بروبوفول

عودة للموسوعة


بروبوفول (بالإنجليزية:Propofol)، ومسماه التجاري: دايبريفان (بالإنجليزية:Diprivan)، هودواء قصير المفعول يؤدي إلى انخفاض مستوى الوعي، وضعف الذاكرة للأحداث. وتتضمن استخداماته: إحداث، والمحافظة على استمرار مفعول المخدر العام، وكمهدئ للبالغين الذين يخضعون للتنفس الصناعي. كما أنه يستخدم أيضا لحالات الصرع إذا لم تنجح الأدوية الأخرى في السيطرة على الحالة. ويعطى البروبوفول عن طريق الوريد، ويستغرق حوالي دقيقتين لوصول تأثيره للحد الأقصى، وعادة ما يستمر مفعوله لمدة 5-10 دقائق. ومن أعراضه الجانبية الشائعة: عدم انتظام ضربات القلب، وانخفاض ضغط الدم، وحرقان في مكان الحقن، وتوقف التنفس. كما يمكن حتى يسبب بعض الأعراض الجانبية الخطيرة الأخرى مثل: التشنجات، والعدوى بسبب عدم الاستخدام السليم، والإدمان، ومتلازمة تدفق البروبوفول مع الاستخدام على المدى الطويل. ويبدوأنه آمن للاستخدام خلال فترة الحمل، ولكن لم تتم دراسته بشكل جيد في هذا الاستخدام. ومع ذلك، فمن غير المستحسن استخدامه أثناء الولادة القيصرية. البروبوفول ليس مسكن للألم، لذا فيمكن استعمال المواد الأفيونية مثل المورفين أيضا. ولكنقد يكون هناك دائما حاجة إليها أم لا هوأمر ما زال غير واضح. ويعتقد حتى البروبوفول يعمل جزئيا عن طريق مستقبلات GABA. اُكتشف البروبوفول في عام 1977. وهوموجود على قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية، والأدوية الأكثر فعالية، وأمانا، والمطلوبة في النظام الصحي. كما أنه متوفر كدواء عام. يتراوح ثمنه الجملة في العالم النامي ما بين 0.61 و8.50 دولار أمريكي لكل قنينة. ويطلق عليه اسم حليب فقدان الذاكرة، لأن مظهره في المستحضرات الوريديةقد يكون كالحليب. ويستخدم البروبوفول أيضا في مجال الطب البيطري.

استخدامات طبية

تخدير

يستخدم البروبوفول لإحداث والمحافظة (في بعض الحالات) على تأثير المخدر، وقد حل محل بنتوثال الصوديوم بشكل كبير. كما يمكن أيضا حتى يستخدم كجزء من تقنية المحافظة على التخدير التي تسمى التخدير الوريدي الكامل باستخدام مضخات ضخ مبرمجة يدويا، أومضخات ضخ يتم التحكم فيها عن طريق الكمبيوتر من خلال عملية تسمى ضخ الهدف تحت السيطرة. يستخدم البروبوفول أيضا للأفراد الذين يخضعون للتنفس الصناعي دون الخضوع لعملية جراحية، مثل السقمى الموجودين في وحدة العناية المركزة. ولقد وُجِد حتى البروبوفول له الأولوية على لورازيبام في الفعالية والتكلفة الإجمالية على حد السواء للسقمى ذوي الحالات الحرجة.

وكثيرا ما يستخدم البروبوفول بدلا من بنتوثال الصوديوم لبدء التخدير; لأن الاستفاقة من البروبوفول أسرع.

تخدير إجرائي

يستخدم البروبوفول أيضا في التخدير الإجرائي. حيث حتى استخدامه في هذه الإعدادات يؤدي إلى استفاقة أسرع مقارنة مع الميدازولام. ويمكن أيضا حتى يستخدم جنبا إلى جنب مع المواد الأفيونية أوالبنزوديازيبين. كما أنه يستخدم على نطاق واسع لتخدير الأطفال الرضع والأطفال الكبار أثناء خضوعهم للتصوير بالرنين المغناطيسي; لأن بدء مفعوله والاستفاقة منه يحدثان بسرعة. كما أنه كثيرا ما يستخدم في هجريبة مع الكيتامين، حيث حتى دمجهم معا له معدل أقل من الآثار الجانبية.

استخدامات أخرى

إعدام

قررت محكمة ميسوري العليا السماح باستخدام البروبوفول لإعدام السجناء المحكوم عليهم بالإعدام. ومع ذلك، تم وقف أول عملية إعدام باستخدام جرعة قاتلة من البروبوفول في 11 أكتوبر 2013 من قبل الحاكم جاي نيكسون عقب تهديدات من الاتحاد الأوروبي بالحد من تصدير الدواء، إذا تم استخدامه لهذا الغرض. وكانت المملكة المتحدة قد حظرت بالعمل تصدير الأدوية أوالأدوية البيطرية التي تحتوي على البروبوفول إلى الولايات المتحدة.

استخدامات استجمامية

وقد تم الإبلاغ عن الاستخدام الذاتي للدواء للترفيه والاستجمام من قبل البعض (بما في ذلك المهنيين الطبيين، انظر أدناه)، ولكن هذا الأمر نادر نظرا لقوة مفعوله ومستوى المراقبة المطلوبة للاستخدام الآمن. والأهم من ذلك حتى المنحنى الحاد للاستجابة لجرعة الدواء يجعل احتمالية الخطأ في استخدامه دون الرقابة السليمة خطيرة جدا، وما زال هناك أنباء عن حالات وفاة بسبب التعاطي الذاتي للبروبوفول.

وتضم الآثار التي تحدث على المدى القصير مع استخدامه كوسيلة للاستجمام: النشوة، والهلوسة، والسلوك الفاضح. وقد لوحظ حتى النشوة الناجمة عن البروبوفول لا تكون مثل تلك التي تسببها مواد التخدير الأخرى؛ كما نطق أحد أطباء التخدير، "أنا ... أتذكر أول تجربة لي لاستخدام البروبوفول: امرأة شابة ... خرجت من التخدير تتطلع في وجهي كما لوكنت براد بيت ونطقت لي أنها تشعر بشعور رائع.

وقد انتشر استخدام البروبوفول للاستجمام بين العاملين في المجال الطبي، مثل أطباء التخدير الذين يحصلون عليه بسهولة، وينطق أنه أكثر شيوعا بين أطباء التخدير الذين يحتاج عملهم إلى تناوب مع فترات راحة قصيرة. كما حتى استخدامه على المدى الطويل يؤدي إلى الإدمان. وقد زاد الانتباه إلى مخاطر الاستخدام الغير مشروع للبروبوفول في أغسطس 2009 بسبب اكتشاف الطبيب الشرعي في مقاطعة لوس انجلوس حتى سبب موت رمز الموسيقى مايكل جاكسون هوإعطاؤه خليط من البروبوفول، ولورازيبام، والديازيبام في 25 مايو2009، وقد يعطى البروبوفول في بعض الأحيان عن طريق الفم.

ووفقا لمذكرة البحث التي تم فتحها في 22 يوليو2009 من قبل محكمة مقاطعة هاريس، تكساس، حتى الطبيب الشخصي لجاكسون، كونراد موراي، أعطاه 25 ملليغرام من البروبوفول المخفف مع ليدوكائين قبل فترة وجيزة من وفاته. وحتى مع ذلك، كان البروبوفول ليس موجودا في جدول إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية حتى 2016.

الأعراض الجانبية

يعتبر الألم عند الحقن واحد من الآثار الجانبية الأكثر شيوعا للبروبوفول، خصوصا عند حقنه في الأوردة الصغيرة. وينشأ هذا الألم من تنشيط مستقبلات الألم TRPA1، الموجودة على الأعصاب الحسية، ويمكن تخفيف الألم باستخدام الليدوكائين قبل الحقن. ويكون ألم أقل عندماقد يكون التدفق في وريد كبير (في الحفرة المرفقية) بمعدل أبطأ. ويختلف رد عمل السقمى في استجابتهم للبروبوفول، ففي بعض الأحيان يصلون إلى درجة التخدير العميق بجرعات صغيرة.

وهناك أعراض جانبية إضافية تضم: انخفاض ضغط الدم الناتج من توسع الأوعية، وتوقف التنفس المؤقت بعد الجرعة، وأيضا له آثار وعائية دماغية. وللبروبوفول آثار على الدورة الدموية أكثر وضوحا من الكثير من المواد المخدرة الأخرى التي تُعطى عن طريق الوريد. ويعتقد حتى انخفاض ضغط الدم بنسبة 30٪ أوأكثر يرجع سببه جزئيا إلى تثبيط نشاط العصب السمبثاوي. ويعتمد هذا التأثير على جرعة ومعدل إعطاء البروبوفول. كما يمكن أيضا تقوية مفعول البروبوفول باستخدام المسكنات الأفيونية. يمكن حتى يسبب البروبوفول أيضا انخفاض المقاومة في الأوعية الدموية الرئيسية، وتدفق الدم لعضلة القلب، واستهلاك الأوكسجين، وذلك من خلال تأثيره المباشر على ألأوعية الدموية وتوسيعها. وهناك أيضا تقارير تفيد بأنه قد يسبب تغيير لون البول إلى اللون الأخضر.

يسبب البروبوفول انقطاع النفس في كثير من الأحيان. ويعتمد استمرار انقطاع النفس على عدة عوامل مثل: الأدوية المستخدمة من قبل، والجرعة، ومعدل التدفق، وقد يستمر انقطاع النفس أحيانا لمدة أطول من 60 ثانية. وقد يؤدي البروبوفول إلى انخفاض كبير في معدل التنفس، وحجم الهواء الداخل والخارج من الرئتين أثناء الشهيق والزفير، ومتوسط معدل تدفق الشهيق، وحجم الهواء المتبقي في الرئتين بعد الزفير بسبب تثبيط مركز التحكم في الشهيق بالمخ.

كما يعتبر تناقص تدفق الدم الدماغي، وتناقص استهلاك الأكسجين في التمثيل الغذائي، وانخفاض الضغط داخل القحف (الجمجمة) من الآثار الجانبية المعروفة عن البروبوفول. وبالإضافة إلى ذلك، قد يعمل البروبوفول على خفض ضغط العين بنسبة تصل إلى 50٪ في السقمى الذين لديهم ضغط عين طبيعي.

ومن الآثار الجانبية الأكثر خطورة ولكنها نادرة الحدوث: خلل التوترالعضلي, حركات الرمع العضلي الخفيفة، كما هوالحال مع المنومات الأخرى التي تحقن عن طريق الوريد. ويعتبر البروبوفول آمن للاستخدام في البرفيريا، ولا يسبب فرط الحرارة الخبيث.

كما لوحظ حتى البروبوفول قد يسبب انتصاب مؤلم مستمر لعدة ساعات دون مؤثرات في بعض الأفراد، وأنه يثبط فترة حركة العين السريعة من النوم، ويسبب مشاكل في النوم لدى بعض السقمى.

وينبغي حتى يعطى البروبوفول فقط في وجود طاقم من الأطباء المدربين وإتاحة التسهيلات للمراقبة، والتحكم المناسب في مجرى الهواء، وإمدادات الأكسجين الإضافي، والتنفس الصناعي، وإنعاش القلب والأوعية الدموية، كما هوالحال مع المخدرات العامة الأخرى.

متلازمة تدفق البروبوفول

تعتبر متلازمة تدفق البروبوفول واحدة من الآثار الجانبية النادرة التي يسببها البروبوفول، ولكنها خطيرة. حيث تسبب خلل قاتل في عملية الأيض في السقمى ذوي الحالات الحرجة، وذلك بعد ضخ جرعة عالية منه في هجريبة مكونة من البروبوفول مع الكاتيكولامينات و/أوالستيرويدات لفترات طويلة.

عيوب في جين CBS

يعاني الناس الحاملين لهذا الجين من مشاكل في تعامل أجسامهم مع الكبريتات (واحد من المكونات الفعالة في الدواء)، لذا ينبغي حتى يناقشوا استخدام هذا الدواء مع الأطباء المتخصصين.

تفاعلات

يزداد تأثير البروبوفول على التنفس إذا تم إعطائه مع مثبطات الجهاز التنفسي الأخرى، مثل البنزوديازيبينات.

آلية العمل

وقد عثر حتى البروبوفول لديه الكثير من آليات العمل، سواء من خلال زيادة نشاط مستقبلات GABAA، وبالتالي تباطؤ وقت إغلاق القناة، وأيضا من خلال عملها في إحصار قنوات الصوديوم. وقد أشارت البحوث الحديثة أيضا حتى نظام مستقبلات الكانابينويد الداخلية (الإندوكانابينويد) يمكن حتى تسهم إلى حد كبير في فاعلية البروبوفول كمخدر وخصائصه الفريدة. كما حتى أبحاث تخطيط أمواج الدماغ التي تم القيام بها على السقمى الذين خضعوا للتخدير العام باستخدام البروبوفول وجدت أنه يسبب انخفاضا واضحا في قدرة المخ على تكامل المعلومات في ترددات الموجة جاما.

وقد توصل الباحثون إلى المسقط الذي يرتبط فيه البروبوفول مع مستقبلات GABAA في الدماغ على الغشاء الثاني من وحيدات بيتا في المستقبلات GABA.

الحركية الدوائية

يميل البروبوفول بدرجة كبيرة إلى الارتباط بالبروتينات داخل الجسم ، ويتأيض في الكبد عن طريق الاقتران. وقد تم تقدير عمر النصف ليتخلص الجسم من البروبوفول ما بين ساعتين إلى 24 ساعة. ومع ذلك، فإن مدة تأثيره الإكلينيكي أقصر من ذلك بكثير، لأن البروبوفول يتوزع بسرعة في الأنسجة الطرفية. وعندم استخدم البروبوفول للتخدير عن طريق الوريد، عثر حتى تأثير الجرعة الواحدة منه ينتهي في غضون دقائق. البروبوفول هوعقار متعدد الاستعمالات، حيث يمكن استخدامه للتهدئة لفترة قصيرة أوطويلة، كما يمكن استخدامه في التخدير العام. ولا يرتبط استخدام لبروبوفول بالغثيان المعروف حدوثه في كثير من الأحيان مع الأدوية الأفيونية. وقد أدت هذه الخصائص من حيث بداية تأثيره السريع والاستفاقة السريعة إلى انتشار استخدامه على نطاق واسع للتهدئة والتخدير.

الكيمياء

أمبول 20مللي من 1% من مستحلب البروبوفول، وقد تم بيعه في استراليا من قبل شركة ساندوز

وقد تطور البروبوفول في المملكة المتحدة من قبل صناعات الإمبراطور الكيماوية (ICI 35868). ثم تبعه التجارب الإكلينيكية في عام 1977، باستخدام نموذج ذائب في كريموفور. ولكن نظرا إلى حتى الكريموفور يسبب الحساسية، تم سحب هذه الهجريبة من السوق وإعادة صياغتها لاحقا كمستحلب من خليط مكون من زيت فول الصويا والبروبوفول في الماء. وقد أعيد تصنيع هذا المستحلب في عام 1986 من قبل ICI (الآن استرا زينيكا) تحت اسم تجاري هودايبريفان. ويتكون المستحضر المتاح حاليا من 1٪ بروبوفول، و10٪ زيت فول الصويا، و1.2٪ شحميات البيض الفوسفورية المنقاة كمستحلب، مع 2.25٪ جلسرين كعامل ضبط التوتر، وهيدروكسيد الصوديوم لضبط درجة الحموضة. يحتوي دايبريفان على مادة EDTA، وهي مادة استخلاب شائعة يمكن حتى تعمل أيضا وحدها (كمادة كابحة للجراثيم ضد بعض البكتيريا) وبالتآزر مع بعض المواد الأخرى المضادة للجراثيم. تتضمن المستحضرات العامة الجديدة ميتابيسلفيت الصوديوم (بيروكبريتيت الصوديوم)، أوالكحول البنزيلي كمواد مضادة للميكروبات. مستحلب البروبوفول هوسائل الأبيض غير شفاف بسبب قطرات النفط الصغيرة (حوالي 150 نانومتر) التي يحتوي عليها.

ومؤخرا تم تطوير الدواء الأولي للبروبوفول القادر على الذوبان في الماء، فوسبروبوفول (fospropofol)، وتم اختباره، وقد أظهر نتائج إيجابية. وسرعان ما يتكسر الفوسبروبوفول بعمل انزيم الفوسفاتاز القلوي لتكوين البروبوفول. وتم ترويجه باسم لوسيدرا (Lusedra)، وقد لا تسبب هذه الهجريبة الجديدة ألم في مكان الحقن مثل الذي يسببه البروبوفول. ووافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على المنتج في عام 2008. ومع ذلك فإن الفوسبروبوفول يعتبر من المواد الجدول الخاضعة للرقابة من وكالة مكافحة المخدرات ACSCN من 2138 في الولايات المتحدة على عكس البروبوفول.

التطورات الحديثة

تم تطوير نسخة من البروبوفول يمكن رؤيتها وتصوريها من قبل نقابة وحدة آزوبنزين في عام 2012، والتي تسمح برؤيته على مستقبلات GABAA مع الضوء. وفي عام 2013، تم التعهد على مكان ارتباط البروبوفول على مستقبلات GABAA في الثدييات عن طريق علامات مصورة باستخدام مشتقات ديازرين. بالإضافة إلى ذلك، تبين أنه يمكن حماية حمض الهيالورونيك البوليمر الموجود في السائل الزلالي من الحلقات الحرة الضارة باستخدام البروبوفول.

كما يعتبر البروبوفول واحدا من المواد الكيميائية المستخدمة في صناعة مثبطات انزيم ACAT.

المراجع

  1. ^ معهد المصطلحات المرجعية بملف المخدرات الوطني: https://bioportal.bioontology.org/ontologies/NDFRT?p=classes&conceptid=N0000147620 — تاريخ الاطلاع: 13 ديسمبر 2016
  2. ^ معهد بوب كيم: https://pubchem.ncbi.nlm.nih.gov/compound/4943 — تاريخ الاطلاع: 19 نوفمبر 2016 — العنوان : propofol — الرخصة: محتوى حر
  3. "Propofol". The American Society of Health-System Pharmacists. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2017.
  4. Miner, JR; Burton, JH (August 2007). "Clinical practice advisory: Emergency department procedural sedation with propofol". Annals of Emergency Medicine. 50 (2): 182–7. doi:10.1016/j.annemergmed.2006.12.017.
  5. ^ Wakai, A; Blackburn, C; McCabe, A; Reece, E; O'Connor, G; Glasheen, J; Staunton, P; Cronin, J; Sampson, C; McCoy, SC; O'Sullivan, R; Cummins, F (29 July 2015). "The use of propofol for procedural sedation in emergency departments". The Cochrane database of systematic reviews. 7: CD007399. doi:10.1002/14651858.CD007399.pub2. PMID 26222247.
  6. ^ (الطبعة 8). Elsevier Health Sciences. 2014. صفحة 920. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020.
  7. ^ "WHO Model List of Essential Medicines (19th List)" (PDF). World Health Organization. April 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2016.
  8. ^ "Propofol". International Drug Price Indicator Guide. مؤرشف من الأصل فيخمسة فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2016.
  9. ^ Euliano TY, Gravenstein JS (2004). "A brief pharmacology related to anesthesia". Essential anesthesia: from science to practice. Cambridge, UK: Cambridge University Press. صفحة 173. ISBN . اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو2009.
  10. ^ "Anesthesia Medications". . Hoboken: Wiley. 2013. ISBN . مؤرشف من الأصل فيخمسة فبراير 2020.
  11. ^ Cox, CE.; Reed, SD.; Govert, JA.; Rodgers, JE.; Campbell-Bright, S.; Kress, JP.; Carson, SS. (March 2008). "Economic evaluation of propofol and lorazepam for critically ill patients undergoing mechanical ventilation". Crit Care Med. 36 (3): 706–14. doi:10.1097/CCM.0B013E3181544248. PMC 2763279. PMID 18176312.
  12. ^ McQuaid, KR.; Laine, L. (May 2008). "A systematic review and meta-analysis of randomized, controlled trials of moderate sedation for routine endoscopic procedures". Gastrointest Endosc. 67 (6): 910–23. doi:10.1016/j.gie.2007.12.046. PMID 18440381.
  13. ^ Canadian National Forumulary 2010
  14. ^ Appleton & Lange Nursing Drug Guide, 1999
  15. ^ Numorphan® (oxymorphone) package insert (English), Endo 2009
  16. ^ Machata, AM; Willschke, H; Kabon, B; Kettner, SC; Marhofer, P (August 2008). "Propofol-based sedation regimen for infants and children undergoing ambulatory magnetic resonance imaging". British journal of anaesthesia. 101 (2): 239–43. doi:10.1093/bja/aen153. PMID 18534971. مؤرشف من الأصل في 13 مايو2016.
  17. ^ Yan, JW; McLeod, SL; Iansavitchene, A (20 August 2015). "Ketamine-Propofol Versus Propofol Alone for Procedural Sedation in the Emergency Department: A Systematic Review and Meta-analysis". Academic Emergency Medicine. 22: 1003–13. doi:10.1111/acem.12737. PMID 26292077.
  18. ^ Death Row Improvises, Lacking Lethal Mix, By RICK LYMAN, New York Times, 18 August 2013 نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  19. ^ After EU threats, Missouri halts execution by Propofol injection Al Jazeera America 12 October 2013 نسخة محفوظة 29 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ Article 4A of Export Control Order 2008 – provisions supplementing "the torture Regulation"
  21. ^ Riezzo I, Centini F, Neri M, Rossi G, Spanoudaki E, Turillazzi E, Fineschi V (2009). "Brugada-like EKG pattern and myocardial effects in a chronic propofol abuser". Clin Toxicol (Phila). 47 (4): 358–63. doi:10.1080/15563650902887842. PMID 19514884.
  22. ^ Belluck, Pam (6 August 2009). "With High-Profile Death, Focus on High-Risk Drug". New York Times. مؤرشف من الأصل في 26 مايو2018. اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2009.
  23. ^ Iwersen-Bergmann S, Rösner P, Kühnau HC, Junge M, Schmoldt A (2001). "Death after excessive propofol abuse". International Journal of Legal Medicine. 114 (4–5): 248–51. doi:10.1007/s004149900129. PMID 11355404.
  24. ^ Kranioti EF, Mavroforou A, Mylonakis P, Michalodimitrakis M (22 March 2007). "Lethal self-administration of propofol (Diprivan): A case report and review of the literature". Forensic Science International. 167 (1): 56–8. doi:10.1016/j.forsciint.2005.12.027. PMID 16431058.
  25. ^ In Sweetman SC (Ed.). Martindale: The Complete Drug Reference 2005. 34th Edn London pp. 1305–7
  26. ^ Baudoin Z. General anesthetics and anesthetic gases. In Dukes MNG and Aronson JK (Eds.). Meyler's Side Effects of Drugs 2000. 14th Edn Amsterdam pp. 330
  27. ^ C.F. Ward, 2008, Propofol: Dancing with a "White Rabbit", CSA Bulletin, pp. 61–63, accessed 24 November 2014.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  28. Roussin A, Montastruc JL, Lapeyre-Mestre M (21 October 2007). "Pharmacological and clinical evidences on the potential for abuse and dependence of propofol: a review of the literature". Fundamental and Clinical Pharmacology. 21 (5): 459–66. doi:10.1111/j.1472-8206.2007.00497.x. PMID 17868199.
  29. Charatan F (2009). "Concerns mount over recreational use of propofol among US healthcare professionals". BMJ. 339: b3673. doi:10.1136/bmj.b3673. PMID 19737827.
  30. ^ Bonnet U, Harkener J, Scherbaum N (June 2008). "A case report of propofol dependence in a physician". J Psychoactive Drugs. 40 (2): 215–7. doi:10.1080/02791072.2008.10400634. PMID 18720673.
  31. ^ Moore, Solomon (28 August 2009). "Jackson's Death Ruled a Homicide". New York Times. مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2017.
  32. Surdin, Ashley (25 August 2009). "Coroner Attributes Michael Jackson's Death to Propofol". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2010.
  33. Itzkoff, Dave (24 August 2009). "Coroner's Findings in Jackson Death Revealed". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2010.
  34. ^ "Jackson's Death: How Dangerous Is Propofol?". Time. 25 August 2009. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2010.
  35. ^ "Michael Jackson search warrant". سكريبد. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2015.
  36. ^ DEA may limit drug eyed in Jackson case. Associated Press. 15 July 2009. نسخة محفوظة 06 أبريل 2012 على مسقط واي باك مشين.
  37. ^ "General anesthetics activate a nociceptive ion channel to enhance pain and inflammation". Pnas.org. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2013.
  38. ^ "Propofol Drug Information, Professional". m drugs.com. مؤرشف من الأصل في أربعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2007.
  39. Sebel, PS; Lowden, JD (1989). "Propofol: a new intravenous anesthetic". Anesthesiology. 71 (2): 260–77. doi:10.1097/00000542-198908000-00015.
  40. ^ Robinson, B; Ebert, T; O'Brien, T; et al. "Mechanisms whereby propofol mediates peripheral vasodilation in humans (1997)". Anesthesiology. 86: 64–72. doi:10.1097/00000542-199701000-00010.
  41. ^ "New awakening in anaesthesia—at a price". Lancet. 8548: 1469–70. 1987. doi:10.1016/s0140-6736(87)92214-8.
  42. ^ Larijani, G; Gratz, I; Afshar, M; et al. (1989). "Clinical pharmacology of propofol: an intravenous anesthetic agent [published erratum appears in DICP 1990 Jan; 24: 102]". DICP. 23: 743–9.
  43. ^ Jung SL, Hyun SJ, Byeong JP (2013). "Green discoloration of urine after propofol infusion". Korean Journal of Anesthesiology. 65 (2): 177–9. doi:10.4097/kjae.2013.65.2.177. PMC 3766788. PMID 24024005.
  44. ^ Langley, M; Heel, R (1988). "Propofol. A review of its pharmacodynamic and pharmacokinetic properties and use as an intravenous anaesthetic". Drugs. 35: 334–72. doi:10.2165/00003495-198835040-00002.
  45. ^ Bailey, J; Mora, C; Shafer, S (1996). "Pharmacokinetics of propofol in adult patients undergoing coronary revascularization". Anesthesiology. 84: 1288–97. doi:10.1097/00000542-199606000-00003.
  46. ^ Reilly, C; Nimmo, W (1987). "New intravenous anaesthetics and neuromuscular blocking drugs. A review of their properties and clinical use". Drugs. 34: 115–9. doi:10.2165/00003495-198734010-00004.
  47. ^ Schramm, BM; Orser, BA (2002). "Dystonic reaction to propofol attenuated by benztropine (Cogentin)". Anesth Analg. 94: 1237–40. doi:10.1097/00000539-200205000-00034.
  48. ^ Vesta, Kimi; Shaunta' Martina; Ellen Kozlowski (25 April 2009). "Propofol-Induced Priapism, a Case Confirmed with Rechallenge". The Annals of Pharmacotherapy. 40 (5): 980–982. doi:10.1345/aph.1G555. PMID 16638914.
  49. ^ Fuentes, Ennio; Silvia Garcia; Manuel Garrido; Cristina Lorenzo; Jose Iglesias; Juan Sola (July 2009). "Successful treatment of propofol-induced priapism with distal glans to corporal cavernosal shunt". Urology. 74 (1): 113–115. doi:10.1016/j.urology.2008.12.066. PMID 19371930.
  50. ^ Eumorfia Kondili; Christina Alexopoulou; Nectaria Xirouchaki; Dimitris Georgopoulos. "Effects of propofol on sleep quality in mechanically ventilated critically ill patients: a physiological study". Intensive Care Medicine. 38: 1640–1646. doi:10.1007/s00134-012-2623-z. مؤرشف من الأصل فيتسعة سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2012.
  51. ^ "AstraZeneca – United States Home Page" (PDF). .astrazeneca-us.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2013.
  52. ^ Vasile B, Rasulo F, Candiani A, Latronico N (2003). "The pathophysiology of propofol infusion syndrome: a simple name for a complex syndrome". Intensive Care Medicine. 29 (9): 1417–25. doi:10.1007/s00134-003-1905-x. PMID 12904852.
  53. ^ Doheny, Kathleen; Louise Chang; Hector Vila Jr (24 August 2009). "Propofol Linked to Michael Jackson's Death". ويبمد. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
  54. ^ Trapani G, Altomare C, Liso G, Sanna E, Biggio G (February 2000). "Propofol in anesthesia. Mechanism of action, structure-activity relationships, and drug delivery". Curr. Med. Chem. 7 (2): 249–71. doi:10.2174/0929867003375335. PMID 10637364.
  55. ^ Kotani, Y; Shimazawa, M; Yoshimura, S; Iwama, T; Hara, H (Summer 2008). "The experimental and clinical pharmacology of propofol, an anesthetic agent with neuroprotective properties". CNS Neuroscience and Therapeutics. 14 (2): 95–106. doi:10.1111/j.1527-3458.2008.00043.x. PMID 18482023.
  56. ^ Vanlersberghe, C; Camu, F (2008). "Propofol". Handbook of Experimental Pharmacology (182): 227–52. doi:10.1007/978-3-540-74806-9_11. PMID 18175094.
  57. ^ Trapani, G; Latrofa, A; Franco, M; Altomare, C; Sanna, E; Usala, M; Biggio, G; Liso, G (1998). "Propofol analogues. Synthesis, relationships between structure and affinity at GABAA receptor in rat brain, and differential electrophysiological profile at recombinant human GABAA receptors". Journal of Medicinal Chemistry. 41 (11): 1846–54. doi:10.1021/jm970681h. PMID 9599235.
  58. ^ Krasowski MD, Jenkins A, Flood P, Kung AY, Hopfinger AJ, Harrison NL (April 2001). "General anesthetic potencies of a series of propofol analogs correlate with potency for potentiation of gamma-aminobutyric acid (GABA) current at the GABA(A) receptor but not with lipid solubility". J. Pharmacol. Exp. Ther. 297 (1): 338–51. PMID 11259561.
  59. ^ Krasowski MD, Hong X, Hopfinger AJ, Harrison NL. "4D-QSAR analysis of a set of propofol analogues: mapping binding sites for an anesthetic phenol on the GABA(A) receptor. Journal of Medicinal Chemistry. 18 July 2002;45(15):3210–21. doi:10.1021/jm010461a ببمد 12109905
  60. ^ Haeseler G, Leuwer M (March 2003). "High-affinity block of voltage-operated rat IIA neuronal sodium channels by 2,6 di-tert-butylphenol, a propofol analogue". Eur J Anaesthesiol. 20 (3): 220–4. doi:10.1017/s0265021503000371. PMID 12650493.
  61. ^ Haeseler, G; Karst, M; Foadi, N; Gudehus, S; Roeder, A; Hecker, H; Dengler, R; Leuwer, M (September 2008). "High-affinity blockade of voltage-operated skeletal muscle and neuronal sodium channels by halogenated propofol analogues". British Journal of Pharmacology. 155 (2): 265–75. doi:10.1038/bjp.2008.255. PMC 2538694. PMID 18574460.
  62. ^ Fowler CJ (February 2004). "Possible involvement of the endocannabinoid system in the actions of three clinically used drugs". Trends Pharmacol. Sci. 25 (2): 59–61. doi:10.1016/j.tips.2003.12.001.
  63. ^ Lee, U; Mashour, GA; Kim, S; Noh, GJ; Choi, BM (2009). "Propofol induction reduces the capacity for neural information integration: implications for the mechanism of consciousness and general anesthesia". Conscious Cogn. 18 (1): 56–64. doi:10.1016/j.concog.2008.10.005. PMID 19054696.
  64. ^ Propofol discovery may aid development of new anesthetics نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  65. ^ Favetta P, Degoute CS, Perdrix JP, Dufresne C, Boulieu R, Guitton J (2002). "Propofol metabolites in man following propofol induction and maintenance". British Journal of Anaesthesia. 88 (5): 653–8. doi:10.1093/bja/88.5.653.
  66. ^ Veselis RA, Reinsel RA, Feshchenko VA, Wroński M (October 1997). "The comparative amnestic effects of midazolam, propofol, thiopental, and fentanyl at equisedative concentrations". Anesthesiology. 87 (4): 749–64. doi:10.1097/00000542-199710000-00007. PMID 9357875.
  67. ^ "Drugs@FDA: FDA Approved Drug Products". Accessdata.fda.gov. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2013.
  68. ^ http://www.deadiversion.usdoj.gov/schedules/orangebook/d_cs_drugcode.pdf pp. 3. accessed 23. January 2016
  69. ^ Stein M, et al. (September 2012). "Azo-Propofols: Photochromic Potentiators of GABAA Receptors". Angewandte Chemie International Edition. 51 (42): 15000–4. doi:10.1002/anie.201205475. PMID 22968919.
  70. ^ Yip G, Z.-W Chen, Edge C J, Smith E H, Dickinson R, Hohenester, E, Townsend R R, Fuchs K, Sieghart W, Evers A S, Franks N P (September 2013). "A propofol binding site on mammalian GABAAreceptors identified by photolabeling". Nature Chemical Biology. 9 (11): 715–720. doi:10.1038/nchembio.1340. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  71. ^ Kvam C, Granese D, Flaibani A, Pollesello P, Paoletti S (1993). "Hyaluronan can be protected from free-radical depolymerization by 2, 6-diisopropylphenol, a novel radical scavenger". Biochem. Biophys. Res. Comm. 193 (3): 927–33. doi:10.1006/bbrc.1993.1714. PMID 8391811.

وصلات خارجية

  • Diprivan web site run by أسترا زينيكا
  • Detailed pharmaceutical information
  • U.S. National Library of Medicine: Drug Information Portal – Propofol
تاريخ النشر: 2020-06-01 23:44:35
التصنيفات: أدوية أساسية حسب منظمة الصحة العالمية, أدوية الجهاز العصبي المركزي, أدوية تخدير عام, أسترا زينيكا, ألكيلات الفينول, مركبات الإيزوبروبيل, معدلات تفارغية موجبة لمستقبل غابا أ, مواد كيميائية تستخدم في طب الطوارئ, ناهضات المستقبل غابا أ, ناهضات مستقبل الغلايسين, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ فبراير 2018, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P2175, صفحات تستخدم خاصية P2566, صفحات تستخدم خاصية P233, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P2115, صفحات تستخدم خاصية P662, صفحات تستخدم خاصية P665, صفحات تستخدم خاصية P2840, صفحات تستخدم خاصية P592, صفحات تستخدم خاصية P715, صفحات تستخدم خاصية P683, صفحات تستخدم خاصية P267, صفحات تستخدم خاصية P232, صفحات تستخدم خاصية P1579, صفحات تستخدم خاصية P3117, صفحات تستخدم خاصية P661, صفحات تستخدم خاصية P231, صفحات تستخدم خاصية P595, صفحات تستخدم خاصية P652, معرفات مركب كيميائي, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة الكيمياء/مقالات متعلقة, بوابة صيدلة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

25 مليون سنتيم راتب شهري للطاوسي في الرجاء ولقب البطولة أبرز الأهداف

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:24
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

حضور جماهيري غفير في مباراة يوسفية برشيد والوداد الرياضي

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:22
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

نادي أمل الدروة يتعرض لعمل "إجرامي" بعد سرقة وحرق حافلة الفريق

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:22
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 63%

سوريا.. تخصيص أراض لإنشاء معمل للجرارات والآليات الزراعية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:40
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 91%

مجلس النواب الليبي يمنح الثقة لحكومة باشاغا

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:35
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 88%

النمسا: انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي مستحيل الآن - فيديو

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:39
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 85%

البيت الأبيض يرفض كشف فحوى محادثات محمد بن سلمان وماكرون

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:39
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 99%

"أديداس" تعلن عن إيقاف شراكتها مع الاتحاد الروسي لكرة القدم

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:23
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

بعد فسخ عقد الأزهري.. الرجاء الرياضي ينجح في تأهيل لاعبه يونس مختار

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-01 18:16:22
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية