باراسيتامول

عودة للموسوعة

الپاراسیتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)‏ أوالأسيتامينوفين، وهوالاسم المعتمد في الولايات المتحدة (بالإنجليزية: Acetaminophen)‏، هومسكن وخافض للحرارة واسع الاستخدام. مُستخلص من القطران، وهوالمُستقلَب النشط للفيناسيتين، وعلى عكس الفيناسيتين فإن الباراسيتامول لم يَظهر أنه مسرطن بأي شكل من الأشكال. الباراسيتامول يُتحمل جيداً، وليس له الكثير من الأعراض الجانبية للأسبرين، وهومتاح غالباً في الصيدليات دون وصفة طبّية. وهويُستخدم عموماً لعلاج الحمى، والصداع، والألم والأوجاع الخفيفة.قد يكون الباراسيتامول مفيداً أيضاً في التعامل مع الآلام الشديدة الأخرى بالاشتراك مع مضادات الالتهاب اللاستيرويدية أومع المسكنات الأفيونية. ويدخل الباراسيتامول كمكون أساسي في الكثير من وصفات البرد والإنفلونزا. وعلى الرغم من أنه آمن للبشر في حدود الجرعات المُوصى بها، إلا حتى الجرعات المفرطة يحتمل حتى تسبب تسمم كبدي؛ والسبب الأول للفشل الكبدي في الغرب هوالتسمم بالباراسيتامول، وهووراء معظم حالات زيادة الجرعة في الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، أستراليا ونيوزيلندا. ويزيد خطره بتناول المشروبات الكحولية.

ابتُدعت حدثة أسيتامينوفين من الاسم الكيميائي للمركب: بارا-أسيتـل- بارا-أمينوفينـ ـول وكذلك حدثة باراسيتامول بارا أسيتامــينوفينـول. في بعض السياقات، يمكن اختصاره لـأباف من ن-أستيل-بـارا-أمينوفـينول.

التسمية

تذكر بعض المصادر تسمية الخَلَنْجُول (لفظ منحوت من خَلِّــيّ نَـشَادُرِيِّ الـجَــاوُول) أوخَلِّيُّ نَشَادُرِيِّ الجَاوُولِ

التاريخ

فيليكس هوفمان، الكيميائي الذي قام بعزل حمض السالسيليك.

عُرفت المواد المخفضة للحرارة في العصور الوسطى والقديمة بأنها مركبات موجودة في اللحاء الأبيض للصفصاف (عائلة من الكيماويات اسمها ساليسينات، أدت فيما بعد إلى تطور وظهور الأسبرين)، ومركبات محتواه داخل لحاء شجر الكينا. واستخدم لحاء الكينا في إنتاج الكينين لعلاج الملاريا. وللكينين ذات نفسه صفات مخفضة للحرارة. وأخذت جهود تكرير وعزل الساليسين وحمض السالسيليك سنوات عديدة امتدت من منتصف إلى آخر القرن التاسع عشر، وأتمها فيليكس هوفمان (بالألمانية :Felix Hoffmann) الكيميائي التابع لمعامل باير في ألمانيا، وكان قد عملها من قبله بأربعين عام الكيميائي الفرنسي شارل فريدريك جيرهارد (بالفرنسية:Charles Frédéric Gerhardt)، ولكنه أهمل هذا العمل لأنه أعتقد حينها حتى فصل هذه المواد غير عملي.

عندما ندرت أشجار الكينا في ثمانينات القرن التاسع عشر، بدأ البحث عن بدائل. وفي سنة 1886 كان الأستاذ أدولف كوسمال (بالألمانية: Adolf Kussmaul) يفهم تأثير النفثالين المضادة للطفيليات في جامعة ستراسبورغ. وعندما نفذ النفثالين من المعمل، مضى مساعداه الشابان أرنولد كان (بالألمانية: Arnold Cahn) وبول هيب (بالألماني: Paul Hepp) إلى صيدلي لشراء النفثالين ولكن الصيدلي منح لهم بالخطأ أسيتانيليد بدلاً من النفثالين. وعندما قاموا بدراسة الأسيتانيليد، اندهشوا من المفعول الخافض للحرارة للمنتج الجديد. وبفضل خطأ الصيدلي تم اكتشاف الخواص المخفضة للحرارة للأسيتانيليد. ولكن خواصه المسكنة للألم اكتشفت بعد ذلك بزمن طويل، فالأسيتانيليد هوأبوالباراسيتامول الفيناسيتين. وكان للدكتور هيب أخ يعمل في شركة صغيرة هي شركة "كاله وشركاه"، والتي تنتج الأسيتانيليد. فاقترح عليه استخدام اكتشافه لطرحه في الأسواق لمنافسه مخفضات الحرارة التقليدية التي كانت موجودة حينها مثل حمض الساليسيليك. وأصبح الأسيتانيليد منتجاً تجاريًاً تحت اسم أنتيفيبرين (بالإنجليزية: antifebrin)‏. وفي نهاية سنة 1880، طُرح البارانيتروفينول في الأسواق بأسعار أرخص من الأسيتانيليد. فطلب كارل دويسبيرغ (بالألمانية: Carl Duisberg)، مسؤول الأبحاث وبراءات الاختراع في شركة باير، المعروفة باسم شركة فريدريش باير وشركاه، طلب من العاملين في القسم العمل على البارانيتروفينول والبحث عن استخدام مفيد له. فكانت لدي اوسكار هينزبيرغ (بالألمانية: Oscar Hinsberg) فكرة تحويله إلى أسيتوفينيتيدين. وكانت عملية تخليق هذه المادة لها هدف تجاري بحت واتىت معهم بالحظ، وأظهرت التجارب حتى هذه المادة أقوى من الأنتيفيبرين ولها أعراض جانبية أقل. فقرر دويسبيرغ ترويج المادة الجديدة تحت اسم "فيناسيتين". وقبل ذلك في سنة 1878، قام هارمون نورتروب مورسه (بالألمانية:Harmon Northrop Morse) لأول مرة بتخليق الباراسيتامول عن طريق اختزال البارا-نيتروفينول مع القصدير في حمض الخليك الثلجي. وعلى الرغم من ذلك فلم يُستخدم الباراسيتامول في العلاج الطبي حتى سنة 1893. وفي هذا العام، أُكتشف الباراسيتامول في بول الأفراد الذين تعاطوا الفيناسيتين، فقام الكيميائيون بهجريزه إلى مركب أبيض ومتبلر ذي طعم مر. وفي سنة 1899، وُجد حتى الباراسيتامول هومُستقلب من الأسيتانيليد. وقد تم تجاهل هذا الاكتشاف وقتها.

جوليوس أكسلرود سنة 1948 يشرح كيفية تحول الأسيتانيليد إلى باراسيتامول.

في سنة 1946، أُعطي معهد دراسات المسكنات والأدوية المهدئة منحة من السلطات الصحية بمدينة نيويورك لدراسة المشاكل المرتبطة باستخدام المسكنات. وقد عين كلا من بيرنارد برودي (بالإنجليزية:Bernard Brodie) وجوليوس أكسلرود (بالإنجليزية:Julius Axelrod) للتحري عن سبب ظهور متلازمة عوز الميتهيموغلوبين، وهي حالة تؤدي إلى نقص قدرة الدم على حمل الأكسجين ويمكن حتى تؤدي للوفاة. وفي سنة 1948، ربط برودي وأكسلرود بين استخدام الأسيتانيليد ومتلازمة عوز الميتهيموغلوبين وأكدا حتى التأثير المسكن للأسيتانيليد يرجع إلى مُستقلبه النشط الباراسيتامول. وقد دافعوا عن استخدام الباراسيتامول طالما أنه لا يمتلك التأثيرات الضارة للأسيتانيليد.

وقد طرحت شركة معامل ماكنيل (بالإنجليزية:McNeil Laboratories) الدواء لأول مرة في الأسواق سنة 1955 كمعالج للحمى والألم للأطفال، تحت الاسم التجاري "إكسير تايلينول للأطفال".

وفي سنة 1956، طرح فريدريك ستيرنز وشركاه (بالإنجليزية:Frederick Stearns & Co) أقراص الباراسيتامول 500 ميليغرام في أسواق المملكة المتحدة تحت الاسم التجاري "بانادول". وكان البنادول يُصرف فقط بأمر الطبيب لتسكين الألم والحمى. وكانت نادىيته "لطيف على المعدة" لأن باقي المسكنات الأخرى كانت تحتوي على الأسبرين وقتها وهومهيج معوي. وفي يونيومن سنة 1958، تم طرح إكسير بندول للأطفال. في سنة 1963، تم إضافة الباراسيتامول إلى دستور الأدوية البريطاني، واكتسب شعبية حينها كمسكن قليل الأعراض الجانبية وقليل التفاعل مع الأدوية الأخرى. انتهت صلاحية براءة اختراع الباراسيتامول في الولايات المتحدة منذ زمن طويل، ويُسمح بإنتاجه في الدول الأخرى بأسماء عامة مختلفة.

كيمياء

الهجريب والتفاعلية

تمثيل عصوي ثلاثي الأبعاد لجزيء الباراسيتامول الذي يتكون من حلقة بنزين مستبدلة بمجموعة هيدروكسيل ومجموعة أميد في الوضع بارا.

يتكون الباراسيتامول أساساً من حلقة بنزين، استبدلت بمجموعة هيدروكسيل وذرة نيتروجين مجموعة أميد (الأسيتاميد) في المسقطين بارا (1,4). وهونظام مترافق بشكل كبير إذ حتى زوج الإلكترونات الوحيد على أكسجين مجموعة الهيدروكسيل، سحابة الإلكترونات π على حلقة البنزين، زوج إلكترونات النيتروجين الوحيد، والمدار الذري ب على ذرة كربون مجموعة الكربونيل والزوج الوحيد على أكسجين مجموعة الكربونيل كلهم مترافقون. ويزيد تواجد مجموعتان محفزتان أيضاً من قابلية حلقة البنزين للاستبدال الحلقي المحب للإلكترونات. وبما حتى كلا المستبدلين على الحلقة البنزنية يقومان بالتوجيه لمواقع أرثووبارا وكانا في وضعية بارا بالنسبة لبعضهما البعض فإن جميع المواقع على الحلقة تكون معملة كيميائياً بشكل متساو. ويقلل الترافق من قاعدية ذرات الأكسجين والنيتروجين بصورة كبيرة، بينما يزيد من حامضية مجموعة الهيدروكسيل عبر نقل الشحنة التي تظهر على الدالف، أوالأنيون، السالب فينوكسيد.

تمثيل فراغي ثلاثي الأبعاد للباراسيتامول.

خصائص المادة

باراسيتامول مادة بلورية بيضاء تنصهر عند 170° مئوية. تنحل هذه المادة في الكحولات بشكل جيد وكذلك في الماء المغلي، إلا أنها ضعيفة الانحلال بالماء البارد 14 غ/ل عند 20° مئوية. كثافة المادة في الحالة الصلبة تبلغ 1,293 غ/سم3 وله كتلة مولية مقدارها 151,165 غ/مول. الباراسيتامول مثل الفينول له خواص حمضية ضعيفة، حيث حتى قيمة الأس الهيدروجيني pH للمحلول منه تتراوح بين 5.5 و6.5.

التخليق

تخليق الباراسيتامول، تفاعل البارا أمينوفينول مع حمض الخليك اللامائي.

يمكن تخليق[]

الباراسيتامول من الفينول بالطريقة الآتية:
البنادول من أشهر الأسماء التجارية للباراسيتامول

1- نترتة الفينول باستخدام حمض الكبريتيك ونترات الصوديوم، ولأن الفينول نشط جداً، فإن عملية نيترته تتطلب شروط لطيفة جداً بالمقارنة مع البنزين الذي يحتاج حمض نيتريك ساخن.

2- يتم فصل المتماكب بارا من المتماكب أرثوبالتقطير التجزيئي، وسيكون هناك القليل من متماكبات ميتا، لأن الهيدروكسيل يوجه الاستبدال للمسقطين أرثووبارا.

3- يُختزل 4-نيتروفينول إلى 4-أمينوفينول باستخدام عامل مختزل مثل بوروهيدرد الصوديوم في وسط قاعدي.

4- يتفاعل 4-أمينوفينول مع حمض خليك لامائي ليعطي الباراسيتامول.

لاحظ حتى تخليق الباراسيتامول لايمر بالمراحل الصعبة والعويصة التي تمر بها تقريباً جميع الأدوية الأخرى: فعدم وجود مراكز فراغية يعني عدم الحاجة لتصميم نظام تخليق[]

اختياري لمركز فراغي معين. ولذلك يسهل صناعة الباراسيتامول.

آلية عمل الباراسيتامول

لا تزال الآلية التي يقلل بها الباراسيتامول الحمى والألم مثار الكثير من النقاش. وسبب هذا الجدل يرجع بصورة كبيرة إلى تشابه كلاً من الباراسيتامول والأسبرين في منع إنتاج المركبات الكيماوية البروستاغلاندية المسببة للالتهاب. ولكن على عكس الأسبرين فأن الباراسيتامول لايمتلك الكثير من الصفات المضادة للالتهاب. وكذلك فأن الباراسيتامول - على عكس الأسبرين أيضاً - لايقوم بمنع المركبات الثرومبوكسانية التي تسبب تجلط الدم. ومن المعروف حتى الأسبرين يقوم بمنع عائلة إنزيمات السيكلوأكسجيناز، أوالكوكس. وبسبب التشابه الجزئي بين تأثير الأسبرين وتأثير الباراسيتامول، فقد ركز الباحثون على تحري إذا كان الباراسيتامول يقوم بمنع عائلة السيكلوأكسجيناز أيضاً. وأقترح الفهماء طريقتين يعمل بهما الباراسيتامول ولكن لايوجد تأكيد على صحتهما حتى الآن.

وعائلة إنزيمات الكوكس هي المسؤولة عن استقلاب حمض الأراكيدونيك إلى بروستاغلاندين هـ2، وهوجزيء غير ثابت ولذلك يتحول إلى الكثير من المركبات الأخرى المسببة للالتهاب. وتقوم مضادات الالتهاب التقليدية - مثل مضادات الالتهاب اللاستيرويدية - بغلق هذه المستوى. وتعتمد فاعلية إنزيم الكوكس على وجوده في الحالة المتأكسدة ليقوم بنشاطه المتخصص في استقلاب حمض الأراكيدونيك. وقد تبين حتى الباراسيتامول يختزل إنزيم الكوكس المتأكسد ليمنعه من تكوين الكيماويات المسببة للالتهاب.

وقد أظهرت دراسة حتى الباراسيتامول يعمل على الجهاز الكانابينويدي الداخلي. فالباراسيتامول يُستقلب إلى ن-أراكيدونويل فينول أمين (AM404)، وهومركب له الكثير من التأثيرات؛ أكثرها أهمية أنه يمنع الخلايا العصبية من امتصاص الأنانداميد الكانابينويدي/الفانيلويدي الداخلي. فامتصاص الأنانداميد يمكن حتى ينتج عنه تفعيل مستقبل الألم الرئيسي في الجسم وهوالمستقبل الفانيلويدي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الن-أراكيدونويل فينول أمين يغلق قنوات الصوديوم بطريقة مماثلة لطريقة المخدرين ليدوكائين وبروكائين. ولكن لم يُثبت حتى الآن حتى هاتين الآليتين السابقتين يمكنهما تسكين الألم، ولايزالا من الآليات المحتملة لعمل الباراسيتامول. على الرغم من ذلك فعند غلق مستقبلات الكانابينويد فإن الباراسيتامول يفقد مفعوله المسكن للألم، وهذا يرجح فرضية حتى الباراسيتامول يعمل عملاً على الجهاز الكانابينويدي الداخلي لتسكين الألم.

تقترح إحدى النظريات حتى الباراسيتامول يعمل عن طريق منع الكوكس-3، وهو"أيزوفورم" من عائلة إنزيمات السيكلوأكسجيناز. ولدى هذا الإنزيم - عند إفرازه في الكلاب - تشابه قوي مع إنزيمات الكوكس الأخرى، ويقوم بإنتاج الكيماويات المسببة للالتهاب. ويقوم الباراسيتامول بمنعه انتقاءياً. ولكن بعض الأبحاث تقول حتى إنزيم الكوكس-3 لا يسبب الالتهابات في البشر والفئران. ويُحتمل أيضاً حتى الباراسيتامول يغلق مفعول السيكلوأكسجيناز بنفس طريقة الأسبرين ولكن في منطقة الالتهاب توجد البيروكسيدات الذي تمنع التأثير المأكسد للباراسيتامول. وهذا يعني حتى هذه الاحتمالية غير سليمة وأن الباراسيتامول لايعمل في منطقة الالتهاب ولكنه يعمل على الجهاز العصبي المركزي حيث لاتوجد عوامل مؤكسدة. ولا تزال الآلية التي يؤثر بها الباراسيتامول على الكوكس-3 محل جدل بين الباحثين.

حركية الدواء

الطرق المتنوعة لطرح الباراسيتامول، في الأعلى إلى اليسار الطريق الأساسي للترافق مع حمض الغلوكورونيك وإلى اليمين الترافق مع الكبريتات. وفي الأسفل إلى اليسار الطريق المؤدي إلى النبقي المسؤول عن التسمم، وفي الأسفل على اليمين المركب الهامشي 3-هيدروكسي باراسيتامول.

يُمتص الباراسيتامول بصورة سريعة وكاملة عند تعاطيه بالفم: ويصل إلى أعلى مستوياته في البلازما[]

خلال 15 دقيقة (الأقراص الفوارة) وخلال فترة ممتدة بين 30 و60 دقيقة (الأقراص أوالمسحوق). وينتشر الباراسيتامول سريعاً في جميع أنسجة الجسم.

يُستقلب الباراسيتامول بصورة أساسية في الكبد، حيث تتضمن مستقلباته الأساسية مترافقات الكبريتات والغلوكورونيد الخاملة التي تُطرح كلوياً. ولكن تظل كمية صغيرة نسبياً تستقلب بنظام السيتوكروم "ب450" الكبدي وينتج المستقلب الهامشي (ن-أسيتيل-بارا-بنزو-كينون إمين، ويُختصر نبقي NAPQI) المسؤول عن التأثيرات السامة للباراسيتامول.

يقوم الحمض الأميني جلوتاثيون باختزال النبقي ثم يخرج في البول بعد ترافقه مع السيستئين وحمض المركابتوبوريك.

يُطرح الباراسيتامول بصورة أساسية في البول: تُطرح 90% من الجرعة عن طريق الكلية خلال 24 ساعة، في صورة مترافق غلوكورونيد بصورة أساسية (60-80%) ومترافق كبريتات (20-30%) وأقل من 5% في صورة باراسيتامول. وعمر النصف الحيوي ساعتان تقريباً.

المقارنة مع مضادات الالتهاب اللاستيرويدية

على عكس المسكنات الشائعة الأخرى مثل الأسبرين الإيبوبروفين، فإن الباراسيتامول لديه نشاط مضاد للالتهاب ضئيل نسبياً، ولذلك لا يُعتبر مضاد التهاب لاستيرودي.

الكفاءة

عند مقارنة الباراسيتامول بمضادات الالتهاب اللاستيرويدية الأخرى، تُظهر الدراسات نتائج متناقضة. فقد وجدت دراسة معتمدة على تجربة عشوائية لعلاج ألم خشونة المفاصل[]

المزمن في البالغين حتى الباراسيتمول له نفس فائدة وتأثير الإيبوبروفين. وعلى الرغم من ذلك فأن تجربة عشوائية أخرى لعلاج ألم العظام في الأطفال وجدت حتى جرعة الإيبوبروفين القياسية الموجودة في المنتجات فوق الطاولة، والبالغة 400 ميليغرام تعطى تسكين أعلى للألم من جرعة الباراسيتامول القياسية البالغة 1000 ميليغرام.

الآثار الجانبية

عند تناول الباراسيتامول بالجرعات الموصى بها فأنه لا يهيج جدار المعدة أويؤثر على تجلط الدم كما تعمل مضادات الالتهاب اللاستيرويدية الأخرى أوحتى يؤثر على وظائف الكلية. ولكن أظهرت بعض الدراسات حتى الجرعة العالية، التي تزيد عن 2,000 ميليغرام في اليوم، يمكنها حتى تزيد من احتمالية التعرض لمضاعفات في الجهاز الهضمي العلوي.

الباراسيتامول آمن أثناء الحمل، ولا يؤثر على غلق القناة الشريانية الجنينة كما تعمل مضادات الالتهاب اللاستيرويدية. وبالتناقض مع الأسبرين، فإن الباراسيتامول آمن للأطفال لأنه لا يسبب متلازمة راي في الأطفال المصابين بأمراض فيروسية. بالتماثل مع مضادات الالتهاب اللاستيرويدية وبالتناقض مع المسكنات الأفيونية، فأن الباراسيتامول لايسبب غبطة أويغير المزاج بأي شكل من الأشكال. وبينما يمكن للباراسيتامول ومضادات الالتهاب اللاستيرويدية حتى تضر الكبد، إلا حتى لها احتمالية ضعيفة في حتى تسبب إدمان، اعتماد حيوي، تحمل، أوأعراض انسحاب.

يمكن للباراسيتامول، خصوصاُ بالاشتراك مع الأفيونات الضعيفة، حتى يسبب صداع مرتد أكثر من مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، وهذا صداع بسبب كثرة استخدام الدواء، على الرغم من ذلك فإن هذه الاحتمالية أقل بالمقارنة مع الإرغوتامين أوالتريبتانات التي تستخدم لعلاج الشقيقة.

في سنة 2008، قدمت دراسة حالة أولية معتمدة على درس أولي الدليل على حتى تعاطي الباراسيتامول بعد التطعيم[]

الثلاثي، ضد الحصبة، النكاف، والحصبة الألمانية، مرتبط بظهور التوحد في الأطفال التي تتراوح أعمارهم من سنة إلىخمسة سنوات. ويبدوحتى هذا يظهر فقط في الأطفال الذين يظهرون ارتداد يصاحبه عواقب ما بعد التطعيم مثل حمى. ولم يظهر هذا التأثير مع مسكنات الألم الأخرى مثل الإيبوبروفين. لم يتم تأكيد هذه الدراسة من مصدر مستقل.

الاستعمال

دواعي الاستعمال

  • تسكين الألم سواء كان حاد أومزمن، خفيف أومتوسط الشدة. ويمكن استخدامه بمفرده أوبالاشتراك مع مسكنات أخرى مثل الكودائين، الديكستروبروبوكسيفين، أوالترامادول.
  • علاج أعراض الحمى خصوصاً عند الأطفال. وهوالملاذ الأول لتخفيض الحرارة المرتفعة عند الأطفال.

موانع الاستعمال

  • الحساسية من الباراسيتامول
  • تليف كبدي حاد

يمكن حتى يوجد الأسبارتام مع الباراسيتامول في بعض المستحضرات، وفي هذه الحالة يمنع استخدامه في حالة الفينايلكيتونوريا.

الحمل والرضاعة

  • يمكن استعمال الباراسيتامول أثناء الحمل والرضاعة. ولم يثبت بأن له تأثيرات تؤدي لتشوه الأجنة أوتسممها أثناء الحمل.
  • أثناء فترة الرضاعة، يعبر الباراسيتامول في حليب الأم إلى الرضيع وتكون نسبته في الحليب أقل من 2% ولذلك لا يمنع استعماله للسقمعات.
  • من المحتمل حتى توجد علاقة بين تعاطي الحوامل للباراسيتامول أثناء الحمل خصوصاً في الثلاثة أشهر الأولى وبين احتمال إصابة الأطفال بمشاكل تنفسية أوربوقبل بلوغهم سن السابعة.

التداخلات الدوائية

بعيداً عن بعض مضادات التجلط الفموية، لا توجد أي تداخلات بين الباراسيتامول وأي دواء آخر. وعند استخدام ثلاثة غرامات باراسيتامول يومياً مقسمة على جرعات ولمدة أربعة أيام متصلة، يمكنه حتى يزيد من نشاط مضادات التجلط المضادة لفيتامين ك. وفي هذه الحالة، يجب وضع المريض تحت الملاحظة.

التداخلات الدوائية المتعمدة

يقصد بالتداخلات الدوائية المتعمدة (بالإنجليزية: intended drug interactions)‏ تلك المقصودة لتقليل عرض جانبي و/أولزيادة كفاءة الدواء. الأدوية التالية تزيد من كفاءة وتسكين الباراسيتامول: كافيين، الأسبرين. الميتوكلوبراميد والدومبريدون يقللان من إفراغ المعدة وبالتالي يزيدان من امتصاص الباراسيتامول. يبدي الباراسيتامول مفعولا تآزريا (بالإنجليزية: synergestic effect)‏ مع جميع الآيبوبروفين حيث يزيد جميع منهما من القدرة التسكينية للآخر. يزيد الفينوباربيتون من تسكين الباراسيتامول لكنه كذلك يزيد من سميته حيث أنه يزيد من نشاط الإنزيمات الكبدية فيزيد معدل تكون المستقلب السام.

الاختبارات المعملية

يمكن للباراسيتامول حتى يتداخل مع الاختبارات المعملية الآتية ويغير من نتائجها الحقيقية:

  • قياس كمية حمض اليوريك في الدم بطريقة حمض الفوسفوتنغستيك.
  • قياس هجريز الغلوكوز في الدم بطريقة الغلوكوز أوكسيداز - بيروكسيداز.

التداخلات الغذائية

لا يوجد أي نوع من التداخلات تم الإبلاغ عنها بين الباراسيتامول وأي نوع من الأطعمة.

معلومات عامة

  • يمكن شراءه من الصيدليات بدون أمر الطبيب.
  • في حالة نسيان ميعاد أخر جرعة أُخذت، يمكن تعاطي الباراسيتامول في ذلك الوقت ثم يستكمل نظام العلاج كما قرره الطبيب مع مراعاة أخذ الجرعات جميع أربعة ساعات.
  • يجب ابتلاع أقراص الدواء مع سوائل مثل الماء أواللبن أوعصير فواكة.

التسمم

تحتوي الكثير من الوصفات على الباراسيتامول سواء كانت أدوية متاحة بدون وصفة أوبأمر الطبيب. وبسبب سهولة الحصول عليه من الصيدليات أوالمتاجر توجد احتمالية كبيرة حتى يحدث للمستهلك تسمم من جراء تناول جرعة مفرطة. ويمكن حتى تؤدي الجرعة المفرطة إلى فشل كبدي يؤدي للموت في غضون أيام مالم يُعالج المصاب في الحال.لايزال التسمم بالباراسيتامول هوالسبب الأكثر شيوعاً للفشل الكبدي الحاد في الولايات المتحدة وبريطانيا.

آلية التسمم

تتحول معظم كمية الباراسيتامول إلى مركبات خاملة خلال الفترة الثانية من الاستقلاب التي يتم فيها ترافق الباراسيتامول مع الكبريتات والغلوكورونيد. وتتأكسد كمية صغيرة من الباراسيتامول عن طريق إنزيمات السيتوكروم بي 450 وتتحول إلى مستقلب وسيط عالي التفاعلية (النبقي أون-أسيتيل-بارا-بنزو-كينون إمين).

يقوم الحمض الأميني الغلوتاثيون بمنع التسمم بالنبقي عن طريق الترافق معه وتكوين مركب حديث غير سام. ولكن في حالات زيادة كمية الباراسيتامول في الجسم، فإن الباراسيتامول يترافق مع جميع كميات الكبريتات والغلوكورونيد المتاحة وتتجه الكمية الباقية منه إلى إنزيمات السيتوكروم 450 ب ليتحول إلى النبقي. وتكون كمية النبقي أكثر من كمية الغلوتاثيون اللازمة للترافق معه وبالتالي يستنفذ الغلوتاثيون من الخلايا الكبدية، ويكون النبقي حراً في التفاعل مع جزيئات الأغشية الخلوية الكبدية مما ينتج عنه دمار خلوي واسع في الكبد يسبب تليف كبدي حاد يؤدي إلى الوفاة. وقد أظهرت التجارب الحيوانية حتى التسمم الكبدي يحدث عندما تستنفذ نسبة الغلوتاثيون الكبدي إلى أقل من 70%.

الجرعة السامة

تتنوع جرعة الباراسيتامول السامة تنوعاً كبيراً. ففي البالغين، جرعة واحدة أعلى منعشرة غرام أو200 مغ/كغ يمكن حتى تسبب تسمم. ويمكن حتى يحدث تسمم أيضاً عند تعاطي عدة جرعات صغيرة على مدار اليوم مجموعها أعلى من هذه الكمية. أما في الأطفال فجرعة واحدة أعلى من 200 مغ/كغ يمكن حتى تسبب تسمم. لكن جرعة الباراسيتامول المفرطة نادراً ما تؤدي للسقم أوالوفاة في الأطفال. ونادراً ما يتناول طفل كمية باراسيتامول على مرة واحدة تتطلب علاجه. ولكن معظم حالات التسمم في الأطفال تأتي من الاستعمال المزمن للباراسيتامول.

عند تعاطي غرام واحد من الباراسيتامول أربع مرات في اليوم، فثلث السقمى يمكن حتى تزيد عندهم قيم اختبار وظائف الكبد ثلاثة أضعاف القيم العادية. لكن من غير المؤكد إذا كان ذلك يمكن حتى يؤدي إلى فشل كبدي.

ولأن الباراسيتامولقد يكون مُحضر بالاشتراك مع مواد أخرى في المستحضرات الطبية، فأنه من الضروري حصر جميع مصادر الباراسيتامول التي تناولها الشخص المصاب بالتسمم لفهم الكمية التي تناولها. فالباراسيتامول يدخل في الكثير من الهجريبات المسكنة للألم أوهجريبات الإنفلونزا. وفي بعض الأحيان يحضر بالاشتراك مع أفيونات مثل الهيدروكودون لتقليل استعمال الباراسيتامول بدون داعي وكذلك حتى لا يدمن المريض المادة الأفيونية. وفي الواقع فأن الموتى بسبب الجرعات المميتة أوالفشل الكلوي المزمن من جراء استعمال الباراسيتامول أكثر من عدد الموتى بسبب الأفيونات.

عوامل الخطورة

يحفز الانكباب المزمن على تناول المشروبات الكحولية إنزيمات السيتوكروم 450 ب، مما يؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بتسمم الباراسيتامول. وعلى الرغم من ذلك فأن هذه الاحتمالية لا تزال محل جدل بين فهماء السموم. ومضى بعضهم إلى القول حتى تناول الكحول عند تناول جرعة باراسيتامول مفرطة له تأثير واقي من التسمم.

والصيام عامل خطورة لأنه عند الصيام تستنفذ مخزونات الغلوتاثيون الكبدية. ومن المعروف حتى الإيزونيازيد - وهومحفز للسيتوكروم 450 ب - يزيد من خطورة تسمم الكبد ولكن آلية حدوث هذا التسمم الكبدي غير معروفة. ولكن من المؤكد حتى الاستخدام المتزامن لأي دواء محفز للسيتوكروم مع الباراسيتامول سواء كان أيزونيازيد، كاربامازيبين، فينيتوين أوباربيتيورات يزيد من احتمالية التسمم بالباراسيتامول.

العلامات والأعراض

لا يظهر على الأفراد الذين تناولوا جرعة مفرطة من الباراسيتامول أي أعراض معينة خلال 24 ساعة. ويمكن حتى تحدث أعراض غثيان، قيء، وتعرق غزير في البداية، وتختفي بعد عدة ساعات في معظم الحالات. وإذا أُمتصت الجرعة السامة، يصاب الفرد بفشل كبدي صريح بعد فترة من عدم ظهور أعراض التسمم عليه. وعند تناول جرعات كبيرة جداً يمكن حتى تحدث غيبوبة وحماض استقلابي قبل الإصابة بالفشل الكبدي.

يحدث الضرر للخلايا الكبدية لأن الكبد هومكان الاستقلاب الرئيسي للباراسيتامول. ولكن في بعض الحالات النادرة، يمكن حتى يحدث فشل كلوي حاد. وهذا يحدث عادة بسبب أما متلازمة كبدية-كلوية أومتلازمة اختلال وظيفة أكثر من عضو. ويمكن حتىقد يكون الفشل الكلوي الحاد هوالعرض الظاهري الأول للتسمم بدلاً من الفشل الكبدي الحاد. ويُرجح حتى المستقلب السام قد تم إنتاجه في الكلية أكثر منه في الكبد في هذه الحالة.

وتختلف شدة التسمم بالباراسيتامول على حسب كمية الجرعة وسرعة ودقة العلاج. ويمكن حتى يؤدي التليف الكبدي الكامل في بعض الحالات إلى فشل كبدي خاطف يصاحبه مضاعفات مثل نزف، انخفاض غلوكوز الدم، فشل كلوي، اعتلال الدماغ الكبدي، وذمة دماغية، نتان، واختلال وظيفة الكثير من أعضاء الجسم والموت خلال أيام. وفي معظم الحالات يمكن حتى يشفى المريض من التليف الكبدي ويرجع الكبد إلى حالته الطبيعية خلال أسابيع قليلة.

تشخيص التسمم

يمكن التأكد من ظهور تسمم الكبد في غضون فترة تتراوح من يوم إلى أربعة أيام. وفي الحالات الخطيرة، يمكن التأكد خلال 12 ساعة فقط. ويحتمل وجود مضض في المراق الأيمن. ويمكن حتى تُظهر الاختبارات المعملية الدليل على الإصابة بتليف كبدي جسيم عن طريق المستويات المرتفعة للأسبرتات ترانسأميناز، ألانين ترانسأميناز، البيليروبين، وزيادة زمن التجلط، وخصوصاً زيادة زمن البروثرومبين. ويمكن تشخيص تسمم الكبد بسبب تناول جرعة باراسيتامول مفرطة عندما يتعدا الأسبرتات ترانسأميناز والألانين ترانسأميناز 1000 وحدة دولية/لتر. ويمكن حتى تتعدى مستويات الأسبرتات ترانسأميناز والألانين ترانسأميناز 10,000 وحدة دولية/لتر. وعموماً فأن الأسبرتات ترانسأمينازقد يكون أكثر من الألانين ترانسأميناز في حالة تسمم الكبد بسبب الباراسيتامول.

ظهر جهاز النوموغرام لقياس كميات الدواء في الدم عام 1975، وساعد الجهاز على تأكيد خطورة التسمم بالباراسيتامول عند قياسه في الدم بعد فترة معينة من تناوله. ولتحديد احتمالية الإصابة بالتسمم الكبدي، يتم تتبع مستوى الباراسيتامول على طول جهاز النوموغرام القياسي. ويمكن حتى تعطى عينة الدم التي تُسحب بعد أول أربع ساعات من تناول الباراسيتامول قياس أقل من الكمية الموجودة عملاً في الدم لأنه يمكن حتىقد يكون الباراسيتامول لا يزال في فترة الامتصاص في القناة الهضمية. كما حتى تأخير سحب العينة غير محبز لأن تاريخ هذه الحالات غير موثق كفاية ويجب قياس مستوى الباراسيتامول دائماً لإعطاء الدرياق وقت التأكد من وجود مستوى سام في الدم.

العلاج

العلاج الأولي

في البداية، تُعالج جرعة الباراسيتامول المفرطة البسيطة، مثل معظم باقي الجرعات المفرطة، بالتطهير المعوي. كما يلعب الأسيتيل سيستئين دوراً مهماً كترياق. ويُمتص الباراسيتامول كاملاً في القناة الهضمية خلال ساعتين في الظروف العادية، ولذلك يمكن حتى يفيد التطهير المعوي قبل مرور هذا الوقت على تناول الباراسيتامول. ويؤخر وجود الغذاء في المعدة امتصاص الباراسيتامول. وتوجد الكثير من الخيارات التي يمكن حتى يتبعها الطبيب لتطهير المعدة. وفي الأغلب يتم استخدام الفحم المنشط، كما يمكن غسل المعدة إذا كانت الكمية يمكن حتى تهدد حياة المريض ويتم اجراءها خلال ساعة من التعاطي. ولايفيد شراب عرق المضى في علاج جرعة الباراسيتامول المفرطة لأن القيء يعطل مفعول الفحم المنشط والأسيتيل سيستئين الفموي.

يقلل الفحم المنشط من امتصاص[]

الباراسيتامول في القناة الهضمية بامتزازه. ويفضل الأطباء استعمال الفحم المنشط على الغسيل المعوي لأن الأخير يمكن حتى يسبب ذات الرئة الاستنشاقية. وكان الأطباء في السابق يترددون في استعمال الفحم المنشط لاحتمال امتزازه للأسيتيل سيستئين. وقد أظهرت دراسات حتى الاستيل سستين الفموي يُمتص بنسبة 39% فقط عند إعطاءه في نفس الوقت مع الفحم المنشط. وتحبذ دراسات أخرى استخدام الفحم المنشط قبل مرور ساعتين على تناول الجرعة المفرطة من الباراسيتامول. ويمكن استعماله بعد مرور ساعتين في حالة تأخر افراغ المعدة بسبب أدوية معينة أُخذت مع الباراسيتامول أوعند تناول مستحضرات باراسيتامول ممتدة المفعول. ويجب استعمال الفحم المنشط إذا كانت الأدوية المأخوذة مع الباراسيتامول تستدعي تطهير المعدة. أما بالنسبة للأسيتيل سيستئين الفموي، فهناك توصيات متناقضة بالنسبة لكمية وميعاد الجرعة التي يجب استعمالها بعد تعاطي الفحم المنشط.

أسيتيل سيستئين

يقلل الأسيتيل سيستئين (بالإنجليزية: N-Acetyl Cystine)‏ من سمية الباراسيتامول بتوفيره مجموعات سلفهيدريل، في صورة غلوتاثيون بصورة أساسية، للتفاعل مع النبقي ومنعه من تدمير خلايا الكبد واطراحه خارج الجسم بلا ضرر. ويوصى باستعمال الميثيونين في بعض الحالات على الرغم من حتى بعض الدراسات تؤكد أفضلية الأسيتيل سيستئين كترياق لجرعات الباراسيتامول المفرطة.

إذا تم استعمال الأسيتيل سيستئين قبل مرور ثماني ساعات على تعاطي الباراسيتامول، تقل خطورة التعرض لتسمم الكبد بصورة كبيرة. أما إذا استخدم بعد مرور ثماني ساعات، تقل فاعليته بصورة حادة لأنه حينهاقد يكون قد بدأ مسلسل التفاعلات السامة في الكبد، وتزداد خطورة الاصابة بالتليف الكبدي الحاد الذي يؤدي للموت. وعلى الرغم من حتى فاعلية الأسيتيل سيستئين تزيد عند استعماله مبكراً، إلا أنه يفضل تعاطيه بعد مرور 48 ساعة على بلع الباراسيتامول. وفي الممارسة الطبية، إذا جاء المريض للمستشفى بعد مرور ثماني ساعات على جرعة الباراسيتامول المفرطة، تصبح فائدة استعمال الفحم المنشط محل شك، ويبدأ العلاج بالأسيتيل سيستئين في الحال. وكان الطبيب في الماضي يعطي المريض الفحم المنشط بمجرد وصوله المستشفى، ثم يبدأ استعمال الأسيتيل سيستئين، وينتظر نتائج قياس مستوى الباراسيتامول في الدم من المعمل.

يُعتبر جميع من الأسيتيل سيستئين الفموي والوريدي متساويا الكفاءة في الولايات المتحدة. بينما يُوصى باستعمال الأسيتيل سيستئين الوريدي في أستراليا، جنوب شرق آسيا وبريطانيا. يُعطى 140 مغ/كغ كجرعة تحميل من الأسيتيل سيستئين الفموي يتبعها 17 جرعة 70 مغ/كغ جميع أربعة ساعات. ويُتحمل الأسيتيل سيستئين بصعوبة بسبب طعمه المر ورائحته غير الطبية واحتمال تسببه في غثيان وقيء. يمكن تخفيف هجريز محلول الأسيتيل سيستئين من العينات الموجودة منه في الصيدليات، والذي تبلغ نسبته 10% أو20%، إلى هجريز 5% لزيادة تقبله من قِبل المريض. وعادة يمكن استعمال مستحضر الأسيتيل سيستئين المجهز للاستنشاق فموياً إذا تطلب الأمر. كما يمكن لصيدلي المستشفى حتى يخفف المستحضر الاستنشاقي ويعقمه بالترشيح واستعماله وريدياً ولكن هذه الطريقة نادرة وغير شائعة. وإذا تطلب الأمر استعمال الفحم المنشط على عدة جرعات لتطهير المعدة من دواء بُلع من الباراسيتامول، يجب الفصل بساعتين بين جرعة الأسيتيل سيستيين والفحم المنشط.

يُستخدم الأسيتيل سيستئين الوريدي بالتسريب الوريدي المستمر على 20 ساعة (الجرعة الكاملة: 300 مغ/كغ). والاستعمال الموصي به يتضمن تسريب 150 مغ/كغ كجرعة تحميل تحل في 200 مليليتر دكستروز وتعطى خلال فترة ممتدة بين 15 و60 دقيقة، يتبعها تسريب 50 مغ/كغ تحل في 500 مليليتر دكستروز وتعطى على أربعة ساعات ثم تسرب 100 مغ/كغ الأخيرة تحل في 1000 مليلتر دكستروز وتعطى خلال ست عشر ساعة الباقية. ومن مميزات الاستعمال الوريدي للأسيتيل سيستئين أنه يقلل مدة بقاء المريض بالمستشفى ويريح كلا من الطبيب والمريض كما أنه يسمح باستعمال الفحم المنشط بدون القلق من امتزازه للأسيتيل سيستئين الفموي.

تتضمن تحاليل المعمل الأساسية التي يجب إجراءها على دم المريض قياس نسب البيليروبين، الأسبرتات ترانسأميناز، الألانين ترانسأميناز، وزمن البروثرومبين. وتجرى التحاليل يومياً على الأقل. وبمجرد حتى يتم اكتشاف تعاطي جرعة مفرطة محتملة التسمم، يستمر إعطاء الأسيتيل سيستئين حتى ينتهي النظام الموضوع له حتى بعد حتى تظهر التحاليل اختفاء الباراسيتامول في الدم. وإذا أصيب المريض بفشل كبدي، يجب استمرار استعمال الأسيتيل سيستئين وعدم الاكتفاء بالجرعات المعيارية الموصوفة حتى تتحسن وظائف الكبد أويتم غرس كبد للمريض.

ما بعد التسمم

يزيد معدل وفاة المريض بعد يومين من ابتلاع الجرعة المفرطة ويصل هذا الاحتمال إلى ذروته في اليوم الرابع ثم يتناقص تدريجياً. ويُوضع السقمى ذوي الحالة المتدهورة عادة تحت احتمال غرس كبد. ويكون احمضاض الدم هي المؤشر الهام الوحيد على معدل الوفاة والحاجة إلى غرس كبد. وأُبلغ عن معدل وفاة يبلغ 95% للسقمى الذين يقل الرقم الهيدروجيني لديهم عن 7,30. ومن المؤشرات الأخرى على الحالة المتدهورة تتضمن قصور وظيفة الكلي، اعتلال الدماغ الكبدي من الدرجة الثالثة أوأسواً، زيادة إشارة في زمن البروثرومبين، أوزيادة في زمن البروثرومبين من اليوم الثالث للرابع. وأظهرت إحدى الدراسات أنه عندماقد يكون مستوى العامل الخامس لتخثر الدم أقل 10% من المستوي الطبيعي، فهذا يشير على حالة متدهورة يصل احتمال الوفاة فيها إلى 91%، أما إذا كانت النسبة بين العامل الثامن إلى العامل الخامس أقل من 30، فإنها تدل على حالة جيدة، حيث يصل معدل النجاة إلى 100%.

الوقاية

من إجراءات الوقاية من تسمم الباراسيتامول - بجانب الامتناع عن تناول الجرعات المفرطة - هواستخدام مستحضر بارادوت الذي يحتوي على 100 ميليغرام ميثيونين و500 ميليغرام باراسيتامول. ويضمن الميثيونين وجود مستويات كافية من الغلوتاثيون في الكبد لحمايته إذا أُخذت جرعة باراسيتامول مفرطة.

تأثير الباراسيتامول على الحيوانات

الباراسيتامول شديد السمية بالنسبة القطط، فلا يجب إعطائها الباراسيتامول تحت أي ظرف لأن القطط تفتقد إنزيمات الغلوكورونيل ترانسفيراز الضرورية لتكسير الباراسيتامول، فحتى بترة صغيرة من قرص الباراسيتامول تستطيع قتلها. الأعراض الأولية لتسمم القطط تتضمن قيء، زيادة اللعاب، وتغير لون اللثة واللسان. ويُدمر الكبد في غضون يومين مما يؤدي للأصابة باليرقان. وعلى عكس التسمم في الإنسان، فأن أضرار الكبد نادراً ماقد يكون سبب النفوق؛ وعوضا عن ذلك فإن الاختناق الذي يسببه تكون الميتهيموغلوبين وإنتاج أجسام هاينز في خلايا الدم الحمراء مما يمنع نقل الأكسجين عبر الدم،قد يكون هوالسبب الرئيسي وراء موت هذه الحيوانات. ويمكن علاج التسمم الناتج عن الجرعات الصغيرة بفاعلية ولكن يجب حتىقد يكون سريعاً جداً.

أما في الكلاب، فالباراسيتامول مضاد التهاب مفيد وآمن، واحتمال تسببه في تقرح المعدة أقل من مضادات الالتهاب اللاستيرويدية. ويجب استخدامه بأمر الطبيب البيطري. ويتوفر مستحضر الباراسيتامول-كودائين المرخص للكلاب في صيدليات المملكة المتحدة بأمر الطبيب البيطري.

إذا اشتبه في تناول القطط لأي باراسيتامول أوإفراط الكلب في تناول جرعة من هذا الدواء، يجب عرضها على طبيب بيطري في الحال لإزالة التسمم. وتتضمن تأثيرات التسمم فقر دم انحلالي، أكسدة تدميرية لخلايا الدم الحمراء وميل للنزيف. ولا توجد أدوية منزلية تستطيع علاج تسمم الحيوانات، ورجوع الكبد لوظائفه الطبيعية يعتمد على سرعة عرض الحيوان على الطبيب البيطري. ويمكن حتى يتضمن علاج جرعة الباراسيتامول المفرطة بواسطة الطبيب البيطري تعويض السوائل، الأسيتيل سيستئين، الميثيونين أوس-أدينوزيل-ل-ميثيونين لابطاء اضرار الكبد، وسيميتيدين للحماية من قرحة المعدة. وبمجرد حدوث اضرار الكبد فلا يمكن الرجوع عنه. يمكن حتى يساعد فيتامين ج في تحويل الميتهيموغلوبين إلى هيموغلوبين (6 * 30 مغ/كغ جميعستة ساعات). الباراسيتامول مميت للثعابين، وقد استخدم في محاولات التحكم في أعداد أفعاعي الأشجار البنية الدخيلة في جزيرة غوام.

تأثير الباراسيتامول على البيئة

يمكن للباراسيتامول حتى يتحول إلى مركب سام طبقاً لأحدى الدراسات، وذلك لأن محطات إعادة تحلية مياه المجاري تقوم بتنقية المياه بأكسدتها بماء جافل. ويتحول الباراسيتامول بواسطة أيون هيبوكلوريت (-ClO)، إلى ن-أسيتيل-بارا-بنزوكينون إمين و1,4-بنزوكينون. والمركب الأول (النبقي) سام للكبد بينما يشتبه حتى الثاني مسمم جيني ويسبب طفرات. يجب إجراء المزيد من الدراسات لفهم هجريزات هذه المواد في مياه المجاري ومدة بقاء هذه المواد في البيئة الطبيعية.

تجارياً

أقراص بنادول 500 ملغ

البنادول (بالإنجليزية: Panadol)‏ هوالاسم التجاري للباراسيتامول ويستعمل كخافض حرارة ومسكن ألم. حيث يباع تحت هذا الاسم في أكثر من 85 دولة، منها أستراليا، بلجيكا، البرازيل، بلغاريا، تشيلي، إنجلترا، فنلندا، فرنسا، اليونان، هونغ كونغ، أندونيسيا، إيرلندا، إيطاليا، كوريا، هولندا، نيوزيلندا، نيجيريا، الفلبين، البيرو، المملكة العربية السعودية، جنوب إفريقيا، سويسرا، تايوان، تايلند، المملكة المتحدة وأوروغواي.

يوجد منه الكثير من الأشكال التجارية منها: البسيط plain، والسريع rapid، والزائد extra والليلي night كما اطلق اخيرا نوع خاص بالانفلونزا اطلق عليه اسم Cold and flu.

انظر أيضًا

  • فيكودين
  • إيبوبروفين
  • مسكن ألم
  • ألم
  • تسمم الكبد

المراجع

  1. ^ معهد المصطلحات المرجعية بملف المخدرات الوطني: https://bioportal.bioontology.org/ontologies/NDFRT?p=classes&conceptid=N0000145898 — تاريخ الاطلاع: 13 ديسمبر 2016
  2. ^ Granberg RA, Rasmuson AC (1999). "Solubility of paracetamol in pure solvents". Journal of Chemical & Engineering Data. 44 (6): 1391–95. doi:10.1021/je990124v.
  3. ^ Karthikeyan, M.; Glen, R. C.; Bender, A. (2005). "General Melting Point Prediction Based on a Diverse Compound Data Set and Artificial Neural Networks". Journal of Chemical Information and Modeling. 45 (3): 581–590. doi:10.1021/ci0500132. PMID 15921448.
  4. ^ "melting point data for paracetamol". Lxsrv7.oru.edu. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2011.
  5. ^ Control of Pain in Patients with Cancer Sign Guidelines 40Sectionستة [1]. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  6. Daly FF, Fountain JS, Murray L, Graudins A, Buckley NA (2008). "Guidelines for the management of paracetamol poisoning in Australia and New Zealand—explanation and elaboration. A consensus statement from clinical toxicologists consulting to the Australasian poisons information centres". Med. J. Aust. 188 (5): 296–301. PMID 18312195. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2012. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  7. ^ Khashab M, Tector AJ, Kwo PY (2007). "Epidemiology of acute liver failure". Curr Gastroenterol Rep. 9 (1): 66–73. PMID 17335680. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  8. ^ Hawkins LC, Edwards JN, Dargan PI (2007). "Impact of restricting paracetamol pack sizes on paracetamol poisoning in the United Kingdom: a review of the literature". Drug Saf. 30 (6): 465–79. PMID 17536874. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  9. Larson AM, Polson J, Fontana RJ; et al. (2005). "Acetaminophen-induced acute liver failure: results of a United States multicenter, prospective study". Hepatology. 42 (6): 1364–72. doi:10.1002/hep.20948. PMID 16317692. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  10. فيصل أُخَي (1425 هـ، 2004 م). «الشقيقة: صاعقة الدماغ». مجلة الفيصل الفهمية، الرياض. المجلد الأول، العدد الرابع، صفحات 90-101. نسخة محفوظة 01 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  11. ^ Gormley, James J. "White willow bark is a gentle, effective pain-reliever." Better Nutrition. March, 1996. Retrieved on 17 أغسطس, 2007. نسخة محفوظة 17 فبراير 2010 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ "The Aspirin story". Did You Know?.
  13. Pain relief: from coal tar to paracetamol. RSC, article de juillet 2005. En ligne, page consultée le 15 janvier 2008. نسخة محفوظة 09 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  14. ^ Patrice Queneau, La Saga du paracétamol. Médecine, volume 2, numéro 4, pp 158-9, avril 2006, Thérapeutiques. En ligne, page consultée le 15 janvier 2008. نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ Petite histoire du médicament
  16. ^ Note : transformation en trois étapes, par réduction du NO2 en NH2 ; éthylation du groupe OH ; et finalement acylation du groupe NH2.
  17. ^ (بالإنجليزية)Exp't 461 Acetaminophen, Tylenol sur courses.chem.psu.edu نسخة محفوظةتسعة مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ H. N. Morse (1878). "Ueber eine neue Darstellungsmethode der Acetylamidophenole". Berichte der deutschen chemischen Gesellschaft. 11 (1): 232–233. doi:10.1002/cber.18780110151.
  19. ^ Brodie BB, Axelrod J (1948). "The fate of acetanilide in man" (PDF). J Pharmacol Exp Ther. 94 (1): 29–38. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 سبتمبر 2018.
  20. ^ "A Festival of Analgesics." Chemical Heritage Foundation. 2001. Retrieved on 17 أغسطس, 2007. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  21. ^ Rossi, S. (ed.) (2008). . Adelaide: Australian Medicines Handbook. صفحة 30. ISBN  تأكد من صحة |isbn= القيمة: checksum (مساعدة). مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2011. صيانة CS1: نص إضافي: قائمة المؤلفون (link)
  22. Kis B, Snipes JA, Busija DW (2005). "Acetaminophen and the cyclooxygenase-3 puzzle: sorting out facts, fictions, and uncertainties". J. Pharmacol. Exp. Ther. 315 (1): 1–7. doi:10.1124/jpet.105.085431. PMID 15879007. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  23. Aronoff DM, Oates JA, Boutaud O (2006). "New insights into the mechanism of action of acetaminophen: Its clinical pharmacologic characteristics reflect its inhibition of the two prostaglandin H2 synthases". Clin. Pharmacol. Ther. 79 (1): 9–19. doi:10.1016/j.clpt.2005.09.009. PMID 16413237. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  24. ^ Bertolini A, Ferrari A, Ottani A, Guerzoni S, Tacchi R, Leone S (2006). "Paracetamol: new vistas of an old drug". CNS drug reviews. 12 (3–4): 250–75. doi:10.1111/j.1527-3458.2006.00250.x. PMID 17227290. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  25. ^ Graham GG, Scott KF (2005). "Mechanism of action of paracetamol". American journal of therapeutics. 12 (1): 46–55. doi:10.1097/00045391-200501000-00008. PMID 15662292.
  26. ^ Ohki S, Ogino N, Yamamoto S, Hayaishi O (1979). "Prostaglandin hydroperoxidase, an integral part of prostaglandin endoperoxide synthetase from bovine vesicular gland microsomes". J. Biol. Chem. 254 (3): 829–36. PMID 104998. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  27. ^ Harvison PJ, Egan RW, Gale PH, Nelson SD (1986). "Acetaminophen as a cosubstrate and inhibitor of prostaglandin H synthase". Adv. Exp. Med. Biol. 197: 739–47. PMID 3094341. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  28. ^ Roberts, L.J II. & Marrow, J.D. "Analgesic-antipyretic and Antiinflammatory Agents and Drugs Employed in the Treatment of Gout" in, "Goodman & Gilman's The Pharmacological Basis of Therapeutics 10th Edition" by Hardman, J.G. & Limbird, L.E. Published by McGraw Hill, 2001, p.687–731.
  29. ^ Högestätt ED, Jönsson BA, Ermund A; et al. (2005). "Conversion of acetaminophen to the bioactive N-acylphenolamine AM404 via fatty acid amide hydrolase-dependent arachidonic acid conjugation in the nervous system". J. Biol. Chem. 280 (36): 31405–12. doi:10.1074/jbc.M501489200. PMID 15987694. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  30. ^ Köfalvi A (2008). "Chapter 9: Alternative interacting sites and novel receptors for cannabinoid ligands. In: 'Cannabinoids and the Brain' Springer-Verlag": 131–160. doi:10.1007/978-0-387-74349-3_9.
  31. ^ Ottani A, Leone S, Sandrini M, Ferrari A, Bertolini A (2006). "The analgesic activity of paracetamol is prevented by the blockade of cannabinoid CB1 receptors". Eur. J. Pharmacol. 531 (1–3): 280–1. doi:10.1016/j.ejphar.2005.12.015. PMID 16438952. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  32. Chandrasekharan NV, Dai H, Roos KL; et al. (2002). "COX-3, a cyclooxygenase-1 variant inhibited by acetaminophen and other analgesic/antipyretic drugs: cloning, structure, and expression". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. 99 (21): 13926–31. doi:10.1073/pnas.162468699. PMID 12242329. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  33. ^ Bradley JD, Brandt KD, Katz BP, Kalasinski LA, Ryan SI (1991). "Comparison of an antiinflammatory dose of ibuprofen, an analgesic dose of ibuprofen, and acetaminophen in the treatment of patients with osteoarthritis of the knee". N. Engl. J. Med. 325 (2): 87–91. PMID 2052056. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  34. ^ Clark E, Plint AC, Correll R, Gaboury I, Passi B (2007). "A randomized, controlled trial of acetaminophen, ibuprofen, and codeine for acute pain relief in children with musculoskeletal trauma". Pediatrics. 119 (3): 460–7. doi:10.1542/peds.2006-1347. PMID 17332198. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  35. ^ García Rodríguez LA, Hernández-Díaz S (15 ديسمبر, 2000). "The risk of upper gastrointestinal complications associated with nonsteroidal anti-inflammatory drugs, glucocorticoids, acetaminophen, and combinations of these agents". Arthritis Research and Therapy. 3: 98. doi:10.1186/ar146. PMID 11178116.
  36. ^ Colás Chacartegui R, Temprano González R, Gómez Arruza C, Muñoz Cacho P, Pascual Gómez J (2005). "[Abuse pattern of analgesics in chronic daily headache: a study in the general population]". Rev Clin Esp. 205 (12): 583–87. PMID 16527179. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  37. ^ Schultz ST, Klonoff-Cohen HS, Wingard DL, Akshoomoff NA, Macera CA, Ji M (2008). "Acetaminophen (paracetamol) use, measles-mumps-rubella vaccination, and autistic disorder: the results of a parent survey". Autism. 12 (3): 293–307. doi:10.1177/1362361307089518. PMID 18445737. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. [2] Paracetamol, Past, Present anf Future. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2009 على مسقط واي باك مشين.
  39. ^ Fièvre de l'enfant et du nourrisson, Dr H. Raybaud sur www.esculape.com. نسخة محفوظة 24 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  40. BIAM, en substance : le Paracetamol, novembre 2004, sur http://www.biam.fr, page consultée le 15 janvier 2008.نسخة محفوظة 19 أبريل 2012 على مسقط واي باك مشين.
  41. ^ (بالإنجليزية) . Rebordosa et al. Int J Epidemiol. 2008 Aprتسعة نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2009 على مسقط واي باك مشين.
  42. ^ (بالإنجليزية), Brandt K. Drugs. 2003; 63 Spec No 2:23-41. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2009 على مسقط واي باك مشين.
  43. ^ Hansten P.D. et Horn J.R. in : Drug interactions. Analysis and management. A clinical perspective and analysis of current developments. Fact and comparisons. 2000.
  44. ^ Sheen C, Dillon J, Bateman D, Simpson K, Macdonald T (2002). "Paracetamol toxicity: epidemiology, prevention and costs to the health-care system". QJM. 95 (9): 609–19. doi:10.1093/qjmed/95.9.609. PMID 12205339. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  45. ^ Ryder SD, Beckingham IJ (2001). "ABC of diseases of liver, pancreas, and biliary system. Other causes of parenchymal liver disease". BMJ. 322 (7281): 290–92. doi:10.1136/bmj.322.7281.290. PMID 11157536. [11157536 Free full text]
  46. Richardson, JA (2000). "Management of acetaminophen and ibuprofen toxicoses in dogs and cats" (PDF). J Vet Emerg Crit Care. 10: 285–291. مؤرشف من الأصل (PDF) في ثلاثة فبراير 2013.
  47. ^ Rumbeiha WK, Lin YS, Oehme FW (1995). "Comparison of N-acetylcysteine and methylene blue, alone or in combination, for treatment of acetaminophen toxicosis in cats". Am. J. Vet. Res. 56 (11): 1529–33. PMID 8585668. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  48. ^ Sellon, R.K. Acetaminophen. In: Peterson ME, Talcott PA, eds. Small Animal Toxicology. Toronto: WB Saunders, 2001: 388–395.
  49. Dart RC, Erdman AR, Olson KR, Christianson G, Manoguerra AS, Chyka PA, Caravati EM, Wax PM, Keyes DC, Woolf AD, Scharman EJ, Booze LL, Troutman WG; American Association of Poison Control Centers (2006). "Acetaminophen poisoning: an evidence-based consensus guideline for out-of- hospital management". Clin Toxicol (Phila). 44 (1): 1–18. PMID 16496488. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  50. ^ Tenenbein M (2004). "Acetaminophen: the 150 mg/kg myth". J Toxicol Clin Toxicol. 42 (2): 145–48. PMID 15214618.
  51. ^ Watkins PB, Kaplowitz N, Slattery JT; et al. (2006). "Aminotransferase elevations in healthy adults receiving أربعة grams of acetaminophen daily: a randomized controlled trial". JAMA. 296 (1): 87–93. doi:10.1001/jama.296.1.87. PMID 16820551. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  52. ^ Dart RC, Bailey E (2007). "Does therapeutic use of acetaminophen cause acute liver failure?". Pharmacotherapy. 27 (9): 1219–30. doi:10.1592/phco.27.9.1219. PMID 17723075.
  53. ^ Brecher, Edward M (1972). Consumers Union Report on Licit and Illicit Drugs. Boston: Little, Brown. ISBN .
  54. ^ Zimmerman HJ, Maddrey WC (1995). "Acetaminophen (paracetamol) hepatotoxicity with regular intake of alcohol: analysis of instances of therapeutic misadventure". Hepatology. 22 (3): 767–73. PMID 7657281.
  55. Dargan PI, Jones AL (2002). "Should a lower treatment line be used when treating paracetamol poisoning in patients with chronic alcoholism?: a case against". Drug Saf. 25 (9): 625–32. PMID 12137557.
  56. ^ Buckley NA, Srinivasan J (2002). "Should a lower treatment line be used when treating paracetamol poisoning in patients with chronic alcoholism?: a case for". Drug Saf. 25 (9): 619–24. PMID 12137556.
  57. ^ Schmidt LE, Dalhoff K, Poulsen HE (2002). "Acute versus chronic alcohol consumption in acetaminophen-induced hepatotoxicity". Hepatology. 35 (4): 876–82. doi:10.1053/jhep.2002.32148. PMID 11915034. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  58. ^ Crippin JS (1993). "Acetaminophen hepatotoxicity: potentiation by isoniazid". Am J Gastroenterol. 88 (4): 590–92. PMID 8470644.
  59. ^ Nolan CM, Sandblom RE, Thummel KE, Slattery JT, Nelson SD (1994). "Hepatotoxicity associated with acetaminophen usage in patients receiving multiple drug therapy for tuberculosis". Chest. 105 (2): 408–11. doi:10.1378/chest.105.2.408. PMID 7508362. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  60. ^ Bray GP, Harrison PM, O'Grady JG, Tredger JM, Williams R (1992). "Long-term anticonvulsant therapy worsens outcome in paracetamol-induced fulminant hepatic failure". Hum Exp Toxicol. 11 (4): 265–70. PMID 1354974. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  61. ^ Zezulka A, Wright N (1982). "Severe metabolic acidosis early in paracetamol poisoning". Br Med J (Clin Res Ed). 285 (6345): 851–2. PMC 1499688. PMID 6811039.
  62. ^ Roth B, Woo O, Blanc P (1999). "Early metabolic acidosis and coma after acetaminophen ingestion". Ann Emerg Med. 33 (4): 452–6. PMID 10092726. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  63. ^ Boutis K, Shannon M (2001). "Nephrotoxicity after acute severe acetaminophen poisoning in adolescents". J Toxicol Clin Toxicol. 39 (5): 441–5. doi:10.1081/CLT-100105413. PMID 11545233.
  64. ^ Linden CH, Rumack BH (1984). "Acetaminophen overdose". Emerg. Med. Clin. North Am. 2 (1): 103–19. PMID 6394298.
  65. ^ Rumack B, Matthew H (1975). "Acetaminophen poisoning and toxicity". Pediatrics. 55 (6): 871–76. PMID 1134886.
  66. ^ Vale JA, Kulig K; American Academy of Clinical Toxicology; European Association of Poisons Centres and Clinical Toxicologists (2004). "Position paper: gastric lavage". J Toxicol Clin Toxicol. 42 (7): 933–43. doi:10.1081/CLT-200045006. PMID 15641639. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  67. Ekins B, Ford D, Thompson M, Bridges R, Rollins D, Jenkins R (1987). "The effect of activated charcoal on N-acetylcysteine absorption in normal subjects". Am J Emerg Med. 5 (6): 483–87. doi:10.1016/0735-6757(87)90166-5. PMID 3663288. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  68. ^ Buckley NA, Whyte IM, O'Connell DL, Dawson AH. (1999). "Activated charcoal reduces the need for N-acetylcysteine treatment after acetaminophen (paracetamol) overdose". J Toxicol Clin Toxicol. 37 (6): 753–57. doi:10.1081/CLT-100102452. PMID 10584587. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  69. ^ Spiller H, Krenzelok E, Grande G, Safir E, Diamond J (1994). "A prospective evaluation of the effect of activated charcoal before oral N-acetylcysteine in acetaminophen overdose". Ann Emerg Med. 23 (3): 519–23. doi:10.1016/S0196-0644(94)70071-0. PMID 8135427. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  70. ^ Mant TG, Tempowski JH, Volans GN, Talbot JC (1984). "Adverse reactions to acetylcysteine and effects of overdose" (PDF). Br Med J (Clin Res Ed). 289 (6439): 217–9. PMC 1442311. PMID 6234965. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  71. ^ Alsalim W, Fadel M (2003). "Towards evidence based emergency medicine: best BETs from the Manchester Royal Infirmary. Oral methionine compared with intravenous n-acetyl cysteine for paracetamol overdose". Emerg Med J. 20 (4): 366–7. PMC 1726135. PMID 12835357. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020.
  72. ^ Keays R, Harrison P, Wendon J, Forbes A, Gove C, Alexander G, Williams R (1991). "Intravenous acetylcysteine in paracetamol induced fulminant hepatic failure: a prospective controlled trial". BMJ. 303 (6809): 1026–9. PMID 1954453. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  73. ^ Woo OF, Mueller PD, Olson KR, Anderson IB, Kim SY (2000). "Shorter duration of oral N-acetylcysteine therapy for acute acetaminophen overdose". Ann Emerg Med. 35 (4): 363–8. PMID 10736123. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  74. ^ Buckley N, Whyte I, O'Connell D, Dawson A (1999). "Oral or intravenous N-acetylcysteine: which is the treatment of choice for acetaminophen (paracetamol) poisoning?". J Toxicol Clin Toxicol. 37 (6): 759–67. doi:10.1081/CLT-100102453. PMID 10584588. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  75. ^ Pereira LM, Langley PG, Hayllar KM, Tredger JM, Williams R (1992). "Coagulation factor V and VIII/V ratio as predictors of outcome in paracetamol induced fulminant hepatic failure: relation to other prognostic indicators". Gut. 33 (1): 98–102. doi:10.1136/gut.33.1.98. PMID 1740285. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ببمد سنترال 1373872
  76. ^ Allen AL (2003). "The diagnosis of acetaminophen toxicosis in a cat". Can Vet J. 44 (6): 509–10. PMID 12839249.
  77. ^ "Pardale-V Tablets: Presentation". UK National Office of Animal Health Compendium of Animal Medicines. 28 سبتمبر, 2006. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020.
  78. ^ "Pardale-V Tablets: Legal Category". UK National Office of Animal Health Compendium of Animal Medicines. 15 نوفمبر, 2005. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020.
  79. ^ Villar D, Buck WB, Gonzalez JM (1998). "Ibuprofen, aspirin and acetaminophen toxicosis and treatment in dogs and cats". Vet Hum Toxicol. 40 (3): 156–62. PMID 9610496. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  80. ^ Manning AM. "Acetaminophen Toxicity in Dogs". PetPlace.com. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2014.
  81. ^ Johnston J, Savarie P, Primus T, Eisemann J, Hurley J, Kohler D (2002). "Risk assessment of an acetaminophen baiting program for chemical control of brown tree snakes on Guam: evaluation of baits, snake residues, and potential primary and secondary hazards". Environ Sci Technol. 36 (17): 3827–33. doi:10.1021/es015873n. PMID 12322757. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  82. ^ Environmental science & technology. ISSN 0013-936X. Environmental science and technology 2006, vol. 40, n°2, p. 516-522.
  83. Crisostomo, Sheila (30 January 2014). "GSK launches paracetamol brand in Phl". The Philippine Star. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2017.
  84. ^ وكالة فرانس برس (26 February 2014). "Pain reliever acetaminophen linked to ADHD". News.com.au. News Limited. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2016.
  85. Weiner, Carl P.; Buhimschi, Catalin (2009). . Elsevier Health Sciences. صفحة 37. ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 يوليو2018.
  86. ^ Mathewson, Nicole (20 March 2014). "Flu remedies pose dosage risk". The Press. Fairfax Media Digital. مؤرشف من الأصل فيتسعة أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2014.
  87. ^ Akpotaire, Ufuoma (22 September 2013). "A peek into sex passing-off cases in Nigeria". NLIPW Trademark Law. 1 (12). Nigerian Law Intellectual Property Watch. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2014.

وصلات خارجية

  • مركز معلومات الباراسيتامول
  • أبحاث جوليوس أكسلورد
  • إدارة التغذية والأدوية الأميركية: كيفية الاستعمال الآمن للمسكنات ومزيلات الحرارة
  • إدارة التغذية والأدوية الأميركية: تعليمات للمستهلكين عن المسكنات ومزيلات الحرارة
  • تسميم الأسيتامينوفين عند الكلاب
تاريخ النشر: 2020-06-02 00:43:40
التصنيفات: أدوية أساسية حسب منظمة الصحة العالمية, أسيتانيليدات, خافضات حرارة, ذيفانات الكبد, عقاقير آلية عملها مجهولة, فينولات, مبيدات آفات, مسكنات ألم, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, أخطاء CS1: استخدام صريح للوسيط et al., صفحات بوصلات خارجية بالإنجليزية, أخطاء CS1: ردمك, صيانة CS1: نص إضافي: قائمة المؤلفون, أخطاء CS1: دورية مفقودة, صفحات تحتوي مراجع ويب بتاريخ وصول وبدون رابط تشعبي, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P769, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P2175, صفحات تستخدم خاصية P2566, صفحات تستخدم قالب:معلومات دواء مع وسائط غير معروفة, مقالات مختارة, مقالات مختارة بحاجة لاستبدال القالب, صفحات تستخدم خاصية P231, صفحات تستخدم خاصية P679, صفحات تستخدم خاصية P2840, صفحات تستخدم خاصية P592, صفحات تستخدم خاصية P2085, صفحات تستخدم خاصية P595, صفحات تستخدم خاصية P2115, صفحات تستخدم خاصية P665, صفحات تستخدم خاصية P715, صفحات تستخدم خاصية P3073, صفحات تستخدم خاصية P267, صفحات تستخدم خاصية P4168, صفحات تستخدم خاصية P3117, صفحات تستخدم خاصية P683, صفحات تستخدم خاصية P662, صفحات تستخدم خاصية P1579, صفحات تستخدم خاصية P661, صفحات تستخدم خاصية P232, صفحات تستخدم خاصية P2057, صفحات تستخدم خاصية P652, معرفات مركب كيميائي, بوابة صيدلة/مقالات متعلقة, بوابة الكيمياء/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بسبب اكتشاف قنبلة.. إخلاء 3 آلاف من سكان «دريسدن»

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:24:25
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 64%

اسندوا الضعفاء

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:46
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 65%

ناسا ترصد إطلاق الشمس لأقوى توهج لها منذ شهور وتحذر من المزيد منه

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:07
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 41%

السودان: قرار لسلطات الانقلاب يفصل إدارات أمنية عن الشرطة

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:44
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

10 صور ترسم جمال الطبيعة وأشجار المانجروف بشواطئ حلايب وشلاتين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:05
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 35%

التأثير النهائي لقرار «أوبك+» يعتمد على مدة الاتفاق

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:23:12
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 92%

ضربة أمنية قوية.. "الداخلية" تضبط ربع طن هيروين فى حملات أمنية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:09
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 49%

مصرع 15 شخصا فى غرق قارب لمهاجرين قبالة سواحل اليونان

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:00
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 42%

زلزال بقوة 5.1 ريختر يضرب جزر ساندويتش

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:24:35
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 51%

مانشستر يونايتد ضيفا على أمونيا القبرصى فى الدوري الأوروبي

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:01
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 35%

اختتام مؤتمر تجربة المريض السنوي الثالث لعام 2022م

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:24:28
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

دراسة: التغير المناخى زاد من احتمالية الجفاف هذا العام بمقدار 20 مرة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:10
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 43%

حكايات‏ ‏من‏ ‏حول‏ ‏العالم

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:45
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 61%

سيدني تسجل 2022 العام الأكثر هطولا للأمطار

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:24:30
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 59%

إحصائية: أكثر من 1.3 مليون جريمة قتل وقعت بأمريكا فى 2021

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:03
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 48%

التعليم: تخصيص 50 درجة لمادة المشروعات البحثية ولا تضاف للمجموع

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:04
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 40%

أبرز عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة اليوم الخميس 6 أكتوبر 2022

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:43
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

ارتفاع أسعارالذهب مع تراجع العائد على سندات الخزانة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:24:32
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 57%

بكين تحمّل واشنطن مسؤولية إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:23:09
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 96%

تعرف على مواعيد قطارات السكة الحديد فى الوجهين البحرى والقبلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:11
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 42%

تحميل تطبيق المنصة العربية