متشاخسة

عودة للموسوعة

المتشاخسة (بالإنجليزية: Anisakis)‏ هوجنس من الديدان الأسطوانية لها دورة حياة تنطوي على الأسماك والثدييات البحرية، وهي معدية للإنسان وتسبب داء المتشاخسات. والأشخاص الذين ينتجون الجلوبيولين المناعي هـ ردا على هذا الطفيلي قد يحدث لديهم في وقت لاحق رد عمل تحسسي، بما في ذلك الحساسية المفرطة، وذلك بعد تناول الأسماك المصابة بأنواع المتشاخسة.

أصل الحدثة

تم تعريف جنس المتشاخسة في عام 1845 من قِبَل فيليكس دوجاردن كخلايا فرعية من جنس الأسكارس. ولم يذكر دوجاردن أصل الحدثة، لكنه ذكر حتى الجنس الفرعي ضم الأنواع التيقد يكون لدى الذكور فيها شويكات غير متساوية الطول؛ لذا يستند اسم Anisakis على anis (بمعنى مختلف) وakis (بمعنى شوكة).

دورة الحياة

دورة حياة ديدان المتشاخسة

أنواع المتشاخسة لها دورات حياة معقدة تمر عبر عدد من المضيفين خلال حياتهم. ويفقس البيض في مياه البحر، حيث تؤكل اليرقات بواسطة القشريات، وخاصة الكريليات، ثم تؤكل القشريات لاحقا من قِبَل الأسماك أوالحبار، وتحفر الديدان الخيطية في جدار الأمعاء وتُكوّن كيسة حولها كطبقة واقية تكون عادة على السطح الخارجي للأعضاء الحشوية، وأحيانا في العضلات أوتحت الجلد. وتكتمل دورة الحياة عندما تؤكل الأسماك المصابة من قِبَل الثدييات البحرية، مثل الحوت ، وزعنفيات الأقدام، وأسد البحر، والدلفين، والحيوانات الأخرى مثل الطيور البحرية، وأسماك القرش. وتخرج الديدان الخيطية من الكيسة إلى الأمعاء تتغذى وتنمووتضع البيض في مياه البحر في فضلات المضيف. وبما حتى أمعاء الثدييات البحرية تشبه إلى حد كبير في وظيفتها أمعاء الإنسان، فإن أنواع المتشاخسات قادرة على إصابة البشر الذين يأكلون السمك النيء أوغير المطبوخ جيدا.

وازداد التنوع المعروف لجنس المتشاخسات بشكل كبير خلال العشرين سنة الماضية مع ظهور التقنيات الوراثية الحديثة في تصنيف الأنواع. وقد تم اكتشاف حتى جميع نوع من أنواع الكائنات الحية المستضيفة لها "أنواع من الأخوة" البيوكيميائية والكيميائية التي يمكن التعهد عليها من المتشاخسة وهي معزولة استنساخيا. وقد سمحت هذه النتيجة باستخدام نسبة الأنواع المتنوعة من الأخوة في الأسماك كمؤشر للهوية السكانية في المخزون السمكي.

شكل المتشاخسة

A scanning electron micrograph of the mouthparts of A. simplex

تشهجر المتشاخسة في السمات المشهجرة لجميع الديدان الخيطية من حيث الجسم الدودي الشكل المستدير في المبتر العرضي والغير مُجزّأ. ويقل تجويف الجسم إلى تجويف بطني ضيق كاذب. ويقع الفم في الأمامي تحيط به زوائد تستخدم في التغذية والإحساس مع فتحة شرج من الخلف. وتفرز الظهارة الحرشفية طبقات متعددة لحماية الجسم من الأحماض الهضمية.

وكما هوالحال مع جميع الطفيليات ذات دورة الحياة المعقدة، التي تتضمن عددًا من المضيفات، تختلف تفاصيل الشكل وفقًا لفترة المضيف ودورة الحياة. وفي الفترة التي تصاب فيها الأسماك، تكون المتشاخسة على شكل "لفائف" مميزة، يبلغ طولها حوالي 2 سم عند فردها، وتكون في المضيف النهائي أطول وأكثر سمكًا وأكثر قوة؛ للتعامل مع البيئة الخطرة في أمعاء الثدييات.

الآثار الصحية

تشكل المتشاخسات خطرا على صحة الإنسان من خلال العدوى المعوية بالديدان من تناول الأسماك غير المجهزة، ومن خلال تفاعلات الحساسية للمواد الكيميائية التي هجرتها الديدان في لحم السمك.

داء المتشاخسات

الأعراض التفاضلية لعدوى الطفيليات بواسطة الأسماك النيئة، كما في متفرع الخصية الصيني (المثقوبات/ الديدان المفلطحة)، والمتشاخسات (الديدان الخيطية/ الدودة المستديرة)، والعوساء (الديدان الشريطية) هي كلها أعراض معدية ولكنها متميزة.

داء المتشاخسات هوعدوى طفيلية تصيب الجهاز الهضمي للبشر تنجم عن استهلاك المأكولات البحرية النيئة أوغير المطبوخة جيدا، التي تحتوي على يرقات النيماتودا المتشاخسة. وتم الإبلاغ عن أول حالة بشرية مصابة بداء المتشاخسات في هولندا من قِبَل فان ثيل، الذي وصف وجود دودة بحرية في مريض يعاني من آلام حادة في البطن، وكثيرا ما يتم الإبلاغ عنها في مناطق من العالم، حيث يتم استهلاك الأسماك النيئة أوالمملحة. والمناطق ذات أعلى معدل انتشار هي الدول الاسكندنافية (من أكباد القد)، واليابان (بعد تناول الساشيمي)، وهولندا (عن طريق تناول سمك الرنجة المخمّر)، وأسبانيا (من أكل الأنشوجة)، وساحل أمريكا الجنوبية على طول المحيط الهادئ، بينما تواتر الإصابة في الولايات المتحدة غير معروف؛ لأنه لا يتم الإبلاغ عن السقم، وقد يحدث غير مكتشف أويتم الخلط بينه وبين أمراض أخرى. وتم التعهد على داء المتشاخسات لأول مرة في الستينيات. وخلال السبعينيات، تم الإبلاغ عن حواليعشرة حالات في السنة، وربماقد يكون التواتر أعلى من ذلك بكثير؛ بسبب تحضير أطباق السمك النيئة أوغير المطبوخة جيدا. وفي اليابان، يتم الإبلاغ عن أكثر من 1000 حالة سنويًا، وقد أدى تطوير أدوات تشخيصية أفضل وزيادة الوعي إلى مزيد من التقارير المتكررة عن داء المتشاخسات.

ففي غضون بضع ساعات من تناول الأسماك، تحاول الدودة الطفيلية حتى تختبئ خلال جدار الأمعاء، ولكن بما أنها لا تستطيع اختراقها، فإنها تصبح عالقة وتموت. ويتسبب وجود الطفيل في استجابة مناعية من الجسم، حيث تحيط الخلايا المناعية بالديدان، وتشكل بنية شبيهة بالكرة يمكنها حتى تسد الجهاز الهضمي، مما يتسبب في آلام شديدة في البطن وسوء التغذية والقيء. وفي بعض الأحيان، يتم ارتجاع اليرقات. وإذا مرت اليرقات إلى الأمعاء، فقد تحدث استجابة حبيبية يوزينية شديدة بعد أسبوع إلى أسبوعين من الإصابة، مما يسبب أعراض تحاكي داء كرون.

ويمكن إجراء التشخيص عن طريق فحص المعدة بالمنظار، حيث يتم رصد وإزالة اليرقات التي يبلغ طولها 2 سم بشكل مرئي، أوعن طريق فحص الأنسجة النسيجية في الخزعة أوأثناء الجراحة.

وإن زيادة وعي المستهلك والمنتجين بوجود الديدان المتشاخسة في الأسماك هي استراتيجية وقاية حاسمة وفعالة. ويمكن الوقاية من داء المتشاخسات بسهولة عن طريق الطهوالكافي عند درجات حرارة تزيد عن 60 درجة مئوية أودرجة التجمد. وتوصي إدارة الأغذية والأدوية بتجميد جميع المحار والأسماك المعدة للاستهلاك الخام إلى 35 درجة مئوية أوأقل لمدة 15 ساعة أوتجميدها بانتظام إلى 20 درجة مئوية أوأقل لمدة سبعة أيام. ولن يؤدي التمليح والنقع في الخل بالضرورة إلى اغتال الطفيليات، كما هوالحال في إيطاليا حيث يرجع ثلثي الحالات إلى تناول الأنشوجة المنقوعة في الليمون أوالخل. ومن المعتقد حتى البشر أكثر عرضة لخطر الإصابة بداء المتشاخسات من أكل الأسماك البرية بدلا من الأسماك المستغرسة. وتتطلب الكثير من البلدان تجميد جميع أنواع الأسماك ذات المخاطر المحتملة المخصصة للاستهلاك الخام قبل استخدامها لقتل الطفيليات. وقد أدى تجميد الرنجة في هولندا إلى القضاء على داء المتشاخسات البشري.

ردود العمل التحسسية

حتى عندما يتم طهي السمك بشكل كامل، فإن يرقات المتشاخسة تشكل خطرًا على صحة الإنسان، حيث تطلق المتشاخسات (والأنواع ذات الصلة مثل الدودة الخيطية والدودة القشرية) عددًا من المواد الكيميائية الحيوية في الأنسجة المحيطة عندما تصيب الأسماك. وكثيرا ما تستهلك كلها بطريق الخطأ داخل شرائح من السمك.

يرقات المتشاخسة في تجويف الجسم في الرنجة

وقد تحدث المظاهر التحسسية الحادة، مثل الشرى والتأق مع أوبدون أعراض مصاحبة من الجهاز الهضمي. وأدى تواتر أعراض الحساسية المرتبطة بابتلاع الأسماك إلى مفهوم داء المتشاخسات المعدي التحسسي، وهوتفاعل معمم بشكل عام من خلال الغلوبيولين المناعي هـ، وقد لوحظ وجود حساسية في عمال معالجة الأسماك، بما في ذلك الربووالتهاب الملتحمة والتهاب الجلد التماسي. ويتم تحديد الحساسية والتحسس عن طريق اختبار وخز الجلد والكشف عن الأجسام المضادة المحددة ضد المتشاخسة. ويشار إلى فرط الحساسية من خلال الارتفاع السريع في مستويات الغلوبيولين المناعي هـ في الأيام الأولى بعد استهلاك الأسماك المصابة. وأظهرت مراجعة أجريت عام 2018 للحالات في فرنسا حتى حالات الحساسية كانت أكثر شيوعًا، على الرغم من حتى عدد الإصابات بداء المتشاخسات البشرية كان يتناقص.

العلاج

يكون البشر مضيفًا مميتا للدودة، فلا يمكن ليرقات المتشاخسة البقاء على قيد الحياة في البشر، وتموت في نهاية المطاف. وفي بعض الحالات، تشفى العدوى مع علاج الأعراض فقط. وفي حالات أخرى، يمكن حتى تؤدي العدوى إلى انسداد الأمعاء الدقيقة، والتي قد تتطلب الجراحة، على الرغم من حتى العلاج بالألبيندازول وحده (مع تجنب الجراحة) قد تم بنجاح، وقد يحدث أيضا ثقب للأمعاء (وهي حالة طارئة).

الحدوث

يرقات متشاخسات هي طفيليات شائعة في الأسماك البحرية (مثل السلمون والسردين)، ويمكن أيضا حتى توجد في الحبار. وفي اللقاء، لا توجد في أسماك المياه ذات الملوحة المنخفضة، وذلك بسبب المتطلبات الفسيولوجية للكريل، والتي تشارك في إتمام دورة حياة الدودة، كما أنها غير شائعة في المناطق التي تكون فيها الحوتيات نادرة، مثل جنوب بحر الشمال.

وتضم بعض الكائنات المضيفة النادرة ليرقات المتشاخسة في نصف الكرة الجنوبي: الطيور البحرية وأسماك القرش.

مراجع

  1. وصلة : التصنيف التسلسلي ضمن نظام المعلومات التصنيفية المتكامل — تاريخ الاطلاع: 22 أكتوبر 2013 — العنوان : Integrated Taxonomic Information System
  2. وصلة : التصنيف التسلسلي ضمن نظام المعلومات التصنيفية المتكامل — العنوان : World Register of Marine Species — الرخصة: Creative Commons Attribution 4.0 International
  3. ^ Al-Qamoos القاموس | English Arabic dictionary / قاموس إنجليزي عربي نسخة محفوظةخمسة ديسمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ Berger SA, Marr JS (2006). Human Parasitic Diseases Sourcebook. Jones and Bartlett Publishers: Sudbury, Massachusetts
  5. ^ Dujardin F. (1845). . xvi, 654+15 pp. (Anisakis: p. 220) نسخة محفوظة 06 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ Mattiucci, S.; Nascetti, G. (2006). Dujardin, 1845: an update". Parasite. 13 (2): 99–113. doi:10.1051/parasite/2006132099. ISSN 1252-607X. PMID 16800118. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2019.
  7. ^ Amato Neto V, Amato JG, Amato VS (2007). "Probable recognition of human anisakiasis in Brazil". Rev. Inst. Med. Trop. Sao Paulo. 49 (4): 261–62. doi:10.1590/s0036-46652007000400013. PMID 17823758. مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2010.
  8. ^ WaiSays: "About Consuming Raw Fish" Retrieved on April 14, 2009 نسخة محفوظة 19 أبريل 2018 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ For Chlonorchiasis: Public Health Agency of Canada > Clonorchis sinensis – Material Safety Data Sheets (MSDS) Retrieved on April 14, 2009 نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2010 على مسقط واي باك مشين.
  10. ^ For Anisakiasis: WrongDiagnosis: "Symptoms of Anisakiasis" Retrieved on April 14, 2009[وصلة مكسورة]
  11. ^ For Diphyllobothrium: MedlinePlus > "Diphyllobothriasis" Updated by: Arnold L. Lentnek, MD. Retrieved on April 14, 2009 نسخة محفوظة 04 يوليو2016 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ For symptoms of diphyllobothrium due to vitamin B12-deficiency University of Maryland Medical Center > "Megaloblastic (Pernicious) Anemia" Retrieved on April 14, 2009[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  13. Audicana, Maria Teresa; Kennedy, MW (2008). "Anisakis Simplex: From Obscure Infectious Worm to Inducer of Immune Hypersensitivity". Clinical Microbiology Reviews. 21 (2): 360–79. doi:10.1128/CMR.00012-07. PMC 2292572. PMID 18400801.
  14. , 2nd edition Food and Drug Administration. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ Montalto, M.; Miele, L.; Marcheggiano, A.; Santoro, L.; Curigliano, V.; Vastola, M.; Gasbarrini, G. (January 2005). "Anisakis infestation: a case of acute abdomen mimicking Crohn's disease and eosinophilic gastroenteritis". Digestive and Liver Disease. 37 (1): 62–64. doi:10.1016/j.dld.2004.05.014. ISSN 1590-8658. PMID 15702862.
  16. ^ Guardone, Lisa; Armani, Andrea; Nucera, Daniele; Costanzo, Francesco; Mattiucci, Simonetta; Bruschi, Fabrizio (2018). "Human anisakiasis in Italy: a retrospective epidemiological study over two decades". Parasite. 25: 41. doi:10.1051/parasite/2018034. ISSN 1776-1042. PMID 30058531. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
  17. ^ John, David T.; William Petri (2006). Markell and Voge's Medical Parasitology. St. Louis: Saunders. صفحات 267–70. ISBN .
  18. ^ Nieuwenhuizen, N; Lopata, AL; Jeebhay, MF; Herbert, DR; Robins, TG; Brombacher, F (2003). "Exposure to the Fish Parasite Anisakis Causes Allergic Airway Hyperreactivity and Dermatitis". The Journal of Allergy and Clinical Immunology. 117 (5): 1098–105. doi:10.1016/j.jaci.2005.12.1357. PMID 16675338.
  19. ^ Yera, Hélène; Fréalle, Émilie; Dutoit, Emmanuel; Dupouy-Camet, Jean (2018). "A national retrospective survey of anisakidosis in France (2010-2014): decreasing incidence, female predominance, and emerging allergic potential". Parasite. 25: 23. doi:10.1051/parasite/2018016. ISSN 1776-1042. PMID 29637891. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
  20. ^ Nakaji K (2009). "Enteric anisakiasis which improved with conservative treatment". Intern. Med. 48 (7): 573. doi:10.2169/internalmedicine.48.1905. PMID 19336962. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
  21. ^ Sugita S, Sasaki A, Shiraishi N, Kitano S (April 2008). "Laparoscopic treatment for a case of ileal anisakiasis". Surg Laparosc Endosc Percutan Tech. 18 (2): 216–18. doi:10.1097/SLE.0b013e318166145c. PMID 18427347. مؤرشف من الأصل في 28 مايو2012.
  22. ^ Pacios, Enrique; Arias‐diaz, Javier; Zuloaga, Jaime; Gonzalez‐armengol, Juan; Villarroel, Pedro; Balibrea, Jose L. (2005). "Albendazole for the Treatment of Anisakiasis Ileus". Clinical Infectious Diseases. 41 (12): 1825–26. doi:10.1086/498309. PMID 16288416.
  23. ^ Grabda, Jadwiga (1976). "Studies on the life cycle and morphogenesis of Anisakis simplex (Rudolphi, 1809) (Nematoda: Anisakidae) cultured in vitro". Acta Ichthyologica et Piscatoria. 06 (1): 119–141. doi:10.3750/AIP1976.06.1.08. ISSN 0137-1592.
  24. ^ Shamsi, Shokoofeh; Briand, Marine J.; Justine, Jean-Lou (2017). "Occurrence of Anisakis (Nematoda: Anisakidae) larvae in unusual hosts in Southern hemisphere". Parasitology International. 66 (6): 837–840. doi:10.1016/j.parint.2017.08.002. ISSN 1383-5769.

روابط خارجية

  • CDC page on Anisakiasis
  • Endoscopy video of Anisakiasis
  • Sushi, nemotodes and allergies in Canada
تاريخ النشر: 2020-06-01 22:21:16
التصنيفات: أمراض حيوانية المنشأ, أمراض طفيلية, ثدييات بحرية, صفريات, طفيليات الأسماك, طفيليات الثدييات, طفيليات دودية أسطوانية للثدييات, صفحات ويكي بيانات بحاجة لتسمية عربية, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, مقالات تسيء استعمال حجم الصورة, صور كما في ويكي بيانات, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P105, مقالات بحاجة لتأكيد, صفحات تستخدم خاصية P225, صفحات تستخدم خاصية P405, صفحات تستخدم خاصية P574, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات تستخدم خاصية P486, صفحات تستخدم خاصية P557, صفحات تستخدم خاصية P494, صفحات تستخدم خاصية P493, مصادر طبية من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P3827, صفحات تستخدم خاصية P1461, بوابة سمك/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم الحيوان/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P3151, صفحات تستخدم خاصية P850, صفحات تستخدم خاصية P1939, صفحات تستخدم خاصية P830, صفحات تستخدم خاصية P685, صفحات تستخدم خاصية P2752, صفحات تستخدم خاصية P3405, صفحات تستخدم خاصية P815, معرفات الأصنوفة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إعلان هام من RADEEMA لساكنة تجزئة بلبكار بمراكش

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-09 21:15:25
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 35%

تقارير : إسرائيل عرضت المساعدة لإنقاذ الطفل ريان

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-09 21:15:33
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 38%

المملكة وباكستان توقعان مذكرة تفاهم في حماية البيئة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-09 18:25:46
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 41%

الممثلة هند صبري تتعرض للهجوم بعد تأكيد إتهامها لسعد المجرد بالإغتصاب

المصدر: زاكورة بريس - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-09 21:15:18
مستوى الصحة: 19% الأهمية: 24%

سيدات أعمال في دار العجزة بصفرو.. تكريم سيدة مسنة ومولدة لـ200 طفل

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-09 21:15:29
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 45%

استقبال قاصدات الروضة الشريفة وسط احترازات مشددة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-09 18:25:47
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 48%

مكة.. إغلاق 3 عربات للأطعمة وإتلاف 40 كجم مواد غذائية فاسدة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-09 18:25:44
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 43%

رشق بالحجارة يدخل مستشارا جماعيا بنواحي تازة إلى قسم المستعجلات

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-09 21:15:23
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 35%

الجهراء يضم نجم سلة أحد

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-09 18:25:55
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 35%

شركات طيران إسرائيلية تعلن استئناف رحلاتها نحو المغرب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-09 21:15:22
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 48%

ماذا قالت الصحافة العالمية عن قرار اعتزال زياش دوليا؟

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-09 21:16:04
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

تحميل تطبيق المنصة العربية