تكيس أريمي

عودة للموسوعة

يشير التكيس الاريمي إلى تلك الحالة الصحية الناجمة عن الإصابة بالمتبرعمة الكيسية. والمتبرعمة الكيسية (جنس من الفطريات الناسيرة) وحيدة الخلية شديدة التطفل تصيب الجهاز الهضمي للإنسان والحيوان. ويوجد الكثير جدا من أنواع المتبرعمة الكيسية التي يمكن حتى تصيب البشر وحيوانات الزراعة والطيور والقوارض والبرمائيات والزواحف والأسماك وحتى الصراصير.

الأعراض

أنتجت العدوى التجريبية في الفئران المؤهلة مناعيا والفئران منقوصة المناعة، التهاب الأمعاء، وتغير عادات الأمعاء والخمول والموت. {4 {6 وتم أيضا الإبلاغ عن اسهال مزمن في أعلي رتب الثديات غير الإنسانية. {8

الاعراض في البشر : نشر الباحثون تقارير متضاربة بشأن ما إذا كان التكيس الاريمي يسبب أعراضا في البشر أم لا، في واحد من أقدم التقارير في عام 1916. {10 وفي عام 1984 بدأ معدل التقارير المرتبطة بالاعراض يزداد (12). وأفاد اطباء في المملكة العربية السعودية عن أعراض في البشر {14 وأبلغ أطباء في الولايات المتحدة عن أعراض في الأفراد الذين يسافرون إلى البلدان الأقل نموا. {16 وتلي ذلك في بداية عام 1990 مناقشة حية مع بعض الأطباء المعترضين على نشر التقارير بأن المتبرعمة الكيسية تسبب السقم. {18 {20 {22 {24 ويعتقد بعض الباحثين بأن النقاش قد حل من خلال العثور علي أنواع متعددة من أنواع المتبرعمة الكيسية التي يمكن حتى تصيب البشر، وبعضها يسبب الاعراض والبعض الاخر غير ضار (انظر فهم الوراثة والأعراض).

وأكثر الأعراض شيوعا هي :

  • المغص
  • الإِمْساك
  • الإسهال
  • فقدان الوزن
  • الإعياء
  • انتفاخ البطن

والاعراض الاقل شيوعا هي ما يلي :

  • الطفح الجلدي {26 {28 {30 {32 {34 {36
  • الصداع، {37 {38 الاكتئاب {39
  • اعراض التهاب وآلام المفاصل {41 {43
  • التهاب الأمعاء {45

يصف الجدول التالي دراسات عن السقمى المصابين بالمتبرعمة الكيسية حيث كان ذلك هوالكائن الوحيد المسبب للسقم الذي وجدت عيناته في البراز :

التشخيص

طرق التشخيص المتاحة سريريا

يتم التشخيص بتحديد ما إذا كان السقم موجودا أم لا، ومن ثم يتخذ القرار بشأن ما إذا كانت الإصابة هي المسؤولة عن الأعراض. وتم الإفادة بأن وسائل التشخيص في الاستخدام السريري ذات نوعية رديئة، وتم أيضا الإبلاغ عن أساليب أكثر موثوقية في أوراق البحث.

ولتحديد العدوى، فان الوسيلة الوحيدة المتاحة سريريا في معظم اختبارات البيوض والطفيليات التي تحدد وجود الكائن هي الفحص المجهري لعينات البراز المحفوظة كيميائيا. وتسمي هذه الطريقة أحيانا "بالمجهر المباشر ". في الولايات المتحدة يطالب الأطباء بأن يبلغوا عن وجود فيروس المتبرعمة الكيسية عند العثور عليها في فحص O&P، ولذلك السبب ليس ضروريا طلب فحص خاص. الميكروسكوب المباشر غير مكلف، حيث حتى نفس الفحص يمكن حتى يحدد مجموعة متنوعة من التهابات الجهاز الهضمي مثل الجيارديا والانتاميبا هستوليتكا والكريبتوسبوريديوم. ومع ذلك، أشار مدير أحد المختبرات بأن الأطباء فشلوا في التعهد على الكثير من اصابات المتبرعمة الكيسية باستخدام المجاهر التقليدية وأشاروا إلى أهمية المعدات المجهرية الخاصة للتعهد علي الإصابة. {75 يبين الجدول التالي حساسية الميكروسكوب المباشر في الكشف عن المتبرعمة الكيسية مقارنة مع استنبات (زراعة) البراز، الذي هوتقنية أكثر حساسية. ويعتبر بعض الباحثين حتى استنبات البراز هوتقنية أكثر موثوقية، ولكن في دراسة حديثة عثر حتى استنبات (زراعة) البراز كشف فقط عن 83 ٪ من الأشخاص المصابين، بالمقارنة مع فحص ردود عمل البلمرة المتسلسل (PCR).

الأسباب المقدمة لفشل الميكروسكوب المباشر تضم مايلي يلي : (1) التسليط المتغير : كمية المتبرعمة الكيسية الحية تختلف كثيرا بين يوم واخر في البشر والحيوانات المصابة ؛ {85 (2) المظهر : بعض أشكال المتبرعمة الكيسية يشبه الخلايا الدهنية أوخلايا الدم البيضاء {86 ، مما يجعل من الصعب التمييز بين الكائنات الحية وبين الخلايا الأخرى في عينات البراز، (3) عدد الأشكال المورفولوجية الكبير : يمكن ان تتخذ خلايا المتبرعمة الكيسية مجموعة متنوعة من الأشكال، وصف بعضها بالتفصيل في الآونة الأخيرة فقط ولذلك من الممكن حتى توجد أشكال أخرى لم يتم تحديدها بعد.

تم رصد الكثير من الطرق في ادبيات تحديد أهمية العثور علي المتبرعمة الكيسية.

  1. ويتم التشخيص فقط عند وجود أعداد كبيرة من الكائنات الحية: يعتبر بعض الأطباء حتى العدوي بالمتبرعمة الكيسية يسبب السقم فقط عند وجود أعداد كبيرة منها في عينات البراز. {88 استجوب الباحثون هذا النهج، مشيرين إلى انه لم يستخدم مع غيره من الإصابة بالأمراض الطفيلية الاخري مثل الجيارديا أوالانتاميبا هستولتيكا. وأفاد بعض الباحثين أنه لا يوجد ما يربط بين عدد الكائنات الحية الموجودة في عينات البراز وبين مستوى الأعراض. وافترضت دراسة باستخدام رد عمل البلمرة المتسلسل على عينات البراز بأن أعراض العدوى يمكن حتى توجد حتى في حالة عدم وجود كميات كافية من هذا الكائن لتحديده من خلال الميكروسكوب المباشر.
  2. التشخيص بالاستبعاد : إنسان بعض الأطباء عدوى المتبرعمة الكيسية عن طريق استبعاد جميع الأسباب الأخرى مثل الإصابة بفيروسات أخرى أوعدم تحمل الغذاء أوسرطان القولون وغير ذلك، ويمكن حتىقد يكون هذا الأسلوب مضيعا للوقت ومكلفا ويتطلب الكثير من الفحوصات والتنظير مثل فحص وتنظير القولون.
  3. المتبرعمة الكيسية المتجاهلة : في أوائل ومنتصف التسعينات افترض بعض الأطباء في الولايات المتحدة حتى جميع نتائج اختبارات المتبرعمة الكيسية ضئيلة. وتوجد منشورات حديثة تعير عن هذا الفكرة.

طرق التشخيص غير المتاحة سريريا.

أساليب التشخيص التالية غير متوفرة بشكل روتيني للسقمى. أفاد الباحثون بأنها أكثر موثوقية في الكشف عن العدوى، وفي بعض الحالات يمكن ان توفر للطبيب المعلومات للمساعدة في تحديد ما إذا كانت عدوي المتبرعمة الكيسية هي سبب أعراض المريض :

اختبار جسم المصل المضاد: افترضت دراسة بحثية في عام 1993 أجرتها معاهد الصحة الوطنية في الولايات المتحدة انه من الممكن التمييز بين أعراض الإصابة بالمتبرعمة الكيسية باستخدام اختبار جسم المصل المضاد. واستخدمت الدراسة عينة دم المريض لقياس رد العمل المناعي للمواد الكيميائية الموجودة على سطح خلية المتبرعمة الكيسية. ووجد حتى السقمى الذين شخصت اصابتهم باعراض عدوى المتبرعمة الكيسية قد أظهروا استجابة مناعية أعلى بكثير عن هؤلاء المصابون بعدوي المتبرعمة الكيسية دون حتى تظهر عليهم أعراض العدوى. وتكررت الدراسة في عام 2003 في جامعة عين شمس في مصر مع سقمي مصريين مع نتائج مماثلة. {96 .

اختبار الجسم المضاد البرازي : أشارت دراسة من جامعة عين شمس في مصر سنة 2003 بأن السقمي المصابين الذين يظهرون أعراضا يمكن تمييزهم باختبار الجسم المضاد البرازي.{97 قارنت هذه الدراسة بين السقمى المشخصون بعدوى المتبرعمة الكيسية مع الأعراض وبين السقمي المصابون بالعدوي دون حتى يظهروا أعراضا. في مجموعة السقمي مع أعراض المتبرعمة الكيسية تم الكشف عن أجسام ايغا المضادة في عينات البراز، حيث لم يكن ذلك موجودا في المجموعة القياسية الصحية.

استنبات (زراعة) البراز: بينت الزراعة (الاستنبات) أنها وسيلة أكثر موثوقية في تحديد العدوى. وفي عام 2006، أفاد باحثون بالقدرة على التمييز بين العزلات التي تسبب سقم المتبرعمة الكيسية والعزلات غير المسببة لسقم المتبرعمة الكيسية باستخدام زراعة (استنبات) البراز. زراعة (استنبات) المتبرعمة الكيسية من السقمى الذين تم تشخيص سقمهم بعدوي المتبرعمة الكيسية ينتجون أشكال أميبية لاصقة للغاية في الاستنبات. وكانت هذه الخلايا غير موجودة في استنبات (زراعة) المتبرعمة الكيسية من المجموعة القياسية. وأظهر التحليل الوراثي اللاحق حتى فيروس المتبرعمة الكيسية من المجموعة القياسية يختلف وراثيا عن الذي عثر عليه في السقمى الذين يعانون من الأعراض. استنبات (زراعة) الاوالي الحيوانية غير متوفر في معظم البلدان بسبب التكاليف وبسبب عدم وجود العاملين المدربين القادرين على أداءه.

التحليل الجيني للعزلات : استخدم الباحثون التقنيات التي تسمح بعزل الحمض النووي للمتبرعمة الكيسية في عينات البراز. {100 {101 وتم الإفادة بأن هذا الأسلوب كان أكثر موثوقية في الكشف عن المتبرعمة الكيسية في السقمى الذين يعانون من الاعراض عن زراعة (استنبات) البراز. {102 وتسمح هذه الطريقة أيضا بتحديد أنواع مجموعة المتبرعمة الكيسية. البحث مستمر عن أنواع المجموعات التي ترتبط بالأعراض (انظر فهم الوراثة والأعراض)

لطخة (وصمة) المناعي التألقي IFA : تتسبب لطخة IFA في توهج خلايا المتبرعمة الكيسية عند النظر إليها تحت المجهر، مما يجعل كيفية التشخيصي أكثر موثوقية. وتستخدم (وصمة) بقعة IFA أيضا للجيارديا والكريبتوسبوريديوم لأغراض التشخيص ولأغراض اختبار نوعية المياه. وصفت ورقة عام 1991 لمعاهد الصحة الوطنية تطوير أحد المختبرات لهذه البقعة (الوصمة). {103 ومع ذلك، لم تقوم احدي الشركات بتقديم هذه البقعة (الوصمة) تجاريا.

الانتنطق وعوامل الخطر

تنتقل عدوي المتبرعمة الكيسية للبشر عن طريق مياه الشرب أوعن طريق تناول الطعام الملوث ببراز إنسان أوحيوان مصاب. ويمكن حتى تنتشر عدوي المتبرعمة الكيسية من الحيوان الي الإنسان، ومن إنسان لاخر، ومن البشر الي الحيوان ومن الحيوان الي الحيوان. {106 {108 وأبلغ عن عوامل خطر الإصابة على النحوالتالي :

  • السفر دوليا : تم رصد السفر الي البلدان ألاقل تقدما في تطوير حالات العدوى بالمتبرعمة الكيسية مع الأعراض. {110 وجدت دراسة عام 1986 في الولايات المتحدة حتى جميع الأفراد المصابين بالمتبرعمة الكيسية مع الاعراض لديهم تاريخ سفر حديث إلى بلدان أقل نموا. (111) وفي نفس الدراسة عثر حتى جميع الموظفين الذين يعملون في مستشفى نيويورك الذي جرى فيه فحص المتبرعمة الكيسية مصابين بأعراض العدوى.
  • الخدمة العسكرية : حددت الكثير من الدراسات ازدياد معدلات الإصابة في الأفراد العسكريين. ووصف مسح قديم عدوى أصابت القوات البريطانية في مصر عام 1916 {113 ، تم التعافي منها بعد العلاج بعقار الاميتاين. ونشرت عام 1990 دراسة في الطب العسكري في ليكلاند AFB في ولاية تكساس، خلصت الي حتى أعراض العدوى كانت أكثر شيوعا في الرعايا الأجانب والأطفال والافراد ضعاف المناعة. {114 وفي عام 2002 حددت دراسة نشرت في مجلة الطب العسكري لأفراد الجيش في تايلاند معدل عدوي 44 ٪. وكانت معدلات الإصابة أعلى في الافراد العاديين الذين خدموا فترة أطول في قاعدة الجيش. {116 ووجدت دراسة متابعة حتى هناك ارتباط كبير بين العدوى وبين الأعراض وحددت أكثر الأسباب احتمالا وهوالمياه الملوثة. {117 وافترض منطق في صحيفة عام 2007 ان معدل العدوى بين الافراد العسكريين في الولايات المتحدة العائدين من حرب الخليج كان 50%، نقلا عن رئيس جامعة ولاية أوريغون، قسم الطب البيولوجي.
  • استهلاك المياه غير المعالجة (مياه الآبار) : ربطت الكثير من الدراسات بين العدوى بالمتبرعمة الكيسية وبين مياه الشرب الملوثة. واشارت دراسة عام 1993 عن الأطفال المصابين بالمتبرعمة الكيسية مع الاعراض في بيتسبرغ إلى حتى 75 ٪ منهم لديهم تاريخ من استهلك مياه الآبار أوالسفر الي البلدان الاقل نموا. وربطت دراستان في تايلاند بين عدوي المتبرعمة الكيسية بين الأفراد العسكريين وبين العائلات على استهلك مياه غير مغلية وغير معالجة. {120 {122 ولاحظ كتاب نشر في عام 2006 الي حتى العدوي في مجتمع ولاية أوريغون أكثر شيوعا في أشهر الشتاء عند سقوط الأمطار الغزيرة. {124 . وأشارت دراسة بحثية نشرت في عام 1980 الي وجود تلوث جرثومي في مياه الابار في المجتمع نفسه خلال فصل هطول الأمطار الغزيرة. {126 وربطت دراسة من الصين عام 2007 بصورة خاصة بين الإصابة بالمتبرعمة الكيسية SP النوع الفرعي ثلاثة وشرب المياه غير المعالجة. {128 وأيضا تم تحديد الاتصال الترفيهي بالمياه غير المعالجة، التجديف علي القوارب، على سبيل المثال بأنه أحد عوامل الخطر {129 . وأظهرت الدراسات حتى فيروس المتبرعمة الكيسية ينجوفي محطات معالجة مياه الصرف الصحي في جميع من المملكة المتحدة وماليزيا. {131 وأظهرت خراجات المتبرعمة الكيسية مقاومتها لمادة الكلور، وهووسيلة من وسائل المعالجة (133) وهي من بين أكثر الخراجات مقاومة للمعالجة بالأوزون.
  • الاغذية الملوثة : وخلص الي ان تلوث الخضر الورقية مصدر محتمل لانتنطق عدوى المتبرعمة الكيسية، إضافة الي الأوليات المعوية الأخرى. {137 حددت دراسة صينية ارتباط عدوي المتبرعمة الكيسية النوع الفرعي 1 بناول الأطعمة التي تغرس في المياه غير المعالجة.
  • استخدامات العناية اليومية : حددت دراسة كندية ارتباط تفشي فيروس المتبرعمة الكيسية باستخدامات العناية اليومية. حددت دراسات سابقة تفشي أمراض طفيلية مماثلة في مراكز الرعاية النهارية.
  • الجغرافيا : تختلف معدلات الإصابة من الناحية الجغرافية والمتغيرات التي تنتج اعراض السقم التي قد تكون أقل شيوعا في البلدان الصناعية. وعلى سبيل المثال، أبلغ عن معدل اصابة منخفض بالمتبرعمة الكيسية في اليابان. {145 ووجدت دراسة عن الأفراد المصابين بفيروس المتبرعمة الكيسية في اليابان حتى الكثير يحملون فيروس المتبرعمة الكيسية النوع الفرعي 2 (43 ٪، 23/54)، الذي لا ينتج عنه أي أعراض في 93 ٪ من السقمي (21/23) الخاضعين للدراسة، على النقيض من المتغيرات الأخرى التي كانت أقل شيوعا ولكن تنتج عنها الأعراض في 50 ٪ من الأفراد اليابانيين. ووجدت الدراسات في المناطق الحضرية في البلدان الصناعية حتى عدوى المتبرعمة الكيسية ترتبط بالاعراض المنخفضة. وفي اللقاء أوضحت الدراسات في البلدان النامية حتى المتبرعمة الكيسية ترتبط بصورة عامة مع الاعراض. {148 {150 وأبلغ في كالفورنيا وولايات الساحل الغربي في الولايات المتحدة الأمريكية عن نسبة اصابة أعلي بالمتبرعمة الكيسية.
  • التايم : وجدت دراسة عام 1989 عن انتشار المتبرعمة الكيسية في الولايات المتحدة حتى معدل الانتشار هو2.6 في العينات المقدمة من جميع الولايات الثمانية والأربعون. {145 وكانت الدراسة جزءا من تقرير مركز CDC's MMWR. ووجدت دراسة حديثة في عام 2006 حتى معدل الإصابة هو23 ٪ من العينات المقدمة من جميع الولايات الثمانية والاربعون. وأجريت أكثر الدراسات حداثة في المختبر الخاص الموجود غرب الولايات المتحدة، وشدد على عينات من الدول الغربية التي تجاوز وأفيد عن ازدياد معدل العدوى بها.

افترضت دراسات بحثية بأن البنود التالية ليست عوامل خطر تسبب عدوي فيروس المتبرعمة الكيسية :

  • استهلاك المياه البلدية بالقرب من محطة للمياه (ليس عامل خطر): أوضحت إحدى الدراسات حتى المياه البلدية كانت خالية من فيروس المتبرعمة الكيسية حتى عندم أخذها من مصدر التلوث. وعلي كل، أظهرت العينات التي أخذت ف من أماكن بعيدة عن محطة المعالجة خراجات فيروس المتبرعمة الكيسية. وافترض الباحثون حتى أنابيب المياه القديمة تسرب المياه الملوثة إلى نظام التوزيع. {157
  • الانتنطق من إنسان الي اخر بين البالغين (ليس عامل خطر) : افترضت بعض الأبحاث بأن الانتنطق المباشر من إنسان إلى إنسان هوأقل شيوعا حتي في الأسرة الواحدة وبين الزوجين. وأظهرت إحدي الدراسات أعضاء مختلفون من نفس الأسرة يحملون أنواع فرعية مختلفة من فيروس المتبرعمة الكيسية.

الانتشار

ومثل الالتهابات الطفيلية الأخرى، يختلف انتشار عدوى فيروس المتبرعمة الكيسية تبعا للمنطقة والتحقيق والعينة المحددة. هناك عدد من المجموعات المتنوعة من أنواع فيروس المتبرعمة الكيسية الذي يصيب البشر {161 ، وذكر حتى بعضها يسبب السقم والبعض الآخر لا يسبب السقم. {162 {164 لم تميز المسوحات حتى هذا التاريخ بين الأنواع المتنوعة من فيروس المتبرعمة الكيسية في البشر، لذلك، قد يحدث من الصعب تقييم أهمية النتائج. وتمت الإفادة بأن البلدان النامية بها أعلى حالات الإصابة، ولكن أشارت الدراسات الأخيرة إلى حتى الإصابة بأعراض فيروس المتبرعمة الكيسية قد تكون سائدة في مناطق معينة من البلدان الصناعية، وأيضا :

  • خلصت دراسة على مستوى الامة أجراها مركز السيطرة على الأمراض باستخدام البيانات المبلغ عنها منذ عام 1987 بأن انتشار عدوي فيروس المتبرعمة الكيسية في الولايات المتحدة هو2.6 ٪. {165 وأشارت الدراسة إلى حتى الولايات الغربية، مثل كاليفورنيا، ارتفعت بها حالات الإصابة.
  • عام 2000 حددت دراسة أجراها أحد المختبرات الخاصة عن عينات البراز في 48 ولاية في الولايات المتحدة، حتى معدل الانتشار هو23 ٪. أجري الدراسة أحد المختبرات في ولاية أريزونا وشددت علي الولايات الغربية التي تجاوز حتى عثر بها أعلى معدلات اصابة بفيروس المتبرعمة الكيسية.
  • وحددت دراسة كندية من العينات الواردة عام 2005 فيروس المتبرعمة الكيسية بأنه أكثر طفيليات العدوي انتشارا، التي تم تحديدها.
  • وحددت دراسة في باكستان عدوي فيروس المتبرعمة الكيسية فيسبعة ٪ من عامة السكان و46 ٪ من السقمى الذين يعانون من أعراض متلازمة القولون العصبي. واستخدمت الدراسة زراعة (استنبات) البراز للتحديد. {171

التصنيف

خط الأطباء تقارير متضاربة حول ما إذا كان فيروس المتبرعمة الكيسية يسبب أمراض لدى البشر. وأدت هذه التقارير الي نقاشات قصيرة في المجلات الطبية في أوائل التسعينيات بين بعض الأطباء في الولايات المتحدة الذين يعتقدون حتى فيروس المتبرعمة الكيسية غير ضار، وبين أطباء في الولايات المتحدة وفي الخارج يعتقدون حتى بإمكان الفيروس حتى يسبب السقم.

وفي ذلك الوقت كان من الشائع تعريف جميع فيروسات المتبرعمة الكيسية من البشر (بالمتبرعمة الكيسية لفصيلة شبه الإنسان)، في حين حتى تعريف فيروس المتبرعمة الكيسية من الحيوانات كان بصورة مختلفة (على سبيل المثال، المتبرعمة الكيسية الفأرية من الفئران). والأبحاث التي أجريت منذ ذلك الحين أظهرت حتى مفهوم المتبرعمة الكيسية لفصيلة شبه الإنسان كنوع فريد من فيروس المتبرعمة الكيسية الذي يصيب البشر لا تدعمه النتائج الميكروبيولوجية. على الرغم من العثور علي أحد أنواع المجموعات المرتبطة بالقرود، اكتشف أيضا حتى الإنسان يمكن حتى يكتسب العدوى بأي واحدة من تسع أنواع مجموعات من فيروس المتبرعمة الكيسية، التي يمكن حتى تحملها أيضا الأبقار والخنازير والقوارض والدجاج والتدرج (من الدواجن البرية) ومن القرود والكلاب والحيوانات الأخرى. {172 {173 {174 وافترض البحث حتى بعض الأنواع يسبب أعراض قليلة أوبدون أعراض، بينما البعض الآخر يسبب سقم التهاب الأمعاء. {175 {176 وافترض الباحثون حتى تضارب التقارير قد يرجع إلى ممارسة تسمية جميع أنواع فيروس المتبرعمة الكيسية في البشر بالمتبرعمة الكيسية لفصيلة شبه الإنسان (177) واقترحت وقف استخدام هذا المصطلح.

واقترح نظام قياسي لتسمية كائنات المتبرعمة الكيسية في البشر والحيوانات حيث تعزل أسماء فيروس المتبرعمة الكيسية وفقا للهوية الوراثية لكائن التكيس الاريمي بدلا عن المضيف. {179 يحدد نظام التسمية المستخدمة جميع العزلات مثل التكيس الاريمي SP والنوع الفرعي nn حيث nn هورقم من 1-9 يشير الي مجموعة كائن التكيس الاريمي. لا يمكن تطبيق التعهد على الأنواع بالمجهر في هذا الوقت، وذلك لأن الأنواع المتنوعة تبدوعلى حد سواء. ويتطلب التحديد المعدات اللازمة للتحليل الوراثي الشائعة في مختبرات الأحياء الدقيقة، ولكن ذلك غير متاح لمعظم الأطباء. وقد بدأت بعض المجلات الفهمية الجديدة استخدام نظام التسمية القياسي.

الاختلاف في شدة (حدة) الأعراض

سعى الباحثون لوضع نماذج لفهم تنوع الأعراض المشاهدة لدى البشر. بعض السقمى ليس لديهم أعراض، بينما أفاد البعض الآخر بالإسهال الشديد والاعياء.

حقق عدد من الباحثين في إمكانية حتى بعض أنواع فيروس التكيس الاريمي أشد فتكا من غيرها. وافاد باحث إيطالي بأن الاختلافات في مثل تشكيلات بروتين هذه العزلات يرتبط بالعدوي المزمنة والحادة. {183 وأفاد فريق درس من ماليزيا بأن العزلات من سقمي الاعراض ابتكر أشكال أميبية كبيرة لم تكن موجودة في عزلات السقمى من دون أعراض. {184 وأنتج وضع نظام لتصنيف فيروس التكيس الاريمي في عام 2007 سلسلة من الدراسات لتقصي تحقيق هذه الإمكانية.

وجدت الدراسات التي تبعت ذلك أنه بصورة عامة لا يوجد نوع محدد "مسبب للسقم " أوغير مسبب للسقم من بين أنواع فيروس التكيس الاريمي {186 </اسم المرجع = ="STENSVOLD_2009_UNRAVELLING> [187] <المرجع> تقصت إحدى الدراسات الأنواع الفرعية الموجودة في السقمى الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي (IBS) وسقم التهاب الأمعاء (IBD) والإسهال المزمن ووجدت الأنواع الفرعية من هذه الأمراض مماثلة (للأنواع الفرعية 2 و3) ووجد ذلك أيضا في حاملي السقم من دون أعراض. واستنتج الباحثون حتى العوامل المضيفة، مثل العمر والوراثة قد تلعب دورا مهيمنا في تحديد الأعراض المشاهدة لهذا السقم.

الالية السقمية

تشير الالية السقمية إلى الآلية التي تسبب السقم لكائن حي. تم الإفادة عن الاليات التالية المسببة للسقم في دراسات الإصابة بعدوي فيروس التكيس الاريمي :

  • تعطيل الجدار : أوضحت الدراسات بأن عزلات فيروس التكيس الاريمي SPالنوع الفرعي 4، لديها القدرة على تغيير ترتيب الأكتين F في الخلايا الظهارية في خلايا الأمعاء الظهارية. خييطات الاكتين (بروتين عضلي) مهمة في تحقيق شدة احكام نقاط الاتصال والتي بدورها تدعم استقرار الحاجز، وهوطبقة خلايا بين الخلايا الطلائية المعوية ومحتوى الأمعاء. 191 تؤدي الطفيليات إلى إعادة ترتيب خييطيات الأكتين (بروتين عضلي)وتمس بذلك وظيفة الحاجز. وافترض حتى هذا يساهم في أعراض الإسهال الذي تمت ملاحظته في بعض الأحيان في سقمي المتبرعمة الكيسية.
  • قدرة الغزو : وأبلغ عن عدوي غازية في الدراسات علي البشر {192 {194 والحيوانات.
  • التحوير المناعي : أظهر فيروس المتبرعمة الكيسية أنه يستفز خلايا القولون البشري لإنتاج السيتوكينات الالتهابية إينترليوكين -ثمانية وGM-CSF (197) يلعب الإينترليوكين -ثمانية دورا في التهاب المفاصل الروماتويدي.
  • إفراز الأنزيم البروتيني : يفرز فيروس التكيس الاريمي انزيم بروتيني الذي يكسر الأجسام المضادة التي تنتج وتفرز في تجويف القناة الهضمية. {199 تعهد هذه الأجسام المضادة، الغلوبولين المناعي ايي (ايغا)، التي تشكل نظام الدفاع المناعي البشري عن طريق منع نموالميكروبات الضارة في الجسم، وتحييد السميات التي تفرزها هذه الكائنات الدقيقة. وعن طريق تكسير الأجسام المضادة، يسمح ذلك باستمرار المتبرعمة الكيسية في أمعاء الإنسان. كما أوضحت أيضا دراسة أكثر حداثة وافترضت أنه استجابة للبروتياز الذي يفرزه فيروس المتبرعمة الكيسية، حتى الأمعاء المضيفة قد تعطي إشارة لسلسلة من الأحداث التي يتعين الاضطلاع بها، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى التدمير الذاتي للخلايا المضيفة - وهي ظاهرة تعهد بالاستماتة {200
  • الآلية الإفرازية الاخري: ووجدت دراسة لطفيلي مختلف ينتج أعراضا مماثلة، الانتاميبا هيستولتيكا حتى الكائنات التي تفرز عدة مواد كيميائية نشطة عصبيا، مثل مادة السيروتونين والمادة P (202) {2004 بها مستويات مرتفعة من مصل السيروتونين في سقمي الإصابة بالانتاميبا هستولتيكا. {206 وأشارت احدي الاوراق الي حتى انتشار أعراض سقمي التكيس الاريمي يرتبط بدور السيروتونين في الجسم، وافترضت أنه قد توجد آلية مماثلة في حالات العدوى بالمتبرعمة الكيسية {208

العلاج

لاحظ استعراض لادبيات المتبرعمة الكيسية في عام 2008 عدم وجود دراسة فهمية تدعم فعالية أي علاج معين. {210 ونشر استعراض إضافي عام 2009 توصل الي استنتاج مماثل مشيرا إلى أنه نظرا لأن التشخيص المستخدم قد لا يمكن الاعتماد عليه، فكان من المحال تحديد ما إذا كانت الادوية تقضي على العدوى أوأنها فقط تجعل المريض يشعر أنه على نحوأفضل. {212 لاخظت التقارير التاريخية، مثل واحد من عام 1916، الصعوبة المرتبطة بالقضاء على سقم المتبرعمة الكيسية، واصفا اياه بأنه "العدوى التي يصعب التخلص منها."

ووجدت دراسة مختبرية في باكستان عام 1999 حتى هناك 40 ٪ من العزلات مقاومة لعقاقير مبيدات الطفيليات العامة. {215 ووجدت دراسة لعزلات عينات من سقمي مشخصين بفيروس المتبرعمة الكيسية حتى 40 ٪ من العزلات مقاومة للمترونيدازول و32 ٪ مقاومة للفيورازولدون. {217 وتضم الادوية التي ذكرت في الدراسات المترونيدازول {218 {220 وتي ام بي - اس ام اكس (221) والنيتازوكسانايد (223) ويدوكوينول والبارومومومايسين (225) واتضح حتى اليودوكوينول أقل فعالية في الممارسة وفي المختبر. {227 {229 وذكر حتى الميكونازول كان عاملا ضد نموفيروس المتبرعمة الكيسية في المختبر.

ووصف الأطباء الاستخدام الناجح لمجموعة متنوعة من مبيدات الطفيليات في علاج عدوى المتبرعمة الكيسية. وأفيد حتى الامتاين كان ناجحا في الحالات السقمية في أوائل القرن العشرين مع الجنود البريطانيين الذين أصيبوا بعدوي المتبرعمة الكيسية أثناء الخدمة في مصر. {232 وأظهرت التجارب المختبرية حتى الاميتاين كان أكثر فعالية عن المترونيدازول أوالفيورازولدون. {234 يتوفر الامتاين في الولايات المتحدة من خلال ترتيبات خاصة مع مركز السيطرة على الأمراض. ولوحظ حتى الكليوكوينول (انترو- فايوفورم) قد نجح في علاج عدوى المتبرعمة الكيسية ولكن تمت إزالته من السوق بعد حدوث اثار سلبية في اليابان. {235 وأفيد حتى الستوفارسول والنارسينول، وهما من مبيدات الطفيليات التي تستند علي الزرنيخ، كانت فاعلة ضد السقم. {236 وكان الكاربارسول متوفر على شكل مركب مضاد للعدوى في الولايات المتحدة في اواخر عام 1991، وتم اقتراحه كعلاج محتمل. {237 ولوحظ حتى قلة توفر عقاقير مضادات الطفيليات هي عامل تعقيد في علاج أمراض الطفيليات الأخرى. {239 وعلى سبيل المثال، توقف إنتاج الديلوكسانايد فوريت في أستراليا عام 2003 بينما البرومومايسين متاح بموجب أحكام خاصة وتوفر اليودوكوينول محدود.

مشاركة متلازمة القولون العصبي وأمراض

ربطت التقارير التالية بين عدوى المتبرعمة الكيسية الاريمي مع أعراض متلازمة القولون العصبي :

  • وجدت دراسة لسقمي القولون العصبي (IBS) في الشرق الأوسط حتى هناك 46 ٪ من المصابين بعدوي المتبرعمة الكيسية في اس،سبعة ٪ منهم من الخاضعين للدراسة.
  • وأوضحت دراسة إضافية عن سقمى القولون العصبي في الشرق الأوسط حتى هناك "زيادة كبيرة" في رد عمل جهاز المناعة لدى سقمى القولون العصبي للمتبرعمة الكيسية، حتى عندما لا يستطاع تخديد اسم الكائن الحي في عينات البراز.
  • وقارنت دراسة أوروبية معدلات الإصابة بالتكيس الاريمي في سقمي القولون العصبي وبين هؤلاء الخاضعين للدراسة، ووجدت معدل عدوي إحصائي هام في السقمي المصابون بالقولون العصبي.
  • افترضت تقارير الأطباء في الولايات المتحدة في الثمانينيات ان وجود الكائن ليست له صلة بعملية التشخيص، وان الأشخاص المصابين بعدوي المتبرعمة الكيسية يمكن تشخيصهم بسقم القولون العصبي.

وربطت التقارير التالية عدوي التكيس الاريمي مع عدوى سقم التهاب التهاب الأمعاء:

  • وحددت دراسة باستخدام الرايبوبرنتنق أنواع معينة من المتبرعمة الكيسية المرتبطة بالالتهابات.
  • ووصف تقرير عن حالة سقمية لسقم التهاب الأمعاء بالاشتراك مع عدوى المتبرعمة الكيسية.
  • وأفادت ثلاثة مجموعات بحثية عن عدوى تجريبية للفئران مع المتبرعمة الكيسية نتج عنها التهاب الأمعاء.
  • ولاحظ منطق في مجلة non-peer reviewed medical journal حتى تقارير الزيادة في الحالات السقمية لعدوي المتبرعمة الكيسية تزامنت مع الارتفاع الذي أعرب عنه في انتشار سقم التهاب الأمعاء في عدة بلدان أوروبية {255 .

جهود البحث النشطة

في حين حتى موضوع البحث هوعدد من البروتيوم المعوية إلا حتى المتبرعمة الكيسية غير عادي في المسائل الأساسية المتعلقة بكيفية تشخيص السقم وبكيفية علاجه، وكيفية تسبيبه للامراض لا تزال غير محلولة. المجموعات التالية لديها برامج بحوث جارية تستهدف هذه الأسئلة :

البلد المنظمة سنة التأسيس بؤرة البحث البحث
سنغافورة جامعة سنغافورة الوطنية 1991 الاستنبات المشارك والسقمية تان سينغ
ماليزيا جامعة مالايا 1996 البنية الفائقة الإمراضية(الاعتلالية)، [javascript:void(0); كومار]
الولايات المتحدة مؤسسة أبحاث التكيس الاريمي 2006 تاريخ تطور السلالة الاعتلالية (المسقمة) والعلاج الموضوع
الدانمارك معهد شتاتنز للمصل 2006 التشخيصي [javascript:void(0); التضييق]

انظر أيضًا

  • التكيس الاريمي
  • قائمة الطفيليات (الإنسان)
  • تاريخ الأمراض المعدية الناشئة

الروابط الخارجية

  • وصف CDC للتكيس الاريمي في شبه الإنسان
  • مؤسسة أبحاث فيروس التكيس الاريمي
  • Badbugs.org : المتحولة الثنائية الهشة(جنس من الاوالي) ومصادر التكيس الاريمي في شبه الإنسان.

المراجع

  1. Moe KT, Singh M, Howe J; et al. (1997). "Experimental Blastocystis hominis infection in laboratory mice". Parasitol. Res. 83 (4): 319–25. doi:10.1007/s004360050256. PMID 9134552. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  2. ^ Sheehan DJ, Raucher BG, McKitrick JC (1986). "Association of Blastocystis hominis with signs and symptoms of human disease". J. Clin. Microbiol. 24 (4): 548–50. PMC 268968. PMID 3771743.
  3. ^ Wilson KW, Winget D, Wilks S (1990). "Blastocystis hominis infection: signs and symptoms in patients at Wilford Hall Medical Center". Military medicine. 155 (9): 394–6. PMID 2120622. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. ^ Doyle PW, Helgason MM, Mathias RG, Proctor EM (1990). "Epidemiology and pathogenicity of Blastocystis hominis". J. Clin. Microbiol. 28 (1): 116–21. PMC 269548. PMID 2298869. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  5. ^ Qadri SM, al-Okaili GA, al-Dayel F (1989). "Clinical significance of Blastocystis hominis". J. Clin. Microbiol. 27 (11): 2407–9. PMC 267045. PMID 2808664.
  6. ^ Zaki M, Daoud AS, Pugh RN, al-Ali F, al-Mutairi G, al-Saleh Q (1991). "Clinical report of Blastocystis hominis infection in children". The Journal of tropical medicine and hygiene. 94 (2): 118–22. PMID 2023289. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  7. ^ O'Gorman MA, Orenstein SR, Proujansky R, Wadowsky RM, Putnam PE, Kocoshis SA (1993). "Prevalence and characteristics of Blastocystis hominis infection in children". Clinical pediatrics. 32 (2): 91–6. doi:10.1177/000992289303200206. PMID 8432086. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  8. ^ Nimri L, Batchoun R (1994). "Intestinal colonization of symptomatic and asymptomatic schoolchildren with Blastocystis hominis". J. Clin. Microbiol. 32 (11): 2865–6. PMC 264178. PMID 7852590.
  9. ^ W.E. Tjon A Ten, G. Bocca and J.H. Hoekstra Medisch Journaal, jaargang 32, no. 1, p. 20-21; 2003[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 28 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
  10. ^ El-Shazly AM, Abdel-Magied AA, El-Beshbishi SN, El-Nahas HA, Fouad MA, Monib MS (2005). "Blastocystis hominis among symptomatic and asymptomatic individuals in Talkha Center, Dakahlia Governorate, Egypt". Journal of the Egyptian Society of Parasitology. 35 (2): 653–66. PMID 16083074. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  11. Amin O. in the United States". Research Journal of Parasitology. 1 (1): 1–10. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2008.
  12. ^ Ertug S, Karakas S, Okyay P, Ergin F, Oncu S (2007). "The effect of Blastocystis hominis on the growth status of children". Med. Sci. Monit. 13 (1): CR40–3. PMID 17179909. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  13. ^ Mahmoud MS, Saleh WA (2003). "Secretory and humoral antibody responses to Blastocystis hominis in symptomatic and asymptomatic human infections". Journal of the Egyptian Society of Parasitology. 33 (1): 13–30. PMID 12739797.
  14. Leelayoova S, Taamasri P, Rangsin R, Naaglor T, Thathaisong U, Mungthin M (2002). "In-vitro cultivation: a sensitive method for detecting Blastocystis hominis". Ann. Trop. Med. Parasitol. 96 (8): 803–7. doi:10.1179/000349802125002275. PMID 12625935. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  15. Suresh K, Smith H (2004). "Comparison of methods for detecting Blastocystis hominis". Eur. J. Clin. Microbiol. Infect. Dis. 23 (6): 509–11. doi:10.1007/s10096-004-1123-7. PMID 15168139.
  16. Stensvold R, Brillowska-Dabrowska A, Nielsen HV, Arendrup MC (2006). "Detection of Blastocystis hominis in unpreserved stool specimens by using polymerase chain reaction". J. Parasitol. 92 (5): 1081–7. doi:10.1645/GE-840R.1. PMID 17152954. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  17. ^ Parkar U, Traub RJ, Kumar S; et al. (2007). "Direct characterization of Blastocystis from faeces by PCR and evidence of zoonotic potential". Parasitology. 134 (Pt 3): 359–67. doi:10.1017/S0031182006001582. PMID 17052374. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  18. Termmathurapoj S, Leelayoova S, Aimpun P; et al. (2004). "The usefulness of short-term in vitro cultivation for the detection and molecular study of Blastocystis hominis in stool specimens". Parasitol. Res. 93 (6): 445–7. doi:10.1007/s00436-004-1157-x. PMID 15243800. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  19. ^ Markell EK, Udkow MP (1990). "Association of Blastocystis hominis with human disease?". J. Clin. Microbiol. 28 (5): 1085–6. PMC 267874. PMID 2351728.
  20. ^ Markell EK (1995). "Is there any reason to continue treating Blastocystis infections?". Clin. Infect. Dis. 21 (1): 104–5. PMID 7578717.
  21. ^ Hogue, Theresa (January 14, 2007). "Parasite blamed for growing number of stomach disorders". Corvallis Gazette-Times. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 أغسطس 2007.
  22. ^ Khalifa AM, El Temsahy MM, Abou El Naga IF (2001). "Effect of ozone on the viability of some protozoa in drinking water". Journal of the Egyptian Society of Parasitology. 31 (2): 603–16. PMID 11478459. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  23. ^ Li LH, Zhou XN, Du ZW, Wang XZ, Wang LB, Jiang JY, Yoshikawa H, Steinmann P, Utzinger J, Wu Z, Chen JX, Chen SH, Zhang L. (2007). "Molecular epidemiology of human Blastocystis in a village in Yunnan province, China". Parasitol Int. 56 (4): 281. doi:10.1016/j.parint.2007.06.001. PMID 17627869. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  24. ^ Skeels MR, Sokolow R, Hubbard CV, Andrus JK, Baisch J. (1990). "Cryptosporidium infection in Oregon public health clinic patients 1985–88: the value of statewide laboratory surveillance". Am J Public Health. 80 (3): 305–8. doi:10.2105/AJPH.80.3.305. PMC 1404665. PMID 2305910. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  25. Kappus KK, Juranek DD, Roberts JM (1991). "Results of testing for intestinal parasites by state diagnostic laboratories, United States, 1987". MMWR. CDC surveillance summaries : Morbidity and mortality weekly report. CDC surveillance summaries / Centers for Disease Control. 40 (4): 25–45. PMID 1779956. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  26. Kaneda Y, Horiki N, Cheng XJ, Fujita Y, Maruyama M, Tachibana H (2001). "Ribodemes of Blastocystis hominis isolated in Japan". Am. J. Trop. Med. Hyg. 65 (4): 393–6. PMID 11693890. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  27. ^ Lagacé-Wiens PR, VanCaeseele PG, Koschik C (2006). : an emerging role in intestinal disease". CMAJ : Canadian Medical Association journal = journal de l'Association medicale canadienne. 175 (5): 468–9. doi:10.1503/cmaj.060265. PMC 1550747. PMID 16940260. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  28. ^ Stensvold CR, Suresh GK, Tan KS, et al. (2007). "Terminology for Blastocystis subtypes—a consensus". Trends Parasitol. 23 (3): 93–6. doi:10.1016/j.pt.2007.01.004. PMID 17241816.
  29. ^ Menounos PG, Spanakos G, Tegos N, Vassalos CM, Papadopoulou C, Vakalis NC (2007). "Direct detection of Blastocystis sp. in human faecal samples and subtype assignment using single strand conformational polymorphism and sequencing". Molecular and Cellular Probes. 22 (1): 24. doi:10.1016/j.mcp.2007.06.007. PMID 17669623. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  30. ^ Dogruman-Al F, Kustimur S, Yoshikawa H; et al. (2009). "Blastocystis subtypes in irritable bowel syndrome and inflammatory bowel disease in Ankara, Turkey". Mem. Inst. Oswaldo Cruz. 104 (5): 724–7. PMID 19820833. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  31. Zhang HW, Li W, Yan QY, He LJ, Su YP (2006). "[Impact of Blastocystis hominis infection on ultrastructure of intestinal mucosa in mice]". Zhongguo Ji Sheng Chong Xue Yu Ji Sheng Chong Bing Za Zhi (باللغة الصينية). 24 (3): 187–91. PMID 17094618.
  32. ^ Low GC. (1916). "Two chronic amoebic dysentery carriers treated by emetine, with some remarks on the treatment of Lamblia, Blastocystis and E. coli infections". J. Trop. Med. Hyg. (19): 29–34.
  33. ^ Gonçalves AQ, Viana Jda C, Pires EM, Bóia MN, Coura JR, Silva EF (2007). "The use of the antifungal agent miconazole as an inhibitor of Blastocystis hominis growth in Entamoeba histolytica/E. dispar cultures". Rev. Inst. Med. Trop. Sao Paulo. 49 (3): 201–2. PMID 17625701. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  34. ^ van Hal SJ, Stark DJ, Fotedar R, Marriott D, Ellis JT, Harkness JL (2007). "Amoebiasis: current status in Australia". Med. J. Aust. 186 (8): 412–6. PMID 17437396. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  35. ^ Yakoob J, Jafri W, Jafri N, Islam M, Asim Beg M (2004). "In vitro susceptibility of Blastocystis hominis isolated from patients with irritable bowel syndrome". Br. J. Biomed. Sci. 61 (2): 75–7. PMID 15250669.
  36. ^ Hussain R, Jaferi W, Zuberi S; et al. (1997). "Significantly increased IgG2 subclass antibody levels to Blastocystis hominis in patients with irritable bowel syndrome". Am. J. Trop. Med. Hyg. 56 (3): 301–6. PMID 9129532. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  37. ^ Giacometti A, Cirioni O, Fiorentini A, Fortuna M, Scalise G (1999). "Irritable bowel syndrome in patients with Blastocystis hominis infection". Eur. J. Clin. Microbiol. Infect. Dis. 18 (6): 436–9. doi:10.1007/s100960050314. PMID 10442423. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. ^ Markell EK, Udkow MP (1986). "Blastocystis hominis: pathogen or fellow traveler?". Am. J. Trop. Med. Hyg. 35 (5): 1023–6. PMID 3766850.
  39. ^ Carrascosa M, Martínez J, Pérez-Castrillón JL (1996). "Hemorrhagic proctosigmoiditis and Blastocystis hominis infectioqar". Annals of Internal Medicine. 124 (2): 278–9. doi:10.7326/0003-4819-124-2-199601150-00031. PMID 8534017.
  40. ^ Yao FR, Qiao JY, Zhao Y, Zhang X, Yang JH, Li XQ (2005). "[Experimental infection of mice with Blastocystis hominis]". Zhongguo Ji Sheng Chong Xue Yu Ji Sheng Chong Bing Za Zhi (باللغة الصينية). 23 (6): 444–8. PMID 16566218.

نطقب:Chromalveolate diseases

تاريخ النشر: 2020-06-02 02:38:20
التصنيفات: ألم بطني, أمراض الأوليات, أمراض الجهاز الهضمي, أمراض منقولة بالماء, حالات مشخصة باختبار البراز, أخطاء CS1: استخدام صريح للوسيط et al., صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ يونيو 2019, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها مراجع بالصينية (zh), صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1995, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P828, صفحات تستخدم خاصية P557, صفحات تستخدم خاصية P493, صفحات تستخدم خاصية P486, مصادر طبية من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P699, بوابة طب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ماجد المصري ضيف فاطمة مصطفى في «الراديو بيضحك» على 9090.. الليلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:21
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

بوابة نتائج التعليم الأساسي 2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:18
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 70%

147 محضرًا تموينيًا خلال حملات رقابية على الأسواق والمخابز بالمنيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:12
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

إحالة أوراق المتهمين بقتل شاب اعترض على معاكستهم لخالته للمفتى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:15
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

محمد رمضان يكشف سر ظهوره على جمل في أمريكا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:22
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 59%

نيران عدوانية.. حرائق الغابات تضرب كندا وتوقف إنتاج النفط والغاز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:26
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 67%

تقارير: ريال مدريد يتحرك لحسم صفقة بيلينجهام

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:04
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

تأجيل نظر إعادة محاكمة متهم في "أحداث مجلس الوزراء" لـ11 يونيو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:15
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 61%

الجزائر: قمة جدة معلق عليها آمال كسب رهانات العمل العربي المشترك

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:25
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 64%

تقرير: الهلال السعودي يفاوض حارس توتنهام لضمه الصيف الجاري

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:06
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 68%

وزارة الشباب تنفذ المستوى الثانى من برنامج المعد النفسى الرياضى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:05
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 69%

آخر أخبار منحة العمالة غير المنتظمة 1000 جنيه 2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:02
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 53%

"مجاهد" يجتمع مع رئيس جامعة constructor لبحث التعاون بين الجانبين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:01
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

وكيل تعليم بورسعيد تترأس اجتماعًا طارئًا للجنة التعليم الخاص

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:11
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

مواصلات وجراچ .. «الدستور» في جولة داخل سوق مدينة بدر النموذجى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:19
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 59%

حبس المطرب جودي الحوتي بتهمة "تجارة في العملة"

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-17 15:21:16
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية