سکينه محمدي آشتياني
سكينه محمدي آشتياني بالأذربيجانية: Səkinə Məhəmmədi-Aştiani, و. 1967)، هي إيرانية متهمة باقامة علاقة غير شرعية والتواطؤ لقتل زوجها وحكم عليها بعقوبة الرجم حتى الموت.
الاتهامات وحكم الاعدام
سكينة محمدي أشتياني امرأة ايرانية تبلغ من العمر 43 عاما تقابل عقوبة الرجم حتى الموت، صدر في حقها حكم الرجم سنة 2006 بعد اتهامها باقامة علاقة خارجة الزواج، فيما ترى أسرتها حتى الحكم وهمي، وقد أجبرت سكينة على الاعتراف بارتكابها الزنا، بعد تطبيق عقوبة ال[جلد] ضدها، إذ جلدت 99 جلدة. إلا حتى سكينة تراجعت عن اعترافاتها لاحقاً، ونطقت إنها غير مذنبة، ذلك حتى إدانتها لم تقم على أدلة، وإنما بإجماع ثلاثة من أصلخمسة قضاة، وفقاً لمصطفوي.وطلبت سكينة الصفح من القضاة، إلا أنهم رفضوا.ويعتقد المحامي حتى السبب في ذلك من الممكن يعود لحاجز اللغة، إذ إذا سكينة من الإثنية الأذرية، وتتحدث الهجرية وليس الفارسية.
ووفقاً لرئيسة الجنة الدولية لمكافحة الرجم وعقوبة الإعدام، مينا عهدي حتى إنقاذها (سكينة) يحتاج حملة دولية للضغط على النظام في طهران ونطقت عهدي إذا الإجراءات القانونية قد انتهت، ولم يبق أي مجال، و"سكينة ستقابل حكم الرجم في أي لحظة"، مشيرة إلى حتى يجب حتىقد يكون الوازع وراء بدء تحرك عام وشعبي دولي، باعتبار أنه السبيل الوحيد المتبقي لإنقاذ سكينة المتهمة بارتكاب "الزنا"
ردود العمل الدولية والغاء الحكم
قامت أسرة سكينة بتوجيه رسائل لهيئات وحكومات خارجية للضغط على الحكومة الإيرانية لوقف حكم الإعداد، وأعربت الخارجية الإيرانية أنه تم تعليق الحكم الصادر ضد سكينة.
انظر أيضا
- العقوبة القصوى في إيران
المصادر
- ^ "الاتحاد الأوروبي يطالب بإلغاء الحكم برجم أشتياني". دار الحياة. 2010-09-10.
وصلات خارجية
- Petition at freesakineh.org