المَشِيمَة أوالخَلاَص أوالسُخْد (بالإنجليزية: Placenta)‏ هي عضودائري مسطح الشكل يتصل بالجنين عن طريق الحبل السري في الرحم، وتخرج المشيمة من رحم الأم بعد الفترة الثالثة من الولادة.

الوظائف

للمشيمة أربعة وظائف رئيسية وهي:

  • تغذية الجنين.
  • التنفس، إذ ان المشيمة تقوم بوظيفة الرئتين فيحصل الجنين بواسطتها علي الأكسجين ويطرح ثاني أكسيد الكربون.
  • تثبيت الحمل، وذلك بفرزها هرمون البروجستيرون الذي يساعد علي استمرار الحمل بداية من الشهر الرابع.
  • الإخراج، حيث تخرج المواد السامة الناتجة عن الأيض عن طريق المشيمة.

المشيمة عضوشبه اسطواني ينمومتصلاً بباطن جدار الرحم عند معظم الثدييات. تمد المشيمة الجنين بالطعام والأكسجين، وتسحب نتاج إخراج الجنين. كما أنها تُنتج كيميائيات تُسمى هرمونات تحافظ على الحمل وتنظم نموالجنين.

تتكون المشيمة من أنسجة من الأم ومن الجنين. وبعد الأسبوع الأول من الحمل، يلصق الجنين نفسه بجدار الرحم. وتتكون المشيمة كأعمدة من الخلايا من المشيماء (غطاء يشبه الكيس يحوي الجنين) تخترق وتنفذ خلال البطانة الرحمية. وفي داخل الأعمدة، توجد أوعية دموية تتفرع إلى نتوءات صغيرة تشبه الأصابع تُسمى الزغابات. والزغابات التي تحتوي على دم الجنين محاطة بدم الأم. ولا يختلط دم الجنين بدم الأم.

يمر الدم والأكسجين من دم الأم خلال الجدران الضعيفة للزغابات ويدخل إلى دم الجنين. وهذا الدم الغني بالغذاء والأكسجين يصل إلى الجنين خلال وريد في الحبل السري، وهوأنبوب مرن يربط الطفل بالمشيمة. ويحمل نتاج النفايات من الجنين خلال الشرايين في الحبل السري ويعبر خلال الزغابات. يتخلص نظام الدورة الدموية للأم من هذه النفايات. وبعد دقائق من ولادة الطفل تنفصل المشيمة عن الجسم.

يبلغ طول المشيمة لدى الإنسان 22 سم (9 بوصة) ويبلغ سمكها ما بين 2 و2.5 سم (0.8 و1 بوصة)،قد يكون مركز المشيمة هوالأكثر سماكة في حين تصبح أحمل في الأطراف. كما يبلغ وزن المشيمة حوالي 500 غرام (1 رطل) ويكون لونها محمراً أزرق داكناً أوكستنائياً.

يبلغ طول الحبل السري حوالي 55-60 سم (22-24 بوصة) ويحتوي على شريانين ووريد واحد.

الهجريب

تحتوي الثدييات المشيمية مثل البشر على مشيمة سِقائية مشيمية تتشكل من المشيماء والسقاء. تتفرق الأوعية الدموية على سطح المشيمة وتُقسّم أكثر لتشكل شبكة تغطيها طبقة رقيقة من الخلايا. على جانب الأم، تتجمع هذه التراكيب الشجرية في الفصيصات التي تسمى الفلقات. في البشر، عادةً ما تكون المشيمة على شكل قرص، لكن يختلف الحجم بشكل كبير بين الأنواع المتنوعة من الثدييات.

تأخذ المشيمة شكلاً يحتوي على عدة أجزاء منفصلة متصلة بالأوعية الدموية. تُسمَّى الأجزاء بالفصوص وقد تكون اثنين أوثلاثة أوأربعة أوأكثر. وتوصف هذه المشيمة بأنها ثنائية الطرف أوثلاثية الفصوص إلى غير ذلك. إذا كان هناك فص رئيسي واضح وفص ثانوي، يُطلق على الأخير اسم المشيمة الناقلة. في بعض الأحيان تعيق الأوعية الدموية التي تربط الفصوص نزول الجنين أثناء المخاض وهوما يسمى مشيمة مُنزاحة.

التعبير الجيني

للمزيد من المعلومات: معلوماتية حيوية

يتم التعبير عن حوالي 20 ألف جين في الخلايا البشرية ويتم التعبير عن 70٪ من هذه الجينات في المشيمة الناضجة الطبيعية. ومن أمثلة البروتينات ذات التعبير المرتفع في المشيمة مقارنةً بالأعضاء والأنسجة الأخرى PEG10 ومضاد سرطانات الخصية PAGE4 وPAPPA2 وPRG2 المعبر عنها في الأرومة الغاذية الحملية.

الفيسيولوجيا الطبيعية

تطور المشيمة

تبدأ المشيمة في التطور عند غرس الكيسة الأريمية في بطانة الرحم الأمومية. تصبح الطبقة الخارجية من الكيسة الأريمية الأرومة الغاذية التي تشكل الطبقة الخارجية للمشيمة. تنقسم هذه الطبقة الخارجية إلى طبقتين إضافيتين: طبقة الأرومة الغاذية الخلوية التحتية وطبقة الأرومة الغاذية المخلوية العلوية. إذا طبقة الأرومة الغاذية المخلوية تعبير عن طبقة من الخلايا المستمرة متعددة النوى تغطي سطح المشيمة. وهي نتيجة نتيجة للتمايز والانصهار لخلايا طبقة الأرومة الغاذية الخلوية الكامنة، وهي عملية مستمرة خلال تطور المشيمة. وبالتالي تساهم طبقة الأرومة الغاذية المخلوية (المعروفة أيضًا باسم مَخلى) في وظيفة الحاجز الخاصة بالمشيمة.

تستمر المشيمة بالنموطوال فترة الحمل. ويكتمل تطور إمدادات دم الأم إلى المشيمة مع نهاية الثلث الأول من أسبوع الحمل الـ14.

الدوران المشيمي

الدوران المشيمي الأمومي

في إطار التحضير لغرس الكيسة الأريمية، تخضع بطانة الرحم لعملية "التبطين". يتم إعادة تشكيل الشرايين الحلزونية في الغشاء الساقط بحيث تصبح أقل تعقيدًا ويزداد قطرها. يعمل جميع من زيادة قطر ومسار تدفق الدم المستقيم على زيادة تدفق الدم الأمومي إلى المشيمة. ويكون الضغط مرتفعًا نسبياً بحيث يملأ دم الأم الفراغات عبر هذه الشرايين الحلزونية مما يغذي الزغابات الجنينية في الدم ويسمح بتبادل الغازات. في البشر والمشيمات الدموية المشيمائية، يأتي دم الأم في اتصال مباشر مع المشيماء الجنينية، ويتراوح تدفق الدم في الأمهات بين 600 و700 مل/دقيقة عند اكتمال فترة الحمل.

الدوران المشيمي الجنيني

يمر الدم الجنيني غير المؤكسج عبر الشرايين السريّة إلى المشيمة. عند مفترق الحبل السري والمشيمة، تتفرع الشرايين السريّة بشكل شعاعي لتشكّل الشرايين المشيمية. ثم تتفرع هذه الأوعية في النهاية لتشكل نظامًا شريانيًا شائعًا، مما يجعل دم الجنين قريبًا جدًا من دم الأم؛ ولكن لا يحدث أي اختلاط بين دم الجنين والأم "حاجز المشيمة".

الدوران الجنيني المشيمي عرضة لنقص الأكسجين المستمر أونقص التأكسج المتبتر وإعادة التأكسج، مما يمكن حتى يؤدي إلى تولُّد مُفرط في الجذور الحرة. قد يساهم ذلك في تسمم الحمل ومضاعفات الحمل الأخرى. وقد يلعب الميلاتونين دورًا كمضاد للأكسدة في المشيمة.

الولادة

يبدأ طرد المشيمة كانفصال طبيعي من جدار الرحم. ويطلق على الفترة من بعد ولادة الطفل حتى بعد طرد المشيمة مباشرة "الفترة الثالثة من المخاض". عادة ما يتم طرد المشيمة خلال 15-30 دقيقة من الولادة.

غرفة الولادة الطبيعية بعد ولادة طفل

يمكن التعامل مع طرد المشيمة دن مساعدة طبية أوعن طريق إعطاء الأوكسيتوسين عن طريق الحقن العضلي متبوعًا بسحب الحبل للمساعدة في ولادة المشيمة. مما قد يقلل فقدان الدم وخطر حدوث نزيف ما بعد الولادة في الفترة الثالثة من المخاض، إلا أنه قد تكون هناك آثار ضارة لذا المزيد من البحث ضروري.

جرت العادة ببتر الحبل السري مباشرة بعد الولادة، ولكن نظريًا لا يوجد سبب طبي للقيام بذلك؛ على العكس إذا عدم بتر الحبل يساعد الطفل على التكيف مع الحياة خارج الرحم.

يعتقد حتى المشيمة عادةً ما تكون معقمة، لكن تشير الأبحاث الحديثة إلى وجود مجموعة مقيمة من الكائنات الحية الدقيقة غير المسببة للأمراض والمتواجدة في الأنسجة السليمة. ومع ذلك، فإن وجود هذه الميكروبات أوأنها مهمة سريريًا أمر مثير للجدل إلى حد كبير ويخضع للبحث.

الوظيفة

التغذية

المشيمة هي وسيط نقل المواد الغذائية بين الأم والجنين. يسمح النضح في المساحات المتداخلة للمشيمة مع دم الأم بنقل المغذيات والأكسجين من الأم إلى الجنين ونقل النفايات وثاني أكسيد الكربون من الجنين إلى دم الأم. يمكن حتى يحدث نقل المغذيات إلى الجنين عن طريق النقل النشط والسلبي. يمكن لحالات الحمل المريضة مثل سقم السكري أوالسمنة، حتى تزيد أوتنقص مستويات ناقلات المغذيات في المشيمة التي قد تؤدي إلى فرط نموالجنين أوتقييد نموه المقيد.

الإخراج

تنتقل نواتج الإخراج التي تفرز من الجنين مثل اليوريا وحمض اليوريك والكرياتينين إلى دم الأم عن طريق الانتشار عبر المشيمة.

المناعة

يمكن للأجسام المضادة للغلوبيولين المناعي ج المرور عبر المشيمة، وبالتالي توفر الحماية للجنين في الرحم. يبدأ نقل هذه الأجسام المضادة في وقت مبكر من الأسبوع العشرين من عمر الحمل. تستمر هذه المناعة السلبية لعدة أشهر بعد الولادة، مما يوفر لحديثي الولادة نسخة من المناعة الخلطية للأم على المدى الطويل. على العكس من ذلك لا يمكن للغلوبيولين المناعي م اجتياز المشيمة، وهذا هوالسبب في حتى بعض العدوى المكتسبة أثناء الحمل يمكن حتى تكون خطرة على الجنين.

أيضًا تعمل المشيمة كحاجز أمومي-جنيني انتقائي ضد انتنطق الميكروبات. لكن قد يحدث انتنطق لبعض الأمراض المعدية من الأم إلى الطفل.

الوظيفة الصمَّاوية

  • يُسمَّى الهرمون الأول الذي تطلقه المشيمة موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية. وهوالمؤشر الذي تبحث عنه اختبارات الحمل. يمكن فهم هذه الاختبارات بعد حدوث الغرس في الأيام من سبعة إلى عشرة. ويساعد هذا الهرمون الجنين الذكر بتحفيز الخصيتين لاإنتاج التستوستيرون. يُنتج الجسم الأصفر أيضًا ويطلق البروجستيرون والإستروجين، ويحفزه هرمون الغدد التناسلية المشيمي البشري على زيادة الكمية التي يطلقها.
  • يساعد البروجستيرون على غرس الجنين عن طريق تسهيل مروره عبر قناة فالوب. كما أنه يؤثر على قناتي فالوب والرحم من خلال تحفيز زيادة الإفرازات اللازمة لتغذية الجنين. البروجسترون، مثل الهرمون الموجه للغدد التناسلية، ضروري لمنع الإجهاض التلقائي لأنه يمنع تقلصات الرحم فهوضروري لعملية الغرس.
  • يعمل الإستروجين على تكبير الثدي والرحم، مما يسمح بنموالجنين وتكوُّن الحليب. وهومسؤول أيضًا عن زيادة تدفق الدم إلى نهاية الحمل من خلال توسيع الأوعية. يمكن حتى تزيد مستويات هرمون الإستروجين أثناء الحمل بحيث تكون ثلاثين ضعفاً ما هي عليه في منتصف الدورة عند النساء غير الحوامل.
  • اللاكتوجين المشيمي البشري هوهرمون يعمل على تطوير الأيض الجنيني ونموه بشكل عام. ويعمل مع هرمون النمولتحفيز إنتاج عامل النموالشبيه بالأنسولين وتنظيم عملية التمثيل الغذائي الوسيطة. تزداد قيم الهرمون مع حالات الحمل المتعدد والحمل العنقودي وسقم السكري وعدم توافق عامل ريسوس. بينما تنخفض مع تسمم الدم والسرطانة المشيمائية وقصور المشيمة.

الأهمية السريرية

يمكن حتى تؤثر الكثير من الأمراض على المشيمة.

  • المشيمة الملتصقة، عندما تُغرس المشيمة بشكل عميق فتصل إلى العضلات العملية لجدار الرحم (دون اختراقه).
  • المشيمة المُنزاحة، عندماقد يكون وضع المشيمة قريبًا جدًا من عنق الرحم أويغلقه.
  • انفصال المشيمة المبكر.
  • عدوى تصيب المشيمة: التهاب المشيمة مثل العدوى المنتلقة عموديًا.
  • التهاب المشيماء والسلى.

المجتمع والثقافة

للمشيمة دورًا مختلفًا في الثقافات المتنوعة، حيث تقوم الكثير من المجتمعات بتنظيم طقوس بشأن التخلص منها. ففي العالم الغربي، يتم حرق المشيمة غالبًا. بعض الثقافات تدفن المشيمة لأسباب مختلفة. يدفن الماوريون في نيوزيلندا المشيمة تقليديًا للتأكيد على العلاقة بين البشر والأرض. في كمبوديا وكوستاريكا، يُعتقد حتى دفن المشيمة يحمي ويضمن صحة الجنين والأم. إذا ماتت الأم أثناء الولادة، في بوليفيا تُدفن المشيمة في مكان سري حتى لا تعود روح الأم لتستمر في حياة طفلها.

تعتقد الكثير من الثقافات حتى المشيمة كانت حية أوكانت على قيد الحياة. يفكر النيباليون في المشيمة كصديق للطفل. تعتبر أورانج أسيلي الماليزية أنها شقيقة الطفل الأكبر سناً. يعتقد أهالي هاواي الأصليون حتى المشيمة جزء من الطفل، ويغرسونها تقليديًا بشجرة يمكن حتى تنموإلى جانب الطفل. تعتقد ثقافات مختلفة في إندونيسيا مثل الجاوية، حتى المشيمة لديها روح وتحتاج إلى حتى تُدفن خارج منزل العائلة.

في بعض الثقافات تؤكل المشيمة. إذ يُعتقد في بعض الثقافات الشرقية مثل الصين، حتى المشيمة المجففة هي مادة علاجية صحية وتستخدم أحياناً في الاستعدادات للطب الصيني التقليدي ومختلف المنتجات الصحية. أصبحت ممارسة أكل المشيمة الاتجاه الأكثر حداثة في الثقافات الغربية وتتم مناقشة ممارسته باعتبارها أكل لحوم البشر.

بعض الثقافات لديها استخدامات بديلة للمشيمة، تضم تصنيع مستحضرات التجميل والأدوية والمواد الغذائية.

معرض صور

انظر أيضًا

  • توائم أحادية المشيمة
  • مشيمية العين

مراجع

  1. ^ https://books.google.fr/books?id=nKxgvsOlhRYC&pg=PA96&lpg=PA96&dq=E5.11.3.1.1.0.5&source=bl&ots=Ehkq8DzNmk&sig=qXo5Iud77fXw2sVXNiZ_u6DTnTA&hl=fr&sa=X&ved=0ahUKEwjj86X52efZAhUGQBQKHQY7CAUQ6AEIJzAA#v=onepage&q=E5.11.3.1.1.0.5&f=false — تاريخ الاطلاع: 12 مارس 2018
  2. ^ المشيمة الموسوعة المعهدية الكاملة نسخة محفوظة 26 يونيو2011 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ "How is Placenta Formed". مؤرشف من الأصل في 05 يونيو2018.
  4. ^ Definitions of placental- related terms. نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  5. ^ Examination of the placenta نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ Placental Structure and Classification نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  7. ^ Fujikura, Toshio; Benson, Ralph C; Driscoll, Shirley G; et al. (1970), The bipartite placenta and its clinical features, 107, صفحات 1013–1017, doi:10.1016/0002-9378(70)90621-6, PMID 5429965, Bipartite placenta represented 4.2 per cent (366 of 8,505) of placentas of white women at the Boston Hospital for Women who were enrolled in the Collaborative Project. CS1 maint: ref=harv (link)
  8. ^ "The human proteome in placenta - The Human Protein Atlas". www.proteinatlas.org. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2017.
  9. ^ Uhlén, Mathias; Fagerberg, Linn; Hallström, Björn M.; Lindskog, Cecilia; Oksvold, Per; Mardinoglu, Adil; Sivertsson, Åsa; Kampf, Caroline; Sjöstedt, Evelina (2015-01-23). "Tissue-based map of the human proteome". Science (باللغة الإنجليزية). 347 (6220): 1260419. doi:10.1126/science.1260419. ISSN 0036-8075. PMID 25613900. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2019.
  10. ^ Placental blood circulation نسخة محفوظة 08 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  11. ^ Reiter, R. J.; Tan, D. X.; Korkmaz, A.; Rosales-Corral, S. A. (2013). "Melatonin and stable circadian rhythms optimize maternal, placental and fetal physiology". Human Reproduction Update. 20 (2): 293–307. doi:10.1093/humupd/dmt054. ISSN 1355-4786. PMID 24132226.
  12. ^ Begley, Cecily M.; Gyte, Gillian M. L.; Devane, Declan; McGuire, William; Weeks, Andrew (2015-03-02). "Active versus expectant management for women in the third stage of labour". The Cochrane Database of Systematic Reviews (3): CD007412. doi:10.1002/14651858.CD007412.pub4. ISSN 1469-493X. PMID 25730178.
  13. ^ Mercer JS, Vohr BR, Erickson-Owens DA, Padbury JF, Oh W (2010). "Seven-month developmental outcomes of very low birth weight infants enrolled in a randomized controlled trial of delayed versus immediate cord clamping". Journal of Perinatology. 30 (1): 11–6. doi:10.1038/jp.2009.170. PMC 2799542. PMID 19847185.
  14. ^ Perez-Muñoz, Maria Elisa; Arrieta, Marie-Claire; Ramer-Tait, Amanda E.; Walter, Jens (2017). "A critical assessment of the "sterile womb" and "in utero colonization" hypotheses: implications for research on the pioneer infant icrobiome". Microbiome. 5 (1). doi:10.1186/s40168-017-0268-4. ISSN 2049-2618.
  15. ^ Mor, Gil; Kwon, Ja-Young (2015). "Trophoblast-microbiome interaction: a new paradigm on immune regulation". American Journal of Obstetrics and Gynecology. 213 (4): S131–S137. doi:10.1016/j.ajog.2015.06.039. ISSN 0002-9378. PMID 26428492.
  16. ^ Prince, Amanda L.; Antony, Kathleen M.; Chu, Derrick M.; Aagaard, Kjersti M. (2014). "The microbiome, parturition, and timing of birth: more questions than answers". Journal of ReproductiveImmunology. 104–105: 12–19. doi:10.1016/j.jri.2014.03.006. ISSN 0165-0378. PMC 4157949. PMID 24793619.
  17. ^ Hornef, M; Penders, J (2017). "Does a prenatal bacterial microbiota exist?". Mucosal Immunology (باللغة الإنجليزية). 10 (3): 598–601. doi:10.1038/mi.2016.141. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
  18. ^ Wright, Caroline; Sibley, Colin P. (2011). "Placental Transfer in Health and Disease". In Helen Kay, Michael Nelson, and Yuping Wang (المحررون). The Placenta: From Development to Disease. John Wiley and Sons. صفحة 66. ISBN . صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون (link)
  19. ^ Perazzolo S., Hirsmugl B., Wadsack C., Desoye G., Lewis R., Sengers B. (2016). "The influence of placental metabolism on fatty acid transfer to the fetus". Journal of Lipid Research. 58 (2): 443–454. doi:10.1194/jlr.P072355. PMC 5282960. PMID 27913585. مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  20. ^ Kappen, Claudia; Kruger, Claudia. (2012). Carlos Penha-Goncalves (المحرر). "Maternal Diet Modulates Placenta Growth and Gene Expression in a Mouse Model of Diabetic Pregnancy". doi:10.1371/journal.pone.0038445. PMC 3372526.
  21. ^ Simister N. E., Story C. M. (1997). "Human placental Fc receptors and the transmission of antibodies from mother to fetus". Journal of Reproductive Immunology. 37 (1): 1–23. doi:10.1016/s0165-0378(97)00068-5. PMID 9501287.
  22. ^ Page 202 in: Pillitteri, Adele (2009). Maternal and Child Health Nursing: Care of the Childbearing and Childrearing Family. Hagerstwon, MD: Lippincott Williams & Wilkins. ISBN .
  23. ^ Handwerger S, Freemark M (2000). "The roles of placental growth hormone and placental lactogen in the regulation of human fetal growth and development". Journal of Pediatric Endocrinology & Metabolism. 13 (4): 343–56. doi:10.1515/jpem.2000.13.4.343. PMID 10776988.
  24. ^ "Human Placental Lactogen". www.ucsfhealth.org (باللغة الإنجليزية). May 17, 2009. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2017.
  25. ^ "Why eat a placenta?". BBC. 18 April 2006. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2008.
  26. ^ Metge, Joan. 2005. "Working in/Playing with three languages: English, Te Reo Maori, and Maori Bod Language." In Sites N.S vol. 2, No 2:83-90.
  27. ^ Buckley, Sarah J. "Placenta Rituals and Folklore from around the World". Mothering. مؤرشف من الأصل في 06 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2008.
  28. ^ Davenport, Ann (June 2005). "The Love Offer". Johns Hopkins Magazine. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2008.
  29. ^ Falcao, Ronnie. "Medicinal Uses of the Placenta". مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2008.
تاريخ النشر: 2020-06-03 20:12:27
التصنيفات: أعضاء الجسم, جهاز الغدد الصماء عند الإناث, جهاز تناسلي, علم الأحياء النمائي الفقاري, علم أجنة الجهاز القلبي الوعائي, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: ref=harv, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), CS1: long volume value, صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1693, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P672, صفحات تستخدم خاصية P486, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات بها وصلات إنترويكي, بوابة تشريح/مقالات متعلقة, بوابة صحة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم وظائف الأعضاء/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

توريد قمح فاسد عبر ميناء سوسة: تأجيل النظر في القضية

المصدر: راديو موزاييك - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:34:41
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

قرار قضائي لبناني بمنع سفر حاكم المصرف المركزي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:33:09
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 58%

استبعاد أحد المترشحين من انتخابات الغرفة التجارية بالشرقية

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:35:52
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 72%

تركي آل الشيخ: عدد زوار موسم الرياض تجاوز 9 ملايين زائر

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:36:00
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 81%

2400 مدرسة وروضة أطفال تغادر «سوق التعليم».. خلال عامين - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:37:44
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 50%

طعوم فئة «5 و11» عامًا في الكويت.. الأسابيع المقبلة

المصدر: كويت نيوز - الكويت التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:37:26
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 65%

‫منوبة: غلق 4 مؤسسات تربوية انتشرت بها عدوى فيروس كورونا

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:33:54
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 36%

سيدي بوزيد: سيارة تهريب تتسبب في وفاة تلميذ و إصابة آخرين

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:33:09
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

القيادة تعزي أمير قطر في وفاة محمد بن خالد آل ثاني

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:36:30
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 75%

كأس أمم افريقيا.. المنتخب النيجيري يفوز على نظيره المصري (1-0)

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:33:20
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

الرئيس الأوكراني يدعو إلى قمة دولية «لإنهاء الصراع» في بلاده

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:34:40
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 85%

كأس أمم افريقيا.. المنتخب النيجيري يفوز على نظيره المصري (1-0)

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:33:11
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

الأهلي يتعاقد رسمياً مع لاعب الهلال الأسبق البرازيلي ادواردو

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:36:08
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 71%

أمير جازان يكلف عريشي وكيلًا لمحافظة فرسان.. والمجرشي وكيلاً بصامطة

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:35:55
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 74%

«الداخلية»: استقبال مراجعي مراكز الخدمة بموعد

المصدر: كويت نيوز - الكويت التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:37:32
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 58%

‫سوسة : إيقاف شخصين اعتادا إطلاق النار في الهواء لترويع المواطنين

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:33:49
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 42%

دبلوماسي أميركي في القامشلي يشجع الأحزاب الكردية على الحوار

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:34:44
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 99%

فرنسا تسجل رقما قياسيا بنحو 370 ألف إصابة جديدة بكورونا اليوم

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:35:46
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 70%

سبيطلة: يعتدي على الطاقم شبه الطبي بسبب وفاة والده..

المصدر: راديو موزاييك - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:34:39
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 60%

إدارة بايدن «لا تملك خطة واضحة» لمواجهة تهديدات إيران في سوريا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-11 20:34:36
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 93%

تحميل تطبيق المنصة العربية