سرسنك
سرسنك مدينة صغيرة في محافظة دهوك . يَشتقُّ الاسمُ "سرسنك" مِنْ الأكرادِ ل"فوق (أَو) أَوعلى الصدرِ ". إنّ الاسمَ اتىَ مِنْ مسقطِ القريةِ، الذي الإرتفاعُ الأعلى منحدر شمالي مِنْ جبالِ كارةGara إنّ مناخَ سرسنك مثيرُ باعتدال في الصيفِ والبرودةِ في الشتاءِ. الربيع والسقوط فصولَ قصيرةَ جداً لكن لطيفَ جداً خصوصاً السقوطَ، الذي الفصلُ مِنْ الثمارِ الناضجةِ. إنّ الشتاءَ مثلجُ وفي بَعْض السَنَواتِ تُثلجُ التراكماتَ يُمْكِنُ أَنْ تَتجاوزَ مترَ واحد. مطر مطرِ تقريباً 800 مليمترُ سنوياً. درجة حرارة في معدلاتِ الصيفِ 17-22 سي في الليل و34-38 سي في يومِ، بينما في الشتاءِ تَسْقطُ ل5 إلى -7 سي في الليل و5-12 درجات في النهارِ.
1900 - 2000
في 1921 القريةِ سُكِنتْ مِن قِبل 26 عائلةِ آشوريةِ التي تَراجعتْ مِنْ بيوتِهم الأصليةِ في هكاري، هجريا.
في 1928 المدرسةِ الخاصّةِ الأولّيةِ الأولى أُسّستْ مِن قِبل إبنِ القسِّ اوديشوللقسِّ زَكَرِيا لازار. اسم المدرسةِ كَانَ المدرسةَ الخاصّةَ الآشوريةَ لسرسنك واللغة الأساسية مِنْ تعليم كَانَ عربيَ بالإضافة إلى آشوريةِ وإنجليزيةِ عُلّمتْ البَدْء مِنْ أولاً ودرجاتِ ثانيةِ على التوالي.
في 1928 الكنيسةِ القديمةِ، التي بُنِيتْ في 1922 هُدّمتْ وبدلاً مِن ذلك كنيسة أكبر بُنِيتْ. أثناء عمليةِ وَضْع مؤسساتِ جديدةِ الجدّدِ يُباركونَ عِدّة قِطَع التُحَفِ وُجِدتْ. بين هذه القِطَعِ كَانتْ a صليب أحاطَ بالدوائرِ نَحتَ على حجارة ، طشت حجري إستعملَ للمعموديةِ وقاطع برونزي.
في عرباتِ 1932 قادتْ على مهّدتْ طريقاً يَعْبرُسرسنك إلى ومِنْ دهوك وعمادية(بالكوردي ئاميدي). منحَ هذا المشروعِ سرسنك مسقط حيوي ومهم في المنطقةِ وهوعَرضَ وصولَ سكّانِه الأكثرِ إلى الخدماتِ اليوميةِ المُخْتَلِفةِ.
في 1952 مدرسة سرسنك الإبتدائيةِ بُنِيتْ للطلابِ في Sarsing وآخرون يَجيئونَ مِنْ القُرى القريبةِ مثل؛ Badarash، Sakreen، Ashawa، Bobawa، Kondak، Sardrawa وDohoky. المدرسة كَانتْ جيّدةَ ميّزتْ في التعليم بين مَدارِسِ المنطقةِ الأخرى.
يَبْني القصرُ الملكيُ (الذي ما زالَ يَجِدُ ومستعملةُ اليوم كما مستشفى) بَدأَ في 1954 على قمةِ التَلِّ. ثانيةً تُحَف وُجِدتْ عندما حَفْر للمؤسساتِ وَصلَ أربعة أمتارَ. بين اللقطاءِ كَانوا فخارياتَ صغيرةَ وكبيرةَ التي تَحتوي بَقاء العظامِ الإنسانيةِ. أي إحتفال حَضرَ مِن قِبل الحشودِ مِنْ سرسنك وقُرى قريبة حُمِلا أثناء الإفتتاح الرسميِ للقصرِ. إلى شمال القصرِ كان هناك فترة بَنى مِنْ الحجارةِ دَعا مارس/آذارَ Gewarges، الذي بَدا كما لوأنَّ هوكَانَ مكاناً قديماً للحرّاسِ.
في مارس/آذارِ كنيسةِ 1955 متي أُعيدَ بناء ثانيةً. شاركَ كُلّ سكّان سرسنك كلتا جسدياً ومالياً في هذه العمليةِ. هذه الكنيسةِ، التي بُنِيتْ ثلاث مراتِ في ثلاثة عقودِ ما زالَتْ تَجِدُ حتى وقتنا الحاضرِ.
بينما القرية تَحتلُّ مسقط إستراتيجي على الطريق السريعِ بين دهوك وعمادية (بالكوردي ئاميدي)، أطراف القتال (فدائيون أكراد وقوَّات حكوماتِ مركزيةِ) حاولتْ كُلّ الأوقات أَنْ تُسيطرَ عليها. هكذا حالة في القريةِ كَانتْ أغلب الأوقاتِ الغير مستقرةِ والمهزوزةِ.
عندما هوكَانَ تحت الرقابة الحكوميةِ، القرية عُسكرتْ ولذا الكثير مِنْ سكّانِها هَربوا من قريتِهم وأحياناً بلادِهم يَبْحثونَ عن السلامِ في مكان آخر. في سبعيناتِ القرن الماضي حكومة وَضعتْ الكثير تَضْغطُ على السكّانِ مِنْ كُلّ سمات الحياةِ. لكن بعد أحداثِ 1991 المنطقةِ حُرّرتْ مِنْ الدكتاتوريةِ والمُعادينِ إلى أوقاتِه البهيجةِ، تطوير، زراعة وحياة طبيعية.
يَعتمدُ سكّانُ القريةِ على زراعة والرِعاية لمعيشتهم. الخِراف والعنزات حيواناتهم الأليفةَ الرئيسيةَ وحبوبَهُمْ، حنطة، ذرة، تبغ، خضار، عنب، نوع معتوه وآخر مِنْ الثمارِ محاصيلَهم الرئيسيةَ. سرسنك أَصْبَحَ بلدة والكثير مِنْ مواطنيه المتعلّمينِ يَحتلّانِ administrational مُخْتَلِف الآن ومواقع تقنية مثل المفهمين ومهندسين ومدراءِ. الآخرون شَغلوا في قطاعاتِ العملِ الخاصّةِ الصغيرةِ.
المصدر
- موسوعة ويكيبديا اللغة الانكليزية