البرنامج النووي الإسرائيلي

عودة للموسوعة

البرنامج النووي الإسرائيلي

إسرائيل
Nuclear program start date mid-to-late 1950s
First nuclear weapon test Unknown; possible joint nuclear test with South Africa on September 22, 1979
First fusion weapon test Unknown
Last nuclear test Unknown
Largest yield test Unknown
Total tests Unknown
Peak stockpile Unknown
Current stockpile est. 75-400 warheads
Maximum missile range 11,500 km with 1000 kg payload; probably signficantly greater with smaller payload (Jericho III)
NPT signatory No
الأسلحة النووية

تاريخ الأسلحة النووية
الحرب النووية
سباق التسلح النووي
تصميم السلاح النووي
اختبار نووي
تأثير الانفجارات النووية
Delivery systems
تجسس نووي
الانتشار / الترسانات

نادي السلاح النووي

الولايات المتحدة · روسيا · بريطانيا · فرنسا
الصين · الهند · إسرائيل
پاكستان · كوريا الشمالية
(جنوب أفريقيا)

     

يعود اهتمام إسرائيل بتطوير برنامج نووي إلى العام 1948، تاريخ تأسيس الدولة الإسرائيلية. وقد بدأ معهد وايزمن Weizmann للعلوم الحديث الإنشاء بدعم الأبحاث النووية في العام 1949 تحت إشراف العالم إيرنست دايفد بيرغمن Ernst David Bergmann، الصديق الشخصي لرئيس الوزراء آنذاك دايفد بن غوريون David Ben-Gurion. وقد تمكّن بيرغمن من تبوء منصب الرئيس الأعلى للجنة الإسرائيلية للطاقة الذرية التي تشكلت في السر في العام 1952. وكان جميع من بن غوريون وبيرغمن يعتقد بأن الخيار النووي ضروري لبقاء الدولة.

ولم توقّع إسرائيل على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية أوعلى اتفاقية الأسلحة البيولوجية، في حين أنها وقّعت اتفاقية الأسلحة الكيميائية ومعاهدة حظر الاختبارات الكاملة، إنما لمّا تصدّق عليهما بعد. إسرائيل عضوفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتشارك في اجتماعاتها السنوية. وعلى مر السنوات الأربع عشرة الأخيرة، شاركت إسرائيل في الإجماع حول "تطبيق معايير الحماية المحددة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الشرق الأوسط". لكن في المؤتمر العام الذي انعقد في العام 2006، أدت الضغوطات الدبلوماسية لجهة اتخاذ موقف من "القدرات والتهديدات النووية الإسرائيلية" إلى امتناع إسرائيل عن الانضمام إلى الإجماع حول "معايير الحماية".

أما في الجمعية العامة للأمم المتحدة، فتشارك إسرائيل منذ العام 1980 في القرار الذي يصدر بالإجماع حول "بناء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط". لكن إسرائيل تصوّت في اللقاء ضد القرار المتعلق "بخطر انتشار الأسلحة النووية في الشرق الأوسط".

ومنذ البداية، حافظت إسرائيل على موقف يتسّم بالغموض النووي ويوصف أيضاً بانعدام الشفافية النووية. وبالتالي، قليلة هي المعلومات المؤكدة رسمياً حول طبيعة البرنامج النووي الإسرائيلي وحجمه. والواقع حتى معظم التقييمات، ومنها هذا التقييم، ترتكز على مصادر خارجية. أدى التعاون النووي في أوائل خمسينيات القرن العشرين، والمفاوضات مع فرنسا، إلى توقيع اتفاقية في العام 1957 تنص على بناء منشأة نووية واسعة النطاق في ديمونة. وكانت هذه الاتفاقية تلزم فرنسا ببناء مفاعل قدرته 24 ميغاوات حرارة (فهماً بأن المزاعم تشير إلى حتى أنظمة التبريد ومنشآت النفايات صمِّمت لمعالجة طاقة تفوق هذه القدرة بثلاثة أضعاف، فضلاً عن بروتوكولات غير مكتوبة تتعلق بمصنع لإعادة معالجة المواد الكيميائية).

بدأ العمل بالمفاعل في العام 1964، ويُنطق إذا قدرته الحرارية تعززت على نحوملحوظ في أوائل سبعينيات القرن العشرين بحيث ارتفعت قدرته العملية الأصلية من 24 ميغاوات حرارة إلى ثلاثة أوأربعة أضعاف هذه الطاقة. هذا ويُعتقد حتى العمليات في مصنع استخراج البلوتونيوم المرتبط بالمفاعل انطلقت بعد مرور فترة وجيزة على تشغيل المفاعل. وتُقدّر قدرة مصنع إعادة المعالجة في السنة الواحدة بنحو20 إلى 40 كيلوغراماً من البلوتونيوم من الدرجة المستخدمة في خلق الأسلحة، أي ما يكفي لتصنيعخمسة إلىعشرة رؤوس حربية سنوياً. ولطالما عملت منشأة ديمونة خارج اتفاقيات الحماية الدولية.

في العام 1955، جرى افتتاح مركز ناهال سوريك Nahal Soreq للأبحاث النووية بالقرب من بير شيبا (أوبئر سبع Beersheba) جنوبي تل أبيب. وقد اكتمل بناء مفاعل الأبحاث الخاص بالمركز، وقدرتهخمسة ميغاوات حرارة، في العام 1960. لكن خلافاً لمنشأة ديمونة، يخضع هذا المفاعل لنظام الحماية المنصوص عليه من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. 2.

هذا وتشير مصادر خارجية إلى حتى البنية النووية لإسرائيل تضم أيضاً مصانع ومنشآت أخرى عدة للأسلحة الاستراتيجية، ومنشأتين هما تيروش Tirosh وإيليابون Eliabun لتخزين الأسلحة النووية، ومنظمة رفائيل Rafael للتطوير والأبحاث على الأسلحة المتطورة تقنياً، وهي منظمة تابعة لوزارة الدفاع وتنتج الصواريخ والرؤوس الحربية، بالإضافة إلى مقر بور Bor (الثقب)، وهومركز للقيادة يقع تحت مبنى وزارة الدفاع ويجتمع فيه المسؤولون الإسرائيليون في خلال الأزمات ويديرون منه أي حرب.

أما منشآت الصواريخ، فتقع في هيربات زخاريا Hirbat Zekharya، حيث يتم أويمكن حتى يتم نشر نحومائة صاروخ من نوع أريحا 1 وأريحا 2، بأعداد متساوية، وفقاً لصور التُقطت حديثاً بالأقمار الصناعية. ونذكر من مواقع منشآت الصواريخ أيضاً بير ياكوف Be’er Yaakov حيث المنشأة الإسرائيلية الرئيسة لإنتاج الصواريخ، وحيث يتم تجميع صواريخ أريحا والسهم ومركبة إطلاق صواريخ شافيت Shavit. أما قاعدة سلاح الجوبلماخيم Palmakhim، فتشكل منشأة التطوير والأبحاث الرئيسة لدى قوات الدفاع الإسرائيلية، وفيها يتم تجميع واختبار الصواريخ والقذائف الصاروخية. فضلاً عن ذلك، تضم قاعدة سلاح الجوالكبيرة "تل نوف" Tel Nof طائرات حاملة صواريخ نووية، وتقع على بعد بضعة أميال من تيروش، منشأة تخزين الأسلحة النووية، ومن قاعدة الصواريخ هيربات زخاريا. ويُعتقد حتى عدداً من الطائرات في القاعدة تظل متأهبة على مدار الساعة.

وبعد حرب الخليج انكشف البرنامج النووي السري للعراق وفككه مراقبوالامم المتحدة. ومكانه في خريطة التهديدات على اسرائيل احتلته ايران. منذ 1993، فهم ان الايرانيين يسعون الى السلاح النووي تقف في رأس جدول الأعمال الاستراتيجي لاسرائيل. وهي تؤدي الى بلورة «عقيدة رابين»، التي ايدها لاحقاً ايهود باراك، وبموجبها من المهم استكمال دائرة السلام قبل حتى تصبح ايران نووية.

في السنوات الخمس عشرة الأخيرة حاولت إسرائيل حتى تدفع الأسرة الدولية إلى العمل على وقف النووي الايراني وهي تلمح بانها ستعمل عسكرياً اذا لم يعمل العالم شيئاً. في هذه الاثناء تبين حتى ايران ليست التهديد الوحيد في المنطقة. في ايلول 2007 قصف سلاح الجومنشأة سرية في سوريا، حسب الادارة الاميركية كان مفاعلاً لإنتاج البلوتونيوم، بني بمساعدة كوريا الشمالية وكان يوشك على الانتهاء. موظف أميركي كبير روى بان اسرائيل اوضحت للولايات المتحدة ان المشروع السري هو«تهديد وجودي» ولهذا قصفته. وبحسب منشورات مختلفة، فان رئيس الوزراء في حينه، ايهود اولمرت، استخدم مرة اخرى «عقيدة بيغن». وخلافاً لسلفه، امتنع اولمرت عن أخذ المسؤولية عن العملية واختار الإبقاء على مستوى اعلامي متدن منعاً للتصعيد. وقد نجح رهانه: سوريا نفت حتى تكون بنت مفاعلاً، لم ترد، وبعد عدة اشهر استأنفت محادثات السلام مع اسرائيل. ويخلص بن إلى حتى عودة بنيامين نتنياهوالى الحكم ادت الى تصعيد لفظي بين اسرائيل وايران: نتنياهوحذر من حتى قنــبلة نووية ايرانية ستكون «كارثة ثانية» ووعد بعمل جميع شيء لوقفها. الايرانيون هددوا في اللقاء بأنهم اذا هوجموا فسيضربون المنشآت النووية في اسرائيل. ادارة اوباما التي بدأت طريقها بالدعوة الى الحوار مع ايران، تمزقت بين هدفين استراتيجيين: معارضتها للنووي الايراني ومعارضتها للقصف الاسرائيلي. وهي تحاول حتى تبلور «محور المعــتدلين» الذين يخشون من ايران، حول مسيرة سلام اسرائيلية ـ عربية، في ظل التخوف من حتى تسير دول عربية مثل مصر والسعودية في اعقاب ايران. وربطت بهذا الأمر أيضاً علاقات القــوى العظمى، اميركا وروسيا، على خلفية المعارضة الروسية لنصب منظومات دفاعية ضد الصواريخ الايرانية في شرقي اوروبا.

الأسلحة النووية

Completed Dimona complex as seen by US Corona satellite on November 11, 1968.
Mordechai Vanunu's photograph of a Negev Nuclear Research Center glove box containing nuclear materials in a model bomb assembly, one of about 60 photographs he later gave to the British press.

ترفض الحكومة الاسرائيلية حتى تقر أوتنفي رسمياً حتى لديها برنامج نووي، بالإضافة إلى أنها لم تسقط على اتفاقية الحد من انتشار الاسلحة النووية. ومع ذلك فإنه وفي عام 1998 اعترف رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق شمعون بيرس بتطوير اسرائيل قوة نووية ليس لتكرار ما وقع في هيروشيما وإنما لتطبيق اتفاقية اوسلو. وقد يعني مصطلح قوة نووية هنا سلاح نووي أومفاعل نووي كالذي في ديمونة.

المرة الأولى التي أفشيت فيها أسرار عن قدرة اسرائيل النووية كانت في صحيفة Sunday Times التي تصدر في لندن فيخمسة اكتوبر/ تشرين الاول، 1986. والذي زود الصحيفة بهذه المعلومات هويهودي اسمه مردخاي فعنونوكان يعمل في مركز النجف للأبحاث النووية، الذي يقع في صحراء النجف جنوبي ديمونة. بعد انتشار الخبر قام الموساد الاسرائيلي باختطافه وإيداعه السجن لمدة 18 سنة، 12 سنة منها في حبس انفرادي. قام مردخاي فعنونوبتصوير بعض الأفلام بكمرة جواله ، وقام بسرقة بعض الملفات المدرجة تحت صنف سري للغاية . في عام 2006 صرح رئيس الحكومة الإسرائيلي أولمرت عن امتلاك اسرائيل لسلاح نووي.


المفاعلات الإسرائيلية

ومن من الملاحظ حتى أكثر مواقع البرنامج النووي الإسرائيلي تقع قرب تجمعات سكنية عربية. 2.

الاسم القدرة المسقط
ديمونة 150 م. و. يقع لممركز النقب للأبحاث النووية ويتألف منعشرة أبنية، ويعمل به نحو2700 عالم وتقني، فيه مفاعل نووي ومصنع لإعادة معالجة البلوتونيوم
ناحل سوريك 18 م. و. يقع جنوب الرملة وبه حوالي 200 عالم وتقني
الكيشون 5.25 م. و. الكيشون هونهر المبتر ومصبه شمال خليج حيفا، ويستخدم المفاعل الذي أقيم في تلك المنطقة للبحث الفهمي
النبي روبين 205 ك. و. يقع غرب مدينة الرملة وفيه مفاعل بحثي لإنتاج الطاقة الكهربائية وتحلية مياه البحر
كفار زخاريا (-) يقع شمال غربي مدينة الخليل وتخزن فيه الصواريخ القادمة من بئر يعقوب
رفائيل (-) يقع شمال غرب سخنين وهومصنع للهندسة النووية
الجناح 20 (-) يقع في رافائيل ويستخدم لهجريب القذائف النووية
بئر يعقوب (-) جنوب الرملة وتنتج فيه صواريخ أريحا 2
عيلبون (-) يقع تحت الارض في أراضي قرية نمرين التي هجر أهلها عام 1948، وشرقي قرية عيلبون، ويستخدم مستونادى لتخزين الأسلحة التكتيكية النووية

تجارب نووية

شأن بقية أجزاء البرنامج النووي الإسرائيلي المحاط بالتكتم لا توجد معلومات مؤكدة حول التجارب النووية التي أجرتها تل أبيب أوشاركت فيها، غير حتى مصادر عدة تشير إلى تجارب أجرتها أوشاركت بها أهمها:

  • عام 1960: الرئيس الفرنسي شارل ديگول يسمح لخبراء إسرائيليين بحضور تجربة نووية عام 1960 أجرتها باريس في منطقة حمودي بفران في صحراء الجزائر.
  • عام 1966: إسرائيل تنفذ تجربة نووية في نفق أرضي متاخم للحدود مع مصر، وقيل إذا التجربة أحدثت هزات بصحراء النقب وشبه جزيرة سيناء.
  • عام 1979: قمر صناعي أميركي يلتقط وميضا يعتقد أنه نجم عن تفجير نووي في المحيط الهندي، وأشارت تقديرات أميركية بعد ذلك إلى حتى التفجير المفترض كان تجربة مشهجرة بين إسرائيل وجنوب أفريقيا في تلك المنطقة.
  • عام 1997: نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تصريحا لمساعد وزير خارجية جنوب أفريقيا عزيز بهاد أكد فيه تلك الشكوك.

الترسانة النووية

  • عام 1974: وكالة الاستخبارات الأميركية تقدر عدد الرؤوس النووية الإسرائيلية بأنها تتراوح بينعشرة و20 رأسا نوويا.
  • عام 1986: قدر خبراء تعاونت معهم صحيفة صنداي تايمز للتحقق من معلومات مردخاي فعنونومخزون إسرائيل النووي بأنه يتراوح بين 100 و200 رأس نووي.
  • عام 1990: وكالة الاستخبارات الأميركية تقدرمن حديث ترسانة إسرائيل النووية بأنها تتراوح بين 75 و130 رأسا نوويا.

الصواريخ الحاملة للرؤوس النووية

الصاروخ أريحا 1 أريحا 2 أريحا 3 شافيت لانس
النوع تكتيكي أرض أرض متوسط المدى أرض أرض بعيد المدى أرض أرض صاروخ فضاء وأرض أرض تكتيكي أرض أرض
الرأس الحربي تقليدي نووي تقليدي نووي تقليدي نووي تقليدي نووي تقليدي نووي
المدى المتوسط 500 كم 490-750 كم 1480 كم 7500 كم 70-130 كم
الوزن 250 كج 680 كج 750 كج 500 كج 454 كم

مراكز أبحاث نووية

  • معهد وايزمن للعلوم، يقع في مدينة رحبوت قرب الرملة، تأسس عام 1934، ويتألف من عدة أقسام منها قسم الأبحاث النووية والإلكترونات والرياضيات التطبيقية، وقسم الأشعة دون الحمراء والكيمياء التصويرية وأبحاث النظائر المشعة والكيمياء العضوية والتجارب البيولوجية.
  • معهد إسرائيل التقني (التخنيون) يقع في مدينة حيفا، تأسس عام 1924 تحول لاحقا لجامعة وإن بقي معروفا باسمه، وأهم أقسامه مؤسسة الأبحاث والتطوير، وفيه قسم للهندسة النووية ومعامل ميكانيكية وكيمياوية. ويخرج المعهد فهماء ومهندسين متخصصين في الذرة.
  • مؤسسة الطاقة الذرية الإسرائيلية، صدر قرار بتأسيسها عام 1952 وكانت تابعة لوزارة الدفاع ثم ألحقت بمخط رئيس الوزراء سنة 1966، وهي تقوم بتوجيه سياسة الحكومة في ميدان التسلح النووي.
  • جمعية الأشعة الإسرائيلية: هجرز نشاطها على ميدان السلامة النووية والحماية من الإشعاع، وتشرف على سياسة الرصد الذري للمراقبة والتحذير من الإشعاعات الذرية.


=تواريخ هامة

  • 1947: بدأت سيرة البرنامج النووي الإسرائيلي أواسط سنة 1947، حين قام الزعيم الصهيوني ديفد بن غوريون بإنشاء أول قسم للأبحاث الفهمية ضمن منظمة الهاغانا بحجة الاستعمال السلمي للطاقة.
  • 1948: استهلت وزارة الدفاع الإسرائيلية أعمال التنقيب عن اليورانيوم في صحراء النقب.
  • 1949: بدأ دور فرنسا بدعم البرنامج النووي الإسرائيلي عندما زار المسؤول في الوكالة الفرنسية للطاقة الذرية إسرائيل، ونادى الفيزيائي الفرنسي فرانسيس برين الباحثين الإسرائيليين لزيارة فرنسا وتدشين التعاون الفهمي في هذا المجال.
  • 1953: اتفاق فرنسي إسرائيلي للتعاون في استخراج اليورانيوم وإنتاج الماء الثقيل.
  • 1955: توقيع اتفاق بين إسرائيل والولايات المتحدة حصلت الأولى بموجبه على مفاعل نووي أقيم فيما بعد في معهد سوريك ناحال الواقع قرب مدينة يبنة غربي بئر السبع.
  • 1955-1967: أنفقت إسرائيل في هذه الفترة ما يفوق 600 مليون دولار في صفقات التسلح المسقطة مع فرنسا منها 75 مليونا خاصة بالمجال النووي.
  • 1957: فرنسا تنشئ مفاعل ديمونة في صحراء النقب بناء على اتفاقية سرية.
  • 1957: الصحف الألمانية تنشر تقارير عن تعاون ألماني إسرائيلي في المجال النووي.
  • 1958: هيئة الإذاعة البريطانية تعلن أنها عثرت على دلائل حول بيع بريطانيا 20 طنا من الماء الثقيل لمفاعل ديمونة. لكن الحكومة اكتفت بالقول إذا لندن لم تكن طرفا في أي عملية بيع للإسرائيليين، وإنها فقط باعت بعض الماء الثقيل للنرويج، تبين فيما بعد حتى النرويج أعادت بيع هذه الكمية لتل أبيب.
  • 1963: تشغيل مفاعل ديمونة، وتقول مصادر إذا إسرائيل تستخرج سنويا من الماء الثقيل الذي اشترته من النرويج 32 كلغ من البلوتونيوم.
  • 1968: باعت بلجيكا لإسرائيل 200 طن متري من اليورانيوم.
  • 1986: كشف الخبير في مفاعل ديمونة الإسرائيلي مردخاي فعنونولصحيفة صنداي تايمز اللندنية النقاب عن معلومات موثقة بنحو60 صورة لمفاعل ديمونة.
  • 1987: أعربت النرويج حتى إسرائيل ترفض السماح لها بالتحقق ومراقبة استخدام الماء الثقيل الذي نقلته النرويج لإسرائيل أواخر الخمسينيات.
  • 1992: الاستخبارات الألمانية تقول إذا 40 عالما نوويا روسيا وصلوا إسرائيل ضمن أفواج المهاجرين اليهود، وانخرطوا في البرنامج النووي الإسرائيلي.

اتفاقيات

  • إسرائيل عضوفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ 1957.
  • غير منضمة لاتفاقية منع انتشار الأسلحة النووية (NPT) للعام 1968.
  • غير مسقطة على البروتوكولات الإضافية للوكالة الدولية للطاقة الذرية المتعلقة بحظر استعمال وإنتاج وتطوير الأسلحة البيولوجية للعام 1972.
  • ةغير مسقطة على القانون الدولي للتعامل ضد انتشار الأسلحة الباليستية للعام 2002.
  • سقطت عام 2006 على اتفاقية الأمم المتحدة لمنع أعمال الإرهاب النووي.
  • عضوفي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW) ولكنها لم تصادق على الاتفاقية.

انظر أيضا

  • إسرائيل وأسلحة الدمار الكامل
  • مشروع دنيال
  • خيار سامسون

المصادر

  1. ^ "Nuclear Overview". NTI working for a safer world. Retrieved 2009-06-23. Italic or bold markup not allowed in: |publisher= (help)
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة FAS
  3. ^ Brower, Kenneth S., “A Propensity for Conflict: Potential Scenarios and Outcomes of War in the Middle East,” Jane's Intelligence Review, Special Report no. 14, (February 1997), 14-15. Brower notes that he is making a high estimate of the number of weapons.
  4. ^ Missile Survey: Ballistic and Cruise Missiles of Foreign Countries, by Andrew Feikert, Congressional Research Service, Updated March 5, 2004.
  5. ^ "نظرة عامة عن المنشآت النووية في إيران وإسرائيل وهجريا- الحلقة الأولى إسرائيل". أخبار العالم. 2007.
  6. ^ "البرنامج النووي الإسرائيلي". الجزيرة نت. 2007.

وصلات خارجية

  • الموسوعة الانجليزية
  • Israel Profile at Nuclear Threat Initiative
  • Israel and the Bomb Avner Cohen's website, including official documents
  • Israel crosses the threshold - Israel, the bomb and the NPT in the Nixon era, based on documents released 28 April 2006
  • Marcus Klingberg, last KGB Spy to be Released in Israel by Dmitry Chirkin, Pravda. Ru
  • History of a hot potato by Yehiam Weitz, Haaretz, January 14, 2005
  • IIBR official website The Israel Institute for Biological Research
  • Israel at Nuclear Files.org, Nuclear Age Peace Foundation
  • Nuclear Stockpiles Current information on nuclear stockpiles in Israel at Nuclear Files.org, Nuclear Age Peace Foundation
  • Israel and Chemical/Biological Weapons: History, Deterrence, and Arms Control, Avner Cohen, The Nonproliferation Review/Fall-Winter 2001
  • Should Israel give up its nukes?, Pentagon study about nuclear nonproliferation in Middle East, by George Bisharat, LA Times, December 2005
  • Israel deploys nuclear arms in submarines by Peter Beaumont and Conal Urquhart, The Observer, October 12, 2003
  • JIC Israel Nuclear file 1960-61 Part 1
  • JIC Israel Nuclear file 1960-61 Part 2
  • Time to Open the Nuclear Gates - Israel’s “nuclear ambivalence” strategy
  • Annotated bibliography for the Israeli nuclear weapons program from the Alsos Digital Library on Nuclear Issues
  • Video Statements from the Non-Proliferation Treaty Conference 2009 concerning the Middle East
تاريخ النشر: 2020-06-04 06:40:39
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, CS1 errors: markup, التقدم النووي الإسرائيلي, حرب نووية, إسرائيل

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«تاسي» يواصل الصعود في منتصف تداولات الاثنين

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:25:38
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

بعد 20 عامًا في السجن.. العفو عن أسترالية مُدانة بقتل أطفالها

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:25:31
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

فاندنبروك يعد جماهير الوداد بالدفاع عن اللقب

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:26:02
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 68%

إيران تعيد فتح سفارتها في السعودية الثلاثاء

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:26:18
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 64%

الأيقونة إبراهيموفيتش يسدل الستارة على مسيرة حافلة بالانجازات

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:26:23
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

إيران تعيد فتح سفارتها في السعودية الثلاثاء

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:26:12
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

أسعار الذهب اليوم في مصر.. تراجع مستمر

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:25:40
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 66%

فاندنبروك يعد جماهير الوداد بالدفاع عن اللقب

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:25:56
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

وزير الطاقة: خفض إنتاج النفط "قرار تحوطي" لاستقرار السوق

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:25:26
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 63%

الأيقونة إبراهيموفيتش يسدل الستارة على مسيرة حافلة بالانجازات

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:26:26
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 60%

القبض على 3 باكستانيين لترويجهم الشبو السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:24:19
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

1906 فروع للمصارف العاملة في السعودية بنهاية أبريل

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:25:36
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

السجن 20 عاما لمواطن استغل عائلته في ترويج المخدرات السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-06-05 12:24:19
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية