تويتر

تويتر (بالإنجليزية: Twitter)‏ مسقط تواصل اجتماعي أمريكي يقدم خدمة التدوين الرقمي المصغر والتي تسمح لمستخدميهِ بإرسال «تغريدات» من شأنها الحصول على إعادة تغريد أو/وإعجاب المغردين الآخرين، بحد أقصى يبلغ 280 حرفا للرسالة الواحدة. وذلك مباشرة عن طريق مسقط تويتر أوعن طريق إرسال رسالة نصية قصيرة أوبرامج المحادثة الفورية أوالتطبيقات التي يقدمها المطورون مثلَ فيسبوك وغيره. تظهر تلك التحديثات في صفحة المستخدم، ويمكن للأصدقاء قراءتها مباشرةً من صفحتهم الرئيسية أوزيارة ملف المستخدم الشخصي، وكذلك يمكن استقبال الردود والتحديثات عن طريق البريد الإلكتروني، وخلاصة أحداث الآر إس إس وعن طريق الرسائل النصية القصيرة وذلك باستخدام أربعة أرقام خدمية تعمل في الولايات المتحدة وكندا والهند بالإضافة للرقم الدولي والذي يمكن لجميع المستخدمين حول العالم الإرسال إليه في المملكة المتحدة. أصبح مسقط تويتر متوفر باللغة العربية منذ مارس 2012، ويُعرب «تغريدات» جمع «تغريدة».

تمّ تأسيس مسقط تويتر في شهر مارس عام 2006 من قبل جاك دورسي، ونوح غلاس، وبيز ستون وإيفان ويليامز وقد أُطلقَ عمليًا في تموز/يوليومن نفس العام. لاقى المسقط شعبيةً كبيرة في جميع أنحاء العالم فبحلول عام 2012 تجاوز عددُ مستخدمي المسقط الـ100 مليون مستخدم ينشرون أكثر من 340 مليون تغريدة يوميًا، فيمَا وصلت خدمة استعلامات البحث إلى 1.6 مليار في اليوم الواحد. في عام 2013؛ كان تويتر واحدٌ ضمن قائمة أكثرعشرة مواقع زيارة في العالم. اعتبارا من عام 2016؛ صارَ لدى تويتر أكثر من 319 مليون مستخدم نشط شهريًا. وزادت شهرته بشكلٍ كبير للغاية خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016 حيث أثبت المسقط عمليًا أنه مصدر الأخبار العاجلة حيثُ نُشرت أكثر من 40 مليون تغريدة متعلقة بالانتخابات حتى العاشرة مساء بالتوقيت الشرقي.

التاريخ

التأسيس وردود العمل

رسمة خطيّة على ورقة لجاك دورسي تعود لعام 2006 حيث تُصوّرُ خدمة الرسالة القصيرة القائمة على الشبكة الاجتماعية.

عقدَ الرباعي المؤسس لتويتر «جلسة عصف ذهني» من خلال بث صوتي لمُناقشة الموضوع والخروج بخلاصة. حينهَا اقترحَ جاك دورسي الطالب في جامعة نيويورك فكرة استخدام خدمة الرسائل القصيرة للتواصل مع مجموعة صغيرة في أماكن مُختلفة حولَ العالم، وهذا ما وافقَ عليه باقي المؤسسين الثلاث. في الأصل؛ تمّ اختيار اسم حركي للخدمة وكان من المتسقط حتى تحمل عنوان twttr لكنّ ويليامز طلبَ من نوح غلاس البحث عن اسم آخر فقرّر هذا الأخير استوحاة عنوان مكوّن من خمس حروف فقط كما هوالحال مع مسقط فليكر. تقرر في نهاية المطاف فتح مسقط توتر (بالإنجليزية: twttr)‏ لكن وبعد ذلك بنصف العام قرّر المبرمجين شراء استضافة مسقط twitter.com التي كانت محجوزة بالعمل لكنهم تمكنوا من اقتنائها فغيروا المسقط إلى ما عليه اليوم. اختارَ المطورون في البداية رمزًا قصيرًا للمسقط كانَ 10958 ثم تمّ تغييرهُ في وقتٍ لاحقٍ إلى 40404 بسبب سهولة هذا الرمز وشيوع استخدامه. بدأّ العملُ في المشروع في 21 مارس من عام 2006 عندما نشرَ دورسي أول رسالة على المسقط وذلك على الساعة 9:50 مساء بتوقيت المحيط الهادئ، حيث أوضح فيها سبب استعمال «تويتر» كعنوان للمسقط:

...قرّرنا استعمال حدثة تويتر، هوعنوان مثالي عملا حيث يجمع بينَ كتابة رسالة نصيّة قصيرة وبين التغريد كالطيور. هذا بالضبط ما كنّا نطمحُ له.

وضعَ دورسي وزميلهُ فلوريان ويبر أول نموذج للمسقط وقد اعتمدا فيه على خدمة أوديو، ثم سرعان ما عرضا النسخة الكاملة للجمهور بحلول الخامس من يوليو2006. بحلول تشرين الأول/أكتوبر من نفس العام دخلَ بيز ستون، إيفان ويليامز وغيرهما من أعضاء شركة أوديوللاستثمار والمُساهمة في مسقط تويتر، لكنّ شركة تويتر انفصلت عن أوديوبحلول نيسان/أبريل من عام 2007. خلال لقاءة صحفية معَ ويليامز عام 2013؛ تمّ سؤاله عمّا حصل وما سببُ الانفصال فكان ردّه مبهما حيث ذكر:

مسقط تويتر لم يكن واضحًا، هل هوشبكة اجتماعية،يا ترى؟ أم مدونة صغيرة،يا ترى؟ أم ماذا بالضبط،يا ترى؟ كان من الصعب تحديد هويّة المسقط ومع مرور الوقت بدأَ يتوضحُ شيئًا فشيئًا. في حقيقة الأمر تغيّر مسقط تويتر قليلا وبات فيما بعد تعبير عن شبكة لتحديث الحالة الاجتماعية للمستخدم!

يُعدّ وقع ساوث باي ساوث واست لعام 2007 نقطة تحول حقيقية في شعبية تويتر؛ فخلال ذلك الحدث بالذات ارتفعت عدد التغريدات على المسقط من 20.000 إلى 60.000 تغريدة يومية. خلال الحدث تمّ عرضُ بعض التغريدات على شاشات بلازمة عملاقة مما أثارَ انتباه المئات من رواد المؤتمر الذين سارعوا لتجربته ومحاولة التغريد عليه. لقد اكتسب المسقط حينها ردود عمل إيجابية داخل المؤتمر حيث صرّح المدوّن سكوت بيل قائلًا عن تويتر: «سيكون المسقط الحاكم على الإطلاق» أمّا الباحثة في المواقع الاجتماعية دانا بويد فقد نطقت أنّ «تويتر سيطرَ على المؤتمر بامتياز.» في السياق ذاته؛ وخلال نفس الحدث حصلَ مبرمجي المسقط على جائزة تقديرية معَ تعبير شكر ذكر فيها: «نود حتى نشكركم على الـ 140 حرفًا أوأقل!» تواصلت شهرة المسقط بعدما نشرَ رائد الفضاء تيموثي كريمر العامل في ناسا أول تغريدة من خارج الأرض وبالتحديد من محطة الفضاء الدولية في 22 كانون الثاني/يناير 2010. بحلول أواخر تشرين الثاني/نوفمبر 2010 كانت تُنشرُ عشرة تحديثات يومية من قبل رواد الفضاء عبرَ حساب @NASA_Astronauts. ليس هذا فقط بل عملت وكالة ناسا على استضافة أكثر من 25 حدثا مباشرًا على المسقط وذلك من أجل توعية المشاهدين حول أهداف ناسا وما تقوم به.

النمو

شهدت الشركة نموًا سريعًا وفي ظرف وجيز، حيث انتقل عددُ التغريدات من 400.000 تغريدة في الربع الثاني من عام 2007 إلى 100 مليون تغريدة في الربع الأول من عام 2008. بحلول شباط/فبراير 2010 قامَ مستخدمي تويتر بنشر 50 مليون تغريدة في يومٍ واحد. ثمّ في آذار/مارس 2010 سجّلت الشركة أكثر من 70.000 مستخدمًا جديدًا. اعتبارا من يونيو2010؛ كانت تُنشر حوالي 65 مليون تغريدة بشكل يومي أي ما يعادل حوالي 750 تغريدة في جميع ثانية. اعتبارا من آذار/مارس 2011 ارتفعَ عدد التغريدات اليوميّة إلى 140 مليون تغريدة. حسب مسقط كومبيت.كوم فقد صار تويتر في المركز الثالث ضمن قائمة أكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخدامًا وذلك في كانون الثاني/يناير 2009 بعدما كان في المرتبة الثانية والعشرين في وقتٍ سابق.

جاك دورسي المؤسس المشارك والرئيس التطبيقي لشركة تويتر في عام 2009

عمدَ تويتر إلى استخدام الهاشتاجات خلال الأحداث البارزة للفت الانتباه عملى سبيل المثال لا الحصر سجّلَ المسقط رقمُا قياسيًا جديدًا خلال كأس العالم لكرة القدم 2010 حيثُ نشرَ المشجّعين 2940 تغريدة في ثانية واحدة وذلك بعد هدف اليابان أمام الكاميرون في 14 حزيران/يونيو. تمّ كسر هذا الرقم القياسي بعدما غرّد المستخدمون بـ 3085 تغريدة فوز لوس أنجلوس ليكرز في عام 2010 في نهائيات الدوري الأميركي للمحترفين. كُسر الرقم للمرة الثانية بعد تغريد 3283 تغريدة خلال ثانية واحدة عند فوز اليابان على الدنمارك في كأس العالم. تمّ تسجيل رقم قياسي حديث خلال نهائي كأس العالم للسيدات عام 2011 والذي جمعَ بينَ اليابان والولايات المتحدة حيث تم نشر 7,196 تغريدة في ثانية واحدة. بحلول 25 يونيو2009 تاريخ وفاة المغني الأمريكي الشهير مايكل جاكسون حقّقَ المسقط رقمًا جديدًا حيث تمّ كتابة حدثة «مايكل جاكسون» في 100.000 تغريدة خلال أقل من ساعة. اعتبارًا من ثلاثة أغسطس 2013؛ فالرقم القياسي لعدد التغريدات في ثانية واحدة هو143.199 تغريدة وذلك خلال عرض الفيلم التلفزيوني قلعة في السماء بعدما حطّم الرقم القياسي السابق الذي يُقدر بـ 33.388 تغريدة في ثاينة واحدة خلال عرض نفس الفيلم.

استحوذت شركةُ تويتر على تطبيق أتيبيتس (بالإنجليزية: Atebits)‏ في 11 أبريل/نيسان 2010. تطبيقُ أتيبيتس هذا كان قد نال جائزة التصميم التابعة لشركة أبل بعدما حقّق شهرة كبيرة لدى مُستخدمي ماكنتوش وآي فون. تمّ تحويل التطبيق رسميًا إلى تطبيق تويتر الذي يستعملهُ اليوم مستخدمي آي فون، آي باد والماك. في الفترة من أيلول/سبتمبر إلى تشرين الأول/أكتوبر 2010؛ بدأت شركة تويتر في طرح تطبيقها الذي حاولت موازنته معَ ما موجود في المسقط وضمت التغييرات القدرة على رؤية الصور ومقاطع الصوت والصورة دون مغادرة تويتر نفسه من خلال الضغط على التغريدات التي تحتوي على روابط الصور ومقاطع من مجموعة متنوعة من باقي المواقع بما في ذلك يوتيوب وفليكر هذا فضلا عن إصلاح تام لقابلة التطبيق ولقضية الإشارة لباقي المستخدمين كما تمّ تعديل أيقونتي الرسائل وتسجيل الخروج. اعتبارا من الأول من تشرين الثاني/نوفمبر 2010 تمّ تعميم هذه الميزات على جميع المستخدمين.

2011 - 2014

بحلول الخامس من نيسان/أبريل 2011 عمل تويتر على اختبار تحديث حديث للصفحة الرئيسية، ومع ذلك حصلَ خلل في التحديث مما اضطر الشركة إلى استرجاع النسخة السابقة إلى حين حل المشاكل المتعلقة ثم تمّ توزيع التحديث من حديث في 20 أبريل من نفس العام. فيثمانية كانون الأول/ديسمبر 2011؛ حدّثَ تويتر مسقطه الإلكتروني مرة أخرى. هذا التحديث الجديد نالَ إعجاب الغالبية العظمى من المُستخدمين خاصّة بعدما سهل الوصول للعديد من الاحتياجات في حين قلّص من الإعلانات ومن نسبة ظهورها. بالإضافة إلى ذلك فقد تمّ إضافة أيقونات جديدة مثل الاتصال والاستكشاف وغيرها مما أثار غضب بعض مُستخدمي مسقط فيسبوك الذين اتهموا شركة تويتر بمحاولة تقليد فيسبوك نفسه. في 21 فبراير 2012؛ أعربت شركة تويتر عن شراكة طويلة المدى مع شركة ياندكس التي تهتمُ بتطوير محركات البحث. في السياق ذاته أوضحَ مدير تطوير الأعمال في تويتر أنه من المهم حتىقد يكون المحتوى الذي تقدمه الشركة مُناسبًا مع ما يرغبُ فيه باقي المستخدمين. بحلول 21 آذار/مارس 2012؛ احتفلَ تويتر بعيد ميلاده السادس. حينها أعرب عن بعض الإحصاءات المهمة بما في ذلك توفره على أكثر من 140 مليون مستخدم هذا فضلا عن نشر 340 مليون تغريدة في اليوم الواحد. في الواقع ارتفعَ عدد المستخدمين بنسبة 40% من أيلول/سبتمبر 2011 وذلك بعدما كان لا يتجاوز 100 مليون مستخدم حينَها. أعربت الشركة في نيسان/أبريل 2012 عن فتحها لمخط جديدٍ في ديترويت بهدف العمل مع باقي العلامات التجارية ووكالات الإعلان، كما وسّعت في نفس اليوم من مخطها في دبلن. في الخامس من يونيو2012؛ كشفت شركة تويتر النّقاب عن الشعار الجديد للمسقط حيث قامت بإزالة النص العريض واكتفت بالطائر الأزرق المُغرّد. في الخامس من تشرين الأول/أكتوبر 2012 استحوذت تويتر على شركة صغيرة تهتمُ بتطوير مقاطع الصوت والصورة على الويب ثم أعربت عن عملها في كانون الثاني/يناير 2013. تمكّن مسقط تويتر بفضل تلك الشركة الصغيرة من السماح للمستخدمين بنشر مقاطع فيديووتداولها معَ بعضهم البعض. جدير بالذكر هنا أنّه وبسبب تدفق المحتوى غير لائق؛ منعَ متجر آبل تحميله لمنهم أقل من 17 سنة. بحلول الثامن عشر من ديسمبر/كانون الأول 2012؛ أعربت شركة تويتر عن تجاوزها لحاجز الـ 200 مليون مستخدم نشط شهريا بعدما كان العدد لا يتجاوز الـ 100 في سبتمبر 2011. في 28 كانون الثاني/يناير 2013؛ استحوذت الشركة على تطبيق كراشليتيكس (بالإنجليزية: Crashlytics)‏ من أجل تحسين التطبيق على الجوال. ثم في 18 أبريل من نفس العام؛ أطلقت شركة تويتر تطبيقًا للموسيقى حمل اسمَ تويتر الموسيقى لإجهزة الآي فون فقط. واصلت تويتر استحواذها على الشركات الناشئة حيث تمكنت في 28 أغسطس من العام نفسه من كسب صفقة تطبيق ترندر (بالإنجليزية: Trendrr)‏، ثم استحوذت كذلك على موب بيب (بالإنجليزية: MoPub)‏ يومتسعة سبتمبر 2013. اعتبارا من أيلول/سبتمبر من عام 2013؛ أظهرت بيانات الشركة حتى 200 مليون مستخدم غرّد بأكثر من 400 مليون تغريدة بشكل يومي مع ما يقرب من 60% من التغريدات المرسلة من الأجهزة الننطقة. أعربَ تويتر في أربعة يونيو/حزيران 2014 أنه يفترض أن يستحوذ على شركة ناموميديا وهي شركة تقنية متخصصة في الإعلانات التي تستهدفُ الأجهزة المحمولة. ثم سيطرت في 19 حزيران/يونيومن نفس العام على مسقط سنابي تي في (بالإنجليزية: SnappyTV)‏ وهي خدمة ساعدت على تحرير ومشاركة الصوت والصورة من خلال البث التلفزيوني. تمكنت شركة تويتر في تموز/يوليومن نفس العام كذلك من شراء شركة صغيرة تسمى كارد سبرينغ (بالإنجليزية: CardSpring)‏ مُقابل مبلغ لم يُكشف عنه. مكّنت كارد سبرينغ هذه المتسوقين عبر الإنترنت من المُزامنة التلقائية لِبطاقات الائتمان الخاصة بهم من أجل الحصول على خصومات عند التسوق في متاجر مُحدّدة. واصلت تويتر السيرَ على نفس المنوال حيث تمكنت من السيطرة يوم 31 تموز/يوليو2014 منَ السيطرة على شركة أمن صاعِدة تُدعى ميترو(بالإنجليزية: Mitro)‏ . أعربت تويتر في الأول من 29 أكتوبر 2014 عن شراكة جديدة مع شركة آي بي إم. تهدفُ الشراكة إلى مساعدة باقي الشركات على استخدام بيانات تويتر لفهم العملاء والشركات وغيرها من الاتجاهات.

2015 والنموالبطيء

بحلول 11 فبراير 2015 أعربت تويتر عن اكتسابها لمكانة إعلانية ضمنَ باقي شبكات التواصل الاجتماعي خاصّة بعدما سيطرت على عددٍ من الشركات العاملة في هذا الموضوع؛ حيث أنفقت أزيد من 50 مليون دولار لربح جميع تلك الصفقات. سيطرت شركة تويتر في 13 آذار/مارس من نفس العام على برنامج بيريسكوب وهوالتطبيق الذي يتيح بث الصوت والصورة بشكل مُباشر. غيّرت الشركة من مسقطها في نيسان/أبريل 2015 حيثُ أدخلت بعض التعديلات عليه. بعد ذلك بوقت قصير تمكّنت الشركة مُجددًا من السيطرة والاستحواذ على شركة تيل آبارت (بالإنجليزية: TellApart)‏ المُختصة في إعلانات شركة التكنولوجيا بمبلغ وصل لـ 532 مليون دولار. تباطأ نموّ الشركة في وقتٍ لاحق من ذلك اليوم حيثُ تراجعت ثروتها، كما كفّ بعض رجال الأعمال من الداخل عن تمويلها، هذا فضلا عن ضُعف الترويج في فترة من الفترات. لكن وبالرغم من ذلك فقد تمكنت إدارة تويتر في حزيران/يونيو2016 من تطوير تقنية الذكاء الاصطناعي بعدما أنفقت حوالي 150 مليون دولار في هذا الموضوع.

الطرح العام الأولي

مقر شركة تويتر في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا بالولايات المتحدة

أعربت تويتر في 12 أيلول/سبتمبر 2013 عن تقديمها لبعض الأوراق الخاصّة بالشركة لِصالح هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية وذلك من أجل إطلاق سوق الأوراق المالية. تبيّن في وقت لاحق -حسب تسريبات وسائل الإعلام- أنّ الشركة قد قدّمت 800 صفحة لدخول البورصة. في حقيقة الأمر كانت شركة تويتر تعتزمُ حمل واحد مليون دولار أمريكي كأساس سوق الأسهم لأول مرة. نصَّ الاكتتاب الأولي على ضرورة نشاط 200.000.000+ مستخدم شهريا هذا فضلا عن نشر نصف مليار تغريدة في اليوم الواحد. في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2013 تم تعديل بنود الإيداع، خاصّة بعدما لم تُحق الشركة ما كان متسقطًا بالنسبة لبورصة نيويورك لكنها سحقت التكهنات بخصوص أسهم التداول في بورصة ناسداك. في السادس من تشرين الثاني/نوفمبر 2013؛ كانَ هناك حوالي 70 مليون سهم للتداول بثمن 26 دولارا أمريكيا للسهم الواحد حسب ما اتى في وثائق جولدمان ساكس. قامت الشركة في السابع من نوفمبر 2013 بتداول أسهمها في بورصة نيويورك حيث افتُتحت بـ 26 دولارا أمريكيا للسهم الواحد ثم وصلت إلى 44.90 دولارا أمريكيا عند نهاية التداول لتُقدَّر بذلك قيمة الشركة بحوالي 31 مليار دولار أمريكي. تمّ تداول بعض الأسهم في اليوم نفسه فحصلَ ويليامز على مبلغ قدره 2.56 مليار دولار فيما نالَ دورسي مبلغ 1.05 مليار دولار في حين تلقّى كوستولو(مستثمر حديث في الشركة) مبلغ 345 مليون دولار. بحلول الخامس من شباط/فبراير 2014؛ نشرت الشركة نتائجها الأولية كشركة مساهمة عامة وقد بلغت نسبة خسائرها الصافية مبلغَ 511 مليون دولار في الربع الرابع من عام 2013. فيخمسة يناير/كانون الثانس من عام 2016؛ علّق الرئيس التطبيقي للشركة جاك دورسي على التقرير ثم أكّد عزمهُ على توسيع عدد الحروف المسموح بها إلى 10,000 حرف وإضافة أيقونة «اقرأ المزيد» -كما هوالحال في فيسبوك- عندَ تجاوز الـ 140 حرفا ثم نطق: «لن يفقد تويتر شيئًا بل سنسمحُ للمستخدمين بالتعبير أكثر.» ارتفعت أسهم تويتر في سبتمبر 2016 بنسبة 20% وذلك بعد دخول مشترين مُحتملين كبار مثلَ جوجل،مايكروسوفت، ساليسفورس،فيريزون وشركة والت ديزني. في السياق ذاته ذكر مجلس إدارة تويتر أنّ الصفقة قد تتمُ بحلول نهاية عام 2016. ومع ذلك؛ لم تجرِ أيّ صفقة حيث انتشرت الكثير من الشائعات التي تُفيد بأنّ جميع المشترين المحتملين قد تراجعوا بسببِ المخاوف بشأن اختراق الخدمة أوشيء من هذا القبيل.

الخطّ الزمني

هذا هوالخط الزمني لخدمة التدوين الرقميات المُصغّرة تويتر.

الفترة الزمنية	التطورات الرئيسية
آذار/مارس 2006 – آذار/مارس 2007	يظهر مسقطُ تويتر للعلن ويبدأ في النموببطء حتى آذار/مارس 2007 حينما يُحقّق قفزةً كبيرةً من حيث عدد المستخدمين وذلك بعد عرضِ المسقط في مؤتمر ساوث باي ساوث واست
نيسان/أبريل 2007 – تشرين الأول/أكتوبر 2008	يواصلُ تويتر نموّه بسرعةٍ تحت قيادة الرئيس التطبيقي جاك دورسي الذي كان قد أنهى جولتين لجمعِ التمويل اللازم للمسقط كما أعربَ عن بداية استخدام علامة المربع داخل المسقط.
تشرين الأول/أكتوبر 2008 – تشرين الأول/أكتوبر 2010	يتنحى جاك دورسي عن منصبِ الرئيس التطبيقي لصالحِ إيفان ويليامز. يواصلُ مسقط تويتر جمع الأموال كما يحصلُ على بعض النادىية بعد فتح عددٍ من المشاهير حسابات فيه. خلال هذه الفترة؛ تُنشر أول تغريدة في المسقط مباشرةً من الفضاء كما يُعلن تويتر أنه سيسمح للمستخدمين – بما في ذلك الشركات – بالترويج لتغريداتهم من أجل الوصول لشريحةٍ أكبر من الزائري.
تشرين الأول/أكتوبر 2010 – تشرين الأول/أكتوبر 2013	يتنحى إيفان ويليامز عن منصب الرئيس التطبيقي لخلفهِ ديك كوستولو. تبدأُ الشركة في إجراء عمليات الاستحواذ؛ فتصلُ قيمتها لحوالي 800 مليون دولار كما تبدأُ خططها الإعلانية في تحقيق المراد فيتمّ إعادة تصميم المسقط وإضافة بعض الميزات الجديدة.
تشرين الأول/أكتوبر 2013 - تشرين الثاني/نوفمبر 2014	يُعلن تويتر عن خطط لطرح بعض أسهم الشركة في الاكتتاب العام؛ ثمّ تزداد وتيرة عمليات الاستحواذ للشركة بشكل كبير بعد عمليّة الطرح الأولي.
تشريت الثاني/نوفمبر 2014 – تمّوز/يوليو2015	تُطلق شركة تويتر المزيد من الميزات على غرار مرشح الجودة؛ اللحظات والقوائم كما يتغيّر نوعًا ما من مسقط يعرض التغريدات الأخيرة للأشخاص الذين تتابعهم إلى مسقط يُساعد مستخدميه في فهم الأحداث الرائجة والأخبار العاجلة بالإضافة إلى تقديم موجز عن كلّ المواضيع تقريبًا.
تمّوز/يوليو2015 – حاليًا	يُغادر ديك كوستولومسقط تويتر؛ ويتولى جاك دورسي دور الرئيس التطبيقي المؤقت. يُلاحظ البعض حتى «غرائز المُؤسّس» تؤثر على الاتجاه الجديد للمُنتَج.

القيادة

يشغلُ دورسي منصبَ الرئيس التطبيقي للشركة. زادت شهرة هذا الرجل بفضل سياساته التي مكّنت تويتر من الحِفاظ على مكانته حيث قام باستنادىء أصحاب رؤوس الأموال الذين دعموا الشركة بشكل واضح. بحلول 16 تشرين الأول/أكتوبر 2008 تولى ويليامز منصب الرئيس التطبيقي فيما أصبحَ دورسي رئيس مجلس الإدارة. أعربَ ويليامز يوم أربعة تشرين الأول/أكتوبر 2010 تنحيه من منصب الرئيس التطبيقي وعُيّن مكانه ديك كوستول مدير العمليات السابق للشركة. في الرابع من أكتوبر 2010 نشرَ ويليامز إعلانا ذكر فيه أنه سيبقى مع الشركة حيث سيُركزُ على استراتيجية مُعيّنة للنهوض بها.

وفقا لصحيفة نيويورك تايمز فإنّ «هناكَ علاقة وثيقة تربطُ السيد دورسي والسيد كوستولوحتّى عندما كانَ ويليامز بعيدًا.» أمّا مجلة بي سي فقد ذكرت «أنّ وليامز لم يعد يُشارك في ما يجري داخل الشركة لكنّه يُركز في الوقت الحالي [آنذاك] على انطلاقة جديدة حيثُ أصبح عضوا في مجلس الإدارة ووعد بتقديم الساعدة بأي طريقة ممكنة.» عادَ دورسي لتويتر في مارس/آذار 2011 في منصبِ الرئيس التطبيقي وركّزَ على تطوير المنتجات. في ذلك الوقت عملَ على تأسيس مخط له على مسافة قريبة من مقر تويتر في سان فرانسيسكو. بالرغم من جميع هذه التغييرات فالشركة ستشهدُ هوّة في أيلول/سبتمبر 2011 حيث استنطق عددٌ من أعضاء مجلس الإدارة والمستثمرين بما في ذلك فريد ويلسون وبيجان من مجلس الإدارة. في وقت لاحق من العام الموالي وبالتحديد في أكتوبر/تشرين الأول 2012 أعربت شركة تويتر عن استأجارِها المدير التطبيقي السابق لشركة جوجل توفي ديريلا ليُصبح مدير وكالة الأعمال الجديد. بحلولعشرة حزيران/يونيو2015 أعرب الرئيس التطبيقي للشركة ديك كوستولوعن نيّته الاستنطقة في 1 يوليومن عام 2015.

السمات والمظهر

الشعار

شعار تويتر في الفترة المُمتدة من 15 يوليو2006 إلى 14 سبتمبر 2010

تمكّن تويتر من صُنع علامة أوميزة خاصة به تمثلت بالأساس في حدثة «تغريدة» هذا فضلا عن صورة الطائر الأزرق المٌغرّد. إنّ الشعار الأصلي للمسقط هوغاية في البساطة -من ناحية التصميم- حيثُ يقوم على حدثة تويتر بالحروف اللاتينية مع لون أزرق مفتوح. تم إطلاق هذا الشعار بشكل رسمي في آذار/مارس 2006 واستمرّ حتى أيلول/سبتمبر 2010 حينما تم تعويضهُ بصورة طائر مغرد أزرق من تصميم مصمم الجرافيك البريطاني سيمون أوكسلي. تم تعديل هذه النسخة في وقتٍ لاحق من قِبل لاري بيرد الذي حاول تصغير حدثة تويتر وإبراز صورة الطائر. بحلول عام 2012؛ كشفت شركة تويتر النقاب عن ثالث شعار في تاريخها حيث تم الإبقاء على «طائر تويتر» فقط دون كتابة. وفقا لمصمّم هذه النسخة دوغلاس بومان فإنّ الشعار الجديد يشبه أزيرق الجبل.

شعار تويتر الحالي مُنشأ بالكامل من مناطق محصورة بين دوائر.

الخط

أعربَ تويتر في 30 مايو2014 عبر بيان رسمي: «بدءًا من اليوم سنعتمدُ على خطّ حديث في المسقط حيثُ سننتقل من هيلفيتيكا إلى جوثام.»

التغريدات

عادة ما تكون التغريدات مرئية للكل لكن للمستخدم إمكانية تعديلها من خلال تعيين المتابيعن فقط أوغيرهم. يستطيعُ جميع مستخدم التغريد عبر المسقط الرسمي على النت أومن خلال التطبيق الرسمي على الهواتف الحديثة أوحتّى من خلال خدمة الرسائل القصيرة -متوفرة في بعض البلدان-. يمكن للمستخدمين إعادة تغريد تغريدة مُستخدم آخر كما يُمكن عمل «مُتابعة» للاطلاع أولا بأول على ما يقوم به المُتابَع هذا فضلا عن عملية إبداء الإعجاب والتعليق على المُحتَوى. يسمحُ تويتر للمستخدمين بتحديث صفحتهم الشخصية عبر الهاتف المحمول إما عن طريق الرسائل النصية أوعن طريق بعض التطبيقات المحدّدة على الهواتف الحديثة والأجهزة اللوحية. يعتمدُ تويتر في عمله على بروتوكول الدردشة عبر الإنترنت وذلك لتوفير الحماية لباقي المستخدمين. وفقًا لبحث نُشر في نيسان/أبريل عام 2014 فإنّ حوالي 44% من حسابات المستخدمين لا أولم تقم بالتغريد. جدير بالذكر هنا أنّ أولَ تغريدة نُشرت في المسقط كانت من المؤسّس المشارك جاك دورسي على الساعة 12:50 بتوقيت المحيط الهادئ، فيما يُعدّ رائدي الفضاء نيكولا ستوت وجيف وليامز أولَ من قاما ببث حيّ من محطة الفضاء الدولية -خارج الأرض- مع حوالي 35 عضوا من الجمهور في مقر ناسا بواشنطن العاصمة.

المحتوى

محتوى التغريدات وفقًا لإحصائيات المسقط

أخبار (3.6%)

رسائل البريد مُزعجة (3.8%)

إعلانات (5.9%)

تغريدات عشوائية أوخارِجة عن السيّاق (40.1%)

محادثات (37.6%)

أخرى (8.7%)

قامت شركة تحليلات المواقع في سان أنطونيوبتحليل حوالي 2,000 تغريدة صادرة من الولايات المتحدة ومكتوبة باللغة الإنجليزية على مدى فترة أسبوعين في أغسطس 2009 من الساعة 11:00 صباحا إلى 5:00 مساء بتوقيت الولايات المتحدة ثم قامت بعد ذلك بتدوين النتائج من خلال تقسيمها إلى ستّ فئات. حسب ما اتى في النتائج؛ فإنّ الثرثرة أوالكلام غير المُفيد احتلّ الصدارة بنسبة بلغت تقريبًا 40% فيما حلّت المحادثات في الربتة الثانية مع نسبة بلغت 38%. أما المرتبة الثالثة فكانت من نصيب أمور أخرى بنسبة 9% ثم اتىت رسائل البريد المزعج (السخام أوالسبام) في المرتبة الرابعة بنسبة جاوزت الـ 6% ثم أخيرًا التغريدات حول الأخبار بنسبة 4%.

الشكل

يسمحُ تويتر بعددٍ من المزات والسمات بما في ذلك استخدام علامة المربع – الحدثات أوالعبارات المسبوقة بعلامة "#" وبالمثل فإن رمز "@" يُقصد به الإشارة لاسم المستخدم حتّى يصلُ له إشعار يُخبره بأن المستخدم الفلاني قد أشار لك في هذا الموضوع للانتباه له أوللرد عليه. هناك ميزة أخرى تتمثلُ في إعادة تغريد الرسائل أوبالأحرى إعادة مُشاركتها. في أواخر عام 2009؛ تمّ إضافة ميزة "قوائم تويتر" التي تُمكّنُ المستخدمين من متابعة قوائم المؤلفين بدلا من المؤلفين أنفسهم.

من خلال الرسائل القصيرة؛ يمكن للمستخدمين التواصل مع تويتر من خلال خمسة بوابات: الرموز قصيرة في الولايات المتحدة، كندا، الهند، نيوزيلندا وجزيرة مان. هناك أيضا رمزٌ قصير في المملكة المتحدة والتي لا يمكن الوصول إليها إلا من يستخدمون شبكة فودافون، أمّا في الهند فتويتر يدعم فقط الباردي إيرتيل. في السياق ذاته عكف مطوروويب على إنشاء منصة بديلة تٌسمى إس إم إس تويت (بالإنجليزية: smsTweet)‏ والتي تعملُ على جميع الشبكات. تم تصميم منصة مماثلة حملت اسمَ جلادلي كاست (بالإنجليزية: GladlyCast)‏ وذلكَ لمستخدمي الهاتف المحمول في سنغافورة وماليزيا.

تميّز المسقط بفضل الـ 140 حرفًا التي يسمحُ بها خلال نشر التغريدة وهي خدمة مُماثلة تقريبًا لما هوالأمر عليه في خدمة الرسائل القصيرة كما أنّها تُساعد على استعمال منهج اختزال الرسالة. في الوقت ذاته ظهرت مواقع أخرى تُساعد على تقصير الروابط مثل بتلي وغيرها الكثير هذا فضلا عن خِدمة استضافة واستيعاب الوسائط المتعددة خاصّة تلكَ التي يتجاوزُ عنوانها الـ 140 حرفًا. منذ يونيو/حزيران 2011 ومستخدمي تويتر يعتمدون على خدمات تقصير روابط العناوين عند نشر التغريدات وذلك لتفادي تجاوز قانون الـ 140 حرفًا. في عام 2016؛ أعرب تويتر حتى الوسائط مثل الصور ومقاطع الصوت والصورة بات من الممكن نشرها دون التأثير على خاصيّة الـ 140 حرفًا. ليسّ هذا فقط بل إنّ المرفقات والروابط أيضًا لم تعد جزءا من الحد الأدنى للحروف. بحلول عام 2017؛ زادَ تويتر التغريدة إلى 280 حرفًا، لكنّه صار يحتسب الشكل في اللغة العربية حرفًا ونفس الأمر بالنسبة للحروف اللاتينية المشكولة أوباقي رموز الويب.

المواضيع الرائجة

البلدان التي تتصدر مواضيع رائجة حولها

تُشير عِبارة «المواضيع الرائجة» إلى تلك المواضيع التي تلقى رواجًا أكثر من غيرها أوبالأحرى تلك الحدثة التي تتكررُ كثيرًا في تغريدات المستخدمين. تُصبح بعض المواضيع رائجة لسببين؛ الأول يتعلقُ بالحدث مما يدفعُ الناس إلى الحديث عن ذاك الموضوع وإدلاء رأيهم فيه أما الثاني فيتعلقُ بتظافر جهود عشرات المستخدمين لإيصال الموضوع لقائمة المواضيع الرائجة على مستوى العالم. تُساعد هذه المواضيع الرائجة تساعد مستخدمي المسقط على فهم ما يحدث في العالم وما آراء الناس حول ذلك. بين الفينة والأخرى يقومُ بعض المراهقين بتعمد استهداف موضوع معين من أجل دفع باقي المستخدمين حوله. عادة ماقد يكون ذلك المراهق من مُعجبي موسيقي مُعين وفي العادة ما ترتبط هذه المواضيع بأسماء مُحدّدة مثل ليدي غاغا (يُطلق معجبي الفنانة على أنفسهم اسم الوحوش الصغيرة)، جاستن بيبر (ذا بيبرز)، ريانا واتجاه واحد (ديريكشنرز) هذا فضلا عن مُعجبي رواية الشفق الذي يُحاولون في جميع مرة تصدر «الترند العالمي» ويُطلقون على أنفسهم لقبَ تويهاردز ثم هناك معجبي شخصية هاري بوتر والمعروفين أكثر باسم بويتردز. في الآونة الأخيرة؛ غيّر تويتر من سياسته وطوّر بعضًا من خوارزمياته لمنع هذا التلاعب بالقوائم الرائجة. على مستوى المسقط فإنّ تويتر يعرضُ قابلة ويب تضم قائمة من الموضوعات على الشريط الجانبي في الصفحة الرئيسية جنبا إلى جنب مع تعبير طالع الصورة. نادرًا ما يفرضُ تويتر رقابة على المحتوى لكنه يتدخل أحيانًا لمنع انتشار بعض الهاشتاجات المسيئة أوالمهينة مثل ما حصل مع هاشتاج #Thatsafrican، وكذلك هاشتاج #thingsdarkiessay وذلك بعد حتى اشتكى عددٌ لا بأس به منَ المستخدمين منها. انتشرت كذلك بعض الانادىءات التي تُفيد بأن تويتر قد قام بإزالتة بعض الهاشتاجات المحددة مثلَ #NaMOinHyd المُتعلقة بالمؤتمر الوطني الهندي.

إضافة المحتوى

هناك الكثير من أدوات لإضافة محتوى ورصد محتوى المحادثات بما في ذلك تلك التطبيقات الصادرة عن شركة تويتر نفسها مثلَ تويتدك، هوتسوت وتويترفيد. اعتبارًا من عام 2009 فإنّ أقل من نصف التغريدات المنشورة قد تم نشرها باستخدام شبكة الإنترنت وبالتحديد من تطبيق المسقط على الهاتف وذلك استنادا إلى تحليل 500 مليون تغريدة.

التحقق من الحسابات

في حزيران/يونيو2009؛ انتقد كانييه ويست إدارة مسقط تويتر بسبب فشلها في إغلاق حسابات وهمية لا تعود لبعض المشاهير وتعملُ على تضليل المُتابعين. في الوقت ذاته أقرّت الشركة عملية التحقق من الحسابات. حسب ما اتى في البيان الذي نشرته الشركة فإنّ عملية التحقق تتم بعد اتصال إدارة المسقط بالشخص المعني بالأمر والتحقق من أنه هومالك الحساب وهوالذي يُديره. بعد فترة تجريبية؛ قررت شركة تويتر الإبقاء على الميزة وتطويرها وذكرت في بيانها أنها ستقوم بالتحقق من حسابات المشاهير لا غير بينما لا تضمُ هذه الخاصيّة الجمهور العام. بحلول تموز/يوليو2016 أعربت شركة تويتر عن منحها بعض الحسابات للعلامة الزرقاء (حساب موثوق) وذلك حين تأكد العاملين في الشركة من أنّ الحساب يُفيد المصلحة العامة ولا ينطوي على أي شيء قد يضر بالمجتمع. اعتبارًا من تشرين الثاني/نوفمبر 2017؛ استنكرَ تويتر تحققهُ من حساب جوليان أسانج على الرغم من طلبات هذا الأخير المتكررة. أوقفت الشركة في تشرين الثاني/نوفمبر 2017 عملية التحقق وأعربت عن خطط لتحسين الاستجابة. في الثامن من مارس 2018 وخلال منتدى لايف ستريم ناقشَ دورسي فكرة السماح لأي مستخدم بالحصول على خاصية التحقق من الحساب حيث نطق: «هناك نية لفتح خاصية التحقق على الجميع، فقط يجبُ علينا حتى تعمل ذلك بالطريقة السليمة ... يُمكن للناس حتى يستفيدوا من هذه الخاصيّة كما لا يجبُ حتى ننحاز لطرف على آخر.»

التطبيقات

عملت شركة تويتر على تصميم تطبيق يعملُ على مختلف الهواتف والأجهزة المحمولة بما في ذلك آي فون، آي باد، أندرويد، ويندوز 10، ويندوز فون، بلاك بيري ونوكيا إس 40. يمكن للمستخدمين أيضا التغريد عن طريق إرسال الرسائل القصيرة. في نيسان/أبريل من عام 2017 قدّم تويتر تطبيق تويتر لايت وهوتطبيق مُصمّم للعمل في المناطق التي تُعاني من بطئ في سرعة النت مع استهلاك أقل للبيانات وذوسعة تخزين محدودة. صدر التطبيق في الكثير من البلدان بما في ذلك الفلبين، المغرب، لبنان والأردن وغيرهم.

تطبيقات الطرف الثالث

لسنوات عديدة؛ حدَّ ويتر من استخدام تطبيقات الطرف الثالث من خلال السماح لـ 100.000 مستخدم فقط بهذه الخاصيّة. منذ آب/أغسطس 2010؛ بات من المطلوب استخدام برتوكول أوث عند الرغبة في العمل بتطبيقات الطرف الثالث. بروتوكول أوث هذا هوكيفية توثيق لا تتطلب منَ المستخدمين إدخال حدثة المرور الخاصة من أجلِ مصادقة التطبيق، وقد تم تفعيلُ هذه الميزة من أجل زيادة الأمن وتحسين تجربة المستخدم.

استطلاعات الرأي

في عام 2015؛ طرح تويتر ميزة استطلاعات الرأي والتي تعتمدُ على نشر تغريدة مُرفقة ببعضِ الاقتراحات للجواب. يُمكن للمستخدم التحكم في وقت نهاية الاستطلاع والذي عادة ما يمتدُ من 24 ساعة إلى أسبوع.

الصوت والصورة

بحلول عام 2016؛ ركّزَ تويتر على تطوير خوارزميات تُساعد في بث الصوت والصورةهات المباشرة من خلال استضافة مختلف الأحداث بما في ذلك مناظرات الحزبين الجمهوري والديمقراطي خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016 وذلكَ في إطار شراكة مع شبكة سي بي إس نيوز،دريم هاك. يستضيفُ المسقط كذلك تلك الأحداث المُتعلقة بالرياضة الإلكترونية هذا فضلًا عن مباريات الدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية موسم 2016.

خلال حفل أُقيم في نيويورك في أيار/مايو2017؛ أعربَ تويتر عن عزمه إنشاء ميزة تُمكّن المستخدم من بث فيديومباشر لمدة يوم تام (24 ساعة) وذلك بعد الاتحاد معَ مختلف الشركاء. أعرب تويتر كذلك عن توسيع شراكاته مع عدد من الشركات التي تُقدّم وتهتم بخدمات الصوت والصورة بما في ذلك بلومبرغ، بزفيد, شيدر وغيرهم. بشكل عام عملَ تويتر على تغطية موضات الأزياء، دوري البيسبول، إم تي في، جوائز إم تي في الأغاني المصورة, جوائز إم تي في للأفلام وجوائز بي إي تي،والاتحاد الوطني لكرة السلة النسائية وغير ذلك من الأحداث.

الاستخدام

حل مسقط تويتر في آذار/مارس 2018 في المرتبة الثانية عشرة على قائمة المواقع الأكثر زيارة حسب أليكسا إنترنت التي تعتمدُ على تحليل حركة المرور على الشبكة. تختلفُ تقديرات الشركة بشكل يومي لكنّ إحصاءات الحسابات النشطة تظل ثابتة نوعًا ما. في فبراير/شباط 2009؛ صنّف مسقط كومبيت.كوم تويتر في المرتبة الثالثة ضمنَ أكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخدامًا في العالم بمُعدلستة مليون زائر شهريا و55 مليون زيارة شهرية. حقّق المسقط نموًا بلغت نسبتهُ 1,382 في المئة وذلك بعد زيادة 475.000 زائر في شباط/فبراير 2008 ثم انتقل هذا العدد إلىسبعة مليون في شباط/فبراير 2009. عاد معدل نموتويتر للانخفاض الحاد بنسبة 7.8 في المئة وذلك في عام 2015 ثم انخفضَ بنسبة 3.4 في المئة في عام 2017. صنّف مسقط ستاتيستا في نيسان/أبريل عام 2017 تويتر في المرتبة العاشرة ضمنَ قائمة الشبكات الاجتماعية الأكثر استخدامًا على أساس 319 مليون زائر شهريًا. ارتفعت قاعدة المستخدمين العالمية في عام 2017 حيث وصلت إلى 328 مليون.

الهجريبة

بحلول عام 2009؛ وحسب إحصائيات الشركة نفسها فإن تويتر كان يُستخدمُ في الغالب من قِبل البالغين وكبار السن. وفقا لكوم سكور فإنّ من تتراوح أعمارهم بين اثني عشر إلى سبعة عشر سنة لا يُمثلون سوى 11 في المئة من مجموع نسبة المُستخدمين. يعزي كوم سكور هذا إلى تويتر هومن تبنّى هذه الفكرة في وقت مبكر من تاريخ تأسيسه وربما هذا ما جعله يكتسبُ شعبية كبيرة في وسط رجال الأعمال كما ساعدهُ هذا على جذب المستخدمين الأكبر سنا والناضجين. ومع ذلك فحسب كومس كور أيضًا فإنّ المسقط غيّر قليلا من سياساته في عام 2009 حيث عمل على استقطاب فئات مختلفة خاصّة بعد انضِمام مشاهير شباب مثل شاكيل أونيل، بريتني سبيرز وأشتون كوتشر.

وفقا لدراسة قانت بها شركة سيسوموس (بالإنجليزية: Sysomos)‏ في حزيران/يونيو2009 فإن النساء تُشكل النسبة الأكبر ولوبقليلا مقارنة بالرّجال (53% - 47%). ذكرت الشركة أيضًا حتى خمسة في المئة من مستخدمي المسقط يُساهِمون بخمسة وسبعين في المئة في نشاطات المسقط كما ذُكر حتى مدينة نيويورك تحتل صدراة أكثر مستخدمي تويتر مقارنة بباقي المدن الأخرى. في المجال ذاته؛ قامت شركة كوينكاست (بالإنجليزية: Quancast)‏ ببحث في نفس الموضوع فاستنتجت أنّ سبعة وعشرين مليون إنسان في الولايات المتحدة يستخدمُ تويتر اعتبارًا من ثلاثة سبتمبر 2009 حيث حتى ثلاث وستين في المئة من مستخدمي تويتر تحت خمسة وثلاثين عامًا.

المسائل المالية

التمويل

المقر الرئيسي لتويتر في سان فرانسيسكو

جمعَ تويتر أكثر من 57 مليون دولار من خلال المشروع الرأسمالي على الرغم من حتى الأرقام الدقيقة غير متاحة للعموم. خلال أول جولة لجمع تمويل تويتر؛ لم يُكشف عمّا حصدهُ هذا الأخير لكن وحسبَ ما متداول فقد تمكّن المسقط من كسب واحد مليون دولار في الولايات المتحدة وخمس ملايين دولار على مستوى العالم. قامَ المسقط بجولة تمويل ثانية في عام 2008 تمكنَ فيها من جمعِ مبلغ 22 مليون دولار أمّا الجولة الثالثة التي تمّت في عام 2009 فقد حصد فيها 35 مليون دولار بفضلِ دخول مستثمرين آخرين لم يُكشف عنهم.

انتشرت بعضُ الأخبار في أيار/مايو2008 تُفيد بأن تويتر لن يستمر على المدى الطويل بسبب نقص الإيرادات. في الوقت ذاته ذكرَ عضومجلس الإدارة تود تشافي بأن الشركة قد تربحُ أكثر من خلال التجارة الإلكترونية مشيرا إلى حتى المستخدمين قد يرغبون في شراء سلع مباشرة من تويتر خاصّة أنهُ يقدم توصيات على المنتج هذا فضلا عن الترقيات والتخفيضات. بحلول آذار/مارس 2009 وخلال محادثة صحفي تسقطَ مستشار الاتصالات بيل دوغلاس حتى شركة تويتر قد تبلغُ قيمتها مليار دولار في غضون ستة أشهر،

حصلت الشركة على مبلغ 200 مليون دولار أمريكي في كانون الأول/ديسمبر 2010 وبعد دخول سوق البورصة تمكنت من بيع 35.000 سهم في آذار/مارس 2011. أعربت الشركة في آب/أغسطس 2010 عن استثمار كبير بقيادة ديجيتال سكاي تكنولوجيز قد تصلُ الأرباح فيه إلى 800 مليون دولار أمريكي بل أفادت بعضُ وكالات الأنباء حتى هذه الصفقة قد تكون أكبر مشروع في تاريخ الشركة. بحلول كانون الأول/ديسمبر 2011 استثمرَ الأمير السعودي الوليد بن طلال 300 مليون دولار في تويتر. وكانت الشركة تقدر قيمتها آنذاك بمبلغ 8.4 مليار دولار. حسب تقرير مجلة فوربس الصادر عام 2016 فإنّ قيمة الشركة تبلغُ 15.7 مليار دولار.

مصادر الإيرادات

قامت تك كرانش في تموز/يوليو2009 بتسريب عدّة وثائق تتعلقُ بمصادر إيرادات مسقط تويتر التي تبين أنّ بعضًا منها غير مشروع. حسبّ ما ورد في الوثائق فإن الشركةَ قد حصلت على 400.000 دولار أمريكي في الربع الثالث من العام معَ مبلغ أربعة ملايين دولار أمريكي في الربع الرابع جنبًا إلى جنب مع 25 مليون مستخدم بحلول نهاية العام. أشارت التسقطات إلى بلوغ إيرادت تويتر في نهاية عام 2013 مبلغ 1.54 مليار دولار أمريكي مع صافي أرباح جاوزَ الـ 111 مليون دولار بقليل.

أعربت الشركة في 13 أبريل 2010 عن خطط للارتقاء بسوق الإعلان من خلال منح أفضلية للشركات التي تُروج لنفسها على المسقط الأزرق وذلك في تصرف مماثل لما قامت به جوجل من خلال تطبيقها الجديد جوجل أدووردز. اعتبارًا من 13 أبريل/نيسان؛ ذُكر أنّ تويتر قد سقطت بالعمل مع عددٍ من الشركات الراغبة في الإعلان بما في ذلك سوني بيكتشرز، ريد بول، بست باي وستاربكس.

حقّقت الشركة 45 مليون دولار كمجموع الإيرادات السنوية لعام 2010. زادت أرباح تويتر بعدما اتفقت مع شركة أخرى على توليد صور المستخدمين وذلك في أيار/مايو2011. بحلول يونيو/حزيران 2011؛ أعربَ تويتر عزمه تسهيل الخدمات الإعلانية لصالح الشركات الصغيرة، مما مكّنها من كسب 139.5 مليون دولار في سوق مبيعات الإعلانات خلال عام 2011. أُطلقت منصة إعلانية جديدة في آذار/مارس 2012 بالتعاون معَ أمريكان إكسبريس وذلك لدعم المُعلنين منَ الولايات المتحدة. أشارت تويتر في وقتٍ لاحق إلى حتى الخدمة قد نالت إعجاب أصحاب الشركات الناشئة وهذا ما جعلها تعملُ على تطويرها أكثر فأكثر. عمليًا واصلت الشركة تطوير مشروع حملاتها إعلانية حيثُ روّجت في 20 مارس 2012 إلى فكرة جديدة تهمّ الإعلانات على مستوى الأجهزة الننطقة. أعربَ تويتر في نيسان/أبريل 2013 حتى منصّة الخدمة الذاتية الإعلانية شجعت باقي المُستخدمين على التعامل مع الإعلانات بالشكل الذي يرغبون فيه. في حقيقة الأمر؛ وبسبب نشاط الشركة في سوق الإعلانات حقّقت 250 مليون دولار أمريكي في الربع الأول من عام 2014.

التكنولوجيا

القابلة

بحلول 30 أبريل 2009 عدّلت شركة تويتر من قابلة مسقطها من خلال إضافة شريط البحث والشريط الجانبي الذي يُظهر الموضوعات الأكثر رواجًا. في الوقت ذاته كشفَ بيز ستون عن قيام تويتر بفهرسة جميع الرسائل على الفور. أصبحَ تويتر في آذار/مارس 2012 متاحًا بالكثير من اللغات بما في ذلك اللغة العربية، الفارسية، العبرية والأردية حيثُ ساعدَ حوالي 13.000 متطوع في ترجمة خيارات القائمة. واصل تويتر دعمهُ لباقي اللغات حيث أضافَ في آب/أغسطس 2012 اللغات الباسكية، التشيكية واليونانية فأصبحَ المسقط متوفرًا حتّى اليوم بـ 33 لغة مختلفة.

إحصائيات

أكثر الشخصيات/الشركات متابعة حول العالم: (تحديثسبعة أغسطس 2018)

الترتيب	اسم الحساب	المالِك	عدد المتابعين (بالمليون)	النشاط/المهنة	الدولة
1.	@katyperry	كيتي بيري	107	مغنيّة	الولايات المتحدة
2.	@justinbieber	جاستن بيبر	104	مغني	كندا
3.	@BarackObama	باراك أوباما	102	سياسي والرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية	الولايات المتحدة
4.	@rihanna	ريانا	88	مغنية	باربادوس
5.	@taylorswift13	تايلور سويفت	83	مغنيّة	الولايات المتحدة
6.	@ladygaga	ليدي غاغا	77	مغنية	الولايات المتحدة
7.	@TheEllenShow	ألين دي جينيريس	76	كوميدية	الولايات المتحدة
8.	@Cristiano	كريستيانورونالدو	75	لاعب كرة قدم	البرتغال
9.	@YouTube	يوتيوب	71	منصّة فيديوهات على النت	الولايات المتحدة
10.	@jtimberlake	جاستن تمبرليك	64	ممثل ومغني	الولايات المتحدة

انظر أيضا

بيرجينكيوي
تمبلر
فيسبوك
اشارك
جوجل بلس
كيورا
بارلير

مراجع

^ معلومات حول شركة تويتر نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ "Tweeting Made Easier" Retrieved November 7, 2017. نسخة محفوظة 28 أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "Twitter via SMS FAQ" نسخة محفوظة April 6, 2012, على مسقط واي باك مشين. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2012.
^ Twitter (March 21, 2012). "Twitter turns six". Twitter. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2017.
^ Twitter Search Team (May 31, 2011). "The Engineering Behind Twitter's New Search Experience". Twitter Engineering Blog. Twitter. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2014.
^ "Twitter turns six" Twitter.com, March 21, 2012. Retrieved December 18, 2012. نسخة محفوظة 25 مارس 2013 على مسقط واي باك مشين.
^ "Top Sites". أليكسا إنترنت. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 13 مايو2013.
^ D'Monte, Leslie (April 29, 2009). "Swine Flu's Tweet Tweet Causes Online Flutter". Business Standard. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011. Also known as the 'SMS of the internet', Twitter is a free social networking service
^ (الإنضمام مطلوب) Miller, Claire Cain (October 30, 2010). "Why Twitter's C.E.O. Demoted Himself". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2010.
^ "Co-founder of Twitter receives key to St. Louis with 140 character proclamation". ksdk.com. KSDK. September 19, 2009. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2009. After high school in St. Louis and some time at the University of Missouri–Rolla, Jack headed east to New York University.
^ Williams, Evan (April 13, 2011). "It's true..." Twitter. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011.
^ "Buy a vowel? How Twttr became Twitter". November 23, 2010. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2015.
^ Sagolla, Dom (January 30, 2009). "How Twitter Was Born". 140 Characters: A Style Guide for the Short Form. 140 Characters. مؤرشف من الأصل فيثمانية مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.
^ Dorsey, Jack (March 21, 2006). "just setting up my twttr". Twitter. مؤرشف من الأصل في 20 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.
^ Sano, David (February 18, 2009). "Twitter Creator Jack Dorsey Illuminates the Site's Founding Document". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو2009.
^ "How Twitter Was Founded". Business Insider (April 13, 2011). Retrieved on September 4, 2013. نسخة محفوظة 14 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Arrington, Michael (July 15, 2006). "Odeo Releases Twttr". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 1 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2010.
^ Malik, Om (October 25, 2006). "Odeo RIP, Hello Obvious Corp". GigaOM. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو2009.
^ Madrigal, Alexis (April 14, 2011). "Twitter's Fifth Beatle Tells His Side of the Story". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011.
^ Lennon, Andrew. "A Conversation with Twitter Co-Founder Jack Dorsey". The Daily Anchor. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2009.
^ Issie Lapowsky (4 October 2013). "Ev Williams on Twitter's Early Years". Inc. Inc. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2013.
^ Douglas, Nick (March 12, 2007). "Twitter blows up at SXSW Conference". Gawker. Univision Communications. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.
^ Meyers, Courtney Boyd (July 15, 2011). "5 years ago today Twitter launched to the public". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.
^ Levy, Steven (April 30, 2007). "Twitter: Is Brevity The Next Big Thing?". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2010. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.
^ Terdiman, Daniel (March 10, 2007). "To Twitter or Dodgeball at SXSW?". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في ثلاثة ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.
^ Stone, Biz (February 4, 2011). "We Won!". Twitter Blog. Twitter. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ May 7, 2008.
^ Press release (January 22, 2010). "Media Advisory M10-012 – NASA Extends the World Wide Web Out into Space". NASA. Retrieved February 5, 2011. نسخة محفوظة 04 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Arrington, Michael (August 23, 2010). "Twitter Hires Adam Bain Away from News Corp. as President of Revenue". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.
^ Beaumont, Claudine (February 23, 2010). "Twitter Users Send 50 Million Tweets Per Day – Almost 600 Tweets Are Sent Every Second Through the Microblogging Site, According to Its Own Metrics". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.
^ Staff writer (March 4, 2010). "Twitter Registers 1,500 Per Cent Growth in Users". نيوستيتسمان. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.
^ Garrett, Sean (June 18, 2010). "Big Goals, Big Game, Big Records". Twitter Blog (مدونة of Twitter). مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.
^ "Twitter Blog: #numbers". Blog.twitter.com. March 14, 2011. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.
^ Miller, Claire Cain (June 18, 2010). "Sports Fans Break Records on Twitter". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.
^ Van Grove, Jennifer (June 25, 2010). "Twitter Sets New Record: 3,283 Tweets Per Second". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.
^ "Women's World Cup Final breaks Twitter record". ESPN. ESPN. July 18, 2011. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو2011.
^ Shiels, Maggie (June 26, 2009). "Web Slows After Jackson's Death". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.
^ "New Tweets per second record, and how!". twitter.com. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2017.
^ Kanalley, Craig (January 2, 2013). "Tweets-Per-Second Record Set By Japan, Korea On New Year's Day 2013". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ January 3, 2013.
^ Miller, Claire Cain (April 11, 2010). "Twitter Acquires Atebits, Maker of Tweetie". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.
^ Praetorius, Dean (May 4, 2011). "Twitter Users Report Twitter.com Has A New Homepage (SCREENSHOTS)". The Huffington Post. The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2011.
^ Dunn, John E (April 6, 2011). "Twitter Delays Homepage Revamp After Service Glitch". PCWorld. مؤرشف من الأصل فيخمسة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2011.
^ Crum, Chris (April 20, 2011). "New Twitter Homepage Launched". مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2011.
^ "Twitter: Yours to discover". Fly.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.
^ Twitter / YouTube (April 7, 2010). "Twitter 2.0: Everything You Need To Know About The New Changes". Fox News. Fox News. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.
^ "Twitter partners with Yandex for real-time search". Reuters. February 21, 2012. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
^ "Twitter Says It Has 140 Million Users". Mashable. March 21, 2012. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019.
^ "Twitter heads to Motown to be closer to automakers". Reuters. Reuters. April 4, 2012. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2012.
^ "Twitter to create 12 jobs as it scales up Irish operations". Irish Independent. Irish Independent. April 4, 2012. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2012.
^ Rodriguez, Salvador (June 6, 2012). "Twitter flips the bird, adopts new logo". لوس أنجلوس تايمز. Tronc. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.
^ Gilbertson, Scott (June 8, 2012). "Twitter's New Logo Inspires Parodies, CSS Greatness". وايرد. کوندي نست بابليكايشن . مؤرشف من الأصل فيستة نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.
^ "Twitter Acquires Video Service; Are Third Party Video Developers In Danger Now Too?". MediaBistro. MediaBistro. October 9, 2012. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخعشرة أكتوبر 2012.
^ "Twitter Buys Vine, a Video Clip Company That Never Launched". All Things D. All Things D. October 9, 2012. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أكتوبر 2012.
^ Dredge, Stuart (January 23, 2013). "Vine iPhone app brings short, sharp video to Twitter". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2013.
^ "Twitter's Vine Changes App Store Rating to +17, Adds Social Sharing Features". ABC News. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
^ "Twitter Now Has More Than 200 Million Monthly Active Users". Mashable. December 18, 2012. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو2018.
^ "Twitter's Boston Acquisitions: Crashlytics Tops $100M, Bluefin Labs Close Behind | Xconomy". Xconomy (باللغة الإنجليزية). February 5, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2016.
^ Ulanoff, Lance. "Twitter Launches Twitter #music App and Service". ماشابل. Mashable. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2013.
^ "Twitter acquires real-time social data company Trendrr to help it better tap into TV and media". The Next web. August 28, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
^ Isidore, Chris (September 10, 2013). "Twitter makes another acquisition". CNN Money. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة سبتمبر 2013.
^ Heidi Moore (September 12, 2013). "Twitter files for IPO in first stage of stock market launch". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2013.
^ Shih, Gerry (June 6, 2014). "Twitter acquires mobile advertising startup Namo Media". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ June 6, 2014.
^ Calia, Michael (June 19, 2014). "Twitter Boosts Video Push With SnappyTV Buy". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2014.
^ Tom Cheredar, Venture Beat. "Twitter buys SnappyTV to beef up its arsenal of TV-focused ad tools". June 19, 2014. Retrieved June 19, 2014. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Sawers, Paul (June 19, 2014). "Twitter's evolution as a broadcasting platform continues as it acquires live-TV clipping service SnappyTV". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2014.
^ "With CardSpring Deal, Twitter's E-Commerce Strategy Emerges in Time for Holidays". July 20, 2014. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2014.
^ Austin, Scott (July 31, 2014). "Twitter Acquires Security-Password Startup Mitro". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ August 1, 2014.
^ Lopes, Marina. "IBM, Twitter to partner on business data analytics". Reuters. October 29, 2014. Retrieved October 29, 2014. نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
^ Ha, Anthony. "Twitter Acquires Niche, A Startup That Helps Advertisers Work With Social Media Celebrities". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2016.
^ "Twitter buys Niche, an ad network for Vine stars, for about $50 million in cash and stock". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2016.
^ Constine, Josh (March 13, 2015). "Twitter Confirms Periscope Acquisition, And Here's How The Livestreaming App Works". مؤرشف من الأصل في 13 مايو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2015.
^ "Twitter.com gets a refresh". مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2017.
^ Constine, Josh (April 29, 2015). "Twitter Improves Ads By Acquiring TellApart, Selling Them Through Google's DoubleClick". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2015.
^ Rosoff, Matt (April 29, 2015). "Twitter's price for TellApart: $532 million". مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2015.
^ Ingram, Matthew (October 25, 2015). "What if the Twitter growth everyone is hoping for never comes?". Fortune. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.
^ Beaver, Laurie; Boland, Margaret (October 28, 2015). "Twitter user growth continues to stall". Business Insider. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.
^ Beck, Martin (October 27, 2015). "Revenue Is Up, But Twitter Is Still Struggling In Slow Growth Mode". Marketing Land. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.
^ Truong, Alice (February 10, 2016). "Twitter now has a problem that's way worse than slow user growth". Quartz. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.
^ Murgia, Madhumita (June 20, 2016). "Twitter pays $150m for London AI startup Magic Pony". ديلي تلغراف. Telegraph Media Group. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Lunden, Ingrid (June 20, 2016). "Twitter pays up to $150M for Magic Pony Technology, which uses neural networks to improve images". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ "Twitter plans stock market listing". BBC News. BBC News. September 12, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2013.
^ "Twitter's filing for IPO". The New York Times. The New York Times. November 7, 2013. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.
^ "Twitter wants to raise $1bn in its stock market debut". BBC News. BBC News. October 4, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2013.
^ "S-1 1 d564001ds1.htm FORM S-1". United States Securities Exchange Commission. United States Securities Exchange Commission. October 3, 2013. مؤرشف من الأصل في 18 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ October 5, 2013.
^ "Amendment 1 to Form S-1 Registration Statement, Twitter, Inc". إدغار . October 15, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.
^ "Twitter Announces It Will List On The NYSE Under TWTR, Twitter, Inc". تك كرانش. October 15, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.
^ "Interesting Numbers From Twitter's IPO". إيه بي سي نيوز. November 8, 2013. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.
^ "Twitter prices IPO at $26 per share". Yahoo! Finance. November 6, 2013. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.
^ "Twitter shares jump 73% in market debut". BBC News. BBC News. November 7, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.
^ Kurt Wagner (November 8, 2013). "Twitter IPO: Guess Who Just Got Rich". Mashable. Mashable. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.
^ Rushe, Dominic (February 5, 2014). "Twitter posts revenues of $242m but share price plummets as growth stalls". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2014.
^ Koh, Yoree (January 5, 2016). "Twitter to Expand Tweet's 140-Character Limit to 10,000". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
^ Faber, David; Balakrishnan, Anita (September 23, 2016). "Twitter may soon get formal bid, suitors said to include Salesforce and Google". CNBC. NBCUniversal News Group. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Vielma, Antonio José (September 26, 2016). "Microsoft seen as possible Twitter suitor: Source". CNBC. NBCUniversal News Group. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Rodionova, Zlata (September 27, 2016). "Twitter sale: Disney and Microsoft join Google in list of potential bidders". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Nusca, Andrew (September 27, 2016). "Will Microsoft Buy Twitter?". مجلة فورتشن. Time Inc. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Lunden, Ingrid; Roof, Katie; Lynley, Matthew; Miller, Ron (September 23, 2016). "Salesforce, Google, Microsoft, Verizon are all eyeing up a Twitter bid". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Sherman, Alex; Frier, Sarah (September 26, 2016). "Disney Is Working With an Adviser on Potential Twitter Bid". Bloomberg Markets. بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Roof, Katie; Panzarino, Matthew (September 26, 2016). "Yep, Disney is in talks with bankers about possible Twitter acquisition". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ "Twitter shares soar almost 20% on takeover talk". بي بي سي. September 23, 2016. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Sherman, Alex; Palmeri, Christopher; Frier, Sarah (October 18, 2016). "Disney Dropped Twitter Pursuit Partly Over Image". Bloomberg Technology. بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ McCormick, Rich (October 19, 2016). "Twitter's reputation for abuse is turning off potential suitors". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Price, Rob (October 18, 2016). "Twitter's abuse problem is reportedly part of the reason Disney chose not to buy it". أعمال إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
^ Howard, Anne. "Twitter Gets a New Look. Does it get it Right?". RPRN Newsmagazine. RPRN News. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2017.
^ Pierce, David. "Twitter Redesigned Itself to Make the Tweet Supreme Again". Wired. CNMN Collection. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2017.
^ Miller, Claire Cain; Goel, Vindu (October 16, 2008). "Twitter Sidelines One Founder and Promotes Another". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.
^ (الإنضمام مطلوب) Miller, Claire Cain (October 20, 2008). "Popularity or Income? Two Sites Fight It Out". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 5, 2008.
^ McCarthy, Caroline (October 16, 2008). "Twitter CEO Jack Dorsey Steps Down". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في ثلاثة ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ November 5, 2008.
^ Staff writer (October 4, 2010). "#newtwitterceo". مدونة of Twitter. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.
^ "Twitter CEO Evan Williams Stepping Down". Mashable. October 4, 2010. مؤرشف من الأصل فيستة نوفمبر 2018.
^ Miller, Claire Cain (March 28, 2011). "Two Twitter Founders Trade Places". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2011.
^ Albanesius, Chloe (March 29, 2011). "Twitter's Evan Williams Confirms Departure". Ziff Davis. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2011. الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
^ Newton, Casey (January 7, 2014). "Twitter Founder Biz Stone Launches Jelly, A Social Q&A Network for Mobile". The Verge. The Verge. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2014.
^ "Twitter Shakes Things Up Again: Fred Wilson, Bijan Sabet Leaving Board – Peter Kafka – Social". AllThingsD. September 16, 2011. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2011.
^ Olanoff, Drew. "Twitter Poaches Former Google Exec Matt Derella As New Director Of Agency Business Development". October 23, 2012. Retrieved October 24, 2012. نسخة محفوظة 09 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Reuters. "Twitter replaces CFO with former Goldman manager". July 1, 2014. Retrieved June 15, 2015. نسخة محفوظة 14 أغسطس 2014 على مسقط واي باك مشين.
^ GOEL, VINDU (June 11, 2015). "Twitter's Embattled Chief Executive, Costolo, Will Resign". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2015.
^ Koh, Yoree, "Twitter CFO's Ascent Creates New Power Center" (please edit this parenthetical note to "subscribers only" if link does not work for non-subscribers), Wall Street Journal, June 15, 2015. Retrieved June 15, 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Koh, Yoree (October 14, 2015). "Twitter Taps Former Google Officer as Executive Chairman". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2015.
^ Rehak, Melanie (August 8, 2014). "Who Made That Twitter Bird?". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ April 2, 2018.
^ Freeman, Eric (August 2011). "Twitter's Logo Is Named After Larry Bird". ياهوسبورتس. ياهوسبورتس. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ March 1, 2012.
^ Griggs, Brandon (June 7, 2012). "Twitter's bird logo gets a makeover". CNN. CNN. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2012.
^ Bowman, Douglas (June 6, 2012). "Birds:What is the new Twitter bird logo's species?". Quora. Quora. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2012.
^ Halliday, Josh (June 7, 2012). "No flipping the bird! Twitter unveils strict usage guidelines for new logo". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
^ "Tweet from @support (now @TwitterSupport)". Twitter. May 30, 2014. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو2018.
^ "Using Twitter with Your Phone". Twitter Support. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ June 1, 2010. We currently support 2-way (sending and receiving) Twitter SMS via short codes and one-way (sending only) via long codes.
^ Stone, Biz (October 30, 2009). "There's a List for That". blog.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ February 1, 2010.
^ Brown, Amanda (March 2, 2011). "The tricky business of business tweeting". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2011.
^ "Twitter officially kills off favorites and replaces them with likes". Vox Media. Vox Media. مؤرشف من الأصل فيستة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ November 4, 2015. الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
^ "Mobile Apps". مؤرشف من الأصل في 25 مايو2019.
^ Stutzman, Fred (April 11, 2007). "The 12-Minute Definitive Guide to Twitter". AOL Developer Network. مؤرشف من الأصل في July 4, 2008. اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2008.
^ Johnson, Steven (June 5, 2009). "How Twitter Will Change the Way We Live". Time. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2011.
^ Murphy, David (April 13, 2014). "44 Percent of Twitter Accounts Have Never Tweeted". PC Magazine. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018.
^ jack (March 21, 2006). "just setting up my twttr" (تغريدة).
^ Glenday, Craig (2010). Guinness World Records 2011. ISBN .
^ Ryan Kelly, المحرر (August 12, 2009). "Twitter Study – August 2009". (PDF). San Antonio, Texas: Pear Analytics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 يوليو2011.
^ Strachan, Donald (February 19, 2009). "Twitter: How To Set Up Your Account". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2011.
^ Staff writer (n.d.). "Twitter Lists!". Support forum at help.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2011.
^ Andrews, Robert (March 27, 2009). "Twitter Brings Back UK SMS; Vodafone First, Others To Follow". الغارديان. مؤرشف من الأصل في أربعة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2009.
^ "Blog.Twitter.com". Blog.Twitter.com. November 16, 2009. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2010.
^ Kutty, Darpana (October 15, 2009). "Twitter, Bharti Airtel Tie-Up To Activate Twitter SMS Service in India". topnews.in. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
↑ "SMStweet :: Send Twitter Message sing SMS in India". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.
^ Balanarayan, N.T. (December 17, 2009). "Tweeting Via SMS Is In, the Way It Should Be". زي نيوز. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ "Update Twitter or Plurk by sending an SMS to a Singapore or Malaysia local number". مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.
^ Staff writer (n.d.). "About Twitter's Link Service <http://t.co>". Twitter Help Center (module of Twitter). مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ "Coming soon to Twitter: More room to tweet". Associated Press. May 24, 2016. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2016.
^ Lever, Rob (May 24, 2016). "Twitter eases 140 character limit". Yahoo Tech. مؤرشف من الأصل فيتسعة مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو2016.
^ "Giving you more characters to express yourself". مؤرشف من الأصل في 20 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2017.
^ "Bloggers back media against youth league". مؤرشف من الأصل في 18 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.
^ "Top Twitter Trends of 2009". مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.
^ Vicky Woollaston. "Justin Bieber fans beat Twitter 'block' | Web User magazine". Webuser.co.uk. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.
^ Weiner, David (June 21, 2009). "#Thatsafrican – When Twitter Went Racist?". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.
^ "Thingsdarkiessay causes a Twitter storm". Independent Online. November 5, 2009. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2012.
^ Gupta, Kanchan (August 13, 2013). "Role of Twitter in trending wars". NITI Central. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2013.
^ "Inside Twitter Clients – An Analysis of 500 Million Tweets". Sysomos. November 2009. مؤرشف من الأصل في September 1, 2010. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2010.
^ Stone, Biz (June 6, 2009). "Not Playing Ball". Twitter. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
^ Kanalley, Craig (March 12, 2013). "Why Twitter Verifies Users: The History Behind the Blue Checkmark". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2014.
^ Cashmore, Pete (June 11, 2009). "Twitter Launches Verified Accounts". مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2014.
^ "FAQs about verified accounts". مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2016.
^ "About verified accounts". مؤرشف من الأصل في 20 يوليو2016.
^ "Announcing an Application Process for Verified Accounts". Twitter. July 19, 2016. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
^ Burgess, Matt (July 20, 2016). "Twitter opens verification to all". Wired. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2016.
^ Tiku, Nitasha (November 10, 2017). "Twitter's Authentication Policy Is a Verified Mess". Wired. Wired. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018.
^ Dises, Jill (November 9, 2017). "Twitter suspends blue check mark verifications". CNN Tech. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2017.
^ TwitterSupport (November 9, 2017). "Verification was meant to authenticate identity & voice but it is interpreted as an endorsement or an indicator of importance. We recognize that we have created this confusion and need to resolve it. We have paused all general verifications while we work and will report back soon" (تغريدة).
^ jack (November 9, 2017). "We should've communicated faster on this (yesterday): our agents have been following our verification policy correctly, but we realized some time ago the system is broken and needs to be reconsidered. And we failed by not doing anything about it. Working now to fix faster" (تغريدة).
^ Wagner, Kurt (September 12, 2013). "Twitter Unveils Exclusive Feature For Verified Users". مؤرشف من الأصل فيثمانية ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2014.
^ Spangler, Todd (March 9, 2018). "Twitter CEO Wants to Open Up Verified Accounts to Everyone". Variety (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ March 9, 2018.
^ "Twitter apps for phones, tablets and computers". Twitter. مؤرشف من الأصل في April 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.
^ "Tweeting via text message". Twitter Help Center. Twitter. مؤرشف من الأصل فيخمسة ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.
^ Byford, Sam (April 6, 2017). "Twitter Lite is a faster, leaner mobile web version of Twitter". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.
^ Russell, Jon (April 6, 2016). "Twitter launches a 'lite' mobile web app that's optimized for emerging markets". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.
^ "Twitter officially unveils lite version for PH users". June 14, 2017. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو2017.
^ Wauters, Robin (August 17, 2012). "Twitter API Changes Set Maximum User Cap for 3rd Parties". Thenextweb.com. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ May 9, 2013.
^ "Twitter Applications and OAuth". Twitter. August 30, 2010. مؤرشف من الأصل فيثمانية أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2010.
^ "Your Twitter Feed Is About to Be Flooded With Polls". Wired. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2015.
^ "Twitter and CBS News to partner for live stream of Republican and Democratic National Conventions". CBSNews.com. CBS News. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو2016.
^ Brodkin, Jon (April 5, 2016). "Twitter buys NFL streaming rights forعشرة Thursday Night Football games". Ars Technica. Condé Nast. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2016.
^ "Twitter still thinks it's a TV platform — and here are its dozen new shows". Re/code. Vox Media. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.
^ "Twitter plans to broadcast live video 24 hours a day". The Verge. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.
^ Spangler, Todd (August 29, 2017). "NFL Sets Kickoff of Twitter Live Show for 2017-18 Season". Variety (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2017.
^ "Twitter signed a new live video deal with the NFL that doesn't include games". The Verge. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.
^ "PGA Tour, Twitter Ink Live-Streaming Deal for Coverage of Thursday, Friday Rounds". Golf.com. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.
^ "Sinclair Partners to Revamp, Relaunch Sports Network". Broadcasting and Cable. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.
^ "American Sports Network, Campus Insiders, and 120 Sports Announce Mega-Merger Deal". Underdog Dynasty (SBNation). Vox Media. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.
^ "Is Twitter the new home for Southern Miss football?". Sun Herald. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.
^ "Twitter Pushes Live-Video Deals With MLB, NFL, Viacom, BuzzFeed, Live Nation, WNBA and More". Variety. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.
^ "Twitter.com". أليكسا إنترنت. March 23, 2018. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2018.
^ Kazeniac, Andy (February 9, 2009). "Social Networks: Facebook Takes Over Top Spot, Twitter Climbs". كومبيت.كوم. كومبيت.كوم. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2009.
^ Hoffman, Stefanie (April 29, 2009). "Twitter Quitters Outnumber Those Who Stay, Report Finds". United Business Media. United Business Media. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2009.
^ McGiboney, Michelle (March 18, 2009). "Twitter's Tweet Smell of Success". Nielsen. Nielsen. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2009.
^ "Global Social Networks Ranked by Number of Users". Statista. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو2017.
^ Fiegerman, Seth. "Twitter is now losing users in the U.S." CNNMoney. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2018.
^ "Twitter Lite expands to 21 more countries, adds push notifications". TechCrunch (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2018.
^ Miller, Claire Cain (August 25, 2009). "Who's Driving Twitter's Popularity? Not Teens". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2009.
^ Lipsman, Andrew (September 2, 2009). "What Ashton vs. CNN Foretold About the Changing Demographics of Twitter". كوم سكور. مؤرشف من الأصل في September 7, 2009. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2009.
^ Cheng, Alex; Evans, Mark (June 2009). "Inside Twitter – An In-Depth Look Inside the Twitter World". Sysomos. مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ Bluff, Brian (May 2010). "Who Uses Twitter?". site-seeker.com. مؤرشف من الأصل في 31 مايو2010. اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2010.
^ Chen, Adrian (May 17, 2011). "Why So Many Black People Are On Twitter". Gawker. Univision Communications. مؤرشف من الأصل في 11 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.
^ Saint, Nick (April 30, 2010). "Why Is Twitter More Popular With Black People Than White People?". أعمال إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.
^ Staff writer (February 16, 2009). "Twitter Raises over $35M in Series C". MarketingVOX. مؤرشف من الأصل في August 7, 2011. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ Womack, Brian (November 12, 2008). "Twitter Shuns Venture-Capital Money as Startup Values Plunge". بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ Miller, Claire Cain (October 16, 2008). "Twitter Sidelines One Founder and Promotes Another". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ Snyder, Bill (March 31, 2008). "Twitter: Fanatical Users Help Build the Brand, But Not Revenue". The Industry Standard (via Infoworld). مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ Miller, Claire Cain (June 19, 2009). "Twitter Plans To Offer Shopping Advice and Easy Purchasing". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ "Will Twitter Be Google's Next YouTube?". ECommerce Times. March 9, 2009. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
^ Stone, Brad (September 24, 2009). "Twitter's Latest Valuation: $1 Billion". New York Times Bits blog. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
^ Carlson, Nicholas (March 4, 2011). "Twitter Valued At $7.8 Billion In Private Market Auction". Hearst. Hearst. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2011. الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
^ Delevett, Peter (August 1, 2011). "Twitter lands $800 million venture capital deal, breaking record". San Jose Mercury News. San Jose Mercury News. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016.
^ Scott, Mark (December 19, 2011). "Saudi Prince Invests $300 Million in Twitter". The New York Times. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2011.
^ Team, Trefis. "In Any Acquisition, Here's How Much We Think Twitter Is Worth". Forbes (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2018.
^ Staff writer (July 15, 2009). "Hacker Exposes Private Twitter Documents". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ Arthur, Charles (April 13, 2010). "Twitter Unveils 'Promoted Tweets' Ad Plan – Twitter To Let Advertisers Pay for Tweets To Appear in Search Results". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ Kimberley, Sara (April 13, 2010). "Twitter Debuts 'Promoted Tweets' Ad Platform". MediaWeek (U.K. edition). مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.
^ Ante, Spencer E.; Efrati, Amir; Das, Anupretta (February 10, 2011). "Twitter as Tech Bubble Barometer". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.
^ "Photo agency's CEO addresses TwitPic controversy". British Journal of Photography. May 11, 2011. مؤرشف من الأصل في أربعة ديسمبر 2013.
^ Todd Wasserman (June 9, 2011). "Twitter Will Automate Ad-Buying by the End of the Year". Mashable.com. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2011.
^ Zach Miners (April 30, 2013). "Twitter opens self-service ads to everyone". CMO. IDG Communications. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2014.
^ "Twitter Rolls Out Promoted Tweets for Mobile"; Wasserman, Todd. March 20, 2012. mashable.com. نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Stone, Biz (April 30, 2009). "Twitter Search for Everyone!". Twitter. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ May 7, 2008.
^ "Twitter Arabic, Farsi, Hebrew and Urdu version launch". BBC News. BBC News. March 7, 2012. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ March 7, 2012.
^ "Twitter Now Available in Basque, Czech, Greek". Pcmag.com. Pcmag.com. August 6, 2012. مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ August 7, 2012.
^ "Twitter Top 100 Most Followers". twittercounter.com. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2015.

وصلات خارجية

المسقط الرسمي
مسقط تويتر بالعربية
عشر مبادئ أساسية يجب على القادم الجديد لتويتر أخذها بالحسبان
Gwibber - تطبيق إرسال مفتوح المصدر للينوكس
Twhirl - تطبيق إرسال لتويتر
Snitter - تطبيق إرسال لتويتر
Ping.fm - تطبيق إرسال لتويتر
هلا برمجنا تويتر،يا ترى؟ - شرح تام لكيفية برمجة تويتر في بيئة الدوت نت. مثال مرفق برنامج twittoo

تويتر على مواقع التواصل الاجتماعي

تويتر على فيسبوك.
تويتر على تويتر.
تويتر على يوتيوب.
تويتر على إنستغرام.
تويتر على كورا.

ويكي الأخبار بها أخبار متعلقة: تصنيف:تويتر

تويتر في المشاريع الشقيقة

صور وملفات صوتية من كومنز
أخبار من ويكي الأخبار.

[1] معلومات حول شركة تويتر نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[2] "Tweeting Made Easier" Retrieved November 7, 2017. نسخة محفوظة 28 أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.

[3] "Twitter via SMS FAQ" نسخة محفوظة April 6, 2012, على مسقط واي باك مشين. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2012.

[4] Twitter (March 21, 2012). "Twitter turns six". Twitter. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2017.

[5] Twitter Search Team (May 31, 2011). "The Engineering Behind Twitter's New Search Experience". Twitter Engineering Blog. Twitter. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2014.

[6] "Twitter turns six" Twitter.com, March 21, 2012. Retrieved December 18, 2012. نسخة محفوظة 25 مارس 2013 على مسقط واي باك مشين.

[7] "Top Sites". أليكسا إنترنت. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 13 مايو2013.

[8] D'Monte, Leslie (April 29, 2009). "Swine Flu's Tweet Tweet Causes Online Flutter". Business Standard. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011. Also known as the 'SMS of the internet', Twitter is a free social networking service

[9] (الإنضمام مطلوب) Miller, Claire Cain (October 30, 2010). "Why Twitter's C.E.O. Demoted Himself". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2010.

[origins-10] "Co-founder of Twitter receives key to St. Louis with 140 character proclamation". ksdk.com. KSDK. September 19, 2009. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2009. After high school in St. Louis and some time at the University of Missouri–Rolla, Jack headed east to New York University.

[11] Williams, Evan (April 13, 2011). "It's true..." Twitter. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011.

[12] "Buy a vowel? How Twttr became Twitter". November 23, 2010. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2015.

[HowTwitterWasBorn-13] Sagolla, Dom (January 30, 2009). "How Twitter Was Born". 140 Characters: A Style Guide for the Short Form. 140 Characters. مؤرشف من الأصل فيثمانية مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.

[Dorsey2006-14] Dorsey, Jack (March 21, 2006). "just setting up my twttr". Twitter. مؤرشف من الأصل في 20 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.

[15] Sano, David (February 18, 2009). "Twitter Creator Jack Dorsey Illuminates the Site's Founding Document". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو2009.

[16] "How Twitter Was Founded". Business Insider (April 13, 2011). Retrieved on September 4, 2013. نسخة محفوظة 14 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.

[launch-17] Arrington, Michael (July 15, 2006). "Odeo Releases Twttr". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 1 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2010.

[18] Malik, Om (October 25, 2006). "Odeo RIP, Hello Obvious Corp". GigaOM. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو2009.

[19] Madrigal, Alexis (April 14, 2011). "Twitter's Fifth Beatle Tells His Side of the Story". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011.

[20] Lennon, Andrew. "A Conversation with Twitter Co-Founder Jack Dorsey". The Daily Anchor. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2009.

[Inc-21] Issie Lapowsky (4 October 2013). "Ev Williams on Twitter's Early Years". Inc. Inc. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2013.

[22] Douglas, Nick (March 12, 2007). "Twitter blows up at SXSW Conference". Gawker. Univision Communications. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.

[23] Meyers, Courtney Boyd (July 15, 2011). "5 years ago today Twitter launched to the public". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.

[24] Levy, Steven (April 30, 2007). "Twitter: Is Brevity The Next Big Thing?". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2010. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.

[25] Terdiman, Daniel (March 10, 2007). "To Twitter or Dodgeball at SXSW?". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في ثلاثة ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2011.

[26] Stone, Biz (February 4, 2011). "We Won!". Twitter Blog. Twitter. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ May 7, 2008.

[27] Press release (January 22, 2010). "Media Advisory M10-012 – NASA Extends the World Wide Web Out into Space". NASA. Retrieved February 5, 2011. نسخة محفوظة 04 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.

[28] Arrington, Michael (August 23, 2010). "Twitter Hires Adam Bain Away from News Corp. as President of Revenue". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.

[29] Beaumont, Claudine (February 23, 2010). "Twitter Users Send 50 Million Tweets Per Day – Almost 600 Tweets Are Sent Every Second Through the Microblogging Site, According to Its Own Metrics". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.

[30] Staff writer (March 4, 2010). "Twitter Registers 1,500 Per Cent Growth in Users". نيوستيتسمان. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.

[31] Garrett, Sean (June 18, 2010). "Big Goals, Big Game, Big Records". Twitter Blog (مدونة of Twitter). مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.

[32] "Twitter Blog: #numbers". Blog.twitter.com. March 14, 2011. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.

[33] Miller, Claire Cain (June 18, 2010). "Sports Fans Break Records on Twitter". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.

[34] Van Grove, Jennifer (June 25, 2010). "Twitter Sets New Record: 3,283 Tweets Per Second". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.

[35] "Women's World Cup Final breaks Twitter record". ESPN. ESPN. July 18, 2011. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو2011.

[36] Shiels, Maggie (June 26, 2009). "Web Slows After Jackson's Death". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.

[37] "New Tweets per second record, and how!". twitter.com. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2017.

[38] Kanalley, Craig (January 2, 2013). "Tweets-Per-Second Record Set By Japan, Korea On New Year's Day 2013". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ January 3, 2013.

[39] Miller, Claire Cain (April 11, 2010). "Twitter Acquires Atebits, Maker of Tweetie". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2011.

[40] Praetorius, Dean (May 4, 2011). "Twitter Users Report Twitter.com Has A New Homepage (SCREENSHOTS)". The Huffington Post. The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2011.

[41] Dunn, John E (April 6, 2011). "Twitter Delays Homepage Revamp After Service Glitch". PCWorld. مؤرشف من الأصل فيخمسة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2011.

[42] Crum, Chris (April 20, 2011). "New Twitter Homepage Launched". مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2011.

[43] "Twitter: Yours to discover". Fly.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.

[44] Twitter / YouTube (April 7, 2010). "Twitter 2.0: Everything You Need To Know About The New Changes". Fox News. Fox News. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.

[45] "Twitter partners with Yandex for real-time search". Reuters. February 21, 2012. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.

[46] "Twitter Says It Has 140 Million Users". Mashable. March 21, 2012. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019.

[47] "Twitter heads to Motown to be closer to automakers". Reuters. Reuters. April 4, 2012. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2012.

[48] "Twitter to create 12 jobs as it scales up Irish operations". Irish Independent. Irish Independent. April 4, 2012. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2012.

[49] Rodriguez, Salvador (June 6, 2012). "Twitter flips the bird, adopts new logo". لوس أنجلوس تايمز. Tronc. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.

[50] Gilbertson, Scott (June 8, 2012). "Twitter's New Logo Inspires Parodies, CSS Greatness". وايرد. کوندي نست بابليكايشن . مؤرشف من الأصل فيستة نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.

[51] "Twitter Acquires Video Service; Are Third Party Video Developers In Danger Now Too?". MediaBistro. MediaBistro. October 9, 2012. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخعشرة أكتوبر 2012.

[52] "Twitter Buys Vine, a Video Clip Company That Never Launched". All Things D. All Things D. October 9, 2012. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أكتوبر 2012.

[53] Dredge, Stuart (January 23, 2013). "Vine iPhone app brings short, sharp video to Twitter". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2013.

[54] "Twitter's Vine Changes App Store Rating to +17, Adds Social Sharing Features". ABC News. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.

[55] "Twitter Now Has More Than 200 Million Monthly Active Users". Mashable. December 18, 2012. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو2018.

[56] "Twitter's Boston Acquisitions: Crashlytics Tops $100M, Bluefin Labs Close Behind | Xconomy". Xconomy (باللغة الإنجليزية). February 5, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2016.

[57] Ulanoff, Lance. "Twitter Launches Twitter #music App and Service". ماشابل. Mashable. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2013.

[58] "Twitter acquires real-time social data company Trendrr to help it better tap into TV and media". The Next web. August 28, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.

[59] Isidore, Chris (September 10, 2013). "Twitter makes another acquisition". CNN Money. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة سبتمبر 2013.

[60] Heidi Moore (September 12, 2013). "Twitter files for IPO in first stage of stock market launch". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2013.

[61] Shih, Gerry (June 6, 2014). "Twitter acquires mobile advertising startup Namo Media". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ June 6, 2014.

[62] Calia, Michael (June 19, 2014). "Twitter Boosts Video Push With SnappyTV Buy". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2014.

[63] Tom Cheredar, Venture Beat. "Twitter buys SnappyTV to beef up its arsenal of TV-focused ad tools". June 19, 2014. Retrieved June 19, 2014. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[Sawers-64] Sawers, Paul (June 19, 2014). "Twitter's evolution as a broadcasting platform continues as it acquires live-TV clipping service SnappyTV". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2014.

[65] "With CardSpring Deal, Twitter's E-Commerce Strategy Emerges in Time for Holidays". July 20, 2014. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2014.

[66] Austin, Scott (July 31, 2014). "Twitter Acquires Security-Password Startup Mitro". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ August 1, 2014.

[67] Lopes, Marina. "IBM, Twitter to partner on business data analytics". Reuters. October 29, 2014. Retrieved October 29, 2014. نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.

[68] Ha, Anthony. "Twitter Acquires Niche, A Startup That Helps Advertisers Work With Social Media Celebrities". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2016.

[69] "Twitter buys Niche, an ad network for Vine stars, for about $50 million in cash and stock". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2016.

[70] Constine, Josh (March 13, 2015). "Twitter Confirms Periscope Acquisition, And Here's How The Livestreaming App Works". مؤرشف من الأصل في 13 مايو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2015.

[71] "Twitter.com gets a refresh". مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2017.

[72] Constine, Josh (April 29, 2015). "Twitter Improves Ads By Acquiring TellApart, Selling Them Through Google's DoubleClick". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2015.

[73] Rosoff, Matt (April 29, 2015). "Twitter's price for TellApart: $532 million". مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2015.

[74] Ingram, Matthew (October 25, 2015). "What if the Twitter growth everyone is hoping for never comes?". Fortune. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.

[75] Beaver, Laurie; Boland, Margaret (October 28, 2015). "Twitter user growth continues to stall". Business Insider. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.

[76] Beck, Martin (October 27, 2015). "Revenue Is Up, But Twitter Is Still Struggling In Slow Growth Mode". Marketing Land. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.

[77] Truong, Alice (February 10, 2016). "Twitter now has a problem that's way worse than slow user growth". Quartz. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.

[78] Murgia, Madhumita (June 20, 2016). "Twitter pays $150m for London AI startup Magic Pony". ديلي تلغراف. Telegraph Media Group. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[79] Lunden, Ingrid (June 20, 2016). "Twitter pays up to $150M for Magic Pony Technology, which uses neural networks to improve images". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[80] "Twitter plans stock market listing". BBC News. BBC News. September 12, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2013.

[81] "Twitter's filing for IPO". The New York Times. The New York Times. November 7, 2013. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2016.

[82] "Twitter wants to raise $1bn in its stock market debut". BBC News. BBC News. October 4, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2013.

[83] "S-1 1 d564001ds1.htm FORM S-1". United States Securities Exchange Commission. United States Securities Exchange Commission. October 3, 2013. مؤرشف من الأصل في 18 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ October 5, 2013.

[84] "Amendment 1 to Form S-1 Registration Statement, Twitter, Inc". إدغار . October 15, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.

[85] "Twitter Announces It Will List On The NYSE Under TWTR, Twitter, Inc". تك كرانش. October 15, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.

[86] "Interesting Numbers From Twitter's IPO". إيه بي سي نيوز. November 8, 2013. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.

[87] "Twitter prices IPO at $26 per share". Yahoo! Finance. November 6, 2013. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.

[88] "Twitter shares jump 73% in market debut". BBC News. BBC News. November 7, 2013. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.

[89] Kurt Wagner (November 8, 2013). "Twitter IPO: Guess Who Just Got Rich". Mashable. Mashable. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ November 8, 2013.

[90] Rushe, Dominic (February 5, 2014). "Twitter posts revenues of $242m but share price plummets as growth stalls". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 7, 2014.

[91] Koh, Yoree (January 5, 2016). "Twitter to Expand Tweet's 140-Character Limit to 10,000". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.

[cnbc-salesforce-google-92] Faber, David; Balakrishnan, Anita (September 23, 2016). "Twitter may soon get formal bid, suitors said to include Salesforce and Google". CNBC. NBCUniversal News Group. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[93] Vielma, Antonio José (September 26, 2016). "Microsoft seen as possible Twitter suitor: Source". CNBC. NBCUniversal News Group. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[94] Rodionova, Zlata (September 27, 2016). "Twitter sale: Disney and Microsoft join Google in list of potential bidders". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[95] Nusca, Andrew (September 27, 2016). "Will Microsoft Buy Twitter?". مجلة فورتشن. Time Inc. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[tc-verizon-96] Lunden, Ingrid; Roof, Katie; Lynley, Matthew; Miller, Ron (September 23, 2016). "Salesforce, Google, Microsoft, Verizon are all eyeing up a Twitter bid". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[97] Sherman, Alex; Frier, Sarah (September 26, 2016). "Disney Is Working With an Adviser on Potential Twitter Bid". Bloomberg Markets. بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[98] Roof, Katie; Panzarino, Matthew (September 26, 2016). "Yep, Disney is in talks with bankers about possible Twitter acquisition". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[99] "Twitter shares soar almost 20% on takeover talk". بي بي سي. September 23, 2016. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[100] Sherman, Alex; Palmeri, Christopher; Frier, Sarah (October 18, 2016). "Disney Dropped Twitter Pursuit Partly Over Image". Bloomberg Technology. بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[101] McCormick, Rich (October 19, 2016). "Twitter's reputation for abuse is turning off potential suitors". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[102] Price, Rob (October 18, 2016). "Twitter's abuse problem is reportedly part of the reason Disney chose not to buy it". أعمال إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.

[103] Howard, Anne. "Twitter Gets a New Look. Does it get it Right?". RPRN Newsmagazine. RPRN News. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2017.

[104] Pierce, David. "Twitter Redesigned Itself to Make the Tweet Supreme Again". Wired. CNMN Collection. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2017.

[105] Miller, Claire Cain; Goel, Vindu (October 16, 2008). "Twitter Sidelines One Founder and Promotes Another". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.

[106] (الإنضمام مطلوب) Miller, Claire Cain (October 20, 2008). "Popularity or Income? Two Sites Fight It Out". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ November 5, 2008.

[107] McCarthy, Caroline (October 16, 2008). "Twitter CEO Jack Dorsey Steps Down". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في ثلاثة ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ November 5, 2008.

[108] Staff writer (October 4, 2010). "#newtwitterceo". مدونة of Twitter. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.

[109] "Twitter CEO Evan Williams Stepping Down". Mashable. October 4, 2010. مؤرشف من الأصل فيستة نوفمبر 2018.

[NYT20110328-110] Miller, Claire Cain (March 28, 2011). "Two Twitter Founders Trade Places". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2011.

[111] Albanesius, Chloe (March 29, 2011). "Twitter's Evan Williams Confirms Departure". Ziff Davis. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2011. الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)

[112] Newton, Casey (January 7, 2014). "Twitter Founder Biz Stone Launches Jelly, A Social Q&A Network for Mobile". The Verge. The Verge. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2014.

[113] "Twitter Shakes Things Up Again: Fred Wilson, Bijan Sabet Leaving Board – Peter Kafka – Social". AllThingsD. September 16, 2011. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2011.

[114] Olanoff, Drew. "Twitter Poaches Former Google Exec Matt Derella As New Director Of Agency Business Development". October 23, 2012. Retrieved October 24, 2012. نسخة محفوظة 09 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.

[115] Reuters. "Twitter replaces CFO with former Goldman manager". July 1, 2014. Retrieved June 15, 2015. نسخة محفوظة 14 أغسطس 2014 على مسقط واي باك مشين.

[116] GOEL, VINDU (June 11, 2015). "Twitter's Embattled Chief Executive, Costolo, Will Resign". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2015.

[117] Koh, Yoree, "Twitter CFO's Ascent Creates New Power Center" (please edit this parenthetical note to "subscribers only" if link does not work for non-subscribers), Wall Street Journal, June 15, 2015. Retrieved June 15, 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[118] Koh, Yoree (October 14, 2015). "Twitter Taps Former Google Officer as Executive Chairman". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2015.

[119] Rehak, Melanie (August 8, 2014). "Who Made That Twitter Bird?". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ April 2, 2018.

[120] Freeman, Eric (August 2011). "Twitter's Logo Is Named After Larry Bird". ياهوسبورتس. ياهوسبورتس. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ March 1, 2012.

[121] Griggs, Brandon (June 7, 2012). "Twitter's bird logo gets a makeover". CNN. CNN. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2012.

[122] Bowman, Douglas (June 6, 2012). "Birds:What is the new Twitter bird logo's species?". Quora. Quora. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2012.

[123] Halliday, Josh (June 7, 2012). "No flipping the bird! Twitter unveils strict usage guidelines for new logo". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.

[124] "Tweet from @support (now @TwitterSupport)". Twitter. May 30, 2014. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو2018.

[125] "Using Twitter with Your Phone". Twitter Support. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ June 1, 2010. We currently support 2-way (sending and receiving) Twitter SMS via short codes and one-way (sending only) via long codes.

[lists1-126] Stone, Biz (October 30, 2009). "There's a List for That". blog.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ February 1, 2010.

[127] Brown, Amanda (March 2, 2011). "The tricky business of business tweeting". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2011.

[128] "Twitter officially kills off favorites and replaces them with likes". Vox Media. Vox Media. مؤرشف من الأصل فيستة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ November 4, 2015. الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)

[129] "Mobile Apps". مؤرشف من الأصل في 25 مايو2019.

[130] Stutzman, Fred (April 11, 2007). "The 12-Minute Definitive Guide to Twitter". AOL Developer Network. مؤرشف من الأصل في July 4, 2008. اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2008.

[131] Johnson, Steven (June 5, 2009). "How Twitter Will Change the Way We Live". Time. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2011.

[132] Murphy, David (April 13, 2014). "44 Percent of Twitter Accounts Have Never Tweeted". PC Magazine. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018.

[133] (March 21, 2006). "just setting up my twttr" (تغريدة).

[134] Glenday, Craig (2010). Guinness World Records 2011. ISBN .

[135] Ryan Kelly, المحرر (August 12, 2009). "Twitter Study – August 2009". (PDF). San Antonio, Texas: Pear Analytics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 يوليو2011.

[136] Strachan, Donald (February 19, 2009). "Twitter: How To Set Up Your Account". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2011.

[137] Staff writer (n.d.). "Twitter Lists!". Support forum at help.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2011.

[138] Andrews, Robert (March 27, 2009). "Twitter Brings Back UK SMS; Vodafone First, Others To Follow". الغارديان. مؤرشف من الأصل في أربعة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ June 7, 2009.

[139] "Blog.Twitter.com". Blog.Twitter.com. November 16, 2009. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2010.

[140] Kutty, Darpana (October 15, 2009). "Twitter, Bharti Airtel Tie-Up To Activate Twitter SMS Service in India". topnews.in. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[smstweet.in-141] "SMStweet :: Send Twitter Message sing SMS in India". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.

[142] Balanarayan, N.T. (December 17, 2009). "Tweeting Via SMS Is In, the Way It Should Be". زي نيوز. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[143] "Update Twitter or Plurk by sending an SMS to a Singapore or Malaysia local number". مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.

[twitterhelpshort-144] Staff writer (n.d.). "About Twitter's Link Service <http://t.co>". Twitter Help Center (module of Twitter). مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[145] "Coming soon to Twitter: More room to tweet". Associated Press. May 24, 2016. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2016.

[New_Twitter_Name-146] Lever, Rob (May 24, 2016). "Twitter eases 140 character limit". Yahoo Tech. مؤرشف من الأصل فيتسعة مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو2016.

[new280limit-147] "Giving you more characters to express yourself". مؤرشف من الأصل في 20 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2017.

[148] "Bloggers back media against youth league". مؤرشف من الأصل في 18 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.

[149] "Top Twitter Trends of 2009". مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.

[150] Vicky Woollaston. "Justin Bieber fans beat Twitter 'block' | Web User magazine". Webuser.co.uk. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2012.

[151] Weiner, David (June 21, 2009). "#Thatsafrican – When Twitter Went Racist?". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2010.

[152] "Thingsdarkiessay causes a Twitter storm". Independent Online. November 5, 2009. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2012.

[153] Gupta, Kanchan (August 13, 2013). "Role of Twitter in trending wars". NITI Central. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2013.

[154] "Inside Twitter Clients – An Analysis of 500 Million Tweets". Sysomos. November 2009. مؤرشف من الأصل في September 1, 2010. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2010.

[155] Stone, Biz (June 6, 2009). "Not Playing Ball". Twitter. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.

[verifiedhistory-156] Kanalley, Craig (March 12, 2013). "Why Twitter Verifies Users: The History Behind the Blue Checkmark". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2014.

[verifiedlaunch-157] Cashmore, Pete (June 11, 2009). "Twitter Launches Verified Accounts". مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2014.

[158] "FAQs about verified accounts". مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2016.

[159] "About verified accounts". مؤرشف من الأصل في 20 يوليو2016.

[160] "Announcing an Application Process for Verified Accounts". Twitter. July 19, 2016. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.

[161] Burgess, Matt (July 20, 2016). "Twitter opens verification to all". Wired. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2016.

[162] Tiku, Nitasha (November 10, 2017). "Twitter's Authentication Policy Is a Verified Mess". Wired. Wired. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018.

[163] Dises, Jill (November 9, 2017). "Twitter suspends blue check mark verifications". CNN Tech. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2017.

[164] TwitterSupport (November 9, 2017). "Verification was meant to authenticate identity & voice but it is interpreted as an endorsement or an indicator of importance. We recognize that we have created this confusion and need to resolve it. We have paused all general verifications while we work and will report back soon" (تغريدة).

[165] (November 9, 2017). "We should've communicated faster on this (yesterday): our agents have been following our verification policy correctly, but we realized some time ago the system is broken and needs to be reconsidered. And we failed by not doing anything about it. Working now to fix faster" (تغريدة).

[166] Wagner, Kurt (September 12, 2013). "Twitter Unveils Exclusive Feature For Verified Users". مؤرشف من الأصل فيثمانية ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ June 9, 2014.

[167] Spangler, Todd (March 9, 2018). "Twitter CEO Wants to Open Up Verified Accounts to Everyone". Variety (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ March 9, 2018.

[168] "Twitter apps for phones, tablets and computers". Twitter. مؤرشف من الأصل في April 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.

[169] "Tweeting via text message". Twitter Help Center. Twitter. مؤرشف من الأصل فيخمسة ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.

[170] Byford, Sam (April 6, 2017). "Twitter Lite is a faster, leaner mobile web version of Twitter". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.

[171] Russell, Jon (April 6, 2016). "Twitter launches a 'lite' mobile web app that's optimized for emerging markets". تك كرانش. إيه أوإل. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ April 6, 2017.

[172] "Twitter officially unveils lite version for PH users". June 14, 2017. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو2017.

[173] Wauters, Robin (August 17, 2012). "Twitter API Changes Set Maximum User Cap for 3rd Parties". Thenextweb.com. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ May 9, 2013.

[174] "Twitter Applications and OAuth". Twitter. August 30, 2010. مؤرشف من الأصل فيثمانية أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2010.

[175] "Your Twitter Feed Is About to Be Flooded With Polls". Wired. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2015.

[176] "Twitter and CBS News to partner for live stream of Republican and Democratic National Conventions". CBSNews.com. CBS News. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو2016.

[ars-tnftwitter-177] Brodkin, Jon (April 5, 2016). "Twitter buys NFL streaming rights forعشرة Thursday Night Football games". Ars Technica. Condé Nast. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2016.

[recode-twittervideo-178] "Twitter still thinks it's a TV platform — and here are its dozen new shows". Re/code. Vox Media. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.

[verge-twitterstreamingvideo-179] "Twitter plans to broadcast live video 24 hours a day". The Verge. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.

[180] Spangler, Todd (August 29, 2017). "NFL Sets Kickoff of Twitter Live Show for 2017-18 Season". Variety (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2017.

[verge-nfltwitter17-181] "Twitter signed a new live video deal with the NFL that doesn't include games". The Verge. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.

[golf-pgatwitter-182] "PGA Tour, Twitter Ink Live-Streaming Deal for Coverage of Thursday, Friday Rounds". Golf.com. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.

[bandc-asnrevamp-183] "Sinclair Partners to Revamp, Relaunch Sports Network". Broadcasting and Cable. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.

[sbn-asnrelaunch-184] "American Sports Network, Campus Insiders, and 120 Sports Announce Mega-Merger Deal". Underdog Dynasty (SBNation). Vox Media. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2017.

[sunherald-stadium-185] "Is Twitter the new home for Southern Miss football?". Sun Herald. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.

[variety-streamingchannel-186] "Twitter Pushes Live-Video Deals With MLB, NFL, Viacom, BuzzFeed, Live Nation, WNBA and More". Variety. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2017.

[187] "Twitter.com". أليكسا إنترنت. March 23, 2018. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2018.

[Kazeniac-188] Kazeniac, Andy (February 9, 2009). "Social Networks: Facebook Takes Over Top Spot, Twitter Climbs". كومبيت.كوم. كومبيت.كوم. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2009.

[189] Hoffman, Stefanie (April 29, 2009). "Twitter Quitters Outnumber Those Who Stay, Report Finds". United Business Media. United Business Media. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2009.

[190] McGiboney, Michelle (March 18, 2009). "Twitter's Tweet Smell of Success". Nielsen. Nielsen. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2009.

[191] "Global Social Networks Ranked by Number of Users". Statista. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو2017.

[192] Fiegerman, Seth. "Twitter is now losing users in the U.S." CNNMoney. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2018.

[193] "Twitter Lite expands to 21 more countries, adds push notifications". TechCrunch (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2018.

[teensdonttweet-194] Miller, Claire Cain (August 25, 2009). "Who's Driving Twitter's Popularity? Not Teens". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2009.

[195] Lipsman, Andrew (September 2, 2009). "What Ashton vs. CNN Foretold About the Changing Demographics of Twitter". كوم سكور. مؤرشف من الأصل في September 7, 2009. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2009.

[196] Cheng, Alex; Evans, Mark (June 2009). "Inside Twitter – An In-Depth Look Inside the Twitter World". Sysomos. مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[197] Bluff, Brian (May 2010). "Who Uses Twitter?". site-seeker.com. مؤرشف من الأصل في 31 مايو2010. اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2010.

[198] Chen, Adrian (May 17, 2011). "Why So Many Black People Are On Twitter". Gawker. Univision Communications. مؤرشف من الأصل في 11 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.

[199] Saint, Nick (April 30, 2010). "Why Is Twitter More Popular With Black People Than White People?". أعمال إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ May 5, 2017.

[MarketingVOX-200] Staff writer (February 16, 2009). "Twitter Raises over $35M in Series C". MarketingVOX. مؤرشف من الأصل في August 7, 2011. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[201] Womack, Brian (November 12, 2008). "Twitter Shuns Venture-Capital Money as Startup Values Plunge". بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يونيو2010. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[202] Miller, Claire Cain (October 16, 2008). "Twitter Sidelines One Founder and Promotes Another". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[203] Snyder, Bill (March 31, 2008). "Twitter: Fanatical Users Help Build the Brand, But Not Revenue". The Industry Standard (via Infoworld). مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[204] Miller, Claire Cain (June 19, 2009). "Twitter Plans To Offer Shopping Advice and Easy Purchasing". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[205] "Will Twitter Be Google's Next YouTube?". ECommerce Times. March 9, 2009. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.

[206] Stone, Brad (September 24, 2009). "Twitter's Latest Valuation: $1 Billion". New York Times Bits blog. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.

[207] Carlson, Nicholas (March 4, 2011). "Twitter Valued At $7.8 Billion In Private Market Auction". Hearst. Hearst. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2011. الوسيط |عمل= و|صحيفة= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)

[208] Delevett, Peter (August 1, 2011). "Twitter lands $800 million venture capital deal, breaking record". San Jose Mercury News. San Jose Mercury News. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016.

[209] Scott, Mark (December 19, 2011). "Saudi Prince Invests $300 Million in Twitter". The New York Times. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2011.

[210] Team, Trefis. "In Any Acquisition, Here's How Much We Think Twitter Is Worth". Forbes (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2018.

[211] Staff writer (July 15, 2009). "Hacker Exposes Private Twitter Documents". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[212] Arthur, Charles (April 13, 2010). "Twitter Unveils 'Promoted Tweets' Ad Plan – Twitter To Let Advertisers Pay for Tweets To Appear in Search Results". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[213] Kimberley, Sara (April 13, 2010). "Twitter Debuts 'Promoted Tweets' Ad Platform". MediaWeek (U.K. edition). مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ February 5, 2011.

[wsjr-214] Ante, Spencer E.; Efrati, Amir; Das, Anupretta (February 10, 2011). "Twitter as Tech Bubble Barometer". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2011.

[215] "Photo agency's CEO addresses TwitPic controversy". British Journal of Photography. May 11, 2011. مؤرشف من الأصل في أربعة ديسمبر 2013.

[216] Todd Wasserman (June 9, 2011). "Twitter Will Automate Ad-Buying by the End of the Year". Mashable.com. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2011.

[Zach-217] Zach Miners (April 30, 2013). "Twitter opens self-service ads to everyone". CMO. IDG Communications. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2014.

[218] "Twitter Rolls Out Promoted Tweets for Mobile"; Wasserman, Todd. March 20, 2012. mashable.com. نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[219] Stone, Biz (April 30, 2009). "Twitter Search for Everyone!". Twitter. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ May 7, 2008.

[220] "Twitter Arabic, Farsi, Hebrew and Urdu version launch". BBC News. BBC News. March 7, 2012. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ March 7, 2012.

[221] "Twitter Now Available in Basque, Czech, Greek". Pcmag.com. Pcmag.com. August 6, 2012. مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ August 7, 2012.

[222] "Twitter Top 100 Most Followers". twittercounter.com. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2015.