الإقالة
عودة للموسوعةالإنطقة في اللغة: الحمل والإزالة، ينطق: أنطق الله عثرته إذا حمله من سقوطه، وفي الاصطلاح هي حمل العقد وإلغاء حكمه بتراضي الطرفين.
- سميت الإنطقة بذلك لأنها حمل للعقد وإزالة له ولآثاره، والاستنطقة هي طلب الإنطقة.
حكمها : مباح سواء كانت من البائع أم من المشتري أوجائز في البيع.
الدليل: قول النبي صلى الله عليه وسلم (( من أنطق مسلماً أنطق الله عثرته يوم القيامة)) رواه أبوداود وابن ماجه وصححه ابن دقيق العيد . والمعنى أزال الله عنه يوم القيامة من الخطر والأحوال جزاء عمله وانطقته لتلك البيعة وأيضا من أجل البيع أنه نطق الرسول (صلى الله عليه وسلم):من أنطق نادما بيعته أنطق الله عثرته يوم القيامة: رواه ابن حبان والحاكم
"شرط صحة الإنطقة": رضى جميع من الطرفين بالإنطقة.
مراجع
تاريخ النشر:
2020-06-02 01:54:25
التصنيفات: فقه معاملات, قانون العقود, مقالات بدون مصدر منذ فبراير 2016, جميع المقالات بدون مصدر, مقالات بدون مصدر منذ 2016, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, جميع مقالات البذور, بذرة إسلام, بوابة الإسلام/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات
التصنيفات: فقه معاملات, قانون العقود, مقالات بدون مصدر منذ فبراير 2016, جميع المقالات بدون مصدر, مقالات بدون مصدر منذ 2016, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, جميع مقالات البذور, بذرة إسلام, بوابة الإسلام/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات