إنفلونزا

عودة للموسوعة

الأنفلونزا، والمعروفة باسم "النزلة الوافدة" أو الخُنان، هوسقم معد تسببه فيروسات مخاطية قويمة. أعراض الأنفلونزا يمكن حتى تكون خفيفة أوقوية جدا. تضم الأعراض : حمى، ثر أنفي، التهاب الحلق، ألم عضلي، صداع، سعال وإعياء. تبدأ هذه الأعراض عادة بعد يومين من التعرض للفيروس، وتستمر لمدة أقل من أسبوع. ولكن السعال قد يستمر لأكثر من أسبوعين.  في الأطفال، قد يحدث هناك غثيان وتقيؤ، ولكن هذه الأعراض ليست شائعة لدى البالغين. يحدث الغثيان والقيء أكثر شيوعا نتيجة التهاب المعدة والأمعاء بسبب العدوى، والتي يشار إليها أحيانا باسم "انفلونزا المعدة" أو"انفلونزا على مدار 24 ساعة". تضم مضاعفات الأنفلونزا ما يلي : الالتهاب الرئوي الفيروسي والالتهاب الرئوي الجرثومي الثانوي، والتهابات الجيوب الأنفية، وتفاقم المشاكل الصحية السابقة مثل الربوأوقصور القلب.

أسبابها

هناك ثلاثة أنواع من فيروسات الأنفلونزا تُصيب البشر، تسمى النوع A، النوع B، والنوع C. عادة ما ينتشر الفيروس عن طريق الهواء من السعال أوالعطس. يحدث هذا غالبا على مسافات قصيرة نسبيا. ويمكن أيضا حتى تنتشر عن طريق لمس الأسطح الملوثة بالفيروس ومن ثم لمس الفم أوالعينين.  قد يحدث الشخص معديا للآخرين قبل وأثناء الوقت الذي تظهر فيه الأعراض الخاصة بالسقم. ويمكن تأكيد العدوى عن طريق اختبار الحلق، والبلغم، أوالأنف للفيروس. وهناك عدد من الاختبارات السريعة المتاحة. ومع ذلك، قد لا يزال الناس لديهم العدوى إذا كانت النتائج سلبية. وهناك نوع من تفاعل البوليميراز المتسلسل الذي يكشف عن الحمض النووي الريبوزي الخاص بالفيروس ويعد هذا الاختبار الأكثر دقة.

وقاية وعلاج

غسل اليدين يقلل من خطر العدوى لأن الفيروس يموت عندما يستخدم الشخص الصابون. ارتداء قناع جراحي مفيد أيضا. وتوصي منظمة الصحة العالمية بالتطعيمات السنوية ضد الأنفلونزا لمن يتعرضون لمخاطر عالية. اللقاح عادة ماقد يكون فعالا ضد ثلاثة أوأربعة أنواع من الأنفلونزا. وعادة ماقد يكون جيد التحمل، وقد لاقد يكون اللقاح الذي يتم تصنيعه لمدة سنة واحدة مفيدا في السنة التالية، لأن الفيروس يتطور بسرعة. الأدوية المضادة للفيروسات مثل مثبطات نورامينيداز أوسيلتاميفير تستخدم لعلاج الإنفلونزا.

تاريخ الفيروس

تنتشر الأنفلونزا في جميع أنحاء العالم في تفشي سنوي، مما يؤدي إلى حوالي ثلاثة إلى خمسة ملايين حالة من الأمراض الشديدة وحوالي 250.000 إلى 500.000 حالة وفاة. في المناطق الشمالية والجنوبية من العالم، تحدث الفاشيات بشكل رئيسي في فصل الشتاء بينما في المناطق المحيطة بفاشيات خط الاستواء قد تحدث في أي وقت من السنة. يحدث الموت في الغالب في الشباب، وكبار السن والذين يعانون من مشاكل صحية أخرى. في القرن العشرين، سقطت ثلاثة جائحات إنفلونزا : الأنفلونزا الإسبانية في عام 1918 (50 مليون حالة وفاة تقريبا)، والأنفلونزا الآسيوية في عام 1957 (مليوني حالة وفاة)، وانفلونزا هونغ كونغ في عام 1968 (مليون حالة وفاة). أعربت منظمة الصحة العالمية تفشي نوع حديث من الأنفلونزا A / H1N1 فيروس الإنفلونزا أ ليكون جائحة إنفلونزا الخنازير 2009. قد تؤثر الأنفلونزا أيضا على حيوانات أخرى، بما في ذلك الخنازير والخيول والطيور..

ملف:Influenza.webm
شرح فيديو

العلامات والأعراض

أعراض الأنفلونزا، مع الحمى والسعال والأعراض الأكثر شيوعاً

ما يقرب من 33% من الأشخاص المصابين بالأنفلونزا ليس لديهم أعراض.

أعراض الإنفلونزا يمكن حتى تبدأ فجأة بعد يوم أويومين بعد العدوى. وعادة ما تكون الأعراض الأولى هي قشعريرة أوإحساس بارد، ولكن الحمى شائعة أيضا في وقت مبكر من العدوى، مع درجات حرارة الجسم التي تتراوح بين 38 و39 درجة مئوية (حوالي 100 إلى 103 درجة فهرنهايت). معظم السقمى يقضون أيام سقمهم على السرير مع آلام في جميع أنحاء أجسادهم، والتي هي أسوأ في ظهورهم والساقين. قد تضم أعراض الأنفلونزا ما يلي :

  • حمى وإرتعاد
  • سعال
  • احتقان الأنف
  • تقيؤ
  • ثر أنفي
  • عطاس
  • ألم عضلي
  • إعياء
  • صداع
  • دموع
  • تورد
  • حبرة
  • في الأطفال، أعراض السقم أغلبها في الجهاز الهضمي مثل الإسهال والألم البطني، (قد تكون شديدة في الأطفال المصابين بالأنفلونزا ب).

يمكن حتىقد يكون من الصعب التمييز بين البرد والإنفلونزا الشائعة في المراحل الأولى من هذه الالتهابات. الأنفلونزا هي خليط من أعراض البرد والالتهاب الرئوي البارد، وآلام في الجسم، والصداع، والتعب. الإسهال ليس عادة أحد أعراض الأنفلونزا لدى البالغين، على الرغم من أنه قد شوهد في بعض الحالات البشرية من فيروس انفلونزا الطيور H5N1 ويمكن حتىقد يكون عرضا لدى الأطفال.

وبما حتى الأدوية المضادة للفيروسات فعالة في علاج الأنفلونزا إذا أعطيت في وقت مبكر (انظر قسم العلاج أدناه)، فمن المهم تحديد الحالات في وقت مبكر. يمكن لمجموعات من الحمى مع السعال والتهاب الحلق و/ أواحتقان الأنف تحسين دقة التشخيص. وتشير دراستان أنه خلال الفاشيات المحلية من الأنفلونزا،قد يكون معدل انتشار السقم أكثر من 70%، وبالتالي السقمى الذين يعانون من أي من هذه المجموعات من الأعراض يمكن حتى تتعامل مع مثبطات النيورامينيداز دون اختبار. حتى في حالة عدم وجود تفشي محلي، قد يحدث هناك ما يبرر العلاج لدى كبار السن خلال موسم الإنفلونزا طالما حتى نسبة الانتشار أكثر من 15%.

لا تزال الاختبارات المتاحة للأنفلونزا تتحسن بشكل ملحوظ. مراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) تحافظ على ملخص محدث للاختبارات المخبرية المتاحة.وفقا ل (CDC)، اختبارات التشخيص السريع لديها حساسية 50-75% وخصوصية 90-95% عند مقارنتها بالثقافة الفيروسية. قد تكون هذه الاختبارات مفيدة بشكل خاص خلال موسم الإنفلونزا (انتشار = 25%) ولكن في غياب تفشي محلي، أوموسم الإنفلونزاقد يكون معدل (الانتشار = 10%)

أحيانا، يمكن حتى تسبب الأنفلونزا سقما شديدا بما في ذلك الالتهاب الرئوي الفيروسي الأولي أوالالتهاب الرئوي الجرثومي الثانوي. وهناك أعراض واضحة مثل صعوبة في التنفس. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان الطفل يظهر عليه التحسن في البداية، ثم ينتكس مع ازدياد في درجة الحرارة،قد يكون ذلك علامة الخطر لأن هذا الانتكاس يمكن حتىقد يكون الالتهاب الرئوي الجرثومي.

فيروس الأنفلونزا

أنواع فيروس الأنفلونزا

هيكل فيريون الأنفلونزا. يظهر هيماغلوتينين (HA) والبروتينات نيورامينيداز (NA) على سطح الجسيمات. يتم عرض الحمض النووي الريبي الفيروسي الذي يشكل الجينوم على هيئة لفائف حمراء داخل الجسيمات وتصل إلى ريبونوكلاربروتينز (RNP).

فيروس الأنفلونزا حسب تصنيف الفيروسات عبارة عن فيروس حمض نووي ريبوزي يتشكل من خمسة أجناس من عائلة الفيروسات المخاطية القويمة.

  • فيروس إنفلونزا أ
  • فيروس إنفلونزا ب
  • فيروس إنفلونزا ج

هذه الفيروسات ترتبط فقط بذاتها بفيروسات انفلونزا الخنازير البشرية، وهي فيروسات الحمض النووي الريبي التي تنتمي إلى عائلة المارامكسيروس التي تعتبر هي السبب الشائع لالتهابات الجهاز التنفسي لدى الأطفال مثل الخناق، ويمكن حتى تسبب أيضا سقما مشابها للإنفلونزا لدى البالغين.

تم اقتراح عائلة رابعة من فيروسات الأنفلونزا - الأنفلونزا د . هذا النوع الجديد هوفيروس إنفلونزا البقر D الذي عُزل لأول مرة في عام 2012.

فيروس إنفلونزا أ

الطيور المائية البرية هي المضيف الطبيعي لمجموعة كبيرة ومتنوعة من الأنفلونزا A. أحيانا، تنتقل الفيروسات إلى أنواع أخرى، ومن ثم قد تسبب تفشي مدمر في الدواجن المحلية أوتؤدي إلى جائحة الأنفلونزا البشرية. الفيروسات من النوع A تكون هي الأكثر شراسة بين أنواع الأنفلونزا الثلاثة وتسبب أشد الأمراض. يمكن تقسيم فيروس الأنفلونزا A إلى أنماط مصلية مختلفة استنادا إلى استجابة الأجسام المضادة لهذه الفيروسات. والأنماط المصلية التي تأكدت لدى البشرهي :

  • فيروس الإنفلونزا أ - H1N1 تسبب في جائحة إنفلونزا 1918 وجائحة إنفلونزا الخنازير 2009
  • فيروس الإنفلونزا أ H2N2 تسبب في خلق فيروس الإنفلونزا أ H2N2 عام 1957
  • فيروس الإنفلونزا أ H3N2 تسبب في إنفلونزا هونغ كونغ عام 1968
  • إتشخمسة إذا 1، تسبب في إنفلونزا الطيور عام 2004
  • فيروس الإنفلونزا أ H7N7 - هذا الفيروس حيواني المنشأ
  • فيروس الإنفلونزا أ H1N2 - مستوطنة في البشر والخنازير والطيور
  • H9N2
  • فيروس الإنفلونزا أ H7N2
  • فيروس الإنفلونزا أ H7N3
  • فيروس الإنفلونزا أ H10N7
  • فيروس الإنفلونزا أ H7N9

فيروس إنفلونزا ب

تسميات فيروس الانفلونزا (لفيروس إنفلونزا فوجيان)

تصيب أنفلونزا ب البشر بشكل حصري تقريبا، وهي أقل شيوعا من الأنفلونزا أ. والحيوانات الأخرى الوحيدة المعروفة بأنها عرضة للإصابة بالأنفلونزا B هي الختم وفيريت. هذا النوع من الأنفلونزا يتغير بمعدل 2-3 مرات أبطأ من النوع A، وبالتالي أقل تنوعا وراثيا. ونتيجة لهذا النقص في التنوع المستضدي، يتم عادة الحصول على درجة من الحصانة ضد الإنفلونزا B في سن مبكرة. ومع ذلك، فإن الإنفلونزا ب تتحور بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن الحصانة الدائمة منها. هذا المعدل المنخفض للتغيير المستضدي، جنبا إلى جنب مع مجموعة المضيف المحدودة (تثبيط انتنطق الأنواع عبر المستضد)، وبالتالى نضمن بذلك عدم حدوث جوائح الإنفلونزا ب.

فيروس إنفلونزا ج

إنفلونزا سي، الذي يصيب البشر والكلاب والخنازير، وأحيانا يسبب السقم الشديد والأوبئة المحلية. ومع ذلك، فإن الإنفلونزا ج أقل شيوعا من الأنواع الأخرى وعادة ما تسبب فقط سقما خفيفا لدى الأطفال.

هيكل وخصائص الفيروس

يتشابه فيروس أنفلونزا أ، ب، ج في الهيكل العام. قطر الجسيمات الفيروسية 80-120 نانومتر وعادة ما تكون كروية في الشكل، وتوجد بعض الأشكال الخيطية لها أيضاً. هذه الأشكال الخيطية أكثر شيوعا في الإنفلونزا ج، والتي يمكن حتى تشكل هياكل كوردليك التي تصل إلى 500 ميكرومتر على أسطح الخلايا المصابة.ومع ذلك، على الرغم من هذه الأشكال المتنوعة، تعتبر الجسيمات الفيروسية من فيروسات الأنفلونزا المتنوعة متشابهة في التكوين. هيكل الفيروس يتكون من غلاف الفيروس الذي يحتوي على نوعين رئيسيين من البروتينات السكرية، ملفوفة حول جوهر مركزي. يحتوي القلب المركزي على الجينوم الفيروسي وهوالحمض النووي الريبوزي والبروتينات الفيروسية الأخرى التي تحمي هذا الحمض النووي الريبوزي. يعتبر الجينوم ليس بترة واحدة من الحمض النووي؛ بل يحتوي على سبع أوثماني بتر من الحمض النووي الريبي مجزأة جميع بترة من الحمض النووي الريبي تحتوي على واحد أواثنين من الجينات، التي ترمز للمنتج الجيني (البروتين). على سبيل المثال، يحتوي جينوم الإنفلونزا أ على 11 جين على ثماني بتر من الحمض النووي الريبي، يرمز لأـ 11 بروتين : هيماغلوتينين HA، نيورامينيداز NA، بروتين نووي NP و، M1، M2، NS1، NS2 ، وPB1 (البلمرة الأساسية 1)، PB1-F2 وPB2.

هيماغلوتينين (HA) والنيورامينيداز (NA) هما بروتين سكري كبير على الجزء الخارجي من الجسيمات الفيروسية. HA هوليتين الذي يتوسط ربط الفيروس لاستهداف الخلايا ودخول الجينوم الفيروسي في الخلية المستهدفة، في حين حتى NA تشارك في الإفراج عن فيروس النسل من الخلايا المصابة. تعمل الأدوية المضادة للفيروسات على تلك الأنواع من البروتين حتى تقضى على الفيروس. تصنف فيروسات الأنفلونزا أ إلى أنواع فرعية استنادا إلى استجابات الأجسام المضادة ل HA وNA. هذه الأنواع المتنوعة من HA وNA تشكل أساس الفروق، على سبيل المثال : هناك 16 H وتسعة N في فيروس H5N1 في الأنواع الفرعية المعروفة، ولكن يوجد فقط H 1 وN 1 في البشر.

تضاعف الفيروس

غزوالخلية المضيفة وتضاعف فيروس الإنفلونزا.

تتضاعف الڤيروسات فقط في الخلايا الحية. عدوى الأنفلونزا وتكرارها هي عملية متعددة المراحل : أولا، يجب حتى يرتبط الفيروس بدخول الخلية، ثم يتم تسليم الجينوم إلى مسقط حيث يمكن حتى يقوم بانتاج نسخ جديدة من البروتينات الفيروسية يبدأ الحمض النووي الريبوزي الخاص بالفيروس بالتضاعف ويتم تجميع هذه المكونات إلى جسيمات فيروسية جديدة، وأخيرا، الخروج من الخلية المضيفة.

ترتبط فيروسات الأنفلونزا من خلال الهيماجلوتينين على سكريات حمض السياليك على أسطح الخلايا الظهارية، وعادة ماقد يكون في الأنف والحلق والرئتين من الثدييات، والأمعاء من الطيور (الفترة 1 للعدوى). بعد حتى يتم تشقق الهيماغلوتينين بواسطة بروتياز، تستورد الخلية الفيروس عن طريق الإدخال الخلوي.

الظروف الحمضية في إندوسوم (endosome) تسبب حدثين : أولا، يقوم جزء من بروتين هيماغلوتينين بلصق صمامات المغلف الفيروسي مع الغشاء الفيروسي، ثم تسمح قناة أيون M2 البروتونات والحمض النووي الخاص بالفيروس بالتحرك من خلال المغلف الفيروسي، هذه العملية يحدث فيها تفكيك للنواة وإطلاق الحمض النووي الريبي الفيروسي والبروتينات الأساسية للفيروس. ثم تخرج جزيئات الحمض النووي الريبي الفيروسي (vRNA)، وبروتون وبوليميراز الآر إذا إيه المعتمد على الآر إذا إيه  في السيتوبلازم (الفترة 2). يتم غلق قناة أيون M2 بواسطة الأدوية مثل أمانتادين وبالتالي يتم منع العدوى بوقف انتشار الفيروس.

تشكل البروتينات الأساسية و(vRNA) مركب معقد يتم نقله إلى نواة الخلية، حيث يبدأ الحمض النووي الريبي التي يعتمد على بوليميراز الحمض النووي الريبي النسخ التكميلي للحمض النووي الريبي الإيجابي الفردي (المستوى ثلاثة ). يخرج (vRNA) إلى السيتوبلازم ويتم ترجمته (المستوى 4) أويظل موجوداً في النواة. يتم إفراز البروتينات الفيروسية المصنعة حديثا من خلال جهاز غولجي على سطح الخلية أونقلها مرة أخرى إلى النواة لربط (vRNA) وتشكيل الجسيمات الجينومية الفيروسية الجديدة (المستوىخمسة أ). البروتينات الفيروسية الأخرى لها إجراءات متعددة في الخلية المضيفة، بما في ذلك استخدام النوكليوتيدات لـ ترجمة ال (vRNA).

يتم تجميع vRNAs السلبية التي تعمل على تكوين جينومات فيروسات المستقبل، بينما يعتمد RNA على بوليميراز الحمض النووي الريبي، والبروتينات الفيروسية الأخرى في فيريون. هيماغلوتينين وجزيئات نيورامينيداس تتجمع في انتفاخ في غشاء الخلية. وvRNAs والبروتينات الأساسية الفيروسية تهجر النواة وتدخل نتوء الغشاء (المستوى 6). تبدأ براعم الفيروس الناضجة من الخلية في مجال غشاء فوسفاتيبي لخلية المضيف، ويتم الحصول على هيماغلوتينين والنورامينيداز من الغشاء (المستوى 7). تبدأ الفيروسات الناضجة بالفصل من بقايا حمض سياليك من الخلية المضيفة. بعد إطلاق فيروسات الأنفلونزا الجديدة، تموت الخلية المضيفة.

وبسبب عدم وجود إنزيمات تسليم الحمض النووي الريبي RNA، فإن بوليميراز الآر إذا إيه المعتمد على الآر إذا إيه يقوم بنسخ الجينوم الفيروسي لكلعشرة آلاف نيوكليوتيدات تقريبا، وهوالطول التقريبي للأنفلونزا. وبالتالي، فإن غالبية فيروسات الأنفلونزا المصنعة حديثا تسبب الانجراف المستضدي، وهوتغيير بطيء في المستضدات على السطح الفيروسي مع مرور الوقت. وتسمح هذه التغيرات الكبيرة المفاجئة للفيروس بأن يصيب أنواع مضيفة جديدة وأن يتغلب بسرعة على المناعة الوقائية. وهذا أمر مهم في ظهور الأوبئة، على النحوالمبين أدناه في الفرع المتعلق بفهم الأوبئة.

انتنطق الفيروس

عندما يعطس الشخص المصاب أويسعل ينتشر أكثر من نصف مليون من جسيمات فيروس في الهواء. يزيد إصابة الأشخاص بفيروسات الأنفلونزا بشكل حاد من نصف إلى يوم واحد بعد العدوى (الوقت الذي قد يحدث فيه الشخص معديا لشخص آخر)، وتصل أعلى نسبة لإصابة إنسان أخر في اليوم الثانى من السقم ويستمر لمتوسط مدة إجمالية قدرهاخمسة أيام، ويمكن حتى تستمر لمدةتسعة أيام. في أولئك الذين يتطورون من أعراض العدوى التجريبية (67% فقط من الأفراد المصابين بصحة تجريبيا)، تظهر الأعراض على هيئة نمط مماثل. الأطفال أكثر عدوى بكثير من البالغين ويظل الفيروس لمدة أسبوعين تقريبا في أجسامهم أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة، يمكن حتى يستمر الفيروس لمدة أطول من أسبوعين.

يمكن حتى تنتشر الأنفلونزا بثلاث طرق رئيسية : عن طريق الإرسال المباشر (عندما يعط الشخص المصاب المخاط مباشرة في عيون أوأنف أوفم إنسان آخر). (عندما يستنشق إنسان ما الهواء الذي أنتجة الشخص المصاب بالسعال أوالعطس أوالبصق) ومن خلال نقله من جهة إلى أخرى أومن ناحية إلى الأنف أومن جهة الفم إما من الأسطح الملوثة أومن الاتصال المباشر مثل المصافحة. تسهم تلك الطرق الثلاث في انتشار الفيروس. استنشاق قطرة واحدة فقط من الفيروس في الجوقد يحدث كافيا ليسبب العدوى. على الرغم من حتى العطسة الواحدة تطلق ما يصل إلى 40.000 قطرة. معظم هذه القطرات كبيرة جدا وسوف تستقر بسرعة من الهواء. مدة قطرات إنفلونزا الطيور في الجوتتأثر بمستويات الرطوبة والأشعة فوق البنفسجية، وبالتالي مع انخفاض الرطوبة ونقص أشعة الشمس في الشتاء تساعد على بقائها لفترة أطول.

وبما حتى فيروس الإنفلونزا يمكن حتى يعيش لفترة خارج الجسم، فإنه يمكن حتى ينتقل أيضا من خلال الأسطح الملوثة مثل الأوراق النقدية، مقابض الأبواب، مفاتيح الإضاءة وغيرها من الأدوات المنزلية. طول الفترة الزمنية التي سيستمر فيها الفيروس على سطح يختلف على قيد الحياة تقدر ما بين يوم إلى يومين على الأسطح الصلبة غير المسامية مثل البلاستيك أوالمعدن، ولمدة 15 دقيقة على أنسجة الورق الجاف، وخمس دقائق فقط على الجلد. ومع ذلك، إذا كان الفيروس موجودا في المخاط، وهذا يحمي الفيروس لفترات أطول (تصل إلى 17 يوما على الأوراق النقدية). يمكن لفيروسات أنفلونزا الطيور البقاء على قيد الحياة إلى أجل غير مسمى عند تجميدها. يتم تعطيل الفيروس وقتله عن طريق التسخين إلى 56 درجة مئوية (133 درجة فهرنهايت) لمدة لا تقل عن 60 دقيقة، وكذلك في الأحماض (في درجة الحموضة <2)

الفيزيولوجيا السقمية

مواقع مختلفة من العدوى (كما هومشروح باللون الأحمر) من H1N1 الموسمية لقاء H5N1 الطيور.

درست الآليات التي تسبب فيها عدوى الأنفلونزا أعراض في البشر بشكل مكثف. ويعتقد حتى إحدى الآليات هي تثبيط هرمون القشرة الكظرية (ACTH) مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الكورتيزول. فهم الجينات التي تحملها سلالة معينة يمكن حتى يساعد في التنبؤ بكيفية إصابتها بالعدوى البشرية ومدى خطورة هذه العدوى (أي التنبؤ بالفيزيولوجيا السقمية للسلالة).

على سبيل المثال، جزء من العملية التي تسمح لفيروسات الأنفلونزا بغزوالخلايا هوانشقاق بروتين هيماغلوتينين الفيروسي من قبل بروتيز الشخص المصاب، في الفيروسات المعتدلة فإن بنية هيماغلوتينين لا يمكن إلا حتى تنشق بواسطة بروتياز الحلق والرئتين، وبالتالي فإن هذه الفيروسات لا يمكن حتى تصيب الأنسجة الأخرى. ومع ذلك، في سلالات شديدة الضراوة، مثل H5N1، يمكن حتىقد يكون الانشقاق الخاص بهيماغلوتينين من قبل مجموعة واسعة من البروتياز، مما يسمح للفيروس حتى ينتشر في جميع أنحاء الجسم.

بروتين هيماجلوتينين الفيروسي هوالمسؤول عن تحديد الأنواع التي يمكن حتى تصيبها السلالة، السلالات التي تنتقل بسهولة بين الناس لديها بروتينات هيماغلوتينين ترتبط بمستقبلات في الجزء العلوي من الجهاز التنفسي، كما هوالحال في الأنف والحنجرة والفم. في اللقاء، فإن سلالة H5N1 الفتاكة للغاية ترتبط بمستقبلات توجد في الغالب في الرئتين ( في الجزء العميق منه). هذا الاختلاف في مسقط العدوى قد يحدث جزءا من السبب في حتى سلالة H5N1 تسبب الالتهاب الرئوي الفيروسي الشديد في الرئتين، ولكن لا ينتقل بسهولة من قبل الناس بالسعال أوبالعطس.

الأعراض الشائعة للإنفلونزا هي : الحمى والصداع والتعب نتيجة لكميات ضخمة من السيتوكين والكيموكين والإنترفيرون أوعامل نخر الورم ألفا المنتجة من الخلايا المصابة بالأنفلونزا. على النقيض من فيروس الأنف الذي يسبب نزلات البرد، فإن الأنفلونزا لا تسبب تلف الأنسجة. الاستجابة المناعية الهائلة قد تنتج عاصفة من السيتوكين المهددة للحياة. وقد اُقترح حتىقد يكون هذا التأثير هوسبب الفتك غير العادي لكل من إنفلونزا الطيور H5N1، والسلالة الجائحة لعام 1918. ومع ذلك، هناك احتمال آخر هوحتى هذه الكميات الكبيرة من السيتوكينات هي مجرد نتيجة لمستويات هائلة من تكاثر الفيروس التي تنتجها هذه السلالات، والاستجابة المناعية لا تساهم في حد ذاته في هذا السقم.

الوقاية

التطعيم

إعطاء التطعيم ضد الانفلونزا

أوصت منظمة الصحة العالمية ومراكز الولايات المتحدة من مكافحة الأمراض والوقاية منها ب لقاح الإنفلونزا للفئات المعرضة للخطر، مثل الأطفال والمسنين والعاملين في مجال الرعاية الصحية والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الربووالسكري وأمراض القلب، أما بالنسبة لتلقيح البالغين الأصحاءقد يكون التلقيح فعالا بشكل متواضع في خفض كمية الأعراض الشبيهة بالأنفلونزا. الأدلة تدعم انخفاض معدل الإنفلونزا لدى الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنتين. في أولئك الذين يعانون من التطعيم يقلل سقم الانسداد الرئوي المزمن من التفاقم. ولكن ذلك التلقيح ليس من الواضح ما إذا كان يقلل من تفاقم الربو. الأدلة تدعم انخفاض معدل الأمراض الشبيهة بالأنفلونزا في الكثير من المجموعات التي تعاني من نقص المناعة مثل : فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز، والسرطان، وغرس الأعضاء. في أولئك الذين يعانون من التحصين عالية المخاطر قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. تحصين العاملين في مجال الرعاية الصحية يؤثر على نتائج السقمى أمر مثير للجدل ولا توجد أدلة فهمية كافية بعد.

وبسبب معدل التحور العالي للفيروس، فإن لقاح الأنفلونزا المعين عادة ما يوفر الحماية لمدة لا تزيد عن بضع سنوات. وتتسقط منظمة الصحة العالمية جميع عام حتى تكون سلالات الفيروس أكثر انتشارا في العام المقبل (انظر التعديلات السنوية التاريخية للقاح الأنفلونزا)، مما يسمح لشركات الأدوية بتطوير لقاحات من شأنها حتى توفر أفضل حصانة ضد هذه السلالات. يتم إعادة صياغة اللقاح في جميع موسم لعدد قليل من سلالات الأنفلونزا المحددة ولكن لا يضم جميع السلالات النشطة في العالم خلال هذا الموسم. ويستغرق الأمر حوالي ستة أشهر لكي يقوم المصنعون بصياغة وإنتاج ملايين الجرعات اللازمة للتعامل مع الأوبئة الموسمية؛ في بعض الأحيان، تصبح سلالة جديدة بارزة خلال تلك الفترة. ومن الممكن أيضا حتى يصاب الشخص بالعدوى قبل التطعيم ويصاب بالسقم بالسلالة التي يفترض حتى يمنعها اللقاح، حيث يستغرق اللقاح حوالي أسبوعين ليصبح فعالا.

تسبب اللقاحات نشاط للجهاز المناعي للرد كما لوكان الجسم مصابا بالعمل، وأعراض العدوى العامة يمكن حتى تظهر، على الرغم من حتى هذه الأعراض عادة ليست خطيرة أوطويلة الأمد كما في الأنفلونزا . إذا التأثير السلبي الأكثر خطورة هورد عمل تحسسي شديد إما على مادة الفيروس نفسها، ومع ذلك فإن هذه التفاعلات نادرة للغاية.

وقد تم تقييم فعالية التطعيم الموسمية للإنفلونزا على نطاق واسع لمجموعات مختلفة وفي بيئات مختلفة. وقد تبين عموما أنها ذوتدخل فعال من حيث التكلفة، وخاصة في الأطفال وكبار السن، إلا حتى نتائج التقييمات الاقتصادية لتطعيم الأنفلونزا كثيرا ما تبين أنها تعتمد على الافتراضات الرئيسية.

مكافحة العدوى

تضم الطرق الفعالة للحد من انتنطق الأنفلونزا عادات صحية وشخصية جيدة مثل : عدم لمس عينيك أوأنفك أوفمك؛ غسل اليدين بشكل متكرر في اليوم الواحد (بالصابون والماء، أومع التدليك اليدوي القائم على الكحول)؛ تغطية الفم أثناء السعال والعطس. وتجنب الاتصال الوثيق مع السقمى؛ والبقاء في المنزل إذا كنت مريضا. ويوصى أيضا بتجنب البصق. وعلى الرغم من حتى أقنعة الوجه قد تساعد على منع انتنطق السقم عند رعاية السقمى، إلى حتى هناك أدلة مختلطة حول الآثار المفيدة في المجتمع. التدخين يثير خطر الإصابة بالإنفلونزا، فضلا عن إنتاج أعراض سقمية أكثر شدة.

وبما حتى الأنفلونزا تنتشر عبر جميع من الهباء الجوي والاتصال بالأسطح الملوثة، فإن تعقيم السطح قد يساعد على منع العدوى. الكحول هومطهر فعال ضد فيروسات الأنفلونزا، في حين حتى مركبات الأمونيوم الرباعية يمكن استخدامها مع الكحول بحيث يستمر تأثير التعقيم لفترة أطول. في المستشفيات، تستخدم مركبات الأمونيوم الرباعية والتبييض لتعقيم الغرف أوالمعدات التي تم استخدامها من قبل السقمى الذين يعانون من أعراض الأنفلونزا. أما في المنزل، يمكن القيام بذلك بشكل فعال مع مبيض الكلور المخفف.

وقد أدت التبديلات الاجتماعية المستخدمة خلال الأوبئة السابقة، مثل إغلاق المدارس والكنائس والمسارح، إلى إبطاء انتشار الفيروس ولكن لم يكن لها تأثير كبير على معدل الوفيات الإجمالي. ومن غير المؤكد حتى تقليل التجمعات العامة، من خلال إغلاق المدارس وأماكن العمل مثلا، سيحد من انتنطق السقم لأن الأشخاص المصابين بالأنفلونزا يمكن نقلهم من منطقة إلى أخرى؛ فإن من الصعب أيضا إنفاذ هذه التدابير وقد لا تحظى بشعبية. عندما يصاب عدد قليل من الناس، فإن عزل السقمى قد يقلل من خطر انتنطق العدوى.

العلاج

ينصح الناس المصابون بالإنفلونزا بالحصول على الكثير من الراحة، وشرب الكثير من السوائل، وتجنب استخدام المشروبات الكحولية والتبغ، وإذا لزم الأمر، تناول أدوية مثل الأسيتامينوفين (باراسيتامول) لتخفيف الحمى وآلام العضلات المرتبطة بالإنفلونزا. يجب على الأطفال والمراهقين الذين يعانون من أعراض الإنفلونزا (وخاصة الحمى) تجنب تناول الأسبرين خلال عدوى الأنفلونزا (وخاصة فيروس إنفلونزا ب)، لأن القيام بذلك يمكن حتى يؤدي إلى متلازمة راي، وهوسقم نادر ولكنه يحتمل حتىقد يكون مميتا لأنه يصيب الكبد. وبما حتى الأنفلونزا سببها فيروس، فإن المضادات الحيوية ليس لها أي تأثير على العدوى؛ ما لم ينص على الالتهابات الثانوية مثل الالتهاب الرئوي الجرثومي. قد يحدث الدواء المضاد للفيروسات فعالا، إذا أعطي في وقت مبكر، ولكن بعض سلالات الأنفلونزا يمكن حتى تظهر مقاومة للأدوية المضادة للفيروسات القياسية وهناك قلق بشأن جودة البحث.

الأدوية المضادة للفيروسات

يوجد فئتان من الأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة ضد الإنفلونزا هي مثبطات نورامينيداز (أوسيلتاميفير وزاناميفير) ومثبطات البروتين M2 (مشتقات أدامانتان).

مثبطات النيورامينيداز

فوائد مثبطات النيورامينيداز عموما في الأشخاص الأصحاء لا يظهر حتى تكون أكبر من مخاطرها. في أولئك المصابون بالإنفلونزا، تعمل تلك الأدوية على خفض طول مدة الأعراض ولكن لا يظهر أنها تؤثر على خطر حدوث مضاعفات مثل الحاجة إلى دخول المستشفى أوالالتهاب الرئوي. قبل عام 2013 كانت الفوائد غير واضحة لأن الشركة المصنعة (Roche) رفضت الإفراج عن بيانات المحاكمة لتحليل مستقل. وقد أدت المقاومة السائدة على نحومتزايد لمثبطات النيورامينيداز الباحثين إلى البحث عن أدوية بديلة مضادة للفيروسات مع آليات عمل مختلفة.

مثبطات M2

الأدوية المضادة للفيروسات مثل أمانتادين وريمانتادين تمنع قناة أيون الفيروسية (بروتين M2)، وبالتالي تثبيط تضاعف فيروس الإنفلونزا أ. هذه الأدوية فعالة في بعض الأحيان ضد الإنفلونزا أ إذا أعطيت في وقت مبكر من العدوى ولكنها غير فعالة ضد فيروسات الأنفلونزا ب، وقد زادت المقاومة المقاسة لأمانتادين وريمانتادين في العزلات الأمريكية من فيروس H3N2 إلى 91% في عام 2005. هذا المستوى العالي من المقاومة قد يحدث بسبب سهولة توافر الامانتادين كجزء من العلاجات الباردة دون وصفة طبية في بلدان مثل الصين وروسيا، واستخدامها لمنع تفشي الأنفلونزا في الدواجن المستغرسة. وأوصت CDC بعدم استخدام مثبطات M2 خلال موسم الإنفلونزا 2005-2006 بسبب مستويات عالية من مقاومة الدواء.

تنبؤ الحالة الصحية

آثار الأنفلونزا أكثر شدة من البرد العادى كما تستمر لفترة أطول. معظم الناس تتعافى تماما في حوالي 1-2 أسابيع، ولكن البعض الاخر يتطور إلى المضاعفات التي تهدد الحياة (مثل الالتهاب الرئوي). إلى غير ذلك، يمكن حتى تكون الأنفلونزا مميتة، خاصة بالنسبة للضعفاء، صغارا وكبارا، أوأصحاب الأمراض المزمنة. الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي، مثل المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية المتقدم أوالسقمى الذين غرسوا عضومعين ( تم القضاء على أجهزة المناعة طبيا لمنع رفض الجهاز المزروع)، يعانون من السقم بشدة بشكل خاص. النساء الحوامل والأطفال الصغار هم أيضا في خطر كبير للمضاعفات.

يمكن حتى تؤدي الإنفلونزا إلى تفاقم المشاكل الصحية المزمنة. الناس الذين يعانون من انتفاخ الرئة، التهاب الشعب الهوائية المزمن أوالربوقد يعانون من ضيق في التنفس، كما تسبب الأنفلونزا تفاقم سقم القلب التاجي أوقصور القلب الاحتقاني. التدخين هوعامل خطر آخر يرتبط بأمراض أكثر خطورة ويسبب زيادة الوفيات من الأنفلونزا.

وفقا لمنظمة الصحة العالمية: "كل شتاء، عشرات الملايين من الناس يصابون بالإنفلونزا، ومعظمهم يغيب من العمل لمدة أسبوع، كبار السن هم أكثر عرضة للوفاة من السقم، ونحن نعهد حتى عدد القتلى في جميع أنحاء العالم يتجاوز بضع مئات لالاف الأشخاص سنويا، ولكن حتى في البلدان المتقدمة، فإن الأرقام غير مؤكدة، لأن السلطات الطبية لا تحقق عادة من توفي عملا من الأنفلونزا والذين ماتوا بسبب سقم يشبه الأنفلونزا ". يمكن حتى تحدث مشاكل خطيرة من الأنفلونزا في أي سن. الناس على مدى 65 عاما، والنساء الحوامل والأطفال الصغار جدا والناس من جميع الفئات العمرية يعانون من أمراض مزمنة هم أكثر احتمالا للحصول على مضاعفات الأنفلونزا، مثل الالتهاب الرئوي والتهاب الشعب الهوائية، الجيوب الأنفية، والتهابات الأذن.

في بعض الحالات، قد تسهم استجابة المناعة الذاتية لعدوى الأنفلونزا في تطور متلازمة غيلان باريه. ومع ذلك، فإن الكثير من الإصابات الأخرى يمكن حتى تزيد من خطر هذا السقم، قد تكون الأنفلونزا فقط سبب مهم خلال الأوبئة. ويعتقد حتى هذه المتلازمة أيضا تأثير جانبي نادر للقاحات الأنفلونزا. ويظهر أحد الاستعراضات حدوث حالة واحدة لكل مليون من اللقاحات. الإصابة بعدوى الإنفلونزا نفسها يزيد كلا من خطر الموت (يصل إلى 1 في 10000).

فهم الأوبئة

التغيرات الموسمية

المناطق المعرضة لخطرالأنفلونزا الموسمية: نوفمبر-أبريل (الأزرق)، أبريل-نوفمبر (الحمراء)، وعلى مدار السنة (الصفراء).

تصل الأنفلونزا إلى ذروتها في فصل الشتاء، ولأن نصف الكرة الشمالي والجنوبي له فصل الشتاء في أوقات مختلفة من السنة، فهناك في الواقع موسمان مختلفان للإنفلونزا جميع عام. ولهذا تقدم منظمة الصحة العالمية (بمساعدة المراكز الوطنية للأنفلونزا) توصيات بشأن هجريبتين مختلفتين من اللقاحات جميع عام؛ واحدة في الشمال، وواحدة لنصف الكرة الجنوبي.

وهناك لغز طويل الأمد هوالسبب في حتى تفشي الأنفلونزا يحدث موسميا وليس موحدا على مدار السنة. أحد التفسيرات المحتملة هوحتى الناس في كثير من الأحيان خلال فصل الشتاء، هم على اتصال وثيق في كثير من الأحيان، وهذا يؤيد انتنطق الفيروس من إنسان لآخر. زيادة السفر بسبب موسم الشتاء في نصف الكرة الشمالي قد تلعب دوراً مهماً أيضا. عامل آخر هوحتى درجات الحرارة الباردة تجعل الهواء أكثر جفافا، والتي قد تجفف المخاط، ومنع الجسم من طرد فعال لجزيئات الفيروس. كما يستمر الفيروس لفترة أطول على الأسطح في درجات حرارة أكثر برودة ويكون انتنطق الهباء الجوي للفيروس أعلى في البيئات الباردة (أقل منخمسة درجات مئوية) مع رطوبة نسبية منخفضة. ويبدوحتى انخفاض رطوبة الهواء في الشتاء هوالسبب الرئيسي لانتنطق الأنفلونزا الموسمية في المناطق المعتدلة.

ومع ذلك، تحدث التغيرات الموسمية في معدلات الإصابة أيضا في المناطق الاستوائية، وفي بعض البلدان ينظر إلى هذه القمم من العدوى بشكل رئيسي خلال موسم الأمطار. كما حتى التغيرات الموسمية في معدلات الاتصال من الناحية المدرسية، والتي تعتبر عاملا رئيسيا في أمراض الطفولة الأخرى مثل الحصبة والسعال الديكي، قد تلعب أيضا دورا في الإنفلونزا. مزيج من هذه الآثار الموسمية الصغيرة يمكن تضخيمها بواسطة الرنين الديناميكي مع دورات السقم الذاتية.

وهناك فرضية بديلة لشرح الموسمية في عدوى الأنفلونزا وهي تأثير مستويات فيتامين (د) على المناعة للڤيروس. اقترحت هذه الفكرة لأول مرة من روبرت إدغر هوب - سيمبسون في عام 1965. واقترح حتى تكون مسببات وباء الأنفلونزا خلال فصل الشتاء مرتبطة بالتقلبات الموسمية لفيتامين (د)، الذي ينتج في الجلد تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية الشمسية (أوالاصطناعية). وقد يفسر ذلك سبب حدوث الإنفلونزا في الشتاء وأثناء موسم الأمطار الاستوائي، عندما يبقى الناس في الداخل، بعيدا عن الشمس، وتنخفض مستويات فيتامين (د) لديهم مما يسهل من انتشار الفيروس.

الأوبئة وانتشار الفيروس

سبب فيروس الإنفلونزا تعبير عن مجموعة متنوعة من أنواع وسلالات من الفيروسات، في أي سنة من السنوات بعض السلالات يمكن حتى تنقرض في حين يتم خلق جيل اخر، ويمكن حتى تسبب تلك السلالة الجديدة وباء عالميا. السلالة الجديدة من الفيروسقد يكون في مواسم عادية في السنة، اثنين سلالات الإنفلونزا (واحد لكل نصف الكرة الأرضية)، وهناك ما بين ثلاثة وخمسة ملايين حالة سقم شديدة وحول 500.000 حالة وفاة في جميع أنحاء العالم. على الرغم من حتى الإصابة بالأنفلونزا يمكن حتى تختلف على نطاق واسع بين السنوات، وترتبط حوالي 36.000 حالة وفاة وأكثر من 200.000 المستشفيات مباشرة مع الإنفلونزا جميع عام في الولايات المتحدة. وأنتجت إحدى طرق حساب وفيات الأنفلونزا تقديرات تقدر ب 41.400 حالة وفاة سنويا في الولايات المتحدة بين عامي 1979 و2001. وأفادت طرق مختلفة في عام 2010 من قبل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) مجموعة من انخفاض من حوالي 3300 حالة وفاة إلى 49.000 حالة في السنة.

يحدث الوباء ما يقرب من ثلاث مرات في القرن، ويصيب نسبة كبيرة من سكان العالم، ويمكن حتى يقتل عشرات الملايين من الناس (انظر قسم الأوبئة). وقدرت إحدى الدراسات أنه في حالة ظهور سلالة مماثلة لانفلونزا 1918 اليوم، فإنها يمكن حتى تقتل ما بين 50 و80 مليون شخص.

تغيير الأنتيجين، أوإعادة التشكيل، يمكن حتى يؤدي إلى سلالات جديدة وشديدة العدوى من الأنفلونزا البشرية

إن فيروسات الأنفلونزا الجديدة تتطور باستمرار عن طريق الطفرات التي تحدث لها أوعن طريق إعادة التكهن. الطفرات يمكن حتى تسبب تغيرات صغيرة في مستضدات هيماغلوتينين ونورامينيداز على سطح الفيروس. وهذا ما يسمى الانجراف المستضدي، الذي يخلق ببطء مجموعة متزايدة من سلالات حتى يتم خلق سلالة جديدة تماماً يمكن حتى تصيب الناس الذين هم في مأمن من سلالات كانت موجودة من قبل. هذا البديل الجديد يحل محل السلالات القديمة كما أنها تجتاح بسرعة الكثير من السكان، مما تسبب الوباء. ومع ذلك، بما حتى السلالات الناتجة عن الانجراف لا تزال مماثلة إلى حد معقول للسلالات القديمة، فإن بعض الناس لا يزالون في مأمن لهم. وعلى النقيض من ذلك، عندما تتكاثر فيروسات الأنفلونزا، فإنها تكتسب مستضدات جديدة تماما - على سبيل المثال عن طريق إعادة التكاثر بين سلالات الطيور والسلالات البشرية؛ وهذا ما يسمى التحول المستضدي. إذا تم إنتاج فيروس الأنفلونزا البشرية التي لديها مستضدات جديدة تماما، يفترض أنقد يكون الجميع عرضة لهذا الفيروس الجديد، وسوف تنتشر الأنفلونزا بحيث لا يمكن السيطرة عليها، مما تسبب في حدوث الوباء. وعلى النقيض من هذا النموذج من الأوبئة القائمة على الانجراف والتحول المستضدي، اقترحت مقاربة بديلة حيث تنتج الأوبئة الدورية عن طريق تفاعلات مجموعة ثابتة من السلالات الفيروسية مع مجموعة بشرية مع مجموعة متغيرة باستمرار من الحصانات لمختلف السلالات الفيروسية.

وقت توليد الأنفلونزا (الوقت من عدوى إلى أخرى) قصير جدا (يومين فقط). وهذا ما يفسر سبب بدء وباء الإنفلونزا في نطاق زمني قصير لا يتجاوز بضعة أشهر.

ومن وجهة نظر الصحة العامة، انتشرت أوبئة الإنفلونزا بسرعة وأصبح من الصعب جدا السيطرة عليها. معظم سلالات فيروس الإنفلونزا ليست معدية جدا وكل فرد مصاب يفترض أن يصيب واحد أواثنين من الأفراد الآخرين (عدد التكاثر الأساسي للأنفلونزا عموما حوالي 1.4). ومع ذلك، فإن وقت التوليد للأنفلونزا قصير للغاية : الوقت الذي يستغرقه الشخص المصاب لكى يصيب إنسان أخر سليم هويومين فقط. ويعني وقت التوليد القصير حتى أوبئة الأنفلونزا ترتفع عموما في حوالي شهرين وتحترق بعد ثلاثة أشهر، ولذلك يجب اتخاذ قرار التدخل في وباء الأنفلونزا في وقت مبكر، وبالتالي فإن القرار غالبا ما يتخذ على خلفية البيانات غير المكتملة. وهناك معضلة أخرى هي حتى الأفراد يصبحون معديين قبل حتى تظهر أعراض السقم عليهم، مما يعني حتى وضع الناس في الحجر الصحي بعد إصابتهم بالسقم ليس تدخلا فعالا في الصحة العامة.

تاريخ الفيروس

حدثة الإنفلونزا تأتي من اللغة الإيطالية بمعنى "النفوذ" وتشير إلى سبب السقم. أدت التغيرات في الفكر الطبي إلى تعديله إلى إنفلونزا ديل فريدو، بمعنى "تأثير البرد". وقد استخدمت حدثة الإنفلونزا لأول مرة في اللغة الإنجليزية للإشارة إلى السقم الذي نعهده اليوم في عام 1703 من قبل ج. هاجر من جامعة ادنبره في أطروحته دي كاتارهوأوبديميو، فيل إنفلنزا، بروت في الهند أوتشيدنتالي سيس أوستنديت. المصطلحات القديمة للأنفلونزا تضم الوباء الوبائي، والتعرق السقمي، والحمى الإسبانية (وخاصة بالنسبة لسلالة الأنفلونزا الجائحة لعام 1918).

تفشي الوباء

الفرق بين التوزيعات العمرية لوفيات الأنفلونزا لوباء 1918 والأوبئة الطبيعية. الوفيات لكل 000 100 إنسان في جميع فئة عمرية، الولايات المتحدة، للسنوات الوبائية 1911-1917 (خط متبتر)، وباء عام 1918 (خط عريض).
كاميرا التصوير الحراري وشاشة، صورت في محطة المطار في اليونان خلال وباء انفلونزا 2009. التصوير الحراري يمكن الكشف عن ازدياد درجة حرارة الجسم، واحدة من علامات انفلونزا الخنازير.

كانت أعراض الأنفلونزا البشرية مشروحة بوضوح من قبل أبقراط قبل حوالي 2400 سنة. على الرغم من حتى الفيروس تسبب في انتشار الأوبئة عبر تاريخ البشرية، إلا حتى البيانات التاريخية عن الأنفلونزا يصعب تفسيرها، لأن الأعراض يمكن حتى تكون مماثلة لأعراض أمراض الجهاز التنفسي الأخرى. انتشر السقم من أوروبا إلى الأمريكتين في وقت مبكر من الاستعمار الأوروبي للأمريكتين. حيث حتى معظم السكان الأصليين في جزر الأنتيل قتلوا بسبب وباء يشبه الإنفلونزا الذي اندلع في عام 1493، بعد وصول كريستوفر كولومبوس.

كان أول وباء للأنفلونزا في عام 1580، والذي بدأ في روسيا وانتشر إلى أوروبا عبر أفريقيا. وفي روما، اغتال أكثر من 8000 شخص، وتم القضاء على الكثير من المدن الإسبانية تقريبا. واستمرت الأوبئة بشكل متبتر طوال القرنين السابع عشر والثامن عشر، مع انتشار وباء 1830-1833 على نطاق واسع؛ فقد أصيب حوالي ربع الأشخاص المعرضين للفيروس.

كان الوباء الأكثر شهرة وأكثر فتكا بالبشر عام 1918 (وباء الإنفلونزا الأسبانية - جائحة إنفلونزا 1918) (نوع الإنفلونزا : فيروس الإنفلونزا أ H1N1 )، التي استمرت من 1918 إلى 1919. عدد الأشخاص الذين قتلوا غير معروف، ولكن التقديرات تتراوح من خمسين حتى مائة مليون من القتلى. وقد وصف هذا الوباء بأنه "أكبر محرقة طبية في التاريخ" وربما اغتال الكثير من الناس مثل الموت الأسود. وقد تسبب هذا العدد الكبير من القتلى في ازدياد معدل الإصابة بنسبة تصل إلى 50%. كانت الأعراض في عام 1918 غير عادية لدرجة حتى الأنفلونزا في البداية كانت تشخص خطأ على أنها حمى الضنك والكوليرا أوالتيفوئيد. خط أحد المراقبين، "كان واحدا من المضاعفات الأكثر لفتا هو : النزف من الأغشية المخاطية، وخاصة من الأنف والمعدة والأمعاء. نزيف من الأذنين ونزيف دموي صغير في الجلد أيضا". غالبية الوفيات كانت من الالتهاب الرئوي الجرثومي، وهوعدوى ثانوية تسببها الأنفلونزا، ولكن الفيروس أيضا اغتال الناس بشكل مباشر.

كان وباء انفلونزا عام 1918 عالميا حقا، حيث انتشر حتى القطب الشمالي والجزر النائية في المحيط الهادئ. وأدى السقم الشاذ بشكل غير عادي إلى مقتل ما بين اثنين وعشرين بالمائة من المصابين، بدلا من معدل وفيات الوباء الأنفلونزا المعتاد بنسبة 0.1%. وكانت ميزة أخرى غير عادية من هذا الوباء حتى معظم القتلى معظمهم شباب، مع 99% من وفيات الإنفلونزا الوبائية التي تحدث في الناس تحت 65، وأكثر من النصف في الشباب 20-40 سنة. هذا أمر غير عادي لأن الإنفلونزا عادة ما تكون أكثر فتكا في الصغار جدا (تحت سن 2) والشيخوخة (فوق سن 70). ولا يعهد مجموع الوفيات الناجمة عن وباء 1918-1919، ولكن يقدر حتى 2.5% إلى 5% من سكان العالم قد قتلوا. وقد يحدث قد اغتال 25 مليونا في الأسابيع ال 25 الأولى؛ في اللقاء، اغتال فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز 25 مليونا في السنوات ال 25 الأولى.

لم تكن جائحات الإنفلونزا مدمرة جدا بعد ذلك. وضمت هذه الأنواع : 1957 الأنفلونزا الآسيوية (فيروس الإنفلونزا أ H2N2) وإنفلونزا هونغ كونغ عام 1968 (فيروس الإنفلونزا أ - H3N2 )، ولكن حتى هذه الفاشيات الصغيرة قتلت الملايين من الناس. في جائحات في وقت لاحق كانت المضادات الحيوية المتاحة للسيطرة على الالتهابات الثانوية قد ساعدت على خفض الوفيات مقارنة مع الإنفلونزا الأسبانية عام 1918.

جائحة إنفلونزا
اسم الوباء التاريخ عدد الوفيات معدل إماتة الحالة السلالة مؤشر شدة الجوائح
وباء انفلونزا 1889-1890

(الإنفلونزا الآسيوية أوالروسية)

1889–1890 1 مليون 0.15% قد يحدث فيروس الإنفلونزا أ H3N8
أوفيروس الإنفلونزا أ H2N2
N/A
جائحة إنفلونزا 1918
(الإنفلونزا الأسبانية)
1918–1920 من 20 لـ 100 مليون 2% فيروس الإنفلونزا أ H1N1 5
فيروس الإنفلونزا أ H2N2 1957–1958 من 1 إلى 1 ونص مليون 0.13% فيروس الإنفلونزا أ H2N2 2
فيروس الإنفلونزا أ H3N2 1968–1969 من 0.75 إلى 1 مليون <0.1% فيروس الإنفلونزا أ H3N2 2
فيروس الإنفلونزا أ H1N1 1977–1978 - N/A فيروس الإنفلونزا أ H1N1 N/A
جائحة إنفلونزا الخنازير 2009 2009–2010 105,700–395,600 0.03% فيروس الإنفلونزا أ H1N1 N/A

كان أول فيروس إنفلونزا معزول من الدواجن، تم ذلك في عام 1901 بتمرير العامل الذي يسبب سقما يسمى "طاعون الطيور" من خلال مرشحات تشامبرلاند، التي لها مسام صغيرة جدا للبكتيريا لتمريرها. تم اكتشاف السبب المسبب للإنفلونزا، عائلة أورثوميكسوفيريداي من الفيروسات، لأول مرة في الخنازير التي خطها ريتشارد شوب في عام 1931. وتبع هذا الاكتشاف بفترة قصيرة عزل الفيروس من البشر من قبل مجموعة برئاسة باتريك ليدلاوفي مجلس البحوث الطبية في المملكة المتحدة في عام 1933.

الأنواع الرئيسية من فيروسات الأنفلونزا في البشر. المربعات الصلبة تظهر ظهور سلالة جديدة، مما تسبب في جوائح الأنفلونزا المتكررة. تشير الخطوط المكسورة إلى تحديد سلالة غير مؤكدة.

كانت أول خطوة هامة نحوالوقاية من الأنفلونزا هي تطوير لقاح للفيروسات القاتلة في عام 1944 من قبل توماس فرانسيس. وهذا مبني على عمل فرانك ماكفارلين بورنيت الأسترالي الذي أظهر حتى الفيروس فقد الفوعة عندما تم تربيته في الدجاجة المخصبة. طبق فرانسيس هذه الملاحظة حيث جاز له مجموعة من الباحثين في جامعة ميشيغان لتطوير أول لقاح للأنفلونزا، بدعم من الجيش الأمريكي. وكان الجيش مشاركا عميقا في هذا البحث بسبب تجربته في الإنفلونزا في الحرب العالمية الأولى، عندما اغتال الآلاف من الجنود بالفيروس في غضون أشهر. وبالمقارنة مع اللقاحات، كان تطوير العقاقير المضادة للإنفلونزا أبطأ، مع ترخيص أمانتادين في عام 1966، وبعد ثلاثين عاما تقريبا، تم تطوير الفئة التالية من العقاقير (مثبطات نورامينيداز). فرانك ماكفارلين بورنيت.

المجتمع والثقافة

تسبب الأنفلونزا تكاليف مباشرة بسبب فقدان الإنتاجية والعلاج الطبي المرتبط بها، فضلا عن التكاليف غير المباشرة للتدابير الوقائية. أما في الولايات المتحدة، فإن الإنفلونزا مسؤولة عن تكلفة إجمالية تزيد عنعشرة مليارات دولار سنويا، في حين يقدر حتى الجائحة المقبلة قد تسبب مئات المليارات من الدولارات في التكاليف المباشرة وغير المباشرة. ومع ذلك، لم يتم دراسة الآثار الاقتصادية للأوبئة الماضية بشكل مكثف، وقد اقترح بعض المؤلفين حتى الإنفلونزا الإسبانية كان لها في الواقع تأثير إيجابي طويل الأجل على نموالدخل الفردي، على الرغم من انخفاض كبير في عدد السكان العاملين، وقد حاولت دراسات أخرى التنبؤ بتكاليف وباء خطير مثل الإنفلونزا الإسبانية عام 1918 في الاقتصاد الأمريكي، حيث أصبح 30% من جميع العمال سقمى، وقُتل 2.5%. ومن شأن معدل السقم بنسبة 30 في المائة وطول السقم لمدة ثلاثة أسابيع حتى يخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبةخمسة في المائة. وستأتي تكاليف إضافية من العلاج الطبي الذي يتراوح بين 18 مليون و45 مليون نسمة، وستبلغ التكاليف الاقتصادية الإجمالية 700 بليون دولار تقريبا.

كما حتى التكاليف الوقائية مرتفعة أيضا. حيث أنفقت الحكومات في جميع أنحاء العالم مليارات الدولارات الأمريكية على الإعداد والتخطيط لوباء إنفلونزا الطيور H5N1 المحتمل، مع التكاليف المرتبطة بشراء الأدوية واللقاحات، فضلا عن تطوير تدريبات الكوارث واستراتيجيات لتحسين مراقبة الحدود. وفي 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2005، كشف الرئيس الأمريكي جورج دبليوبوش عن الاستراتيجية الوطنية للوقاية من خطر الإنفلونزا الجائحة ، مدعومة بطلب من الكونغرس بمبلغ 7.1 بليون دولار لبدء تطبيق الخطة. وعلى الصعيد الدولي، في 18 كانون الثاني / يناير 2006، تعهدت الدول المانحة بتقديم 2 بليون دولار من دولارات الولايات المتحدة لمكافحة انفلونزا الطيور في المؤتمر الدولي لإعلان التبرعات بشأن انفلونزا الطيور والإنسان الذي عقد لمدة يومين في الصين.

وفي تقييم لوباء H1N1 لعام 2009 في بلدان مختارة في نصف الكرة الجنوبي، تشير البيانات إلى حتى جميع البلدان شهدت بعض الآثار الاجتماعية / الاقتصادية المعزولة زمنيا وانخفاضا مؤقتا في السياحة على الأرجح بسبب الخوف من سقم H1N1 2009 . ولا يزال من السابق لأوانه تحديد ما إذا كان وباء H1N1 قد تسبب في أي آثار اقتصادية طويلة الأجل.

أبحاث

الدكتور تيرنس تومبي يفحص إعادة بناء المختبر التي تم إنشاؤها في عام 1918 لفيروس الإنفلونزا الإسبانية

ضمت البحوث المتعلقة بالإنفلونزا دراسات عن الفيروسات الفيروسية الجزيئية، وكيف ينتج الفيروس السقم والاستجابات المناعية المضيفة، وفهم الجينوم الفيروسي، وكيف ينتشر الفيروس (فهم الأوبئة). وساعدت هذه الدراسات في تطوير التدابير المضادة للأنفلونزا؛ على سبيل المثال، فهم أفضل لاستجابة الجهاز المناعي في الجسم ساعد على تطوير اللقاح، وصورة مفصلة لخلايا الفيروس سهلت تطوير العقاقير المضادة للفيروسات. ومن بين البرامج البحثية الأساسية الهامة مشروع تسلسل الجينوم في الأنفلونزا، الذي يقوم بإنشاء مخطة لتسلسل الأنفلونزا؛ ينبغي لهذه المخطة حتى تساعد في توضيح العوامل التي تجعل سلالة واحدة أكثر فتكا من غيرها، والتي تؤثر أكثر على الجهاز المناعي، وكيف يتطور الفيروس مع مرور الوقت.

وللبحوث في اللقاحات الجديدة أهمية خاصة، حيث حتى اللقاحات الحالية بطيئة جدا ومكلفة، ويجب إعادة صياغتها جميع عام. وقد يؤدي تسلسل جينوم الإنفلونزا وتكنولوجيا الحمض النووي المؤتلف إلى تسريع توليد سلالات لقاح جديدة من خلال السماح للفهماء باستبدال المستضدات الجديدة بسلالة لقاح تم تطويره سابقا. ويجري أيضا تطوير تكنولوجيات جديدة لزراعة فيروسات في زراعة الخلايا، مما يعد بتحقيق عوائد أعلى، وتكلفة أقل، ونوعية أفضل، وزيادة في القدرات. يجري الآن درس عن لقاح عالمي ضد سقم الأنفلونزا، يستهدف المجال الخارجي من الغشاء الفيروسي للبروتين M2 (M2e)، ويجري في جامعة غنت من قبل والتر فيرس، كسافير سايلنز وفريقهم.  وقد اختتمت بنجاح الفترة الأولى في التجارب السريرية. كان هناك بعض النجاح البحثي نحو"لقاح الإنفلونزا العالمي" الذي ينتج أجسام مضادة ضد البروتينات على المعطف الفيروسي الذي يتحول بسرعة أقل، وبالتالي فإن طلقة واحدة يمكن حتى توفر حماية أطول مدى.

ويجري أيضا التحقيق في عدد من مستحضرات دوائية حيوية واللقاحات العلاجية والمناعية من أجل علاج العدوى التي تسببها الفيروسات. تم تصميم البيولوجيا العلاجية لتفعيل الاستجابة المناعية للفيروسات أوالمستضدات. عادة، البيولوجية لا تستهدف مسارات الأيض مثل العقاقير المضادة للفيروسات، ولكن تعمل على تحفيز الخلايا المناعية مثل الخلايا الليمفاوية، الضامة، و/ أوخلايا مقدمة للمستضد، في محاولة لدفع استجابة مناعية تجاه خلايا الفيروس. نماذج الأنفلونزا، مثل أنفلونزا الفئران، هي نماذج مريحة لاختبار آثار البيولوجيا الوقائية والعلاجية. على سبيل المثال، اللمفاويات (تي) وهي خلية مناعية تمنع النموالفيروسي في نموذج الفئران من الأنفلونزا.

حيوانات

تصيب الأنفلونزا الكثير من الأنواع الحيوانية، ويمكن حتى يحدث نقل السلالات الفيروسية بين الأنواع. ويعتقد حتى الطيور هي الخزانات الحيوانية الرئيسية لڤيروسات الأنفلونزا. وقد تم تحديد ستة عشر شكل من هيماجلوتينين وتسعة أشكال من النيورامينيداز. جميع الأنواع الفرعية المعروفة (HxNy) موجودة في الطيور، ولكن الكثير من الأنواع الفرعية متوطنة في البشر والكلاب والخيول والخنازير. بينما الإبل والقطط والأختام والمنك والحيتان تظهر أيضا أدلة على الإصابة المسبقة أوالتعرض للأنفلونزا. وتسمى أحيانا أنواع فيروس الإنفلونزا وفقا للأنواع المتوطنة في السلالة. المتغيرات الرئيسية المسماة باستخدام هذه الاتفاقية هي: انفلونزا الطيور والإنفلونزا البشرية وانفلونزا الخنازير وانفلونزا الحصان وانفلونزا الكلاب. (إنفلونزا القطط يشار اليها بالتهاب الأنف وفيروسات القطط الفيروسي أوفيروس كاليسيف القطط وليس العدوى من فيروس الأنفلونزا.) في الخنازير والخيول والكلاب، أعراض الأنفلونزا تشبه البشر، مع السعال والحمى وفقدان الشهية. لم يتم دراسة تواتر الأمراض الحيوانية بشكل جيد كعدوى بشرية، ولكن اندلاع الأنفلونزا في أختام الميناء تسبب في وفاة حوالي 500 ختم من ساحل نيوإنجلاند في 1979-1980.غير حتى الفاشيات في الخنازير شائعة ولا تسبب وفيات شديدة. كما تم تطوير لقاحات لحماية الدواجن من انفلونزا الطيور. هذه اللقاحات يمكن حتى تكون فعالة ضد سلالات متعددة وتستخدم كجزء من استراتيجية وقائية.

إنفلونزا الطيور

أعراض الإنفلونزا في الطيور متغيرة ويمكن حتى تكون غير محددة. قد تكون الأعراض التالية للإصابة بالأنفلونزا الطيرية منخفضة الإمراض مثل الريش المتضخم، أوانخفاض طفيف في إنتاج البيض، أوفقدان الوزن جنبا إلى جنب مع أمراض الجهاز التنفسي البسيطة. وبما حتى هذه الأعراض الخفيفة يمكن حتى تجعل التشخيص في الميدان صعبا، فإن تتبع انتشار أنفلونزا الطيور يحتاج إجراء فحوص مخبرية لعينات من الطيور المصابة. بعض السلالات مثل H9N2 الآسيوية هي شديدة الفوعة للدواجن وقد تسبب أعراض أكثر تطرفا ووفيات كبيرة. في شكله الأكثر إمراضا، تنتج الأنفلونزا في الدجاج والديك الرومي ظهور مفاجئ لأعراض حادة و100% تقريبا من الوفيات خلال يومين. كما ينتشر الفيروس بسرعة في الظروف المزدحمة التي ينظر إليها في الزراعة المكثفة للدجاج والديك الرومي، وهذه الفاشيات يمكن حتى يسبب خسائر اقتصادية كبيرة لمربي الدواجن.

إن سلالة فيروس H5N1، التي تتكيف مع الطيور، شديدة الإمراض، وتسمى HPAI H5N1، "فيروس إنفلونزا الطيور شديد العدوى من النوع أ من النوع الفرعي H5N1" المعروف باسم "إنفلونزا الطيور" وهومتوطن في الكثير من الطيور، وخاصة في جنوب شرق آسيا. سلالة النسب الآسيوية من HPAI H5N1 منتشر على الصعيد العالمي. وهوسقم إبيزوتي (وباء في غير البشر) وبانزوتيك (سقم يؤثر على الحيوانات في الكثير من الأنواع، وخاصة على مساحة واسعة)، مما أسفر عن مقتل عشرات الملايين من الطيور وتحفيز إعدام مئات الملايين من الطيور الأخرى في محاولة للسيطرة على انتشاره. معظم الإشارات في وسائل الإعلام إلى "انفلونزا الطيور" ومعظم الإشارات إلى H5N1 هي حول هذه السلالة المحددة.

وفي الوقت الحاضر، فإن سقم إنفلونزا الطيور H-H1N A5 هوسقم طيور، وليس هناك أي مرشد يشير إلى انتنطق فيروس HPAI H5N1 الفعال من إنسان إلى إنسان. في جميع الحالات تقريبا، كان المصابون لديهم اتصال جسدي واسع النطاق مع الطيور المصابة. وفي المستقبل، قد يتحول الفيروس H5N1 أوينتقل إلى سلالة قادرة على انتنطق الفيروس من إنسان إلى آخر. التغييرات الدقيقة المطلوبة لتحقيق ذلك ليست مفهومة جيدا. ومع ذلك، وبسبب الفتك القوى من H5N1، وجوده المتوطن، وخزان المضيف البيولوجي الكبير والمتزارع، كان فيروس H5N1 هوتهديد العالم للجائحة في موسم الإنفلونزا 2006-2007، ويجري جمع مليارات الدولارات وإنفاقها لإجراء أبحاث عن H5N1 والتحضير لوباء إنفلونزا محتمل.

المفتشين الصينيين على متن طائرة، لتحقق من الركاب للحمى، وهوعرض مشهجر من انفلونزا الخنازير

في مارس 2013، أبلغت الحكومة الصينية عن ثلاث حالات من عدوى الأنفلونزا H7N9 في البشر. توفي اثنان منهم والثالث كان مريضا للغاية. على الرغم من حتى سلالة الفيروس لا يعتقد أنها تنتشر بكفاءة بين البشر، بحلول منتصف أبريل، ما لا يقل عن 82 شخصا قد أصيبوا بالسقم من H7N9، منهم 17 قد توفوا. وتضم هذه الحالات ثلاث مجموعات عائلية صغيرة في شنغهاي، ومجموعة واحدة بين فتاة وصبي مجاور في بيجين، مما يحمل احتمال انتنطق الفيروس من إنسان إلى آخر على الأقل. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى حتى مجموعة واحدة لم يكن لديها اثنان من مختبرات الحالات المؤكدة، وتشير كذلك، كمعلومات أساسية، إلى حتى بعض الفيروسات قادرة على إحداث انتنطق محدود من إنسان إلى إنسان في ظل ظروف اتصال وثيق ولكنها ليست قابلة للانتنطق وهوما يكفي لتسبب تفشي كبير في المجتمعات.

انفلونزا الخنازير

تنتج أنفلونزا الخنازير الحمى والخمول والعطس والسعال وصعوبة في التنفس وانخفاض الشهية. في بعض الحالات يمكن حتى يسبب العدوى الإجهاض. وعلى الرغم من حتى معدل الوفيات منخفض عادة، إلا حتى الفيروس يمكن حتى يؤدي إلى فقدان الوزن وضعف النمو، مما يسبب خسارة اقتصادية للمزارعين. الخنازير المصابة يمكن حتى تفقد ما يصل إلى 12 رطلا من وزن الجسم على مدى 3-4 أسابيع. من الممكن أحيانا نقل فيروس الأنفلونزا من الخنازير إلى البشر مباشرة (وهذا ما يسمى انفلونزا الخنازير الحيوانية المنشأ). من المعروف حتى 50 حالة إنسانية قد حدثت منذ اكتشاف الفيروس في منتصف القرن العشرين، مما أدى إلى وفاة ستة أشخاص.

في عام 2009، تسببت سلالة فيروس H1N1 من أصل الخنازير التي يشار إليها عادة باسم "انفلونزا الخنازير" في وباء إنفلونزا 2009، ولكن لا يوجد مرشد على أنه متوطن للخنازير أى انتنطق الفيروس من الخنازير إلى الناس، بدلا من ذلك قد ينتشر الفيروس من إنسان لآخر. هذه السلالة هي إعادة تكوين عدة سلالات من H1N1 التي عادة ما توجد بشكل منفصل، في البشر والطيور والخنازير.

مراجع

  1. ^ معهد أنطولوجية السقم: http://www.disease-ontology.org/?id=DOID:8469 — تاريخ الاطلاع: 15 مايو2019 — الاصدار 2019-05-13
  2. "Influenza (Seasonal) Fact sheet N°211". who.int. March 2014. اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2014. نسخة محفوظة 21 أبريل 2018 على مسقط واي باك مشين.
  3. "Key Facts about Influenza (Flu) & Flu Vaccine". cdc.gov.تسعة September 2014. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2014. نسخة محفوظة 28 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ Duben-Engelkirk، Paul G. Engelkirk, Janet (2011). (الطبعة 9th). Philadelphia: Wolters Kluwer Health/Lippincott Williams & Wilkins. صفحة 314. ISBN 9781605476735. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on ثلاثة ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2017. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  5. Longo، Dan L. (2012). "187: Influenza". Harrison's principles of internal medicine. (الطبعة 18th). New York: McGraw-Hill. ISBN 9780071748896.
  6. Brankston G، Gitterman L، Hirji Z، Lemieux C، Gardam M (April 2007). "Transmission of influenza A in human beings". Lancet Infect Dis.سبعة (4): 257–65. PMID 17376383. doi:10.1016/S1473-3099(07)70029-4. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  7. Michiels، B؛ Van Puyenbroeck, K؛ Verhoeven, V؛ Vermeire, E؛ Coenen, S (2013). "The value of neuraminidase inhibitors for the prevention and treatment of seasonal influenza: a systematic review of systematic reviews.". PLoS ONE.ثمانية (4): e60348. PMC 3614893Freely accessible. PMID 23565231. doi:10.1371/journal.pone.0060348. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  8. ^ Jefferson T، Del Mar CB، Dooley L، وآخرون. (2011). "Physical interventions to interrupt or reduce the spread of respiratory viruses". Cochrane Database Syst Rev (7): CD006207. PMID 21735402. doi:10.1002/14651858.CD006207.pub4. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  9. Ebell، MH؛ Call, M؛ Shinholser, J (April 2013). "Effectiveness of oseltamivir in adults: a meta-analysis of published and unpublished clinical trials.". Family practice. 30 (2): 125–33. PMID 22997224. doi:10.1093/fampra/cms059. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  10. "Ten things you need to know about pandemic influenza". World Health Organization. 14 October 2005. تمت أرشفته من الأصل فيثمانية October 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2009. نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  11. ^ World Health Organization. World now at the start of 2009 influenza pandemic. http://www.who.int/mediacentre/news/statements/2009/h1n1_pandemic_phase6_20090611/en/index.html
  12. ^ Palmer، S. R. (2011). (الطبعة 2.). Oxford u.a.: Oxford Univ. Press. صفحة 332. ISBN 9780198570028. نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  13. ^ Centers for Disease Control and Prevention > Influenza Symptoms Page last updated 16 November 2007. Retrieved 28 April 2009. نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  14. Call S، Vollenweider M، Hornung C، Simel D، McKinney W (2005). "Does this patient have influenza?". JAMA. 293 (8): 987–97. PMID 15728170. doi:10.1001/jama.293.8.987. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  15. Time Lines of Infection and Disease in Human Influenza: A Review of Volunteer Challenge Studies, American Journal of Epidemiology, Carrat, Vergu, Ferguson, et al., 167 (7): 775–785, 2008. "... In almost all studies, participants were individually confined for 1 week ..." See especially Figureخمسة which shows that virus shedding tends to peak on day 2 whereas symptoms tend to peak on day 3. نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ Suzuki E، Ichihara K، Johnson AM (January 2007). "Natural course of fever during influenza virus infection in children". Clin Pediatr (Phila). 46 (1): 76–9. PMID 17164515. doi:10.1177/0009922806289588. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  17. "Influenza: Viral Infections: Merck Manual Home Edition". Merck. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2010 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ Silva ME، Cherry JD، Wilton RJ، Ghafouri NM، Bruckner DA، Miller MJ (August 1999). "Acute fever and petechial rash associated with influenza A virus infection". Clinical Infectious Diseases. 29 (2): 453–4. PMID 10476766. doi:10.1086/520240. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  19. ^ Kerr AA، McQuillin J، Downham MA، Gardner PS (1975). "Gastric 'flu influenza B causing abdominal symptoms in children". Lancet. 1 (7902): 291–5. PMID 46444. doi:10.1016/S0140-6736(75)91205-2. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  20. Richards S (2005). "Flu blues". Nurs Stand. 20 (8): 26–7. PMID 16295596. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  21. ^ Heikkinen T (July 2006). "Influenza in children". Acta Paediatr. 95 (7): 778–84. PMID 16801171. doi:10.1080/08035250600612272. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  22. ^ Hui DS (March 2008). "Review of clinical symptoms and spectrum in humans with influenza A/H5N1 infection". Respirology. 13 Suppl 1: S10–3. PMID 18366521. doi:10.1111/j.1440-1843.2008.01247.x. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  23. Eccles، R (2005). "Understanding the symptoms of the common cold and influenza". Lancet Infect Dis.خمسة (11): 718–25. PMID 16253889. doi:10.1016/S1473-3099(05)70270-X. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  24. Rothberg M، Bellantonio S، Rose D (2 September 2003). "Management of influenza in adults older than 65 years of age: cost-effectiveness of rapid testing and antiviral therapy" (PDF). Annals of Internal Medicine. 139 (5 Pt 1): 321–9. PMID 12965940. doi:10.7326/0003-4819-139-5_part_1-200309020-00007. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  25. ^ Smith K، Roberts M (2002). "Cost-effectiveness of newer treatment strategies for influenza". Am J Med. 113 (4): 300–7. PMID 12361816. doi:10.1016/S0002-9343(02)01222-6. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  26. ^ Monto A، Gravenstein S، Elliott M، Colopy M، Schweinle J (2000). "Clinical signs and symptoms predicting influenza infection" (PDF). Arch Intern Med. 160 (21): 3243–7. PMID 11088084. doi:10.1001/archinte.160.21.3243. "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 2 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2017. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  27. ^ "Rapid Diagnostic Testing for Influenza: Information for Clinical Laboratory Directors". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. 13 October 2015. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2016. نسخة محفوظة 06 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.
  28. ^ Centers for Disease Control and Prevention. Lab Diagnosis of Influenza. Retrieved 1 May 2009 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  29. ^ Report Finds Swine Flu Has Killed 36 Children, New York Times, DENISE GRADY, ثلاثة September 2009. نسخة محفوظة 27 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  30. ^ Transcript of virtual press conference with Gregory Hartl, Spokesperson for H1N1, and Dr Nikki Shindo, Medical Officer, Global Influenza Programme, World Health Organization, 12 November 2009. نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  31. ^ Hospitalized Patients with 2009 H1N1 Influenza in the United States, April–June 2009, New England Journal of Medicine, Jain, Kamimoto, et al., 12 November 2009. نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  32. ^ Kawaoka Y (editor) (2006). . Caister Academic Press. ISBN 978-1-904455-06-6. نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  33. ^ Hall CB (June 2001). "Respiratory syncytial virus and parainfluenza virus". N. Engl. J. Med. 344 (25): 1917–28. PMID 11419430. doi:10.1056/NEJM200106213442507. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  34. ^ Vainionpää R، Hyypiä T (April 1994). "Biology of parainfluenza viruses". Clin. Microbiol. Rev.سبعة (2): 265–75. PMC 358320Freely accessible. PMID 8055470. doi:10.1128/CMR.7.2.265. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  35. ^ Hause BM، Collin EA، Liu R، Huang B، Sheng Z، Lu W، Wang D، Nelson EA، Li F (2014). "Characterization of a novel influenza virus in cattle and swine: proposal for a new genus in the Orthomyxoviridae family". MBio.خمسة (2): e00031–14. doi:10.1128/mBio.00031-14. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on أربعة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخسبعة أبريل 2020. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  36. ^ Collin EA، Sheng Z، Lang Y، Ma W، Hause BM، Li F (2015). "Cocirculation of two distinct genetic and antigenic lineages of proposed influenza D virus in cattle". J Virol. 89 (2): 1036–1042. PMC 4300623Freely accessible. PMID 25355894. doi:10.1128/JVI.02718-14. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  37. ^ Ducatez MF، Pelletier C، Meyer G (2015). "Influenza D virus in cattle, France, 2011-2014". Emerg Infect Dis. 21 (2): 368–371. doi:10.3201/eid2102.141449. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 12 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخسبعة أبريل 2020. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  38. ^ Song H، Qi J، Khedri Z، Diaz S، Yu H، Chen X، Varki A، Shi Y، Gao GF (2016). "An open receptor-binding cavity of hemagglutinin-esterase-fusion glycoprotein from newly-identified Influenza D Virus: Basis for its broad cell tropism". PLoS Pathog. 12 (1): e1005411. doi:10.1371/journal.ppat.1005411. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original onستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو2020. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  39. ^ Sheng Z، Ran Z، Wang D، Hoppe AD، Simonson R، Chakravarty S، Hause BM، Li F (2014). "Genomic and evolutionary characterization of a novel influenza-C-like virus from swine". Arch Virol. 159 (2): 249–255. doi:10.1007/s00705-013-1815-3. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 20 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخسبعة أبريل 2020. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  40. ^ Quast M، Sreenivasan C، Sexton G، Nedland H، Singrey A، Fawcett L، Miller G، Lauer D، Voss S، Pollock S، Cunha CW، Christopher-Hennings J، Nelson E، Li F (2015). "Serological evidence for the presence of influenza D virus in small ruminants". Vet Microbiol. 180 (3–4): 281–285. doi:10.1016/j.vetmic.2015.09.005. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on أربعة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخسبعة أبريل 2020. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  41. ^ Smith DB، Gaunt ER، Digard P، Templeton K، Simmonds P (2016). "Detection of influenza C virus but not influenza D virus in Scottish respiratory samples". J Clin Virol. 74: 50–53. doi:10.1016/j.jcv.2015.11.036.
  42. Hay، A؛ Gregory V؛ Douglas A؛ Lin Y (29 December 2001). "The evolution of human influenza viruses". Philosophical Transactions of the Royal Society B. 356 (1416): 1861–70. PMC 1088562Freely accessible. PMID 11779385. doi:10.1098/rstb.2001.0999. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  43. ^ Klenk, Hans-Dieter؛ Matrosovich, Mikhail؛ Stech, Jürgen (2008). "Avian Influenza: Molecular Mechanisms of Pathogenesis and Host Range". Animal Viruses: Molecular Biology. Caister Academic Press. ISBN 978-1-904455-22-6. نسخة محفوظة 20 أغسطس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  44. ^ Fouchier، RAM؛ Schneeberger، PM؛ Rozendaal، FW؛ Broekman، JM؛ Kemink، SA؛ Munster، V؛ Kuiken، T؛ Rimmelzwaan، GF؛ وآخرون. (2004). "Avian influenza A virus (H7N7) associated with human conjunctivitis and a fatal case of acute respiratory distress syndrome" (PDF). Proceedings of the National Academy of Sciences. 101 (5): 1356–61. Bibcode:2004PNAS..101.1356F. PMC 337057Freely accessible. PMID 14745020. doi:10.1073/pnas.0308352100. "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 25 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2017. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  45. ^ Zambon، M (November 1999). "Epidemiology and pathogenesis of influenza" (PDF). J Antimicrob Chemother. 44 Suppl B (90002): 3–9. PMID 10877456. doi:10.1093/jac/44.suppl_2.3. "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 31 مايو2013. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2017. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  46. R، Webster؛ Bean W؛ Gorman O؛ Chambers T؛ Kawaoka Y (1992). "Evolution and ecology of influenza A viruses". Microbiol Rev. 56 (1): 152–79. PMC 372859Freely accessible. PMID 1579108. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  47. ^ Jakeman KJ، Tisdale M، Russell S، Leone A، Sweet C (August 1994). "Efficacy of 2'-deoxy-2'-fluororibosides against influenza A and B viruses in ferrets". Antimicrob. Agents Chemother. 38 (8): 1864–7. PMC 284652Freely accessible. PMID 7986023. doi:10.1128/aac.38.8.1864. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  48. ^ Osterhaus، A؛ Rimmelzwaan G؛ Martina B؛ Bestebroer T؛ Fouchier R (2000). "Influenza B virus in seals". Science. 288 (5468): 1051–3. Bibcode:2000Sci...288.1051O. PMID 10807575. doi:10.1126/science.288.5468.1051. نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  49. ^ Nobusawa، E؛ Sato K (April 2006). "Comparison of the mutation rates of human influenza A and B viruses". J Virol. 80 (7): 3675–8. PMC 1440390Freely accessible. PMID 16537638. doi:10.1128/JVI.80.7.3675-3678.2006. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  50. ^ Matsuzaki، Y؛ Katsushima N؛ Nagai Y؛ Shoji M؛ Itagaki T؛ Sakamoto M؛ Kitaoka S؛ Mizuta K؛ Nishimura H (1 May 2006). "Clinical features of influenza C virus infection in children". J Infect Dis. 193 (9): 1229–35. PMID 16586359. doi:10.1086/502973. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  51. ^ Katagiri، S؛ Ohizumi A؛ Homma M (July 1983). "An outbreak of type C influenza in a children's home". J Infect Dis. 148 (1): 51–6. PMID 6309999. doi:10.1093/infdis/148.1.51. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  52. Taubenberger, JK; Morens, DM (2008). "The pathology of influenza virus infections". Annu Rev Pathol. 3: 499–522. doi:10.1146/annurev.pathmechdis.3.121806.154316. PMC 2504709. PMID 18039138.
  53. ^ Matsuzaki، Y؛ Sugawara K؛ Mizuta K؛ Tsuchiya E؛ Muraki Y؛ Hongo S؛ Suzuki H؛ Nakamura K (2002). "Antigenic and genetic characterization of influenza C viruses which caused two outbreaks in Yamagata City, Japan, in 1996 and 1998". J Clin Microbiol. 40 (2): 422–9. PMC 153379Freely accessible. PMID 11825952. doi:10.1128/JCM.40.2.422-429.2002. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  54. ^ International Committee on Taxonomy of Viruses. "The Universal Virus Database, version 4: Influenza A". تمت أرشفته من الأصل في 14 October 2006. نسخة محفوظة 07 مارس 2010 على مسقط واي باك مشين.
  55. ^ Lamb RA، Choppin PW (1983). "The gene structure and replication of influenza virus". Annu. Rev. Biochem. 52: 467–506. PMID 6351727. doi:10.1146/annurev.bi.52.070183.002343. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  56. Bouvier NM, Palese P (September 2008). "The biology of influenza viruses". Vaccine. 26 Suppl 4: D49–53. doi:10.1016/j.vaccine.2008.07.039. PMC 3074182. PMID 19230160.
  57. ^ International Committee on Taxonomy of Viruses descriptions of:Orthomyxoviridae,Influenzavirus B and Influenzavirus C
  58. ^ Ghedin، E؛ Sengamalay، NA؛ Shumway، M؛ Zaborsky، J؛ Feldblyum، T؛ Subbu، V؛ Spiro، DJ؛ Sitz، J؛ وآخرون. (October 2005). "Large-scale sequencing of human influenza reveals the dynamic nature of viral genome evolution". تخصصر (مجلة). 437 (7062): 1162–6. Bibcode:2005Natur.437.1162G. PMID 16208317. doi:10.1038/nature04239. نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  59. Lynch JP، Walsh EE (April 2007). "Influenza: evolving strategies in treatment and prevention". Semin Respir Crit Care Med. 28 (2): 144–58. PMID 17458769. doi:10.1055/s-2007-976487. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  60. ^ Wilson، J؛ von Itzstein M (July 2003). "Recent strategies in the search for new anti-influenza therapies". Curr Drug Targets. أربعة (5): 389–408. PMID 12816348. doi:10.2174/1389450033491019. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  61. Hilleman, M (19 August 2002). "Realities and enigmas of human viral influenza: pathogenesis, epidemiology and control". Vaccine. 20 (25–26): 3068–87. doi:10.1016/S0264-410X(02)00254-2. PMID 12163258.
  62. ^ Suzuki، Y (2005). "Sialobiology of influenza: molecular mechanism of host range variation of influenza viruses". Biol Pharm Bull. 28 (3): 399–408. PMID 15744059. doi:10.1248/bpb.28.399. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  63. ^ Smith AE, Helenius A (April 2004). "How viruses enter animal cells". Science. 304 (5668): 237–42. Bibcode:2004Sci...304..237S. doi:10.1126/science.1094823. PMID 15073366.
  64. Steinhauer DA (May 1999). "Role of hemagglutinin cleavage for the pathogenicity of influenza virus". Virology. 258 (1): 1–20. doi:10.1006/viro.1999.9716. PMID 10329563.
  65. Wagner, R; Matrosovich M; Klenk H (May–June 2002). "Functional balance between haemagglutinin and neuraminidase in influenza virus infections". Rev Med Virol. 12 (3): 159–66. doi:10.1002/rmv.352. PMID 11987141.
  66. ^ Pinto LH, Lamb RA (April 2006). "The M2 proton channels of influenza A and B viruses". J. Biol. Chem. 281 (14): 8997–9000. doi:10.1074/jbc.R500020200. PMID 16407184.
  67. ^ Lakadamyali, M; Rust M; Babcock H; Zhuang X (5 August 2003). "Visualizing infection of individual influenza viruses". Proc Natl Acad Sci USA. 100 (16): 9280–5. Bibcode:2003PNAS..100.9280L. doi:10.1073/pnas.0832269100. PMC 170909. PMID 12883000.
  68. ^ Kash, J; Goodman A; Korth M; Katze M (July 2006). "Hijacking of the host-cell response and translational control during influenza virus infection". Virus Res. 119 (1): 111–20. doi:10.1016/j.virusres.2005.10.013. PMID 16630668.
  69. ^ Cros, J; Palese P (September 2003). "Trafficking of viral genomic RNA into and out of the nucleus: influenza, Thogoto and Borna disease viruses". Virus Res. 95 (1–2): 3–12. doi:10.1016/S0168-1702(03)00159-X. PMID 12921991.
  70. ^ Nayak, D; Hui E; Barman S (December 2004). "Assembly and budding of influenza virus". Virus Res. 106 (2): 147–65. doi:10.1016/j.virusres.2004.08.012. PMID 15567494.
  71. ^ Drake, J (1 May 1993). "Rates of spontaneous mutation among RNA viruses". Proc Natl Acad Sci USA. 90 (9): 4171–5. Bibcode:1993PNAS...90.4171D. doi:10.1073/pnas.90.9.4171. PMC 46468. PMID 8387212.
  72. ^ Gooskens, Jairo; Jonges, Marcel; Claas, Eric C. J.; Meijer, Adam; Kroes, Aloys C. M. (15 May 2009). "Prolonged Influenza Virus Infection during Lymphocytopenia and Frequent Detection of Drug‐Resistant Viruses". The Journal of Infectious Diseases. 199 (10): 1435–1441. doi:10.1086/598684. PMID 19392620.
  73. ^ Carrat, F.; Vergu, E.; Ferguson, N. M.; Lemaitre, M.; Cauchemez, S.; Leach, S.; Valleron, A.-J. (14 March 2008). "Time Lines of Infection and Disease in Human Influenza: A Review of Volunteer Challenge Studies". American Journal of Epidemiology. 167 (7): 775–785. doi:10.1093/aje/kwm375. PMID 18230677.
  74. ^ Mitamura K, Sugaya N (2006). "[Diagnosis and Treatment of influenza—clinical investigation on ذرف الفيروس in children with influenza]". Uirusu. 56 (1): 109–16. doi:10.2222/jsv.56.109. PMID 17038819.
  75. ^ Sherman, Irwin W. (2007). Twelve diseases that changed our world. Washington, DC: ASM Press. صفحة 161. ISBN .
  76. Weber TP, Stilianakis NI (November 2008). "Inactivation of influenza A viruses in the environment and modes of transmission: a critical review". J. Infect. 57 (5): 361–73. doi:10.1016/j.jinf.2008.08.013. PMID 18848358.
  77. ^ Cole E, Cook C (1998). "Characterization of infectious aerosols in health care facilities: an aid to effective engineering controls and preventive strategies". Am J Infect Control. 26 (4): 453–64. doi:10.1016/S0196-6553(98)70046-X. PMID 9721404.
  78. ^ Hall CB (August 2007). "The spread of influenza and other respiratory viruses: complexities and conjectures" (PDF). Clin. Infect. Dis. 45 (3): 353–9. doi:10.1086/519433. PMID 17599315. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يناير 2016.
  79. "Influenza Factsheet" (PDF). Center for Food Security and Public Health, Iowa State University. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 مايو2019. p. 7
  80. Thomas Y, Vogel G, Wunderli W, et al. (May 2008). "Survival of influenza virus on banknotes". Appl. Environ. Microbiol. 74 (10): 3002–7. doi:10.1128/AEM.00076-08. PMC 2394922. PMID 18359825.
  81. ^ Bean B, Moore BM, Sterner B, Peterson LR, Gerding DN, Balfour HH (July 1982). "Survival of influenza viruses on environmental surfaces". J. Infect. Dis. 146 (1): 47–51. doi:10.1093/infdis/146.1.47. PMID 6282993.
  82. Korteweg C, Gu J (May 2008). "Pathology, molecular biology, and pathogenesis of avian influenza A (H5N1) infection in humans". Am. J. Pathol. 172 (5): 1155–70. doi:10.2353/ajpath.2008.070791. PMC 2329826. PMID 18403604.
  83. ^ Jefferies WM, Turner JC, Lobo M, Gwaltney JM (1998). "Low plasma levels of adrenocorticotropic hormone in patients with acute influenza" (PDF). Clin Infect Dis. 26 (3): 708–10. doi:10.1086/514594. PMID 9524849. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يناير 2016.
  84. ^ Shinya K, Ebina M, Yamada S, Ono M, Kasai N, Kawaoka Y (March 2006). "Avian flu: influenza virus receptors in the human airway". Nature. 440 (7083): 435–6. Bibcode:2006Natur.440..435S. doi:10.1038/440435a. PMID 16554799.
  85. ^ van Riel D, Munster VJ, de Wit E, et al. (October 2007). "Human and avian influenza viruses target different cells in the lower respiratory tract of humans and other mammals". Am. J. Pathol. 171 (4): 1215–23. doi:10.2353/ajpath.2007.070248. PMC 1988871. PMID 17717141.
  86. ^ van Riel D, Munster VJ, de Wit E, et al. (April 2006). "H5N1 Virus Attachment to Lower Respiratory Tract". Science. 312 (5772): 399. doi:10.1126/science.1125548. PMID 16556800.
  87. ^ Nicholls JM, Chan RW, Russell RJ, Air GM, Peiris JS (April 2008). "Evolving complexities of influenza virus and its receptors". Trends Microbiol. 16 (4): 149–57. doi:10.1016/j.tim.2008.01.008. PMID 18375125.
  88. ^ Beigel J, Bray M (April 2008). "Current and future antiviral therapy of severe seasonal and avian influenza". Antiviral Res. 78 (1): 91–102. doi:10.1016/j.antiviral.2008.01.003. PMC 2346583. PMID 18328578.
  89. ^ Kash JC, Tumpey TM, Proll SC, et al. (October 2006). "Genomic analysis of increased host immune and cell death responses induced by 1918 influenza virus". Nature. 443 (7111): 578–81. Bibcode:2006Natur.443..578K. doi:10.1038/nature05181. PMC 2615558. PMID 17006449.
  90. ^ Kobasa D, Jones SM, Shinya K, et al. (January 2007). "Aberrant innate immune response in lethal infection of macaques with the 1918 influenza virus". Nature. 445 (7125): 319–23. Bibcode:2007Natur.445..319K. doi:10.1038/nature05495. PMID 17230189.
  91. ^ Cheung CY, Poon LL, Lau AS, et al. (December 2002). "Induction of proinflammatory cytokines in human macrophages by influenza A (H5N1) viruses: a mechanism for the unusual severity of human disease?". Lancet. 360 (9348): 1831–7. doi:10.1016/S0140-6736(02)11772-7. PMID 12480361.
  92. ^ Schmitz N, Kurrer M, Bachmann M, Kopf M (2005). "Interleukin-1 is responsible for acute lung immunopathology but increases survival of respiratory influenza virus infection". J Virol. 79 (10): 6441–8. doi:10.1128/JVI.79.10.6441-6448.2005. PMC 1091664. PMID 15858027.
  93. ^ Winther B, Gwaltney J, Mygind N, Hendley J (1998). "Viral-induced rhinitis". Am J Rhinol. 12 (1): 17–20. doi:10.2500/105065898782102954. PMID 9513654.
  94. ^ "Vaccine use". World Health Organization. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2012.
  95. ^ Smith NM, Bresee JS, Shay DK, Uyeki TM, Cox NJ, Strikas RA (July 2006). "Prevention and Control of Influenza: recommendations of the Advisory Committee on Immunization Practices (ACIP)" (PDF). MMWR Recomm Rep. 55 (RR–10): 1–42. PMID 16874296. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 مايو2019.
  96. ^ Cates, CJ; Rowe, BH (28 February 2013). "Vaccines for preventing influenza in people with asthma". The Cochrane database of systematic reviews. 2: CD000364. doi:10.1002/14651858.CD000364.pub4. PMID 23450529.
  97. ^ Jefferson T, Rivetti A, Di Pietrantonj C, Demicheli V, Ferroni E (2012). "Vaccines for preventing influenza in healthy children". Cochrane Database Syst Rev. 8: CD004879. doi:10.1002/14651858.CD004879.pub4. PMID 22895945.
  98. ^ Jefferson, T; Di Pietrantonj, C; Rivetti, A; Bawazeer, GA; Al-Ansary, LA; Ferroni, E (13 March 2014). "Vaccines for preventing influenza in healthy adults". The Cochrane database of systematic reviews. 3: CD001269. doi:10.1002/14651858.CD001269.pub5. PMID 24623315.
  99. ^ Thomas, RE; Jefferson, T; Lasserson, TJ (22 July 2013). "Influenza vaccination for healthcare workers who care for people aged 60 or older living in long-term care institutions". The Cochrane database of systematic reviews. 7: CD005187. doi:10.1002/14651858.CD005187.pub4. PMID 23881655.
  100. ^ Ahmed, F; Lindley, MC; Allred, N; Weinbaum, CM; Grohskopf, L (13 November 2013). "Effect of Influenza Vaccination of Healthcare Personnel on Morbidity and Mortality Among Patients: Systematic Review and Grading of Evidence". Clinical Infectious Diseases. 58 (1): 50–7. doi:10.1093/cid/cit580. PMID 24046301.
  101. ^ Dolan, GP; Harris, RC; Clarkson, M; Sokal, R; Morgan, G; Mukaigawara, M; Horiuchi, H; Hale, R; Stormont, L; Béchard-Evans, L; Chao, YS; Eremin, S; Martins, S; Tam, J; Peñalver, J; Zanuzadana, A; Nguyen-Van-Tam, JS (September 2013). "Vaccination of healthcare workers to protect patients at increased risk of acute respiratory disease: summary of a systematic review". Influenza and other respiratory viruses.سبعة Suppl 2: 93–6. doi:10.1111/irv.12087. PMID 24034492. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  102. ^ Beck, CR; McKenzie, BC; Hashim, AB; Harris, RC; University of Nottingham Influenza and the ImmunoCompromised (UNIIC) Study Group; Nguyen-Van-Tam, JS (October 2012). "Influenza vaccination for immunocompromised patients: systematic review and meta-analysis by etiology". The Journal of Infectious Diseases. 206 (8): 1250–9. doi:10.1093/infdis/jis487. PMID 22904335.
  103. ^ Udell, JA.; Zawi, R.; Bhatt, DL.; Keshtkar-Jahromi, M.; Gaughran, F.; Phrommintikul, A.; Ciszewski, A.; Vakili, H.; et al. (Oct 2013). "Association between influenza vaccination and cardiovascular outcomes in high-risk patients: a meta-analysis". JAMA. 310 (16): 1711–20. doi:10.1001/jama.2013.279206. PMID 24150467.
  104. ^ Poole PJ, Chacko E, Wood-Baker RW, Cates CJ (2006). "Influenza vaccine for patients with chronic obstructive pulmonary disease". Cochrane Database Syst Rev (1): CD002733. doi:10.1002/14651858.CD002733.pub2. PMID 16437444.
  105. ^ Abramson ZH (2012). "What, in Fact, Is the Evidence That Vaccinating Healthcare Workers against Seasonal Influenza Protects Their Patients? A Critical Review". Int J Family Med. 2012: 205464. doi:10.1155/2012/205464. PMC 3502850. PMID 23209901.
  106. ^ Key Facts about Influenza (Flu) Vaccine CDC publication. Published 17 October 2006. Retrieved 18 October 2006. نسخة محفوظة 28 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  107. ^ Holmes E, Ghedin E, Miller N, Taylor J, Bao Y, St George K, Grenfell B, Salzberg S, Fraser C, Lipman D, Taubenberger J (September 2005). "Whole-genome analysis of human influenza A virus reveals multiple persistent lineages and reassortment among recent H3N2 viruses". PLoS Biol. 3 (9): e300. doi:10.1371/journal.pbio.0030300. PMC 1180517. PMID 16026181. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  108. "Recommended composition of influenza virus vaccines for use in the 2006–2007 influenza season" (PDF). WHO Report. 14 February 2006. مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2016.
  109. ^ Questions & Answers: Flu Shot CDC publication updated 24 July 2006. Retrieved 19 October 2006. نسخة محفوظة 28 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  110. ^ Newall, Anthony T.; Dehollain, Juan Pablo; Creighton, Prudence; Beutels, Philippe; Wood, James G. (4 May 2013). "Understanding the Cost-Effectiveness of Influenza Vaccination in Children: Methodological Choices and Seasonal Variability". PharmacoEconomics. 31 (8): 693–702. doi:10.1007/s40273-013-0060-7. PMID 23645539.
  111. ^ Newall, Anthony T.; Kelly, Heath; Harsley, Stuart; Scuffham, Paul A. (1 June 2009). "Cost Effectiveness of Influenza Vaccination in Older Adults". PharmacoEconomics. 27 (6): 439–450. doi:10.2165/00019053-200927060-00001. PMID 19640008.
  112. ^ Jit, Mark; Newall, Anthony T.; Beutels, Philippe (1 April 2013). "Key issues for estimating the impact and cost-effectiveness of seasonal influenza vaccination strategies". Human vaccines & immunotherapeutics. 9 (4): 834–840. doi:10.4161/hv.23637. PMC 3903903. PMID 23357859.
  113. ^ Postma, Maarten J; Baltussen, Rob PM; Palache, Abraham M; Wilschut, Jan C (1 April 2006). "Further evidence for favorable cost-effectiveness of elderly influenza vaccination". Expert Review of Pharmacoeconomics & Outcomes Research. 6 (2): 215–227. doi:10.1586/14737167.6.2.215. PMID 20528557.
  114. ^ Newall, Anthony T.; Jit, Mark; Beutels, Philippe (1 August 2012). "Economic Evaluations of Childhood Influenza Vaccination". PharmacoEconomics. 30 (8): 647–660. doi:10.2165/11599130-000000000-00000. PMID 22788257.
  115. ^ Interim Guidance for the Use of Masks to Control Influenza Transmission Coordinating Center for Infectious Diseases (CCID)ثمانية August 2005 نسخة محفوظة 21 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  116. ^ Grayson ML, Melvani S, Druce J, et al. (February 2009). "Efficacy of soap and water and alcohol-based hand-rub preparations against live H1N1 influenza virus on the hands of human volunteers". Clin. Infect. Dis. 48 (3): 285–91. doi:10.1086/595845. PMID 19115974.
  117. Aledort JE, Lurie N, Wasserman J, Bozzette SA (2007). "Non-pharmaceutical public health interventions for pandemic influenza: an evaluation of the evidence base". BMC Public Health. 7: 208. doi:10.1186/1471-2458-7-208. PMC 2040158. PMID 17697389.
  118. ^ Murin, Susan; Kathryn Smith Bilello (2005). "Respiratory tract infections: another reason not to smoke". Cleveland Clinic Journal of Medicine. 72 (10): 916–920. doi:10.3949/ccjm.72.10.916. PMID 16231688.
  119. ^ Kark, J D; M Lebiush; L Rannon (1982). "Cigarette smoking as a risk factor for epidemic a(h1n1) influenza in young men". The New England Journal of Medicine. 307 (17): 1042–1046. doi:10.1056/NEJM198210213071702. ISSN 0028-4793. PMID 7121513.
  120. ^ Bridges CB, Kuehnert MJ, Hall CB (October 2003). "Transmission of influenza: implications for control in health care settings". Clin. Infect. Dis. 37 (8): 1094–101. doi:10.1086/378292. PMID 14523774.
  121. ^ MacIntyre CR, Cauchemez S, Dwyer DE, et al. (February 2009). "Face mask use and control of respiratory virus transmission in households" (PDF). Emerging Infect. Dis. 15 (2): 233–41. doi:10.3201/eid1502.081167. PMC 2662657. PMID 19193267. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 يوليو2011.
  122. ^ Centers for Disease Control and Prevention: "QUESTIONS & ANSWERS: Novel H1N1 Flu (Swine Flu) and You". Retrieved 15 December 2009. نسخة محفوظة 22 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  123. ^ "Chlorine Bleach: Helping to Manage the Flu Risk". Water Quality & Health Council. April 2009. مؤرشف من الأصل في 03 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2009.
  124. ^ McDonnell G, Russell A (1 January 1999). "Antiseptics and disinfectants: activity, action, and resistance" (PDF). Clin Microbiol Rev. 12 (1): 147–79. PMC 88911. PMID 9880479. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يوليو2011.
  125. ^ Hota B; Hota, B. (2004). "Contamination, disinfection, and cross-colonization: are hospital surfaces reservoirs for nosocomial infection?". Clin Infect Dis. 39 (8): 1182–9. doi:10.1086/424667. PMID 15486843.
  126. ^ Bootsma MC, Ferguson NM (2007). "The effect of public health measures on the 1918 influenza pandemic in U.S. cities" (PDF). Proc Natl Acad Sci U S A. 104 (18): 7588–7593. Bibcode:2007PNAS..104.7588B. doi:10.1073/pnas.0611071104. PMC 1849868. PMID 17416677. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2015.
  127. ^ Hatchett RJ, Mecher CE, Lipsitch M (2007). "Public health interventions and epidemic intensity during the 1918 influenza pandemic" (PDF). Proc Natl Acad Sci U S A. 104 (18): 7582–7587. Bibcode:2007PNAS..104.7582H. doi:10.1073/pnas.0610941104. PMC 1849867. PMID 17416679. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 ديسمبر 2015.
  128. ^ Hurt AC, Ho HT, Barr I (October 2006). "Resistance to anti-influenza drugs: adamantanes and neuraminidase inhibitors". Expert Rev Anti Infect Ther. 4 (5): 795–805. doi:10.1586/14787210.4.5.795. PMID 17140356.
  129. ^ Glasgow, J; Middleton B (2001). "Reye syndrome — insights on causation and prognosis" (PDF). Arch Dis Child. 85 (5): 351–3. doi:10.1136/adc.85.5.351. PMC 1718987. PMID 11668090. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 يونيو2016.
  130. ^ "Flu: MedlinePlus Medical Encyclopedia". U.S. National Library of Medicine. مؤرشف من الأصل في 04 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2010.
  131. ^ Moscona, Anne (5 March 2009). "Global Transmission of Oseltamivir-Resistant Influenza". New England Journal of Medicine. 360 (10): 953–956. doi:10.1056/NEJMp0900648. ISSN 0028-4793. PMID 19258250. مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2020.
  132. ^ Jefferson T, Jones MA, Doshi P, et al. (2012). "Neuraminidase inhibitors for preventing and treating influenza in healthy adults and children". Cochrane Database Syst Rev. 1: CD008965. doi:10.1002/14651858.CD008965.pub3. PMID 22258996.
  133. ^ "CDC Recommends against the Use of Amantadine and Rimantadine for the Treatment or Prophylaxis of Influenza in the United States during the 2005–06 Influenza Season". Centers for Disease Control and Prevention. 14 January 2006. مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2016.
  134. ^ Ilyushina NA, Govorkova EA, Webster RG (October 2005). "Detection of amantadine-resistant variants among avian influenza viruses isolated in North America and Asia" (PDF). Virology. 341 (1): 102–6. doi:10.1016/j.virol.2005.07.003. PMID 16081121. مؤرشف من الأصل (PDF) في ثلاثة نوفمبر 2013.
  135. ^ Bright, Rick A; Medina, Marie-jo; Xu, Xiyan; Perez-Oronoz, Gilda; Wallis, Teresa R; Davis, Xiaohong M; Povinelli, Laura; Cox, Nancy J; Klimov, Alexander I (2005). "Incidence of adamantane resistance among influenza A (H3N2) viruses isolated worldwide from 1994 to 2005: a cause for concern". The Lancet. 366 (9492): 1175–81. doi:10.1016/S0140-6736(05)67338-2. PMID 16198766.
  136. ^ Parry J (July 2005). "Use of antiviral drug in poultry is blamed for drug resistant strains of avian flu". BMJ. 331 (7507): 10. doi:10.1136/bmj.331.7507.10. PMC 558527. PMID 15994677.
  137. ^ Centers for Disease Control and Prevention (CDC) (2006). "High levels of adamantane resistance among influenza A (H3N2) viruses and interim guidelines for use of antiviral agents — United States, 2005–06 influenza season" (PDF). MMWR Morb Mortal Wkly Rep. 55 (2): 44–6. PMID 16424859. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 مايو2019.
  138. ^ Stephenson, I; Nicholson K (1999). "Chemotherapeutic control of influenza" (PDF). J Antimicrob Chemother. 44 (1): 6–10. doi:10.1093/jac/44.1.6. PMID 10459804. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يناير 2016.
  139. ^ Whitley RJ, Monto AS (2006). "Prevention and treatment of influenza in high-risk groups: children, pregnant women, immunocompromised hosts, and nursing home residents" (PDF). J Infect Dis. 194 S2: S133–8. doi:10.1086/507548. PMID 17163386. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يناير 2016.
  140. ^ Hayden FG (March 1997). "Prevention and treatment of influenza in immunocompromised patients". Am. J. Med. 102 (3A): 55–60, discussion 75–6. doi:10.1016/S0002-9343(97)80013-7. PMID 10868144.
  141. ^ Murin S, Bilello K (2005). "Respiratory tract infections: another reason not to smoke". Cleve Clin J Med. 72 (10): 916–20. doi:10.3949/ccjm.72.10.916. PMID 16231688.
  142. ^ Angelo SJ, Marshall PS, Chrissoheris MP, Chaves AM (April 2004). "Clinical characteristics associated with poor outcome in patients acutely infected with Influenza A". Conn Med. 68 (4): 199–205. PMID 15095826.
  143. ^ People at High Risk of Developing Flu–Related Complications CDC publication. Published 26 August 2016. Retrieved 20 March 2017. نسخة محفوظة 25 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  144. ^ Sandman, Peter M; Lanard, Jody (2005). "Bird Flu: Communicating the Risk" (PDF). Perspectives in Health Magazine. 10 (2): 1–6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 أبريل 2018.
  145. ^ Stowe J, Andrews N, Wise L, Miller E (February 2009). "Investigation of the temporal association of Guillain–Barré syndrome with influenza vaccine and influenzalike illness using the United Kingdom General Practice Research Database" (PDF). Am. J. Epidemiol. 169 (3): 382–8. doi:10.1093/aje/kwn310. PMID 19033158. مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة أبريل 2020.
  146. ^ Sivadon-Tardy V, Orlikowski D, Porcher R, et al. (January 2009). "Guillain–Barré syndrome and influenza virus infection" (PDF). Clin. Infect. Dis. 48 (1): 48–56. doi:10.1086/594124. PMID 19025491. مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة أبريل 2020.
  147. Sivadon-Tardy V, Orlikowski D, Porcher R, et al. (January 2009). "Guillain–Barré syndrome and influenza virus infection". Clin. Infect. Dis. 48 (1): 48–56. doi:10.1086/594124. PMID 19025491.
  148. ^ Jacobs BC, Rothbarth PH, van der Meché FG, et al. (October 1998). "The spectrum of antecedent infections in Guillain–Barré syndrome: a case-control study". Neurology. 51 (4): 1110–5. doi:10.1212/wnl.51.4.1110. PMID 9781538.
  149. ^ Vellozzi C, Burwen DR, Dobardzic A, Ball R, Walton K, Haber P (March 2009). "Safety of trivalent inactivated influenza vaccines in adults: Background for pandemic influenza vaccine safety monitoring". Vaccine. 27 (15): 2114–2120. doi:10.1016/j.vaccine.2009.01.125. PMID 19356614.
  150. ^ Shaman J, Kohn M (March 2009). "Absolute humidity modulates influenza survival, transmission, and seasonality". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. 106 (9): 3243–8. Bibcode:2009PNAS..106.3243S. doi:10.1073/pnas.0806852106. PMC 2651255. PMID 19204283.
  151. ^ Shaman J, Pitzer VE, Viboud C, Grenfell BT, Lipsitch M (February 2010). Ferguson NM (المحرر). "Absolute humidity and the seasonal onset of influenza in the continental United States". PLoS Biol. 8 (2): e1000316. doi:10.1371/journal.pbio.1000316. PMC 2826374. PMID 20186267.
  152. ^ Weather and the Flu Season NPR Day to Day, 17 December 2003. Retrieved, 19 October 2006 نسخة محفوظة 24 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  153. ^ Lowen, AC; Mubareka, S; Steel, J; Palese, P (October 2007). "Influenza virus transmission is dependent on relative humidity and temperature". PLoS Pathogens. 3 (10): e151. doi:10.1371/journal.ppat.0030151. PMC 2034399. PMID 17953482. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2014.
  154. ^ Dushoff, J; Plotkin, JB; Levin, SA; Earn, DJ (2004). "Dynamical resonance can account for seasonality of influenza epidemics". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 101 (48): 16915–6. Bibcode:2004PNAS..10116915D. doi:10.1073/pnas.0407293101. PMC 534740. PMID 15557003.
  155. ^ "WHO Confirmed Human Cases of H5N1". WHO Epidemic and Pandemic Alert and Response (EPR). مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2016.
  156. ^ Shek, LP; Lee, BW (2003). "Epidemiology and seasonality of respiratory tract virus infections in the tropics". Paediatric respiratory reviews. 4 (2): 105–11. doi:10.1016/S1526-0542(03)00024-1. PMID 12758047.
  157. ^ HOPE-SIMPSON, R (1965). "The nature of herpes zoster: a long-term study and a new hypothesis". Proceedings of the Royal Society of Medicine. 58: 9–20. PMC 1898279. PMID 14267505.
  158. ^ Cannell, J; Vieth R; Umhau J; Holick M; Grant W; Madronich S; Garland C; Giovannucci E (2006). "Epidemic influenza and vitamin D". Epidemiol Infect. 134 (6): 1129–40. doi:10.1017/S0950268806007175. PMC 2870528. PMID 16959053.
  159. ^ Julie Steenhuysen (26 August 2010). "CDC backs away from decades-old flu death estimate". Reuters. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2010. Instead of the estimated 36,000 annual flu deaths in the United States ... the actual number in the past 30 years has ranged from a low of about 3,300 deaths to a high of nearly 49,000, the CDC said on Thursday
  160. ^ Jonathan Dushoff; Plotkin, JB; Viboud, C; Earn, DJ; Simonsen, L (2006). "Mortality due to Influenza in the United States — An Annualized Regression Approach Using Multiple-Cause Mortality Data". المجلة الأمريكية لفهم الأوبئة. 163 (2): 181–7. doi:10.1093/aje/kwj024. PMID 16319291. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2009. The regression model attributes an annual average of 41,400 (95% confidence interval: 27,100, 55,700) deaths to influenza over the period 1979–2001 "نسخة مؤرشفة". Archived from the original onسبعة مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2017. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  161. ^ Thompson, W; Shay D; Weintraub E; Brammer L; Cox N; Anderson L; Fukuda K (2003). "Mortality associated with influenza and respiratory syncytial virus in the United States" (PDF). JAMA. 289 (2): 179–86. doi:10.1001/jama.289.2.179. PMID 12517228. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 يناير 2012.
  162. ^ Thompson, W; Shay D; Weintraub E; Brammer L; Bridges C; Cox N; Fukuda K (2004). "Influenza-associated hospitalizations in the United States". JAMA. 292 (11): 1333–40. doi:10.1001/jama.292.11.1333. PMID 15367555.
  163. ^ Influenza WHO Fact sheet No. 211 revised March 2003. Retrieved 22 October 2006. نسخة محفوظة 28 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  164. ^ Lozano, R (15 December 2012). "Global and regional mortality from 235 causes of death for 20 age groups in 1990 and 2010: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2010". Lancet. 380 (9859): 2095–128. doi:10.1016/S0140-6736(12)61728-0. PMID 23245604.
  165. ^ Murray CJ, Lopez AD, Chin B, Feehan D, Hill KH (December 2006). "Estimation of potential global pandemic influenza mortality on the basis of vital registry data from the 1918–20 pandemic: a quantitative analysis". Lancet. 368 (9554): 2211–8. doi:10.1016/S0140-6736(06)69895-4. PMID 17189032.
  166. ^ Recker M, Pybus OG, Nee S, Gupta S (2007). "The generation of influenza outbreaks by a network of host immune responses against a limited set of antigenic types" (PDF). Proc Natl Acad Sci U S A. 104 (18): 7711–16. Bibcode:2007PNAS..104.7711R. doi:10.1073/pnas.0702154104. PMC 1855915. PMID 17460037. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2015.
  167. ^ Parrish, C; Kawaoka Y (2005). "The origins of new pandemic viruses: the acquisition of new host ranges by canine parvovirus and influenza A viruses". Annu Rev Microbiol. 59: 553–86. doi:10.1146/annurev.micro.59.030804.121059. PMID 16153179.
  168. ^ Wolf, Yuri I; Viboud, C; Holmes, EC; Koonin, EV; Lipman, DJ (2006). "Long intervals of stasis punctuated by bursts of positive selection in the seasonal evolution of influenza A virus". Biol Direct. 1 (1): 34. doi:10.1186/1745-6150-1-34. PMC 1647279. PMID 17067369.
  169. Ferguson, NM; Cummings DA; Cauchemez S; Fraser C; Riley S; Meeyai A; Iamsirithaworn S; Burke DS (2005). "Strategies for containing an emerging influenza pandemic in Southeast Asia". Nature. 437 (7056): 209–14. Bibcode:2005Natur.437..209F. doi:10.1038/nature04017. PMID 16079797.
  170. ^ Smith, P (2009). "Swine Flu". Croatian Medical Journal. 50 (4): 412–5. doi:10.3325/cmj.2009.50.412. PMC 2728380. PMID 19673043.
  171. ^ Influenza, قاموس أكسفورد الإنجليزي, second edition.
  172. ^ Potter, CW (2001). "A history of influenza". Journal of applied microbiology. 91 (4): 572–579. doi:10.1046/j.1365-2672.2001.01492.x. PMID 11576290.
  173. ^ Creighton, Charles (1965): A History Of Epidemics In Britain, With Additional Material By D.E.C. Eversley
  174. Taubenberger, J; Morens D (2006). "1918 Influenza: the mother of all pandemics". Emerg Infect Dis. 12 (1): 15–22. doi:10.3201/eid1201.050979. PMC 3291398. PMID 16494711.
  175. ^ Guerra, Francisco (1988). "The Earliest American Epidemic: The Influenza of 1493". Social Science History. 12 (3): 305–325. doi:10.2307/1171451. JSTOR 1171451. PMID 11618144. (only the first page can be read for free, but that has enough information about influenza being the main disease brought by Columbus killing 90 % of the indigenous population)
  176. ^ Guerra, F (1993). "The European-American exchange". History and Philosophy of the Life Sciences. 15 (3): 313–327. PMID 7529930.
  177. Potter CW (October 2001). "A History of Influenza". Journal of Applied Microbiology. 91 (4): 572–579. doi:10.1046/j.1365-2672.2001.01492.x. PMID 11576290.
  178. ^ Beveridge, W I (1991). "The chronicle of influenza epidemics". History and Philosophy of the Life Sciences. 13 (2): 223–234. PMID 1724803.
  179. ^ Martin, P; Martin-Granel E (June 2006). "2,500-year evolution of the term epidemic". Emerg Infect Dis. 12 (6): 976–80. doi:10.3201/eid1206.051263. PMC 3373038. PMID 16707055. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2011.
  180. ^ Hippocrates. "Of the Epidemics, c. 400 BCE". فرنسيس آدامز (لغوي) (transl.). مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2006.
  181. Knobler S, Mack A, Mahmoud A, Lemon S (المحررون). "1: The Story of Influenza". The Threat of Pandemic Influenza: Are We Ready? Workshop Summary (2005). Washington, D.C.: The National Academies Press. صفحات 60–61.
  182. Patterson, KD; Pyle GF (Spring 1991). "The geography and mortality of the 1918 influenza pandemic". Bull Hist Med. 65 (1): 4–21. PMID 2021692.
  183. ^ Taubenberger JK, Reid AH, Janczewski TA, Fanning TG (December 2001). "Integrating historical, clinical and molecular genetic data in order to explain the origin and virulence of the 1918 Spanish influenza virus". Philosophical Transactions of the Royal Society B. 356 (1416): 1829–39. doi:10.1098/rstb.2001.1020. PMC 1088558. PMID 11779381.
  184. ^ Simonsen, L; Clarke M; Schonberger L; Arden N; Cox N; Fukuda K (July 1998). "Pandemic versus epidemic influenza mortality: a pattern of changing age distribution". J Infect Dis. 178 (1): 53–60. doi:10.1086/515616. PMID 9652423.
  185. ^ Valleron AJ, Cori A, Valtat S, Meurisse S, Carrat F, Boëlle PY (May 2010). "Transmissibility and geographic spread of the 1889 influenza pandemic". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. 107 (19): 8778–81. Bibcode:2010PNAS..107.8778V. doi:10.1073/pnas.1000886107. PMC 2889325. PMID 20421481.
  186. ^ Mills CE, Robins JM, Lipsitch M (December 2004). "Transmissibility of 1918 pandemic influenza". Nature. 432 (7019): 904–6. Bibcode:2004Natur.432..904M. doi:10.1038/nature03063. PMID 15602562.
  187. ^ Donaldson LJ, Rutter PD, Ellis BM, et al. (2009). "Mortality from pandemic A/H1N1 2009 influenza in England: public health surveillance study". BMJ. 339: b5213. doi:10.1136/bmj.b5213. PMC 2791802. PMID 20007665.
  188. ^ Fatimah S Dawood, A Danielle Iuliano, Carrie Reed, Martin I Meltzer, David K Shay, Po-Yung Cheng, Don Bandaranayake, Robert F Breiman, W Abdullah Brooks, Philippe Buchy, Daniel R Feikin, Karen B Fowler, Aubree Gordon, Nguyen Tran Hien, Peter Horby, Q Sue Huang, Mark A Katz, Anand Krishnan, Renu Lal, Joel M Montgomery, Kåre Mølbak, Richard Pebody, Anne M Presanis, Hugo Razuri, Anneke Steens, Yeny O Tinoco, Jacco Wallinga, Hongjie, Sirenda Vong, Joseph Bresee, Marc-Alain Widdowson (26 June 2012). "Estimated global mortality associated with the first 12 months of 2009 pandemic influenza A H1N1 virus circulation: a modelling study". The Lancet Infectious Diseases. 12 (9): 687–95. doi:10.1016/S1473-3099(12)70121-4. PMID 22738893. مؤرشف من الأصل فيسبعة فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2014. صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  189. ^ Smith, W; Andrewes CH; Laidlaw PP (1933). "A virus obtained from influenza patients". Lancet. 2 (5732): 66–68. doi:10.1016/S0140-6736(00)78541-2.
  190. ^ Heinen PP (15 September 2003). "Swine influenza: a zoonosis". Veterinary Sciences Tomorrow. ISSN 1569-0830. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2007. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2016.
  191. ^ Shimizu, K (October 1997). "History of influenza epidemics and discovery of influenza virus". Nippon Rinsho. 55 (10): 2505–201. PMID 9360364.
  192. ^ Palese P (December 2004). "Influenza: old and new threats". Nat. Med. 10 (12 Suppl): S82–7. doi:10.1038/nm1141. PMID 15577936.
  193. ^ "Sir Frank Macfarlane Burnet: Biography". The مؤسسة نوبل. Retrieved 22 October 2006. نسخة محفوظة 21 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  194. ^ Kendall, H (2006). "Vaccine Innovation: Lessons from World War II". Journal of Public Health Policy. 27 (1): 38–57. doi:10.1057/palgrave.jphp.3200064. PMID 16681187.
  195. ^ Poland G (2006). "Vaccines against avian influenza—a race against time". N Engl J Med. 354 (13): 1411–3. doi:10.1056/NEJMe068047. PMID 16571885. مؤرشف من الأصل (PDF) في ثلاثة مايو2019.
  196. "Statement from President George W. Bush on Influenza". مؤرشف من الأصل فيتسعة يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2006.
  197. ^ Brainerd, E. and M. Siegler (2003), "The Economic Effects of the 1918 Influenza Epidemic", CEPR Discussion Paper, no. 3791.
  198. ^ Donor Nations Pledge $1.85 Billion to Combat Bird Flu نسخة محفوظة 17 May 2008 على مسقط واي باك مشين. Newswire Retrieved 26 October 2006.
  199. ^ Bush Outlines $7 Billion Pandemic Flu Preparedness Plan US Mission to the EU. Retrieved 12 December 2009. نسخة محفوظة 17 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  200. Rosenthal, E; Bradsher, K (16 March 2006). "Is Business Ready for a Flu Pandemic?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2006.
  201. ^ Assessment of the 2009 Influenza A (H1N1) Outbreak on Selected Countries in the Southern Hemisphere. 2009. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2009. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  202. ^ Influenza A Virus Genome Project at The Institute of Genomic Research. Retrieved 19 October 2006 نسخة محفوظة 07 20أغسطس على مسقط واي باك مشين.
  203. ^ Fiers W, Neirynck S, Deroo T, Saelens X, Jou WM (December 2001). "Soluble recombinant influenza vaccines". Philosophical Transactions of the Royal Society B. 356 (1416): 1961–3. doi:10.1098/rstb.2001.0980. PMC 1088575. PMID 11779398.
  204. ^ Subbarao K, Katz J (2004). "Influenza vaccines generated by reverse genetics". Curr Top Microbiol Immunol. 283: 313–42. doi:10.1007/978-3-662-06099-5_9. PMID 15298174.
  205. ^ Fiers W, De Filette M, Birkett A, Neirynck S, Min Jou W (July 2004). "A "universal" human influenza A vaccine". Virus Res. 103 (1–2): 173–6. doi:10.1016/j.virusres.2004.02.030. PMID 15163506.
  206. ^ Bardiya N, Bae J (2005). "Influenza vaccines: recent advances in production technologies". Appl Microbiol Biotechnol. 67 (3): 299–305. doi:10.1007/s00253-004-1874-1. PMID 15660212. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.
  207. ^ Petsch B, Schnee M, Vogel AB, et al. (November 2012). "Protective efficacy of in vitro synthesized, specific mRNA vaccines against influenza A virus infection". Nat. Biotechnol. 30 (12): 1210–6. doi:10.1038/nbt.2436. PMID 23159882.
  208. ^ Stephen Adams (8 July 2011). "Universal flu vaccine a step closer". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2014.
  209. ^ Ekiert, DC; Friesen, RHE; Bhabha, G; Kwaks, T; Jongeneelen, M; Yu, W; Ophorst, C; Cox, F; et al. (2011). "A Highly Conserved Neutralizing Epitope on Group 2 Influenza a Viruses". Science. 333 (6044): 843–50. Bibcode:2011Sci...333..843E. doi:10.1126/science.1204839. PMC 3210727. PMID 21737702.
  210. ^ Neirynck S, Deroo T, Saelens X, Vanlandschoot P, Jou WM, Fiers W (October 1999). "A universal influenza A vaccine based on the extracellular domain of the M2 protein". Nat. Med. 5 (10): 1157–63. doi:10.1038/13484. PMID 10502819.
  211. ^ Gingerich, DA (2008). "Lymphocyte T-Cell Immunomodulator: Review of the ImmunoPharmacology of a new Veterinary Biologic" (PDF). Journal of Applied Research in Veterinary Medicine. 6 (2): 61–68. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  212. ^ Capua, I; Alexander D (2006). "The challenge of avian influenza to the veterinary community". Avian Pathol. 35 (3): 189–205. doi:10.1080/03079450600717174. PMID 16753610. مؤرشف من الأصل (PDF) في ثلاثة مايو2019.
  213. ^ Hinshaw V, Bean W, Webster R, Rehg J, Fiorelli P, Early G, Geraci J, St Aubin D (1984). "Are seals frequently infected with avian influenza viruses?". J Virol. 51 (3): 863–5. PMC 255856. PMID 6471169.
  214. ^ Gorman O, Bean W, Kawaoka Y, Webster R (1990). "Evolution of the nucleoprotein gene of influenza A virus". J Virol. 64 (4): 1487–97. PMC 249282. PMID 2319644.
  215. ^ Swayne D, Suarez D (2000). "Highly pathogenic avian influenza". Rev Sci Tech. 19 (2): 463–82. PMID 10935274.
  216. ^ Bano S, Naeem K, Malik S (2003). "Evaluation of pathogenic potential of avian influenza virus serotype H9N2 in chickens". Avian Dis. 47 (3 Suppl): 817–22. doi:10.1637/0005-2086-47.s3.817. PMID 14575070.
  217. ^ Elbers A, Koch G, Bouma A (2005). "Performance of clinical signs in poultry for the detection of outbreaks during the avian influenza A (H7N7) epidemic in The Netherlands in 2003". Avian Pathol. 34 (3): 181–7. doi:10.1080/03079450500096497. PMID 16191700.
  218. ^ Capua, I; Mutinelli, F (2001). "Low pathogenicity (LPAI) and highly pathogenic (HPAI) avian influenza in turkeys and chicken". . Bologna: Papi Editore. صفحات 13–20. ISBN . مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019.
  219. ^ Li K, Guan Y, Wang J, Smith G, Xu K, Duan L, Rahardjo A, Puthavathana P, Buranathai C, Nguyen T, Estoepangestie A, Chaisingh A, Auewarakul P, Long H, Hanh N, Webby R, Poon L, Chen H, Shortridge K, Yuen K, Webster R, Peiris J (2004). "Genesis of a highly pathogenic and potentially pandemic H5N1 influenza virus in eastern Asia". Nature. 430 (6996): 209–13. Bibcode:2004Natur.430..209L. doi:10.1038/nature02746. PMID 15241415.
  220. ^ Li KS, Guan Y, Wang J, Smith GJ, Xu KM, Duan L, Rahardjo AP, Puthavathana P, Buranathai C, Nguyen TD, Estoepangestie AT, Chaisingh A, Auewarakul P, Long HT, Hanh NT, Webby RJ, Poon LL, Chen H, Shortridge KF, Yuen KY, Webster RG, Peiris JS. "The Threat of Pandemic Influenza: Are We Ready?" Workshop Summary The National Academies Press (2005) "Today's Pandemic Threat: Genesis of a Highly Pathogenic and Potentially Pandemic H5N1 Influenza Virus in Eastern Asia", pages 116–130 "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخسبعة أبريل 2020. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  221. ^ Salomon R, Webster RG (February 2009). "The influenza virus enigma". Cell. 136 (3): 402–10. doi:10.1016/j.cell.2009.01.029. PMC 2971533. PMID 19203576.
  222. ^ Liu J (2006). "Avian influenza—a pandemic waiting to happen?". J Microbiol Immunol Infect. 39 (1): 4–10. PMID 16440117. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 يوليو2019.
  223. ^ Deadly Bird Flu Spreading in China, Unclear How, ABC News, Katie Moisse, 18 April 2013. نسخة محفوظة 22 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
  224. ^ Background and summary of human infection with influenza A(H7N9) virus– as ofخمسة April 2013, World Health Organization. نسخة محفوظة 14 فبراير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  225. ^ H7N9 avian influenza human infections in China, World Health Organization, 1 April 2013. "... So far no further cases have been identified among the 88 identified contacts under follow up." نسخة محفوظة 27 يونيو2013 على مسقط واي باك مشين.
  226. ^ 2 Men in China Die of Lesser-Known Strain of Bird Flu, New York Times, DAVID BARBOZA, 31 March 2013. نسخة محفوظة 03 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  227. ^ Myers KP, Olsen CW, Gray GC (April 2007). "Cases of swine influenza in humans: a review of the literature". Clin. Infect. Dis. 44 (8): 1084–8. doi:10.1086/512813. PMC 1973337. PMID 17366454.
  228. ^ Kothalawala H, Toussaint MJ, Gruys E (June 2006). "An overview of swine influenza". Vet Q. 28 (2): 46–53. doi:10.1080/01652176.2006.9695207. PMID 16841566.
  229. ^ McNeil Jr, Donald G (1 May 2009). "Virus's Tangled Genes Straddle Continents, Raising a Mystery About Its Origins". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010.
  230. ^ Maria Zampaglione (29 April 2009). "Press Release: A/H1N1 influenza like human illness in Mexico and the USA: OIE statement". المنظمة العالمية لصحة الحيوان. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2009.
  231. ^ Grady, Denise (1 May 2009). "W.H.O. Gives Swine Flu a Less Loaded, More Scientific Name". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو2017. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010.

للمزيد من القراءة

وصلات خارجية

  • إنفلونزا على مشروع الدليل المفتوح
  • مراكز مكافحة الأمراض واتقائها
  • أنفلونزا الطيور (طاعون الطيور)
تاريخ النشر: 2020-06-01 23:29:06
التصنيفات: إنفلونزا, أمراض فيروسية حيوانية, أمراض معدية مرتبطة بالرعاية الصحية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: BOT: original-url status unknown, CS1: long volume value, صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون, صيانة CS1: الأرشيف كعنوان, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1995, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P927, صفحات تستخدم خاصية P828, صفحات تستخدم خاصية P780, صفحات تستخدم خاصية P2176, صفحات تستخدم خاصية P1889, صفحات تستخدم خاصية P1343, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, Articles with DMOZ links, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة علم الأحياء/مقالات متعلقة, بوابة بيطرة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم الفيروسات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

هذه هي المناطق التي ستعرف حرارة مفرطة ستصل إلى 45 درجة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:25:17
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

«البريد المصري» يكشف اسم الفائز الثاني بجائزة المليون جنيه

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:26:16
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

تغيير موعد مباراة افتتاح "مونديال" قطر

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:25:24
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

هذا ما قررته محكمة القنيطرة في حق زوجة عادل الميلودي وابنه

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:24:59
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

مطالب برلمانية بتخفيض رسوم تظلمات الثانوية العامة 2022

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:26:19
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

طلب إحاطة بشأن قرار إلغاء المدرسة الفندقية لغات بالشيخ زايد

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:26:12
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 62%

تغيير موعد مباراة افتتاح "مونديال" قطر

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:25:26
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 58%

القضاء التونسي يقرر تعليق تنفيذ قرار رئاسي بعزل نحو خمسين قاضيا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:24:40
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 65%

القضاء التونسي يقرر تعليق تنفيذ قرار رئاسي بعزل نحو خمسين قاضيا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:24:45
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

ضحايا "النصب العقاري" يحتجون أمام المجلس الأعلى للقضاء (صور)

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:24:49
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 60%

تفاصيل إحباط محاولة انتحار موظف بالوحدة المحلية في المنيا

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:26:13
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

هذا ما قررته محكمة القنيطرة في حق زوجة عادل الميلودي وابنه

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:25:01
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

بعد كورونا.. تفاصيل اكتشاف فيروس «لانجيا» الجديد في الصين

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:26:15
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

ضحايا "النصب العقاري" يحتجون أمام المجلس الأعلى للقضاء (صور)

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:24:46
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 53%

بعد انتشاره.. أعراض الإصابة بفيروس «لانجيا» الجديد في الصين

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:26:14
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 52%

هذه هي المناطق التي ستعرف حرارة مفرطة ستصل إلى 45 درجة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-10 15:25:17
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية