اللامكان (عمارة)
عودة للموسوعة
اللإمكان، بشكل عام، هوالمكان غير المميز عن غيره من الأماكن في المظهر أوالطابع.
الهندسة المعمارية تشكل اللاهية المتناهيه الإمكانية للازدواج بين كمية عائله من العلوم الدنيويه التي وان حصرت في مجموعه حدثات تؤدي بك تلقائيا إلى تعريف معنى العمارة أوالفن المعماري الحديث، مفهوم اللإمكان الطابع المرجعي يمثل الحالة الأفتراضية فيما توفرها الوسائل التقنية التي وجدها الأنسان في تحقيق هذا الغرض فهي صورة الذات ضمن المكان، فيحكم على الأماكن التي تفتقر إلى الأحساس بالمضمون والمعنى في بعض الأحيان با اللإمكانية، وهذه الأماكن ليس لها علاقات خاصة مع الأماكن التي تقع فيها، فأنها موجوده باية طريقة مثل شريط المواقع التاريخية التي لم تستغل سياحياً، أوالمساكن الجديدة (الأستوديوهات) تكون في بعض الأحيان قبل تقطيعها تعهد أوتصنف بأنها فقدت احساسها بالمكان، أما في التصميم الداخلي فنجدها مثلاً بأقتطاع عنصر من الفضاء لا لغرض ثابت فمكانيتها قد تلاشت، فضلاً عن ذلك هناك مواقع لإمكانية ولا تنتمي إلى المكان يتم استعارتها أونقلها من أماكن وعصور وحضارات أخرى لا تنتمي للمكان الأصلي، وهذه تعمل على اختراق المكان وتؤدي إلى نقل مفاهيم ورسائل وثقافات حضارات أخرى(الجميلي،2008، ص34). لا تنتمي للمكان الأصلي، وتعمل على اختراق المكان وتؤدي إلى نقل مفاهيم ورسائل وثقافات لحضارات أخرى لا تعبر عن هوية المكان، فالأماكن هي محيط الأمور المحددة قصداً أوخلفيتها، فهي أطار للأحداث والأمور(إدوارد 2008، ص95).
أن كانت الأماكن لغير هيئاتها أوأفعالها فأنها تنسب لكونها لإمكانية وهذه اللإمكانية ما يمكن حتى تكون سلبيه أوايجابيه، لتعبر عن ابداعات لتصاميم لإمكانية كما مانراه في تصاميم المدينة الثلجية في دبي هذه الفكرة المبنية حتى بأمكان المكان حتى تتحرك من عوالم مختلفة إلى أخرى.
"المكان هوتصور ضروري قبلي يشكل أساساً للحدس الخارجي ولا يمكن البتة ان نتصور حتى ليس هناك مكان على الرغم من أنه يمكننا حتى نفكر حتى ليس ثمت مواضيع في المكان، وأيضاً ما نجدة في تصاميم الحداثة إذ التصور اللامكاني كان السبيل في تصاميمها فهويعد بمنزلة شرط لامكاني للظاهرات، لا بمنزلة تعيين تابع لها"(عمانوئل كانط، ، ص63).
الأنعكاس المتأتي فيما تجاوز يوضح المكان ليس مجرد وعي الشيء ولكن الشيء في مكانه وأن هذه الأماكن تحدد في العام حسب الهيئات ومعانيها، بوصفها مكاناً أولإمكان، فهي هدف بحد ذاته. فالأماكن التي تفتقر إلى الأحساس بالمضمون والمعنى أوالتي لا تمتلك علاقات خاصة مع الأماكن الأخرى، أوالتي يتم استعارتها من أماكن أخرى لا تنتمي للمكان وتعمل على اختراق منظومة المكان الأصلية تتمثل مصطلح اللإمكان.
مصادر
- placelessness
التصنيفات: فلسفة العمارة, مصطلحات عمارة, مقالات بدون مصدر منذ ديسمبر 2018, جميع المقالات بدون مصدر, مقالات بدون مصدر منذ 2018, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, مقالات نهاية مسدودة منذ ديسمبر 2018, جميع مقالات النهاية المسدودة, مقالات نهاية مسدودة منذ 2018, مقالات يتيمة منذ أكتوبر 2015, جميع المقالات اليتيمة, جميع مقالات البذور, بذرة عمارة, بوابة عمارة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات