التهاب المهبل البكتيري

عودة للموسوعة

البكتيريا المهبلية (BV) هي السبب الأكثر شيوعاً للعدوى المهبلية. ولا تعتبر من الأمراض المنقولة جنسياً حيث لا تنتقل بالاتصال الجنسي؛ على الرغم من ذلك فهي أكثر شيوعاً بين النساء النشطات جنسياً. والسبب في الإصابة بالعدوى المهبلية هوعدم توازن الوجود البكتيري الطبيعي في المهبل، وينبغي عدم الخلط بين عدوى الخميرة والسفاد، أوالعدوى الشائعة ببكتيريا المشعرات المهبلية (التريكوموناس) وبين العدوى بالبكتيريا المهبلية.

الأعراض والعلامات

الأعراض الأكثر شيوعاً هي وجود إفرازات مهبلية بيضاء متجانسة غير طبيعية (خصوصاً بعد الممارسة الجنسية) ولها رائحة كريهة. تغطى هذه الإفرازات الكريهة الرائحة جدران المهبل، وعادة ما تكون غير مهيجة أومؤلمة أومسببه لاحمرار الجلد.

على النقيض من ذلك،قد يكون دم الحيض ذورائحة مميزة ، وتختلف لزوجته وكميته مع الدورة الشهرية. أما الإفراز الطبيعي فيكون في أوضح حالاته قبل بدء الدورة بحوالي أسبوعين.

التشخيص

لتشخيص الإصابة بالبكتيريا المهبلية، ينبغي الفحص بالمنظار وأيضاً الحصول على مسحات متتابعة من عدة ارتفاعات في المهبل. يتم فحص هذه المسحات بحثاً عن:

  • رائحة مميزة تشبه رائحة السمك. يُسمى هذا الاختبار اختبار النفحة، حيث تضاف كمية صغيرة من هيدروكسيد البوتاسيوم إلى شريحة مجهرية تحتوي على الإفرازات المهبلية. تصاعد رائحة مميزة تشبه رائحة السمك يُعد نتيجة إيجابية تؤكد الإصابة بالبكتيريا المهبلية.

تحول المهبل من الحامضية

عادة ماقد يكون المهبل حامضي إلى حد ما للسيطرة على النموالبكتيري ويتراوح الرقم الهيدروجيني من 3.8-4.2. تؤخذ المسحة المحملة بالإفرازات المهبليه وتوضع على ورقة عباد الشمس لفحص الحموضة فيها. ويعتبر أي رقم هيدروجيني أكبر من 4.5 قاعدى وموح بحدوث اصابه بالبكتيريا المهبلية.

وجود الخلايا الدلالية

فحص وجود الخلايا الدلالية مشابه لأختبار النفحة حيث توضع قطره من كلوريد الصوديوم على شريحة زجاجية محملة بالإفرازات المهبلية وفحص الشريحة تحت الميكرسكوب لبيان وجود الخلايا الدلالية من عدمه. سميت هذه الخلايا بالدلالية لانها مرشد على وجود العدوى وأيضا تساعد في معهده البكتيريا المسببه للعدوى ويمكن رؤيتها بالميكرسكوب الضوئى وهى خلايا من النسيج المبطن للمهبل مغطاه بالبكتيريا.

نتيجتان ايجابيتان، بالإضافة إلى وجود الإفرازات نفسها يعد كافى جدا لتشخيص العدوى المهبلية. عند غياب الإفرازات، يعد وجود نتائج ايجابيه لجميع الفحوصات امر أساسي لتشخيص العدوى المهبلية. أثبتت دراسة أجريت عام 1990 حتى أفضل اختبار أحادى لتشخيص العدوى المهبلية هوفحص وجود الخلايا الدلالية بأستخدام الميكروسكوب الضوئى. وأن أفضل مزيج من اختبارين لتشخيص الأصابة هواختبار الخلايا الدلالية واختبار النفحة.

التشخيصات التفريقية للبكتيريا المهبلية:

  • إفرازات طبيعية.
  • السفاد (داء المبيضات)، أوعدوى خميريه.
  • داء المشعرات، وهي العدوى التي تسببها المشعرة المهبلية.

الفحص السريري

في الفحص السريري تشخص العدوى البكتيرية باستخدام معايير أمسل (Amsel criteria):

  1. في حالة الإصابة، تكون الإفرازات المهبلية قليلة السمك، بيضاءأوصفراء ومتجانسة.
  2. وجود الخلايا الدلالية عند الفحص الميكروسكوبي للإفرازات.
  3. الرقم الهيدروجيني للسائل المهبلي 4.5
  4. تصاعد رائحة كريهة تشبه رائحة السمك عند إضافة هيدروكسيد البوتاسيوم -10 ٪ القاعدى.

لا بد حتى تتواجد ثلاثة من أربعة معايير على الأقل لتأكيد التشخيص.

بديل اخر هواستخدام شريحه مثبته من الإفرازات المهبلية المصبوغة بصبغة الغرام (أجراء يستخدم لفهم نوع الجدار الخلوي للبكتيريا فإما حتىقد يكون موجب الغرام أوسالب الغرام) باستخدام معايير هاي/ليسن.

تعهد معايير هاي/ليسن كالآتي:

  • الدرجة الأولى (العادية): تشكل بكتيريا Lactobacillus morphotypes النسبة الأكبر من الوجود البكتيري.
  • الدرجة الثانية(المتوسطة): وجود تعداد بكتيري من بكتيريا أخرى من اللاكتوبسيلات، وأيضا وجود أنواع بكتيريا أخرى مثل Gardnerella أوMobiluncus morphotypes.
  • الدرجة الثالثة (البكتيرية المهبلية): تشكل بكتيريا Gardnerella و\أوبكتيريا morphotypes Mobiluncus التعداد الأكبر من البكتيريا. وتتميز بقلة أوغياب Lactobacilli. (هاي وآخرون، 1994)

رغم فقدان هذه التقنية للكثير نتيجة قلة موثقيتها ودقتها، إلا أنها تستعيد ما فقدته بسهولة نتيجه سهولة وسرعة الاستخدام.

المعايير البحثية هي معايير نوخنت (Nugent)، وبواسطتها تم إنشاء نطاق أفقي من 0-10 عن طريق الجمع بين ثلاث نتائج أخرى. يستغرق هذا الأسلوب وقتاً طويلاً ويتطلب أخصائيين مدربين، ولكنه عالي الدقة والموثوقية. النتائج هي كما يلي:

  • نتيجة سلبية (عدم وجود عدوى بكتيرية) 0-3
  • نتيجة متوسطة 4-6
  • مؤشر لوجود إصابه بالبكتيريا المهبليةسبعة +.

ما لا يقل عن 10-20 عينت تم فحصها تحت عدسه بقوه 1000× مغموسة بزيت سيدر وعد الخلايا البكتريه الموجودة فيها وتحديد المتوسط.

متوسط عدد بكتيريا

Lactobacillus morphotypes بعد الفحص تحت تحت عدسه بقوه 1000× مغموسه بزيت سيدر. عرض حقول متعددة.

متوسط عدد بكتيريا

Gardnerella / وبكتيريا Bacteroides morphotypes بعد الفحص تحت تحت عدسه بقوه 1000× مغموسه بزيت سيدر. عرض حقول متعددة.

المنحنى المتغير لنتيجه أختبار الجرام (gram test)

بعد الفحص تحت تحت عدسه بقوه 1000× مغموسه بزيت سيدر. عرض حقول متعددة (لاحظ حتى هذا العامل هوأقل أهمية—عشرات فقط من الممكن 0-2)

  • النتيجة 0 لأقل من 30
  • النتيجة1 للعدد من 15-30
  • النتيجة 2 للعدد 14
  • النتيجة ثلاثة لأقل من 1 (وهذا هوفي المتوسط، لذلك تكون النتائج> 0، بعد أقل من 1)
  • النتيجة أربعة للرقم صفر
  • النتيجة 0 للرقم 0
  • النتيجة 1 لأقل من 1 (وهذا هوفي المتوسط، لذلك تكون النتائج> 0، بعد أقل من 1)
  • النتيجة 2 للعدد1-4
  • النتيجة ثلاثة للعدد5-30
  • النتيجة أربعة للرقم> 30
  • النتيجة 0 للرقم 0
  • النتيجة 1 لأقل من 5
  • النتيجة 2 للأعداد +5

قارنت دراسة حديثة أستخدام فحص صبغه الفرام وتطبيق معايير نوخنت باختبار تهجين الحمض النووي المؤكد لوجود VPIII في تشخيص العدوى المهبلية. ووجدوا حتى أختبار تأكيد VPIII كشف عن Gardnerella في 107 (93.0 ٪) من 115 عينات مهبلية إيجابية التشخيص بأستخدام فحص الغرام. اختبار VPIII حساس بنسبة 87.7 ٪ ومتخصص بنسبة 96 ٪ ويمكن حتى يستخدم للتشخيص السريع للعدوى المهبلية في النساء المظهرات للأعراض.

الأسباب

يحتوي المهبل السليم على الكثير من الكائنات الحية الدقيقة، بعض من الكائنات الشائعة هي بكتيريا Lactobacillus crispatus وبكتيريا Lactobacillus jensenii. وLactobacillus، بعض الأنواع خصوصا المفرزة لفوق أكسيد الهيدروجين تؤثر بالسلب على تكاثر أنواع الميكروبات المهبليه الأخرى إلى مستوى يمكنها من احداث أعراض. الكائنات الدقيقة المسببه للعدوى المهبليه متنوعه جدا، ولكنها تضم بكتيريا Gardnerella vaginalis ،وبكتيريا Mobiluncus Bacteroides وبكتيريا Mycoplasma. التغيير في الوجود البكتيري الطبيعي بما في ذلك خفض نسبه اللاكتوباسيلس، والذي قد يحدث ناجما عن استخدام المضادات الحيوية أوعدم توازن الحامضيه، قد يسمح للبكتيريا الأكثر مقاومة بالنمووالتكاثر. هذه الميكروبات بدورها تفرز السموم التي تؤثر على دفاعات الجسم الطبيعية وتجعل إعادة استعمار البكتيريا الصحية أكثر صعوبة.

وهناك مجموعة متنوعة من مسببات الإصابة بالبكتيريا المهبلية. حالات البكتيريا المهبلية أكثر عرضة للحدوث بين النساء النشطات جنسيا الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و44، وخصوصا بعد الاتصال مع شريك جديد. الواقي الذكري قد يوفر بعض الحماية وليس هناك أي مرشد على حتى مبيدات الحيوانات المنويه تزيد من خطر الإصابة بالعدوى المهبلية على الرغم من حتى العدوى المهبلية قد ترتبط بالاتصال الجنسي، إلا حتى ليس هناك مرشد واضح على حتى العدوى تنتقل بالأتصال الجنسي. ومن الممكن للعذارى أيضا الإصابة بالبكتيريا المهبلية. ان العدوى المهبلية قد تكون اختلال التوازن الكيميائى والبيولوجي للكائنات الميكروبيه الموجودة في المهبل. وتستكشف الأبحاث الحديثة الصلة بين معاملة الشريك الجنسي والقضاء على الحالات المتكررة من العدوى المهبلية.وتعد النساء الحوامل والنساء المصابات بالأمراض المنتقلة جنسيا من أكثر المعرضات للإصابة بالبكتيريا المهبلية. أحياناأيضا تصاب بعض النساء بالبكتيريا المهبلية بعد انقطاع الطمث. في دراسة أجريت عام 2005 بواسطه باحثين في جامعة غينت بلجيكا أظهرت احتمالية حتى تكون أعراض نقص الحديد (فقر الدم) مع عدم رصده عمليا لدى النساءالحوامل مؤشر قوي على الإصابة بالبكتيريا المهبلية. وفي دراسة طولية نشرت في شباط / فبراير 2006 في المجلة الأمريكية لأمراض النساء والولادة ظهر وجود علاقة بين الضغط النفسي والبكتيريا المهبلية مستقلا عن عوامل الخطر الأخرى المؤديه للأصابه .

في الفتيات في سن البلوغقد يكون سبب الإصابة بالبكتيريا المهبلية التعرض لبكتيريا streptococcus أوعن طريق البكتيريا المنقولة من فتحة الشرج بسبب عدم أتباع الشروط الصحية السليمة (كالمسح) بعد التحركات المعويه "عملية التبرز".

المضاعفات

على الرغم من أنها كانت تعتبر في السابق مجرد عدوى مزعجة، إلا حتى هجر البكتيريا المهبلية دون علاج قد يسبب مضاعفات خطيرة، مثل زيادة احتمالية الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيا بما فيها فيروس نقص المناعة البشرية، وأيضا مضاعفات أخرى للنساء الحوامل.

المُعالَجَة

المضادات الحيوية

كالميترونيدازول أوالكليندامايسين هما علاج فعال لمثل تلك الإصابة سواء أخذوشفويا أوعن طريق المهبل. ومع ذلك، هناك نسبة عالية من تكرار الإصابة.

النظام الطبى المعتاد لتلقي هذا العلاج هوتناول المضاد الحيوى مترونيدازول (500 ملغم مرتين يوميا، مرة واحدة جميع 12 ساعة) لمدةسبعة أيام أوجرعة واحدة لمرة واحدة 2 جرام.

وعلى عكس غيره من الأمراض المعدية التي تؤثر على الأعضاء التناسلية للإناث، لا ينصح بالضرورة بعلاج الشركاء الجنسيين للمصابات كما أكدت بعض المصادر.

الطب البديل

في احدى عروض منظمة كوشران للمعلومات عن تأثيرات وسائل الرعاية الصحية عام 2009 أشير إلى ان العلاج بتناول البروبيوتيك غير مفيد في علاج البكتيريا المهبلية في حين في عرض اخر لنفس المنظمة خلصوا إلى حتى البروبيوتيك فعال عندما يقترن بأستخدام المضادات الحيوية.

فهم الأوبئة

تشير التقديرات إلى حتى واحدة من جميع ثلاث نساء، تصاب بهذه العدوى البكتيرية في فترة ما من حياتها.

انظر أيضا

  • * Non-specific urethritis
  • التهاب المهبل بالهوائيات

المراجع

  1. ^ "Women's Guide to the UofC". مؤرشف من الأصل في 26 مايو2013.
  2. ^ Gazi H, Degerli K, Kurt O; et al. (2006). "Use of DNA hybridization test for diagnosing bacterial vaginosis in women with symptoms suggestive of infection". APMIS. 114 (11): 784–7. doi:10.1111/j.1600-0463.2006.apm_485.x. PMID 17078859. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  3. Bradshaw CS, Morton AN, Hocking J; et al. (2006). "High recurrence rates of bacterial vaginosis over the course of 12 months after oral metronidazole therapy and factors associated with recurrence". J. Infect. Dis. 193 (11): 1478–86. doi:10.1086/503780. PMID 16652274. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. ^ [33] ^ Nansel,TR; Riggs, MA; YU, KF and Andrews, WW: The association of psykhosocial stress and bacterial vaginosis in a longitudinal cohort Am.J Obst. Gynecol. 194, (2), p 381-386
  5. ^ "STD Facts - Bacterial Vaginosis (BV)". CDC. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 ديسمبر 2007.
  6. Oduyebo OO, Anorlu RI, Ogunsola FT (2009). "The effects of antimicrobial therapy on bacterial vaginosis in non-pregnant women". Cochrane Database Syst Rev (3): CD006055. doi:10.1002/14651858.CD006055.pub2. PMID 19588379. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  7. ^ Potter J (1999). "Should sexual partners of women with bacterial vaginosis receive treatment?". Br J Gen Pract. 49 (448): 913–8. PMC 1313567. PMID 10818662. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2020.
  8. ^ "The Family Planning Association". مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019.
تاريخ النشر: 2020-06-02 00:11:48
التصنيفات: التهاب المهبل البكتيري, أمراض بكتيرية, أمراض عنق الرحم الالتهابية, أمراض منقولة جنسيا, بروبيوتيات, مفطورة, أخطاء CS1: استخدام صريح للوسيط et al., صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1995, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P2176, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ مايو 2010, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P486, صفحات تستخدم خاصية P494, صفحات تستخدم خاصية P493, مصادر طبية من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P3827, صفحات تستخدم خاصية P673, صفحات تستخدم خاصية P1461, صفحات تستخدم خاصية P2892, صفحات تستخدم خاصية P1748, صفحات تستخدم خاصية P699, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم الأحياء الدقيقة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جدول مواعيد مباريات الفراعنة فى تصفيات كأس أمم أفريقيا 2023

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:22:14
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 35%

بيت المعمار المصري يناقش القاهرة في فكر نزار الصياد.. الأحد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:21:39
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

تحرك برلماني يفتح ملف إهمال الطب الرياضي وغلق «وحدة» بالإسكندرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:21:33
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 65%

حنان ترك تخرج عن صمتها في بث مباشر وتكشف مفاجآت

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:22:01
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

استكمال أعمال التطوير بمقر شركة «التعاون للبترول» (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:21:36
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 65%

لحن كاطا ني خورس (٢)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:21:54
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

«المالية»: التكامل الإفريقى يساعد على مواجهة التقلبات الاقتصادية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:21:35
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

تعرف على مصير السنغالى أليو بادجى مع الأهلى بعد نهاية الإعارة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:22:16
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 41%

دار الإفتاء: مصر تحتضن فعاليات مؤتمر «التطرف الديني» بمركز «سلام»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:21:46
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

تعرف على آخر تطورات مفاوضات الأهلى مع إنبى لضم جون إيبوكا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-06-04 12:22:13
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 35%

تحميل تطبيق المنصة العربية