اشتراكية بيئية
عودة للموسوعةجزء من سلسلة حول |
تطورها
|
أفكار
|
نماذج
|
تيارات
|
التاريخ بحسب البلد
|
أشخاص
|
منظمات
|
مواضيع ذات علاقة
|
|
الاشتراكية البيئية، أوالاشتراكية الخضراء، أوالبيئية الاشتراكية، هي أيديولوجيا تخلط بين جوانب الاشتراكية والسياسة الخضراء وفهم البيئة والعولمة البديلة أومناهضة العولمة. يعتقد الاشتراكيون البيئيون عموما في حتى توسع النظام الرأسمالي هوسبب الاستبعاد الاجتماعي، الفقر، الحروب، والاضمحلال البيئي، وذللك من خلال العولمة والإمبريالية التي تشرف عليها الدول القمعية والهياكل العابرة للحدود.
ينادي الاشتراكيون البيئيون بتفكيك الرأسمالية، والهجريز على الملكية المشهجرة لوسائل الإنتاج، من قِبل منتجين متشاركين أحرار، وينادون باستعادة المشاعات.[1] وصفت كارولين لوكاس، الزعيمة السابقة لحزب إنجلترا وويلز الأخضر، اتجاه حزبها الاشتراكي بأنه جاذب لمناصري البيئة من الطبقة الوسطى وكذلك للاشتراكيين من طبقة العمال.
الأيديولوجيا
ينتقد الاشتراكيون البيئيون الكثير من أشكال السياسات الخضراء والاشتراكية في الماضي والحاضر. ويصفون أنفسهم عادة بالخضر الحُمر، فهم متمسكون بالسياسات الخضراء ولديهم آراء واضحة مناهضة للرأسمالية، ويستمدون ذلك عادة من الماركسية. يتعارض الخضر الحمر مع الرأسماليين البيئيين والخضر الأناركيين.
عادة ما يشار إلى الخضر الذين يضعون أهداف العدالة الاجتماعية فوق الأهداف البيئية بمصطلح «البطيخ»، وكثيرا ما يقصد به الازدراء، فهم خضر من الخارج، لكنهم حمر من الداخل. ينسب المصطلح دائما إلى بتر بيكمان أووارين بروكيز، وهما من نقاد البيئية، وينتشر هذا المصطلح في أستراليا،نيوزيلندا،[8] والولايات المتحدة.
يستخدم المسقط النيوزيلندي (The Watermelon) هذا المصطلح بفخر، ويصف أنه يعني «أخضر من الخارج، وليبرالي من الداخل»، بينما يشير أيضا إلى الميول السياسية الاشتراكية، مما يعكس استخدام مصطلح «ليبرالي» في وصف اليسار في كثير من الدول الناطقة بالإنجليزية.
عادة ما يعتبر الخضر الحمر «أصوليون» أو«خضر أصوليون»، وهومصطلح يرتبط عادة بالبيئية العميقة.
ينتقد الاشتراكيون البيئيون أيضا البيروقراطية والنظريات النخبوية الخاصة بالحركات التي تصف نفسها بالاشتراكية، كالماوية والستالينية، وما يسميه النقاد الآخرون البيروقراطية الجماعية أورأسمالية الدولة. فبدلا من ذلك، يركز الاشتراكيون البيئيون على صبغ الاشتراكية بالبيئية، بينما يبقون على الأهداف التحررية لاشتراكية «العهد الأول». يهدف الاشتراكيون البيئيون إلى تطبيق الملكية المشهجرة لوسائل الإنتاج من قِبل منتجين متشاركين أحرار، ويهدفون أيضا إلى القضاء على جميع أشكال الهيمنة، وبخاصة اللامساوة الجنسية والعنصرية. ويتضمن هذا استعادة المشاعات بدلا من الملكية الخاصة، والتي يتم من خلالها تفضيل المفهوم الماركسي عن قيمة الاستخدام بالمقارنة بقيمة المبادلة. طور الاشتراكيون البيئيون الكثير من الاستراتيجيات لحشد الدعم على مستوى دولي، وذلك من خلال تطوير شبكات من الأفراد والجماعات من القاعدة الشعبية التي يمكنها تغيير المجتمع بشكل جذري من خلال مشاريع تمهيدية سلمية لتأسيس عالم بعد-رأسمالي بعد-دولاني.
نبذة تاريخية
منذ ثمانينيات القرن التاسع عشر وحتى ثلاثينيات القرن العشرين: كارل ماركس، وويليام موريس، والتأثير على الثورة الروسية
خلافًا لما صُوِّر ماركس من قِبل بعض البيئيين، وفهماء البيئة الاجتماعيين، وزملاؤه الاشتراكيين على أنه منتج فضّل السيطرة على الطبيعة، أعاد الاشتراكيون البيئيون النظر في كتابات ماركس، ويعتقدون أنه كان مصدرًا أساسيًا لوجهة النظر العالمية البيئية. يُشير الكُتّاب الاشتراكيين البيئيين مثل جون بيلامي فوستر، وبول بوركيت إلى نقاش ماركس فيما يخص «الصدع الأيضي» بين الإنسان والطبيعة، ويقول في تصريحه «ستبدوالملكية الفردية لشخص واحد للكرة الأرضية أمرًا سخيفًا، تمامًا مثل ملكية الإنسان الفردية لإنسان آخر»، ويرى أنه من الواجب على المجتمع «تسليم الكوكب إلى الأجيال القادمة بحالةٍ مُحسّنةٍ». على الرغم من ذلك، يشعر بعض الاشتراكيين البيئيين أنّ ماركس تجاهل «الاعتراف بالطبيعة بحد ذاتها ولأجل ذاتها» متجاهلًا «قابليتها للتأثر» ومعاملتِه للطبيعة كأنها «خاضعة للعمل منذ البداية» في «علاقة فعالة كليًا».
يعود الفضل بشكل كبير إلى الروائي، والشاعر، والمصمم الإنجليزي ويليام موريس في تطوير المفاهيم الرئيسية لما سُمّي فيما بعد الاشتراكية البيئية. خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن التاسع عشر، روّج موريس لأفكاره الاشتراكية البيئية داخل الاتحاد الديموقراطي الاشتراكي، والرابطة الاشتراكية.
حاول بعض الفهماء البيئيين ومناصرين البيئة بعد الثورة الروسية دمج الوعي البيئي في البلشفية، على الرّغم من أنّ الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي قد صفّى الكثير من هؤلاء الأشخاص. بذلت «الحركة البيئية ما قبل الثورة»، والتي شجعها العالم الثوري ألكسندر بوجدانوف، ومنظمة بروليتكولت (منظمة الطبقة الكادحة) جهودًا «لدمج الإنتاج مع قوانين وقيود الطبيعة» في العقد الأول من الحكم السوفييتي، قبل حتى يهاجم جوزيف ستالين فهم البيئة وفهماء البيئة، ويقع الاتحاد السوفييتي في فخ الفهم الزائف لعالم أحياء الدولة تروفيم ليسينكوالذي «أقدم على إعادة ترتيب الخريطة الروسية» في ظل الجهل بالقيود البيئية.
لاسلطوية خضراء
اللاسلطوية الخضراء هي مدرسة فكرية لاسلطوية هجرز بصورة خاصة على القضايا البيئية، تمثّل التأثير المهم المبكر في فكر اللاسلطوي الأمريكي هنري ديفيد ثوروفي كتابه والدن، بالإضافة إلى ليوتولستوي، وإليزيه روكلوه. ظهرت الطبيعانية اللاسلطوية في أواخر القرن التاسع عشر بمثابة دمج بين اللاسلطوية والطبيعانية ضمن أوساط اللاسلطوية الفردية في إسبانيا، وفرنسا، وكوبا، والبرتغال. حمل الكثير من اللاسلطويين في منتصف القرن العشرين، بمن فيهم هربرت ريد، وإيثيل مانين، وليوبولد كور، وجاك إلول، وبول غودمان وجهات نظر بيئية مبدئية مرتبطة بسلوكهم اللاسلطوي. وصف المؤرخ اللاسلطوي روبرت غراهام كتاب مانين الخبز والورود: استبيان ومخطط خيالي الذي نشرته عام 1944 بأنه يستعرض «رؤية بيئية في معارضة التنظيم الصناعي السائد والمدمر للمجتمع». إنّ التيارات المعاصرة المهمة هي اللاسلطوية البدائية وفهم البيئة الاجتماعي.
المشاعية وفهم البيئة الاجتماعي
يرتبط فهم البيئة الاجتماعي بشكل وثيق بعمل وأفكار موري بوكتشين، ويتأثر باللاسلطوي بيوتر كروبوتكين. يؤكد فهماء البيئة الاجتماعيين أنّ جذور الأزمة البيئية الحالية تعود إلى المشكلات الاجتماعية الإنسانية، وأن هيمنة الإنسان على الطبيعة تنبع من هيمنة الإنسان على الإنسان. في عام 1958، عرّف موري بوكتشين نفسه بصفة لاسلطوي، مُظهرًا التشابه بين اللاسلطوية وفهم البيئة. نُشر كتابه الأول بعنوان بيئتنا الاصطناعية تحت اسم مستعار هولويس هيربر في عام 1962، قبل عدة أشهر من صدور كتاب راشيل كارسون الربيع الصامت. وصف الكتاب مجموعة واسعة من الأمراض البيئية، لكنه لم يحصل إلّا على القليل من الاهتمام بسبب راديكاليّته السياسي. قدّم منطقه الرائد «فهم البيئة والفكر الثوري» فهم البيئة بمثابة مفهوم في السياسات الراديكالية. في عام 1968، أسس مجموعة أخرى نُشرت في المجلة اللاسلطوية المؤثرة، ونُشر بالإضافة لذلك منطقات مبتكرة أخرى حول ما بعد الندرة، وحول تقنيات فهم البيئة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وعن اللامركزية والتصغير. وقام بالمحاضرة في جميع أنحاء أمريكا، وساعد في نشر مفهوم فهم البيئة لقاء الثقافة المضادة.
لاسلطوية ما بعد الندرة تعبير عن مجموعة من الموضوعات التي خطها موري بوكتشين، ونُشرت لأول مرة في عام 1971 من قِبل رامبارتس بريس. وهي توضح الشكل المحتمل لللاسلطوية الذي من الممكن تأخذه إذا خضعت لشروط ما بعد الندرة. تُعتبر هذه الموضوعات أحد أعمال بوكتشين الأساسية، بالإضافة إلى فرضيته الراديكالية التي أثارت الجدل لكونها يوتوبية ومسيحية في إيمانها بالقدرة التحررية للتكنولوجيا. زعم بوكتشين أنّ المجتمعات ما بعد الصناعية هي أيضًا مجتمعات ما بعد الندرة، وبالتالي يمكن تخيّل «تحقيق الإمكانات الاجتماعية والثقافية الكامنة في تكنولوجيا الوفرة». إنّ الإدارة الذاتية للمجتمع حاليًا ممكنة من خلال التقدم التكنولوجي، وعند استخدام التكنولوجيا بأسلوب حساس بيئيًا يفترض أن تتغير الإمكانات الثورية للمجتمع كثيرًا. في عام 1982، كان لكتابه فهم بيئة الحرية أثر عميق على ظهور حركة فهم البيئة، سواء في الولايات المتحدة أوخارجها. كان شخصية رئيسية في برلينغتون غرينز بين عامي 1986 و1990، وهي مجموعة خاصة بفهم البيئة، قامت بترشيح مرشحين لمجلس المدينة في برنامج لخلق ديموقراطية الجوار.
طوّر بوكتشين لاحقًا فلسفة سياسية لاستكمال فهم البيئة الاجتماعي وسمّاها «المشاعية» (مكتوبة بحرف سي كبير لتمييزها عن أشكال أخرى من المشاعية). كانت هذه الفلسفة مُتخيلة في الأصل بمثابة شكل من أشكال اللاسلطوية الاجتماعية، إلّا أنه طور المشاعية لاحقًا إلى أيديولوجيا منفصلة تُجسّد ما رآها العناصر الأكثر إفادة من اللاسلطوية، والماركسية، والنقابية، وفهم البيئة الراديكالي.
من الناحية السياسية، يؤيد المشاعيون شبكة من المجموعات المدنية الديموقراطية المباشرة في المجتمعات/المدن الفردية مُنظمة بطريقة كونفيدرالية. تُسمى الطريقة المُستخدمة لتحقيق هذا بالبلدية التحررية التي تتضمن إنشاء مؤسسات ديموقراطية مباشرة تنمووتتوسع بشكل كونفيدرالي بهدف استبدال الدولة القومية في نهاية المطاف.
سبعينيات القرن العشرين – تسعينيات القرن العشرين: بروز حماية البيئة والانخراط مع الماركسية والاشتراكية
في سبعينيات القرن العشرين، افترض بيري كومنر، الذي أشار إلى الاستجابة اليسارية لنموذج حدود النمو الذي تنبأ باستنزاف الموارد الكارثي وشجّع حماية البيئة، أنّ التقنيات الرأس مالية كانت مسؤولة بشكل رئيسي عن التدهور البيئي، وليس الضغوطات السكانية. نشر المحرر والناشط المنشق من ألمانيا الشرقية رودلف باهروكتابين يتناولان العلاقة بين الاشتراكية وفهم البيئة – البديل في أوروبا الشرقية، والاشتراكية والبقاء – وقد روّج الكتابين «لحزب جديد» مما أدى إلى اعتنطقه، وقد اكتسب سمعة دولية سيئة بسبب هذا.
في الوقت نفسه تقريبًا، افترض الماركسي الأسترالي آلان روبرتس أنّ حاجات الناس غير المُحققة تدعم النزعة الاستهلاكية. بالإضافة إلى ذلك، ناشد الزميل الأسترالي تيد تراينر الاشتراكيين إلى تطوير نظام يلبي حاجات الإنسانية، على عكس النظام الرأس مالي للمتطلبات المتولدة. كانت التطورات الرئيسية في ثمانينيات القرن العشرين هي إنشاء مجلة الرأسمالية، والطبيعة، والاشتراكية (سي إذا سي)، وكان المحرر المؤسس جيمس أوكونور، وصدر الإصدار الأول عام 1988. قادت المناقشات التي تلت ذلك إلى مجموعة من الأعمال النظرية لأوكونور، وكارولين ميرشنت، وبول بوركت، وآخرين.
أطلق الحزب الاشتراكي الديموقراطي الأسترالي صحيفة غرين ليفت ويكلي في عام 1991، وذلك بعد فترة من العمل في مجموعات الرابطة الخضراء والحزب الأخضر أثناء تكوينها. توقف هذا عندما تبنى حزب الخضر الأسترالي سياسة حظر الجماعات السياسية الأخرى في أغسطس عام 1991.
انظر أيضاً
- اشتراكية
- سياسة خضراء
- حماية البيئة
- ضد العولمة
- ماركسية
مراجع
- ^ Kovel, J.; Löwy, M. (2001). An ecosocialist manifesto.
- ^ "Labour 'never challenged the austerity narrative' | Owen Jones talks to Caroline Lucas". YouTube. 2015-07-31. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو2016.
- ^ ". Rats Nest. مؤرشف من الأصل (Blog) فيسبعة مارس 2014.
- ^ "No Watermelons Allowed". مؤرشف من الأصل (Blog) في 17 أبريل 2019.
- ^ "The Man Who Saw Tomorrow". The American Spectator. 13 July 2007. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016.
- ^ "Stolen watermelons". Media Watch. مؤرشف من الأصل في أربعة مارس 2016.
- ^ "Brown dismisses Govt name-calling". ABC News (Australian Broadcasting Corporation). September 7, 2004. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2011.
- ^ by Christopher Archangelli[وصلة مكسورة]
- ^ "Triumph for 'Fundies' hits Green Party", Daily Mail, 21 September 1989
- ^ نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2008 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Guha, R. and Martinez-Alier, J., Varieties of Environmentalism: Essays North and South, 1997
- ^ Green Left (Green Party of England and Wales) Website نسخة محفوظةخمسة December 2006 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Eckersley, R., Environmentalism and Political Theory, 1992 (Albany, NY: SUNY Press)
- ^ Benton, T. (ed.), The Greening of Marxism, 1996 (New York: Guildford)
- ^ Burkett, P., Marx and Nature, 1999 (New York: St. Martin's Press)
- ^ Kovel, J., The Enemy of Nature, 2002.
- ^ Green Left (Green Party of England and Wales) Website نسخة محفوظةخمسة December 2006 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Gare, A., Soviet Environmentalism: The Path Not Taken, in Benton, E. (ed.) The Greening of Marxism, 1996
- ^ by Kirwin R. Shaffer". مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 14 مايو2013.
- ^ "Su obra más representativa es Walden, aparecida en 1854, aunque redactada entre 1845 y 1847, cuando Thoreau decide instalarse en el aislamiento de una cabaña en el bosque, y vivir en íntimo contacto con la naturaleza, en una vida de soledad y sobriedad. De esta experiencia, su filosofía trata de transmitirnos la idea que resulta necesario un retorno respetuoso a la naturaleza, y que la felicidad es sobre todo fruto de la riqueza interior y de la armonía de los individuos con el entorno natural. Muchos han visto en Thoreau a uno de los precursores del ecologismo y del anarquismo primitivista representado en la actualidad por جون زريزان. Para George Woodcock, esta actitud puede estar también motivada por una cierta idea de resistencia al progreso y de rechazo al materialismo creciente que caracteriza la sociedad norteamericana de mediados de siglo XIX.""LA INSUMISIÓN VOLUNTARIA. EL ANARQUISMO INDIVIDUALISTA ESPAÑOL DURANTE LA DIدعوة للعملDURA Y LA SEGUNDA REPÚBLICA (1923-1938)" by Xavier Diez نسخة محفوظة 26 May 2006 على مسقط واي باك مشين.
-
^ Ellul, Jacques (1988). . Michigan: Wm. B. Eerdmans. صفحات 71–74. ISBN . مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2020.
The first beast comes up from the sea...It is given 'all authority and power over every tribe, every people, every tongue, and every nation' (13:7). All who dwell on earth worship it. Political power could hardly, I think, be more expressly described, for it is this power which has authority, which controls military force, and which compels adoration (i.e., absolute obedience).
- ^ "While almost all forms of modern anarchism consider themselves to have an ecological dimension, the specifically eco-anarchist thread within anarchism has two main focal points, Social Ecology and "primitivist". "A.3.3 What kinds of green anarchism are there?". An Anarchist FAQ. نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
- ^ documentary". Youtube.com. 2007-01-09. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو2012.
- ^ "Ecology and Revolution". Dwardmac.pitzer.edu. 2004-06-16. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو2012.
- ^ Smith, Mark (1999). Thinking through the Environment. New York: Routledge. ISBN .
- ^ Call, Lewis (2002). Postmodern Anarchism. Lexington: Lexington Books. ISBN .
- ^ "Post-Scarcity Anarchism". AK Press. مؤرشف من الأصل في 16 مايو2008. اطلع عليه بتاريخعشرة يونيو2008.
- ^ Commoner, B., The Closing Circle, 1972
- ^ Bahro, R., Socialism and Survival, 1982
- ^ Bahro, R., The Alternative in Eastern Europe, 1978
- ^ Roberts, A., The Self-Managing Environment, 1979
- ^ Trainer, T., Abandon Affluence!, 1985
- ^ Macdonald, Lisa (1996). "Green politics at an impasse". Democratic Socialist Perspective. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2008.
- ^ . Democratic Socialist Perspective. Sydney: Resistance Books. 1999. ISBN . مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2008.
التصنيفات: أيديولوجيات سياسية, اشتراكية, إيديولوجيات اقتصادية, إيكولوجيا اشتراكية, حركات سياسية, سياسة خضراء, ضد العولمة, ماركسية, مذهب بيئي, نظريات سياسية, تاريخ حماية البيئة, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها وصلات إنترويكي, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, بوابة اشتراكية/مقالات متعلقة, بوابة الاقتصاد/مقالات متعلقة, بوابة السياسة/مقالات متعلقة, بوابة القرن 19/مقالات متعلقة, بوابة طبيعة/مقالات متعلقة, بوابة علم البيئة/مقالات متعلقة, بوابة لاسلطوية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات