قناع

قناع من نيجيريا

القناع هوأحد الفنون التي عهدتها الكثير من الشعوب البسيطة منذ أقدم العصور مثل الإسكيمووالهنود الحمر وغيرها؛ فإنه انتشر بشكل خاص في إفريقيا حتى أصبحت تشكل عنوانا على هذا الفن وركنًا أساسيًا من أركانه إذا لم نقل سمة مميزة له بين عامة الفنون التشكيلية.

والأقنعة الأفريقية هي نتاج مزيج من الدين والفن والسحر ، وعلى الرغم من تعدادها الضخم في جميع مكان فإننا قد لا نجد اثنين منها ينطبقان على بعضهما تمام الانطباق.

أقنعة من المضى من ايران

فن الأقنعة

القناع هوبمثابة تمثُّل واستحضار لقوى الطبيعة المعظمة أولأرواح الموتى الطوطمية أوالطواطم (والطوطم هوالرمز الأسطوري للقبيلة) أوللحيوانات المصطادة أوللأشخاص المحترمين أومن هم موضع سخرية. وتهدف الأقنعة إلى إيقاظ بعض العواطف المطلوبة في المجتمع مثل الشجاعة أوالغرور أوغيرهما. وقد تكون تعويذة ضد الأرواح الشريرة في الطقوس التي تقام للعلاج أوعند البلوغ أوللزراعة ، وذلك بإخافتهم بأشياء مفزعة وقوية، أوإبقاء للأرواح المطلوبة عن طريق التعهد عليها واسترضائها لتحقيق الصحة أوالصيد أوإنبات المحاصيل أوالأمور الأخرى الضرورية للحياة. الحفاظ على الوضع الاجتماعي لأعضاء المجتمعات الطوطمية. كذلك تهدف إلى الضبط الاجتماعي بالرعب أوالسخرية. كما تهدف إلى التسلية وذلك بتمثيل القصص الدينية والدنيوية أوبالهاتى المؤدي إلى الضحك.


خامات الأقنعة

تصنع الأقنعة من عدد من الخامات ، منها المواد الطبيعية مثل رؤوس الحيوانات وجلودها (مدبوغة أوغير مدبوغة) وثمار القرع والأعشاب وليف نخيل الرافيا وأوراق الشجر والريش والأمور المصنعة من المواد الخام ، مثل القماش المصنوع من لحاء الشجر ومواد السلال وقشور القمح المجدولة، والمواد التشكيلية مثل العاج والقواقع والعظام والخشب والسبج (زجاج بركاني أسود عادة) والمرمر واليشب (حجر كريم) والليجنت (نوع من الفحم الحجري) والفيروز ، والخزف ، والمعادن وهي حديثة الاستعمال نسبيًا في صناعة الأقنعة ، ومنها المضى والفضة والنحاس الأصفر والبرونز والنحاس والقصدير.

أما المواد المساعدة فهي مثل شعر الإنسان والحصان والفرووالريش والخرز والأسنان والبقول والصوف والأزهار وأجزاء من المرايا تستعمل كعيون لامعة وطلاء الوجه والجسم والقناع.


قناع كان يستخدم في المسرح اليوناني قديما

الأقنعة في الثقافة اليونانية

كانت عادة ارتداء القناع أثناء الاحتفالات الدينينة موجودة منذ زمن بعيد ، لدى سكان اليونان. وهناك نشأ فن حديث هوفن المسرح ، وأخذ تطور تحت تأثير بعض كبار الكتاب ، ووذلك قبل الميلاد ببضع مئات من السنين. ويبدوحتى أقدم المسارح كانت تقام بالقرب من أماكن العبادة ، حيث كانت تعرض فيها بعض المسرحيات الدينية. ومن الشعائر الدينية اتى اقتباس المسرح لفتكرة استخدام الأقنعة. والواقع حتى الأقنعة كانت تهئ للمثلين فوائد عددة ، فكانت تمكنهم من تأدة أدوار مختلفة بتغيير مظهرهم. فكان في استطاعة الرجال حتى تتقمص الشخصيات النسائة ، وهي عنصر هام ، إذ لم كن مسموحا في ذلك الوقت للنساء بالظهور على المسرح. ومن جهة أخرى ، كانت الأقنعة تساعد على تضخيم الأصوات واكسابها الرنين المطلوب مما كان يساعد الممثلين على ايصال أصواتهم في ساحة العرض ، ونلاحظ هنا أهمية جميع من فن التجميل في المسرح وكذلك الأجهزة الحديثة الخاصة بالصوت. وكان راس القناع أكقر حجما بدرجة كبيرة من الحجم الطبيعي ، وملامحه أكثر وضوحا وتمزا ، وكان يسمم ليناسب تعبيرات الشخصية التي ستقدم على المسرح ، فالمرابي مثلا كانت أنفه وأذناه مشوهة ، والشخص الكسول كان وجهه مسطحا ، والمتكبر ذا أنف معقوف. أما العبيد فكانت رؤوسهم تعلوها شعور مستعارة حمراء اللون ، في حين كان رأس الطاهي أصلع. وكانت هذه التعبيرا تساعد النظاترة على التمييز بين مختلف الشخصيات ، وعلى نحسن تفهم الحبكة المسرحية.

الأقنعة في العصور الوسطى

لم نعد نرى أثرا للأقنعة على المسرح في العصور الوسطى. غير حتى العادة جرت في كافة بلدان أوروبا على اقامة مواكب عظيمة ، تشهجر فيها شخصيات مبتكرة ، تشبه كثيرا ما يجرى في الإحتفالات الدينية الصينية في العصر الحالي ، وكانت تلك المواكب تخترق شوارع المدن في بعض المناسبات. وكثيرا ما كانت مثل تلك الاحتفالات تتنتهي بشي من الافراط ، مما نادى السلطات المدنية والدينية للتدخل. وفي فرنسا كانوا يحتفلون بعيد المجانين في فترة أعياد الميلاد. وفي انجلترا كانت تستخدم أقنعة ممثالة.

وفيما بعد ، خلال عصر النهضة ، اتخذت تلك الإحتفالات مظهرا أكثر فخامة واتزان. وفي ايطاليا كانت تبرز الفخامة والحرفة أكثر من غيرها حيث كان جميع سكان المدينة تقريبا التي تقع فيها التحتفال يشارك بارتداء الاقنعة والملابس التنكرية كما نستطيع حتى نطلق عليها. أما التنكرات الأكثر شيوعا فكانت مقتبسة من التاريخ القديم ومن الأساطير وان كانت تضم ايضا بعض صور الحيوانات ، بل وبعض الهياكل العظيمة. وكان بعض كبار الفناين يسهمون أحيانا في اقامة تلك الاحتفالات وفي خلق القناع أوتصميم الخطوط الاساسية للشخصيات. وفي ايطاليا نشطت تلك الصناعة لدرجة حتى أصبحت هي الرائدة من دول أوربا في خلق الأقنعة وأصبحت في فترة من الفترات تدخل في الملابس اليومية للسكان أنفسهم وكانت تصنع الاقنعة من الشمع أوالورق المقوى الملون ومن الكتان أيضا ، وبمرور الوقت أصبححجم القناع يقل بالتدريج إلى حتى وصل في بعض الاحيان لبترة رفيعة من الحرير أوالقطيفة يحجب فقط العين ومنطقة ما فوق الأنف.

قناع أفريقي لفتاة

الأقنعة في الثقافة الأفريقية

- في إفريقيا الشرقية التي يهجرز الاهتمام الثقافي فيها حول الماشية ، ويعبر عن مختلف القيم الثقافية بالرجوع إلى هذه الحيوانات ، وبعض شعوب هذه المنطقة تنتمي للأقزام الرحل التي تعيش على الرعي ، غير حتى الأغلبية تؤمن معيشتها عن طريق الفلاحة البسيطة والرعي معًا. والأقنعة في تلك المناطق تصنع من الأعشاب لاستعمالها في المراسيم التي تقام للاحتفال بانتنطق الأطفال إلى فترة البلوغ، كما حتى هناك أقنعة خشبية كانت قبيلة الماكوندي تصنعها لاستعمالها في مناسبات مماثلة.

- أما في منطقة الكونغووإفريقيا الوسطى فتحل الزراعة والتجارة محل العناية بالمواشي والفلاحة البسيطة ؛ حيث كانت الأقنعة والتماثيل الصغيرة خلال العهد السابق للاستعمار تؤلف الأشكال الرئيسية الوحيدة في الإنتاج الفني لشعوب مثل البينا لولوا من البالوبا والبونجوي من الفانج ، ويبدوكذلك حتى الأقنعة المتعددة الألوان قد اقتبست في وقت لاحق عن جماعات مجاورة.

وتؤلف الأقنعة والتماثيل الصغيرة معظم ما أُنتج من الأشكال الفنية في العهود السابقة للاستعمار ، وهي غنية في تعبيرها التشكيلي بقدر ما هي قيمة في حد ذاتها، والأقنعة هناك متعددة الألوان، وتشكل جزءًا من أزياء مفصلة متقنة الصنع لها أهداب كبيرة من الرافيا على غرار الأقنعة التي ترمز إلى وجوه الأسود عند قبيلة الباسونج.

وكان الراقصون يرتدون بعض هذه الأقنعة مع تنانير صنعت كلها من الحشائش ، أما أجسام الراقصين فكانت تزين بالطين والرماد والفحم النباتي ، وفي جهات أخرى كان الجسم كله يغطي بقماش فضفاض مهلهل أوبألياف الرافيا.

ومع حتى معظم الأقنعة المصنوعة في منطقة الكونغوهي من الخشب الملون فقط ؛ فإن هناك نماذج قليلة يدخل في صناعتها القماش والمعدن والأصداف والودع والخرز. وهناك نماذج أخرى صنعت كلها بالصنارة أوبطريقة العقد ، وسواء أجريت الطقوس في وضح النهار أم في الليل على ضوء ألسنة اللهب المتصاعدة من النيران، وسواء أكان الرقص فرديًا أم جماعيًا. فإن هذه الأقنعة مع الحلل الكاملة التي صاحبتها كانت تخلق في المتفرجين شعورًا بالوقار وإحساسًا غريبًا بأسرار القوى الخفية التي تكتنف الآلهة والأسلاف والأرواح المنتشرة في العالم الطبيعي ، أوبعبارة بسيطة: كانت تخلق فيهم شعورًا بالخوف من المجهول.

- وفي منطقة إفريقيا الغربية التي شهدت قيام عدد من الممالك الكبيرة وسقوطها نشأت مجتمعات زراعية بسيطة انحصر نشاطها الاقتصادي في تأمين الحاجات الأساسية، واقتصرت منتجاتها الفنية على عدد قليل من الأقنعة التي كانت تستعمل في الطقوس الاجتماعية. وإذا أمعنا النظر في الأقنعة والأشكال والأشغال الفنية التي أنتجت في العهود السابقة للاحتكاك مع الأوروبيين. أمكننا حتى نلمح بينات تشير إلى اقتباس الأفكار من الغير وإلى إعادة تأويل عناصر التصميم ومعالجتها بطريقة ابتكارية، وتشكل هذه كلها جزءًا من العملية الإبداعية.

وعلى وجه الإجمال يمكن القول بأن البؤرة التي تمركزت فيها ثقافات إفريقيا الغربية هي الدين ، مع الفهم حتى أشكال الدين تختلف اختلافًا ملحوظًا من جماعة لأخرى ، فثمة جماعة تؤكد قوة آلهة الطبيعة وترتبها في كيان هرمي. هذا بالإضافة إلى ممارسة عبادة الأسلاف ، وهناك جماعة ثانية تؤكد عبادة الأسلاف من السلالة الملكية ، ولا تمنح إلا أهمية ثانوية لآلهة الطبيعة ، بينما تعترف جماعة ثالثة بالقوى الطبيعية الكائنة في آلهة معينة ، ولكنها تحمل من شأن الأرواح المحلية الفرعية وتوليها منزلة أعلى من منزلة آلهة الطبيعة ، ولدى التعبير عن مفاهيم دينية في أشكال فنية عن طريق النحت والرسم والتصوير قد هجرز جماعة ما على الأقنعة التي تعتبر مقر قوة آلهة الطبيعة والأرواح المحلية والأموات.

وقد أدت الأقنعة في إفريقيا الغربية وظيفة دينية وجمالية منذ أقدم العصور، وتنسب الروايات المتناقلة محليًا أصلها إلى عوامل مختلفة، منها الوحي الإلهي أوالتعليمات التي تصدر عن الأموات أثناء الأحلام، أوالاقتباس من شعوب أقدم كما هوالحال عند الدوجون، ورغم وجود ما يعهد بالجمعيات السرية على درجات متفاوتة من الوازع الديني في جميع أنحاء المنطقة فإنها تستعمل كلها الأقنعة المنحوتة؛ فمثلا لا يرتدي أعضاء بعض مجتمعات اليوروبا إلا أزياء من القماش تغطي الجسم كليًا، ويقوم أحد الراقصين بتمثيل الأرواح الرئيسية، وقد يضع على رأسه صحنًا صغيرًا صلدًا غطي سطحه المنبسط بالقماش لتهبط عليه الروح إذا حضرت خلال إقامة إحدى الشعائر الدينية، بينما قد يلبس راقص آخر على رأسه غطاء منمقًا من الريش، يرمز إلى القوى التي تشرف على الزي، وكما هوالحال في الكونغويتمتع الزي بكامله مع دلالته الرمزية بأهمية كبرى.

أما القناع المنحوت وهوذلك القسم الذي يحظى بتقدير الأوروبيين من الناحية الفنية، فلا يؤلف إلا جانبًا جزئيًا من كيان مركب من تفاصيل كثيرة للدلالة في جملته على رمز معين. وتستعمل بعض الأقنعة في الطقوس التي تقام للاحتفال بانتنطق الأطفال إلى فترة البلوغ أوفي الشعائر التي تقام لإجراء الحدود الاجتماعية والدينية ، تستخدم أقنعة أخرى في احتفالات دينية وشبه دينية على حد سواء لتمثيل بعض المفاهيم المصطنعة كزفاف الشمس إلى القمر، كما هوالحال في الأقنعة المزدوجة عند الباوولي، ويجري تعريف المتفجرين إلى قوة الروح الخاصة بالشجرة التي خلق منها القناع، وكذلك إلى قوة الروح التي يمثلها القناع نفسه، كما هوالحال عند الدوجون مثلا، وقد تكون قوة الروح كبيرة جدًا فيكلف بحملها ثلاثة رجال يرتدون ثلاثة أقنعة متماثلة، كما يحدث مثلا عند الإيجبومن اليوروبا، وقد يكفي قناع آخر يرتديه إنسان واحد لإيواء قوة عدة أرواح مع رسلها، كما هوالحال عند الأويومن اليوروبا أيضًا..

وتتفاوت الأقنعة في إفريقيا الغربية في مدى الأمور التي تمثلها؛ فمنها ما يمثل آلهة أوأشخاصًا أظهروا قوى خارقة إبان حياتهم، ومنها ما يمثل خدم الآلهة ورسلها، وقد يحدث هؤلاء حيوانات أوأشخاصًا يحملون رموزًا ويعكفون على عبادة الآلهة، ويظهر الراقصون المقنعون إما فرادى أوفي جماعات، قبيل حلول الفصل الماطر، هذا إذا كان دورهم علنيًا وليس مقصورًا على الطقوس التي تشكل جزءًا من شعائر الاحتفال بالوصول إلى سن البلوغ.

أما وظيفة الأقنعة فهي طرد الأرواح الشريرة والأمراض والابتهال إلى الآلهة والأسلاف الذين قدمت التضحيات لهم استحضارًا للبركة والخير والخط السعيد، وحين لا تستعمل الأقنعة تحفظ في صناديق خاصة توضع في غابة صغيرة مقدسة قرب القرية أوفي منزل زعيم المجتمع، وفي أوقات أخرى من السنة تقدم القرابين لاسترضاء الكثير من الأقنعة ابتغاء الحصول على خدمات خاصة، ويطبق ذلك أيضًا بالنسبة للأشياء المودعة الأخرى، مثل أشكال الآلهة التي ترمز إلى قوى خارقة للطبيعة.


وصلات خارجية

  • Ritual, Masks, and Sacrifice
  • The Secret of Masks
  • The Mythic Mask: mask history and contemporary mask art
  • The Noh Mask Effect: A Facial Expression Illusion
  • Read about more than 40 types of "Masks" created by African tribes.
  • Essortment
  • Artyfactory
  • Smithsonian Institute African Mask Links
  • Virtual Museum of Death Mask
  • Contemporary Mask Art by TJ Brockelman
  • fetish, leather, bondage masks

المصادر

  • أسلام أون لاين
  • مجموعة الفهم ، العدد 149 يوليو1974.
تاريخ النشر: 2020-06-04 09:00:33
التصنيفات: أقنعة, ملابس أفريقية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ضبط 2.7 طن مصنعات لحوم ودواجن غير صالحة للاستهلاك بالجيزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:55
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

غدا.. الحكم في عدم دستورية شروط سحب ترخيص السلاح

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:13
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 65%

رئيس "الكاف" موتسيبي: الجزائر ترفض المس بسيادة قراراتها

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:13
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 63%

طقس اليوم: شبورة على الطرق وأمطار على السواحل الشمالية

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:36
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

مواعيد قطارات VIP على خط القاهرة - أسوان والعكس

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:55
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 65%

المغرب لن يشارك في "الشان".. الجزائر لم ترخص للطائرة المغربية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:10
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 70%

وزير الإسكان يكشف تفاصيل طرح 20044 وحدة سكنية بالمدن الجديدة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:53
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

فيريرا يستقر على عودة فتوح وجمعة لقائمة الزمالك أمام بيراميدز

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:00
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

ضمن «حياة كريمة».. وزير الرياضة يفتتح مركز شباب الهنادي بالأقصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:02
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

أسعار الخضروات لدى تجّار الجملة بسوق العبور اليوم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:57
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 68%

مران الأهلى. تدريبات استشفائية وتقسيمة قوية استعدادًا لمباراة سموحة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:01
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

ماذا قدم محمد صلاح للتنافس على جائزة ذا بيست لأفضل لاعب فى العالم؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:52
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 70%

غدًا.. استكمال إعادة محاكمة متهم في «مذبحة رفح الثانية»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:12
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 67%

إغلاق باب التقدم لجوائز جامعة عين شمس الأحد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:56
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

تقرير يسجّل تراجع الأنشطة الفلاحية بنسبة 15.2 في المائة خلال سنة 2022

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:14
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

الحكومة تنفى صدور قرار بإلغاء الصف السادس الابتدائى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:51
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

الإمارات تبحث الاستفادة من الخبرة المصرية فى مجال المراقبة الجوية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:58
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

انطلاق المؤتمر الأول للمركز المصرى للحق فى التعليم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:51
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 50%

مصدر بالمصرى يكشف حقيقة حصول دغموم على 3 إنذارات قبل مباراة الأهلى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:20:50
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

ضبط 4 قضايا لحجب 18 طن سلع و4768 لتر زيت بالمحافظات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-13 12:21:14
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية