قمام

نسر أفريقي يقتات على الجيف من الحيوانات

حشرات تقتات على حيوان ميت

الحيوان القمَّام أوآكل الجيف هوحيوان يتغذى بصفة دائمة أومؤقتة على الكائنات الميتة والتي بدأت تتحلل. يطلق على هذه الكائنات اسم المنظف أوالزبال لما لهذا العمل من تنظيف للبيئة والحفاظ عليها.

عند الحيوانات

عند الحيوانات، تضم قائمة آكلي الجيف النسور والخنافس والذباب والبوم والراكون. إضافة لحيوانات تصطاد بشكل منتظم، مثل الضباع. نادرا ما تفكر حيوانات مثل الأسود والنمور، والذئاب في أكل الجيف، إلا إذا أتيحت لها الفرصة أوتستخدم حجمها وضراوة لترهيب الصائد الأصلي للفريسة (الفهد هواستثناء ملحوظ). ومن ناحية أخرى، فإن جميع آكلي الجيف فوق حجم الحشرة مطاردة تمضى للصيد إذا لم يكن هناك ما يكفي من الجيف المتاحة ولم يتوفر ما يكفي من الحيوانات النافقة على مدار السنة. من بين آكلي النباتات الميتة النمل الأبيض التي تبني جحورها في المراعي وثم تجمع النباتات الميتة لاستهلاكها.

عند الإنسان

رجلان يبتران اللحم من جثة حصان خلال الحرب العالمية الثانية (بعد نهاية معركة برلين) عام 1945

لا تقر الحضارات الإنسانية أكل الجيف. ولكن شهدت بعض الفترات خاصة المجاعات، اضطرار البشر لأكل الجيف لندرة أوغياب الأكل.

دراسة الإنسان ومنطقة نشاط إنسان العصر الحجري القديم تشير إلى حتى الجنس البشري، في الأصل نباتي. الإنسان بطبيعته ليس مفترسا ويعتقد حتى أكله للحم كان مصدره بقايا جثث ضحايا الحيوانات المفترسة. أي حتى الإنسان الأول أكل الجيف قبل حتى يتفهم الصيد وتربية الماشية.

معرض الصور

جوارج تقتات على بقايا حيوان ميت

انظر أيضًا

أكل التراب

مراجع

^ Kane, Adam; Healy, Kevin; Guillerme, Thomas; Ruxton, Graeme D.; Jackson, Andrew L. (2017-02-01). "A recipe for scavenging in vertebrates – the natural history of a behaviour". Ecography (باللغة الإنجليزية). 40 (2): n/a–n/a. doi:10.1111/ecog.02817. ISSN 1600-0587. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2017.
^ Patwary, O'Hare, Karim, Sharker (2012). "The Motivation into Young People Moving into Medical Waste Scavenging as a 'Street Career'". Journal of Youth Studies. 5 (15): 591–604. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ Lieberman, Daniel; Bramble, Dennis (2007). . Adis Data Information BV. صفحة 288. doi:10.2165/00007256-200737040-00004. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2017.