موارد اقتصادية

عودة للموسوعة

موارد اقتصادية

هذه بذرة منطقة عن الاقتصاد بحاجة للنمووالتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.

أنواع الموارد الاقتصادية

تتبنى معظم الكتابات التقليدية اتجاهاً مؤداه تقسيم الموارد استناداً إلى ثلاثة معايير، وهي:

  • أ. معيار التوزيع الجغرافي:

وعلى اساسهقد يكون المورد إما متوافراً في جميع الأماكن كالأوكسجين في الهواء، أوفي اماكن متعددة كالأراضي الصالحة للزراعة، أوفي أماكن محدودة كالمعادن التي في جوف الأرض، أومتمركزاً في مكان واحد مثل النيكل في كندا.

  • ب. معيار القدرة على التجرد:

وتبعاً لهقد يكون المورد إما متجدداً، كالأشجار والغابات والثروة الحيوانية، أوفانياً مثل زيت البترول والفحم والغاز الطبيعي.

  • ج. معيار الأصل:

ووفقاً لهقد يكون المورد إما طبيعياً أوبشرياً، أومصنعاً.

وفي الواقع فإن هذه المعايير الثلاثة ليست مانعة بالتبادل، بمعنى حتى الأخذ ببعضها لا يتعارض مع الأخذ بغيره، فضلاً عن أنها تتكامل معاً في توصيف المورد محل البحث. فقد يحدث مورد ما، طبيعياً (من حيث أصله)، فانياً (من حيث قدرته على التجدد)، ومتوافراً في أماكن محدودة (من حيث توزيعه الجغرافي) كما هوالحال بالنسبة للبترول مثلاً. ومن هنا يوجد، في رأينا، ثمة تقسيم واحد - عريض - للموارد - هوالذي يميز بينها من حيث الأصل، أما التقسيمات الأخرى فلا تعدوحتى تكون مجرد تقسيمات جزئية مشهجرة في داخل جميع فرع من فروع هذا التقسيم الأساسي.

وعلى هذا (نتناول فيما يلي أنواع الموارد من حيث أصلها، مشروحين بالنسبة لكل نوع طبيعة توزيعه الجغرافي وقدرته على التجدد - حدثا كان ذلك ممكناً:


الموارد الطبيعية

كانت الموارد الطبيعية تعني عند معظم الاقتصاديين القدامى (سطح الأرض) ولذلك ركزوا على أنها اصيلة لا تهلك، غير حتى الفكر الاقتصادي المعاصر ينظر إلى الموارد الطبيعية نظرة اكثر عمومية وشمولاً، فيعهدها بأنها أية أشياء مادية لها قيمة اقتصادية ليس للإنسان ولج - مباشر - في ايجادها. فمثلاً، المخزون الطبيعي من المعادن، ومدى توافر المصايد والغابات، وكذلك المناخ والتضاريس والمساقط المائية والمسقط الجغرافي، كلها أشياء لها تأثير على الثروة القومية، وذلك دون حتىقد يكون للإنسان ولج مباشر في ايجادها، وعلى ذلك يمكن القول بأن سطح الأرض وما عليه وما حوله، وما في داخله، هوما نقصده بالموارد الطبيعية. فسطح الأرض من يابس وماء، وما يتميز به من تضاريس ومناطق مناخية متباينة يؤثر بطريقة مباشرة على نوعية النشاط الاقتصادي الذي يمارسه سكان جميع منطقة عملى سبيل المثال، نجد حتى سكان المناطق الساحلية والمناطق المشتملة على مسطحات مائية كبيرة، يتميز نشاطهم الاقتصادي اساساً بالتجارة (النقل البحري) والصيد كما حتى المناخ الذي تتميز به المناطق المتنوعة - بالإضافة إلى نوعية التربة الموجودة - يؤثر بطريقه مباشرة في تحديد نوعية النشاط الزراعي الذي يمارسه سكان جميع منطقة، بالإضافة إلى تحديد طول الموسم الزراعي نفسه.

كذلك، فيما يحتويه باطن الأرض (القشرة الارضية) من ثروات معدنية كالحديد والفحم والنحاس والبترول... الخ. يعتبر من الموارد الطبيعية التي يحدد مدى توافرها، طبيعة النشاط الاقتصادي الرئيسي لسكان المناطق التي يتوافر فيها.

أما ما يحيط بالأرض من موارد طبيعية، فتتمثل في الغلاف الجوي الذي يحيط بالكرة الأرضية. وإذا كان الغلاف الجوي يعتبر من الموارد الطبيعية التي لا تزال بكراً لم تستغل كما يجب حتى الآن - بالرغم من أنها تعد بامكانات كبيرة مستقبلاً - فان اضطراد التقدم الاقتصادي (والتقني) في المجالات المتنوعة كثيراً ما يترتب عليه تلوث هذا الغلاف. ومن هنا ظهرت معضلة تلوث البيئة، ولهذا السبب بدأ حديثاً الاهتمام بالمحافظة على الموارد من خلال المحافظة على البيئة المحيطة بالانسان، حتى تظل خالية من التلوث بقدر الامكان.

وبالنسبة للتوزيع الجغرافي للموارد الطبيعية، فإن بعضها قد يحدث متوفراً في جميع الأماكن بحيث لا يقابل الإنسان أية صعوبات في سبيل الحصول عليه، ومن ثم لا يصاحب عملية انتاجه أوتوزيعه أية معضلة اقتصادية. ومن أمثلة ذلك غاز الأوكسجين الموجود في الهواء حيث يحصل جميع كائن حي على احتياجاته من دون لقاء على انه يجب الإشارة هنا، إلى حتى ذلك ليس سليماً على إطلاقه فإن في بعض الأحيان يطلب الأوكسجين معبأً في صورة خاصة للقاءة احتياجات طبية أوصناعية مختلفة، وعندئذقد يكون له لقاء مباشر، وحديثاً، اصبح على الإنسان - لكي يحصل على الأوكسجين الذيقد يكون مصدره الهواء، حتى يدفع في سبيل ذلك لقاءاً غير مباشر، يتمثل في تكاليف تنقية الهواء الجوي من التلوث المصاحب للتقدم الصناعي، كذلك قد تكون بعض الموارد الطبيعية متوافرة في أماكن متعددة، وهذه الموارد تتفاوت درجة توافرها أوندرتها من أقليم لآخر وبالتاليقد يكون لها ثمن يتعين أداؤه في لقاء الحصول عليها. ويتحدد هذا الثمن كما هوالحال بالنسبة لأي سلعة من السلع بتفاعل قوى العرض والطلب. ومثال ذلك الأراضي الصالحة لمختلف أغراض الاستغلال الاقتصادي كالزراعة والرعي واقامة المصانع والمساكن والطرق... الخ أيضا قد تتوافر بعض الموارد الطبيعية في أماكن محدودة. وهذه الموارد تتوافر في أماكن دون أخرى، الأمر الذي تنجم عنه مشاكل اقتصادية تتعلق بتسعيرها نظراً لاختلاف ظروف الطلب عليها والعرض منها، ومثال ذلك المعادن التي يهجرز وجودها في أماكن محدودة. فالبيترول، مثلاً، يهجرز معظم انتاجه في منطقة الشرق الأوسط، ويهجرز انتاج التصدير في ماليزيا وبوليفيا واندونيسيا وتايلاند. كما تقوم المانيا وفرنسا والولايات المتحدة بانتاج ما يزيد على (90%) من الإنتاج العالمي للبوتاس. ومن الجدير بالذكر هنا، أنه إلى جانب المشاكل الاقتصادية التي تثيرها ندرة هذه الموار فهناك الكثير من المشاكل السياسية - بل والعسكرية - تتعلق بالمنطق القليلة التي توجد فيها هذه الموارد الطبيعية التي تهجرز في مكان واحد مثل النيكل الذي تنفرد كندا بانتاج معظمه، كما تهجرز مادة (الكربوليت) التي تستخدم في استخلاص الألومنيوم، في الساحل الغربي لجزيرة (جرينلاند).

أما بالنسبة لمقدرة الموارد الطبيعية على التجدد فنجد حتى بعضها يعتبر موارد متجددة حين يمكن حتى تستمر في العطاء، بشرط حتى يستمر الإنسان في الحفاظ عليها وعدم اجهادها. فالتربة الزراعية إذا امكن الحفاظ على خصائصها وعدم اجهادها، فإنها تظل مستمرة في العطاء أما إذا أسيء استغلالها فقد يترتب على ذلك انخفاظ انتاجيتها وضعف معدلات عطائها. ومثال الأرض الزراعية في مصر غير بعيد، فقد انتشرت ظاهرة تجريفها للحصول على الطين اللازم لعمل طوب البناء. ولا يخفى ما في ذلك من خطورة تؤثر على الإنتاجية الزراعية للأرض فتضعفها، خاصة بعد إقامة مشروع السد العالي والذي ترتب عليه احتجاز كميات الطمي التي كانت ترد سنوياً لتضيف قوة إنتاجية جديدة للأرض الزراعية على ضفاف وادي النيل الدائم دون إقامة مشروعات للصرف، ازدياد نسبة منسوب المياه فيها مما أدى إلى اضمحلال انتاجيتها ومن ناحية أخرى تعتبر بعض الموارد الطبيعية فانية أوغير متجددة. ومثال ذلك الموارد المعدنية والنفط وحيث حتى هذه الموارد قد تفنى في يوم ما، عملى الإنسان حتى ينظم استغلالها ويحافظ على الرصيد المتاح منها مراعاة لمصالح الأجيال القادمة.

الموارد البشرية

تتمثل هذه الموارد في حجم ونوعية القوى البشرية المتاحة، عاملة وغير عاملة. وفي دراستنا للموارد البشرية، أوما يعهد براس المال البشري، لا ينحصر اهتمامنا في دراسة مشاكل السكان، واعدادهم ومعدل تزايدهم فقط، بل نهتم إلى جانب ذلك بدراسة العوامل التي تؤثر في نوعية العنصر البشري. وفيما يتعلق بنوعية العنصر البشري. يمكن حتى نميز اساساً، بين النوعية المكتسبة وغير المكتسبة (أوالذاتية) والنوعية المكتسبة تتمثل في مجموعة من الصفات والخبرات والمهارات والكفاءة، التي لا يولد الإنسان بها بل يكتسبها عن طريق التعليم والتدريب والرعاية الصحية. أما النوعية الذاتية فنقصد بها المواهب الخاصة الفنية أوالابتكارية التي يخص به الله سبحانه فئة قليلة من البشر يولدون بها. وهذه النعم لا يستطيع الإنسان حتى يكتسبها بأي ثمن أوتحت أي ظروف ، وإن كان من الممكن تنمية المواهب وصقلها وتهيئة الظروف اللازمة لاستمراريتها وإثرائها. وعموماً، نظراً لأهمية المورد البشري، بدأ حديثاً خلال العقدين - الماضيين وبالتحديد مع بداية الستينيات - الاهتمام جدياً بدراسة (اقتصاديات الموارد البشرية) كفرع مستقل من فروع فهم الاقتصاد. وفي الواقع، فإن دراسة اقتصاديات الموارد البشرية هجرز اساساً على ثلاثة عوامل تؤثر في نوعية وتوزيع القوى البشرية، فاقتصاديات التعليم واقتصاديات الصحة تؤثر في نوعية المورد البشري، بينما تؤثر اقتصاديات الهجرة في توزيع الموارد البشرية. أما من ناحية الكمية، فيلزم دراسة حجم السكان ومعدل تزايدهم والمشاكل التي قد تنجم عن ذلك مثل مشكلات الغذاء والإسكان والنقل والمواصلات. وترتبط هذه المشاكل كلها بالحجم المتاح من الموارد الطبيعية والمصنعة والقوى العاملة من ناحية، وحجم الموارد البشرية (السكان) كمستهلك للإنتاج من ناحية أخرى.

ومن ناحية التوزيع الجغرافي للموارد البشرية، نذكر اساساً حتى العنصر البشري ليس مورداً متوافراً في جميع مكان (أي ليس سلعة حرة) حيث يلزم نظراً لطبيعته الخاصة - ككائن حي - وجود حد أدنى من الظروف التي تسمح له بالكينونة، فالإنسان لا يعيش إلا على سطح اليابسة، ليس هذا فحسب بل حتى كثيراً من المناطق على سطح اليابسة - لا تسمح - لظروفها غير الملائمة بحياة البشر مثال ذلك ثلاجات المناطق القطبية المتحدة الشمالية والجنوبية، بعض أحراش أفريقيا الاستوائية، بل وفي بعض بقاع الأنطقيم المدارية ذاتها. كذلك نجد هناك مناطق تتمتع بالكثافة السكانية ومناطق أخرى تتميز بالخفة السكانية. فالهند والصين ومصر من الدول التي تعاني من مشاكل التزايد السكاني الرهيب واضطراد زيادة معدل النموالسكاني أيضا. بينما استراليا وكندا وبعض دول أوروبا خصوصاً الدول الاسكندنافية (شمال أوربا لا تزال تمر بفترة الخفة السكانية، ومن الجدير بالملاحظة. حتى الدول التي تكتظ بالسكان، معظمها من الدول المتخلفة، حتى ليختلط الأمر على المرء فيما إذا كان التزايد السكاني بهذه الدول سبباً في التخلف أم نتيجة له هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى إذا جاز لنا حتى نتحدث عن فئات نوعية للمورد البشري كمصدر لعنصري العمل والتنظيم لأمكن حتى نقول حتى العمل غير الماهر هوعنصر متوفر في أماكن عديدة بل في جميع مكان مأهول بالبشر. أما العمل نصف الماهر والماهر وعنصر التنظيم، فهي من قبيل الموارد النادرة التي لا تتوافر إلا في أماكن محدودة. ومن المهم حتى نذكر حتى هذا لا يعني حتى الأماكن التي لا يتوافر فيها العمل الماهر أوالتنظيم ستظل محرومة منها دائماً لأن عامل الهجرة يمارس تأثيره الملحوظ في اعادة تشكيل نمط التوزيع الجغرافي لهذين العنصرين بين الدول المتنوعة، وبذلك يعمل على تحقيق قدر من التوازن النسبي بين العمل وعوامل الإنتاج الأخرى.

أما من حيث قدرة الموارد البشرية على التجدد، فإنها تنقسم بالاستمرارية طالما يتم المحافظة عليها ورعايتها وعدم اجهادها. فالعمل غير الماهر يمكن حتى يتحول إلى عمل ما هر عن طريق تهيئة الظروف المناسبة مثل تصميم البرامج التعليمية وإعداد مراكز التدريب ومنح الفرص للمواهب الشابة لتبوّء المراكز القيادية في المشروعات. فضلاً عن ضرورة تبني نظم للحوافز والدوافع التي تعمل على خلق مثل هذه الموارد النادرة في المناطق التي تفتقر إليها، ناهيك عن عدم هجرة الموجود منها إلى مناطق أخرى، وليس يخفى حتى كثيراً من دول العالم المتخلفة - ومن بينها مصر - التي تفتقر إلى هذين العنصرين (العمل الماهر والتنظيم) تعاني من معضلة (هجرة العقول) إلى الخارج، سواء كان الدافع إلى ذلك هوالحصول على فرص حياة أفضل أوسعياً إلى ما قد يوفر لهم إمكانيات التقدم أوهرباً من مشاكل اجتماعية أوسياسية أوغيرها. بالإضافة إلى ذلك يجب الاهتمام بالبرامج الصحية، فبجانب أنها تؤدي إلى تحقيق زيادة كمية في حجم العنصر البشري عن طريق تخفيض معدلات الصرفيات، إلا أنها من الناحية النوعية ثبت وجودها بالنسبة إلى قدرة العنصر البشري على التجدد، حيث حتى التحسينات في المستويات الصحية تؤدي إلى تحسين نوعية العنصر البشري بزيادة قدرته الإنتاجية.


الموارد المصنعة

وهذه الموارد هي نتاج تفاعل الإنسان مع الطبيعة وتعهد اساساً برأس المال المادي. ويضم رأس المال المادي مكونات عديدة مثل الموارد الطبيعية المستخرجة من الأرض بعد معالجتها صناعياً وتحويلها إلى معدات وآلات إنتاجية (كالحديد والألومنيوم) وجميع التجهيزات الأساسية من مباني وخلافه والتي تسبق النشاط الصناعي، كذلك فالمنتجات الزراعية التي تدخل كمواد أولية في بعض الصناعات (كالقمح والقطن والصوف) هي شكل من أشكال رأس المال المادي. والموارد المصنعة لا تنصب فقط على رأس المال المادي بأشكاله المتنوعة، بل تنسحب أيضا إلى نوع آخر من رأس المال يطلق عليه البعض (رأس المال الاجتماعي) أوما يعهد باسم (البنية الاقتصادية الأساسية) والذي يتمثل في مجموعة الطرق والانشاءات والجسور وخطوط السكك الحديدية وبعض المجاري والمحطات المائية التي استحدثها الإنسان مثل قناة السويس وقناة بنما وبحيرة ناصر ونفق أحمد حمدي الذي يمر من تحت قناة السويس رابطاً صحراء سيناء بمصر الأم.

ويمثل رأس المال الاجتماعي ضرورة اساسية لمزاولة النشاط الصناعي لما لوجوده من أهمية قصوى فيما يتعلق بربط مواطن وجود المواد الأولية بأماكن الإنتاج ثم بأماكن الاستهلاك. وحديثاً، فإن هناك بعداً جديداً يضاف إلى تعريف رأس المال وهومستوى (الفهم التقنية) لما لذلك من آثار مباشرة وملموسة على مستوى الإنتاج خصوصاً مع استمرار التقدم والتغير التقني وفي رأينا حتى هناك شكلا آخر من أشكال الموارد المصنعة زادت أهميته النسبية في الآونة الأخيرة - ولا تزال - وهوما يمكن حتى نسميه بالمعالم الأثرية. ويمكن حتى نعتبر المعالم الأثرية أحد مكونات رأس المال المادي حيث أنها تساهم في خلق وتنشيط صناعة جديدة هي صناعة السياحة. وهذه الصناعة لها الكثير من الآثار المباشرة وغير المباشرة على مستوى العمالة والانتاج والدخل في المجتمعات التي لا توجد بها. ومن ناحية التوزيع الجغرافي، فإن الموارد المصنعة بعضها موجود في أماكن عديدة مثل المنتجات الزراعية التي تدخل كمواد أولية في بعض الصناعات كالقمح والقطن والصوف وبعضها يوجد في أماكن محدودة كالحديد والألومونيوم والمعالم الأثرية.

أما من حيث القدرة على التجدد فإن بعض الموارد المصنعة يمكن حتى يستمر الإنسان في الحفاظ عليها مثل راس المال الاجتماعي والمعالم الأثرية. بينما بعض الموارد المصنعة يعتبر من قبيل الموارد الفانية مثل المنتجات الزراعية الأولية - أوالموارد الطبيعية المعالجة صناعياً.

مصادر

http://www.annabaa.org/nba50/mawared.htm [[{{ تصنيف:اقتصاد]]

تاريخ النشر: 2020-06-04 09:21:27
التصنيفات: بذرة اقتصاد, موارد اقتصادية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

المجلس الأعلى للاتحاد ينتخب محمد بن زايد رئيساً لدولة الإمارات

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:45
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

منظومة الشكاوى الحكومية تستقبل 83 ألف شكوى وطلب واستغاثة خلال أبريل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:56
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

استقرار أسعار الأرز محليا وارتفاعها عالميا اليوم السبت

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:56
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 58%

الرئيس السيسى يهنئ محمد بن زايد على توليه رئاسة الإمارات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:53
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 59%

نماذج امتحانات الصف الثالث الإعدادي الترم الثاني 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:56
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 69%

توقيف أربعة أشخاص في قضية تتعلق بالقرصنة المعلوماتية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:18:34
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 61%

رئيس البرلمان العربي يهنئ محمد بن زايد بمناسبة انتخابه رئيساً للإمارات

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:18:31
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 61%

مصر تستحوذ على 53% من الاستثمار الأجنبى المباشر بشمال إفريقيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:54
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 53%

«التخطيط»: مصر تخطو خطوات واسعة فى مواجهة تغير المناخ

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:54
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 58%

منبــــر: شهيدة الحقيقة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:19:00
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

غلق مطلع «الدائري» من كورنيش النيل للقادم من المعادي 21 يوما

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:54
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

بالصور ..اسماء الفائزين بقرعة الحج

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:20:53
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

الملك يوجه الأمر اليومي للقوات المسلحة الملكية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-14 15:18:35
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية