جائحة فيروس كورونا في ألمانيا 2020
عودة للموسوعةثبت وصول جائحة فيروس كورونا 2019-2020 إلى ألمانيا في 27 يناير عام 2020، إذ أُكدت أول إصابة بالفيروس في بافاريا. ظهرت غالبية الإصابات بفيروس كورونا في يناير وأوائل فبراير من المقر الرئيسي لشركة تصنيع بتر غيار السيارات في بافاريا، ومن هناك، إلى شمال إيطاليا، حيث توجد ممحرر تابعة للشركة، وذلك استنادًا إلى التحليل الوراثي للحمض النووي للسلالات الفيروسية. اكتُشفت في ما بعد سلالات جديدة من الفيروس لدى المسافرين من إيطاليا والصين وإيران.
كانت السيطرة على السقم والوباء في ألمانيا مبنيةً على استشارة معهد روبرت كوخ وذلك وفقًا لخطة وطنية حيال الجائحة. تمت السيطرة على حالات التفشي بدايةً في فترة الاحتواء (مع أول تدابير فترة الحماية)، التي حاولت الحد من امتداد عناقيد السقم. منذ 13 مارس، ضُبط الوباء في فترة الحماية مع إغلاق المدارس، ودور الحضانة، وتأجيل الفصول الدراسية الأكاديمية، ومنع زيارة دور رعاية المسنين بأمر من الدولة الألمانية.
في 25 و26 يناير، وبعد جائحة فيروس كورونا في إيطاليا، شُخصت عدة حالات متعلقة بالجائحة الإيطالية في بادن-فورتمبيرغ. هناك عدة حالات لم تكن ذات صلة بالجائحة الإيطالية، حصلت في مجموعة متنوعة من المناطق بما فيها بادن-فورتمبيرغ، وشمال الراين-وستفاليا، وراينلند بالاتينات. رُبط عنقود محدد للسقم نشأ في هاينزبيرغ بالكرنفال في غانغيلت. أكبر عدد لحالات الإصابة بفيروس كورونا المشخصة حاليًا موجود في ولاية شمال الراين-وستفاليا.
سُجلت أول حالتي وفاة فيتسعة مارس، وهما لامرأة تبلغ من العمر 89 عامًا في إيسن ورجل يبلغ من العمر 78 عامًا في هاينزبيرغ.
بدءًا من 18 مارس عام 2020، سُجلت في ألمانيا 9,919 إصابة و26 حالة وفاة، إذ بلغ معدّل إماتة الحالة 0.3% تقريبًا.
الخط الزمني وفقًا للولاية
بادن-فورتمبيرغ
في 25 فبراير، كان اختبار فيروس كورونا إيجابيًا لدى شاب يبلغ من العمر 25 عامًا، عاد مؤخرًا من ميلانوإيطاليا، وعولج في كلينيك أم إيشرت. في 26 فبراير، أكدت بادن-فورتمبيرغ وجود ثلاث إصابات. كانت اختبارات صديقة (عمرها 24 عامًا) شابٍّ من غوبنغن (عمره 25 عامًا) ووالدها (65 عامًا)، الذي يعمل رئيسَ الأطباء في مشفى توبنغن الجامعي، إيجابيةً وقُبلوا في مشفى توبنغن نفسه. كان اختبار الرجل الذي يبلغ من العمر 32 عامًا من روسفاين، بادن-فورتمبيرغ، الذي زار كودوجنومع عائلته في 23 فبراير، إيجابيًا وأُدخل إلى المستشفى للعزل.
في 27 فبراير، أكدت بادن-فورتمبيرغ وجود أربع حالات جديدة، وبذلك أصبح المجموع الحالي ثماني حالات في المنطقة. كانت نتائج الاختبار لامرأتين ورجل من برايسغاو-هوخشفارتسفالد وفرايبيرغ على التوالي إيجابية. كان هناك اتصال بينهم وبين إنسان إيطالي في اجتماع عمل في ميونخ؛ شُخصت إصابة هذا الرجل في إيطاليا لاحقًا. شُخصت إصابة رجل من مقاطعة بوبلنغن، كان على اتصال برفيق سفر لمريض من غوبنغن أيضًا.
في 28 فبراير، أكدت بادن-فورتمبيرغ وجود خمس حالات جديدة، وبذلك أصبح المجموع الحالي ثلاث عشرة حالة في المنطقة. كان اختبار رجل من لودفيغسبيرغ، يعاني أعراض الإنفلونزا، سلبيًا لفيروس الإنفلونزا، وإيجابيًا لفيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة (سارس كوف 2). قام رجل من راين نيكار عائدًا من رحلة تزلج قصيرة بتسجيل دخوله إلى قسم الطوارئ بمستشفى هايدلبرغ الجامعي. كان اختبار الرجل البالغ من العمر 32 عامًا في هايلبرون إيجابيًا وأُدخل إلى المستشفى. كان في ميلانوفي 21 فبراير وأصبح مريضًا بأعراض الإنفلونزا في 23 فبراير. كان اختبار رجل من بريغساوسافر إلى برغامو، إيطاليا إيجابيًا وخضع للعزل.
في 28 فبراير، أُدخل رجل من نورنبرغ كان في كارلسروه إلى مستشفى كارلسروه. كان أحد أفراد عائلته في نورمبرج مريضًا أيضًا بأعراض الإنفلونزا.
بافاريا
في 27 يناير عام 2020، أعربت وزارة الصحة البافارية حتى اختبار عاملٍ يبلغ من العمر 33 عامًا في شركة فيباستو، وهومورد ألماني لبتر غيار السيارات في شتارنبيرغ، بافاريا، كان إيجابيًا لفيروس كورونا. أُصيب بالعدوى من زميلة صينية زاراها والداها القادمان من ووهان مؤخرًا. كانت حالته أول حالة لشخص ينقل الفيروس خارج الصين من إنسان لا يكن له صلة قرابة، وكانت أول حالة نقل للفيروس خارج الصين بين أشخاص تربطهم صلة قرابة هي الأب الذي نقل العدوى لابنه في فيتنام.
في 28 يناير، أُثبتت ثلاث حالات أخرى، رجل يبلغ من العمر 27 عامًا ورجل يبلغ من العمر 40 عامًا بالإضافة إلى امرأة تبلغ من العمر 33 عامًا. كان هؤلاء الثلاثة موظفين في فيباستو. روقبوا وحُجروا صحيًا في شفابينغ في مستشفى ميونخ.
في 30 يناير، كان اختبار رجل من سيغسدورف يعمل في نفس الشركة إيجابيًا أيضًا.
في 31 يناير و3 فبراير على التوالي، كان اختبار طفليه إيجابيًا لفيروس سارس كوف 2. كان اختبار زوجته فيستة فبراير إيجابيًا. كان اختبار عامل في فيباستويبلغ من العمر 52 عامًا من فورستنفلدبروك إيجابيًا.
في 1 فبراير، كان اختبار موظف في فيباستوبالغ من العمر 33 عامًا ومقيم في ميونيخ إيجابيًا. في ثلاثة فبراير، أُثبتت إصابة موظف آخر. فيسبعة فبراير، كانت زوجة رجل شُخّص سابقًا إيجابية. في 11 فبراير، كان اختبار موظف في فيباستوبالغ من العمر 49 عامًا إيجابيًا، وكذلك كان حال أحد أفراد عائلة موظف شُخّص سابقًا.
في 27 فبراير أكدت بافاريا حتى اختبار رجل من فرانكونيا الوسطى كان إيجابيًا بعد تماسه مع رجل إيطالي أُثبتت إصابته في ما بعد.
برلين
أُبلغ عن أول حالة اكتشفت في عاصمة البلاد برلين في 2 مارس عام 2020.
براندنبورغ
شُخصت أول حالة في براندنبورغ في 2 مارس عام 2020.
بريمن
شُخصت أول حالة في بريمن في 1 مارس عام 2020. وشفي إنسان واحد بالعمل.
هامبورغ
أُكدت أول إصابة في هامبورغ، وهي لذكر يعمل في طاقم طب الأطفال في المركز الطبي الجامعي هامبورغ-إيبندورف، في 27 فبراير. حتى 15 مارس عام 2020، هناك 196 حالة إصابة فعالة.
هسن
في 28 فبراير، أكد مسؤولوهسن وجود ثلاث حالات جديدة في لان ديل كرايز، وهوختاونوسكرايز، وغيسن. رُبطت الحالات في لان ديل كرايز وغيسن بالعنقود في شمال الراين-وستفاليا، ورُبطت الحالات في هوختاونوسكرايز بلان ديل كرايز.
مكلنبورغ فوربومرن
في أربعة مارس عام 2020، أبلغت مكلنبورغ فوربومرن عن ثلاثة حالات.
ساكسونيا السفلى
في 1 مارس عام 2020، أبلغت ولاية سكسونيا السفلى عن أول حالة فيها.
شمال الراين-وستفاليا
في 25 فبراير، كان اختبار رجل يبلغ من العمر 47 عامًا في إركلنتس هاينسبرغ شمال الراين-وستفاليا إيجابيًا. وقد عولج سابقًا في مستشفى جامعة كولونيا في 13 و19 فبراير بسبب حالة طبية موجودة مسبقًا. حُدد 41 من الموظفين الطبيين والسقمى على اتصال معه في المستشفى؛ أظهر إنسان واحد من الطاقم الطبي أعراضًا وكان إيجابيًا لاختبار سارس كوف 2.
في 26 فبراير، كان اختبار زوجته التي تدرّس في روضة أطفال إيجابيًا أيضًا، وعُزل الاثنان في مستشفى جمعية دوسلدورف. كان اختبار زميلته وشريكها إيجابيين أيضًا.
في 27 فبراير، أكدت هاينسبرغ وجود 14 حالة جديدة:تسعة حالات من جانجلت، وحالتان من سلفكانت، وواحدة من مدينة هاينسبرغ، وواحدة من دوسلدورف، وواحدة من هرتسوغنرات. ارتبطت حالات متعددة بكرنفال جانجليتر. وُضعوا جميعًا في عزلة منزلية. وبهذا يصل المجموع الحالي إلى 20 حالة في المنطقة. كان اختبار الطبيب في مونشنغلادباخ إيجابيًا وعُزل في المنزل. وقد جاء نفس وقع الكرنفال في جانجلت.
في 28 فبراير، أكدت آخن وجود أول إصابة بفيروس كورونا في المنطقة، وهي امرأة من هرتسوجنراث (منطقة آخن) حضرت وقع الكرنفال في جانجلت في 15 فبراير وخضعت لعزل منزلي. أكدت هاينسبرغ 17 حالة جديدة، وبذلك يصل المجموع الحالي إلى 37 حالة في المنطقة.
في 29 فبراير، ارتفع عدد الحالات المؤكدة في هاينسبرغ إلى 60. بالإضافة إلى ذلك، أُكد وجود حالة واحدة في بون، و3 حالات أخرى في منطقة آخن (واحدة في آخن واثنتان في فورسلن)، وواحدة في لودنشايد. أبلغ جميع من كولونيا ومونشنجلادباخ ودويسبورغ عن حالتين. أُكدت الحالات الأولى في مونستر.
في 1 مارس، ارتفع عدد الحالات في هاينسبرغ إلى 68. أُكدت إصابة امرأة من أوفرات في راينيش بيرغيشا كرايس.
في 2 مارس، ارتفع عدد الحالات الإيجابية في هاينسبرغ إلى 79. أبلغت منطقة أونا عن أول حالة فيها، وهي امرأة تبلغ من العمر 61 عامًا.
في ثلاثة مارس، ارتفعت الحالات في هاينسبرغ إلى 84. أُكد وجود حالتين أخريين في مونستر. أُكدت الحالة الأولى في نويس.
في أربعة مارس، أُكد وجود أول حالة في بوخم عند إيجابية اختبار رجل عائد من إيطاليا يبلغ من العمر 68 عامًا.
فيخمسة مارس، أُكدت 195 حالة عن طريق الاختبارات المخبرية في هاينسبرغ. أعربت السلطات المحلية حتى جميع المدارس، ورياض الأطفال، ومرافق الرعاية النهارية، ومراكز التدخل المبكر متعددة المجالات ستظل مغلقة حتى 15 مارس عام 2020 على الأقل. كانت اختبارات ستة أشخاص في مونستر إيجابية. كان أربعة منهم تلاميذ في مارينشولي، وكان أحدهم طفلًا تحت الرعاية في مركز الرعاية النهارية «آوتلا-كيتا» في هيلتروب، وكان السادس من سكان كويسفلد الذين يعملون في لاندشافتسفيرباند ويستفالين ليبي في مونستر. أُغلقت المدرسة ومركز الرعاية النهارية احترازيًا.
فيستة مارس، ارتفعت الحالات المؤكدة في هاينسبرغ إلى 220. نُشرت وحدة رعاية طبية متنقلة في جانجلت-بيرجدين. أُكدت حالة ثانية في بوخوم، بعد حتى كانت زوجة أول حالة مؤكدة في المدينة إيجابية أيضًا.
فيسبعة مارس، أُكدت ثلاث حالات في رمشيد وواحدة في فيرملزكيرشن. أبلغت بوخوم عن حالتها الثالثة، رجل يبلغ من العمر 58 عامًا من فايتمار وعاد من عطلة في إيطاليا.
فيثمانية مارس، ارتفع عدد الحالات في الولاية إلى 484 حالة. كان 277 من بين هؤلاء في هاينسبرغ. سجلت بوخم حالتها الرابعة بعد حتى كان اختبار امرأة إيجابيًا بعد عودتها من إجازة في جنوب التيرول بإيطاليا، وهي معزولة في المنزل حاليًا. أُثبتت إصابة أحد سكان مونستر البالغ من العمر 44 عامًا وخضع للحجر الصحي مع عائلته. أكدت دوسلدورف حالتها الرابعة، رجل كان على اتصال بأفراد في هاينسبرغ. أُبلغ عن عدم وجود أعراض لدى جميع الحالات في دوسلدورف، أوبأعراض خفيفة. هناك ستة أشخاص مصابين في إركراث، منطقة ميتمان. أُصيب ثلاثة أشخاص آخرين بالفيروس في بيركامين، منطقة أونا. ويُعتقد أنهم اتصلوا بشخص مصاب في أثناء زيارته هامبورغ.
فيتسعة مارس، سُجلت أول حالتي وفاة نتيجة الإصابة بفيروس كورونا، وهما لامرأة تبلغ من العمر 89 عامًا في إيسن ورجل يبلغ من العمر 78 عامًا في هاينزبيرغ.
بحلول مساء يومعشرة مارس، ارتفع عدد الحالات في الولاية إلى 648. مُنعت جميع الأحداث ذات التجمعات بعدد أشخاص أكثر من 1,000 في شمال الراين-وستفاليا فوريًا.
في 11 مارس، ارتفع عدد الحالات الإيجابية في شمال الراين-وستفاليا إلى 801، بما فيها ثلاثة حالات وفاة.
في 13 مارس، أغلقت حكومة شمال الراين-وستفاليا جميع المدارس ودور رياض الأطفال.
راينلاند بالاتينات
في 26 فبراير، قُبل جندي يبلغ من العمر 41 عامًا كان يعمل في مطار كولون فان العسكري وحضر وقع كرنفال جانجلت مع المريض البالغ من العمر 47 عامًا من شمال الراين-وستفاليا في مستشفى بوندسفير المركزي، كوبلنز، وكان الحالة الأولى في راينلاند بالاتينات.
في 27 فبراير، كان اختبار رجل يبلغ من العمر 32 عامًا من كايزرسلاوترن، كان في إيران، إيجابيًا، وقُبل في مستشفى ويستبفلاتس-كلينيكوم.
في أربعة مارس، كان اختبارا امرأة وطفل من فاخينهايم إيجابيين، وخضعا للعزل.
سارلاند
في أربعة مارس عام 2020، أبلغت سارلاند عن حالتها الأولى.
ساكسونيا
في ثلاثة مارس عام 2020، أبلغت ساكسونيا عن حالتها الأولى.
ساكسونيا أنهالت
فيعشرة مارس عام 2020، أبلغت ساكسونيا أنهالت عنثمانية حالات مؤكدة من فيروس كورونا، ما يجعلها الولاية الفيدرالية الأخيرة المتأثرة بالسقم حتى هذا التاريخ.
شليسفيغ هولشتاين
في 28 فبراير عام 2020، أبلغت شليسفيغ هولشتاين عن حالتها الأولى.
تورينجيا
في ثلاثة مارس عام 2020، أبلغت تورينغن عن حالتها الأولى.
أخرى
مواطنون ألمان عائدون إلى وطنهم
في 1 فبراير، غادر نحو90 مواطنًا ألمانيًا مدينة ووهان في رحلة نظمتها الحكومة الألمانية. عند الوصول، خضعوا للعزل في راينلاند بالاتينات لمدة 14 يومًا.
في 2 فبراير، تبين حتى اثنين من الوافدين من الصين مصابان، ونُقلا من مسقط الحجر الصحي في غيرميرشايم إلى وحدة عزل في مستشفى جامعة فرانكفورت.
الخطة الوطنية لمكافحة الجائحة
لدى ألمانيا خطة وطنية مشهجرة لمكافحة الوباء، وهي تصف مسؤوليات الجهات الفاعلة في نظام الرعاية الصحية وإجراءاتها طالما انتشار وباء ضخم. تُنفذ السيطرة على الوباء من قبل السلطات الفيدرالية مثل معهد روبرت كوخ ومن قبل الولايات الألمانية. تملك الولايات الألمانية خططها الوبائية الخاصة بها. وُسّعت الخطة الوطنية للتعامل مع تفشي فيروس كورونا المستمر اعتبارًا من مارس عام 2020. تضمنت هذه الخطة أربعة أهداف رئيسية:
- الحد من المراضة والوفيات
- ضمان العلاج للأشخاص المصابين
- ضمان الخدمات الأساسية العامة
- توفير المعلومات المقتضبة والدقيقة لصناع القرار ووسائل الإعلام والعامة
تشتمل الخطة على ثلاثة مراحل قد تتداخل فيما بينها في النهاية:
- الاحتواء (في حال الإصابات والعناقيد المحددة)
- الحماية (في حال زيادة انتشار العدوى ووجود مصادر مجهولة لها)
- الكبح (في حال الانتشار الواسع العدوى)
لم تضع ألمانيا قيودًا حدّية أوفحوصات صحية مشهجرة في المطارات حتى الآن. بدلًا من ذلك -خلال فترة الاحتواء-، هجرز السلطات الصحية على تحديد الأشخاص الذين كانوا على تماس مع مصادر للعدوى، ووضعهم في الحجر الصحي، ومراقبتهم، وفحصهم. تشرف وكالات الصحة المحلية على الحجر الصحي الشخصي. من خلال إجراء ذلك، تحاول السلطات الإبقاء على سلاسل العدوى قصيرة، ما يؤدي إلى الحد من تشكل العناقيد. في فترة الحماية، ستتغير الاستراتيجية إلى استخدام تدابير مباشرة لحماية الأشخاص الضعفاء من الإصابة. ستحاول فترة الكبح في النهاية تجنب الزيادات الحادة في العلاج المكثف بهدف الحفاظ على الخدمات الطبية.
الإحصائيات
معهد روبرت كوخ
يسجل معهد روبرت كوخ (آر كي آي) الأعداد الحالية للإصابات المسجلة في ألمانيا والبلدان الأخرى عبر الإنترنت. بالنسبة إلى ألمانيا، تُقسّم الحالات أيضًا تبعًا للولاية. نُشرت البيانات يوميًا في الساعة 10:00 مساءً قبل 1 مارس عام 2020. بين 1 مارس 2020 و9 مارس 2020، أبلغ معهد روبرت كوخ عن حالات في الساعة 10:00 والساعة 15:00. منذعشرة مارس 2020، يجري توفير الأرقام في فترة بعد الظهر فقط.
| 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | |
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
 بادن-فورتمبيرغ
|
— | 1 | 3 | 6 | 10 | 14 | 15 | 19 | 26 | 44 | 65 | 91 | 116 | 182 | 199 | 237 | 277 | 454 (1) | 454 (1) | 569 (2) | 827 (3) | 1105 (3) | 1479 (2) | 1609 (2) | 2155 (6) | 2746 (10) |
 بافاريا
|
14 | 14 | 14 | 14 | 15 | 15 | 19 | 25 | 35 | 48 | 52 | 79 | 117 | 148 | 256 | 314 | 366 | 500 (1) | 558 (1) | 681 (1) | 886 (4) | 1067 (5) | 1109 (4) | 1243 (4) | 1692 (8) | 2401 (12) |
 برلين
|
— | — | — | — | — | — | — | 1 | 3 | 6 | 9 | 15 | 24 | 28 | 40 | 48 | 90 | 137 | 174 | 216 | 283 | 300 | 345 | 391 | 573 | 731 |
 براندنبورغ
|
— | — | — | — | — | — | — | — | 1 | 1 | 1 | 1 | 2 | 2 | 6 | 9 | 24 | 30 | 44 | 61 | 84 | 94 | 73 | 92 | 134 | 192 |
 بريمن
|
— | — | — | — | — | — | 1 | 1 | 1 | 2 | 3 | 3 | 4 | 4 | 4 | 4 | 21 | 38 | 42 | 50 | 53 | 56 | 57 | 69 | 80 | 121 |
 هامبورغ
|
— | — | — | — | — | — | 1 | 1 | 2 | 2 | 8 | 8 | 12 | 13 | 17 | 29 | 48 | 88 | 99 | 158 | 162 | 260 | 310 | 358 | 432 | 586 |
 هسن
|
— | — | — | — | — | 3 | 8 | 10 | 10 | 12 | 14 | 15 | 16 | 17 | 20 | 35 | 48 | 99 | 148 | 203 | 286 | 342 | 373 | 432 | 682 | 813 (1) |
 مكلنبورغ فوربومرن
|
— | — | — | — | — | — | — | — | — | 3 | 4 | 5 | 5 | 7 | 8 | 13 | 17 | 23 | 33 | 45 | 50 | 51 | 45 | 56 | 98 | 131 |
 سكسونيا السفلى
|
— | — | — | — | — | — | 1 | 1 | 1 | 4 | 10 | 18 | 19 | 21 | 33 | 49 | 75 | 129 | 230 | 253 | 287 | 391 | 325 | 478 | 669 | 803 |
 شمال الراين-وستفاليا
|
— | 1 | 2 | 4 | 25 | 30 | 66 | 86 | 101 | 111 | 175 | 281 | 346 | 392 | 484 (2) | 648 (2) | 801 (3) | 688 (3) | 936 (3) | 1154 (5) | 1407 (5) | 1541 (5) | 2105 (6) | 2372 (6) | 3033 (6) | 3497 (6) |
 راينلند بالاتينات
|
— | — | — | — | — | 1 | 2 | 2 | 2 | 2 | 7 | 8 | 10 | 15 | 19 | 25 | 25 | 52 | 102 | 121 | 168 | 325 | 442 | 474 | 637 | 801 (1) |
 سارلاند
|
— | — | — | — | — | — | — | — | — | 1 | 1 | 1 | 2 | 4 | 5 | 7 | 14 | 14 | 40 | 40 | 32 | 85 | 75 | 88 | 99 | 146 |
 ساكسونيا
|
— | — | — | — | — | — | — | — | 1 | 1 | 1 | 1 | 2 | 4 | 10 | 22 | 26 | 45 | 83 | 93 | 130 | 140 | 182 | 198 | 275 | 394 |
 ساكسونيا أنهالت
|
— | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 7 | 15 | 27 | 42 | 45 | 47 | 77 | 58 | 105 | 140 | 180 |
 شلسفيغ هولشتاين
|
— | — | — | — | 1 | 1 | 2 | 2 | 2 | 2 | 3 | 7 | 8 | 8 | 9 | 9 | 27 | 31 | 48 | 60 | 103 | 123 | 127 | 159 | 202 | 266 (1) |
 تورينغن
|
— | — | — | — | — | — | — | — | 1 | 1 | 1 | 1 | 1 | 2 | 2 | 4 | 10 | 14 | 29 | 46 | 51 | 55 | 51 | 74 | 98 | 149 |
 ألمانيا(المرحلون) |
2 | 2 | 2 | 2 | 2 | 2 | 2 | 2 | 2 | 2 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | - | |
| حالات العدوى الإجمالية | 16 | 18 | 21 | 26 | 53 | 66 | 117 | 150 | 188 | 240 | 349 | 534 | 684 | 847 | 1112 | 1460 | 1884 | 2369 | 3062 | 3795 | 4838 | 6012 | 7156 | 8198 | 10999 | 13957 |
| الوفيات الإجمالية | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 2 | 2 | 3 | 5 | 5 | 8 | 12 | 13 | 12 | 12 | 20 | 31 |
| حالات جديدة | — | 2 | 3 | 5 | 27 | 13 | 51 | 33 | 38 | 52 | 109 | 185 | 150 | 163 | 265 | 348 | 424 | 485 | 693 | 733 | 1043 | 1174 | 1144 | 1042 | 2801 | 2958 |
| وفيات جديدة | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 2 | — | 1 | 2 | — | 3 | 4 | 1 | — | — | 8 | 11 |
ملاحظات:
- للأيام حتىتسعة مارس، تُعرض القيمة المعلنة قبل الساعة 10:00 صباحًا، إذ كانت القيم تُوفر في الأصل صباحًا. اعتبارًا منعشرة مارس، أُعلن عن القيمة بين الساعة 15:00 و17:00 بواسطة معهد روبرت كوخ فقط.
- لم يحدّث معهد روبرت كوخ (آر كي آي) أرقام شمال الراين-وستفاليا فيعشرة و11 مارس، أُخذ هذان الرقمان من (المصدر: دبليودي آر). ونتيجة لذلك، وقع انخفاض في 12 مارس، إذ كان 688 هوالرقم الرسمي لشمال الراين-وستفاليا من «آر كي آي» في 12 مارس.
- الأشخاص الذين أُعيدوا إلى ألمانيا من منطقة معرضة للخطر. وُضعوا في الحجر الصحي فور وصولهم إلى ألمانيا.
- أعرب رئيس معهد روبرت كوخ حتى طريقة نقل البيانات ستتغير اعتبارًا من 16 مارس. حتى هذه اللحظة، كان «آر كي آي» قد أبلغ عن عدد نتائج الاختبار الإيجابية التي تحقق منها المعهد نفسه. نظرًا إلى الأعداد المتزايدة، سيُبلِغ «آر كي آي» الآن بدلًا من ذلك عن عدد نتائج الاختبار الإيجابية التي تحققت من صحتها إدارات الصحة العامة، والتي من المحتمل حتى تتسبب في تأخير من ثلاثة إلى أربعة أيام. قد يؤدي هذا التغيير إلى انخفاض مؤقت في عدد الحالات المبلغ عنها، ولكن يجب ألا يُساء تفسيره على أنه انخفاض في حالات العدوى (المصدر: آر كي آي).
ردود العمل
يناير
في 22 يناير عام 2020، اعتبرت الحكومة الألمانية انتشار فيروس كورونا «خطرًا صحيًا منخفضًا جدًا» على الألمان، واعتبرت الفيروس عمومًا «أقل خطورة بكثير» من المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة. لن تكون هناك حاجة إلى إرشادات سفر جديدة.
في 27 يناير، بعد الإصابات الأولى في ألمانيا، واصلت الحكومة اعتبار احتمال الانتشار «منخفضًا جدًا». حتى وإن ظهرت حالات فردية، فسوف تكون السلطات قادرة على معالجتها.
صرّح وزير الصحة الاتحادي، ينس شبان، في مؤتمر صحفي عقده في 28 يناير بأنه قلق فقط بشأن نظريات المؤامرة التي تم تداولها على الإنترنت، ونطق إذا الحكومة الاتحادية ستقابل هذه المشكلة من خلال الشفافية الكاملة. أُنشئت خطوط الاتصال المباشرة لتهدئة المتصلين القلقين. بعد الاشتباه بوجود حالة على متن طائرة لوفتهانزا، علّقت الشركة جميع رحلاتها إلى الصين.
في 29 يناير، تصاعدت التقارير التي تفيد بأن الكمامات بيعت بالكامل. أمرت الحكومة طياري الرحلات الجوية من الصين بوصف الحالة الصحية لركابها، وأمرت الركاب بملء وثيقة الاتصال. تسقطت الحكومة والسلطات الصحية المزيد من الحالات المعزولة، لكنها كانت واثقة من أنها تحد من الانتشار.
في 30 يناير، أشار عالم فيروسات في لقاءة على التلفزيون الوطني إلى اعتبار الحكومة موجةَ الإنفلونزا في عام 2018 أخطرَ من فيروس الكورونا بأنه تقصير وتقليل من شأن الوباء.
فبراير
في 13 فبراير عام 2020، في اجتماع لوزراء الصحة في الاتحاد الأوروبي، رفض وزير الصحة الألماني شبان قيودَ السفر من الصين أوإليها من قبل فرادى الولايات الأعضاء، ورفض بشدة قياس درجة حرارة المسافرين الوافدين.
في 24 فبراير، أُجّل المعرض التجاري للبناء والإضاءة في فرانكفورت حتى سبتمبر.
في 25 فبراير، سأل أعضاءُ مجلس الشيوخ القائدَ الأعلى للقوات المتحالفة في أوروبا في حلف شمال الأطلسي، تود د. وولترز، عما إذا كانت هناك خطط لتقييد سفر القوات الأمريكية إلى دول أخرى باستثناء إيطاليا. وأشار إلى ألمانيا بأنها مرشح محتمل. طالبت أليسا فايدل، وهي سياسية ألمانية في الحزب البديل من أجل ألمانيا، بإغلاق الحدود ضمن أوروبا.
في 26 فبراير، أُكد وجود الكثير من الإصابات بفيروس كورونا في شمال الراين-وستفاليا، فبدأت ولاية هاينسبرغ بإغلاق المدارس، وأحواض السباحة، والمخطات، وقاعة المدينة حتى 2 مارس. عُلّقت مباريات نادي فيغبيرغ بيك وتدريباته، وأُلغيت بطولة يونيكس الألمانية المفتوحة في مولهايم. أُغلق مطار كولونيا فان العسكري مؤقتًا، واختارت الحكومة الألمانية عدم فرض قيود على السفر إلى إيطاليا بسبب جائحة فيروس كورونا هناك. اعتبرت نفسها «بعيدة» عن إصدار تحذيرات بمنع السفر، الأمر الذي كان سيسمح بإلغاء الرحلات مجانيًا.
في 28 فبراير، احتلت ألمانيا في البداية المرتبة التاسعة في قائمة البلدان العشرة الأوائل من ناحية عدد الإصابات بفيروس كورونا، وكانت في المرتبة الثانية بعد إيطاليا على مستوى أوروبا. أُلغي مهرجان برلين السياحي من قبل منظميه. مددت هاينسبرغ إغلاق مرافق الرعاية النهارية والمدارس حتىستة مارس. فرض المسؤولون عزلًا منزليًا مدته 14 يومًا على الأشخاص الذين كانت لديهم اتصالات مباشرة مع أفراد مشخص لديهم إصابة حالية وأيضًا مع الأشخاص الذين ظهرت لديهم أعراض الإنفلونزا. خفضت لوفتهانزا عدد الرحلات القصيرة والمتوسطة بنسبة تصل إلى 25% وألغت الرحلات ذات الخطوط الطويلة، ما أدى إلى إخراج 23 طائرة رحلات طويلة من الخدمة. في نفس اليوم، سنت ألمانيا تدابير جديدة للأمن الصحي لتضم لوائح السفر الجوي والبحري، ما يحتاج من الركاب القادمين من الصين، وكوريا الجنوبية، واليابان، وإيطاليا، وإيران، الإبلاغَ عن حالتهم الصحية قبل الدخول. يتعين على شركات السكك الحديدية إبلاغ السلطات عن المسافرين الذين لديهم أعراض، وسوف تكثّف الشرطة الفيدرالية عمليات التفتيش على مسافة 30 كيلومترًا من الحدود. أعربت الحكومة أنها ستعد اقتناءً مركزيًا للكمامات وبدلات الحماية بما يكفي لخلق احتياطي، وأنه لا ينبغي إلغاء جميع الأحداث، وأن الفريق المسؤول عن السيطرة على الأزمات سيجتمع منذ ذلك الحين مرتين أسبوعيًا.
في 29 فبراير، لاحظت سلاسل المتاجر الكبرى ألدي وليدل زيادة في الطلب خصوصًا على الأطعمة المعلبة، والمعكرونة، والمطهرات، وورق المرحاض. نصحت حكومة شمال الراين-وستفاليا بعدم المبالغة في الشراء بسبب الذعر، وخاصة الأقنعة والأدوية والمطهرات، وهجرها لمن هم في حاجة عملية إليها، ما يضمن عدم وجود نقص في الإمداد حتى في حالة الحجر الصحي.
الأسبوع الأول من مارس
في 1 مارس، تضاعف عدد الإصابات المؤكدة في غضون يوم واحد تقريبًا. أعرب وزير الداخلية الألماني، هورست سيهوفر، عن تفاؤله بأن اللقاح سيكون متاحًا بحلول نهاية العام. نطق وزير المالية أولاف شولز إذا الحكومة مستعدة لمجموعة من الحوافز للحد من الأثر الاقتصادي. أوصى وزير الصحة، ينس شبان، الأشخاص الذين يعانون أعراض الزكام بتجنب الأحداث الجماعية.
في 2 مارس، حمل معهد روبرت كوخ الألماني مستوى تهديد الفيروس لألمانيا إلى «متوسط» وحمل المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها مستوى تهديده لأوروبا من «متوسط» إلى «مرتفع». رفض وزير الصحة الألماني إغلاق الحدود، أوالشركات، أوإلغاء الأحداث الكبيرة أوالرحلات الجوية المباشرة بين الصين وألمانيا باعتباره غير ضروري أوغير مناسب. أوفدت ألمانيا معدات مختبرات ووسائل حماية وقفازات للقاءة فيروس كورونا في إيران.
في ثلاثة مارس، أبلغت الرابطة الوطنية للأطباء الألمان، والمجلس الطبي البافاري، والرابطة البافارية لأطباء الأطفال، ورابطة الممارسين العامين في برلين وبراندنبورغ عن نقص معدات الحماية للتعامل مع حالات الإصابة بفيروس كورونا. ألغى معرض لايبزيغ للكتاب المعرضَ المخطط له في منتصف مارس. ضُغط على ماركوس سودا، رئيس وزراء بافاريا ورئيس الاتحاد الاجتماعي المسيحي، وبيتر ألتماير، وزير الاقتصاد الألماني، لتقديم مساعدات مالية للشركات المتأثرة بالفيروس.
في أربعة مارس، اعتبر فريق الأزمات حتى الحصول على مزيد من معدات الحماية «ضرورة استثنائية ملحة». منعت ألمانيا تصدير القفازات والبدلات والكمامات الواقية. أعرب شمال الراين-وستفاليا عن طلب مليون كمامة. أُجريت مناقشة برلمانية، وحذر وزير الصحة، شبان، من حتى عواقب الخوف قد تكون أسوأ بكثير من الفيروس نفسه. أشاد المتحدثون باسم تحالف الخضر والحزب الديمقراطي الحر بإدارة الحكومة للأزمة. اعترضت فايدل من الحزب البديل، واقترحت قياس درجة حرارة المسافرين في المطارات. نطق مقرر السياسات الصحية في الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني بيربل باز إذا قياس درجة الحرارة لا قيمة له لأنها لا ترتفع عند جميع المصابين بالضرورة. أمرت إسرائيل بالحجر الصحي لمدة 14 يومًا لجميع المسافرين من ألمانيا وأربع دول أوروبية أخرى.
فيخمسة مارس، نطق المخط الفيدرالي الألماني لحماية المواطنين وإدارة الطوارئ إذا الانتشار في ألمانيا «ليس كارثة» ويجب على المواطنين الاستعداد لكوارث حقيقية بدلًا من ذلك. أعرب زعيم منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم، عن قلقه حول حتى بعض البلدان أبدت عدم رغبة في التصرف أواستسلمت، وأنذر جميع الدول بحمل التزامها إلى مستوى التهديد.
فيستة مارس، استبعد وزير الصحة الألماني شبان «أي إجراء يؤدي إلى فرض قيود على السفر» داخل الاتحاد الأوروبي، وعارض إغلاق جميع المدارس والجامعات في ألمانيا. أوصى شبان بعدم الذهاب في رحلات غير ضرورية، واقترح على الأشخاص القادمين من مناطق الخطر البقاء في المنزل. شارك شبان في اجتماع مع وزراء الصحة الأوروبيين الآخرين لمناقشة الأزمة. شدد الاتحاد الأوروبي ومعهد روبرت كوخ على حتى الأشخاص الأصحاء لا ينبغي لهم استخدام الكمامات والمطهرات.
الأسبوع الثاني من مارس
فيثمانية مارس، أمر وزير الصحة الألماني بإلغاء الأحداث التي تتضمن أعدادًا تفوق 1,000 شخص. أعرب الدوري الألماني لكرة القدم مواصلة موسم بطولات الدوري حتى نهايته المحددة في منتصف مايو. أعربت بولندا عن إجراء قياسات عشوائية لدرجات الحرارة لدى ركاب الحافلات من ألمانيا بالقرب من معبر حدودي بدءًا من اليوم التالي.
فيتسعة مارس، أبلغت ألمانيا عن أول حالة وفاة. تضاعف عدد الإصابات بفيروس كورونا تقريبًا إلى أكثر من 1,200 إصابة خلال الأيام القليلة السابقة، ما ضغط على الحكومة للتصرف. أعربت إدارة أنجيلا ميركل عن تدابير لتخفيف الضربة الاقتصادية. شددت ميركل، التي أبقت الصحافة غير مطلعة بالكامل على أخبار الجائحة، على ضرورة إبطاء انتشار الوباء ومحاولة كسب الوقت. نطق المتحدث باسم الحكومة، ستيفن سايبرت، إذا المواطنين عليهم «أن يثقوا بأن الحكومة الفيدرالية بأكملها، التي تولى المستشار الحالي زمام الأمور فيها، تعمل ما بوسعها للسيطرة على انتشار هذا الفيروس. شدد وزير الصحة على مسؤولية جميع فرد في إبطاء انتشار السقم، واستبعد إغلاق مراكز الرعاية النهارية أوالمدارس بصفة احترازية.
فيعشرة مارس، أعربت المستشارة ميركل حتى 60-70% من الألمان سيصابون بالفيروس، وهوتقدير أجراه بالعمل قبلتسعة أيام كبير أطباء الفيروسات في شاريتيه، كريستيان دروستن. كرد عمل على وضع الحظر العام للأحداث التي تتضمن أكثر من 1,000 إنسان قيدَ التطبيق الفوري من قبل الكثير من الولايات الاتحادية، أعرب دوري هوكي الجليد الألماني (دي إي إل) حتى موسم 2019/2020 يفترض أن يُلغى على الفور، وأن لقب البطولة سيظل شاغرًا هذا الموسم. وأعرب حتى الكثير من المباريات في بطولات كرة القدم، بما في ذلك جميع مباريات الدوري الألماني في الجولة 26، يفترض أن تُجرى خلف أبواب مغلقة، وهي أول مرة في تاريخ الدوري الألماني (البوندسليغا) منذ أكثر من 57 عامًا. ثبت لاحقًا في 13 مارس تأجيل جميع مباريات الدوري الألماني الدرجة الأولى والثانية (البوندسليغا 1 و2) حتى 2 أبريل على الأقل.
في 11 مارس، وبعد حتى قابلت ميركل اتهامات بخصوص عدم اتخاذها أي قرار في الأيام الماضية، اتخذت خطوةً غير اعتيادية من خلال تخصيص مؤتمر بأكمله حول موضوع وحيد وهوأزمة فيروس كورونا، وأكدت: «سنعمل جميع ما بوسعنا، بصفتنا دولةً وجزءًا من الاتحاد الأوروبي». أعربت عن دعم السيولة للشركات، خصوصًا عن طريق بنك الائتمان لإعادة الإعمار، ليُستدرك الوضع قبل نهاية الأسبوع. أصرت مرة أخرى على عدم إغلاق الحدود. أوصت ميركل الجميع بتجنب المصافحة، من خلال تبادل النظرات لعدة ثوان أطول والابتسام بدلًا من ذلك. أضاف وزير الصحة الألماني حتى حماية الفم والمطهرات لا داعي لها بالنسبة للأفراد وأن غسل اليدين المكثف بالصابون كافٍ. سُجلت أول إصابة لفرد من البوندستاغ عند إيجابية اختبار الفيروس لدى عضوالحزب الديمقراطي الحر هيغان راينولد. أُصيب أحد العاملين بوزارة العدل الألمانية بالفيروس. وُضع الكثير من أعضاء البوندستاغ للحزب الاشتراكي الديمقراطي في ألمانيا تحت الحجر الصحي، بمن فيهم عالم الأوبئة كارل لوترباخ. أعرب الرئيس الأمريكي ترامب عن حظر سفر لمدة 30 يومًا إلى الولايات المتحدة للأجانب الذين سافروا من دول الشنغن، بما فيها ألمانيا، اعتبارًا من الساعة 23:59 بتوقيت الولايات المتحدة الشرقي الصيفي في 13 مارس (04:59 بتوقيت وسط أوروبا في 14 مارس).
في 12 مارس، فوجئ السياسيون الأجانب الألمان بحظر السفر من قبل الولايات المتحدة وانتقدوا عدم تنسيقه معهم. واشتكوا أيضًا من عدم تضمين المملكة المتحدة. رغم حتى الدول المجاورة قد أغلقت مدارسها بالعمل، فقد أعربت وزيرة التعليم الألمانية، آنيا كارليتسيك، حتى إغلاق المدارس على مستوى البلاد لم يكن قيد المناقشة بعد. ناقش المؤتمر الوزاري الثقافي ما إذا كان الفيروس يهدد الامتحانات النهائية في المدارس، امتحان البكالوريوس. قررت مديرتها، ستيفاني هوبيغ، حتى الامتحانات الشفوية في راينلاند بالاتينات بين 16 و25 مارس ستجري وفقًا للخطة، وأوصت بإلغاء الرحلات الدراسية إلى المناطق المعرضة للخطر.
في 13 مارس، قررت 14 ولاية من أصل 16 ولاية اتحادية ألمانية إغلاق المدارس ودور الحضانة فيها للأسابيع القليلة القادمة. أغلقت الدول المجاورة لألمانيا، مثل جمهورية التشيك وبولندا والدنمارك، حدودها. سارعت ألمانيا إلى طلب 10,000 جهاز تهوية من دريغافيرك للعناية التنفسية المكثفة، وهوضعف حجم الطلب في إيطاليا وما يعادل إنتاج عام كامل.
في 14 مارس، وسعت عدة ولايات اتحادية تدابيرها للحد من الأنشطة العامة. على سبيل المثال، أغلقت برلين وشليزفيغ هولشتاين وسارلاند الحانات من بين أماكن الترفيه الأخرى. تحظر كولونيا جميع الأحداث في وسط المدينة. لاحظت المتاجر زيادة كبيرة في الطلب على المخصصات والمنتجات الصحية. أعرب توماس ساتلبيرغا، عضوالحزب الديمقراطي الحر والبوندستاغ، أنه أُصيب بالفيروس أيضًا، عندما انتقد على تويتر فيديوصنعته أكبر شركة إذاعة عامة في ألمانيا، إيه آر دي. قدم الصوت والصورة فيروس كورونا بوصفه رد عمل مُبرر للطبيعة من خلال اغتال كبار السن والأشخاص في العالم المتقدم الذين دمروا الكوكب بالاحتباس الحراري والرأسمالية، وبذلك سينخفض التلوث والاكتظاظ السكاني. اعتذر مؤلفوالصوت والصورة المنتقد انتقادًا شديدًا بسبب إيذائه المشاعر، وشددوا في دفاعهم على أنه سخرية مع بعض المبالغة.
الأسبوع الثالث من مارس
في 15 مارس، جرت الانتخابات المحلية في بافاريا وسط الأزمة. انسحب الكثير من العاملين في العملية الانتخابية لدرجة باتت فيها الانتخابات «مهددة بشدة»، وكان يجب تجنيد المفهمين في غضون يوم واحد. أعرب وزير الداخلية الألماني هورست سيهوفر إغلاق الحدود مع فرنسا، وسويسرا، والنمسا، والدنمارك، ولوكسمبورغ. سيبدأ الإجراء يوم الإثنين وسيوقف نقل البضائع والركاب. قررت دويتشه بان تخفيض حركة المرور الإقليمية، وأوقفت عمليات تفتيش التذاكر الإضافية لحماية موظفيها.
في 16 مارس، أعربت ولاية بافاريا حالة الطوارئ لمدة 14 يومًا، وطبقت تدابير للحد من الحركة العامة وتوفير أموال إضافية لإمدادات الأدوية. أمر الرئيس البافاري ماركوس سودا بإغلاق جميع المنشآت الرياضية والترفيهية في 17 مارس. أُمِرت المطاعم بتحديد ساعات عمل العشاء إلى ما قبل الساعة 3:00 مساءً، وضمان مسافة لا تقل عن 1.5 متر بين الضيوف، واستيعاب 30 زبونًا كحد أقصى. يُسمح للأسواق المركزية، والصيدليات، والبنوك، ومحلات الحيوانات الأليفة، وجميع المتاجر التي تبيع الاحتياجات الأساسية بتمديد ساعات دوامها حتى في أيام الآحاد. بعد الغضب العام من الرحلات الجوية الإيرانية التي لا تزال تهبط في ألمانيا دون اختبارات كشف أوحجر صحي، أوقفت وزارة النقل الألمانية جميع الرحلات الجوية من إيران والصين. حذر فهماء إيطاليون، بمن فيهم عالم الفيروسات روبرتوبوريوني، ألمانيا من الاستهانة بالخطر، ونطق مدير يوراك للأبحاث إذا ألمانيا بحاجة إلى إقفال تام وإلا ستخرج الأرقام عن نطاق السيطرة. في المساء، أعربت ميركل عن تدابير مماثلة لبافاريا في البلاد بأكملها، ووافقت عليها جميع الولايات الفيدرالية والائتلاف الحاكم. يضم هذا أيضًا حظر السفر بالحافلات، أوحضور الاجتماعات الدينية، أوزيارة الملاعب، أوالانخراط في السياحة. شددت الحكومة على أنه لا يوجد «إقفال تام».
في 17 مارس، حمل معهد روبرت كوخ خطر التهديد الصحي لفيروس كورونا إلى «مرتفع». أبلغت وكالات التوظيف ومراكز العمل عن زيادة في المكالمات لعشرة أضعاف واضطرت إلى تخفيف العقوبات. أعربت برلين عن خطة لبناء مستشفى مع الجيش الألماني يحتوي على 1,000 سرير للسقمى المصابين بفيروس كورونا. اتفقت الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات على خطة طوارئ جديدة للمستشفيات الألمانية تضم مضاعفة السعة الحالية إلى 28,000 سرير للعناية المركزة، منها 25,000 مجهزة بالتهوية. بعد إصابة رجل في مركز لطالبي اللجوء في سوهل، أدى الحجر الصحي إلى أيام من الاحتجاجات، والمقاومة الجسدية، ومحاولات الهروب فوق الأسوار أومن خلال نظام الصرف الصحي. في عملية لوحدات السيك SEK استُخدمت فيها بدلات حماية ودبابات، قامت 200 من قوات الشرطة بتهدئة الوضع ونقل 17 مذنبًا. حذر وزير داخلية ولاية ساكسونيا السفلى من حتى الأخبار غير السليمة قد تؤدي إلى الذعر والنزاعات، وطالب بقوانين للمعاقبة على نشر معلومات خاطئة تتعلق بحالة التوريد، بما في ذلك الوضع الطبي أوالجوانب المتعلقة بالفيروس. في المساء، أعربت ميركل بالاتفاق مع قادة الاتحاد الأوروبي الآخرين إقرار منع سفر فوري إلى الاتحاد الأوروبي لمدة 30 يومًا للمواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي. نطقت أيضًا إذا المفوضية الأوروبية بدأت بطرح مناسيرة جماعية للأجهزة الطبية.
في 18 مارس، وسّعت ألمانيا قيود السفر الخاصة بها على مواطني الاتحاد الأوروبي من إيطاليا، وسويسرا، والدنمارك، ولوكسمبورغ، وإسبانيا، الذين كانوا حتى ذلك الوقت قادرين على الوصول بالطريق البحري أوالجوي. لا تزال ألمانيا تتلقى رحلات من إيران والصين بسبب الاتفاقات الثنائية، مع حتى وزارة النقل الألمانية نطقت قبل يومين إنها ستمنع رحلات الركاب من هناك. لم يجرِ فحص الركاب للكشف عن الفيروس ولا قياس درجات حرارتهم بسبب عدم وجود أوامر إدارية تنص على ذلك. حذر رئيس معهد روبرت كوخ من حتى عدد المصابين قد يرتفع إلى عشرة ملايين في شهرين ما لم يتم تخفيض الاتصالات الاجتماعية بصورة كبيرة، ونادى إلى الحفاظ على مسافة لا تقل عن 1.5 متر في جميع الاتصالات المباشرة. بدأت الحكومة بإعادة آلاف المسافرين الألمان الذين تبترت بهم السبل في دول خارج الاتحاد الأوروبي برحلات مُستأجرة. أكدت شركات التأمين الصحي العام تغطية جميع النفقات المتعلقة بالأزمة دون أي قيود.
الأسبوع الرابع من مارس
أُعلن عن دخول المستشارة أنجيلا ميركل الحجر الصحي بعدما تعرض الطبيب المسؤول عنها للإصابة بكورونا.
6-12 نيسان
في السابع من نيسان، قامت مؤسسة روبرت كوش بالتعاون مع شركة ثرايف الناشئة بتدشين تطبيق كورونا-داتنسبيند (التبرع ببيانات كورونا)، وهوتطبيق مخصص لمراقبة انتشار الفيروس وتحليل نجاعة الإجراءات المتخذة ضد الجائحة. صمم التطبيق ليستعمل في عدد من الساعات الذكية والساعات الرياضية لمشاركة البيانات الصحية سريا لاستخدامها في البحوث الفهمية. ونطق قائد المشروع ديرك بروكمان أنه يأمل بتسجيل 100,000 إنسان لأنفسهم في المشروع. وأعربت المؤسسة لاحقا في ذات اليوم تحميل 50 ألف مستخدم للتطبيق.
في التاسع من نيسان، نُشرت نتيجة أولية معتمدة على دراسة من جامعة بون، أنه بناءً على عينة من 1,000 إنسان يقطن في منطقة غانغليت في مقاطعة هايزنبرغ في شمال الراين-وستفاليا، أظهرت حتى نسبة 2 بالمئة من السكان مصابون بالفيروس، وأن 15 بالمئة طوروا أجساما مضادةً للفيروس دون أخذ الاعتبار بوجود أعراض من عدمها. هذه النتيجة حددت نسبة الوفيات إلى 0.37 بالمئة، وهي أقل بكثير من نسبة 0.9% التي قدرتها كلية لندن الإمبراطورية، وأقل من الدراسة التي كانت قبل أسبوع وحددت نسبة الوفيات إلى 0.66%. انتقد عدد من الخبراء نشر دراسة منطقة هايزنبرغ إلى العلن من خلال مؤتمر صحفي -كان فيه رئيس الولاية أرمين لاشيت- وشككوا في المنهجية الإحصائية المتبعة في الدراسة وبجوانب أخرى فيها.
انظر أيضًا
- جائحة فيروس كورونا 2020 في شمال الراين-وستفاليا
المراجع
- ^ "Coronavirus-Monitor". Berliner Morgenpost. 18 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020.
- ^ https://en.wikipedia.org/wiki/COVID-19_testing
- ^ "Italian virologists trace coronavirus outbreak in Italy to German car parts manufacturer". msn.com. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ ". repubblica.it. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus, il paziente zero in Europa potrebbe essere un 33enne tedesco". tg24.sky.it/. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2020.
- ^ "Genomic epidemiology of novel coronavirus (hCoV-19)". nextstrain.org. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة مارس 2020.
- ^ "Transmission of 2019-nCoV Infection from an Asymptomatic Contact in Germany". N Engl J Med. 382 (10): 970–971. March 5, 2020. doi:10.1056/NEJMc2001468. PMID 32003551.
- ↑ "Ergänzung zum Nationalen Pandemieplan – COVID-19 – neuartige Coronaviruserkrankung" (PDF). www.rki.de. Robert Koch Institute. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2020.
- ^ "Kreis Heinsberg". Kreis Heinsberg. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020.
- ↑ "Coronavirus SARS-CoV-2: Case numbers in Germany, China and Worldwide". www.rki.de. Robert Koch Institute. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
- ↑ Hamburg, Hamburger Abendblatt- (9 March 2020). "Coronavirus: Zwei Tote in Deutschland - Italien sperrt das ganze Land". www.abendblatt.de. مؤرشف من الأصل فيتسعة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة مارس 2020.
- ^ "Coronavirus-Monitor". Berliner Morgenpost. 20 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020.
- ^ "Man infected with coronavirus in Germany after Italy trip -state ministry". Reuters (باللغة الإنجليزية). 25 February 2020. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
- ^ GmbH, Südwest Presse Online-Dienste (26 February 2020). "Coronavirus Tübingen: Zwei bestätigte Infektionen am Uniklinikum Tübingen". swp.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ "Ein Coronavirus-Patient ist Oberarzt am Klinikum". stuttgarter-zeitung.de (باللغة الألمانية). 26 February 2020. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ "Neuer bestätigter Fall von Corona in Rottweil" (باللغة الألمانية). 26 February 2020. مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ "Vier weitere Coronavirus-Fälle in Baden-Württemberg". Badische Neueste Nachrichten (باللغة الألمانية). 27 February 2020. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ "Announcement of 2 new corona cases in Baden-Württemberg on twitter" (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ^ BW, Ministerium für Soziales und Integration (28 February 2020). "In Baden-Württemberg wurde am Freitagnachmittag ein weiterer bestätigter #COVID2019 -Fall im Landkreis #Heilbronn bekannt. Damit steigt die Zahl in Baden-Württemberg auf 13.pic.twitter.com/SnQ0UqctaX". @MSI_BW (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ↑ BW, Ministerium für Soziales und Integration (28 February 2020). "In Baden-Württemberg gibt es zwei weitere bestätigte Infektionen mit dem #Coronavirus (#Freiburg und #Karlsruhe). Damit sind es aktuell 12 Fälle im Land.pic.twitter.com/x71UZZMomN". @MSI_BW (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ^ "Erster Fall des Coronavirus in Deutschland bestätigt" (باللغة الألمانية). 28 January 2020. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020.
- ^ "Coronavirus in Bavaria: How the German state is dealing with the spread of the virus". www.thelocal.de. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ "Germany confirms first case of coronavirus". 28 January 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2020.
- ^ "Drei weitere Coronavirus-Fälle in Bayern – Zusammenhang mit dem ersten Fall – Bayerns Gesundheitsministerin Huml: Am Mittwoch sollen vorsichtshalber rund 40 Personen getestet werden". Bayerisches Staatsministerium für Gesundheit und Pflege (باللغة الألمانية). 28 January 2020. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern- Bayerisches Gesundheitsministerium: Jetzt insgesamt sechs Fälle" (باللغة الألمانية). 31 January 2020. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern – Bayerisches Gesundheitsministerium: Jetzt insgesamt neun Fälle" (باللغة الألمانية). ثلاثة February 2020. مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern – Bayerisches Gesundheitsministerium: Jetzt insgesamt elf Fälle" (باللغة الألمانية).ستة February 2020. مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern- Bayerisches Gesundheitsministerium: Ein neuer Fall im Landkreis Fürstenfeldbruck bestätigt" (باللغة الألمانية). 31 January 2020. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern – Bayerisches Gesundheitsministerium: 8. Fall bestätigt – 33-Jähriger Mann aus München" (باللغة الألمانية). 1 February 2020. مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern – Bayerisches Gesundheitsministerium: Jetzt insgesamt zehn Fälle" (باللغة الألمانية). ثلاثة February 2020. مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern – Bayerisches Gesundheitsministerium: Jetzt insgesamt zwölf Fälle" (باللغة الألمانية).سبعة February 2020. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020.
- ^ "Aktuelle Informationen zur Coronavirus-Lage in Bayern – Bayerisches Gesundheitsministerium: Weiterhin insgesamt 14 bestätigte Coronavirus-Fälle in Bayern" (باللغة الألمانية). 12 February 2020. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2020.
- ^ admin (27 February 2020). "Bavaria also reports another new corona virus case". Web24 News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيسبعة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "Coronavirus updates: Hamburg confirms first case as US, European markets tumble | DW | 27 February 2020". DW.COM (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ^ Germany, hessenschau de, Frankfurt (29 February 2020). "Frau im Kreis Gießen erkrankt - Spur führt nach Nordrhein-Westfalen". hessenschau.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020.
- ^ "Zwei neue Coronavirus-Fälle in Deutschland" (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
- ^ "Kontakt mit Coronavirus-Patient: Mitarbeiterin mit Symptomen" (باللغة الألمانية). 26 February 2020. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ NACHRICHTEN, n-tv. "Heinsberger Corona-Patient wird beatmet". n-tv.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ "Zwei Patienten mit dem neuartigen Coronavirus werden in Uniklinik Düsseldorf behandelt" (باللغة الألمانية). 26 February 2020. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ NACHRICHTEN, n-tv. "Neue Corona-Fälle in drei Bundesländern". n-tv.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ "14 weitere Infektionen mit Coronavirus in Nordrhein-Westfalen - Überregionales - Ludwigsburger Kreiszeitung". www.lkz.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ "Zahl der bestätigten COVID19-Fälle im Kreis Heinsberg erhöht | Das Landesportal Wir in NRW". www.land.nrw (باللغة الألمانية). 27 February 2020. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ^ Richters, Andreas Gruhn, Sabine Janssen, Denisa. "Kliniken Maria Hilf in Mönchengladbach: Klinik-Arzt mit Coronavirus infiziert". RP ONLINE (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ "Liveblog: Coronavirus in NRW: Die aktuellen Entwicklungen". مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020.
- ^ "Kreis Heinsberg". Kreis Heinsberg. مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020.
- ^ "Coronavirus in NRW: Mehr als 60 Infizierte, auch Kinder". welt.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus in NRW - Live-Ticker vom Samstag zum Nachlesen". wdr.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ↑ "Informationen zum Coronavirus". muenster.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Aktuelles aus dem Kreishaus: Coronavirus - Stand 1. März". Kreis-Heinsberg.de. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ↑ "Erster bestätigter Corona-Fall im Rheinisch-Bergischen Kreis". rbk-direkt.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Aktuelles aus dem Kreishaus: Coronavirus - 2. März". Kreis-Heinsberg.de. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Aktuelles aus dem Kreishaus: Coronavirus - Stand 6. März". Kreis-Heinsberg.de. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Informationen zum Corona-Virus". neuss.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Ein Bochumer mit Coronavirus infiziert". bochum.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus - Stand 6. März". kreis-heinsberg.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Zentrale Corona-Diagnostikstelle eingerichtet - Zweiter positiver Fall bestätigt". bochum.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Vier bestätigte Corona-Fälle in Remscheid". radiorsg.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Bochum: Der dritte Corona-Infizierte ist bestaetigt". waz.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus in NRW: BVB gegen Schalke 04 wohl ohne Zuschauer". wr.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus: Vierter Düsseldorfer ist positiv getestet". nrz.de (باللغة الألمانية).ثمانية March 2020. مؤرشف من الأصل فيتسعة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Heiligenhaus: Neue Verdachtsfälle von Corona-Virus". waz.de (باللغة الألمانية).ثمانية March 2020. مؤرشف من الأصل فيتسعة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus im Kreis Unna: Familie aus Bergkamen erkrankt - es gibt etwa 100 Kontaktpersonen". rbk-direkt.de (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ↑ "Coronavirus-Monitor". Berliner Morgenpost.عشرة March 2020. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2020.
- ^ "Landesregierung: Großveranstaltungen in NRW wegen Corona-Virus grundsätzlich absagen". Mindener Tageblatt.عشرة March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus-Monitor". Berliner Morgenpost. 11 March 2020. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus: Unterricht in allen Schulen wird bis zu den Osterferien ausgesetzt". NRW Schulministerium. 13 March 2020. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020.
- ^ Aktuell, S. W. R.; Aktuell, S. W. R. "Erster Coronavirus-Fall in Rheinland-Pfalz". swr.online (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
- ^ Aktuell, S. W. R.; Aktuell, S. W. R. "Coronavirus bei Patient in Kaiserslautern festgestellt". swr.online (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ "Erster Fall im Landkreis Bad Dürkheim: Corona-Virus in Wachenheim bestätigt". Wochenblatt Reporter. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020.
- ^ "Deutscher Rückholflug aus Wuhan gestartet" (باللغة الألمانية). 1 February 2020. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2020.
- ^ "Inside Germany's coronavirus quarantine camp". دويتشه فيله. ثلاثة February 2020. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
- ^ "Neues Virus kein Grund für Alarmismus". RP Online. c-st/dpa. 22 January 2020. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
- ^ "Corona-Virus: Bundesregierung hält Risiko für Deutschland sehr gering". Die Rheinpfalz. dpa/rtr. 27 January 2020. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
- ↑ Ettel, Anja; Turzer, Caroline (29 January 2020). "So gut ist Deutschland auf eine Epidemie vorbereitet". welt.de. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
- ↑ Naumann, Florian (30 January 2020). "Spahn zum Coronavirus: "Eilverordnung" und neue Flug-Regel kommen - Minister ruft zu Gelassenheit auf". Hessische/Niedersächsische Allgemeine. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
- ^ "Dirk Müller: Coronavirus – handelt die Bundesregierung fahrlässig?". Finanzmarktwelt. 30 January 2020. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
- ^ Ueberbach, Stephan (13 February 2020). "Alles unter Kontrolle?". ARD. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
- ^ "Postponed: Light + Building to be held in September 2020". Light + Building. 24 February 2020. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ O'Brien, Connor (25 February 2020). "US commander: Coronavirus could restrict troop travel in Germany". Politico. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- ^ Fras, Damir (27 February 2020). "Das Coronavirus, die EU und die Forderung nach Grenzschließungen". Redaktionsnetzwerk Deutschland. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2020.
- ^ ONLINE, RP. "Fotos: Kreis Heinsberg am Tag nach dem Corona-Fall". RP ONLINE (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ Dwertmann, Ludwig Krause, Clemens Boisserée, Sabine. "Alle Entwicklungen des Tages im Überblick: Dritte Coronavirus-Infizierung in NRW bestätigt". RP ONLINE (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ "News-Ticker zum Coronavirus in NRW: Lehrer aus Westfalen der 36. Infizierte". www.wa.de (باللغة الألمانية). 26 February 2020. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ Online, FOCUS. "Koblenz/Köln: Coronavirus-Infektion bei Soldat aus Köln-Wahn festgestellt". FOCUS Online (باللغة الألمانية). مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- ^ Rapoza, Kenneth (28 February 2020). "After Refusing Italy Travel Curbs, Germany Becomes A Topعشرة Coronavirus Nation". Forbes. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- ^ "Kann ich meine Italien-Reise stornieren?". Tagesspiegel. 26 February 2020. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2020.
- ^ "ITB Berlin 2020 cancelled (February 28, 2020) - ITB Berlin". www.itb-berlin.de. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ^ "Kreis Heinsberg". Kreis Heinsberg. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
- ^ "Lufthansa to cut flight capacity due to coronavirus spread". Reuters (باللغة الإنجليزية). 28 February 2020. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020.
- ^ "Germany enacts new health security measures against coronavirus infections". Reuters (باللغة الإنجليزية). 28 February 2020. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2020.
- ^ ". Axel Springer SE. WELT. 29 February 2020. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus: Warum Hamsterkäufe Unsinn sind". Westdeutscher Rundfunk. 29 February 2020. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2020.
- ^ Nasr, Joseph (1 March 2020). "Coronavirus cases in Germany jump to 117". Reuters. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- ^ Wolfskämpf, Vera (2 March 2020). "Risiko: mäßig". ARD. مؤرشف من الأصل في أربعة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2020.
- ^ "Iran kann mit Millionenhilfe rechnen". Deutsche Welle. afp, dpa, rtr. 2 March 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
- ^ "Germany's Leipzig Book Fair confirms cancellation over coronavirus". Reuters. ثلاثة March 2020. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
- ↑ "Hausärzte haben zu wenig Schutzausrüstung". ntv.de. dpa. ثلاثة March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
- ^ Brüning, Anne (3 March 2020). "Berliner Arztpraxen sehen sich schlecht vorbereitet auf Corona-Epidemie". Berliner Zeitung. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
- ^ "VIRUS/Söder will wegen Coronavirus Notfall- und Vorsorgeplan für Wirtschaft". Focus. ثلاثة March 2020. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
- ^ "Altmaier will Liquiditätsspielräume von Firmen sicherstellen". Wirtschaftswoche. ثلاثة March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
- ^ Außerordentliche Dringlichkeit": Exportverbot für Schutzausrüstung". Redaktionsnetzwerk Deutschland. RND/dpa. أربعة March 2020. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2020.
- ^ Ludwig, Kristiana (4 March 2020). "Einigkeit im Krisenmodus". Süddeutsche Zeitung. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2020.
- ^ Heller, Jeffrey; Heinrich, Mark (4 March 2020). "Israel addsخمسة countries to coronavirus air travel restrictions". National Post. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2020.
- ^ ". Deutsche Welle. dpa, afp, rtr, kna.خمسة March 2020. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2020.
- ^ "Germany rules out EU-wide coronavirus travel curbs". Deutsche Welle. dpa, AFP, Reuters.ستة March 2020. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2020.
- ^ "EU rechnet mit rapide steigenden Corona-Zahlen". Deutsche Welle.ستة March 2020. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "DFL: Bundesliga-Saison wird trotz Coronavirus zu Ende gespielt". Hessenschau. dpa.ثمانية March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ "Aus Angst vor Coronavirus: Polen kontrolliert ab Montag Busreisende". MDR Sachsen.ثمانية March 2020. مؤرشف من الأصل فيتسعة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
- ^ Schaefer, Daniel (9 March 2020). "Germany Reports First Two Deaths From Coronavirus Outbreak". Bloomberg. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Vieles ist Psychologie". Gießener Allgemeine.تسعة March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Jeder muss seinen Beitrag leisten". ARD.تسعة March 2020. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
- ^ "Chef-Virologe der Charité sicher: 70 Prozent der Deutschen werden Corona bekommen". Berliner Zeitung. 1 March 2020. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة مارس 2020.
- ^ Feiereisen, Sharon (10 March 2020). "Angela Merkel just estimated '60 to 70%' of the German population will contract coronavirus". مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة مارس 2020.
- ^ "Deutsche Eishockey Liga beendet Saison vorzeitig". del.org.عشرة March 2020. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus: Bundesliga suspended until 2 April". Bundesliga. 13 March 2020. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
- ^ Vitzthum, Thomas (11 March 2020). "Merkels politisch gefährlicher Satz zu Corona". WELT. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.
- ^ Ich finde, dass Jens Spahn einen tollen Job macht", lobt Merkel". WELT. 11 March 2020. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.
- ^ "Corona im Bundestag: Mehrere Abgeordnete der SPD in Quarantäne". rnd.de. 11 March 2020. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
- ^ Singh, Maanvi; Koran, Mario; Ho, Vivian. "Trump suspends travel from most of Europe amid coronavirus outbreak". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
- ^ Saeed, Saim. "Trump's Europe travel ban explained". POLITICO. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
- ^ Vitzthum, Thomas (12 March 2020). "Gründe für die Ausnahme Großbritanniens erschließen sich mir nicht". WELT. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
- ^ "Noch keine bundesweiten Schulschließungen". ARD. 12 March 2020. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
- ^ "Germany to provide aid to artists, event firms hit by coronavirus". Reuters. 13 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
- ^ "Unbegrenzte Kredite - für lange Zeit". ARD. 13 March 2020. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
- ↑ Reinthaller-Rindler, Heike (15 March 2020). ". Kronen Zeitung. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
- ^ "400 Beschwerden beim Presserat". Tagesspiegel. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
- ^ "Corona rafft die Alten dahin. Das ist nur gerecht". WELT. 13 March 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
- ^ Gubernator, Sebastian (15 March 2020). "Lehrer in München als Wahlhelfer zwangsverpflichtet". مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
- ^ "Coronavirus: Germany to impose border controls over coronavirus". BBC. 15 March 2020. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
- ^ "Bahn fährt Regionalverkehr runter – und kontrolliert nicht mehr". WELT. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
- ^ "Katastrophenfall: Diese Regeln gelten in Bayern". Bayerischer Rundfunk. Bayerischer Rundfunk. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
- ^ Weinthal, Benjamin (16 March 2020). "Germany stops flights from coronavirus-infected Iran after public outrage". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
- ^ "Germany halts flights from Iran and China over coronavirus: Bild". Reuters. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
- ^ Waschinski, Gregor (16 March 2020). "Deutschland im Shutdown-Modus – Die Alternativlos-Kanzlerin kehrt zurück". Handelsblatt. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
- ^ Rzepka, Dominik (16 March 2020). "Merkel: Supermärkte dürfen sonntags öffnen". ZDF. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
- ^ ". Spiegel Online. 17 March 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
- ^ "Berlin plant Corona-Krankenhaus für 1.000 Patienten". Rundfunk Berlin-Brandenburg. 17 March 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020.
- ^ "Polizei holt mit Großaufgebot Störer aus Flüchtlingsheim". Südthüringer Zeitung. 17 March 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020.
- ^ Ehrlich, Bettina (17 March 2020). "Polizei holt Störer aus Flüchtlingsunterkunft". MDR. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020.
- ^ "Pistorius fordert Strafen für "Fake News" zum Coronavirus". WELT. 17 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
- ^ "Einreiseverbot in EU-Staaten – jede verfügbare Hilfe für die Wirtschaft". WELT. 17 March 2020. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
- ^ Vetter, Philipp (18 March 2020). "Flug IR721 enttarnt Scheuers Landeverbot als leeres Versprechen". WELT. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020.
- ^ "Deutschland weitet Einreisebeschränkungen für EU-Bürger aus". Süddeutsche Zeitung. 18 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020.
- ^ "المستشارة الألمانية تدخل الحجر الصحي بسبب طبيب". سكاي نيوز عربية. 22 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2020.
- ^ Busvine, Douglas (7 April 2020). "Germany launches smartwatch app to monitor coronavirus spread". رويترز. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2020.
- ^ "Corona-Datenspende-App". Robert Koch Institute.سبعة April 2020. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2020.
- ^ Clark, Ross (10 April 2020). "COVID antibody test in German town shows 15 percent infection rate". Spectator USA. مؤرشف من الأصل فيعشرة مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
- ^ Zinkant, Kathrin (10 April 2020). "Kritik und Zweifel an Studie aus Heinsberg". Süddeutsche Zeitung. مؤرشف من الأصل في 11 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020.
-
صور وملفات صوتية من كومنز
صور وملفات صوتية من كومنز
وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "lower-alpha"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="lower-alpha"/> أوهناك وسم </ref> ناقص
التصنيفات: جائحة فيروس كورونا في ألمانيا, أحداث فبراير 2020 في ألمانيا, أحداث مارس 2020 في ألمانيا, أحداث يناير 2020 في ألمانيا, تفشي طبي في ألمانيا, جائحة فيروس كورونا حسب البلد والإقليم, جائحة فيروس كورونا في أوروبا, أحداث أبريل 2020 في ألمانيا, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), صفحات بها مراجع بالألمانية (de), صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P276, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P8011, صفحات بها وصلات إنترويكي, بوابة ألمانيا/مقالات متعلقة, بوابة عقد 2020/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم الفيروسات/مقالات متعلقة, بوابة كوفيد-19/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات بأخطاء في المراجع, صفحات بلا قالب مراجع, صفحات بها مخططات
