قاموس أكسفورد الإنجليزي

عودة للموسوعة

قاموس أكسفورد الإنجليزي، الذي نشرته مطبعة جامعة أكسفورد، وهوقاموس تام اللغة الإنجليزية تم نشر مجلدان كاملان مطبوعان من قاموس أكسفورد الإنجليزي تحت اسمه الحالي، في عام 1928 و1989، وفي ديسبمر 2008 محررين القاموس الحالين قد أكملوا ربع الطبعة الثالثة.

المُدخلات وحجمها النسبي

وفقا للناشرين، فإنه يستلزم من الشخص الواحد 120 سنة لطباعة 59 مليون حدثة للطبعة الثانية من قاموس أكسفورد الإنجليزي، 60 عاما لتسليمه و540 ميجابايت لتخزينه إلكترونيا. اعتبارا من 30 نوفمبر 2005، احتوي قاموس أكسفورد الإنجليزي على حوالي 301.100 مُدخل رئيسي.تكميلا لمُدخلات المعجم، هناك 157.000 طباعة لهجريبات ومشتقاتها بخط سميك، 169.000 جملة وهجريبات بخط مائل سميك، 616.500 شكل حدثات في المجمل، بما فيهم 137.000 لفظ للحدثات، 249.300 أصل الحدثات، 577.000 مرجع متداخل و2.412.400 اقتباس معروفة.آخر إصدار مطبوع للقاموس (الطبعة الثانية 1989) تمت طباعته في 20 مجلد، تضم 291.500 مُدخل في 21,730 صفحة.أطول مُدخل في النسخة الثانية من قاموس أكسفورد الإنجليزي كانت للعمل set ، والذي تطلب 60,000 حدثة ليصف حوالي 430 معنى.حيث بدأ مراجعة مُدخلات الإصدار الثالث من قاموس أكسفورد الإنجليزي بتسلسل بدأً من حرف الـ إم، أصبح make أطول مٌدخل في عام 2000 ثم مُدخل put في عام 2007.

على الرغم من حجمه المثير للإعجاب، فإن قاموس أكسفورد الإنجليزي ليس أطول أوأقدم قاموس في العالم.حيث حتى قاموس اللغة الهولندية الذي لديه نفس أهداف قاموس أكسفورد الإنجليزي هوالأطول واستغرق ضعف الوقت لإكماله.أقدم قاموس كبير هوالأخوان جريم ,قاموس الألمانية، بدأ في عام 1838 واكتمل في عام 1961.الطبعة الأولى لـ أكاديمية الفنون ديلا "والتي هي أول قاموس عظيم مخصص للغة أوروبية حديثة (الإيطالية) تم إصداره في عام 1612، أوطبعة قاموس الأكاديمية الفرنسية يرجع تاريخه منذ عام 1694.الطبعة الأولى من القاموس الرسمي للأسبانية،قاموس اللغة الإسبانية للأكاديمية الملكية الإسبانية (تم إنتاجه وتحريره وإصداره من قبل الأكاديمية الملكية الإسبانية) وتم نشره في عام 1780.بل تم نشر "قاموس كانغ" للغةالصينية في وقت أسبق في عام 1716.

بيد حتى أيا من هذه المعاجم الأخرى لم يكن له تأثير ثقافي واسع مثل قاموس أكسفورد الإنجليزي.السياسة الرسمية لقاموس أكسفورد الإنجليزي كانت محاولة لتسجيل أكثر الحدثات المعروفة استعمالا وتنوعاً في تنوعات الإنجليزية في الماضي والحاضر في جميع أنحاء العالم. يُركز قاموس أكسفورد الإنجليزي علي كمية العمل الخاص بالفهماء حول الحدثات الإنجليزية.تأثيرات تنوع نظام قائمة هاتى حدثاته الرئيسية الإنجليزية المكتوبة في البلدان الناطقة بالإنجليزية.

التاريخ

الأصول

في البداية، لم تكن للقاموس علاقة بجامعة أكسفورد ولكن كانت فكرة مجموعة صغيرة من المثقفين في لندن، كانت في الأصل مشروع (جمعية لغوية) في لندن فكر في تأسيسها جميع من (ريتشارد تشينيفيكس ترينش)، (هربرت كوليردج) و(فريدريك جيمس فيرنيفال)، الذين كانوا غير راضين عن القواميس الإنجليزية الحالية. وفي شهر يونيو1857، شكلوا "لجنة حدثات غير مسجلة" للبحث عن الحدثات غير المدرجة وغير المعروفة الناسيرة في القواميس الحالية، وفي شهر نوفمبر، لم يكن تقرير ترينش يتضمن قائمة عن الحدثات غير المسجلة، بل كان دراسة عن بعض النواقص في قواميسنا الإنجليزية، والذي حدد سبع أنواع من التقصير الواضح في القواميس المعاصرة وهي:

  • تغطية ناسيرة للحدثات غير المستعملة.
  • تغطية متضاربة لفصائل الحدثات ذات الصلة.
  • تواريخ غير سليمة لاستخدام الحدثات الأقدم.
  • تاريخ المعاني غير المستعملة للحدثات كثيرا ما يتم حذفه.
  • عدم كفاية التمييز بين المرادفات.
  • عدم كفاية استخدام الاقتباسات التوضيحية الجيدة.
  • مساحة مهدرة على محتوى غير مناسب أوزائد عن الحاجة.

ولكن الجمعية اللغوية، في نهاية المطاف أدركت حتى عدد الحدثات غير المدرجة سيكون أكثر بكثير من عدد الحدثات في قواميس اللغة الإنجليزية من القرن التاسع عشر. في نهاية المطاف حول أعضاء الجمعية فكرتهم من الحدثات التي لم تكن أصلا في معاجم اللغة الإنجليزية فقط إلى مشروع أكثر شمولا. اقترح ترينش حتى هناك حاجة لقاموس حديث وشامل حقا. فيسبعة يناير، 1858، اعتمدت الجمعية رسميا فكرة القاموس الجديد الكامل. وخصصت مجموعة من الخط إلى القراء المتطوعين من أجلاقتباس زلات المقاطع التي توضح استخدامات الحدثة العملية، ثم ترسل لمحرري القاموس. وفي عام 1858، وافقت الجمعية على المشروع من حيث المبدأ، مع عنوان "قاموس الإنجليزية الجديد بناءً على المبادئ التاريخية".

أوائل المحررين

لعب ريتشارد تشينيفيكس ترينش دورا رئيسيا في هذا المشروع في الأشهر الأولى من تأسيسه، ولكن وظيفته الكنسية كانت تمنعه من إعطاء مشروع القاموس الوقت المطلوب، وأنسحب منهُ بسهولة بعد عشر سنوات، وأصبح هربرت كولريدج رئيس التحرير الأول.

فريدريك Furnivall، 1825-1910

وفي شهر مايومن عام 1860، تم نشرت خطة قاموس كوليردج، وبدأ البحث. وكان بيت هربرت كولريدج أول مخط تحرير. وقام بترتيب 100,000 زلة اقتباسية في 54 فئة. وفي شهر أبريل 1861، نشرت اللجنة أول عينة من الصفحات، ثم توفى في ذلك الشهر كولريدج ذوالواحد والثلاثين عاما بـ سقم السل.

وصار فيرنفال يشغل منصب رئيس التحرير، وكان متحمساً لهُ وذودراية، ولكن بمزاج غير ملائم للعمل. وفي نهاية المطاف فقد الكثير من القراء المتطوعين الاهتمام بالمشروع بسبب فشل فيرنفال في تحفيزهم. وعلاوة على ذلك، فإن الكثير من الزلات كانت في غير محلها.

قام بتعيين مساعدين لمعالجة طنين من الزلات الاقتباسية وغيرها من المواد. تتفهم فيرنفال ضرورة وجود نظام اقتباسي فعال، وأقام الكثير من المشاريع التمهيدية. وفي عام 1864، أسس في وقت مبكر مجمع النصوص الإنجليزية، وفي عام 1865، أسس مجمع تشوسر لإعداد طبعات المنفعة العامة للقيمة الفورية لمشروع القاموس. واستمر التجميع لفترة 21 عاما.

في عقد السيعبنيات من القرن التاسع عشر قام فيرنفال بمحاولة فاشلة لتعيين جميع من (هنري سويت) و(هنري نيكول) لخلافته. ثم قام بمفاتحة جيمس موراي، الذي قبل وظيفة محرر. وفي أواخر عقد السبعينات من القرن التاسع عشر، اجتمع ل فيرنفاوموراي الكثير من الناشرين حول نشر القاموس. وفي عام 1878، وافقت مطبعة جامعة أكسفورد مع موراي على المضي قدما في المشروع الضخم، وكان الاتفاق رسميا في العام التالي. في النهاية أصبح مشروع القاموس لديه ناشر بعد 20 عاما من التفكير في الفكرة. وستكون 50 سنة أخرى قبل حتى يصير القاموس كله كاملا.

على الرغم من مشاركة نحو800 متطوع من القراء، فإن تكنولوجيا الورق والحبر كانت العيب الرئيسي فيما يتعلق بالخيارات التعسفيية لمتطوعين غير مدربين نسبيا حول "ما ينبغي حتى يقرأ ويُحدد" و"ما يجب التخلص منه."[المرجوالتوضيح]

لاحقا أثناء فترة رئاسة جيمس موراي للتحرير فهم موراي حتى من المساهمين المثمرين هوالطبيب دابليو. سي. ماينور في مصحة برودمور. كان ماينور طبيب جراح متدرب في الجامعة وضابط في الجيش في الحرب الأهلية الأمريكية وقد أوفد إلى المصحة بعد حتى اغتال رجل في لندن. ثم أصبحت سيرة موراي والطبيب المجنون ماينور من الموضوعات الرئيسية لكتاب شهير خطه سايمون وينشستر، نُشر في الولايات المتحدة بعنوان الأستاذ والمجنون: حكاية جريمة القتل والجنون، وكتابة قاموس أكسفورد الإنجليزي وفي بلدان أخرى بعنوان جراح كروثورن: حكاية جريمة القتل والجنون وحب الحدثات.

محرروأكسفورد

جيمس موراي في أنشئ في بانبوري الطريق

خلال عقد السبعينات من القرن التاسع عشر، أعرب المجمع اللغوي عن قلقه من عملية نشر القاموس مع هذا النطاق الهائل. على الرغم من حتى لديهم صفحات مطبوعة من قبل الناشرين، لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن نشرها، تم مُفاتحة كلاً من مطبعة جامعة كامبردج ومطبعة جامعة أكسفورد. وأخيرا، في عام 1879، بعد سنتين من مفاوضات سويت وفيرنفال وموراي، وافقت مطبعة جامعة أكسفورد لنشر القاموس وعلي دفع مال للمحرر موراي والذي كان أيضا رئيسا للمجمع اللغوي. كان القاموس لينشر كـ ملزمة فاصلة، مع الشكل النهائي في أربعة مجلدات 6,400 صفحة. كانوا يأملون في الانتهاء من المشروع خلال عشر سنوات.

بدأ موراي هذا المشروع، يعمل في بناء صغير لـ الحديد المموج، أنشئ"حجرة النساخ" التي كانت تصطف بألواح خشبية، ورفوف الخط، و1،029 فئة من الزلات الاقتباسية.تتبع فيرنفال وأعاد تجميع مجموعة من الزلات الاقتباسية، والتي عثر عليها حتى هجرز على نادرة، تعبير مثيرة للاهتمام بدلا من الاستعمال المشهجر: على سبيل المثال، كانت هناك عشر مرات اقتباسات أكثر لـ abusion أكثر من abuse. لاقي إعجاب قراء الجرائد التي توزع في محلات الخط والمخطات، طُلب من القراء علي وجه التحديد بالإبلاغ عن "أي كم من الاقتباسات يمكنهم عليه للحدثات العادية" وللحدثات التي كانت "نادرة، مهجورة، قديمة الطراز، جديدة، غريبة أوتستخدم بطريقة غريبة".نطقب:Cite quoteقام موراي بجعل عالم اللغويات الأمريكي وأستاذ كلية للفنون الحرة فرانسيس مارش بإدارة المجموعة في أمريكا الشمالية، 1000 زلة اقتباسية كانت تصل يوميا إلي حجرة النساخ، وبحلول عام 1882، كان هناك 3,500,000.

تم نشر أول مجلد للقاموس في 1 فبراير 1884- بعد ثلاثة وعشرين عاماً من عينة الصفحات الخاصة بكوليردج.العنوان الكامل كان قاموس اللغة الإنجليزية الجديد بناء على مباديء تاريخية، أسس في الاصل على مواد مجمعة من قبل المجمع اللغوي، صفحات الكتاب 352 صفحة، الحدثات بداية من A إلي Ant، كلفت 12 شلن وستة بنسات أو3.25 دولار أمريكي. وكان إجمالي المبيعات مخيب للآمال حيث بلغ فقط 4,000 نسخة.

رأت مطابع جامعة أكسفورد ان الأمر سيستغرق وقتا طويلا لإكمال العمل مع الترتيبات التحريرية غير المعدلة. تبعا لذلك، تعاقدت مع مساعد حديث وطلب جيمس موراي مطلبان جديدان. كان الأول هوحتى ينتقل من ميل هيل إلى أكسفورد ؛ وتم ذلك، في عام 1885. مع إعادة إنشاء حجرة النساخ لموراي على ممتلكاته الجديدة.

في 78 بانبوري الطريق، وأكسفورد، منزل، والإقامة سابقا جيمس موراي، محرر من قاموس أكسفورد الإنكليزية.

قاوم موراي الطلب الثاني: أنه إذا لم يتمكن من الالتزام بالجدول الزمني، فإنه لابد له من تعيين إنسان ثاني،قد يكون محررا أكبر للعمل بالتوازي معه، وخارج إشرافه، وعلى حدثات من أي مكان آخر في الأبجدية. لم يرغب موراي في المشاركة في العمل، حيث شعر انه قد يقوم بتسريع وتيرة عمله بالخبرة. ولكن اتضح حتى الأمر لاقد يكون كذلك، وأجبر فيليب جيل من مطابع جامعة أكسفورد ترقية مساعداً لموراي وهوهنري برادلي (الذي قام موراي بتعيينه في عام 1884)، والذي كان يعمل بشكل مستقل في المتحف البريطاني في لندن، بدءا من عام 1888. في عام 1896، انتقل برادلي إلى جامعة اكسفورد. بينما كان الطبيب العسكري د. دابليوسي ماينور مساهما بغزارة كقارئ لموراي. عندما كان سجينا في مستشفى للأمراض العقلية الإجرامية، واخترع نظام تتبع اقتباس خاص به، حتى يتمكن من تسليم الزلات التي يجدها بناءً علي طلب المحررين.

استمر جيل في مضايقة موراي وبرادلي باهتماته التجارية - بما فيها التكاليف والسرعة الإنتاجية- إلى درجة أنه أصبح يظهر من المرجح انهيار المشروع. وقد ذكرت الصحف[توصيف أكثر]المضايقات، ودعم الرأي العام المحررين. وتم فصل جيل، وعكست الجامعة سياساته الخاصة بالتكاليف. إذا شعر المحررين حتى القاموس سيحتاج لأن ينموبشكل أكبر، فسوف ينمو، وإنما هوعمل مهم، ويستحق الوقت والمال على النحوالذي يُستكمل بشكل سليم. فلا موراي ولا برادلي عاش لرؤيته. ولقد توفي موراي في عام 1915، فهما انه كان مسؤولا عن الحدثات بدءً بـ   A-D , H-K، O-P وT وتقريبا نصف القاموس المكتمل، وتوفي برادلي في عام 1923 بعد حتى أكمل E-G، L-M، S-Sh، St وW-We. وعند حلول ذلك الوقت كان قد تم ترقية اثنين إضافيان من المحررين من العمل المساعد للعمل المستقل، مستمرين بدون متاعب كثيرة. وليام كرايجي، ابتداء من عام 1901، كان مسؤولا عن N , Q-R، Si-Sq، U-V وWo-Wy. في حين كانت مطابع جامعة أكسفورد تعتقد سابقا حتى لندن بعيدة جدا من جامعة اكسفورد، وبعد عام 1925 عمل كرايجي على القاموس في شيكاجو، حيث كان استاذا. المحرر الرابع كان سي تي انيونز، الذي بدأ من عام 1914، وجمع الأحرف المتبقية، Su-Sz , Wh-Wo وX-Z. كان في هذا الوقت قد تم تعيين جي. أر. أر. توكيين من قبل قاموس أكسفورد الإنجليزي، ليقوم بالبحث في اصول حدثات من نطاق Waggle إلي Warlock ، قام بالتهكم علي المحريرن الرئيسين بأنهم " الكتاب الأربعة الحكماء من اكسفورد" في سيرة [[هام من مزارع جيلز.كان جوليان بارنز أيضا موظفاً ؛ قيل انه[من؟] كره العمل.

المجلدات

بحلول أوائل عام 1894 تم نشر اجمالي 11 مجلد، أوحوالي واحد في السنة: أربعة من أجل A-B وخمسة من أجل C واثنان من أجل E. من بينهم ثمانية كان عدد صفحاتهم يبلغ 352، بينما كان آخر واحد في جميع مجموعة كانت نهايتها أقصر عند فاصل الحرف (والذي يمكن حتى يصبح في النهاية فاصل لمجلد).كان من المقرر عند هذه الفترة ان يتم نشر العمل علي أجزاء أصغر وعلي فترات قصيرة أكثر: مرة جميع ثلاثة أشهر، ابتداء من عام 1895، قد أصبح يوجد الآن مجلد من 64 صفحة، بثمن 2 شلن وستة بنسات أو1 دولار أمريكي. لوالمواردة الكافية كانت جاهزة، كان سيتم نشر 128 أوحتي 192 صفحة معا.تمت المحافظة على هذه الوتيرة حتى أجبرت الحرب العالمية الأولى التخفيضات في عدد الموظفين. كان متاح في جميع مرة ما يكفي من صفحات متتالية، ونفس المادة كما نشرت في المجلدات الأصلية الأكبر.

أيضا في عام 1895، تم استخدام عنوان قاموس أكسفورد الإنكليزي لأول مرة. بدا بعد ذلك فقط على الغلاف الخارجي للمجلدات؛ العنوان الأصلي كان لا يزال العنوان الؤسمي، وكان يستخدم في أي مكان آخر.

تم نشر المجلد الـ 125 والأخير، الذي يغطي الحدثات من Wise إلى نهاية W في 19 أبريل 1928، وتبعه مباشرة القاموس الكامل في مجلد من فصول.

فقد تقرر[عبارة مبهمة] حتى أوائل النثر الإنجليزي الحديث للـ السير توماس براون هومصدر الاقتباس الأكثر استخداما لـ اللفظات الجديدة في جميع القاموس.ويليام شكسبير هوالأكثر نقلا عن المحرر، مع هاملت العمل الأكثر اقبتاسا للعبارات المقتبسة. جورج إليوت (ماري آن ايفانز) هوالأكثر نقلا عن امرأة. بشكل مجمل، ترجمة الكتاب المقدس هي الأكثر نقلا عن عمل، والأكثر نقلا عن عمل واحد هوكيرسور موندي

الملحق الثاني والطبعة الثانية

في عام 1933 كانت جامعة اكسفورد قد وضعت نهاية للعمل في القاموس؛ فكل الأعمال انتهت، والزلات الاقتباسية دخلت حيز التخزين. بينما، استمرت اللغة الإنجليزية في التغيير، وبمرور 20 عاما، أصبح القاموس قد عفا عليهِ الزمن.

كانت هناك ثلاث طرق محتملة لتحديثه. الأرخص منها حتى يتم هجر العمل الحالي وحده، ويتم ببساطة تجميع تكملة جديدة تتكون من مجلد أواثنان تقريبا، ولكن بعد ذلك أي إنسان يبحث عن حدثة أومعني ويكون غير متأكد من عمرها سيكون عليهِ حتى يبحث في ثلاث أماكن مختلفة. فالخيار الأكثر ملائمة للمستخدم حتى يتم إعادة تحرير تام القاموس واعادة طباعته، بكل تغيير مدرج في مكانهِ الأبجدي المناسب، ولكن يمكن حتىقد يكون الخيار الأكثر كلفة، بحوالي 15 مجلد مطلوبين ليتم اصدارهم. فاختارت مطابع جامعة أكسفورد حلا وسطا: جمع المواد الجديدة مع التكملة القائمة لتكوين أكبر تكملة استبدالية.

تم تعيين روبرت بيرتشفيلد في 1957 لتحرير التكملة الثانية، أونيون الذي كان قد بلغ عمره 84 سنة ذلك العام، وكان لايزال قادرا ليقوم ببعض المساهمات كذلك شدد بيرتشفيلد على إدراج الحديث في لغة اليوم، وخلال تكملة القاموس تم توسيعه ليضم مجموعة كبيرة من الحدثات الجديدة في المجالات المزدهرة للعلوم والتكنولوجيا، فضلا عن الثقافة الشعبية والكلام العامي. ووسع بيرتشفيلد نطاقهِ ليضم التطورات التي حدثت في اللغة في المناطق الناطقة باللغة الإنكليزية خارج المملكة المتحدة، بما في ذلك أمريكا الشمالية وأستراليا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا والهند وباكستان، ومنطقة البحر الكاريبي. ولقد كان من المتسقط حتى يستغرق العمل من سبع إلى عشر سنوات. بينما أستغرق في الواقع حوالي 29 عاما، وهوالوقت الذي استغرق لتأليف الملحق الجديد (OEDS) وقد توسع إلى أربعة مجلدات، بدءا من A, H, O وSea. الذي نشر في الأعوام 1972 و1976 و1982، و1986 على التوالي، ليصل حجم القاموس إلى 16 مجلد، أو17 باحتساب التكملة الأولى.

بحلول هذا الوقت كان واضحا حتى النص الكامل للقاموس يفترض أن يحتاج الآن إلى حتى يُحوسب. ويتطلب تحقيق ذلك إعادة كتابتهِ مرة واحدة فقط، ليكون في متناول البحث بواسطة الحاسوب فضلا عن إضافة جميع ما قد يحدث من المرغوب فيه في طبعات جديدة أخرى من القاموس، بدءاً من التكامل بين المجلدات التكميلية والنص الرئيسي. ولقد بدأ التحضير لهذهِ العملية في عام 1983، وبدأت أعمال التحرير في العام التالي تحت الإشراف الإداري لـ تيموثي جي بينباو، مع جون إيه سيمبسون وادموند إس سي وينر كمحررين مساعدين.

framedEditing إدخالا للNOED باستخدام LEXX OpenDocument

إلى غير ذلك بدأ مشروع قاموس أكسفورد الإنجليزي الجديد بأكثر من 120 شخصا بصفة مدخل بيانات على الحاسوب من مؤسسة كومبيوتابرينت في تامبا بولاية فلوريدا وفورت واشنطن بولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة بدءً بكتابة 350,000,000 حرفا، وتمت مراجعة عملهم من قبل 55 مصحح تجارب في إنجلترا. وكان إعادة كتابة النص وحدهُ لا يكفي ؛ لأن جميع المعلومات التي تمثلها الطباعة المعقدة من القاموس الأصلي كان لا بد من الاحتفاظ بها، والتي تم القيام بها عن طريق تمييز المحتويات في إس جي إم إل. وهومحرك درس متخصص وكان هناك أيضا حاجة لعرض البرامج للوصول إليه. بموجب اتفاق عام 1985، تم القيام بالعمل ببعض من هذه البرامج في جامعة واترلو، كندا، في مركز قاموس أكسفورد الإنكليزي الجديد، بقيادة فرانك تومبا وغاستون جونيت ؛ مضت تكنولوجيا البحث تلك لتصبح أساسا لـ {4)مؤسسة النص المفتوح.{/4 أجهزة الحاسوب وقواعد البيانات والبرمجيات الأخرى، ومديري التطوير، والمبرمجين لهذا المشروع تم التبرع بها من قبل الفرع البريطاني من آي بي إم، محرري لون الجملة الموجهة لهذا المشروع، تم كتابة LEXX من قبلمايك كوليشومن آي بي إم. وتطوعت جامعة واترلوفي كندا، لتصميم قاعدة البيانات. إيه التون ليتز، أستاذ اللغة الإنجليزية في جامعة برينستون الذي خدم في المجلس الاستشاري لمطبعة جامعة اوكسفورد، نقلت عنه صحيفة "التايم" قوله "لم ارتبط من قبل بمشروع، لم أسمع من قبل عن مشروع، الذي كان معقد بشكل لا يصدق والذي قابل جميع موعد نهائي.

بحلول عام 1989 كان قد حقق مشروع قاموس اكسفورد الإنجليزي الجديد أهدافه الأساسية، وبعمل المحررين على شبكة الانترنت، كان قد نجح في الجمع بين النص الأصلي، وتكملة بيرتشفيلد، وكمية صغيرة من المواد الجديدة، في قاموس واحد وموحد. مرة أخرى تم اسقاط حدثة "جديد" من الاسم، وتم نشر الطبعة الثانية من قاموس اكسفورد الإنجليزي ، أوOED2 ،. وأصبحت الطبعة الأولى OED1

تم طبع الطبعة الثانية من قاموس أكسفورد الإنجليزي في 20 مجلد. لأول مرة، لم تكن هناك محاولة للبدء على حدود الحرف، وقد كان بحجم متساوي تقريبا. ومع بدء الـ 20 مجلد بـ A , B.B.C., Cham, Creel, Dvandva, Follow, Hat, Interval, Look, Moul, Ow, Poise, Quemadero, Rob, Ser, Soot, Su, Thru, Unemancipated وWave.

على الرغم من حتى مضمون الطبعة الثانية من قاموس أكسفورد الإنجليزي هوفي الغالب مجرد إعادة تنظيم للعمل السابق، وقد أتاحت اعادة الكتابة الفرصة لاثنان من تغييرات الحجم الضرورية الطويلة. لم يعد المدخل في المعجم في جميع إدخال بأحرف كبيرة، مما يتيح للمستخدم بسهولة رؤية تلك الحدثات التي تتطلب في الواقع أحرف كبيرة. أيضا، في حين حتى موراي كان قد وضع ملاحظته الخاصة بالنطق، كان لا يوجود أي معيار متاح في ذلك الوقت، وقد تبنى الإصدار الثاني من قاموس اكسفورد الإنجليزي الأبجدية الصوتية الدولية الحديثة. على عكس الطبعة السابقة، وترجم جميع الأبجديات الأجنبية باستثناء اليونانية.

عرض المسابقات البريطاني كاونت داون قد منح ابطال جميع حلقة منذ بداية تأسسيهِ في عام 1982 نسخة جلدية من القاموس الكامل.

عندما نشرت النسخة المطبوعة الطبعة الثانية في عام 1989، كان الرد حماسيا. وأعرب المحرر انتوني برجس أنه "أعظم وقع اصداري في القرن"، كما نقل عن دان فيشر من صحيفة لوس انجليس تايمز (25 آذار 1989). نطقب:Cite quote اطلقتتايم عليه اسم "ايفرست الفهماء ،" نطقب:Cite quote وريتشارد بوسطن، محررا لصحيفة الغارديان في لندن (24 مارس 1989)، بأنه "واحدة من عجائب العالم." نطقب:Cite quote

المواد الجديدة التي نشرت في قاموس أكسفورد الإنكليزي السلسلة الاضافية، والذي يتكون من مجلدين صغيرين في عام 1993، والثالث في عام 1997، ليصل حجم القاموس إلى حوالي 23 مجلدا. وأضاف جميع واحد من المكملات حوالي 3,000 تعاريف جديدة. ومع ذلك، لم يتم التخطيط لمجلدات اضافية أكثر وليس من المتسقط حتى يتم طباعة أي جزء من الطبعة الثالثة في مجلدات.

الإصدارات المضغوطة

تم اعادة طباعة الـ 13 مجلد من الطبعة الأولي من قاموس اكسفورد الإنجليزي(1933) في مجلدان، اصدار مضغوط، تم عن طريق تقليص الابعاد الخطية فوتوغرافيا جميع صحفة إلي النصف، جميع صفحة اصدار مضغوط تحمل أربع صفحات من الطبعة الأولي لقاموس اكسفورد الإنجليزي بتنسيق four-up.أحرف المجلدان كانوا A وP، التكملة كانت في نهاية المجلد الثاني.

تضمن الإصدار المضغوط، درج صندوق كتاب، وعدسة مكبرة للمساعدة في قراءة النوع المقلص. وزعت نسخ كثيرة كانت زهيدة الثمن من خلال نوادي الكتاب. في عام 1987، تم نشر التكملة الثانية كمجلد ثالث للإصدار المضغوط.في عام 1991، بالنسبة للطبعة الثانية من قاموس اكسفورد الإنجليزي، تم تنسيق الإصدار المضغوط واعادة تغيير حجمها إلي ثلث الأبعاد الخطية الأصلية، بتنسيق nine-up متطلبا عدسة مكبرة أكبر، ولكن جاز بنشر القاموس في مجلد واحد.بعد نشر هذه المجلدات، على الرغم من استمرار عروض نادي الكتاب عادة لبيع مجلدين 1971 الإصدار المضغوط.

النسخ الإلكترونية

بمجرد حتى أصبح نص القاموس رقمي وعلي الإنترنت، وكان أيضا متاحا لينشر علي اسطوانة مضغوطة. أصبح نص الإصدار الأول متاحا عام 1988.بعد ذلك، صدرت ثلاث نسخ من الطبعة الثانية. الإصدار 1 (1992) كانت متطابق في المضمون لطباعة الطبعة الثانية، والاسطوانة نفسها لم تكن نسخة محمية. الإصدار 2 (1999) كان به بعض الإضافات في المجموعة، وتم تحديث البرامج مع تحسين ميزات البحث، لكنه كان نسخة محمية خرقاء والتي جعلت من الصعب استخدامه وحتى من شأنه حتى يتسبب هذا البرنامج لمنع موطفين مطابع جامعة أكسفورد من استخدامه في خضم تجريب المنتج. تم اصدار الإصدار ثلاثة في عام 2002 مع حدثات إضافية وتحسينات في البرمجيات، وعلى الرغم من حتى حماية النسخ ظلتغير مغفور لها مثل النسخة السابقة.

الطبعة الحالية والوحيدة من قاموس اكسفورد الإنجليزي علي اسطوانة متاحة للشراء من مطبعة جامعة أكسفورد، الإصدار 3.1.1 (2007)، تتضمن عودة لطبيعة اصدار1 الأقل تقييدا، مع دعم تثبيته علي القرص الثابت، لكيقد يكون علي المستخدم ان يضع الاسطوانة لاستخدام القاموس.فقد أفاد حتى هذا الإصدار يفترض أن يعمل على أنظمة تشغيل أخرى غير مايكروسوفت ويندوز، وذلك باستخدام برامج المحاكاة.

اسطونة الإصدار 4.0، من المقرر حتى تكون متاحة يونيو2009، يفترض أن تعمل مع ويندوز وماك العاشر يفترض أن يستخدم ذلك الإصدار محرك الأقراص المدمجة للتثبيت، والتشغيل فقط من القرص الثابت.

في مارس 2000، أصبح قاموس أكسفورد الإنكليزية علي الإنترنت متاح للمشهجرين.تحتوي قاعدة بيانات على الإنترنت على الطبعة الثانية من قاموس اكسفورد الإنجليزي بأسره، ويتم تحديثها جميع ثلاثة أشهر مع التنقيحات التي سيتم تضمينها في الطبعة الثالثة من قاموس اكسفورد الإنجليزي (أنظر أدناه). نسخة الإنترنت هي النسخة الأكثر تحديثا المتاحة للقاموس.

في حين حتى مسقط قاموس اكسفورد الإنجليزي غير متاح علي الهواتف الننطقة، فقد ذكروا حتى هناك خطط لتقديم API والذي يفترض أن يتيح للمطورين تطوير مختلف القابلات من أجل قاموس اكسفورد الإنجليزي.

حيث حتى ثمن استخدام الفرد لهذه الطبعة، وحتى بعد تقليصها في عام 2004، هو£ 195 أو295 دولار أمريكي جميع عام، فإن معظم المشهجرين هم من المؤسسات الكبيرة مثل الجامعات. البعض منهم لا تستخدم بوابة قاموس أكسفورد الإنكليزي علي الإنترنت وقاموا قانونيا بتحميله قاعدة البيانات كاملة علي أجهزة كمبيوتر مؤسساتهم. اشهجرت أيضا بعض المخطات العامة والشركات، بما في ذلك في مارس وأبريل 2006، ومعظم المخطات العامة في انكلترا وويلز ، ونيوزيلندا ؛ أي إنسان ينتمي إلى مخطة يشهجر في هذه الخدمةقد يكون قادر علي استخدام الخدمة من بيوتهم.

كما تقديم طريقة أخرى للدفع في عام 2004، مقدما لسكان شمال أوجنوب أمريكا الفرصة لدفع 29.95 دولار أمريكي شهريا للدخول علي المسقط.

الطبعة الثالثة

الطبعة الثالثة المخطط لها، يقصد به حتى تكون إصلاح كاملة تقريبا للعمل. جميع حدثة تجري دراستها وتنقيحها لتحسين دقة التعاريف، والاشتقاقات، والنطق، والاقتباسات التاريخية، وهي مهمة بحاجة إلى جهود عدد من الموظفين الذي يتكون من أكثر من 300 من الفهماء والباحثين والقراء، والاستشاريين، والمتسقط ان تبلغ تكلفته نحو55 مليون دولار. النتيحة المتسقطة ان يتم مضاعفة الطول الكلي للنص.سيتم تغيير أسلوب القاموس بشكل خفيف.النص الأصلي كان أكثر أدبيا، فيه معظم الاقتباسات مأخوذة من الروايات والمسرحيات، وغيرها من المصادر الأدبية. مع ذلك يفترض أن تقوم الطبعة الجديدة، بالرجوع لكل طريقة من الموارد المطبوعة، مثل خط الطبخ، والوصايا، والكتيبات التقنية، والمجلات المتخصصة، وحدثات موسيقى الروك. قد ارتفعت وتيرة إدراج عبارات جديدة إلى معدل حوالي 4,000 في السنة. والموعد المقدر للانتهاء هو2037.

محتوى حديث يمكن حتى ينظر إليه من خلال قاموس اكسفورد الإنجليزي على الإنترنت أوعلى نسخة القرص المضغوط المحدث دوريا.فمن الممكن حتى الطبعة الثالثة من قاموس اكسفورد الإنجليزي لن تكون مطبوعة تقليديا أبدا، ولكن يفترض أن تكون متاحة إلكترونيا فقط. سيكون ذلك قرار للمستقبل، عندما يقترب اكتماله.

اعتبارا من عام 1993، جون سيمبسون هورئيس التحرير. منذ أول عمل من جانب جميع محرر يميل إلى تتطلب المزيد من التنقيح له في وقت لاحق، وعمل أكثر اتقانا، (كان العمل على الطبعة الأولى، بطبيعة الحال ،بدء بـA) تقرر تحقيق التوازن في هذا الشأن، عن طريق تطبيق العمل السابق وربماقد يكون نفسه مصقولا بشكل أقل، العمل من التنقيح الحالي علي حرف آخر غير.A تبعا لذلك، فإن العمل الرئيسي للطبعة الثالثة من قاموس أكسفورد الإنجليزي قد تم استكماله في سلسلة من الحرف M حرف. عندما تم بدء قاموس أكسفورد الإنجليزي علي الإنترنت في مارس 2000، تتضمن الدفعة الأولي من المُدخلات المدخلة (توصف رسميا بالمُدخلات التمهيدية)، يمتد من M إلي mahurat، ومنذ صدور أقسام متاعقبة من النص علي أساس ربع سنوي؛ بحلول يونيو2009 وصل القسم المنقح إلي recyclist.وحيث حتى العمل الجديد انتهي من حدثات في أجزاء أخرى من الأبجدية، يتضمن ذلك أيضا الإصدار الربع سنوي.في مارس 2008، أعرب المحررين انهم سيقوموا بمناوبة جميع ربع سنة بين المضي قدما في الأبجدية كما كان من قبل وتحديث "مفتاح الحدثات الإنجليزية من جميع أنحاء الأبجدية، جنبا إلى جنب مع غيرها من الحدثات التي تشكل الكتلة الأبجدية المحيطة بهم."

إنتاج طبعة جديدة بحاجة استفادة كاملة من أجهزة الكمبيوتر، وخاصة منذ يونيو2005 وافتتاح الغريب الأطوار الذي يدعى " محرر النصتطبيق افتتاحية ورموز الكمال الكل يغني الكل يرقص الرقص" أو"باسادينا". مع نظام لغة الترميز القابلة للامتداد القائم هذا، الانتباه من مؤلفي المعاجم مكن حتىقد يكون موجهة أكثر لمسائل المضمون من مسألة التقديم من الترقيم والتعاريف. يبسط النظام الجديد أيضا استخدام قاعدة بيانات الاقتباسات، وتمكين الموظفين في نيويورك للعمل مباشرة على القاموس بنفس الكيفية التي يعمل بها نظرائهم في مقر اكسفورد.

استخدامات هامة أخرى للكمبيوتر تضم البحث على الإنترنت للحصول على أدلة الاستخدام الحالي، وعنوان البريد الإلكتروني المقدمة من الاقتباسات من قبل القراء وعامة الجمهور.

كان وردهانت يروق لعامة الجمهور في عام 2005 للمساعدة في توفير الاستشهادات لـ 50 حدثة مختارة حديثا، وأنتجت السبق للعديد. وكانت النتائج قد ذكرت في هيئة الإذاعة البريطانية في المسلسل التلفزيوني، بالدراش وبيفل. استمر الجيش الصغير الخاص بـ قاموس أكسفورد الإنجليزي من القراء المخلصين بمواصلة المساهمة في الاقتباسات؛ تلقت الإدارة حاليا حوالي 200,000 في السنة.

الهاتى

قوائم قاموس أكسفورد الإنجليزي من هاتى المدخلات البريطاني (مثل، labour وcentre) بالاختلافات التالية (labor، center، إلخ).بالنسبة للاحرف الملحقة في نهاية الحدثة تنطق عاما -ise في الإنجليزية البريطانية، سياسة مطبعة جامعة أكسفورد تملي تفضيل لنطق -ize، مثل realize لقاء realise وglobalization لقاء globalisation.الأساس المنطقي هوجزئيا لغوياً، حتى الحروف المضافة إلي نهاية الحدثات الإنجليزية أساسا مشتقة من نهاية حدثات يونانية ، ιζειν، (-izo)، أوالاتينية izāre، ومع ذلك، -ze هي أيضا أميركا في حقيقة حتى الاحرف المضافة -ze قد تسللت إلى الحدثات حيث لم تكن في الأصل تنتمي إليها، كما هوالحال مع analyse (الإنجليزية البريطانية)، والتي تنطق analyze في الإنجليزية الأميركية. وانظر أيضا في -ise/-ize في الإنجليزية الأمريكية والبريطانية اختلافات النطق.

الجملة "The group analysed labour statistics published by the organization" هي مثال علي ممارسة مطبعة جامعة أكسفورد.هذا النطق(المشار إليها مع لغةايانا المسجلة علامة en-GB-oed) تُستخدم من قبل الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية، والمنظمة الدولية للتوحيد القياسي، والكثير من المطبوعات الأكاديمية البريطانية، مثل الطبيعة، ومجلة الكيمياء الحيوية، ملحق تايم الأدبي.

الانتقادات

على الرغم من مطالبته بالسلطة علي اللغة الإنجليزية، فإن قاموس أكسفورد الإنكليزي تعرض لانتقادات من مختلف الزوايا. في الواقع، فقد أصبح هدفا على وجه التحديد نظرا لغزارة، مطالباته بالسلطة، وقبل جميع شيء، نفوذه. في استعراضه لتكملة 1982، خط استاذ اللغويات في جامعة أكسفورد روي هاريس منتقدا حتى قاموس أكسفورد الإنجليزي قاسي للغاية بسسبب "تعامل الفرد ليس فقط مع قاموس واحد ولكن مع مؤسسة وطنية ،" والذي "قد أصبح، مثل الملكية الإنجليزية، محصنا من النقد من حيث المبدأ. ينتقد هاريس ما يراه كـء "المعاجم السوداء والبيضاء" من القاموس ، وهويعني اعتماده على اللغة المطبوعة علي حساب المنطوقة من ثم، فقط متميزة في أشكال الطباعة. ويلاحظ أنه في حين حتى الحدثات الجديدة من "الأدب" المحترم مثل مؤلفين مثل صمويل بيكيت وفيرجينيا وولف مدرجين، واستخدام الحدثات في الصحف أوغيرها، الأقل "احتراما" مصادر تحمل نفوذا أقل قوة، على الرغم من أنها قد تكون في الحقيقة أكثر صالحية في الاستعمال. يخط حتى المعجم الأسود والأبيض الخاص بـقاموس أكسفورد الإنجليزي هوأيضا أسود وأبيض حيث أنه يأخذ على عاتقه حتى ينطق مخول على الحق والباطل في الاستخدام ،" مخطئاً القاموس في منظوره، أكثر من الوصف والاستخدام.بالنسبة لـ هاريس، هذا المنظور التصنيفي لبعض الاستخدمات مثل "erroneous"، وهذا الإغفال الكامل من مختلف الأشكال والاستخدمات مجتمعة تمثل "التحيز الاجتماعي [ط]" من قبل المجمعين (المفترض كونهم ذوتعليما جيدا وثروة). أخطأ هاريس أيضا المحررين "دون تقريبا المحافظة" وتمسكهم محتعفف الأخلاق الفيكتوري(/0)، مشيرا كمثال على عدم إدراج "حدثات ذات أربع أحرف لقرون مختلف" حتى عام 1972.

تيم براي، الصانع المشارك في لغة الترميز الموسعة (لغة الترميز القابلة للامتداد)، يرجع بالفضب لقاموس أكسفورد الانجلزي كـ الإلهام النامي لـاللغة الترميزية.

الملاحظات

  1. ^ مطبعة جامعة أكسفورد نسخة محفوظة 13 يونيو2006 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ مخط المديرة التطبيقية تصل إلى ربع علامة من مسقط مسؤول مخط المديرة التطبيقية[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةتسعة ديسمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ حقائق مخط المديرة التطبيقية نسخة محفوظة 17 مايو2008 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ "December 2007 revisions - Quarterly updates - Oxford English Dictionary". مؤرشف من الأصل فيتسعة يناير 2009.
  5. ^ Winchester, Simon (1999). The Professor and the Madman. New York: HarperPernnial. صفحات 103–104, 112. ISBN .
  6. ^ Winchester, Simon (1999). The Professor and the Madman. New York: HarperPernnial. صفحات 107–108. ISBN .
  7. ^ Winchester, Simon (1999). The Professor and the Madman. New York: HarperPernnial. صفحة 110. ISBN .
  8. ^ Winchester, Simon (1999). The Professor and the Madman. New York: HarperPernnial. صفحات 111–112. ISBN .
  9. ^ Winchester, Simon (1999). The Professor and the Madman. New York: HarperPernnial. صفحة xiii. ISBN .
  10. ^ Winchester, Simon (1999). The Professor and the Madman. New York: HarperPernnial. ISBN .
  11. ^ مخط المديرة التطبيقية المساهمون : تولكين نسخة محفوظة 09 يناير 2009 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ LEXX -- ونطق محرر برمجة مهيكلة ، Cowlishaw، وسط، آي بي إم مجلة للبحوث والإنماء، المجلد 31، العدد 1، 1987، آي بي إم طبع عدد من اجل G322 - 0151 نسخة محفوظة 25 مارس 2009 على مسقط واي باك مشين.
  13. ^ بول غراي، ، مارس 27، 1989. نسخة محفوظة 28 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  14. ^ RJHolmgren، "v3.x تحت ماكنتوش ولينكس"، آخر تنقيح 22 مارس 2008. تمت الزيارة في 19 أبريل 2008 نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ "بيرني" من ELearnAid.com، "قاموس أكسفورد الإنكليزية نيوز"،ستة مايو2004. تمت الزيارة في 19 أبريل 2008 نسخة محفوظةثمانية مارس 2013 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ "Oxford English Dictionary, 2nd Edition, Version 4.0 (Windows & Mac)". مؤرشف من الأصل في 18 مايو2016.
  17. ^ "Mac Compatibility". مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2008.
  18. ^ "Looking Forward to an Oxford English Dictionary API". مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2009.
  19. ^ "Oxford Online in English Public Libraries". مؤرشف من الأصل في 11 مايو2008.
  20. ^ "New Zealand procurement". مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2008.
  21. ^ "OED on-line New Zealand". مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2008.
  22. ^ Willen ستيفاني براون، من الأقوال غير مسجل لOED3، CogSci المخطة، 23 أغسطس 2007. بالرجوع إليه في 23 تشرين الأول 2007. نسخة محفوظة 23 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  23. ^ سيمون وينشستر (2007-05-27). "History of the Oxford English Dictionary". تي في اواونتاريو (Podcast). Big Ideas. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2007.
  24. ^ Liz Thompson (ديسمبر 2005). " (PDF). Oxford English Dictionary News. Oxford University Press. صفحة 4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2007.
  25. ^ Oxford Dictionaries - Dictionary, Thesaurus, & Grammar
  26. هاريس 1982، p.935.
  27. ^ هاريس 1982، p.936.

المراجع العامة

  • كريسير، واندا. استعراض Willinsky، جون، والامبراطورية من الحدثات: عهد قاموس أكسفورد الإنكليزية. روكي ماونتن استعراض اللغة والأدب 50:1 (1996) : 108-109. JSTOR.سبعة أبريل 2008. http://www.jstor.org.floyd.lib.umn.edu/stable/1348362
  • هاريس، روي. "تاريخ الرجال". مرات الأدبية الملحق ثلاثة سبتمبر 1982 : 935-936.
  • "سايبر Neologoliferation ،" من قبل جيمس جليك، ،خمسة نوفمبر 2006.

منطقات أخرى

  • اشتعلت في شبكة حدثات: جاه موراي وقاموس أكسفورد الإنكليزية، من خلال كم اليزابيث موراي، مطبعة جامعة أكسفورد وجامعة ييل، 1977، طبعة جديدة عام 2001، مطبعة جامعة ييل، كتاب ورقي الغلاف التجارة، ردمك 0-300-08919-8.
  • امبراطورية الحدثات: عهد قاموس أكسفورد الإنكليزية، على يد يوحنا Willinsky، مطبعة جامعة برينستون، 1995، وغلاف فني، ردمك 0-691-03719-1.
  • ومعنى جميع شيء: سيرة قاموس أكسفورد الإنكليزية، سايمون وينشستر، مطبعة جامعة أكسفورد، 2003، وغلاف فني، ردمك 0-19-860702-4.
  • (المملكة المتحدة اللقب) وجراح من Crowthorne / (الولايات المتحدة اللقب) والبروفسور والمجنون : حكاية من جرائم القتل والجنون، وجعل من وقاموس أكسفورد الإنكليزية، من سايمون وينشستر، انظر وجراح من Crowthorne للحصول على التفاصيل الكاملة لمختلف طبعات.
  • خسر لحدثات: التاريخ الخفي للقاموس أكسفورد الإنكليزية، وذلك ليندا Mugglestone، مطبعة جامعة ييل، 2005، وغلاف فني، ردمك 0-300-10699-8.
  • حزام من الحدثات: تولكين وقاموس أكسفورد الإنكليزية، من قبل بيتر Gilliver، جيريمي مارشال، وادموند وينر، مطبعة جامعة أكسفورد، 2006، وغلاف فني، ردمك 0-19-861069-6.
  • كنز من لغة: الحية مخط المديرة التطبيقية، شارلوت بروير، مطبعة جامعة ييل، 2007، وغلاف فني، ردمك 978-0-300-12429-3.
  • مطاردة الشمس: قاموس صناع والقواميس التي بترتها، من قبل جوناثان الأخضر، جوناثان كيب، 1996، وغلاف فني، ردمك 0-224-04010-3.

وصلات خارجية

  • المسقط الرسمي لقاموس أكسفورد الإنكليزية
    • أرشيف وثائق (كصور صفحة)، بما في ذلك
      • خندق 'ق النواقص" الأصلي في قواميس اللغة الإنجليزية "ورقة
      • موراي 'ق الاستئناف الأصلي للقراء
    • وصفحة للإحصاءات مخط المديرة التطبيقية، وصفحة أخرى من هذا القبيل.
    • اثنان sample pages  (1.54 مبيبايت) من مخط المديرة التطبيقية.
  • دراسة مخط المديرة التطبيقية : شارلوت بروير وتحليل المبادئ والممارسات المستخدمة من قبل محرري مخط المديرة التطبيقية
  • from Examining the OED
  • The OED Meets Cyberspace منطقة في 2006 لجايمس جليك
  • History of the Oxford English Dictionary لسايمون ونشستر
  • The New English Dictionary on Historical Principles (OED-1). Volume Index or all volumes at أرشيف الإنترنت
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:36:39
التصنيفات: قاموس أكسفورد الإنجليزي, ثقافة إنجليزية, ثقافة بريطانية, قواميس أكسفورد, قواميس إنجليزية, كتب 1884, كتب غير خيالية 1884, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات تستخدم خاصية P1476, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P50, صفحات تستخدم خاصية P123, صفحات تستخدم خاصية P577, صفحات تستخدم خاصية P291, صفحات تستخدم خاصية P243, صفحات تستخدم خاصية P856, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ سبتمبر 2007, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أبريل 2008, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ يناير 2009, مقالات بحاجة للتوضيح منذ أبريل 2008, Articles needing more detailed references, مقالات بها عبارات مبهمة, جميع المقالات التي بها عبارات مبهمة, مقالات بها عبارات مبهمة منذ فبراير 2009, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ يونيو 2009, بوابة كتب/مقالات متعلقة, بوابة المملكة المتحدة/مقالات متعلقة, بوابة اللغة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P268

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إكسبو 2030 في السعودية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 15:28:04
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 50%

إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ يتواعدان على نِزال في قفص

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 18:16:51
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 94%

مختصة تحذر الحجاج من تناول الوجبات المكشوفة ومجهولة المصدر

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 15:27:57
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

وزير النقل: استخدمنا طائرات الدرون لفحص طرق المشاعر المقدسة|عاجل

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 15:27:49
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 65%

رسميا/ ريال مدريد يمدد عقد ناتشو حتى 2024

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 18:16:40
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 51%

يوفنتوس الايطالي يؤكّد رحيل دي ماريا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 15:27:53
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

"ناديان من دوري روشن".. منافسة رباعية على ضم لوكاكو من تشيلسي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 15:28:00
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 62%

"ليكيب"/ سفيان أمرابط يقترب من الانتقال إلى أتليتكو مدريد

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 18:16:32
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 61%

ليفاندوفسكي يرفض "عرضا سعوديا" بقيمة 150 مليون يورو للموسم

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 18:16:33
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

3500 كشاف وجوال يواصلون عملية مسح مشعرَي منى وعرفات 

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 15:28:02
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

يوفنتوس الايطالي يؤكّد رحيل دي ماريا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-22 15:27:54
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 51%

تحميل تطبيق المنصة العربية