الأحياء التطوري، واعتبر البناء المتخصص حالة خاصة من النمط الظاهري الموسع، وقد ساعد مفهوم النمط الظاهري الموسع على تفسير التطور، ولكنه لم يساعد على التنبؤ بنتائج محددة.

كان دوكينز دائماً متشككاً من العمليات غير التكيفية في التطور، ومن الاختيار في مستويات "أعلى" من مستويات الجين. وهويشكك بشكل خاص في الإمكانية العملية أوأهمية اختيار مجموعة كأساس لفهم الإيثار. ظهر هذا السلوك (الإيثار) بدايةً كمفارقة تطورية، لأن مساعدة الآخرين تكلّف موارد ثمينة ويقلل من لياقة الفرد (الصلاحية للتطور). في السابق فسر الكثيرون هذا كجانب من جوانب اختيار المجموعة: الأفراد يقومون بأفضل مالديهم لبقاء السكان والأنواع ككل. استخدم عالم الأحياء التطوري البريطاني دبليو. دي. هاملتون نظرية "تكرار الجينات" في نظريته الكاملة للياقة، لإظهار كيف من الممكن أن يمكن حتى تتطور السمات الوراثية المؤثرة إذا كان هناك تشابه وراثي كافي بين الفاعلين والمستقبلين لهذا الإيثار (بما في ذلك الأقارب القريبين)، ومنذ حتى نجحت نظرية هاملتون في اللياقية (الصلاحية) الكاملة تم تطبيقها بشكل واسع جداً على الكائنات الحية بما في ذلك البشر. وبشكل مشابه طور روبرت تريفرز نظرية الإيثار المتبادل، حيث يقدّم الكائن الحي فائدة لآخر متسقطاً التبادل في المستقبل. نشر دوكينز هذه الأفكار في كتاب "الجينة الأنانية"، وطورهم في عمله. في يونيو/حزيران من العام 2012 انتقد دوكينز بشدة كتاب زميله عالم الأحياء البريطاني إي. أو. ويلسون الذي صدر عام 2012 "الفتح الاجتماعي للأرض"، واعتبره سوء فهم لنظرية هاملتون في اختيار الأقارب. وقد انتقد دوكينز أيضاً فرضية غايا للعالم المستقل جيمس لوفيلوك.

يشير نهج دوكينز البيولوجي في الانتقاد إلى حتى تناول الجين كوحدة للانتقاء (عملية مفردة ينجح فيها الفرد أويفشل في التكاثر) مضلل، حيث يمكن حتى يُفسر الجين بشكل أفضل، كوحدة للتطور (التغيرات طويلة الأمد في تكرارات الأليلات في مجموعة سكان). يشير دوكينز في كتابه الجين الأناني إلى أنه يستخدم تعريف جورج سي. ويليامز للجين بأنه "ينفصل ويحتمع مرة أخرى بتكرار ملحوظ". هناك اعتراض رائج آخر وهوحتى الجين لا يستطيع البقاء على قيد الحياة وحيداً، بل يجب حتى يتعاون مع جينات أخرى لبناء الفرد، إلى غير ذلك لا يمكن حتىقد يكون الجين "وحدة" مستقلة. في كتابه النمط الظاهري الموسّع، يقترح دوكينز حتى من وجهة نظر الجينات الفردية، جميع الجينات الأخرى هي جزء من البيئة التي يتم التكيف معها.

يقترج المدافعون عن مستويات الاختيار الأعلى (كريتشارد ليوونتين، وديفيد سلون، وإليوت سوبر) يقترحون وجود الكثير من الظواهر (بما في ذلك الإيثار) غير ممكنة التفسير في ظل الاختيار القائم على الجينات بشكلٍ سقمٍ. انتقدت الفيلسوفة ماري ميدغلي، التي هاجمها دوكينز في طبعة متعلقة بكتابه الجين الأناني، انتقدت انتقاء الجينات، وmemetics وفهم الأحياء الاجتماعي باعتبارها مفرطةً في الاختزال، واقترحت حتى شعبيه أعمال دوكينز تعود لعوامل في روح العصر كنموالفردانية في عقود تاتشر/ريغان. برز اسما ريتشارد دوكينز وعالم الحفريات الأمريكي ستيفن جاي جولد في الخلافات حول آليات وتفسير التطور، والتي سميت بـ"حرب داروين"، ويعكس بروز هذين الاسمين أهميتهما كمروجين لهذه الأفكار. على وجه الخصوص، كان دوكينز وجولد معلقين بارزين على الجدل حول فهم الأحياء الاجتماعي وفهم النفس التطوري، حيث كان دوكينز موافقاً لهذه الأفكار وكان جولد ينتقدها عموماً. وكمثال نموذجي لموقف دوكينز مراجعته لكتاب "ليس في جيناتنا" لستيفن روز وليون جاي. كامين وريتشارد سي. ليوينتين. مفكران آخران متفقان مع دوكينز حول هذا الموضوع هما ستيفن بينكر ودانيال دينيت ، حيث شجّع دينيت نظرة الارتكاز على الجين في التطور ودافع كذكل عن الاختزال في فهم الأحياء. على الرغم من الخلاف الأكاديمي، لم تكن تجمع دوكينز وجولد عداوة شخصية، كما حتى دوكينز خصص جزءاً كبيراً من كتابه الذي صدر عام 2003 "قسيس الشيطان" لجولد الذي كان قد توفي عام 2002.

ولدى سؤاله عن الداروينية ومخاوفه اليومية، يقول دوكينز:"بطريقة واحدة، عيناي مفتوحتان على حقيقة الوجود فوق العادية. ليس الوجود البشري فحسب بل وجود الحياة وكيف حتى هذه العملية القوية وهي الانتقاء الطبيعي، تمكّنت من حتى تأخذ حقائق بسيطة جداً من الفيزياء والكيمياء لبناء الحياة، بدءاً من الأشجار الحمراء حتى البشر هذا ليس بعيداً أبداً عن أفكاري. من ناحية أخرى، أنا لا أسمح بالتأكيد للداروينية بالتأثير على مشاعري حول الحياة الاجتماعية الإنسانية"، مما يعني أنه يشعر حتى الكائنات البشرية الفردية يمكن حتى opt out آلة البقاء الداروينية منذ حتى يعوا ذاتهم.

مصطلح الميم

استحدث دوكينز في كتابه "الجين الأناني" حدثة ميم (المعادل السلوكي للجين) كوسيلة لتشجيع القرّاء على التفكير في كيف من الممكن أن يمكن حتى تتوسع مبادئ داروين خارج نطاق الجينات. كان المراد من الحدثة حتى تكون امتداداً لحجته المكررة، خرج المصطلح إلى النور فيما بعد على أيدي آخرين أمثال دانيال دينيت وسوزان بلاكمور. الترويج لهذا المصطلح أدى لظهور فهم التطور الثقافي وهومجال ابتعد عنه دوكينز.

يشير مصطلح ميم الذي صاغه دوكينز إلى حتى أي كيان ثقافي بالنسبة لمراقب يمكن اعتباره مكرراً من فكرة محددة أومجموعة أفكار. افترض دوكينز حتى الناس بإمكانهم النظر إلى كيانات ثقافية عديدة قابلة لهذ التكرار، عموماً بواسطة التواصل والاتصال بالبشر، والذين طوّروا ناسخة للمعلومات والسلوك ذات كفاءة عالية (ليست إلى درجة الكمال). ولأن الميم لا تنسخ دوماً على نحوتام، فإنها قد تصبح مُعادَة التعريف )(مُنَقَّحةً)، أومُجمّعةً، أومُعدَّلةً بأفكار أخرى وهذا يؤدي إلى ظهور ميمات جديدة، والتي قد تكون بنفسها ناسخة أكثر (مقلّدة) أوأقل من سابقاتها، مما يوفر إطاراً لفرضية التطوّر الثقافي القائم على الميمات، وهي فكرة مماثلة لنظرية التطور البيولوجي الثائم على الجينات.

على الرغم من حتى دوكينز استحدث مصطلح ميم إلا أنه لم يدَّعِ حتى الفكرة جديدة تماماً، وكانت هناك مصطلحات أخرى تشير إلى أفكار مماثلة في الماضي. على سبيل المثال، اقترح جون لوران حتى المصطلح قد يحدث مستمداً من عمل عالم الأحياء الألماني ريتشارد سيمون. في عام 1904، نشر سيمون كتابه Die Mneme (ظهر هذا الكتاب بالإنجليزية عام 1924 باسم Mneme)، يناقش هذا الكتاب التناقل الثقافي للخبرات، مع رؤىً موازية لرؤى دوكينز. وُجد أيضاً مصطلح Mneme في كتاب موريس ماترلينك "حياة النمل البيض" الصادر عام 1926. ويصف جيمس جليك مفهوم دوكينز عن الميم بأنه "اختراعه الأكثر شهرةً، وهوأكثر تأثيراً من جيناته الأنانية أومن تبشيره لاحقاً ضد التديّن".

المؤسسة

عام 2006، أسس دوكينز "مؤسسة ريتشارد دوكينز للمنطق والعلوم" (الإنجليزية: Richard Dawkins Foundation for Reason and Science) وهي منظمة غير ربحية. موّل صندوق المنظمة أبحاً في فهم النفس تتعلق بالإيمان والدين، وموّل كذلك برامج تعليم ومواد فهميّة، ونشر ودعم منظمات خيرية ذات طابع فهماني. في يناير/كانون الثاني عام 2016، أُعلِن حتى المؤسسة ستندمج مع مؤسسة Center for Inquiry، وأ، دوكينز سيصبح عضواً في مجلس إدارة المنظمة الجديد.

انتقاد الدين

ريتشارد دوكينز يحاضر حول كتابه "وهم الإله" في 24 يونيو/حزيران عام 2006.

دوكينز يُصرّح بأنه ملحد، وهومُؤيَّدٌ من مختلف المنظمات الملحدة والفهمانية. دوكينز راعِ للرابطة البريطانية الإنسانية، وداعم لحركة برايتس. ولج إلى كنيسة إنكلترا في سن الثالثة عشر، إلا حتى شكوكاً في الإيمان بدأت تنمولديه. بعد حتى تعلّم عن الداروينية وتفسير حتى الكائنات الحية تبدوكما لوصُمِّمت، فقد دوكينز حينها ما تظل من إيمانه. نطق دوكينز حتى فهمه للفهم والعمليات التطورية قاداه إلى السؤال عن كيف من الممكن أن يمكن للكبار في مواقع القيادة في عالم متحضّر حتىقد يكونوا غير متفهمين في فهم الأحياء، وأنه محتار كيف من الممكن أن يمكن حتى يبقى الإيمان بالله بين الأفراد متطورين في العلوم. ويلاحظ دوكينز حتى بعض الفيزيائيين يستخدمون حدثة "الله" كنايةً عن أسرار الكون المذهلة، وهوما يسبب ارتباكاً وسوء فهم بين الناس الذين يعتقدون بشكل غير سليم حتى الفيزيائيين يتحدثون عن كائن يغفر الخطايا أويحوّل الخمر أويحيي الناس بعد موتهم. يختلف دوكينز مع ستيفن جاي جولد وأشار إلى حتى وجود الله يجب حتى يُعامل كأي فرضية فهمية.

نطق دوكينز أنه على "مقياس دوكينز"، الذي يتألف من سبعة مستويات حيث 1 (اعتقاد 100% بالله) و7 (100% يعتقد حتى الآلهة غير موجودة)، نطق أنه 6.9، وهذا يمثل "ملحداً بحكم الأمر الواقع" يعتقد أنه "لا يستطيع حتى يعهد على وجه الدقة، ولكنه حتى الله غير محتمل بشكل كبير، ويعيش حياته على افتراض أنه غير موجود". وعندما سُئل دوكينز عن عمد اليقين الطفيف، نطق:"أنا لا أدري، لدرجة أنني لا أدري عن "الجنيات في قاع الحديقة". في مايو/أيار 2014، في مهرجان هاي في ويلز، أوضح دوكينز أنه على الرغم أنه لا يؤمن بالعناصر الخارقة في الإيمان المسيحي، إلا حتى لديه حنيناً للجانب الاحتفالي للدين. بالإضافة للإيمان بالإلهيات فإن دوكينز ينتقد أيضاً المعتقدات الدينية "غير العقلانية" الأخرى كتحويل المسيح الماء إلى نبيذ، أوحتى المسيح سار على الماء، أوحتى جنة عدن موجودة في ولاية ميسوري، أوحتى أم المسيح كانت عذراء، أوحتى محمد قسم القمر. دوكينز أصبح منتقداً بارزاً للدين ونطق حتى معارضته للدين مبنية على أن: الدين مصدر للصراع وأنه مبرر للإيمان دون دليل. اعتبر دوكينز الإيمان غير المبني على دليل، اعتبره "واحد من أعظم الشرور في العالم".
صرّح دوكينز بآرائه في نقاشات الدين والفهم العامة بعد كتابه "وهم الإله" الذي صدر عام 2006، وقد أصبح هذا الكتاب واحد من الخط العالمية الأكثر مبيعاً، وبحلول 2015 بيعت أكثر من ثلاثة ملايين نسخة، وترجم الكتاب إلى 30 لغة. تم النظر إلى نجاح الكتاب من قبل الكثيرين باعتباره دلالة على تغير روح العصر الثقافية الحالية ويترافق مع صعود الإلحاد الجديد. يجادل دوكينز في الكتاب في وجود الإله، ويقول حتى الخالق خارق الطبيعة غالباً غير موجود وأن الإبمان الديني وهم. في محاضرة لدوكينز في فعالية تيد في فبراير/شباط عام 2002، حث دوكينز الملحدين للتعبير عن وضعهم والنضال ضد تَغوُّل الكنيسة في السياسات والعلوم. وفي 30 سبتمبر/أيلول من عام 2007، التقى دوكينز وكريستوفر هيتشنز، وسام هاريس، ودانيال دينيت في مسكن هيتشنز ، وأجروا نقاشاً غير خاضعٍ لإشراف، واستمر ساعتان، كان الحدث منقولاً بالصوت والصورة، وعنون باسم "الفرسان الأربعة".

يرى دوكينز حتى التعليم والتوعية أدوات أساسية في معارضة العقيدة دينية والتلقين. وتضم هذه الأدوات مكافحة قوالب نمطية معينة، وقد اعتمد دوكينز مصطلح Bright كوسيلة لربط الناس الذين لديهم نظرة عالمية طبيعية بدلالات عامة إيجابية. وقدم دوكينز دعماً لفكرة مدرسة التفكير الحر، وهي عدم تدريس الأطفال الإلحاد أوأيَّ دينٍ، ولكن بدلاً من ذلك تعليمهم حتىقد يكونوا منفتحي الذهن وقادرين على الانتقاد.اقترح دوكينز اعتبار عبارات "طفل مسلم" أو"طفل كاثوليكي" عبارات سخيفة اجتماعياً، مثل تعبير "طفل ماركسي" لأنه يعتقد حتى الأطفال لا ينبغي حتى يم تصنيفهم اعتماداً على معتقدات آبائهم الدينية أوالإيديولوجية، وذلك تأثراً بنجاح الحركة النسوية في إثارة الحرج على نطاق واسع عند الاستخدام الروتيني لـ"هو" بدلاً من "هي".

مع أريان شيرين في حملة إطلاق حافلة الملحدين في لندن.

يقول دوكينز حتى الملحدين ينبغي حتىقد يكونوا فخورين، لأن الإلحاد مرشد على عقل صحي ومستقل. وهويأمل بأن ازدياد تعريف الملحدين عن أنفسهم، سيزيد من فهم الناس بعدد الأشخاص التي تحمل هذه الأفكار، مما سيؤدي إل التقليل من النظرة السلبية تجاه الملحدين في أوساط الأغلبية الدينية. وبإلهام من حركة حقوق المثليين، أطلق دوكينز "الحملة العلنية" لتشجيع الملحدين عبر العالم لإعلان موقفهم علناً. ودعم دوكينز كذلك أول حملة لوضع إعلانات الملحدين في المملكة المتحدة، "حملة باص الملحدين" عام 2008، والتي كانت تهدف لجمع التبرعات لوضع إعلانات للملحدين على الحافلات في منطقة لندن. دافع بعض النقّاد عن موقف دوكينز تجاه الدين وأشادوا بعمله، أمثال المحرر كريستوفر هيتشنز، وعالم النفس ستيفن بينكر، والحائز على جائزة نوبل السير هارولد كروتو، وجيمس دي. واتسون، وستيفن واينبرغ،
بينما انتقد آخرون دوكينز لأسباب مختلفة، ككريستوفر هيتشنز مثل الحائز على جائزة نوبل الفيزيائي النظري بيتر هيغز، وعالم الفيزياء الفلكية مارتن ريس، والفيلسوف الفهمي مايكل روس، والناقد الأدبي تيري إيجلتون، واللاهوتي ليستر ماكغراث، ويضم انتقاد دوكينز على كون حتى أعماله تخدمه كملحد ومشابهة هذا للأصولية الدينية، أكثر من كونه انتقاد فعّال لها، وأنه بشكل متعصّب أساء فهم المواقف اللاهوتية التي يدّعي أنه يدحضها. يرفض بيتر هيغز ومايكل ريس على وجه الخصوص، لقاءة دوكينز للدين واعتبراها ضيّق و"محرج"، حيث يمضى هيغز إلى المساواة بين دوكينز والأصوليين الدينيين الذين ينتقدهم. ندد الفيلسوف الملحد جون جراي بدوكينز باعتباره "مبشّر معاد للدين"، حيث حتى تأكيداته "غير منطقية في الرواية أوالأصل"، ويقول جراي حتى دوكينز يفتقد إلى أهمية البشر بسبب عدم دهشته في أعماله، وانتقد جراي كذلك الولاء الملموس عند دوكينز لداروين، مشيراً إلى أنه إذا كان "الفهم عند داروين طريقة للتحقق مكّنته من التقدّم بشكل مؤقت وبتواضع نحوالحقيقة، فإنه بالنسبة لدوكينز رؤية لا ريب فيها". يرد دوكينز على منتقديه بأن اللاهوتيين ليسوا أفضل من الفهماء في معالجة المسائل الكونية العميقة، وأنه ليس أصولياً وأنه مستعد لتغيير رأيه في لقاءة الأدلة الجديدة.

انتقاد الخلقية

يُعتبر دوكينز أحد أبرز منتقدي الخلقية، وهي اعتقاد ديني بأن الإنسانية والحياة والكون خُلقت من قبل إله، دون اللجوء إلى التطور. وصف دوكينز نظرية خلق الأرض الفتية وأن عمر الأرض بضعة آلاف من السنين وصفه بأنه "كذبة منافية للعقل", وتضمَّن كتابه "صانع الساعات الأعمى" الصادر عام 1986 نقداً مستمراً لحجة التصميم، التي تشكل أحد أبرز حجج الخلقية. يجادل دوكينز في الكتاب ضد حجة صانع الساعات الشهيرة التي أوجدها اللاهوتي الإنجليزي ويليم بيليي في كتابه اللاهوت الطبيعي الصادر في القرن الثامن عشر، حيث يجادل بيلي في الكتاب بأن الساعة معقدةٌ جداً وعملية جداً، ومن الصعب حتى تنبثق للوجود عن طريق الصدفة، لذا ينبغي حتى تكون جميع الكائنات الحية، المعقدة أكثر بكثير من مثال الساعة، ذات تصميم هادف". يقول دوكينز بوجهة النظر القائلة بأن الانتقاء الطبيعي كافٍ لشرح الوظيفية الواضحة والتعقيد غير العشوائي للعالم الأحيائي، ويُمكن القول بأن دور صانع الساعات في الطبيعة، وإن كان تلقائياً، وغير موجهٍ من قبل أي مُصمِمٍّ، وغير ذكيّ، هوصانع ساعات أعمى.

ريتشارد يرتدي دبوس A القرمزي، في المؤتمر الثالث للملحدين الأمريكيين (2008).

شارك دوكينز عام 1986 وعالم الأحياء جون ماينارد سميث في نقاش في اتحاد أوكسفورد ضد أي. إي. وايلدر سميث (خالق الأرض الفتية) وإدغار أندروز (رئيس جمعية الخلق الإنجيلي). على أية حال، فقد اتبع دوكينز عموماً نصيحة زميله ستيفن جاي جولد ورفض المشاركة في مناقشات رسمية مع الخلقيين "لأن ما يبحثون عنه هوأوكسجين الاحترام"، و"سيحصلون على هذا الأوكسجين بمجرد العمل معهم". نطق دوكينز مرةً حتى الخلقيين "لا يمانعون حتى نغلبهم بحجة، ما يهم حتى نمنحهم اعترافاً بالنقاش معهم علناً". نطق دوكينز في لقاءة مع الصحافي الأمريكي بيل مويرز في ديسمبر/كانون الأول من العام 2004:"من بين الأمور التي يعهدها الفهم، فإن التطور أكيد مثل أي شيء آخر نعهده". وعندما سأله مويرز عن استخدامه لنظرية الحدثة، نطق دوكينز حتى "التطور قد لُوحِظ، لكنه لم يُلاحظ بينما هويحدث"، وأضاف دوكينز حتى "الأمر يظهر كما لوحتى أحد المحققين أتى إلى جريمة اغتال بعد وقوعها، لم يرَ المخبر جريمة القتل تحدث طبعاً، ولكن ما تراه هوفكرة ضخمة... كميات هائلة من الأدلة الظرفية، حتى من الممكن حتى تكون مكتوبة بحدثات باللغة الإنجليزية".

عارض دوكينز إدراج التصميم الذكي في تعليم العلوم، ووصفه بأنه "ليس حجةً فهميّة على الإطلاق، بل حجة دينية". تم الإشارة إلى دوكينز في وسائل الإعلام باسم "روت فايلر داروين" (روت فايلر أحد أنواع الكلاب الشرسة)، إشارةً إلى عالم الأحياء الإنجليزي توماس هنري هكسلي الذي كان يُعهد باسم "بلدغ داروين" (نسبة إلى سلالة كلاب بلدغ) لدفاعه عن أفكار تشارلز داروين التطورية. كان دوكينز منتقداً بشدة لمنظمة "الحقيقة في العلوم" التي تدعم تدريس الخلقية في المدارس الحكومية، وقد وصف دوكينز عملها بأنه "فضيحة تربوية". ويعتزم دوكينز تقديم الدعم للمدارس من خلال مؤسسته "مؤسسة ريتشارد دوكينز للمنطق والعلوم"، مع إيصال الخط وأقراص الدي في دي والكتيبات التي تتصدى لعملهم.

مجالات أخرى

ريتشارد يتحدث في كتاب كيبلر، مينلوبارك، كاليفورنيا 29 أكتوبر/تشرين الأول 2006

كان دوكينز من خلال عمله كأستاذ للفهم العام للعوم ناقداً للعلوم الزائفة والطب البديل. في كتابه الصادر عام 1998، "تفكيك قوس قزح" يجادل في قول جون كيتس بأن إسحاق نيوتن من خلال شرحه لقوس قزح قد قلَّل من جماليته، ويتوصل إلى استنتاج معاكس، حيث يشير دوكينز إلى حتى الفضاء السحيق وتطور الحياة خلال مليارات السنين والأعمال المجهرية لفهم الأحياء والوراثة تحتوي على جمال وعجب يفوق "الأساطير" والعلوم الزائفة". خط دوكينز مُقدمة لكتاب جون دايموند "زيت الأفعى" الذي نُشر بعد وفاته، وهوكتاب مُكرّس لفضح الطب البديل، خط دوكينز في المقدمة مؤكداً حتى الطيب البديل مؤذٍ، حتى وإن كان يصرف السقمى عن العلاج التقليدي الأكثر نجاحاً ويعطيهم آمالاً زائفةً فقط. نطق دوكينز في هذه المقدمة أنه "لا يوجد طب بديل، هناك فقط طب ينفع وطب لا ينفع". خلص دوكينز في فيلمه "أعداء المنطق" إلى حتى بريطانيا تعاني من "وباء التفكير الخرافي".

أعرب دوكينز عن قلقه إزاء نموالسكان البشري ومسألة الاكتظاظ السكاني. يذكر دوكينز في كتابه "الجينة الأنانية" بإيجاز النموالسكاني ، ومنح مثالاً أمريكا اللاتينية، والتي كان عدد سكانها عند كتابة الكتاب يتضاعف جميع 40 عاماً. ينتقد دوكينز أيضاً مواقف الكنيسة الكاثوليكية تجاه تنظيم الأسرة والتحكم في أعداد السكان، مشيراً إلى حتى القادة الذين يمنعون وسائل منع الحمل ويعبرون عن تفضيلهم للطرق "الطبيعية" للحد من السكان سيحصلون على هذه الطرق بشكل مجاعة. أيّد دوكينز مشروع القردة العليا- وهي حركة تهدف لتوسيع بعض الحقوق المعنوية والقانونية لجميع القرود العليا- وساهم دوكينز بمنطقة "الثغرات في العقل" لكتاب مشروع القردة العلياالمحرر من قبل باولوكافاليري وبيتر سنجر، حيث ينتقد دوكينز في الموضوع المواقف الأخلاقية للمجتمع المعاصر لأنها تقوم على أساس "غير مترابط، وضرورة التمييز بين الأنواع". يعلّق دوكينز بانتظام في الصحف والمدوّنات على القضايا السياسية المعاصرة، ويساهم بشكل متكرر في العلوم والثقافة على منصة "Three Quarks Daily". تشتمل آرائه السياسية على معارضة غزوالعراق عام 2003 ، والردع النووي البريطاني، وأفعال الرئيس الأمريكي آنذاك جورج دابليوبوش ، وقضية أخلاقية الأطفال المعدلين وراثياً، وقد أدرج الكثير من هذه الموضوعات في كتابه "قسيس الشيطان"، وهومختارات من الكتابات حول الفهم والدين والسياسة. أيّد دوكينز كذلك حملة دعم الجمهورية بدلاً من النظام الملكي البريطاني برئيس منتخب ديمقراطياً. وصف دوكينز نفسه بأنه ناخب في حزب العمال في السبعينات، وناخباً للديمقراطيين الليبراليين منذ إنشاء الحزب. تحدث دوكينز عام 2009 فيمؤتمر الحزب النعقد لمعارضة قوانين التجديف، والطب البديل، والمدارس الدينية. في انتخابات المملكة المتحدة عام 2010، أيّد دوكينز رسمياً الديمقراطيين الليبراليين، دعماً لحملتهم من أجل الإصلاح الانتخابي، و"رفضهم التمسك بالإيمان". وفي الفترة التي سبقت انتخابات عام 2017 أيّد دوكينز الديمقراطيين الليبراليين مرةً أخرى وحث الناخبين على الانضمام للحزب.

استمر دوكينز بشراكة طويلة الأمد مع القناة الرابعة، حيث شارك دوكينز في مسلسل من خمسة أجزاء عبقرية بريطانيا، إلى جانب زملائه الفهماء ستيفن هوكينج، وجيمس دايسون، وبول نرس، وجيم الخليلي. تم بث المسلسل لأول مرة يونيو/حزيران عام 2010. هجرزت السلسلة على الإنجازات الفهمية البريطانية الكبرى عبر التاريخ. انضم دوكينز عام 2014 إلى حركة الوعي العالمية "يوم الكويكب".

الجوائز

حصل دوكينز على شهادة دكتوراة في العلوم من جامعة أوكسفورد عام 1989. يحمل دوكينز كذلك شهادات دكتوراة فخرية في العلوم من جامعات هدرسفيلد، ووستمنستر، ودرم، وهل، وأنتورب، وأوسلو، وشهادات دكتوراة فخرية من جامعات أبردين، والجامعة المفتوحة، وجامعة بروكسل الحرة الناطقة باللغة الهولندية، وجامعة فلنسيا، وهويحمل دكتوراة فخرية في الأدب من جامعات سانت أندروز، والجامعة الوطنية الأسترالية، وانتخب دوكينز زميلاً للجمعية الملكية للأدب عام 1997، وزميلاً للجمعية الملكية عام 2001، وهوأحد رعاة الجمعية الفهمية لجامعة أوكسفورد.

تلقى دوكينز عام 1987 جائزة الجمعية الملكية للأدب وجائزة لوس أنجلوس تايمز الأدبية لكتابه "صانع الساعات الأعمى"، وفي العام ذاته حصل على جائزة الخيال الفهمي التقنية لأفضل برنامج فهمي وثائقي تلفزيوني للعام عن حلقة "صانع الساعات الأعمى" في برنامج آفاق لصالح قناة بي بي سي.

تضم جوائز دوكينز الأخرى الميدالية الفضية من جمعية الحيوان في لندن (عام1989)، وجائزة فينلي للابتكار (عام 1990)، وجائزة مايكل فاراداي (عام 1990)، وجائزة ناكاياما (عام 1994)، وجائزة العام من المؤسسة الإنسانية الأميركية (عام 1996)، وجائزة الكون الدولية الخامسة (عام 1997)، وجائزة كيستلر (عام 2001)، وميدالية رئاسة الجمهورية الإيطالية (عام 2001)، وجائزة "الإمبراطور بلا ملابس" لعامي 2001 و2012 من مؤسسة "الحرية من الدين"، وهي جائزة تُمنح للشخصيات العامة التي تتحدث بوضوح عن أوجه القصور في الدين، وحصل دوكينز كذلك على وسام كلفن من الجمعية الفلسفية الملكية غلاسكو(عام 2002)، وجائزة نايرمبيرغ للعلوم في الاهتمام العام (عام 2009). حصل دوكينز أيضاً على جائزة ديشنر، التي سميت باسم المحرر الألماني المنقد للأديان كارلهاينز ديشنر.

تصدّر دوكينز قائمة مجلة بروسبكت لعام 2004 لأفضل مئة مفكر بريطاني، بحسب القراء، حيث حصل على ضعف عدد الأصوات التي حصل عليها الوصيف، وفي استطلاع رأي أجرته مجلة بروسبكت عام 2013، تم التصويت لدوكينز للحصول على لقب أفضل مفكري العالم من 65 اسماً تم اختيارها من قبل خبراء في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

حصل دوكينز عام 2005 على جائزة شكسبير من مؤسسة ألفريد توبفر (مقرها هامبورغ) تقديراً له على "تقديمه الموجز وللفهم الفهمية، وجعلها سهلة الوصول"، كسب دوكينز كذلك جائزة لويس ثوماس للكتابة عن العلوم عام 2006، وجائزة محرر العام لعام 2007 من جوائز المجرة للكتاب البريطاني، وأُدرج اسمه في العام ذاته من قبل مجلة تايم كواحد من أكثر 100 إنسان مؤثر في الناس حول العالم عام 2007، واحتل المرتبة 20 في قائمة صحيفة الدايلي تيليجراف لقائمة عام 2007 لأعظم مئة عبقري حي. عام 2003، تم إطلاق اسم دوكينز على جائزة تُمنح من قبل التحالف الدولي للملحدين، حيث تُمنح هذه الجائزة ضمن وقع سنوي تكريماً لملحد متميز يحمل الوعي تجاه الإلحاد من خلال أعماله في ذلك العام، وسميت الجائزة "جائزة ريتشارد دوكينز" تكريماً لجهود دوكينز. تم إطلاق اسم دوكينز كذلك على المجلس الفخري لمؤسسة "الحرية من الدين" للإنجازات المميزة.

عام 2012، تم إطلاق اسم دوكينز على جنس حديث من الأسماك "دوكينيزيا" (كان هنالك بعض الأفراد من هذا الجنس يصنفون ضمن جنس بونتيوس سابقاً) من قبل فهماء أسماك في سريلانكا ، شرح الباحث الرئيسي روهان بيثياجودا سبب إطلاق الاسم على هذا الجنس قائلاً:" ساعدنا ريتشارد دوكينز من خلال كتاباته، على فهم حتى الكون أكثر جمالاً وإذهالاً مما تصوَّره أي دين[...]. نأمل حتى دوكينيزيا ستعمل على تذكيرنا بأناقة وبساطة التطور، ووهوالتفسير العقلاني الموجود لتنوع الحياة الذي لا يُمكن تصوُّره على الأرض".

حياته الشخصية

تزوّج دوكينز ثلاث مرات، وله ابنة واحدة. تزوج دوكينز زميلته عالمة سلوك الحيوان ماريانا ستامب في الكنيسة البروتستانتية في أنيستون، في مقاطعة واترفورد، في أيرلندا في 19 أغسطس/آب عام 1967، وانفصلا عام 1984. تزوج دوكينز للمرة الثانية في 1 يونيو/حزيران عام 1984ا إيما دوينز (مواليد 1984، أوكسفورد)، ولكنهما انفصلا أيضاً. تزوج دوكينز من الفنانة لالا وارد في كينسينغتون وتشيلسي في لندن، حيث التقيا من خلال صديقهما المشهجر دوغلاس آدامز، الذي عمل مع لالا في برنامج دكتور هوفي بي بي سي، أعرب الزوجان انفصالهما ودّياً في يوليو/تموز عام 2016.

وسائل الإعلام

منشورات مختارة

سنة النشر	اسم الكتاب باللغة العربية	اسم الكتاب باللغة الإنكليزية
1976	الجين الأناني	The Selfish Gene
1982	النمط الظاهري الموسع	The Extended Phenotype
1986	صانع الساعات الأعمى	The Blind Watchmaker
1995	النهر الخارج من عدن	River out of Eden
1996	الصعود إلى جبل اللااحتمال	Climbing Mount Improbable
1998	تفكيك قوس القزح	Unweaving the Rainbow
2003	قسيس الشيطان	A Devil’s Chaplain
2004	حكاية الجد الأعلى	The Ancestor’s Tale
2006	وهم الإله	The God Delusion
2009	أعظم عرض على الأرض: الدليل على نظرية التطور	The Greatest Show on Earth: The Evidence for Evolution
2011	سحر الواقع: كيف من الممكن أن نعهد ما الحقيقي عملاً	The Magic of Reality: How We Know What's Really True

أفلام وثائقية

عام الإنتاج	اسم الفيلم باللغة العربية	اسم الكتاب باللغة الإنجليزية
1986	الفتيان الجيدون ينهون أولاُ	Nice guys finish first
1987	صانع الساعات الأعمى	The Blind Watchmaker
1991	النشأة في الكون	Growing Up in the Universe
1996	كسر حاجز الفهم	Break the Science Barrier
2004	أشرطة الإلحاد	The Atheism Tapes
2005	السؤال الكبير-الجزء الثالث "لماذا نحن هنا؟"	The Big Question-part ثلاثة "why are we here?"
2006	جذر جميع الشرور،يا ترى؟ (سمي فيما بعد "وهم الإله")	The Root of All Evil? (then retitled as "the god delusion")
2007	أعداء المنطق	The Enemies of Reason
2008	عبقرية تشارلز داروين	The Genius of Charles Darwin
2009	غاية الغاية	The Purpose of Purpose
2010	تهديد مدرسة الإيمان	Faith School Menace?
2012	عقول جميلة	Beautiful Minds
2012	الجنس، الموت، ومعنى الحياة	Sex, Death and the Meaning of Life
2013	غير المؤمنين	The Unbelievers

ظهورات أخرى

قام دوكينز بالظهور على التلفاز خلال عروض إخبارية عديدة، مقدّماً آرائه السياسية وخصوصاً وجهات نظره كملحد، وأجريت معه أيضاً الكثير من اللقاءات على الراديو، غالباً خلال جولات خطه. قام دوكينز بمناقشة عدة شخصيات دينية، وقام بالتحدث في عدة جامعات خلال جولات خطه. بحلول 2016، أصبح لدوكينز أكثر من 60 ساعة مسجلة في قاعدة الأفلام على الإنترنت، حيث يظهر خلالها بنفسه.

مطرودون:غير مسموح بالذكاء (عام 2008): قُدّم دوكينز باعتباره يقود معارضة فهمية ضد التصميم الذكي في فيلم يصوّر حتى معظم المؤسسة الفهمية السائدة تقمع الأكاديميين الذي يرون أدلة على التصميم الذكي في الطبيعة وينتقدون أدلة التطور الدارويني
دكتور هو: حلقة الأرض المسروقة (عام 2008)
أشكال اللانهاية الأكثر جمالاً: (ألبوم): غناء فرقة نايتويش وهي فرقة ميتال سيمفوني فنلندية قامت باستضافة دوكينز في ألبومهم الصادر عام 2015.
عندما يعلق البروفيسور في الثلج (عام 2015): يمثل خيال ريتشارد دوكينز الشخصية الرئيسية في رواية دان رودس الساخرة.

ملاحظات

a. أثّر دابليوم دي هاملتون بدوكينز، وهذا ظاهر في كتاب دوكينز الجين الأناني. أصبحا أصدقاءاً في أوكسفورد وبعد وفاة هاملتون عام 2000، خط دوكينز نعياً ونظم خدمة تذكارية فهمانية.

b. انتهى النقاش بنتيجة "أن عقيدة الخلق أكثر صلاحية من نظرية التطور" حيث هُزم بـ 198 صوتاً لقاء 115 صوت في صالحه.

انظر أيضا

كارلهاينز ديشنر.
ليبرالية فهمانية
إلحاد جديد

مراجع

↑ http://observer.guardian.co.uk/comment/story/0,6903,1268687,00.html — تاريخ الاطلاع: 26 مارس 2015
^ http://solo.bodleian.ox.ac.uk/OXVU1:LSCOP_OX:oxfaleph020515491
↑ http://observer.guardian.co.uk/comment/story/0,6903,1268687,00.html — تاريخ الاطلاع: 2 أبريل 2015
^ http://www.quora.com/What-does-Richard-Dawkins-think-of-Deepak-Chopra
^ http://www.therichest.com/celebnetworth/celeb/authors/richard-dawkins-net-worth/
^ http://www.abc.net.au/tv/qanda/txt/s3469101.htm
^ http://www.telegraph.co.uk/news/religion/9082059/For-once-Richard-Dawkins-is-lost-for-words.html
^ http://news.bbc.co.uk/mobile/bbc_news/politics/713/71366/story7136682.wml
^ http://observer.guardian.co.uk/comment/story/0,6903,1268687,00.html
^ http://d-nb.info/gnd/120434059 — تاريخ الاطلاع:عشرة نوفمبر 2016
^ https://www.psychologytoday.com/blog/side-effects/201202/why-does-richard-dawkins-take-issue-agnosticism
^ https://richarddawkins.net/aboutus/
^ The Daily Telegraph — تاريخ الاطلاع: 29 سبتمبر 2019 — المحرر: Chris Evans
↑ {{cite web|url=http://www.encyclopedia.com/article-1G2-3449200042/dawkins-richard-1941.html |title=Dawkins, Richard 1941– – Contemporary Authors, New Revision Series |publisher=Cengage Learning |work=Encyclopedia.com |accessdate=16 May 2014
^ Dawkins, Richard. "My mother is 100 today. She & my late father gave me an idyllic childhood. Her writings on that time are quoted in An Appetite for Wonder". Twitter. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 November 2016.
↑ Dawkins, Richard (11 December 2010). "Lives Remembered: John Dawkins". ذي إندبندنت. London. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 December 2010.
^ Dawkins, Richard (October 2004). . Houghton Mifflin Harcourt. صفحة 317. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.
^ Dawkins, Richard. "Brief Scientific Autobiography". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو2010.
^ Dawkins, Richard (15 March 2013). "Twitter profile where Dawkins mentions in his profile that he is English". Twiiter. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.
^ Dawkins, Richard (5 October 2014). "Tweet to AndyKindler, where Dawkins mentions that he is English". Twitter. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.
^ {{cite web|url=https://twitter.com/RichardDawkins/status/308215177373954049 |title=A twitter status update by Dawkins saying that he identifies as English| publisher=Twitter.com |accessdate=16 May 2014
↑ Anthony, Andrew (15 September 2013). ". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2014.
↑ Hattenstone, Simon (10 February 2003). "Darwin's child". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 15 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 April 2008.
^ "Richard Dawkins: The foibles of faith". BBC News. 12 October 2001. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.
^ Pollard, Nick (April 1995). "High Profile". Third Way. Harrow, England: Hymns Ancient & Modern Ltd. 18 (3): 15. ISSN 0309-3492. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.
^ {{cite web|ref=CITEREFOundle2012b |url=http://www.oundleschool.org.uk./extracurric/lectures.php |title=The Oundle Lecture Series |publisher=[[Oundle School]]|year=2012b|accessdate=12 June 2012 |deadurl=yes |archiveurl=https://web.archive.org/web/20120430063443/http://www.oundleschool.org.uk/extracurric/lectures.php |archivedate=30 April 2012
^ Dawkins 2015، صفحة 175.
↑ Dawkins, Richard (1 January 2006). "Curriculum vitae" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.
^ Dawkins, Richard (1 January 2006). "Richard Dawkins: CV". مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2007. For direct link to media, see this link
^ Schrage, Michael (July 1995). "Revolutionary Evolutionist". Wired. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 April 2008.
^ Dawkins, Richard (1969). "A threshold model of choice behaviour". Animal Behaviour. 17 (1): 120–133. doi:10.1016/0003-3472(69)90120-1.
↑ Belief" interview". BBC.خمسة April 2004. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2008.
^ Simonyi, Charles (15 May 1995). "Manifesto for the Simonyi Professorship". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.
^ {{cite web|url=http://www.simonyi.ox.ac.uk/aims.html |title= Aims of the Simonyi Professorship|date=23 April 2008 |accessdate=28 June 2011
^ "Previous holders of The Simonyi Professorship". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو2016. اطلع عليه بتاريخ 23 September 2010.
^ "Emeritus, Honorary and Wykeham Fellows". كلية نيوكوليج. 2 May 2008. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.
^ "The Current Simonyi Professor: Richard Dawkins". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل فيخمسة مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 13 March 2008.
^ "Editorial Board". The Skeptics' Society. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2008.
^ "The Dawkins Prize for Animal Conservation and Welfare". Balliol College, Oxford.تسعة November 2007. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2008.
^ {{cite news| title=Harry Potter fails to cast spell over Professor Richard Dawkins| url=http://www.telegraph.co.uk/news/3255972/Harry-Potter-fails-to-cast-spell-over-Professor-Richard-Dawkins.html |newspaper=The Daily Telegraph |accessdate=1 November 2008|author1=Beckford, Martin |author2=Khan, Urmee |lastauthoramp=yes | location=London| date=24 October 2008
^ "New university to rival Oxbridge will charge £18,000 a year". Sunday Telegraph.خمسة June 2011. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.
^ {{cite book| title = Richard Dawkins: How a Scientist Changed the Way We Think : Reflections by Scientists, Writers, and Philosophers| url = https://books.google.com/books?id=lH4sh2436rEC&q=%22evolutionary+biologist%22#v=snippet&q=%22evolutionary%20biologist%22&f=false%7C year = 2007| publisher = Oxford University Press| isbn = 0-19-921466-2| page = 228| first1 = Mark| last1 = Ridley
^ Lloyd, Elisabeth Anne (1994). . Princeton University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.
^ {{cite journal|last1=Dawkins|first1=Richard|title=Replicator Selection and the Extended Phenotype|journal=Zeitschrift für Tierpsychologie|date=1978|volume=47|issue=1|pages=61–76|doi=10.1111/j.1439-0310.1978.tb01823.x|url=http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1111/j.1439-0310.1978.tb01823.x/abstract%7Caccessdate=3 March 2016|pmid=696023
^ "European Evolutionary Biologists Rally Behind Richard Dawkins's Extended Phenotype". Sciencedaily.com. 20 January 2009. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو2011.
^ {{cite journal|last=Gould|first=Stephen Jay|authorlink=Stephen Jay Gould|author2=Lewontin, Richard C. |author2-link=Richard Lewontin |year=1979|title=The Spandrels of San Marco and the Panglossian Paradigm: A Critique of the Adaptationist Programme |journal=Proceedings of the Royal Society of London|location=London|volume= 205|issue=1161|series=B|pages=581–598|url=http://rspb.royalsocietypublishing.org/content/205/1161/581.short | doi = 10.1098/rspb.1979.0086 | pmid= 42062|accessdate=14 August 2009
^ {{cite book|last=Dawkins|first=Richard|title=The extended phenotype: the long reach of the gene|year=1999|publisher=Oxford Univ. Press|location=Oxford [u.a.]|isbn=0192880519|edition=Rev. ed. with new afterword and further reading.|url-access=registration|url=https://archive.org/details/extendedphenotyp0000dawk
^ Dawkins 2006، صفحة 169–172.
^ Hamilton, W.D. (1964). "The genetical evolution of social behaviour I and II". Journal of Theoretical Biology. 7 (1): 1–16, 17–52. doi:10.1016/0022-5193(64)90038-4. PMID 5875341.
^ Trivers, Robert (1971). "The evolution of reciprocal altruism". Quarterly Review of Biology. 46 (1): 35–57. doi:10.1086/406755.
^ Dawkins, Richard (1979). "Twelve Misunderstandings of Kin Selection" (PDF). Zeitschrift für Tierpsychologie. 51: 184–200. doi:10.1111/j.1439-0310.1979.tb00682.x (غير نشط 24 January 2017). مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 مايو2008.
^ Thorpe, Vanessa (24 June 2012). "Richard Dawkins in furious row with EO Wilson over theory of evolution. Book review sparks war of words between grand old man of biology and Oxford's most high-profile Darwinist". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيستة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 3 October 2012.
^ {{cite news|last1=Dawkins|first1=Richard|title=The Descent of Edward Wilson|url=http://www.prospectmagazine.co.uk/magazine/edward-wilson-social-conquest-earth-evolutionary-errors-origin-species%7Caccessdate=24 October 2015|work=Prospect (magazine)|date=24 May 2012
^ Williams, George Ronald (1996). . Columbia University Press. صفحة 178. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. Extract of page 178 نسخة محفوظة 12 يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.
^ Schneider, Stephen Henry (2004). . MIT Press. صفحة 72. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. Extract of page 72 نسخة محفوظة 19 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
^ Dawkins, Richard (2000). . Houghton Mifflin Harcourt. صفحة 223. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. Extract of page 223 نسخة محفوظة 19 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
^ Dover, Gabriel (2000). Dear Mr Darwin. London: Weidenfeld & Nicolson. ISBN .
^ {{cite book| last = Williams| first = George C.| title = Adaptation and Natural Selection| url = https://books.google.com/?id=wWZEq87CqO0C%7C year = 1966| publisher = Princeton University Press| location = United States| isbn = 0-691-02615-7
^ Mayr, Ernst (2000). What Evolution Is. Basic Books. ISBN .
^ Midgley, Mary (1979). "Gene-Juggling". Philosophy. 54 (210). صفحات 439–458. doi:10.1017/S0031819100063488. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2008.
^ Dawkins, Richard (1981). "In Defence of Selfish Genes". Philosophy. 56. صفحات 556–573. doi:10.1017/S0031819100050580. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 17 March 2008.
^ Midgley, Mary (2000). Science and Poetry. Routledge. ISBN .
^ Midgley, Mary (2010). The solitary self: Darwin and the selfish gene. McGill-Queen's University Press. ISBN .
^ {{cite book| last = Brown| first = Andrew| authorlink = Andrew Brown (writer)| title = The Darwin Wars: How stupid genes became selfish genes| year = 1999| publisher = London: Simon and Schuster| isbn = 0-684-85144-X
^ Brown, Andrew (2000). The Darwin Wars: The Scientific Battle for the Soul of Man. London: Touchstone. ISBN .
^ Brockman, J. (1995). . New York: Simon & Schuster. ISBN . مؤرشف من الأصل فيتسعة يناير 2020.
^ {{cite book| last = Sterelny |first=K. | authorlink = Kim Sterelny| title = Dawkins vs. Gould: Survival of the Fittest| year = 2007| publisher = Icon Books| location = Cambridge, UK| isbn = 1-84046-780-0 Also (ردمك 978-1-84046-780-2)
^ Morris, Richard (2001). The Evolutionists. W. H. Freeman. ISBN .
^ Dawkins, Richard (24 January 1985). "Sociobiology: the debate continues". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 01 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2008.
^ Dennett, Daniel (1995). Darwin's Dangerous Idea. United States: Simon & Schuster. ISBN .
^ Dawkins 1989، صفحة 11.
^ Burman, J. T. (2012). "The misunderstanding of memes: Biography of an unscientific object, 1976–1999". Perspectives on Science. 20 (1): 75–104. doi:10.1162/POSC_a_00057.
^ Kelly, Kevin (1994). . United States: Addison-Wesley. صفحة 360. ISBN . مؤرشف من الأصل فيتسعة يناير 2020. وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)
^ Shalizi, Cosma Rohilla. "Memes". Center for the Study of Complex Systems. University of Michigan. مؤرشف من الأصل في 11 يونيو2012. اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2009.
↑ Laurent, John (1999). . Journal of Memetics. 3. صفحات 14–19. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2008.
^ Gleick, James (15 February 2011). The Information: A History, a Theory, a Flood. Pantheon. صفحة 269. ISBN .
^ Dawkins, Richard. "Our Mission". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2006.
^ Lesley, Alison (26 January 2016). "Richard Dawkins' Atheist Organization Merges with Center for Inquiry". WorldReligionNews.com. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2016.
^ McNally, Terrence (17 January 2007). ". alternet.org. مؤرشف من الأصل فيسبعة نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2012.
^ "Interview with Richard Dawkins". PBS. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2008.
^ Dawkins 2006، صفحة 50.
^ Bingham, John (24 February 2012). "Richard Dawkins: I can't be sure God does not exist". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2016.
^ Lane, Christopher (2 February 2012). "Why Does Richard Dawkins Take Issue With Agnosticism?". Psychology Today. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2016.
^ Knapton, Sarah. ". Telegraph. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو2014.
^ {{cite web|url=http://www.independent.co.uk/news/people/richard-dawkins-islamophobic-berkeley-event-cancelled-islam-muslim-uc-university-california-a7860281.html%7Ctitle=Richard Dawkins hits back at allegations he is Islamophobic after Berkeley event is cancelled
^ {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/681453611906396160%7Ctitle=Dawkins Twitter This is almost as impressive as the prescient knowledge that embryo starts as a blob, semen comes from the spine & the sun sets in a marsh.
^ {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/344419641101275137%7Ctitle="Did Jesus exist?" Who cares? "Did Jesus lack a father? Raise Lazarus? Walk on water? Resurrect?" I care, and the answer is no in all cases.
^ {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/677189384169512960%7Ctitle=There are people who believe Jesus turned water into wine. How do they hold down a job in the 21st century?
^ {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/685591187479212032%7Ctitle=Ridicule is the proper response to beliefs such as Jesus' mother was a virgin, Joshua slowed Earth's rotation or Muhammad split the moon.
^ {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/255543797528817664%7Ctitle=Over and above believing surreal nonsense about planets and magic stones, hats and underwear, Romney is also a liar
^ {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/244790357420826626%7Ctitle=Could you really vote for a man who thinks the Garden of Eden was in Missouri?
^ {{cite news|url=https://www.nytimes.com/2011/09/20/science/20dawkins.html?pagewanted=all&_r=0%7Ctitle=A Knack for Bashing Orthodoxy|newspaper=New York Times|first=Michael|last=Powell|accessdate=31 December 2012|date=19 September 2011
^ Dawkins 2015، صفحة 173.
^ {{cite news|url=http://www.cnn.com/2006/WORLD/europe/11/08/atheism.feature/index.html |title=The rise of the New Atheists |publisher=CNN |first=Simon |last=Hooper |date=9 November 2006 |accessdate=16 March 2010
^ Dawkins 2006، صفحة 5.
^ "Richard Dawkins on militant atheism". TED Conferences, LLC. February 2002. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2011.
^ Dawkins, Richard (1 October 2013). "The Four Horsemen DVD". Richard Dawkins Foundation (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيعشرة يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2016. See also [https://www.youtube.com/watch?v= n7IHU28aR2E .] على يوتيوب
^ Smith, Alexandra (27 November 2006). "Dawkins campaigns to keep God out of classroom". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيتسعة يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 15 January 2007.
↑ Dawkins, Richard (21 June 2003). "The future looks bright". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيستة يونيو2008. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.
^ Powell, Michael (19 September 2011). "A Knack for Bashing Orthodoxy". The New York Times. صفحة 4. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 September 2011.
^ {{cite news|last=Beckford |first=Martin |url=http://www.telegraph.co.uk/news/newstopics/religion/7849563/Richard-Dawkins-interested-in-setting-up-atheist-free-school.html |title=Richard Dawkins interested in setting up 'atheist free school' |newspaper=Telegraph |date=24 June 2010 |accessdate=29 July 2010 | location=London
^ {{cite news|url=http://www.independent.co.uk/news/education/education-news/gove-welcomes-atheist-schools-2037990.html |title=Gove welcomes atheist schools – Education News, Education |newspaper=The Independent |date= 29 July 2010|accessdate=29 July 2010 | location=London | first=Richard | last=Garner
^ Dawkins 2006، صفحة 3.
^ {{cite news |last=Chittenden |first=Maurice |author2=Waite, Roger |url=https://web.archive.org/web/20080517000447/http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/science/article3087486.ece |title=Dawkins to preach atheism to US |accessdate=1 April 2008 |date=23 December 2007 |work=The Sunday Times |location=London
^ Dawkins, Richard (30 July 2007). "The Out Campaign". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2008.
^ "The God Delusion — Reviews". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 02 يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2008.
^ McGrath, Alister (2004). Dawkins' God: Genes, Memes, and the Meaning of Life. Oxford, England: Blackwell Publishing. صفحة 81. ISBN .
^ Ruse, Michael (2 November 2009). "Dawkins et al bring us into disrepute". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2016.
^ Ruse, Michael (2 October 2012). "Why Richard Dawkins' humanists remind me of a religion". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018.
^ {{cite news|url=http://www.lrb.co.uk/v28/n20/terry-eagleton/lunging-flailing-mispunching |title=Lunging, Flailing, Mispunching |first=Terry |last=Eagleton·|date=19 October 2006 |publisher=[[London Review of Books]] |accessdate=16 May 2014 |volume=28 |issue=20 |pages=32–34
^ Dawkins, Richard (17 September 2007). "Do you have to read up on leprechology before disbelieving in them?". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2007.
^ Jha, Alok (29 May 2007). "Scientists divided over alliance with religion". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 17 March 2008.
^ Jha, Alok (26 December 2012). ". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.
^ Gray, John (2 October 2014). "The Closed Mind of Richard Dawkins". New Republic. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.
^ Dawkins 2006.
^ Dawkins, Richard (2006). "When Religion Steps on Science's Turf". Free Inquiry. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2008.
^ {{cite web|last=Dawkins|first=Richard|title=How dare you call me a fundamentalist |url=http://old.richarddawkins.net/articles/1071-how-dare-you-call-me-a-fundamentalist |publisher=Richard Dawkins Foundation |accessdate=28 December 2012 |deadurl=yes |archiveurl=https://web.archive.org/web/20121231022508/http://old.richarddawkins.net/articles/1071-how-dare-you-call-me-a-fundamentalist |archivedate=31 December 2012
^ {{cite web|url=http://plato.stanford.edu/entries/creationism/%7Ctitle=Creationism |last=Ruse |first=Michael |authorlink=Michael Ruse|work=Stanford Encyclopedia of Philosophy|publisher=Metaphysics Research Laboratory, جامعة ستانفورد|quote=a Creationist is someone who believes in a god who is absolute creator of heaven and earth.|accessdate=9 September 2009
^ {{cite book| last = Scott| first = Eugenie C| authorlink = Eugenie Scott| title = Evolution vs. creationism: an introduction| date = ثلاثة August 2009| publisher = University of California Press| location = Berkeley, CA| isbn = 978-0-520-26187-7| page = 51| chapter = Creationism| quote = The term 'creationism' to many people connotes the theological doctrine of special creationism: that God created the universe essentially as we see it today, and that this universe has not changed appreciably since that creation event. Special creationism includes the idea that God created living things in their present forms...
^ Dawkins, Richard (9 March 2002). "A scientist's view". الغارديان. London. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2009.
^ Catalano, John (1 August 1996). "Book: The Blind Watchmaker". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
^ Dawkins 2003، صفحة 218.
^ Moyers, Bill (3 December 2004). with Bill Moyers". Public Broadcasting Service. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2006.
^ Dawkins, Richard & Coyne, Jerry (1 September 2005). "One side can be wrong". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2006.
^ Hall, Stephen S. (9 August 2005). "Darwin's Rottweiler". Discover magazine. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2008.
^ McGrath, Alister (2007). Dawkins' God : genes, memes, and the meaning of life (الطبعة Reprinted). Malden, Mass.: Blackwell. صفحة i. ISBN .
^ {{cite news|last1=Petre|first1=Jonathan|last2=Johnston|first2=Bruce|title='God's Rottweiler' is the new Pope|url=http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/europe/italy/1488264/Gods-rottweiler-is-the-new-Pope.html%7Caccessdate=30 September 2015|work=The Telegraph|date=20 April 2005|ref=godsrottweiler
^ Swinford, Steven (19 November 2006). "Godless Dawkins challenges schools". The Times. London. مؤرشف من الأصل فيخمسة أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2008.
^ Dawkins, Richard (1998). Unweaving The Rainbow. United Kingdom: Penguin. صفحات 4–7. ISBN .
^ Diamond, John (2001). Snake Oil and Other Preoccupations. United Kingdom: Vintage. ISBN .
^ Dawkins 2003، صفحة 58.
^ Harrison, David (5 August 2007). ". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2016.
^ "BBC: The Selfish Green". Richard Dawkins Foundation. 2 April 2007. مؤرشف من الأصل في 01 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 22 April 2008. For video in one segment, see g5WUIDzxUeo . على يوتيوب
^ Dawkins 1989، صفحة 213.
^ {{cite book | editor-first1= Paola | editor-last1= Cavalieri | editor-first2= Peter | editor-last2= Singer | title= The Great Ape Project | year= 1993 | publisher= Fourth Estate | location= United Kingdom | isbn= 0-312-11818-X | url-access= registration | url= https://archive.org/details/greatapeprojecte00cava
^ "3 Quarks Daily 2010 Prize in Science: Richard Dawkins has picked the three winners". 1 June 2010. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 January 2016.
^ Dawkins, Richard (22 March 2003). "Bin Laden's victory". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيخمسة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008.
^ Dawkins, Richard (18 November 2003). "While we have your attention, Mr President..." The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2008.
^ {{cite web|url=http://www.heraldscotland.com/from-the-afterword-1.836155 |title=From the Afterword |first=Richard |last=Dawkins |work=Herald Scotland |date=19 November 2006 |accessdate=9 June 2014
^ {{cite web|url=http://www.republic.org.uk/Who%20we%20are/Our%20Supporters%20Include/index.php |title=Our supporters |publisher=Republic |date=24 April 2010 |accessdate=29 April 2010 |archiveurl=https://web.archive.org/web/20120326212133/http://www.republic.org.uk/Who%20we%20are/Our%20Supporters%20Include/index.php |archivedate=26 March 2012 |deadurl=yes
^ Dawkins, Richard (1989). "Endnotes. Chapter 1. Why are people?". (الطبعة 2nd). United Kingdom: Oxford University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
^ "Show your support – vote for the Liberal Democrats on May 6th". Libdems.org.uk. ثلاثة May 2010. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2010.
^ Parker, Robin (27 January 2009). "C4 lines up Genius science series". Broadcast. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2009. (subscription required)
^ {{cite news|url=http://www.telegraph.co.uk/news/11272393/Asteroids-could-wipe-out-humanity-warn-Richard-Dawkins-and-Brian-Cox.html |title=Asteroids could wipe out humanity, warn Richard Dawkins and Brian Cox |newspaper=The Telegraph |first=Sarah |last=Knapton |date=4 December 2014 |accessdate=4 December 2014
^ Dawkins, Richard (3 October 2000). "Obituary by Richard Dawkins". The Independent. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2008. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2008.
^ Critical-Historical Perspective on the Argument about Evolution and Creation, John Durant, in "From Evolution to Creation: A European Perspective (Eds. Sven Anderson, Arthus Peacocke), Aarhus Univ. Press, Aarhus, Denmark
^ Dawkins, Richard (12 March 2007). "1986 Oxford Union Debate: Richard Dawkins, John Maynard Smith". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخعشرة مايو2007. Debate no longer available at that website. For the debate audio in video format in two segments, see part 1 at . على يوتيوب and part 2 at . على يوتيوب

Dawkins, R. (2010). WHO IS THE GREATEST BIOLOGIST SINCE DARWIN? WHY? Edge "Who is the greatest biologist since Darwin? That's far less obvious, and no doubt many good candidates will be put forward. My own nominee would be Ronald Fisher. Not only was he the most original and constructive of the architects of the neo-Darwinian synthesis. Fisher also was the father of modern statistics and experimental design. He therefore could be said to have provided researchers in biology and medicine with their most important research tools, as well as with the modern version of biology's central theorem."
Ridley, Mark (2007). . Oxford University Press. صفحة 228. ISBN . مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2019. , Extract of page 228
Emeritus, Honorary and Wykeham Fellows of كلية نيوكوليج
"Previous holders of The Simonyi Professorship". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2010.
"Richard Dawkins on militant atheism". TED Conferences, LLC. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2011.
"Dawkins, Richard 1941- - Contemporary Authors, New Revision Series". Encyclopedia.com. مؤرشف من الأصل في 25 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو2014.
"A twitter status update by Dawkins saying that he identifies as English". Twitter.com. مؤرشف من الأصل في 02 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو2014.
Andrew Anthony (15 September 2013). ". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2014.
Richard Dawkins (October 2004). . Houghton Mifflin Harcourt. صفحة 317. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.

وصلات خارجية

في كومنز صور وملفات عن: ريتشارد دوكينز

ريتشارد دوكينز على مواقع التواصل الاجتماعي

ريتشارد دوكينز على فيسبوك.
ريتشارد دوكينز على تويتر.
ريتشارد دوكينز على يوتيوب.
ريتشارد دوكينز على جود ريدز.
ريتشارد دوكينز على كورا.

المسقط الرسمي لريتشارد دوكينز (بالإنجليزية)

مسقط مؤسسة ريتشارد دوكينز للمنطق والعلوم (بالإنجليزية)

[e06593b458ccafb00f425491712ab2eb48b7bca4-1] ttp://observer.guardian.co.uk/comment/story/0,6903,1268687,00.html — تاريخ الاطلاع: 26 مارس 2015

[b2431a654d41a1f7b78763ad0040e7c14f97006b-2] ttp://solo.bodleian.ox.ac.uk/OXVU1:LSCOP_OX:oxfaleph020515491

[ba7c5e76469a5f4a162c6eff03b1f2ad72b90b50-3] ttp://observer.guardian.co.uk/comment/story/0,6903,1268687,00.html — تاريخ الاطلاع: 2 أبريل 2015

[80a6a32f94d713a7e1880159d42ef43c45eb2bba-4] ttp://www.quora.com/What-does-Richard-Dawkins-think-of-Deepak-Chopra

[56d042ebb9c1b8405b1032cbbcf59f591b824a82-5] ttp://www.therichest.com/celebnetworth/celeb/authors/richard-dawkins-net-worth/

[16b297566f7ddb426123d38d7f02afd9cf63c941-6] ttp://www.abc.net.au/tv/qanda/txt/s3469101.htm

[c7d77aee6f4dd0dde7c8d60077c31b42bb9569b4-7] ttp://www.telegraph.co.uk/news/religion/9082059/For-once-Richard-Dawkins-is-lost-for-words.html

[ea9528aace58fb85f47d93ad4b3913d4863899b0-8] ttp://news.bbc.co.uk/mobile/bbc_news/politics/713/71366/story7136682.wml

[d8cb28775ff06d8186abe3aa24b047fb3ac44500-9] ttp://observer.guardian.co.uk/comment/story/0,6903,1268687,00.html

[64b5991fc202e5a07a029d13a95fed682f80402b-10] ttp://d-nb.info/gnd/120434059 — تاريخ الاطلاع:عشرة نوفمبر 2016

[646d9c36f55c76c7025586b4cafd42469ccc4913-11] ttps://www.psychologytoday.com/blog/side-effects/201202/why-does-richard-dawkins-take-issue-agnosticism

[5827dbdee2db215cfd34188ba69c699d9e800e7d-12] ttps://richarddawkins.net/aboutus/

[f7c5b671ca4467b1d1352e5444be59741b7176db-13] The Daily Telegraph — تاريخ الاطلاع: 29 سبتمبر 2019 — المحرر: Chris Evans

[encycdotcom-14] {{cite web|url=http://www.encyclopedia.com/article-1G2-3449200042/dawkins-richard-1941.html |title=Dawkins, Richard 1941– – Contemporary Authors, New Revision Series |publisher=Cengage Learning |work=Encyclopedia.com |accessdate=16 May 2014

[15] Dawkins, Richard. "My mother is 100 today. She & my late father gave me an idyllic childhood. Her writings on that time are quoted in An Appetite for Wonder". Twitter. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 November 2016.

[father's_obit-16] Dawkins, Richard (11 December 2010). "Lives Remembered: John Dawkins". ذي إندبندنت. London. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 December 2010.

[17] Dawkins, Richard (October 2004). . Houghton Mifflin Harcourt. صفحة 317. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.

[Brief_Scientific_Autobiography-18] Dawkins, Richard. "Brief Scientific Autobiography". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو2010.

[19] Dawkins, Richard (15 March 2013). "Twitter profile where Dawkins mentions in his profile that he is English". Twiiter. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.

[20] Dawkins, Richard (5 October 2014). "Tweet to AndyKindler, where Dawkins mentions that he is English". Twitter. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.

[21] {{cite web|url=https://twitter.com/RichardDawkins/status/308215177373954049 |title=A twitter status update by Dawkins saying that he identifies as English| publisher=Twitter.com |accessdate=16 May 2014

[strident-22] Anthony, Andrew (15 September 2013). ". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2014.

[Darwin's_child-23] Hattenstone, Simon (10 February 2003). "Darwin's child". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 15 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 April 2008.

[24] "Richard Dawkins: The foibles of faith". BBC News. 12 October 2001. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.

[25] Pollard, Nick (April 1995). "High Profile". Third Way. Harrow, England: Hymns Ancient & Modern Ltd. 18 (3): 15. ISSN 0309-3492. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.

[Oundle2012b-26] {{cite web|ref=CITEREFOundle2012b |url=http://www.oundleschool.org.uk./extracurric/lectures.php |title=The Oundle Lecture Series |publisher=[[Oundle School]]|year=2012b|accessdate=12 June 2012 |deadurl=yes |archiveurl=https://web.archive.org/web/20120430063443/http://www.oundleschool.org.uk/extracurric/lectures.php |archivedate=30 April 2012

[FOOTNOTEDawkins2015175-27] Dawkins 2015، صفحة 175.

[cv-28] Dawkins, Richard (1 January 2006). "Curriculum vitae" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.

[cv2-29] Dawkins, Richard (1 January 2006). "Richard Dawkins: CV". مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2007. For direct link to media, see this link

[Shrage-30] Schrage, Michael (July 1995). "Revolutionary Evolutionist". Wired. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 April 2008.

[31] Dawkins, Richard (1969). "A threshold model of choice behaviour". Animal Behaviour. 17 (1): 120–133. doi:10.1016/0003-3472(69)90120-1.

[belief_interview-32] Belief" interview". BBC.خمسة April 2004. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2008.

[33] Simonyi, Charles (15 May 1995). "Manifesto for the Simonyi Professorship". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.

[34] {{cite web|url=http://www.simonyi.ox.ac.uk/aims.html |title= Aims of the Simonyi Professorship|date=23 April 2008 |accessdate=28 June 2011

[35] "Previous holders of The Simonyi Professorship". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو2016. اطلع عليه بتاريخ 23 September 2010.

[36] "Emeritus, Honorary and Wykeham Fellows". كلية نيوكوليج. 2 May 2008. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.

[37] "The Current Simonyi Professor: Richard Dawkins". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل فيخمسة مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 13 March 2008.

[38] "Editorial Board". The Skeptics' Society. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2008.

[39] "The Dawkins Prize for Animal Conservation and Welfare". Balliol College, Oxford.تسعة November 2007. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2008.

[telegraph2008-40] {{cite news| title=Harry Potter fails to cast spell over Professor Richard Dawkins| url=http://www.telegraph.co.uk/news/3255972/Harry-Potter-fails-to-cast-spell-over-Professor-Richard-Dawkins.html |newspaper=The Daily Telegraph |accessdate=1 November 2008|author1=Beckford, Martin |author2=Khan, Urmee |lastauthoramp=yes | location=London| date=24 October 2008

[41] "New university to rival Oxbridge will charge £18,000 a year". Sunday Telegraph.خمسة June 2011. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.

[42] {{cite book| title = Richard Dawkins: How a Scientist Changed the Way We Think : Reflections by Scientists, Writers, and Philosophers| url = https://books.google.com/books?id=lH4sh2436rEC&q=%22evolutionary+biologist%22#v=snippet&q=%22evolutionary%20biologist%22&f=false%7C year = 2007| publisher = Oxford University Press| isbn = 0-19-921466-2| page = 228| first1 = Mark| last1 = Ridley

[43] Lloyd, Elisabeth Anne (1994). . Princeton University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.

[44] {{cite journal|last1=Dawkins|first1=Richard|title=Replicator Selection and the Extended Phenotype|journal=Zeitschrift für Tierpsychologie|date=1978|volume=47|issue=1|pages=61–76|doi=10.1111/j.1439-0310.1978.tb01823.x|url=http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1111/j.1439-0310.1978.tb01823.x/abstract%7Caccessdate=3 March 2016|pmid=696023

[esf-45] "European Evolutionary Biologists Rally Behind Richard Dawkins's Extended Phenotype". Sciencedaily.com. 20 January 2009. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو2011.

[gould-lewontin-46] {{cite journal|last=Gould|first=Stephen Jay|authorlink=Stephen Jay Gould|author2=Lewontin, Richard C. |author2-link=Richard Lewontin |year=1979|title=The Spandrels of San Marco and the Panglossian Paradigm: A Critique of the Adaptationist Programme |journal=Proceedings of the Royal Society of London|location=London|volume= 205|issue=1161|series=B|pages=581–598|url=http://rspb.royalsocietypublishing.org/content/205/1161/581.short | doi = 10.1098/rspb.1979.0086 | pmid= 42062|accessdate=14 August 2009

[Extended_Phenotype-47] {{cite book|last=Dawkins|first=Richard|title=The extended phenotype: the long reach of the gene|year=1999|publisher=Oxford Univ. Press|location=Oxford [u.a.]|isbn=0192880519|edition=Rev. ed. with new afterword and further reading.|url-access=registration|url=https://archive.org/details/extendedphenotyp0000dawk

[FOOTNOTEDawkins2006169–172-48] Dawkins 2006، صفحة 169–172.

[49] Hamilton, W.D. (1964). "The genetical evolution of social behaviour I and II". Journal of Theoretical Biology. 7 (1): 1–16, 17–52. doi:10.1016/0022-5193(64)90038-4. PMID 5875341.

[50] Trivers, Robert (1971). "The evolution of reciprocal altruism". Quarterly Review of Biology. 46 (1): 35–57. doi:10.1086/406755.

[dawkins79-51] Dawkins, Richard (1979). "Twelve Misunderstandings of Kin Selection" (PDF). Zeitschrift für Tierpsychologie. 51: 184–200. doi:10.1111/j.1439-0310.1979.tb00682.x (غير نشط 24 January 2017). مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 مايو2008.

[52] Thorpe, Vanessa (24 June 2012). "Richard Dawkins in furious row with EO Wilson over theory of evolution. Book review sparks war of words between grand old man of biology and Oxford's most high-profile Darwinist". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيستة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 3 October 2012.

[53] {{cite news|last1=Dawkins|first1=Richard|title=The Descent of Edward Wilson|url=http://www.prospectmagazine.co.uk/magazine/edward-wilson-social-conquest-earth-evolutionary-errors-origin-species%7Caccessdate=24 October 2015|work=Prospect (magazine)|date=24 May 2012

[54] Williams, George Ronald (1996). . Columbia University Press. صفحة 178. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. Extract of page 178 نسخة محفوظة 12 يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.

[55] Schneider, Stephen Henry (2004). . MIT Press. صفحة 72. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. Extract of page 72 نسخة محفوظة 19 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.

[56] Dawkins, Richard (2000). . Houghton Mifflin Harcourt. صفحة 223. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. Extract of page 223 نسخة محفوظة 19 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.

[57] Dover, Gabriel (2000). Dear Mr Darwin. London: Weidenfeld & Nicolson. ISBN .

[58] {{cite book| last = Williams| first = George C.| title = Adaptation and Natural Selection| url = https://books.google.com/?id=wWZEq87CqO0C%7C year = 1966| publisher = Princeton University Press| location = United States| isbn = 0-691-02615-7

[59] Mayr, Ernst (2000). What Evolution Is. Basic Books. ISBN .

[60] Midgley, Mary (1979). "Gene-Juggling". Philosophy. 54 (210). صفحات 439–458. doi:10.1017/S0031819100063488. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2008.

[61] Dawkins, Richard (1981). "In Defence of Selfish Genes". Philosophy. 56. صفحات 556–573. doi:10.1017/S0031819100050580. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 17 March 2008.

[62] Midgley, Mary (2000). Science and Poetry. Routledge. ISBN .

[63] Midgley, Mary (2010). The solitary self: Darwin and the selfish gene. McGill-Queen's University Press. ISBN .

[64] {{cite book| last = Brown| first = Andrew| authorlink = Andrew Brown (writer)| title = The Darwin Wars: How stupid genes became selfish genes| year = 1999| publisher = London: Simon and Schuster| isbn = 0-684-85144-X

[AndrewBrown2000-65] Brown, Andrew (2000). The Darwin Wars: The Scientific Battle for the Soul of Man. London: Touchstone. ISBN .

[Brockman-66] Brockman, J. (1995). . New York: Simon & Schuster. ISBN . مؤرشف من الأصل فيتسعة يناير 2020.

[Sterelny-67] {{cite book| last = Sterelny |first=K. | authorlink = Kim Sterelny| title = Dawkins vs. Gould: Survival of the Fittest| year = 2007| publisher = Icon Books| location = Cambridge, UK| isbn = 1-84046-780-0 Also (ردمك 978-1-84046-780-2)

[68] Morris, Richard (2001). The Evolutionists. W. H. Freeman. ISBN .

[69] Dawkins, Richard (24 January 1985). "Sociobiology: the debate continues". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 01 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2008.

[70] Dennett, Daniel (1995). Darwin's Dangerous Idea. United States: Simon & Schuster. ISBN .

[FOOTNOTEDawkins198911-71] Dawkins 1989، صفحة 11.

[misunderstanding-72] Burman, J. T. (2012). "The misunderstanding of memes: Biography of an unscientific object, 1976–1999". Perspectives on Science. 20 (1): 75–104. doi:10.1162/POSC_a_00057.

[73] Kelly, Kevin (1994). . United States: Addison-Wesley. صفحة 360. ISBN . مؤرشف من الأصل فيتسعة يناير 2020. وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)

[74] Shalizi, Cosma Rohilla. "Memes". Center for the Study of Complex Systems. University of Michigan. مؤرشف من الأصل في 11 يونيو2012. اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2009.

[mneme-75] Laurent, John (1999). . Journal of Memetics. 3. صفحات 14–19. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2008.

[76] Gleick, James (15 February 2011). The Information: A History, a Theory, a Flood. Pantheon. صفحة 269. ISBN .

[77] Dawkins, Richard. "Our Mission". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2006.

[78] Lesley, Alison (26 January 2016). "Richard Dawkins' Atheist Organization Merges with Center for Inquiry". WorldReligionNews.com. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2016.

[79] McNally, Terrence (17 January 2007). ". alternet.org. مؤرشف من الأصل فيسبعة نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2012.

[80] "Interview with Richard Dawkins". PBS. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2008.

[FOOTNOTEDawkins200650-81] Dawkins 2006، صفحة 50.

[82] Bingham, John (24 February 2012). "Richard Dawkins: I can't be sure God does not exist". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2016.

[83] Lane, Christopher (2 February 2012). "Why Does Richard Dawkins Take Issue With Agnosticism?". Psychology Today. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2016.

[84] Knapton, Sarah. ". Telegraph. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو2014.

[85] {{cite web|url=http://www.independent.co.uk/news/people/richard-dawkins-islamophobic-berkeley-event-cancelled-islam-muslim-uc-university-california-a7860281.html%7Ctitle=Richard Dawkins hits back at allegations he is Islamophobic after Berkeley event is cancelled

[86] {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/681453611906396160%7Ctitle=Dawkins Twitter This is almost as impressive as the prescient knowledge that embryo starts as a blob, semen comes from the spine & the sun sets in a marsh.

[87] {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/344419641101275137%7Ctitle="Did Jesus exist?" Who cares? "Did Jesus lack a father? Raise Lazarus? Walk on water? Resurrect?" I care, and the answer is no in all cases.

[88] {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/677189384169512960%7Ctitle=There are people who believe Jesus turned water into wine. How do they hold down a job in the 21st century?

[89] {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/685591187479212032%7Ctitle=Ridicule is the proper response to beliefs such as Jesus' mother was a virgin, Joshua slowed Earth's rotation or Muhammad split the moon.

[90] {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/255543797528817664%7Ctitle=Over and above believing surreal nonsense about planets and magic stones, hats and underwear, Romney is also a liar

[91] {{cite web|url=https://twitter.com/richarddawkins/status/244790357420826626%7Ctitle=Could you really vote for a man who thinks the Garden of Eden was in Missouri?

[michaelpowell-92] {{cite news|url=https://www.nytimes.com/2011/09/20/science/20dawkins.html?pagewanted=all&_r=0%7Ctitle=A Knack for Bashing Orthodoxy|newspaper=New York Times|first=Michael|last=Powell|accessdate=31 December 2012|date=19 September 2011

[FOOTNOTEDawkins2015173-93] Dawkins 2015، صفحة 173.

[94] {{cite news|url=http://www.cnn.com/2006/WORLD/europe/11/08/atheism.feature/index.html |title=The rise of the New Atheists |publisher=CNN |first=Simon |last=Hooper |date=9 November 2006 |accessdate=16 March 2010

[FOOTNOTEDawkins20065-95] Dawkins 2006، صفحة 5.

[militant-96] "Richard Dawkins on militant atheism". TED Conferences, LLC. February 2002. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2011.

[97] Dawkins, Richard (1 October 2013). "The Four Horsemen DVD". Richard Dawkins Foundation (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيعشرة يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2016. See also [https://www.youtube.com/watch?v= n7IHU28aR2E .] على يوتيوب

[education-98] Smith, Alexandra (27 November 2006). "Dawkins campaigns to keep God out of classroom". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيتسعة يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 15 January 2007.

[bright-99] Dawkins, Richard (21 June 2003). "The future looks bright". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيستة يونيو2008. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2008.

[Powell-100] Powell, Michael (19 September 2011). "A Knack for Bashing Orthodoxy". The New York Times. صفحة 4. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 September 2011.

[telegraph1-101] {{cite news|last=Beckford |first=Martin |url=http://www.telegraph.co.uk/news/newstopics/religion/7849563/Richard-Dawkins-interested-in-setting-up-atheist-free-school.html |title=Richard Dawkins interested in setting up 'atheist free school' |newspaper=Telegraph |date=24 June 2010 |accessdate=29 July 2010 | location=London

[102] {{cite news|url=http://www.independent.co.uk/news/education/education-news/gove-welcomes-atheist-schools-2037990.html |title=Gove welcomes atheist schools – Education News, Education |newspaper=The Independent |date= 29 July 2010|accessdate=29 July 2010 | location=London | first=Richard | last=Garner

[FOOTNOTEDawkins20063-103] Dawkins 2006، صفحة 3.

[suntimes-104] {{cite news |last=Chittenden |first=Maurice |author2=Waite, Roger |url=https://web.archive.org/web/20080517000447/http://www.timesonline.co.uk/tol/news/uk/science/article3087486.ece |title=Dawkins to preach atheism to US |accessdate=1 April 2008 |date=23 December 2007 |work=The Sunday Times |location=London

[rd-out-annouce-105] Dawkins, Richard (30 July 2007). "The Out Campaign". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2008.

[106] "The God Delusion — Reviews". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 02 يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2008.

[107] McGrath, Alister (2004). Dawkins' God: Genes, Memes, and the Meaning of Life. Oxford, England: Blackwell Publishing. صفحة 81. ISBN .

[108] Ruse, Michael (2 November 2009). "Dawkins et al bring us into disrepute". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2016.

[109] Ruse, Michael (2 October 2012). "Why Richard Dawkins' humanists remind me of a religion". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018.

[110] {{cite news|url=http://www.lrb.co.uk/v28/n20/terry-eagleton/lunging-flailing-mispunching |title=Lunging, Flailing, Mispunching |first=Terry |last=Eagleton·|date=19 October 2006 |publisher=[[London Review of Books]] |accessdate=16 May 2014 |volume=28 |issue=20 |pages=32–34

[111] Dawkins, Richard (17 September 2007). "Do you have to read up on leprechology before disbelieving in them?". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2007.

[112] Jha, Alok (29 May 2007). "Scientists divided over alliance with religion". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 17 March 2008.

[113] Jha, Alok (26 December 2012). ". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.

[114] Gray, John (2 October 2014). "The Closed Mind of Richard Dawkins". New Republic. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2016.

[FOOTNOTEDawkins2006-115] Dawkins 2006.

[116] Dawkins, Richard (2006). "When Religion Steps on Science's Turf". Free Inquiry. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2008.

[rdf-fundamentalist-117] {{cite web|last=Dawkins|first=Richard|title=How dare you call me a fundamentalist |url=http://old.richarddawkins.net/articles/1071-how-dare-you-call-me-a-fundamentalist |publisher=Richard Dawkins Foundation |accessdate=28 December 2012 |deadurl=yes |archiveurl=https://web.archive.org/web/20121231022508/http://old.richarddawkins.net/articles/1071-how-dare-you-call-me-a-fundamentalist |archivedate=31 December 2012

[118] {{cite web|url=http://plato.stanford.edu/entries/creationism/%7Ctitle=Creationism |last=Ruse |first=Michael |authorlink=Michael Ruse|work=Stanford Encyclopedia of Philosophy|publisher=Metaphysics Research Laboratory, جامعة ستانفورد|quote=a Creationist is someone who believes in a god who is absolute creator of heaven and earth.|accessdate=9 September 2009

[119] {{cite book| last = Scott| first = Eugenie C| authorlink = Eugenie Scott| title = Evolution vs. creationism: an introduction| date = ثلاثة August 2009| publisher = University of California Press| location = Berkeley, CA| isbn = 978-0-520-26187-7| page = 51| chapter = Creationism| quote = The term 'creationism' to many people connotes the theological doctrine of special creationism: that God created the universe essentially as we see it today, and that this universe has not changed appreciably since that creation event. Special creationism includes the idea that God created living things in their present forms...

[120] Dawkins, Richard (9 March 2002). "A scientist's view". الغارديان. London. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2009.

[121] Catalano, John (1 August 1996). "Book: The Blind Watchmaker". The University of Oxford. مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.

[FOOTNOTEDawkins2003218-122] Dawkins 2003، صفحة 218.

[123] Moyers, Bill (3 December 2004). with Bill Moyers". Public Broadcasting Service. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2006.

[124] Dawkins, Richard & Coyne, Jerry (1 September 2005). "One side can be wrong". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2006.

[discover-125] Hall, Stephen S. (9 August 2005). "Darwin's Rottweiler". Discover magazine. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2008.

[mcgrath-126] McGrath, Alister (2007). Dawkins' God : genes, memes, and the meaning of life (الطبعة Reprinted). Malden, Mass.: Blackwell. صفحة i. ISBN .

[godsrottweiler-127] {{cite news|last1=Petre|first1=Jonathan|last2=Johnston|first2=Bruce|title='God's Rottweiler' is the new Pope|url=http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/europe/italy/1488264/Gods-rottweiler-is-the-new-Pope.html%7Caccessdate=30 September 2015|work=The Telegraph|date=20 April 2005|ref=godsrottweiler

[128] Swinford, Steven (19 November 2006). "Godless Dawkins challenges schools". The Times. London. مؤرشف من الأصل فيخمسة أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2008.

[129] Dawkins, Richard (1998). Unweaving The Rainbow. United Kingdom: Penguin. صفحات 4–7. ISBN .

[130] Diamond, John (2001). Snake Oil and Other Preoccupations. United Kingdom: Vintage. ISBN .

[FOOTNOTEDawkins200358-131] Dawkins 2003، صفحة 58.

[132] Harrison, David (5 August 2007). ". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2016.

[133] "BBC: The Selfish Green". Richard Dawkins Foundation. 2 April 2007. مؤرشف من الأصل في 01 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 22 April 2008. For video in one segment, see g5WUIDzxUeo . على يوتيوب

[FOOTNOTEDawkins1989213-134] Dawkins 1989، صفحة 213.

[135] {{cite book | editor-first1= Paola | editor-last1= Cavalieri | editor-first2= Peter | editor-last2= Singer | title= The Great Ape Project | year= 1993 | publisher= Fourth Estate | location= United Kingdom | isbn= 0-312-11818-X | url-access= registration | url= https://archive.org/details/greatapeprojecte00cava

[136] "3 Quarks Daily 2010 Prize in Science: Richard Dawkins has picked the three winners". 1 June 2010. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 January 2016.

[137] Dawkins, Richard (22 March 2003). "Bin Laden's victory". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيخمسة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008.

[138] Dawkins, Richard (18 November 2003). "While we have your attention, Mr President..." The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2008.

[139] {{cite web|url=http://www.heraldscotland.com/from-the-afterword-1.836155 |title=From the Afterword |first=Richard |last=Dawkins |work=Herald Scotland |date=19 November 2006 |accessdate=9 June 2014

[140] {{cite web|url=http://www.republic.org.uk/Who%20we%20are/Our%20Supporters%20Include/index.php |title=Our supporters |publisher=Republic |date=24 April 2010 |accessdate=29 April 2010 |archiveurl=https://web.archive.org/web/20120326212133/http://www.republic.org.uk/Who%20we%20are/Our%20Supporters%20Include/index.php |archivedate=26 March 2012 |deadurl=yes

[141] Dawkins, Richard (1989). "Endnotes. Chapter 1. Why are people?". (الطبعة 2nd). United Kingdom: Oxford University Press. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.

[142] "Show your support – vote for the Liberal Democrats on May 6th". Libdems.org.uk. ثلاثة May 2010. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2010.

[143] Parker, Robin (27 January 2009). "C4 lines up Genius science series". Broadcast. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2009. (subscription required)

[Telegrapharticle-144] {{cite news|url=http://www.telegraph.co.uk/news/11272393/Asteroids-could-wipe-out-humanity-warn-Richard-Dawkins-and-Brian-Cox.html |title=Asteroids could wipe out humanity, warn Richard Dawkins and Brian Cox |newspaper=The Telegraph |first=Sarah |last=Knapton |date=4 December 2014 |accessdate=4 December 2014

[145] Dawkins, Richard (3 October 2000). "Obituary by Richard Dawkins". The Independent. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2008. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2008.

[146] Critical-Historical Perspective on the Argument about Evolution and Creation, John Durant, in "From Evolution to Creation: A European Perspective (Eds. Sven Anderson, Arthus Peacocke), Aarhus Univ. Press, Aarhus, Denmark

[147] Dawkins, Richard (12 March 2007). "1986 Oxford Union Debate: Richard Dawkins, John Maynard Smith". Richard Dawkins Foundation. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخعشرة مايو2007. Debate no longer available at that website. For the debate audio in video format in two segments, see part 1 at . على يوتيوب and part 2 at . على يوتيوب